جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,353
- مستوى التفاعل
- 3,251
- النقاط
- 62
- نقاط
- 37,879
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
داخل فانيسا ديل ريو: أعماق النجوم في تسعة فصول من الشهوة
في استوديو مظلم من استوديوهات لوس أنجلوس عام 1986، تحت إخراج غريغوري دارك الذي يحب الظلال والأضواء الحمراء الدامية، بدأ الفيلم كلوحة فنية من الرغبة الخام. الجدران مغطاة بستائر مخملية سوداء، الأرضية مرآة تعكس كل حركة، والكاميرا تتحرك كعين ثعبان يتسلل إلى الأسرار. فانيسا ديل ريو، الملكة الحملية المولودة تحت برج الحمل، كانت البطلة المطلقة – بشرتها السمراء الزيتية تلمع كالبرونز تحت الأضواء، منحنياتها الجريئة تتحدى كل قانون، وعيونها السوداء تحمل نار التمرد. كانت الليلة رحلة داخلها، حرفيًا ومجازيًا، تسعة مشاهد تكشف أعماق جسدها وروحها الشهوانية.
عارية تمامًا. لا شيء يفصل بين بشرتها السمراء الزيتية وبين الهواء الثقيل المشبع برائحة العرق والرغبة. جسدها يتدفق كالنهر البركاني: صدرها الممتلئ يرتفع ويهبط بإيقاع تنفس عميق، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة كرأسي رماح سوداء، بطنها المشدود يبرز عظم الحوض كقوس منحوت، وفخذاها السمينان مفتوحان بجرأة، كأنهما بوابتان مفتوحتان على جحيم المتعة. بين ساقيها، كسها المحلوق جزئيًا – شعر خفيف أسود يحيط بالشفرات المنتفخة الوردية الداكنة – يلمع بالرطوبة، كأنها بحيرة صغيرة تنتظر العاصفة.
فانيسا لا تنتظر. الحملية فيها نار لا تهدأ. عيناها السوداوان، المحاطتان بكحل ثقيل، تلمعان بشراسة. شفتاها السمينتان مفتوحتان قليلاً، تتنفس منهما كأنها تلهث بعد صيد. تمد يدها اليمنى إلى جانب السرير، حيث يرقد ديلدو أسود ضخم، طوله ثلاثون سنتيمترًا، سمكه كمعصم رجل، مصنوع من السيليكون الناعم لكنه صلب كالحديد، رأسه المنتفخ يشبه رأس قضيب أسطوري، عروقه بارزة، قاعدته واسعة لتمنع الغرق. تمسك به بقوة، أصابعها السمراء تعصره كأنها تملك فريسة.
"أنا أحرق نفسي أولاً..." همسة خشنة، صوتها الجهوري المميز يتردد في الغرفة كصوت طبل حربي بعيد. تضغط الديلدو على شفتي كسها، تفركه ببطء على الشفرات الرطبة، تشعر بحرارته الباردة أولاً، ثم تسخنه برطوبتها. البظر المنتفخ يرتعش تحت الضغط، ينبض كقلب صغير. تُدخل رأسه ببطء، سنتيمترًا واحدًا، جدران كسها الداخلية – الدافئة، الرطبة، المرنة – تعصره فورًا، كأنها فك أفعى تلتهم فريستها. تُطلق آهة عميقة، من أعماق صدرها، كأنها تُعلن بداية المعركة.
تدفع أكثر. نصف الديلدو الآن داخلها. يدها اليسرى تنزل إلى بظرها، أصابعها الثلاثة – السبابة والوسطى والبنصر – تدور حوله بدوائر سريعة، كأنها تُشعل نارًا. العصائر تتدفق الآن، تسيل على الديلدو، على فخذيها، على الملاءة الحمراء، تترك بقعًا لامعة كالدم الطازج. ترفع مؤخرتها عن السرير، عضلات فخذيها مشدودة، ركبتاها مرفوعتان، قدماها مثبتتان على الحافة. تدفع الديلدو كله – كل الثلاثين سنتيمترًا – في ضربة واحدة قوية.
"آآآههههههههه!" صراخها يهز الجدران. الكاميرا تقترب، تُظهر كسها مفتوحًا على أقصى حد، الشفرات ممتدة حول قاعدة الديلدو، العصائر تتدفق كشلال صغير، تتجمع في بركة على المرآة الأرضية التي تعكس كل شيء: وجهها المُتعرق، عينيها المُغمضتان نصف إغماضة، فمها المفتوح، لسانها يلعق شفتيها.
تبدأ في التحرك. يدها اليمنى تدفع وتسحب الديلدو بإيقاع متسارع، كأنها تمتطي حصانًا بريًا. داخل... خارج... داخل... كل دفعة تصل إلى عنق الرحم، تضرب نقطة حساسة تجعل جسدها يرتعش. يدها اليسرى لا تتوقف عن فرك البظر، أحيانًا تضغط بقوة، أحيانًا تُداعبه بلطف، أحيانًا تُدخل إصبعين في مؤخرتها – الثقب الداكن الضيق – تدور فيه ببطء، تُحفز الأعصاب من الداخل والخارج.
عرقها يتساقط الآن، يلمع على صدرها، يتجمع بين ثدييها، يسيل على بطنها. حلماتها تنتصب أكثر، كأنها تتحدى الهواء. تُطلق سلسلة من الآهات، كل واحدة أعلى من سابقتها، كأنها تُعلن اقتراب العاصفة.
"أنا... أنا قادمة...!" تُسرع الحركة. الديلدو يدخل ويخرج بسرعة جنونية، صوت الرطوبة يملأ الغرفة – شلپ... شلپ... شلپ... – كأنها موسيقى بدائية. يدها اليسرى تضغط على البظر بكل قوتها، إصبعاها في مؤخرتها يدوران بسرعة. جسدها يتقوس كقوس الحمل المشدود، عضلات بطنها بارزة، فخذاها يرتجفان، أصابع قدميها مُنحنية.
النشوة. تنفجر فجأة. صراخها يتحول إلى عواء طويل، جسدها يرتفع عن السرير كله، مدعومًا فقط على كتفيها وقدميها. كسها ينقبض بعنف على الديلدو، يعصره كأنه يحاول كسره. سائل شفاف يرش بقوة – ليس مجرد عصارة، بل نفاثة قوية تخرج من أعماقها، ترش على الديلدو، على يدها، على بطنها، على السرير، على المرآة الأرضية، تترك خطوطًا لامعة كالزجاج المكسور. النشوة تستمر ثواني طويلة، جسدها يرتعش في موجات، كل موجة تُطلق رذاذًا أقل من سابقتها، حتى تهدأ أخيرًا.
تسقط على السرير، الديلدو لا يزال داخلها، يخرج ببطء مع انقباضاتها الأخيرة. تتنفس بصعوبة، صدرها يرتفع ويهبط، عرقها يلمع كالذهب تحت الضوء الأحمر. تفتح عينيها ببطء، تنظر مباشرة إلى الكاميرا، ابتسامة شرسة على شفتيها.
"الآن... أنا جاهزة للباقي."
الكاميرا تبتعد ببطء، تاركةً فانيسا ممددة، جسدها مفتوح، كسها لا يزال ينبض، المرآة الأرضية تعكس وجهها المُشبع مؤقتًا – لكن عينيها تقولان: هذا مجرد البداية.
طويل، رياضي، بشرته برونزية من شمس كاليفورنيا، عضلاته مشدودة لكن مرنة كقوس مشدود. شعره الأسود المجعد يتدلى على جبهته، عيناه البنيتان تلمعان بفضول لا ينتهي. يرتدي فقط بنطال جينز أزرق مفتوح، لا قميص، لا ملابس داخلية – قضيبه المنحني يبرز بالفعل، نصف منتصب، طويل ورفيع لكنه منحنٍ للأعلى كسهم جاهز للإطلاق، الرأس وردي لامع، الوريد الرئيسي بارز كحبل على طوله. يمشي ببطء، خطواته واثقة، ابتسامته عريضة، أسنانه بيضاء تلمع.
"دعيني أستكشف أعماقك، يا ملكة النار..." صوته خفيض، لهجة فرنسية خفيفة، كأنه يهمس سرًا في أذن حبيبة. يقف أمام فانيسا، التي لا تزال على ظهرها، لكنها ترفع رأسها، عيناها الحمليتان تشتعلان من جديد. لا تتكلم. فقط تمد لسانها، تلعق شفتيها ببطء، ثم تجلس على ركبتيها على السرير، جسدها السمراء يلمع، صدرها يتمايل، كسها لا يزال رطبًا ومفتوحًا قليلاً من الديلدو.
فرانسوا يقترب خطوة. يداه تمتدان، تمسكان بكتفيها بلطف، لكنهما قويتان. يدفعها بلطف إلى الأسفل، حتى تصبح على ركبتيها أمامه، وجهها أمام قضيبه الآن منتصب تمامًا. فانيسا لا تنتظر أمرًا. تمسك بقاعدته بيدها اليمنى، أصابعها السمراء تعصره، تشعر بنبضه السريع. تفتح فمها، شفتاها السمينتان تلامسان الرأس أولاً، تلعقانه بلطف، لسانها يدور حول الحافة، يتذوق الملح الخفيف، الطعم الذكوري.
"آه..." فرانسوا يُطلق آهة خفيفة، يده اليمنى تنزل إلى شعرها الأسود الطويل، يمسك به بلطف، يوجهها. فانيسا تبتلع. ليس ببطء – بل في حركة واحدة شرسة، حملية، تأخذ نصف القضيب في فمها، حلقها يعصر الرأس، لسانها يضغط من الأسفل، يدور حول الوريد المنتفخ بمهارة شيطانية. عيناها تنظران إليه من الأسفل، مليئتان بالتحدي.
فرانسوا يبدأ في التحرك. يداه تمسكان برأسها الآن بقوة أكبر، يدفع بإيقاع مغامر – بطيء أولاً، يدخل أعمق، يخرج حتى الرأس فقط، ثم يدفع مرة أخرى. كل دفعة تصل إلى حلقها، يشعر بضيق عضلاتها، بلسانها الذي لا يتوقف عن الحركة. فانيسا تُطلق أصواتًا مكتومة – غرغرة خفيفة مع كل دخول عميق – لعابها يسيل على القضيب، يتدفق على بيضاته، يلمع. عيناها تدمعان قليلاً، ليس من الألم، بل من الشدة، لكنها لا تتراجع. بل تُسرع هي الأخرى، رأسها يتحرك للأمام والخلف بسرعة، فمها يعصر، يمتص، كأنها تُحلب القوسي.
"كفى..." فرانسوا يسحبها فجأة، قضيبه يخرج من فمها بصوت بوب رطب. يلمع بالكامل الآن، مغطى بلعابها، أكثر صلابة، أكثر انحناءً. يديه تمسكان بذراعيها، يرفعانها بسهولة، يديرها، يضعها على أربع على السرير – مؤخرتها مرفوعة، كسها مكشوف، الشفرات لا تزال منتفخة من المشهد الأول. فانيسا تُطلق ضحكة خشنة، حملية، تُحرك مؤخرتها يمينًا ويسارًا، تدعوه.
فرانسوا يركع خلفها. يمسك بقضيبه، يفركه على شفراتها أولاً، يُبلل الرأس بعصارتها المتبقية. ثم، في حركة واحدة، يدخل. ليس ببطء – بل بقوة قوسية متسارعة، كسهم يُطلق من قوس مشدود. القضيب المنحني يغوص كله، يضرب نقطة حساسة داخلها فورًا، يجعلها تُطلق صرخة عميقة.
"نعم! هكذا!" تبدأ الحركة. فرانسوا يدفع بإيقاع مغامر – سريع، ثم بطيء، ثم سريع مرة أخرى، كأنه يستكشف تضاريس جديدة. كل دفعة تصل إلى أعماقها، الرأس المنحني يضرب الجدار الأمامي، يُحفز نقطة G بلا رحمة. يداه تمسكان بوركيها، أصابعه تغرس في اللحم، يفرد الخدين، يرى كسها يعصر قضيبه، يبتلعه ويخرجه لامعًا.
فانيسا ليست ساكنة. تُحرك مؤخرتها للخلف، تقابل كل دفعة بدفعة مقابلة، كأنها تُقاتل. يدها اليمنى تمتد إلى الأسفل، تصل إلى بيضاته، تدلكهما بلطف، ثم بقوة، تشعر بثقلهما، بحرارتهما. يدها اليسرى تُداعب بظرها، أصابعها تدور بسرعة، تضغط، تُحفز نفسها مع كل دخول.
الصوت يملأ الغرفة: شلپ... شلپ... شلپ... – صوت اللحم يصطدم باللحم، العصائر تتطاير، عرق فرانسوا يسيل على ظهر فانيسا، يخلط بعرقها. تنفسهما ثقيل، آهاتهما تختلط – صوتها الخشن، صوته الخفيض.
"أنا... سأ..." فرانسوا يُسرع فجأة. يداه تمسكان بوركيها بقوة أكبر، يدفع بإيقاع جنوني، قضيبه يدخل ويخرج بسرعة، الرأس المنحني يضرب بلا توقف. فانيسا تُطلق صرخة طويلة، جسدها يرتعش، كسها ينقبض بعنف – نشوتها الثانية.
في اللحظة نفسها، فرانسوا ينفجر. يدفع عميقًا، يبقى داخلها، قضيبه ينبض، سائله الساخن يتدفق داخلها، يملأ جدرانها، يتسرب حول القضيب، يسيل على فخذيها. يُطلق آهة طويلة، جسده يرتعش، يداه ترتخيان.
يسحب ببطء. القضيب يخرج لامعًا، مغطى بخليط من سائله وعصارتها. فانيسا تسقط على بطنها، تتنفس بصعوبة، مؤخرتها لا تزال مرفوعة قليلاً، كسها مفتوح، السائل يتدفق ببطء، يترك خطًا أبيض على الملاءة الحمراء.
فرانسوا يجلس بجانبها، يبتسم، يده تمسح شعره المُتعرق. "العمق الأول... تم استكشافه."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الاثنين ممددين، الأجساد مُشبعة مؤقتًا، لكن عيون فانيسا تقول: المغامرة لم تنته بعد.
المشهد الثالث: لويس آيرس وفانيسا ومارك والايس – الجوزاء والميزان في ثلاثي متوازن
السرير الأحمر لا يزال دافئًا من حرارة فانيسا وفرانسوا، ملطخًا بخطوط العرق والسائل اللامع. الكاميرا تتحرك كالريح، ترتفع إلى السقف ثم تنزل بسرعة نحو الباب الجانبي الذي يُفتح بصوت خفيف، كأنه صفحة كتاب تُقلب. يدخلان معًا، كأنهما ظلّان يتحركان بتناغم غريب.
لويس آيرس أولاً، الجوزائية المتقلبة، مولودة تحت برج الجوزاء. شعرها الأشقر الطويل يتمايل كالريح على كتفيها، جسدها النحيل طويل، سيقانها لا نهاية لها، صدرها الصغير المشدود يتحرك بسرعة مع كل نفس. عيناها الخضراوان تلمعان بذكاء شيطاني، شفتاها الرفيعتان مُبتسمتان ابتسامة عريضة، كأنها تعرف ألف سر. ترتدي فقط قميصًا أبيض شفافًا مفتوحًا، لا حمالة صدر، كسها المحلوق يلمع تحت الضوء الأحمر.
بجانبها مارك والايس، الميزاني المتوازن، مولود تحت برج الميزان. جسده النحيل لكنه متناسق تمامًا، عضلاته ناعمة كالرخام المصقول، بشرته بيضاء ناعمة، شعره البني القصير مرتب كلوحة. عيناه الرماديتان هادئتان، لكنهما تبحثان عن الانسجام في كل شيء. يرتدي بنطالًا أسود فقط، قضيبه نصف منتصب يبرز من السحاب المفتوح، متوسط الحجم لكنه مثالي الشكل، مستقيم كسهم ميزاني.
"دعونا نلعب بوجوه متعددة..." لويس تتكلم بسرعة، صوتها الخفيف كالريح، كلماتها تتدفق كأنها لا تستطيع الانتظار. تمشي مباشرة نحو فانيسا، التي لا تزال جالسة على السرير، ساقاها مفتوحتان، كسها مفتوح قليلاً، السائل السابق يتدفق ببطء. لويس تركع أمامها، يداها تمتدان إلى وجه فانيسا، تمسكان به بلطف، ثم تقبلها بعمق.
القبلة ليست لطيفة. ألسنتهما تتصارع فورًا، لسان لويس السريع يدور داخل فم فانيسا، يلعق سقف حلقها، يتذوق طعم فرانسوا المتبقي. فانيسا ترد بنفس القوة الحملية، شفتاها تعضان شفتي لويس بلطف، لسانها يدفع للداخل، كأنها تُعلن سيطرتها. أصوات القبلة تملأ الغرفة – ممم... شلپ... آه... – لعابهما يختلط، يسيل على ذقنيهما.
مارك يقترب من الخلف. لا يتكلم. ينزع بنطاله ببطء، يتركه يسقط، ثم يركع خلف فانيسا. يداه الناعمتان تمتدان إلى صدرها، تمسكان بثدييها من الخلف، أصابعه تدور حول الحلمات الداكنة بلطف ميزاني – دوائر بطيئة، متناظرة، كأنه يرسم لوحة. يلعق الحلمة اليمنى أولاً، لسانه يدور حولها ببطء، يمتصها بلطف، ثم اليسرى بنفس الإيقاع. فانيسا تُطلق آهة مكتومة داخل فم لويس، جسدها يرتعش بينهما.
لويس تنزل. يدها اليمنى تترك وجه فانيسا، تنزل بين ساقيها، أصابعها الطويلة الرفيعة تلامس شفرات كسها الرطب، تداعبه بسرعة جوزائية – إصبعان تدخلان فورًا، تدوران داخل الجدران، تبحثان عن النقاط الحساسة بسرعة البرق. يدها اليسرى تمتد إلى كسها الخاص، تداعب بظرها بنفس السرعة، كأنها تُنسق بين متعتين.
فانيسا، الحملية المتوحشة، لا تقبل هذا التوازن طويلاً. تمسك بمارك من ذراعه، تسحبه إلى الأمام، تدير جسدها، تجلس على قضيبه. مارك مستلقٍ على ظهره الآن، قضيبه المثالي يقف مستقيمًا. فانيسا تنزل ببطء، كسها يبتلع الرأس أولاً، ثم الجسم كله في حركة واحدة قوية. "آآآههه!" صرخة منها، منه. تبدأ في الركوب – ليس بلطف، بل بقوة حملية، مؤخرتها تصفع فخذيه، شلپ... شلپ... شلپ...
لويس لا تترك. تركع خلف فانيسا، وجهها بين خدي مؤخرتها. لسانها يغوص في الثقب الضيق، يدور حول الحافة، يدخل ببطء، يلعق الجلد الحساس بسرعة جوزائية. يدها اليمنى تمتد إلى الأمام، تُدخل إصبعين في كس فانيسا بجانب قضيب مارك، تدور، تضغط، تشعر بصلابة القضيب من الداخل. يدها اليسرى لا تزال على بظرها الخاص، تداعبه بسرعة.
مارك يدفع من الأسفل. إيقاعه متناظر تمامًا – دخول بطيء، خروج بطيء، دخول بطيء... كأنه يحسب الثواني. يداه تمسكان بوركي فانيسا، يفردانهما، يرى أصابع لويس تتحرك بجانب قضيبه، يرى لسانها يلمع في مؤخرتها. التوازن يُفقد تدريجيًا – السرعة تتسارع، الآهات تختلط.
فانيسا في الوسط. كسها ممتلئ – قضيب مارك من الأسفل، أصابع لويس من الجانب، لسان لويس في مؤخرتها. تُحرك مؤخرتها للأعلى والأسفل بقوة، تركب بجنون، صدرها يتمايل، حلماتها تفركان صدر مارك. لويس تُسرع أصابعها، لسانها يدخل أعمق، يدها اليسرى الآن على بظر فانيسا، تضغط بقوة.
النشوة. تأتي معًا، كأنها مُبرمجة.
"التوازن... تم كسره." مارك يبتسم بهدوء.
الكاميرا تبتعد، تُظهر الثلاثة كلوحة فوضوية من الأجساد، السائل يتدفق، العرق يلمع – لكن عيون فانيسا لا تزال جائعة. المشهد التالي ينتظر.
المشهد الرابع: إيريكا بوير ومارك والايس وتوم بايرون – الجدي في اختراق مزدوج مع الثور والحمل
الكاميرا تُغادر السرير الأحمر بسلاسة، تنزلق عبر ممر ضيق مضاء بضوء أزرق بارد، ثم تدخل غرفة جانبية أصغر، جدرانها رمادية معدنية، أرضيتها مرآة سوداء، سرير مربع منخفض مغطى بجلد أسود لامع. الجو هنا مختلف: أكثر برودة، أكثر تحكمًا، كأن الصخر يحكم المكان.
في الوسط، إيريكا بوير، الجدية المولودة تحت برج الجدي. جسدها الرياضي المشدود كأنه منحوت من حجر صلب: عضلات بطن بارزة، سيقان قوية، صدر متوسط الحجم لكنه مرفوع، حلمات وردية صغيرة منتصبة. شعرها الأشقر القصير مبلل قليلاً، عيناها البنيتان حادتان كالصقر. ترتدي فقط حزامًا جلديًا أسود حول الخصر، لا شيء آخر – كسها المحلوق تمامًا مكشوف، شفراته الضيقة مغلقة بإحكام، لكنها تلمع برطوبة خفيفة.
بجانبها، مارك والايس مرة أخرى، الميزاني الهادئ، عاريًا تمامًا الآن، قضيبه المثالي منتصب، لكنه يتحرك ببطء، كأنه ينتظر الإشارة. وخلفهما، توم بايرون، الحملي المتوحش، نسخة ذكورية من فانيسا: قصير القامة لكنه قوي، عضلاته مشدودة، بشرته بيضاء، شعره الأسود قصير، عيناه سوداوان مليئتان بالنار. قضيبه سميك جدًا، قصير نسبيًا لكنه عريض كعلبة، رأسه كبير، عروقه بارزة، يقف كعمود حربي.
"أنا أبني هذا." صوت إيريكا جهوري، حازم، كأنها تُصدر أمرًا في اجتماع عمل. تمشي نحو السرير، تجلس على حافة الجلد الأسود، تفتح ساقيها ببطء، كأنها تُظهر خطة. مارك يتبعها بهدوء، يستلقي على ظهره، قضيبه يشير إلى السقف. إيريكا تركب فوقه، كسها يعصر قضيبه بلطف مدروس – تنزل ببطء، شفراتها الضيقة تُفرد حول الرأس، ثم الجسم، حتى يختفي كله داخلها. تُطلق تنهيدة عميقة، لكنها مكبوتة، كأنها تُسيطر على نفسها.
توم يقترب من الخلف. لا كلام. يضع يديه على وركي إيريكا، يدفعها قليلاً للأمام، يُظهر مؤخرتها الضيقة، الثقب الصغير الوردي. يبصق على يده، يُبلل قضيبه السميك، ثم يدخل بقوة حملية. ليس تدريجيًا – رأسه الكبير يضغط، يُفرد الثقب، يغوص بضربة واحدة حتى النصف. إيريكا تُطلق صوتًا مكتومًا – ليس صرخة، بل تأوه عميق، كأن الصخر يتشقق. توم لا يتوقف. يدفع الباقي، قضيبه السميك يملأ الثقب الضيق تمامًا، يضغط على الجدار الداخلي، يشعر بقضيب مارك من الجانب الآخر عبر الغشاء الرقيق.
الاختراق المزدوج. إيريكا الآن ممتلئة من الأمام والخلف. كسها يعصر مارك، مؤخرتها تعصر توم. مارك يبدأ من الأسفل، يداعب بظرها بإصبعين، يدور حولهما بلطف ميزاني، بينما يدفع بإيقاع بطيء، متناظر. توم من الخلف، يدفع بإيقاع شرس – سريع، قوي، مؤخرتها تصفع بطنه، شلپ... شلپ... شلپ... صوت اللحم على اللحم.
إيريكا في الوسط. جسدها يرتعش كالصخر تحت الزلزال. عضلات بطنها مشدودة، يداها تمسكان بكتفي مارك، أظافرها تغرس في جلده. تُحاول السيطرة – تتحكم في حركة وركيها، ترتفع وتنزل ببطء، لكن توم لا يسمح. يمسك بوركيها، يدفع بقوة أكبر، قضيبه يخرج حتى الرأس ثم يغوص كله، يضرب بعمق. مارك يُسرع أصابعه على بظرها، يضغط، يدور، يُحفز.
الصوت:
النشوة.
"تم البناء."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الأجساد الثلاثة متشابكة، الصخر تم كسره، لكن الجدي لا يزال يحكم.
المشهد الخامس: فانيسا وحدها مرة أخرى – الاستمناء الثاني بعمق أكبر
الكاميرا تعود إلى الغرفة الرئيسية، حيث السرير الأحمر الدائري لا يزال يحمل بقع العرق والسائل من المشاهد السابقة، لكن الضوء الآن أكثر دفئًا، برتقاليًا، كأن الشمس تغرب داخل الاستوديو. فانيسا ديل ريو تدخل من الظلال، عارية تمامًا، جسدها السمراء ملطخ بالعرق، خطوط لامعة تسيل على صدرها، بين ثدييها، على بطنها، على فخذيها. شعرها الأسود المجعد مبلل، ملتصق بجبهتها، كسها مفتوح قليلاً، شفراته منتفخة، لامعة بخليط من سائلها وسائل الآخرين. تمشي ببطء، لكن خطواتها ثقيلة، كأنها تحمل نارًا داخلها لا تهدأ.
تتوقف عند حافة السرير. في يدها اليمنى، هزاز كهربائي أسود لامع، طوله 25 سنتيمترًا، سمكه متدرج، يبدأ رفيعًا ثم يتسع، رأسه منحنٍ قليلاً ليضرب نقطة G، قاعدته تحمل أزرار تحكم، وسلك رفيع يصل إلى وحدة طاقة صغيرة. تضغط زر التشغيل، الهزاز يبدأ بهمسة اهتزازية عميقة، بززززز...، صوت يملأ الغرفة كطنين خلية نحل.
"أحتاج المزيد داخلي..." همسة خشنة، صوتها أجش أكثر الآن، كأن الحنجرة جافة من الصراخ. تستلقي على ظهرها، ركبتاها مرفوعتان، قدماها مثبتتان على السرير، ساقاها مفتوحتان على أقصى حد. كسها مكشوف تمامًا، الشفرات الداكنة مفتوحة، البظر المنتفخ ينبض، فتحة المهبل لا تزال تتقلص قليلاً من الإثارة السابقة.
تضع رأس الهزاز على شفراتها أولاً، تفركه ببطء، تشعر بالاهتزاز ينتقل إلى كل خلية. "آههه..." آهة طويلة، عيناها تغمضان. ثم، ببطء، تُدخله. الرأس الرفيع ينزلق بسهولة، لكن مع كل سنتيمتر يزداد السمك، جدران كسها تُفرد، تعصره، الاهتزاز يهز الجدران الداخلية كأنه زلزال صغير. تدفعه حتى النهاية، القاعدة فقط تبرز، السلك يتدلى بين ساقيها.
تبدأ الحركة. يدها اليمنى تمسك القاعدة، تدفع وتسحب بقوة حملية، ليس بلطف، بل بشراسة: داخل حتى الرحم، خارج حتى الرأس فقط، داخل مرة أخرى. كل دخول يصدر صوتًا رطبًا، شلپ... بززز... شلپ...، العصائر تتطاير، تُرش على فخذيها، على السرير. يدها اليسرى ترتفع إلى صدرها، تداعب حلماتها، تضغط الحلمة اليمنى بين إبهامها وسبابتها، تلويها، تسحبها، ثم اليسرى بنفس القوة، كأنها تُعاقب نفسها.
لكن هذا ليس كافيًا. فانيسا الحملية تُريد العمق الكامل. تنزل يدها اليسرى إلى الأسفل، أصابعها تغوص في مؤخرتها، إصبعان أولاً، ثم ثلاثة، تدخلان ببطء، تدوران، تُفردان الثقب الضيق. الآن: الهزاز في كسها يهتز ويدخل، أصابعها في مؤخرتها تدفع وتدور، الضغط من الجهتين يجعلها تُشعر وكأنها ممتلئة تمامًا.
تُسرع. يدها اليمنى تدفع الهزاز بسرعة جنونية، الاهتزاز يزداد عندما تضغط زر السرعة العالية، بززززززززز...، الصوت يهز جسدها كله. أصابعها في مؤخرتها تتحرك بنفس الإيقاع، تدخل وتخرج، تضغط على الجدار الداخلي، تشعر بالهزاز من الجانب الآخر. عرقها يتساقط بغزارة، يلمع كالزيت، صدرها يرتفع ويهبط بسرعة، حلماتها منتصبة كالصخور.
"أنا... أنا...!" صوتها يتحول إلى عواء. جسدها يتقوس كالبرق، ظهرها يرتفع عن السرير، عضلات بطنها بارزة، فخذاها يرتجفان. كسها ينقبض بعنف على الهزاز، يعصره، يحاول طرده لكنه لا يستطيع. النشوة الثانية تنفجر:
"الآن... أنا مفتوحة للجميع."
الكاميرا تبتعد، تُظهر فانيسا ممددة، جسدها مفتوح، كسها ومؤخرتها لا يزالان ينبضان، السائل يتدفق، النار في عينيها لم تنطفئ بعد.
المشهد السادس: ماجي راندال وفانيسا – الليزبيان الميزاني مع الحمل
الكاميرا تنزلق عبر السرير الأحمر كأنها نسمة صيفية، ثم تتوقف على ماجي راندال (المعروفة أيضًا بليز راندال)، الميزانية المولودة تحت برج الميزان. تدخل من اليسار، عارية تمامًا، جسدها متناسق كلوحة فنية: خصر ضيق، وركان متساويان، صدر ممتلئ لكنه مرفوع، حلمات وردية صغيرة منتصبة. شعرها الأحمر المتموج يتدفق على كتفيها كشلال نحاسي، عيناها الخضراوان هادئتان، ابتسامتها ناعمة كأنها تعرف سر الجمال.
"دعونا نجد الانسجام..." صوتها رقيق، كأنها تغني لحنًا بطيئًا. تمشي ببطء، خطواتها متساوية، كأنها تُقيس الأرض. فانيسا لا تزال ممددة على السرير، جسدها السمراء ملطخ بالعرق والسائل، كسها مفتوح، لكنها ترفع رأسها، عيناها الحمليتان تشتعلان من جديد.
ماجي تركع على السرير، بجانب فانيسا. يدها اليمنى تمتد بلطف، تمسك بذقن فانيسا، ترفع وجهها. تقبله ناعمًا. شفتاهما تلامسان أولاً بلطف، ثم تتراقصان – لسان ماجي يدور ببطء، يستكشف، يرسم دوائر متناظرة داخل فم فانيسا. فانيسا ترد بنفس القوة الحملية، لكنها تترك ماجي تقود، لسانها يتبع، يستجيب. أصوات القبلة ناعمة، ممم... شلپ...، لعابهما يختلط، يسيل على ذقنيهما.
ماجي تنزل ببطء. شفتاها تتركان فم فانيسا، تنزلان على رقبتها، تلعقان الملح، ثم على صدرها، تمصان الحلمة اليمنى بلطف، ثم اليسرى بنفس المدة، مهارة ميزانية. تنزل أكثر، بطن فانيسا، سرتها، ثم تصل إلى كسها. تركع بين ساقي فانيسا، يداها تمسكان بفخذيها، تفتحانهما بلطف.
لسانها يلعق كس فانيسا. أول لمسة على الشفرات الداكنة، ثم على البظر المنتفخ. دوائر متناظرة، بطيئة، دقيقة: ثلاث دوائر يمينًا، ثلاث يسارًا، ضغط خفيف، ثم امتصاص لطيف. فانيسا تُطلق آهة عميقة، مؤخرتها ترتفع قليلاً، لكن ماجي تُثبتها بيديها، تُحافظ على التوازن.
فانيسا لا تنتظر طويلاً. تمسك بماجي من شعرها الأحمر، تسحبها للأعلى، تقلبها على ظهرها. الآن فانيسا فوق ماجي، أصابعها في كس ماجي. إصبعان تدخلان الشفرات الوردية، تدوران بلطف أولاً، ثم بقوة حملية، تبحثان عن النقاط الحساسة. ماجي تُطلق آهة ناعمة، ساقاها تفتحان أكثر، كسها يبتل بسرعة.
من الطاولة الجانبية، ماجي تمسك ديلدو مزدوج – أسود، مرن، طرفان متساويان، طول كل طرف 20 سنتيمترًا. تضعه بينهما، طرف في كس فانيسا، طرف في كس ماجي. يدخلان في بعضهما. يبدآن بالتحرك، إيقاع متناسق: فانيسا تدفع للأمام، ماجي ترد للخلف، الديلدو يغوص في كل منهما بنفس العمق. شلپ... شلپ... شلپ... صوت الرطوبة، العصائر تتدفق، تتجمع على الديلدو.
تُسرعان. ماجي تُحرك وركيها بدوائر، فانيسا تدفع بقوة، الديلدو يضرب نقاط G لكلتيهما. يد ماجي تمتد إلى بظر فانيسا، تداعبه بدوائر، يد فانيسا على بظر ماجي، تضغط. النشوة تقترب.
النشوة مشتركة كرقصة مثالية.
"الانسجام... تم."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الاثنتين ممددتين، الديلدو يربطهما، الأجساد متناغمة، لكن عيني فانيسا تقول: المزيد قادم.
المشهد السابع: كريستا لين وفانيسا وفرانسوا – الحوت في بحر القوس والحمل
الكاميرا تطفو كفقاعة في بحر هادئ، ثم تنزل ببطء إلى وسط السرير الأحمر، حيث الضوء الآن أزرق مائل إلى الأخضر، كأن الغرفة غمرتها مياه المحيط. كريستا لين، الحوتية الحساسة، مولودة تحت برج الحوت، تدخل من اليمين كأنها تسبح في الهواء. جسدها ناعم كالموج: بشرة بيضاء كاللؤلؤ، منحنيات رقيقة، صدر كبير يتمايل بلطف، حلمات وردية كبيرة، خصر ضيق، وركان ممتلئان. شعرها الأسود الطويل يتدفق كأمواج، عيناها الزرقاوان كبحر عميق، مليئتان بالعاطفة.
"أغرقوني..." همسة رقيقة، كأنها أنين حوت في أعماق المحيط. تمشي ببطء، خطواتها خفيفة، كأنها لا تلمس الأرض. فانيسا تجلس على السرير، ساقاها مفتوحتان، كسها لا يزال رطبًا من المشاهد السابقة. فرانسوا يدخل من الخلف، القوسي المغامر، عاريًا، قضيبه المنحني منتصب من جديد، ابتسامته فضولية.
كريستا تركع أمام فانيسا. تقبلها بعمق عاطفي. شفتاهما تلامسان بلطف أولاً، ثم تُغرقان في بعضهما – لسان كريستا يدور ببطء، يستكشف، يتذوق طعم فانيسا المالح. فانيسا ترد بنفس القوة الحملية، لكنها تترك كريستا تقود، يداها تمسكان بوركي كريستا، تسحبانها أقرب.
فرانسوا يركع خلف كريستا. يداه تمتدان، تمسكان بوركيها الناعمة، يفردانهما. قضيبه يغوص في رطوبتها. ليس ببطء – بل في ضربة واحدة قوسية، الرأس المنحني يضرب نقطة G فورًا. كريستا تُطلق آهة مكتومة داخل فم فانيسا، جسدها يرتعش كموجة. فرانسوا يبدأ في الدفع، إيقاع مغامر – سريع، ثم بطيء، ثم سريع مرة أخرى.
فانيسا تنزل. تركع أمام كريستا، وجهها بين ساقيها. لسانها يدور كالأمواج على بظر كريستا، دوائر بطيئة، عميقة، كأنها تُرسم أمواجًا على الشاطئ. كريستا تُطلق آهات رقيقة، يداها تمسكان برأس فانيسا، تضغطانها أقرب. تب تلع أصابع فانيسا – ثلاثة أصابع تدخل فمها، تمصها بعمق، لسانها يدور حولها، كأنها تُحاكي ما يحدث أسفل.
الثلاثة في تناغم:
فرانسوا يسحب فجأة. يقف، يداعب قضيبه بسرعة. ينتهي على وجه كريستا – السائل يتدفق كالمطر، خطوط بيضاء على خديها، شفتيها، عينيها. كريستا تفتح فمها، تلتقط بعضه، لسانها يلعق شفتيها.
فانيسا تُقبل كريستا مرة أخرى، تتذوق سائل فرانسوا على شفتيها. الثلاثة يسقطون معًا، أجسادهم متشابكة، التنفس ثقيل، البحر هادئ الآن.
"تم الغرق." كريستا تهمس، عيناها مغمضتان، ابتسامة على شفتيها.
الكاميرا تبتعد، تُظهر الثلاثة كأنهم في قاع المحيط، الأجساد متداخلة، السائل يلمع، لكن عيني فانيسا تقول: الرحلة لم تنته بعد.
كارى فوكس (أو كاري كوكس)، العقربية الغامضة، مولودة تحت برج العقرب، تقف أمام الكرسي. جسدها الرفيع السام: طويلة، نحيفة، عضلات مشدودة كالأسلاك، بشرة بيضاء شاحبة، صدر صغير لكنه مرفوع، حلمات سوداء صغيرة كأنياب. شعرها الأسود القصير مُصفف بطريقة حادة، عيناها سوداوان تخترقان الروح، شفتاها رفيعتان، مُبتسمتان ابتسامة خبيثة. ترتدي فقط حزام جلدي أسود رفيع حول الخصر، كسها الضيق المحلوق تمامًا مكشوف، شفراته صغيرة، مغلقة بإحكام.
تروي تانير، القوسي المغامر، يدخل من الخلف. جسده الطويل الرياضي، بشرته برونزية، عضلاته مرنة، شعره البني المجعد، عيناه البنيتان مليئتان بالفضول. قضيبه المنحني للأعلى منتصب، طويل، رأسه وردي، عروقه بارزة. يقترب ببطء، ابتسامته عريضة.
"سألدغك..." همسة كارى، صوتها خافت، سام، كأنها تُعد بسمًا. تمشي نحو تروي، تدفعه بلطف إلى الكرسي، يجلس. ثم تركب فوقه. ساقاها الطويلتان تفتحان، كسها الضيق يلامس رأس قضيبه أولاً، تفركه ببطء، تشعر بحرارته. تنزل ببطء، كسها يعصر القضيب المنحني، الشفرات الصغيرة تُفرد، جدرانها الداخلية الضيقة تعصره كفك أفعى. تُطلق آهة خافتة، عيناها لا تفارقان عينيه.
تروي يمسك بوركيها، يدفع للأعلى، لكن كارى تُسيطر. تتحرك ببطء أولاً، ترتفع وتنزل، كسها يبتلع القضيب كله، ثم تُسرع. شلپ... شلپ... شلپ... صوت الرطوبة، العصائر تتدفق على فخذي تروي. يدها تمتد إلى ظهره، أظافرها تغرس في الجلد، تترك خطوطًا حمراء.
فجأة، ترفع نفسها. تقلب جسدها، مؤخرتها الآن أمامه. الثقب الصغير الوردي مكشوف. تبصق على يدها، تُبلل الثقب، ثم تروي يدفع بقوة. قضيبه المنحني يدخل الاختراق الشرجي، الرأس يضغط، يُفرد الثقب الضيق، يغوص بضربة واحدة حتى النصف. كارى تصرخ، صوتها حاد، سامoji، جسدها يرتعش، لكنها تدفع للخلف، تأخذ الباقي.
تروي يبدأ في الدفع، إيقاع قوسي متسارع، قضيبه يدخل ويخرج، الثقب يعصره، يضغط على الرأس المنحني. كارى تُحرك وركيها للخلف، تقابل كل دفعة، أظافرها تغرس أعمق في ظهره، تترك دماء خفيفة. يدها اليسرى تمتد إلى كسها، تداعب بظرها بسرعة، أصابعها تدخل وتخرج.
النشوة تقترب. تروي يُسرع، يداه تمسكان بوركيها، يدفع بقوة، قضيبه ينبض. كارى تصرخ مرة أخرى، جسدها يتقوس، مؤخرتها تعصر، سائلها يرش من كسها على الأرض. تروي يسحب، يداعب قضيبه، يملأها من الداخل، السائل يتدفق داخل الثقب، يتسرب حول القضيب، يسيل على فخذيها.
يسقطان معًا. كارى على صدر تروي، أظافرها لا تزال في ظهره، التنفس ثقيل. تُقبل عنقه، تترك علامة عض.
"تمت اللدغة."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الاثنين على الكرسي، الأجساد متشابكة، الدماء والسائل يلمعان، عينا كارى تقول: السم يعمل.
المشهد التاسع: فانيسا مع الجميع – الختام الجماعي داخل الملكة
الكاميرا تدور ببطء كطائرة حربية فوق حلبة مصارعة، ثم تهبط إلى وسط الاستوديو الرئيسي، حيث أُعيد ترتيب السرير الأحمر إلى منصة دائرية ضخمة، قطرها ثلاثة أمتار، مغطاة بمخمل أسود لامع، محاطة بمرايا أرضية تعكس كل شيء من الأسفل. الضوء أحمر دموي، ينبض كقلب عملاق. في الوسط، فانيسا ديل ريو، الملكة الحملية، عارية تمامًا، جالسة على ركبتيها، جسدها السمراء ملطخ بالكامل – عرق، سائل، خطوط حمراء من أظافر، بقع بيضاء من النشوات السابقة. شعرها الأسود مبلل، عيناها سوداوان مشتعلتان، شفتاها مفتوحتان، تتنفس كأنها في حرب.
حولها، الجيش الذكوري، خمسة رجال يقفون في دائرة، أجسادهم عارية، قضبانهم منتصبة، جاهزة:
الدائرة تُغلق.
النشوات تتتالى:
انهيار. الجميع يسقطون حولها، أجسادهم مُتعرقة، متشابكة، التنفس ثقيل. فانيسا في الوسط، ملطخة تمامًا – وجهها، صدرها، كسها، مؤخرتها، كل شيء مغطى بالسائل. تتنفس بصعوبة، لكنها تقف ببطء. الرجال ينظرون إليها بإعجاب. تنظر مباشرة إلى الكاميرا، صوتها خشن، مشبع:
"هذا هو العمق الحقيقي."
الشاشة تتلاشى إلى الأسود. النار تبقى.
xhamster.com
في استوديو مظلم من استوديوهات لوس أنجلوس عام 1986، تحت إخراج غريغوري دارك الذي يحب الظلال والأضواء الحمراء الدامية، بدأ الفيلم كلوحة فنية من الرغبة الخام. الجدران مغطاة بستائر مخملية سوداء، الأرضية مرآة تعكس كل حركة، والكاميرا تتحرك كعين ثعبان يتسلل إلى الأسرار. فانيسا ديل ريو، الملكة الحملية المولودة تحت برج الحمل، كانت البطلة المطلقة – بشرتها السمراء الزيتية تلمع كالبرونز تحت الأضواء، منحنياتها الجريئة تتحدى كل قانون، وعيونها السوداء تحمل نار التمرد. كانت الليلة رحلة داخلها، حرفيًا ومجازيًا، تسعة مشاهد تكشف أعماق جسدها وروحها الشهوانية.
المشهد الأول: فانيسا وحدها – الاستمناء الحملي المتوحش
الكاميرا تفتح ببطء، كأنها عين حيوان بري يتسلل إلى عرينه. الإضاءة خافتة، حمراء كالدم المتجمد، تتسرب من مصابيح مخفية خلف ستائر المخمل الأسود. في وسط الاستوديو، سرير دائري ضخم مغطى بملاءة حريرية قرمزية، لامعة كجلد ثعبان. على هذا السرير، مستلقية على ظهرها، فانيسا ديل ريو – الملكة الحملية، مولودة تحت برج الحمل، إلهة الشهوة الخام التي لا تعرف الصبر.عارية تمامًا. لا شيء يفصل بين بشرتها السمراء الزيتية وبين الهواء الثقيل المشبع برائحة العرق والرغبة. جسدها يتدفق كالنهر البركاني: صدرها الممتلئ يرتفع ويهبط بإيقاع تنفس عميق، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة كرأسي رماح سوداء، بطنها المشدود يبرز عظم الحوض كقوس منحوت، وفخذاها السمينان مفتوحان بجرأة، كأنهما بوابتان مفتوحتان على جحيم المتعة. بين ساقيها، كسها المحلوق جزئيًا – شعر خفيف أسود يحيط بالشفرات المنتفخة الوردية الداكنة – يلمع بالرطوبة، كأنها بحيرة صغيرة تنتظر العاصفة.
فانيسا لا تنتظر. الحملية فيها نار لا تهدأ. عيناها السوداوان، المحاطتان بكحل ثقيل، تلمعان بشراسة. شفتاها السمينتان مفتوحتان قليلاً، تتنفس منهما كأنها تلهث بعد صيد. تمد يدها اليمنى إلى جانب السرير، حيث يرقد ديلدو أسود ضخم، طوله ثلاثون سنتيمترًا، سمكه كمعصم رجل، مصنوع من السيليكون الناعم لكنه صلب كالحديد، رأسه المنتفخ يشبه رأس قضيب أسطوري، عروقه بارزة، قاعدته واسعة لتمنع الغرق. تمسك به بقوة، أصابعها السمراء تعصره كأنها تملك فريسة.
"أنا أحرق نفسي أولاً..." همسة خشنة، صوتها الجهوري المميز يتردد في الغرفة كصوت طبل حربي بعيد. تضغط الديلدو على شفتي كسها، تفركه ببطء على الشفرات الرطبة، تشعر بحرارته الباردة أولاً، ثم تسخنه برطوبتها. البظر المنتفخ يرتعش تحت الضغط، ينبض كقلب صغير. تُدخل رأسه ببطء، سنتيمترًا واحدًا، جدران كسها الداخلية – الدافئة، الرطبة، المرنة – تعصره فورًا، كأنها فك أفعى تلتهم فريستها. تُطلق آهة عميقة، من أعماق صدرها، كأنها تُعلن بداية المعركة.
تدفع أكثر. نصف الديلدو الآن داخلها. يدها اليسرى تنزل إلى بظرها، أصابعها الثلاثة – السبابة والوسطى والبنصر – تدور حوله بدوائر سريعة، كأنها تُشعل نارًا. العصائر تتدفق الآن، تسيل على الديلدو، على فخذيها، على الملاءة الحمراء، تترك بقعًا لامعة كالدم الطازج. ترفع مؤخرتها عن السرير، عضلات فخذيها مشدودة، ركبتاها مرفوعتان، قدماها مثبتتان على الحافة. تدفع الديلدو كله – كل الثلاثين سنتيمترًا – في ضربة واحدة قوية.
"آآآههههههههه!" صراخها يهز الجدران. الكاميرا تقترب، تُظهر كسها مفتوحًا على أقصى حد، الشفرات ممتدة حول قاعدة الديلدو، العصائر تتدفق كشلال صغير، تتجمع في بركة على المرآة الأرضية التي تعكس كل شيء: وجهها المُتعرق، عينيها المُغمضتان نصف إغماضة، فمها المفتوح، لسانها يلعق شفتيها.
تبدأ في التحرك. يدها اليمنى تدفع وتسحب الديلدو بإيقاع متسارع، كأنها تمتطي حصانًا بريًا. داخل... خارج... داخل... كل دفعة تصل إلى عنق الرحم، تضرب نقطة حساسة تجعل جسدها يرتعش. يدها اليسرى لا تتوقف عن فرك البظر، أحيانًا تضغط بقوة، أحيانًا تُداعبه بلطف، أحيانًا تُدخل إصبعين في مؤخرتها – الثقب الداكن الضيق – تدور فيه ببطء، تُحفز الأعصاب من الداخل والخارج.
عرقها يتساقط الآن، يلمع على صدرها، يتجمع بين ثدييها، يسيل على بطنها. حلماتها تنتصب أكثر، كأنها تتحدى الهواء. تُطلق سلسلة من الآهات، كل واحدة أعلى من سابقتها، كأنها تُعلن اقتراب العاصفة.
"أنا... أنا قادمة...!" تُسرع الحركة. الديلدو يدخل ويخرج بسرعة جنونية، صوت الرطوبة يملأ الغرفة – شلپ... شلپ... شلپ... – كأنها موسيقى بدائية. يدها اليسرى تضغط على البظر بكل قوتها، إصبعاها في مؤخرتها يدوران بسرعة. جسدها يتقوس كقوس الحمل المشدود، عضلات بطنها بارزة، فخذاها يرتجفان، أصابع قدميها مُنحنية.
النشوة. تنفجر فجأة. صراخها يتحول إلى عواء طويل، جسدها يرتفع عن السرير كله، مدعومًا فقط على كتفيها وقدميها. كسها ينقبض بعنف على الديلدو، يعصره كأنه يحاول كسره. سائل شفاف يرش بقوة – ليس مجرد عصارة، بل نفاثة قوية تخرج من أعماقها، ترش على الديلدو، على يدها، على بطنها، على السرير، على المرآة الأرضية، تترك خطوطًا لامعة كالزجاج المكسور. النشوة تستمر ثواني طويلة، جسدها يرتعش في موجات، كل موجة تُطلق رذاذًا أقل من سابقتها، حتى تهدأ أخيرًا.
تسقط على السرير، الديلدو لا يزال داخلها، يخرج ببطء مع انقباضاتها الأخيرة. تتنفس بصعوبة، صدرها يرتفع ويهبط، عرقها يلمع كالذهب تحت الضوء الأحمر. تفتح عينيها ببطء، تنظر مباشرة إلى الكاميرا، ابتسامة شرسة على شفتيها.
"الآن... أنا جاهزة للباقي."
الكاميرا تبتعد ببطء، تاركةً فانيسا ممددة، جسدها مفتوح، كسها لا يزال ينبض، المرآة الأرضية تعكس وجهها المُشبع مؤقتًا – لكن عينيها تقولان: هذا مجرد البداية.
المشهد الثاني: فانيسا وفرانسوا – المغامرة القوسية في الفم والكس
الكاميرا تنزلق من السقف كصقر يطير فوق السرير الأحمر، حيث لا تزال فانيسا ممددة، عرقها يلمع، كسها ينبض، الديلدو الأسود ملقى بجانبها كفريسة مقتولة. الباب الجانبي يُفتح ببطء، يُصدر صوتًا خفيفًا كالريح في السهل المفتوح. يدخل فرانسوا بابيلون، القوسي المغامر، مولود تحت برج القوس، كأنه صياد يبحث عن طريدة جديدة.طويل، رياضي، بشرته برونزية من شمس كاليفورنيا، عضلاته مشدودة لكن مرنة كقوس مشدود. شعره الأسود المجعد يتدلى على جبهته، عيناه البنيتان تلمعان بفضول لا ينتهي. يرتدي فقط بنطال جينز أزرق مفتوح، لا قميص، لا ملابس داخلية – قضيبه المنحني يبرز بالفعل، نصف منتصب، طويل ورفيع لكنه منحنٍ للأعلى كسهم جاهز للإطلاق، الرأس وردي لامع، الوريد الرئيسي بارز كحبل على طوله. يمشي ببطء، خطواته واثقة، ابتسامته عريضة، أسنانه بيضاء تلمع.
"دعيني أستكشف أعماقك، يا ملكة النار..." صوته خفيض، لهجة فرنسية خفيفة، كأنه يهمس سرًا في أذن حبيبة. يقف أمام فانيسا، التي لا تزال على ظهرها، لكنها ترفع رأسها، عيناها الحمليتان تشتعلان من جديد. لا تتكلم. فقط تمد لسانها، تلعق شفتيها ببطء، ثم تجلس على ركبتيها على السرير، جسدها السمراء يلمع، صدرها يتمايل، كسها لا يزال رطبًا ومفتوحًا قليلاً من الديلدو.
فرانسوا يقترب خطوة. يداه تمتدان، تمسكان بكتفيها بلطف، لكنهما قويتان. يدفعها بلطف إلى الأسفل، حتى تصبح على ركبتيها أمامه، وجهها أمام قضيبه الآن منتصب تمامًا. فانيسا لا تنتظر أمرًا. تمسك بقاعدته بيدها اليمنى، أصابعها السمراء تعصره، تشعر بنبضه السريع. تفتح فمها، شفتاها السمينتان تلامسان الرأس أولاً، تلعقانه بلطف، لسانها يدور حول الحافة، يتذوق الملح الخفيف، الطعم الذكوري.
"آه..." فرانسوا يُطلق آهة خفيفة، يده اليمنى تنزل إلى شعرها الأسود الطويل، يمسك به بلطف، يوجهها. فانيسا تبتلع. ليس ببطء – بل في حركة واحدة شرسة، حملية، تأخذ نصف القضيب في فمها، حلقها يعصر الرأس، لسانها يضغط من الأسفل، يدور حول الوريد المنتفخ بمهارة شيطانية. عيناها تنظران إليه من الأسفل، مليئتان بالتحدي.
فرانسوا يبدأ في التحرك. يداه تمسكان برأسها الآن بقوة أكبر، يدفع بإيقاع مغامر – بطيء أولاً، يدخل أعمق، يخرج حتى الرأس فقط، ثم يدفع مرة أخرى. كل دفعة تصل إلى حلقها، يشعر بضيق عضلاتها، بلسانها الذي لا يتوقف عن الحركة. فانيسا تُطلق أصواتًا مكتومة – غرغرة خفيفة مع كل دخول عميق – لعابها يسيل على القضيب، يتدفق على بيضاته، يلمع. عيناها تدمعان قليلاً، ليس من الألم، بل من الشدة، لكنها لا تتراجع. بل تُسرع هي الأخرى، رأسها يتحرك للأمام والخلف بسرعة، فمها يعصر، يمتص، كأنها تُحلب القوسي.
"كفى..." فرانسوا يسحبها فجأة، قضيبه يخرج من فمها بصوت بوب رطب. يلمع بالكامل الآن، مغطى بلعابها، أكثر صلابة، أكثر انحناءً. يديه تمسكان بذراعيها، يرفعانها بسهولة، يديرها، يضعها على أربع على السرير – مؤخرتها مرفوعة، كسها مكشوف، الشفرات لا تزال منتفخة من المشهد الأول. فانيسا تُطلق ضحكة خشنة، حملية، تُحرك مؤخرتها يمينًا ويسارًا، تدعوه.
فرانسوا يركع خلفها. يمسك بقضيبه، يفركه على شفراتها أولاً، يُبلل الرأس بعصارتها المتبقية. ثم، في حركة واحدة، يدخل. ليس ببطء – بل بقوة قوسية متسارعة، كسهم يُطلق من قوس مشدود. القضيب المنحني يغوص كله، يضرب نقطة حساسة داخلها فورًا، يجعلها تُطلق صرخة عميقة.
"نعم! هكذا!" تبدأ الحركة. فرانسوا يدفع بإيقاع مغامر – سريع، ثم بطيء، ثم سريع مرة أخرى، كأنه يستكشف تضاريس جديدة. كل دفعة تصل إلى أعماقها، الرأس المنحني يضرب الجدار الأمامي، يُحفز نقطة G بلا رحمة. يداه تمسكان بوركيها، أصابعه تغرس في اللحم، يفرد الخدين، يرى كسها يعصر قضيبه، يبتلعه ويخرجه لامعًا.
فانيسا ليست ساكنة. تُحرك مؤخرتها للخلف، تقابل كل دفعة بدفعة مقابلة، كأنها تُقاتل. يدها اليمنى تمتد إلى الأسفل، تصل إلى بيضاته، تدلكهما بلطف، ثم بقوة، تشعر بثقلهما، بحرارتهما. يدها اليسرى تُداعب بظرها، أصابعها تدور بسرعة، تضغط، تُحفز نفسها مع كل دخول.
الصوت يملأ الغرفة: شلپ... شلپ... شلپ... – صوت اللحم يصطدم باللحم، العصائر تتطاير، عرق فرانسوا يسيل على ظهر فانيسا، يخلط بعرقها. تنفسهما ثقيل، آهاتهما تختلط – صوتها الخشن، صوته الخفيض.
"أنا... سأ..." فرانسوا يُسرع فجأة. يداه تمسكان بوركيها بقوة أكبر، يدفع بإيقاع جنوني، قضيبه يدخل ويخرج بسرعة، الرأس المنحني يضرب بلا توقف. فانيسا تُطلق صرخة طويلة، جسدها يرتعش، كسها ينقبض بعنف – نشوتها الثانية.
في اللحظة نفسها، فرانسوا ينفجر. يدفع عميقًا، يبقى داخلها، قضيبه ينبض، سائله الساخن يتدفق داخلها، يملأ جدرانها، يتسرب حول القضيب، يسيل على فخذيها. يُطلق آهة طويلة، جسده يرتعش، يداه ترتخيان.
يسحب ببطء. القضيب يخرج لامعًا، مغطى بخليط من سائله وعصارتها. فانيسا تسقط على بطنها، تتنفس بصعوبة، مؤخرتها لا تزال مرفوعة قليلاً، كسها مفتوح، السائل يتدفق ببطء، يترك خطًا أبيض على الملاءة الحمراء.
فرانسوا يجلس بجانبها، يبتسم، يده تمسح شعره المُتعرق. "العمق الأول... تم استكشافه."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الاثنين ممددين، الأجساد مُشبعة مؤقتًا، لكن عيون فانيسا تقول: المغامرة لم تنته بعد.
المشهد الثالث: لويس آيرس وفانيسا ومارك والايس – الجوزاء والميزان في ثلاثي متوازن
السرير الأحمر لا يزال دافئًا من حرارة فانيسا وفرانسوا، ملطخًا بخطوط العرق والسائل اللامع. الكاميرا تتحرك كالريح، ترتفع إلى السقف ثم تنزل بسرعة نحو الباب الجانبي الذي يُفتح بصوت خفيف، كأنه صفحة كتاب تُقلب. يدخلان معًا، كأنهما ظلّان يتحركان بتناغم غريب.
لويس آيرس أولاً، الجوزائية المتقلبة، مولودة تحت برج الجوزاء. شعرها الأشقر الطويل يتمايل كالريح على كتفيها، جسدها النحيل طويل، سيقانها لا نهاية لها، صدرها الصغير المشدود يتحرك بسرعة مع كل نفس. عيناها الخضراوان تلمعان بذكاء شيطاني، شفتاها الرفيعتان مُبتسمتان ابتسامة عريضة، كأنها تعرف ألف سر. ترتدي فقط قميصًا أبيض شفافًا مفتوحًا، لا حمالة صدر، كسها المحلوق يلمع تحت الضوء الأحمر.
بجانبها مارك والايس، الميزاني المتوازن، مولود تحت برج الميزان. جسده النحيل لكنه متناسق تمامًا، عضلاته ناعمة كالرخام المصقول، بشرته بيضاء ناعمة، شعره البني القصير مرتب كلوحة. عيناه الرماديتان هادئتان، لكنهما تبحثان عن الانسجام في كل شيء. يرتدي بنطالًا أسود فقط، قضيبه نصف منتصب يبرز من السحاب المفتوح، متوسط الحجم لكنه مثالي الشكل، مستقيم كسهم ميزاني.
"دعونا نلعب بوجوه متعددة..." لويس تتكلم بسرعة، صوتها الخفيف كالريح، كلماتها تتدفق كأنها لا تستطيع الانتظار. تمشي مباشرة نحو فانيسا، التي لا تزال جالسة على السرير، ساقاها مفتوحتان، كسها مفتوح قليلاً، السائل السابق يتدفق ببطء. لويس تركع أمامها، يداها تمتدان إلى وجه فانيسا، تمسكان به بلطف، ثم تقبلها بعمق.
القبلة ليست لطيفة. ألسنتهما تتصارع فورًا، لسان لويس السريع يدور داخل فم فانيسا، يلعق سقف حلقها، يتذوق طعم فرانسوا المتبقي. فانيسا ترد بنفس القوة الحملية، شفتاها تعضان شفتي لويس بلطف، لسانها يدفع للداخل، كأنها تُعلن سيطرتها. أصوات القبلة تملأ الغرفة – ممم... شلپ... آه... – لعابهما يختلط، يسيل على ذقنيهما.
مارك يقترب من الخلف. لا يتكلم. ينزع بنطاله ببطء، يتركه يسقط، ثم يركع خلف فانيسا. يداه الناعمتان تمتدان إلى صدرها، تمسكان بثدييها من الخلف، أصابعه تدور حول الحلمات الداكنة بلطف ميزاني – دوائر بطيئة، متناظرة، كأنه يرسم لوحة. يلعق الحلمة اليمنى أولاً، لسانه يدور حولها ببطء، يمتصها بلطف، ثم اليسرى بنفس الإيقاع. فانيسا تُطلق آهة مكتومة داخل فم لويس، جسدها يرتعش بينهما.
لويس تنزل. يدها اليمنى تترك وجه فانيسا، تنزل بين ساقيها، أصابعها الطويلة الرفيعة تلامس شفرات كسها الرطب، تداعبه بسرعة جوزائية – إصبعان تدخلان فورًا، تدوران داخل الجدران، تبحثان عن النقاط الحساسة بسرعة البرق. يدها اليسرى تمتد إلى كسها الخاص، تداعب بظرها بنفس السرعة، كأنها تُنسق بين متعتين.
فانيسا، الحملية المتوحشة، لا تقبل هذا التوازن طويلاً. تمسك بمارك من ذراعه، تسحبه إلى الأمام، تدير جسدها، تجلس على قضيبه. مارك مستلقٍ على ظهره الآن، قضيبه المثالي يقف مستقيمًا. فانيسا تنزل ببطء، كسها يبتلع الرأس أولاً، ثم الجسم كله في حركة واحدة قوية. "آآآههه!" صرخة منها، منه. تبدأ في الركوب – ليس بلطف، بل بقوة حملية، مؤخرتها تصفع فخذيه، شلپ... شلپ... شلپ...
لويس لا تترك. تركع خلف فانيسا، وجهها بين خدي مؤخرتها. لسانها يغوص في الثقب الضيق، يدور حول الحافة، يدخل ببطء، يلعق الجلد الحساس بسرعة جوزائية. يدها اليمنى تمتد إلى الأمام، تُدخل إصبعين في كس فانيسا بجانب قضيب مارك، تدور، تضغط، تشعر بصلابة القضيب من الداخل. يدها اليسرى لا تزال على بظرها الخاص، تداعبه بسرعة.
مارك يدفع من الأسفل. إيقاعه متناظر تمامًا – دخول بطيء، خروج بطيء، دخول بطيء... كأنه يحسب الثواني. يداه تمسكان بوركي فانيسا، يفردانهما، يرى أصابع لويس تتحرك بجانب قضيبه، يرى لسانها يلمع في مؤخرتها. التوازن يُفقد تدريجيًا – السرعة تتسارع، الآهات تختلط.
فانيسا في الوسط. كسها ممتلئ – قضيب مارك من الأسفل، أصابع لويس من الجانب، لسان لويس في مؤخرتها. تُحرك مؤخرتها للأعلى والأسفل بقوة، تركب بجنون، صدرها يتمايل، حلماتها تفركان صدر مارك. لويس تُسرع أصابعها، لسانها يدخل أعمق، يدها اليسرى الآن على بظر فانيسا، تضغط بقوة.
النشوة. تأتي معًا، كأنها مُبرمجة.
- مارك يُطلق آهة هادئة، قضيبه ينبض داخل فانيسا، سائله يتدفق، يملأها، يتسرب حول أصابع لويس.
- لويس تُطلق صرخة خفيفة، جسدها يرتعش، كسها ينقبض على أصابعها الخاصة، عصارتها تسيل على السرير.
- فانيسا تصرخ كالعاصفة – صوتها يهز الجدران، جسدها يتقوس، كسها يعصر قضيب مارك وأصابع لويس معًا، سائلها يرش حول القضيب، على بطن مارك، على يد لويس.
"التوازن... تم كسره." مارك يبتسم بهدوء.
الكاميرا تبتعد، تُظهر الثلاثة كلوحة فوضوية من الأجساد، السائل يتدفق، العرق يلمع – لكن عيون فانيسا لا تزال جائعة. المشهد التالي ينتظر.
المشهد الرابع: إيريكا بوير ومارك والايس وتوم بايرون – الجدي في اختراق مزدوج مع الثور والحمل
الكاميرا تُغادر السرير الأحمر بسلاسة، تنزلق عبر ممر ضيق مضاء بضوء أزرق بارد، ثم تدخل غرفة جانبية أصغر، جدرانها رمادية معدنية، أرضيتها مرآة سوداء، سرير مربع منخفض مغطى بجلد أسود لامع. الجو هنا مختلف: أكثر برودة، أكثر تحكمًا، كأن الصخر يحكم المكان.
في الوسط، إيريكا بوير، الجدية المولودة تحت برج الجدي. جسدها الرياضي المشدود كأنه منحوت من حجر صلب: عضلات بطن بارزة، سيقان قوية، صدر متوسط الحجم لكنه مرفوع، حلمات وردية صغيرة منتصبة. شعرها الأشقر القصير مبلل قليلاً، عيناها البنيتان حادتان كالصقر. ترتدي فقط حزامًا جلديًا أسود حول الخصر، لا شيء آخر – كسها المحلوق تمامًا مكشوف، شفراته الضيقة مغلقة بإحكام، لكنها تلمع برطوبة خفيفة.
بجانبها، مارك والايس مرة أخرى، الميزاني الهادئ، عاريًا تمامًا الآن، قضيبه المثالي منتصب، لكنه يتحرك ببطء، كأنه ينتظر الإشارة. وخلفهما، توم بايرون، الحملي المتوحش، نسخة ذكورية من فانيسا: قصير القامة لكنه قوي، عضلاته مشدودة، بشرته بيضاء، شعره الأسود قصير، عيناه سوداوان مليئتان بالنار. قضيبه سميك جدًا، قصير نسبيًا لكنه عريض كعلبة، رأسه كبير، عروقه بارزة، يقف كعمود حربي.
"أنا أبني هذا." صوت إيريكا جهوري، حازم، كأنها تُصدر أمرًا في اجتماع عمل. تمشي نحو السرير، تجلس على حافة الجلد الأسود، تفتح ساقيها ببطء، كأنها تُظهر خطة. مارك يتبعها بهدوء، يستلقي على ظهره، قضيبه يشير إلى السقف. إيريكا تركب فوقه، كسها يعصر قضيبه بلطف مدروس – تنزل ببطء، شفراتها الضيقة تُفرد حول الرأس، ثم الجسم، حتى يختفي كله داخلها. تُطلق تنهيدة عميقة، لكنها مكبوتة، كأنها تُسيطر على نفسها.
توم يقترب من الخلف. لا كلام. يضع يديه على وركي إيريكا، يدفعها قليلاً للأمام، يُظهر مؤخرتها الضيقة، الثقب الصغير الوردي. يبصق على يده، يُبلل قضيبه السميك، ثم يدخل بقوة حملية. ليس تدريجيًا – رأسه الكبير يضغط، يُفرد الثقب، يغوص بضربة واحدة حتى النصف. إيريكا تُطلق صوتًا مكتومًا – ليس صرخة، بل تأوه عميق، كأن الصخر يتشقق. توم لا يتوقف. يدفع الباقي، قضيبه السميك يملأ الثقب الضيق تمامًا، يضغط على الجدار الداخلي، يشعر بقضيب مارك من الجانب الآخر عبر الغشاء الرقيق.
الاختراق المزدوج. إيريكا الآن ممتلئة من الأمام والخلف. كسها يعصر مارك، مؤخرتها تعصر توم. مارك يبدأ من الأسفل، يداعب بظرها بإصبعين، يدور حولهما بلطف ميزاني، بينما يدفع بإيقاع بطيء، متناظر. توم من الخلف، يدفع بإيقاع شرس – سريع، قوي، مؤخرتها تصفع بطنه، شلپ... شلپ... شلپ... صوت اللحم على اللحم.
إيريكا في الوسط. جسدها يرتعش كالصخر تحت الزلزال. عضلات بطنها مشدودة، يداها تمسكان بكتفي مارك، أظافرها تغرس في جلده. تُحاول السيطرة – تتحكم في حركة وركيها، ترتفع وتنزل ببطء، لكن توم لا يسمح. يمسك بوركيها، يدفع بقوة أكبر، قضيبه يخرج حتى الرأس ثم يغوص كله، يضرب بعمق. مارك يُسرع أصابعه على بظرها، يضغط، يدور، يُحفز.
الصوت:
- توم يُطلق آهات خشنة، حملية.
- مارك يتنفس بهدوء، لكن تنفسه يتسارع.
- إيريكا تُطلق تأوهات مكبوتة، كأنها تُحارب النشوة، لكن جسدها يخونها – عرقها يسيل، حلماتها منتصبة، كسها ينقبض، مؤخرتها تعصر.
النشوة.
- توم أولاً: يدفع عميقًا، يبقى، قضيبه ينبض، سائله يتدفق داخل مؤخرتها، يملأ الثقب، يتسرب حول القضيب.
- مارك ثانيًا: يدفع من الأسفل، يضغط على بظرها، سائله ينفجر داخل كسها، يخلط بسائل توم عبر الغشاء.
- إيريكا أخيرًا: جسدها يتصلب، ثم يرتعش بعنف، كسها ينقبض، مؤخرتها تعصر، سائلها يرش حول قضيب مارك، على بطنه، على السرير.
"تم البناء."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الأجساد الثلاثة متشابكة، الصخر تم كسره، لكن الجدي لا يزال يحكم.
المشهد الخامس: فانيسا وحدها مرة أخرى – الاستمناء الثاني بعمق أكبر
الكاميرا تعود إلى الغرفة الرئيسية، حيث السرير الأحمر الدائري لا يزال يحمل بقع العرق والسائل من المشاهد السابقة، لكن الضوء الآن أكثر دفئًا، برتقاليًا، كأن الشمس تغرب داخل الاستوديو. فانيسا ديل ريو تدخل من الظلال، عارية تمامًا، جسدها السمراء ملطخ بالعرق، خطوط لامعة تسيل على صدرها، بين ثدييها، على بطنها، على فخذيها. شعرها الأسود المجعد مبلل، ملتصق بجبهتها، كسها مفتوح قليلاً، شفراته منتفخة، لامعة بخليط من سائلها وسائل الآخرين. تمشي ببطء، لكن خطواتها ثقيلة، كأنها تحمل نارًا داخلها لا تهدأ.
تتوقف عند حافة السرير. في يدها اليمنى، هزاز كهربائي أسود لامع، طوله 25 سنتيمترًا، سمكه متدرج، يبدأ رفيعًا ثم يتسع، رأسه منحنٍ قليلاً ليضرب نقطة G، قاعدته تحمل أزرار تحكم، وسلك رفيع يصل إلى وحدة طاقة صغيرة. تضغط زر التشغيل، الهزاز يبدأ بهمسة اهتزازية عميقة، بززززز...، صوت يملأ الغرفة كطنين خلية نحل.
"أحتاج المزيد داخلي..." همسة خشنة، صوتها أجش أكثر الآن، كأن الحنجرة جافة من الصراخ. تستلقي على ظهرها، ركبتاها مرفوعتان، قدماها مثبتتان على السرير، ساقاها مفتوحتان على أقصى حد. كسها مكشوف تمامًا، الشفرات الداكنة مفتوحة، البظر المنتفخ ينبض، فتحة المهبل لا تزال تتقلص قليلاً من الإثارة السابقة.
تضع رأس الهزاز على شفراتها أولاً، تفركه ببطء، تشعر بالاهتزاز ينتقل إلى كل خلية. "آههه..." آهة طويلة، عيناها تغمضان. ثم، ببطء، تُدخله. الرأس الرفيع ينزلق بسهولة، لكن مع كل سنتيمتر يزداد السمك، جدران كسها تُفرد، تعصره، الاهتزاز يهز الجدران الداخلية كأنه زلزال صغير. تدفعه حتى النهاية، القاعدة فقط تبرز، السلك يتدلى بين ساقيها.
تبدأ الحركة. يدها اليمنى تمسك القاعدة، تدفع وتسحب بقوة حملية، ليس بلطف، بل بشراسة: داخل حتى الرحم، خارج حتى الرأس فقط، داخل مرة أخرى. كل دخول يصدر صوتًا رطبًا، شلپ... بززز... شلپ...، العصائر تتطاير، تُرش على فخذيها، على السرير. يدها اليسرى ترتفع إلى صدرها، تداعب حلماتها، تضغط الحلمة اليمنى بين إبهامها وسبابتها، تلويها، تسحبها، ثم اليسرى بنفس القوة، كأنها تُعاقب نفسها.
لكن هذا ليس كافيًا. فانيسا الحملية تُريد العمق الكامل. تنزل يدها اليسرى إلى الأسفل، أصابعها تغوص في مؤخرتها، إصبعان أولاً، ثم ثلاثة، تدخلان ببطء، تدوران، تُفردان الثقب الضيق. الآن: الهزاز في كسها يهتز ويدخل، أصابعها في مؤخرتها تدفع وتدور، الضغط من الجهتين يجعلها تُشعر وكأنها ممتلئة تمامًا.
تُسرع. يدها اليمنى تدفع الهزاز بسرعة جنونية، الاهتزاز يزداد عندما تضغط زر السرعة العالية، بززززززززز...، الصوت يهز جسدها كله. أصابعها في مؤخرتها تتحرك بنفس الإيقاع، تدخل وتخرج، تضغط على الجدار الداخلي، تشعر بالهزاز من الجانب الآخر. عرقها يتساقط بغزارة، يلمع كالزيت، صدرها يرتفع ويهبط بسرعة، حلماتها منتصبة كالصخور.
"أنا... أنا...!" صوتها يتحول إلى عواء. جسدها يتقوس كالبرق، ظهرها يرتفع عن السرير، عضلات بطنها بارزة، فخذاها يرتجفان. كسها ينقبض بعنف على الهزاز، يعصره، يحاول طرده لكنه لا يستطيع. النشوة الثانية تنفجر:
- سائل شفاف قوي يرش من حول الهزاز، يخرج بنفاثات متتالية، يرش على بطنها، على صدرها، على السرير، على المرآة الأرضية.
- مؤخرتها تعصر أصابعها، تتقلص بعنف، تدفعها للخارج.
- صرخة طويلة، خشنة، كأنها تُعلن انتصارها.
"الآن... أنا مفتوحة للجميع."
الكاميرا تبتعد، تُظهر فانيسا ممددة، جسدها مفتوح، كسها ومؤخرتها لا يزالان ينبضان، السائل يتدفق، النار في عينيها لم تنطفئ بعد.
المشهد السادس: ماجي راندال وفانيسا – الليزبيان الميزاني مع الحمل
الكاميرا تنزلق عبر السرير الأحمر كأنها نسمة صيفية، ثم تتوقف على ماجي راندال (المعروفة أيضًا بليز راندال)، الميزانية المولودة تحت برج الميزان. تدخل من اليسار، عارية تمامًا، جسدها متناسق كلوحة فنية: خصر ضيق، وركان متساويان، صدر ممتلئ لكنه مرفوع، حلمات وردية صغيرة منتصبة. شعرها الأحمر المتموج يتدفق على كتفيها كشلال نحاسي، عيناها الخضراوان هادئتان، ابتسامتها ناعمة كأنها تعرف سر الجمال.
"دعونا نجد الانسجام..." صوتها رقيق، كأنها تغني لحنًا بطيئًا. تمشي ببطء، خطواتها متساوية، كأنها تُقيس الأرض. فانيسا لا تزال ممددة على السرير، جسدها السمراء ملطخ بالعرق والسائل، كسها مفتوح، لكنها ترفع رأسها، عيناها الحمليتان تشتعلان من جديد.
ماجي تركع على السرير، بجانب فانيسا. يدها اليمنى تمتد بلطف، تمسك بذقن فانيسا، ترفع وجهها. تقبله ناعمًا. شفتاهما تلامسان أولاً بلطف، ثم تتراقصان – لسان ماجي يدور ببطء، يستكشف، يرسم دوائر متناظرة داخل فم فانيسا. فانيسا ترد بنفس القوة الحملية، لكنها تترك ماجي تقود، لسانها يتبع، يستجيب. أصوات القبلة ناعمة، ممم... شلپ...، لعابهما يختلط، يسيل على ذقنيهما.
ماجي تنزل ببطء. شفتاها تتركان فم فانيسا، تنزلان على رقبتها، تلعقان الملح، ثم على صدرها، تمصان الحلمة اليمنى بلطف، ثم اليسرى بنفس المدة، مهارة ميزانية. تنزل أكثر، بطن فانيسا، سرتها، ثم تصل إلى كسها. تركع بين ساقي فانيسا، يداها تمسكان بفخذيها، تفتحانهما بلطف.
لسانها يلعق كس فانيسا. أول لمسة على الشفرات الداكنة، ثم على البظر المنتفخ. دوائر متناظرة، بطيئة، دقيقة: ثلاث دوائر يمينًا، ثلاث يسارًا، ضغط خفيف، ثم امتصاص لطيف. فانيسا تُطلق آهة عميقة، مؤخرتها ترتفع قليلاً، لكن ماجي تُثبتها بيديها، تُحافظ على التوازن.
فانيسا لا تنتظر طويلاً. تمسك بماجي من شعرها الأحمر، تسحبها للأعلى، تقلبها على ظهرها. الآن فانيسا فوق ماجي، أصابعها في كس ماجي. إصبعان تدخلان الشفرات الوردية، تدوران بلطف أولاً، ثم بقوة حملية، تبحثان عن النقاط الحساسة. ماجي تُطلق آهة ناعمة، ساقاها تفتحان أكثر، كسها يبتل بسرعة.
من الطاولة الجانبية، ماجي تمسك ديلدو مزدوج – أسود، مرن، طرفان متساويان، طول كل طرف 20 سنتيمترًا. تضعه بينهما، طرف في كس فانيسا، طرف في كس ماجي. يدخلان في بعضهما. يبدآن بالتحرك، إيقاع متناسق: فانيسا تدفع للأمام، ماجي ترد للخلف، الديلدو يغوص في كل منهما بنفس العمق. شلپ... شلپ... شلپ... صوت الرطوبة، العصائر تتدفق، تتجمع على الديلدو.
تُسرعان. ماجي تُحرك وركيها بدوائر، فانيسا تدفع بقوة، الديلدو يضرب نقاط G لكلتيهما. يد ماجي تمتد إلى بظر فانيسا، تداعبه بدوائر، يد فانيسا على بظر ماجي، تضغط. النشوة تقترب.
النشوة مشتركة كرقصة مثالية.
- ماجي أولاً: جسدها يتقوس، كسها ينقبض على الديلدو، سائلها يرش حول الطرف.
- فانيسا ثانية: تصرخ خشنة، كسها يعصر، سائلها يتدفق، يخلط بسائل ماجي.
"الانسجام... تم."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الاثنتين ممددتين، الديلدو يربطهما، الأجساد متناغمة، لكن عيني فانيسا تقول: المزيد قادم.
المشهد السابع: كريستا لين وفانيسا وفرانسوا – الحوت في بحر القوس والحمل
الكاميرا تطفو كفقاعة في بحر هادئ، ثم تنزل ببطء إلى وسط السرير الأحمر، حيث الضوء الآن أزرق مائل إلى الأخضر، كأن الغرفة غمرتها مياه المحيط. كريستا لين، الحوتية الحساسة، مولودة تحت برج الحوت، تدخل من اليمين كأنها تسبح في الهواء. جسدها ناعم كالموج: بشرة بيضاء كاللؤلؤ، منحنيات رقيقة، صدر كبير يتمايل بلطف، حلمات وردية كبيرة، خصر ضيق، وركان ممتلئان. شعرها الأسود الطويل يتدفق كأمواج، عيناها الزرقاوان كبحر عميق، مليئتان بالعاطفة.
"أغرقوني..." همسة رقيقة، كأنها أنين حوت في أعماق المحيط. تمشي ببطء، خطواتها خفيفة، كأنها لا تلمس الأرض. فانيسا تجلس على السرير، ساقاها مفتوحتان، كسها لا يزال رطبًا من المشاهد السابقة. فرانسوا يدخل من الخلف، القوسي المغامر، عاريًا، قضيبه المنحني منتصب من جديد، ابتسامته فضولية.
كريستا تركع أمام فانيسا. تقبلها بعمق عاطفي. شفتاهما تلامسان بلطف أولاً، ثم تُغرقان في بعضهما – لسان كريستا يدور ببطء، يستكشف، يتذوق طعم فانيسا المالح. فانيسا ترد بنفس القوة الحملية، لكنها تترك كريستا تقود، يداها تمسكان بوركي كريستا، تسحبانها أقرب.
فرانسوا يركع خلف كريستا. يداه تمتدان، تمسكان بوركيها الناعمة، يفردانهما. قضيبه يغوص في رطوبتها. ليس ببطء – بل في ضربة واحدة قوسية، الرأس المنحني يضرب نقطة G فورًا. كريستا تُطلق آهة مكتومة داخل فم فانيسا، جسدها يرتعش كموجة. فرانسوا يبدأ في الدفع، إيقاع مغامر – سريع، ثم بطيء، ثم سريع مرة أخرى.
فانيسا تنزل. تركع أمام كريستا، وجهها بين ساقيها. لسانها يدور كالأمواج على بظر كريستا، دوائر بطيئة، عميقة، كأنها تُرسم أمواجًا على الشاطئ. كريستا تُطلق آهات رقيقة، يداها تمسكان برأس فانيسا، تضغطانها أقرب. تب تلع أصابع فانيسا – ثلاثة أصابع تدخل فمها، تمصها بعمق، لسانها يدور حولها، كأنها تُحاكي ما يحدث أسفل.
الثلاثة في تناغم:
- فرانسوا يدفع من الخلف، قضيبه يدخل ويخرج، شلپ... شلپ...، العصائر تتدفق على فخذي كريستا.
- فانيسا تلعق بظرها، لسانها يضغط، يدور، يدخل أحيانًا بجانب قضيب فرانسوا.
- كريستا تمص أصابع فانيسا، جسدها يرتعش، كأنها تُغرق في بحر المتعة.
فرانسوا يسحب فجأة. يقف، يداعب قضيبه بسرعة. ينتهي على وجه كريستا – السائل يتدفق كالمطر، خطوط بيضاء على خديها، شفتيها، عينيها. كريستا تفتح فمها، تلتقط بعضه، لسانها يلعق شفتيها.
فانيسا تُقبل كريستا مرة أخرى، تتذوق سائل فرانسوا على شفتيها. الثلاثة يسقطون معًا، أجسادهم متشابكة، التنفس ثقيل، البحر هادئ الآن.
"تم الغرق." كريستا تهمس، عيناها مغمضتان، ابتسامة على شفتيها.
الكاميرا تبتعد، تُظهر الثلاثة كأنهم في قاع المحيط، الأجساد متداخلة، السائل يلمع، لكن عيني فانيسا تقول: الرحلة لم تنته بعد.
المشهد الثامن: كارى فوكس وتروي تانير – العقرب في لدغة القوس
الكاميرا تنزلق كثعبان أسود عبر ممر جانبي ضيق، جدرانه مغطاة بمرايا سوداء تعكس كل شيء بزاوية مشوهة. الضوء هنا أحمر داكن، كأن الدم يتسرب من السقف. في نهاية الممر، غرفة صغيرة مربعة، أرضية من الرخام الأسود، وسطها كرسي جلدي عالي الظهر، كأنه عرش شيطاني.كارى فوكس (أو كاري كوكس)، العقربية الغامضة، مولودة تحت برج العقرب، تقف أمام الكرسي. جسدها الرفيع السام: طويلة، نحيفة، عضلات مشدودة كالأسلاك، بشرة بيضاء شاحبة، صدر صغير لكنه مرفوع، حلمات سوداء صغيرة كأنياب. شعرها الأسود القصير مُصفف بطريقة حادة، عيناها سوداوان تخترقان الروح، شفتاها رفيعتان، مُبتسمتان ابتسامة خبيثة. ترتدي فقط حزام جلدي أسود رفيع حول الخصر، كسها الضيق المحلوق تمامًا مكشوف، شفراته صغيرة، مغلقة بإحكام.
تروي تانير، القوسي المغامر، يدخل من الخلف. جسده الطويل الرياضي، بشرته برونزية، عضلاته مرنة، شعره البني المجعد، عيناه البنيتان مليئتان بالفضول. قضيبه المنحني للأعلى منتصب، طويل، رأسه وردي، عروقه بارزة. يقترب ببطء، ابتسامته عريضة.
"سألدغك..." همسة كارى، صوتها خافت، سام، كأنها تُعد بسمًا. تمشي نحو تروي، تدفعه بلطف إلى الكرسي، يجلس. ثم تركب فوقه. ساقاها الطويلتان تفتحان، كسها الضيق يلامس رأس قضيبه أولاً، تفركه ببطء، تشعر بحرارته. تنزل ببطء، كسها يعصر القضيب المنحني، الشفرات الصغيرة تُفرد، جدرانها الداخلية الضيقة تعصره كفك أفعى. تُطلق آهة خافتة، عيناها لا تفارقان عينيه.
تروي يمسك بوركيها، يدفع للأعلى، لكن كارى تُسيطر. تتحرك ببطء أولاً، ترتفع وتنزل، كسها يبتلع القضيب كله، ثم تُسرع. شلپ... شلپ... شلپ... صوت الرطوبة، العصائر تتدفق على فخذي تروي. يدها تمتد إلى ظهره، أظافرها تغرس في الجلد، تترك خطوطًا حمراء.
فجأة، ترفع نفسها. تقلب جسدها، مؤخرتها الآن أمامه. الثقب الصغير الوردي مكشوف. تبصق على يدها، تُبلل الثقب، ثم تروي يدفع بقوة. قضيبه المنحني يدخل الاختراق الشرجي، الرأس يضغط، يُفرد الثقب الضيق، يغوص بضربة واحدة حتى النصف. كارى تصرخ، صوتها حاد، سامoji، جسدها يرتعش، لكنها تدفع للخلف، تأخذ الباقي.
تروي يبدأ في الدفع، إيقاع قوسي متسارع، قضيبه يدخل ويخرج، الثقب يعصره، يضغط على الرأس المنحني. كارى تُحرك وركيها للخلف، تقابل كل دفعة، أظافرها تغرس أعمق في ظهره، تترك دماء خفيفة. يدها اليسرى تمتد إلى كسها، تداعب بظرها بسرعة، أصابعها تدخل وتخرج.
النشوة تقترب. تروي يُسرع، يداه تمسكان بوركيها، يدفع بقوة، قضيبه ينبض. كارى تصرخ مرة أخرى، جسدها يتقوس، مؤخرتها تعصر، سائلها يرش من كسها على الأرض. تروي يسحب، يداعب قضيبه، يملأها من الداخل، السائل يتدفق داخل الثقب، يتسرب حول القضيب، يسيل على فخذيها.
يسقطان معًا. كارى على صدر تروي، أظافرها لا تزال في ظهره، التنفس ثقيل. تُقبل عنقه، تترك علامة عض.
"تمت اللدغة."
الكاميرا تبتعد، تُظهر الاثنين على الكرسي، الأجساد متشابكة، الدماء والسائل يلمعان، عينا كارى تقول: السم يعمل.
المشهد التاسع: فانيسا مع الجميع – الختام الجماعي داخل الملكة
الكاميرا تدور ببطء كطائرة حربية فوق حلبة مصارعة، ثم تهبط إلى وسط الاستوديو الرئيسي، حيث أُعيد ترتيب السرير الأحمر إلى منصة دائرية ضخمة، قطرها ثلاثة أمتار، مغطاة بمخمل أسود لامع، محاطة بمرايا أرضية تعكس كل شيء من الأسفل. الضوء أحمر دموي، ينبض كقلب عملاق. في الوسط، فانيسا ديل ريو، الملكة الحملية، عارية تمامًا، جالسة على ركبتيها، جسدها السمراء ملطخ بالكامل – عرق، سائل، خطوط حمراء من أظافر، بقع بيضاء من النشوات السابقة. شعرها الأسود مبلل، عيناها سوداوان مشتعلتان، شفتاها مفتوحتان، تتنفس كأنها في حرب.
حولها، الجيش الذكوري، خمسة رجال يقفون في دائرة، أجسادهم عارية، قضبانهم منتصبة، جاهزة:
- مارك والايس (الميزاني): قضيبه المثالي، مستقيم، متوسط الحجم، لكنه يقف بهدوء.
- بيتر نورث (الثور القوي): قضيبه الضخم – 28 سنتيمترًا، سميك كمعصم، رأسه كبير، عروقه كأنه حبل، يقف كعمود رخامي.
- ستيف باورز (الغامض): قضيبه ثخين، قصير، رأسه منتفخ، لا يُعرف برجه لكنه قوة طبيعية.
- توم بايرون (الحملي المتوحش): قضيبه سميك، قصير، عريض، ينبض بشراسة.
- تروي تانير (القوسي المغامر): قضيبه المنحني، طويل، يشير للأعلى كسهم.
الدائرة تُغلق.
- بيتر نورث يتقدم أولاً. يرفع فانيسا بسهولة بذراعيه الثوريتين، يضعها على ظهرها في وسط المنصة. يركع بين ساقيها، يدخل كسها أولاً. قضيبه الضخم يضغط على الشفرات، يُفردها، يغوص ببطء قوي، قوة ثورية بطيئة. فانيسا تُطلق صرخة عميقة، كسها يمتد إلى أقصى حد، جدرانها تعصر الجسم الضخم. بيتر يبدأ في الدفع – بطيء، عميق، كل دخول يصل إلى عنق الرحم، يهز جسدها كله.
- توم بايرون من الخلف. يرفع وركي فانيسا قليلاً، يدخل مؤخرتها. قضيبه السميك يضغط على الثقب، يُفرده، يغوص بضربة واحدة حملية شرسة. فانيسا تصرخ مرة أخرى، الاختراق المزدوج يملأها تمامًا – بيتر في كسها، توم في مؤخرتها، الغشاء الرقيق بينهما ينبض. توم يدفع بإيقاع سريع، قوي، مؤخرتها تصفع بطنه.
- مارك والايس أمام وجهها. يركع، في فمها. قضيبه المثالي يدخل بلطف ميزاني، يملأ حلقها، لكن دون عنف. فانيسا تمصه، لسانها يدور حول الرأس، يداعبه بدوائر متناظرة. مارLok يدفع ببطء، يخرج، يدخل، كأنه يُحافظ على التوازن.
- تروي تانير وستيف باورزيبدآن بالتدليك.
- تروي يركع على يمين فانيسا، يده تمسك بثديها الأيمن، يعصره، يلوي الحلمة، لسانه يلعقها.
- ستيف على اليسار، يده على الثدي الأيسر، يعض الحلمة بلطف، يده الأخرى تداعب بظرها من الأمام، أصابعه تدور حول قضيب بيتر.
- بيتر يدفع بقوة ثورية، قضيبه الضخم يدخل ويخرج، شلپ... شلپ...
- توم يدفع بشراسة حملية، مؤخرتها تُفرد وتُغلق.
- مارك يدفع في فمها، لعابها يسيل على ذقنها.
- تروي وستيف يتبادلان الأماكن، يدخلان في الثقوب الفارغة عندما يخرج أحدهم.
- بيتر ينتقل إلى فمها، قضيبه الضخم يملأ حلقها، فانيسا تكاد تختنق لكنها تبتلع.
- توم في كسها، يدفع بقوة.
- تروي في مؤخرتها، قضيبه المنحني يضرب نقاطًا جديدة.
- ستيف ومارك يدلكان، يدخلان أصابعهم، يداعبان.
النشوات تتتالى:
- توم أولاً: يدفع عميقًا في كسها، ينفجر، سائله يملأها، يتدفق حول القضيب.
- بيتر ثانيًا: في فمها، يسحب، يرش على وجهها، خطوط بيضاء كثيفة على خديها، عينيها، شفتيها.
- تروي ثالثًا: في مؤخرتها، ينفجر داخلها، السائل يتسرب.
- ستيف رابعًا: يدخل كسها، ينفجر.
- مارك أخيرًا: على صدرها، السائل يغطي حلماتها.
انهيار. الجميع يسقطون حولها، أجسادهم مُتعرقة، متشابكة، التنفس ثقيل. فانيسا في الوسط، ملطخة تمامًا – وجهها، صدرها، كسها، مؤخرتها، كل شيء مغطى بالسائل. تتنفس بصعوبة، لكنها تقف ببطء. الرجال ينظرون إليها بإعجاب. تنظر مباشرة إلى الكاميرا، صوتها خشن، مشبع:
"هذا هو العمق الحقيقي."
الشاشة تتلاشى إلى الأسود. النار تبقى.
Deep Inside Vanessa Del Rio
Watch Deep Inside Vanessa Del Rio video on xHamster, the biggest sex tube site with tons of free In English Nude & Retro porn movies!