جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,406
- مستوى التفاعل
- 3,325
- النقاط
- 62
- نقاط
- 38,697
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
رواية جنسية طويلة من نوع CMNF مع تجريد تدريجي، رقص عاري، مداعبات فردية، كشف انتقائي، أوضاع متعددة، وزيوت لامعة، كاميرات، وألعاب
الفصل الأول – الدعوة السرية الساعة الثامنة والنصف مساءً، والقصر الزجاجي يطفو فوق الجرف كجوهرة سوداء. أمواج البحر تُصدر صوتاً خافتاً يشبه نبض قلبٍ متوحّد. في غرفة القيادة المُطلّة على المدخل الخلفي، يقف أحمد أمام شاشة كبيرة، أصابعه تُحرّك الرسائل كقائد أوركسترا قبل العرض الأول. أرسل الرسالة الجماعية إلى خالد وعلي: «الليلة 10 مساءً. بدلاتكم السوداء الفاخرة. الفتيات بمعاطف طويلة، وتحتها لانجري فاخر فقط. سنخلع كل شيء بأيدينا. الكاميرات جاهزة. لا رحمة.» الردود جاءت كالرصاص: خالد: «توم فورد أسود، أزرار ذهبية 18 قيراط، عطر توم فورد أومبريه ليذر. سأصلّي السيارة في 9:55.» علي: «أرماني كود بريف، ربطة عنق حريرية من هيرمس، ساعة رولكس دايتونا ذهب أبيض. أحضرتُ الألعاب الجديدة.» ثم فتح الدردشة السرية الثانية، تلك التي لا تُحفظ، وأرسل للفتيات الخمس: «معطف أسود طويل، لا شيء تحته سوى اللانجري المرفق في الصندوق الأسود. · من ترتدي أكثر من المطلوب… تُعاقب عارية في الشارع أمام الكاميرات. · من تتأخر دقيقة واحدة… تُجبر على الرقص عارية على الشرفة المُطلّة على الطريق السريع. · من تتكلم قبل الإذن… تُسكت بقضيب في فمها. الصندوق يُسلّم لكل واحدة عند الباب الخلفي في 9:45. لا تفتحيه قبل أن تري الكاميرا الحمراء تومض.»
في الشقق الخمس المُوزّعة على المدينة، بدأت الاستعدادات. ليلى – الشقة الفاخرة في البرج 42 تلقت الصندوق الأسود على عتبة الباب. فتحته بيدين مرتجفتين. داخله: · سوتيان دانتيل أسود شفاف، لا أكواب، فقط خيوط تُعانق الحلمتين. · كولوت مفتوح من الأمام، خيط واحد يفصل الشفرتين. · جوارب سوداء بفتحة في الأعلى، حزام جارتر مرصّع بألماس صغير. · رسالة مطبوعة بخط أحمد: «ارتدي هذا فقط. لا عطر. لا مكياج. أريد رائحة جسدك الطبيعية.» ليلى وقفت أمام المرآة، ألبست اللانجري، ثم المعطف الأسود الطويل. شعرت بخيط الكولوت يحتكّ ببظرها مع كل خطوة. أغلقت المعطف، شدّت الحزام، ونزلت إلى السيارة السوداء التي تنتظرها.
سارة – الشقة الزجاجية المُطلّة على الكورنيش صندوقها أحمر. داخله: · سوتيان أحمر مفتوح الحلمتين. · كولوت أحمر بدون قعر، فقط حزام يُعانق الوركين. · جوارب شبكية حمراء، كعب 12 سم. رسالة خالد: «سأشدّ حلمتيكِ أكثر عندما تركعين.» سارة ربت على حلمتيها، شعرت بألم خفيف يتحول إلى نبض بين فخذيها. ارتدت المعطف، وخرجت.
نورا – البنتهاوس في البرج الذهبي صندوق أبيض. داخله: · سوتيان شفاف أبيض، يُظهر حلماتها الوردية بوضوح. · كولوت أبيض مفتوح من الخلف، يُبرز فتحة شرجها. · جوارب حريرية بيضاء، حزام جارتر لؤلؤي. رسالة علي: «سألحس شرجك أولاً. كنّي جاهزة.» نورا احمرّ وجهها، لكنها شعرت بمهبلها ينبض. ارتدت كل شيء، وتركت المعطف مفتوحاً قليلاً في الأسانسير.
ريم – اللوفت الصناعي صندوق جلدي أسود. داخله: · سوتيان جلدي أسود، فتحات للحلمتين. · كولوت جلدي مفتوح تماماً من الأمام والخلف. · جوارب لاتكس لامعة، كعب معدني. رسالة مشتركة: «أنتِ للعبة الجلد. لا تتحركي إلا بأمر.» ريم ابتسمت بثقة، ارتدت الزي، وشعرت بالجلد يعانق جسدها كقفص حيّ.
منى – الشقة الملكية صندوق ذهبي. داخله: · سوتيان رسمي أسود، أكواب نصفية تُبرز الثدي. · كولوت رسمي مفتوح من الجانبين. · جوارب طويلة سوداء، حزام جارتر ذهبي. رسالة أحمد: «أنتِ آخر من ستركع. سأجعلكِ تنتظرين حتى تتوسلين.» منى أغلقت الصندوق، ارتدت المعطف، وشعرت بقطرات العرق تنزلق على ظهرها.
الساعة 9:45 خمس سيارات سوداء توقفت أمام الباب الخلفي للقصر. كاميرا حمراء تومض فوق كل باب. الفتيات نزلن واحدة تلو الأخرى، معاطفهن مُغلقة، أقدامهن ترتجف على الحصى البارد. أحمد فتح الباب بنفسه، بدلته السوداء كأنها مُصبوبة على جسده، ربطة عنقه تلمع كسيف. نظر إليهن واحدة واحدة، ثم قال بصوت عميق: «ادخلن… والآن، أغلقن المعاطف. لأرى ما أحضرتن.»
داخل البهو الزجاجي، أضواء خافتة تُسلط على منصة دائرية في الوسط. ثلاث كراسٍ جلدية مرتفعة، خلفها شاشات عملاقة تُظهر لقطات حية من كاميرات مخفية. خالد وعلي يقفان خلف الكراسي، يرتشفان الويسكي، أعينهم جائعة. أحمد رفع يده: «المعاطف… الآن.» خمس معاطف سقطت على الأرض في نفس اللحظة. خمس أجساد تُكشف تحت الضوء الذهبي. خمسة أنفاس تتسارع. خمسة رجال يبتسمون… ملوك الليلة.
أحمد مشى ببطء حول الدائرة، أصابعه تُحرّك الهواء قرب أجسادهن. توقف أمام ليلى، مرر إصبعه على خيط الكولوت المفتوح، لمس شفرتيها بلطف. انتقل إلى سارة، شدّ حلمتها، سمعتها تلهث. وقف أمام نورا، مرر لسانه على فتحة الكولوت الخلفية، شعرت به يلامس شرجها. ريم رفعت ذقنها بتحدٍ، فصفعها خالد صفعة خفيفة على مؤخرتها الجلدية. منى وقفت ساكنة، لكن أحمد وضع يده بين فخذيها، شعر ببللها. ثم رفع صوته: «اللعبة تبدأ الآن. القاعدة الأولى: نحن لا نخلع شيئاً. القاعدة الثانية: أنتن لا تتكلمن إلا بإذن. القاعدة الثالثة: كل آهة، كل قطرة، كل دمعة… ستُسجّل. والآن… اركعن.»
خمس ركب تلامس الأرض الباردة. خمسة أزواج من العيون تنظر إلى الأعلى. ثلاثة رجال يقفون فوقهن، بدلاتهم مثالية، أقضبتهم تبدأ بالانتفاخ داخل بناطيلهم. أحمد رفع كأسه: «مرحباً بكنّ في ليلة الخضوع الكاملة… الليلة، أنتن لنا. كليا. بلا حدود.» الكاميرات الحمراء تومض. الموسيقى تبدأ ببطء. والليلة الأطول في حياتهن… تنطلق.
الفصل الثاني – الوصول والتجريد بالزيوت 9:58 مساءً الباب الخلفي يُفتح ببطء، كأن الظلام نفسه يتنفس. الهواء البحري البارد يندفع إلى الداخل، يصطدم بأجساد الفتيات الخمس الواقفات على عتبة الرخام الأسود. معاطفهن مفتوحة قليلاً فقط، تكشف عن أكتاف لامعة، كتف ليلى يلمع بقطرات عرق خفيفة، كتف سارة يحمل علامة أصابع، كتف نورا يرتجف من البرد، كتف ريم يبرز عضلة كتفها المشدودة، كتف منى يحمل وشمًا صغيرًا على شكل مفتاح.
أحمد يقف في المنتصف، بدلته السوداء من توم فورد مُخصَّصة، قميص أبيض مفتوح عند الزر الأول، ربطة عنق حريرية سوداء مربوطة بعقدة وندسور مثالية. خلفه، خالد وعلي يقفان كتماثيل، كأسا ويسكي في أيديهما، أعينهما تلتهم الفتيات قبل أن يلمسهن. أحمد يرفع يده اليمنى، يشير إلى الداخل: «ادخلن… خطوة واحدة. قفن في الدائرة الذهبية.»
الدائرة الذهبية هي حلقة من الضوء المسلّط على أرضية الرخام، قطرها متران. الفتيات يخطون داخلها، معاطفهن مفتوحة، أقدامهن حافية إلا من الكعب العالي. الكاميرات الست المعلقة في السقف تدور بصمت، كل واحدة تركز على وجه فتاة، على صدرها، على فخذيها. أحمد يُغلق الباب خلفهن. صوت القفل الإلكتروني يرن كحكم نهائي. ثم يقول بصوت هادئ لكنه يملأ القاعة: «المعاطف… الآن.»
خمس أزرار تُفكّ في نفس اللحظة. خمس معاطف تسقط على الأرض كأوراق شجر سوداء. خمسة أجساد تكشف تحت الضوء الذهبي الدافئ. ليلى أولاً: سوتيان دانتيل أسود شفاف، خيوط رفيعة تُعانق حلمتيها المنتصبتين، كولوت مفتوح من الأمام، خيط واحد يفصل شفرتيها الورديتين، جوارب سوداء بفتحة في الأعلى، حزام جارتر مرصّع بألماس صغير يلمع على فخذها الأيمن. سارة ثانية: سوتيان أحمر مفتوح الحلمتين، كولوت أحمر بدون قعر، فقط حزام يُعانق الوركين، جوارب شبكية حمراء، كعب 12 سم يجعل مؤخرتها مرفوعة. نورا ثالثة: سوتيان شفاف أبيض، يُظهر حلماتها الوردية بوضوح، كولوت أبيض مفتوح من الخلف، يُبرز فتحة شرجها الوردية، جوارب حريرية بيضاء، حزام جارتر لؤلؤي. ريم رابعة: سوتيان جلدي أسود، فتحات دائرية للحلمتين، كولوت جلدي مفتوح تماماً من الأمام والخلف، جوارب لاتكس لامعة، كعب معدني يصدر صوتًا معدنيًا مع كل خطوة. منى خامسة: سوتيان رسمي أسود، أكواب نصفية تُبرز ثدييها، كولوت رسمي مفتوح من الجانبين، جوارب طويلة سوداء، حزام جارتر ذهبي يلمع على خصرها.
الرجال لا يتحركون. فقط ينظرون. خالد يرفع زجاجة زجاجية سوداء، فوهتها ذهبية. زيت لامع دافئ، برائحة العنبر والمسك. يفتح الغطاء، يميل الزجاجة، يبدأ بالرذّ. أول رذّة على كتف ليلى، الزيت يتساقط كذهب سائل، ينزلق بين ثدييها، يتوقف عند خيط الكولوت. ثانية على بطن سارة، يتجمع في سرتها، ثم يتدفق إلى أسفل. ثالثة على ظهر نورا، ينزلق بين لوحي كتفيها، يتوقف عند فتحة الكولوت الخلفية. ريم تتلقى رذّة مباشرة على مؤخرتها، الزيت يلمع على الجلد الأسود. منى تتلقى رذّة على فخذيها، الزيت يتسلل بين ساقيها، يبلل الكولوت الرسمي. خالد يدور حولهن، يرذّ مرة ثانية، ثالثة، حتى تتلألأ أجسادهن كتماثيل زيتية. الكاميرات تقترب، تلتقط كل قطرة، كل انعكاس.
أحمد يرفع يده: «المنصة.» المنصة الدوارة ترتفع من الأرض بصوت هيدروليكي خافت، دائرية، قطرها ثلاثة أمتار، مغطاة بزجاج أسود لامع. الفتيات يصعدن، يقفن في دائرة، أيديهن على خصورهن، أعينهن إلى الأرض. أحمد يبدأ.
المنصة تتوقف. الفتيات الخمس عرايا تماماً. أجسادهن لامعة بالزيت، قطرات تتساقط على الزجاج الأسود. مهابلهن مبللة، حلماتهن منتصبة، أنفاسهن متسارعة. الرجال يقفون حول المنصة، بدلاتهم مثالية، أقضبتهم تنتصب داخل بناطيلهم، لكن لا يزالون مرتدين بالكامل. أحمد يرفع يده: «الآن… اركعن.»
خمس ركب تلامس الزجاج البارد. خمسة أزواج من العيون تنظر إلى الأعلى. ثلاثة رجال ينظرون إليهن من الأعلى، كملوك ينظرون إلى عبيدهم. خالد يرفع كأسه: «اللعبة بدأت.» علي يضغط على جهاز تحكم، المنصة تبدأ بالدوران ببطء. الكاميرات تقترب، تلتقط كل قطرة زيت، كل اهتزازة ثدي، كل نبضة مهبل. أحمد يقول بصوت عميق: «الآن… سنختار من نمداعب أولاً.»
الفصل الثالث – القواعد والركوع الساعة 10:17 مساءً المنصة الدوارة توقفت تماماً. الزجاج الأسود تحت ركب الفتيات يعكس وجوههن المُحمّرة، أجسادهن اللامعة بالزيت، قطرات تتساقط من بين فخذيهن كلما تنفّسن بعمق. الصالة الزجاجية صامتة، لا يُسمع سوى صوت أمواج البحر البعيدة، وصوت أنفاس ثمانية أشخاص تتصارع مع الهواء.
أحمد يقف في الوسط، كأس الويسكي في يده اليسرى، يرفعه عالياً حتى يلمع الذهب السائل تحت الضوء. يبدأ بالعدّ بصوت عميق، كأنه يُلقي حكماً: «القاعدة الأولى: نحن لا نخلع شيئاً. لا زرّاً، لا ربطة عنق، لا حذاء. بدلاتنا دروعنا، وقضباننا سيوفنا. ستشعرن بقماشنا على جلودكن العارية، وستعرفن أن السلطة لا تحتاج إلى عري.» يأخذ رشفة، يمسح شفتيه بظهر يده، يتابع: «القاعدة الثانية: أنتن لا تتكلمن إلا بإذن. لا اسم، لا طلب، لا رجاء. إن فتحتن فماكنّ، سيُسكت بالقضيب، أو بالأصابع، أو بالصمت.» يرفع إصبعه السبابة، يشير إلى السقف: «القاعدة الثالثة: ست كاميرات GoPro، أربع كاميرات ثابتة، كاميرا واحدة على طائرة درون تطير فوق رؤوسكن. كل آهة، كل قطرة عرق، كل انقباضة مهبلية… مُسجَّلة بـ 4K، 120 إطاراً في الثانية. ستُشاهد الليلة ألف مرة، وستبكين من النشوة كل مرة.» يخفض صوته، يهمس كأنه يُقبّل الهواء: «القاعدة الرابعة: من تقذف قبل الأمر… تُعاقب بلعبة جلدية. سوط صغير، تسعة ذيول، مغطّى بزيت النعناع البارد. سيُضرب على بظرها حتى تحمرّ، ثم تُجبر على الرقص عارية أمام الشاشة الكبيرة، بينما نشاهد بطيئاً كيف ترتعش.»
يضع الكأس على الطاولة الزجاجية، صوت الزجاج يرنّ كجرس. يميل إلى الأمام، ينظر إلى كل فتاة بعينيها: «هل فهمتِن؟» خمس رؤوس تُومئ ببطء، دون صوت. «جيد.»
خالد يتقدم خطوة، يحمل في يده حزاماً جلدياً أسود، عرضه ثلاثة سنتيمترات، مشبك ذهبي. يقف خلف ليلى، يمسك معصميها، يرفعهما إلى أعلى ظهرها. الحزام يلتفّ حول معصميها، يُشدّ بقوة، يترك علامة حمراء فورية. ليلى تلهث، ثدياها يهتزان، الزيت يقطر من حلمتيها. علي يتبعه، يحمل حزامين آخرين. يقف أمام سارة، يربط معصميها خلف ظهرها، ثم يشدّ حلمتيها بأصابعه حتى تئن. ينتقل إلى نورا، يربط معصميها، يدفعها للأمام قليلاً، فتتقوس مؤخرتها، شرجها يكاد يلمس بنطاله.
ريم ومنى تبقيان حرة اليدين. لكن أحمد يشير إليهما: «أنتما… ستبقيان حرّتين… لتمسكا بعضكما، لتفتحا فخذي بعضكما، لتُبقيا الكاميرا ترى كل شيء.» ريم تبتسم بتحدٍ، تمد يدها، تمسك كتف منى. منى تردّ الإمساك، أصابعهما تتشابك.
أحمد يرفع يده، يصفق مرة واحدة. الأضواء تُخفت إلى درجة حمراء خافتة. الموسيقى تبدأ: بطيئة، عميقة، نبض إلكتروني يشبه دقات قلب. «الآن… اركعن.»
خمس ركب تلامس الزجاج البارد في نفس اللحظة. خمسة أجساد عارية، لامعة، مربوطة أو حرة، تركع في دائرة. ثلاثة رجال يقفون فوقهن، بدلاتهم لا تزال مثالية. أحمد يبدأ بالدوران حول الدائرة، خطواته بطيئة، حذاؤه الإيطالي يصدر صوتاً خافتاً على الرخام. يتوقف خلف ليلى، يضع يده على رأسها، يدفعها للأمام قليلاً، فتتقوس ظهرها، مهبلها يكاد يلمس الزجاج. يميل، يهمس في أذنها: «أنتِ الأولى… سأبدأ بفمك.»
خالد يقف أمام سارة، يخرج منديلاً حريرياً أسود من جيبه، يضعه على عينيها، يربطه خلف رأسها. «اليوم… ستشعرين فقط.» علي يقف بجانب نورا، يخرج أصابعه، يضغط على حلمتيها، يشدّهما بلطف، ثم يتركها تئن.
ريم ومنى يُؤمرن بالجلوس على ركبتيهما، فخذيهما مفتوحتان، أيديهما تمسك كاحلي بعضهما، كأنهما يفتحان بعضهما للكاميرا. أحمد يرفع صوته مجدداً: «الركوع ليس مجرد وضعية… الركوع هو اعتراف. أنتن تعترفن الآن: أنتن عرايا، نحن مرتدون، أنتن مملوكات، نحن ملوك.»
يصفق مرتين. الدرون يحلّق فوق رؤوسهن، كاميراته تُصوّر من الأعلى: خمس فتيات عرايا، مربوطات أو مفتوحات، ثلاثة رجال مرتدون، يحيطون بهن كأسود. أحمد يخرج هاتفه، يضغط على زر. شاشة عملاقة خلفه تضيء، تُظهر لقطات حية: · لقطة مقربة من مهبل ليلى، يقطر منه الزيت. · لقطة من أسفل سارة، حلمتاها تهتز مع كل نبضة. · لقطة من الخلف لنورا، شرجها ينبض. · لقطة علوية لريم ومنى، أيديهما تفتحان فخذي بعضهما.
أحمد يبتسم: «الآن… سنبدأ الاختبار الأول.» يخرج خمسة أرقام معدنية صغيرة، مرقمة من 1 إلى 5. يضعها في قبعة جلدية سوداء. يمدّ يده إلى ليلى أولاً: «اختاري رقماً… بفمك.» ليلى تميل، تفتح شفتيها، تأخذ الرقم 3 بأسنانها. أحمد يقرأ: «رقم 3… هذا يعني: ثلاث دقائق من المداعبة، بلا قذف، بثلاثة أصابع فقط، وأنتِ مربوطة.» يضع يده على رقبتها، يدفعها للأمام، فتستلقي على بطنها، وجهها على الزجاج، مؤخرتها مرفوعة. خالد يقترب، يفتح سرواله فقط، يخرج قضيبه، يضعه على شفتيها. علي يقترب من الخلف، يضع إصبعين في مهبلها، إصبعاً ثالثاً على بظرها. الدرون يحلّق أقرب. الموسيقى تتسارع. الكاميرات تقترب. والليلة… بدأت تشتعل.
الفصل الرابع – الرقص الجماعي العاري 10:34 مساءً الصالة الزجاجية تحولت إلى مسرحٍ حيّ. الأضواء الحمراء خُفِّضت إلى 30%، تترك ظلالاً طويلة تُغطّي الأرضية كأيدٍ خفية. الدرون يحلّق على ارتفاع مترين، كاميراته الست تُصوّر من زوايا مختلفة. علي يضغط زراً واحداً. مكبرات الصوت الثمانية تُطلق أول نغمة من “Wicked Game” لكريس آيزك، لكن بإيقاع أبطأ، أعمق، نبض باس يهزّ الأرضية. المنصة الدوارة تبدأ بالدوران، بسرعة 4 دورات في الدقيقة. أحمد يرفع يده، يصفق مرتين. الأمر الوحيد: «ارقصن… كأنكنّ تُغوين الموت نفسه.»
الخمس يبدأن في نفس اللحظة. ليلى – الوسط تتقدم خطوة إلى الأمام، تضع يديها على ركبتيها، تدفع مؤخرتها للخلف ببطء، كأنها تُقدّم عرضاً لكاميرا خلفية. ساقيها تفتحان 70 درجة، مهبلها المحلوق يلمع تحت الزيت، شفرتاها مفتوحتان قليلاً، قطرة زيت تتساقط من بظرها. تبدأ بحركة دائرية بوركيها، كأنها تركب قضيباً غير مرئي، ثم تُسرّع، ثم تُبطئ، ثم تتوقف فجأة، تُبقي مهبلها مكشوفاً لثانيتين، ثم تعود للدوران.
سارة – اليمين ترفع ساقها اليمنى ببطء، كعبها 12 سم يلمع، تضع قدمها على كتف ليلى، كأنها راقصة باليه في عرض إباحي. كسها الأحمر المفتوح يُصبح في مستوى عيني خالد، حلمتاها تهتز مع كل نبضة. تبدأ بإمالة حوضها للأمام والخلف، كأنها تُنيك الهواء، ثم تُنزل ساقها، تُرفع اليسرى، تُكرّر، كل حركة تُصدر صوتاً خفيفاً من الزيت على جلدها.
نورا – اليسار تقف ساكنة لثانيتين، ثم تبدأ بهزّ ثدييها الكبيرين، كأنها تُحرّك جرسين ذهبيين. حلمتاها الورديتان ترسمان دوائر في الهواء، قطرات زيت تتطاير. تنزل على ركبتيها، تُمسك ثدييها بيديها، تُضغط عليهما، تُخرج حلمتيها بين أصابعها، تُشدّ، تُترك، تُكرّر، كل مرة تُصدر صوتاً خفيفاً: «آه…»
ريم – الأمام تدور على ركبتيها، كأنها راقصة شرقية في عرض سري. تفتح ساقيها تماماً، تُمسك مؤخرتها بيديها، تُفتح فتحة شرجها بإبهاميها، تُظهرها للكاميرا الخلفية، ثم تُغلق، تُفتح، تُدخل إصبعاً واحداً في شرجها، تُخرجه، تُلحسه أمام الكاميرا، ثم تُعيده.
منى – خلف الكاميرا تتحرك ببطء إلى الخلف، تقف أمام كاميرا GoPro المثبتة على حامل، تُقرّب وجهها من العدسة، تُخرج لسانها، تُلحس العدسة ببطء، كأنها تُقبّل عاشقاً. ثم تتراجع، تُدير ظهرها، تُنحني، تُمسك كاحليها، مؤخرتها أمام العدسة، تُفتح فخذيها، مهبلها وشرجها مكشوفان تماماً، تُحرّك حوضها يميناً ويساراً.
الخمس يتحركن معاً، كأنهنّ جسم واحد، لكن كل واحدة تُبرز جزءاً مختلفاً: ليلى: المهبل، سارة: الفخذين، نورا: الثديين، ريم: الشرج، منى: الوجه واللسان. الرجال يقفون حول المنصة، لا يتحركون، لكن أقضبتهم تنتصب بقوة داخل بناطيلهم. أحمد يضع يده على انتفاخه، يضغط بلطف. خالد يُخرج منديله، يمسح عرقاً خفيفاً من جبهته. علي يُخرج هاتفه، يُصوّر بنفسه.
المنصة تُكمل دورتها الأولى. الموسيقى تتسارع قليلاً. الفتيات يبدأن بالاقتراب من بعضهن. ليلى تُمسك خصر سارة، تُديرها، تُجعلها تنحني، تُدفع مؤخرتها للأمام، ثم تُقرّب وجهها، تُلحس شرج سارة بلسانها، مرة واحدة، ببطء. سارة تُصدر صوتاً عالياً، لكنها تُسكت فوراً. نورا تُقترب من ريم، تُمسك ثدييها، تُضغط عليهما، تُدفع ريم للأرض، تُجلسها على ركبتيها، تُفتح فخذيها، تُدخل إصبعين في مهبل ريم، تُحرّكهما ببطء. منى تتحرك إلى الوسط، تُقف فوق الجميع، تُرفع ذراعيها، تُدور، ثدييها يهتزان، ثم تُنزل يديها، تُمسك حلمتيها، تُشدّ، تُترك، تُكرّر.
الرجال يبدأن بالتصفيق، إيقاعاً: طق… طق… طق-طق… طق. الفتيات يتحركن مع الإيقاع، كأنهنّ دمى على خيوط. أحمد يرفع يده، يُشير إلى الأرض. المنصة تتوقف فجأة. الفتيات يتوقفن في أوضاعهن: · ليلى: مؤخرتها للخلف، مهبلها مكشوف. · سارة: ساقها مرفوعة، كسها مفتوح. · نورا: ثدييها في يديها. · ريم: إصبعها في شرجها. · منى: لسانها على العدسة.
أحمد يقول بصوت عميق: «الآن… الرقص انتهى. لكن العرض سيستمر. على ركبكنّ. الآن.» الخمس ينزلن على ركبهن فوراً، أجسادهن لا تزال لامعة، أنفاسهن متسارعة، مهابلهن تقطر، حلمهن منتصبة. الدرون يحلّق أقرب، يُصوّر وجوههن من الأعلى: عيون مفتوحة، شفاه مرتجفة، خدود محمّرة.
أحمد يُخرج خمسة ألعاب صغيرة، هزازات لاسلكية، شكل بيضة، ذهبية اللون. يُعطي واحدة لكل فتاة: «ضعنها… في مهابلكنّ. الآن.» الخمس يُطعن، يُدخلن الهزازات ببطء، كل واحدة تُصدر صوتاً خفيفاً، ثم يُغلقن فخذيهن. علي يضغط على جهاز تحكم، الهزازات تبدأ بالاهتزاز، بسرعة منخفضة، لكن كافية لتُشعرن بالنبض. أحمد يبتسم: «الآن… سنرى من تتحمل أولاً.»
الفصل الخامس – جلسة المداعبة الفردية المصوّرة 10:49 مساءً المنصة توقفت تماماً. الفتيات الخمس ركعن في دائرة مثالية، ركبهن على وسائد جلدية سوداء مرفوعة 15 سم عن الزجاج، لتبقى مؤخراتهن في مستوى أفواه الرجال. الهزازات الذهبية داخل مهابلهن تهتز بإيقاع منخفض (30 نبضة في الدقيقة). كاميرا GoPro على ذراع روبوتية تتحرك بينهن كثعبان معدني، عدستها على بعد 8 سم من الشفرات، 5 سم من الحلمتين، 3 سم من الشفاه.
أحمد يرفع ساعة يده الرولكس، يضغط زر الكرونوغراف: «مئة وعشرون ثانية لكل جولة. لا قذف. لا كلام. فقط اللسان، والأصابع، والكاميرا.» الدرون يهبط إلى 70 سم فوق رؤوسهن، يضيء مصباحاً أحمر صغيراً: بدء التسجيل.
دورة أحمد – 120 ثانية 00:00 – 00:30 ليلى منحنية إلى الأمام، معصماها مربوطان خلف ظهرها، ثدياها معلقان. أحمد يجلس على ركبة واحدة أمامها، يُمسك ثديها الأيمن بيده اليسرى، يرفعه، يُقرّب حلمتها اليمنى إلى فمه. يُخرج لسانه، يدور حول الحلمة مرة، مرتين، ثم يُمصّها بعمق، يُدخلها كلها في فمه، يُشفط حتى تسمع صوت «تشك». في نفس اللحظة، إبهامه الأيمن ينزل إلى مهبلها، يجد البظر المنتفخ، يدور عليه حركة دائرية بطيئة، 12 دورة في 12 ثانية. ليلى تُصدر صوتاً مكتوماً، رأسها يهتز. 00:31 – 01:00 أحمد يترك الثدي، يدور حول ليلى. يصل إلى مؤخرتها، يضع يديه على لوحي كتفيها، يدفعها للأسفل حتى يصبح وجهها على الوسادة، مؤخرتها مرفوعة 45 درجة. يُقرّب وجهه من مهبلها، يُخرج لسانه، يبدأ من أسفل الشفرتين، يلحس صعوداً ببطء، 8 سم في 8 ثوانٍ، يتوقف عند البظر، يُدخل لسانه في المهبل نفسه، يحرّكه كقضيب صغير. ثم ينتقل إلى الأعلى، يلحس خط التقاء المهبل بالشرج، يدور حول فتحة شرجها، يُدخل طرف لسانه نصف سنتيمتر. ليلى تُصرخ مكتوماً، فخذاها يرتجفان. 01:01 – 02:00 أحمد ينتقل إلى نورا. نورا منحنية على أربع، معصماها مربوطان، ثدياها الكبيران يهتزان. أحمد يقف خلفها، يضع يديه على وركيها، يدفعها للأمام حتى يصبح وجهها بين فخذي ريم. يُنزل رأسه، يُقرّب أنفه من مهبلها، يستنشق بعمق، ثم يُخرج لسانه، يلحس كسها من الخلف بطول كامل، من البظر إلى أعلى الشفرتين. يُكرّر 10 مرات، كل مرة أسرع. ثم يتوقف عند الشرج، يُدخل لسانه كاملاً، يحرّكه يميناً ويساراً. نورا تُصدر صوتاً عالياً، دموعها تسيل.
دورة خالد – 120 ثانية 00:00 – 00:40 سارة واقفة، ساقاها مفتوحتان. خالد يجلس أمامها على كرسي جلدي منخفض، يضع يديه على فخذيها، يدلك الزيت على شفرتيها، يفتحهما بإبهاميه، يُدخل إصبعين ببطء، يصل إلى 4 سم، يدور، يخرج، يدخل، يخرج. ثم يُخرج الإصبعين، يُقرّبهما من الكاميرا، يلحسهما أمام العدسة، يُظهر الخيط الشفاف. سارة تُصدر صوت «آه» طويلاً. 00:41 – 01:20 خالد ينتقل إلى ريم. ريم على ركبتيها، مؤخرتها مرفوعة. خالد يقف خلفها، يُمسك ثديها الأيسر، يُعضّ الحلمة بأسنانه بلطف، ثم بقوة، حتى تصبح حمراء داكنة. ثم يُنزل رأسه، يُقرّب أنفه من شرجها، يستنشق، يُخرج لسانه، يلحس حول الفتحة 12 دورة، ثم يُدخل لسانه كاملاً. ريم تُصرخ، يدها تُمسك الأرض.
دورة علي – 120 ثانية 00:00 – 00:50 منى واقفة، ظهرها لعلي. يُمسك ثدييها من الخلف، يدلكهما بقوة، يُضغط عليهما كأنه يعصر برتقالة. ثم يُنزل المكعب الثلجي، يُمرره على حلمتها اليمنى، يدور 5 مرات، ثم اليسرى. منى تُصرخ من البرد. ثم يُنزل المكعب إلى أسفل، يُمرره على بظرها، يُدخله نصف سنتيمتر في مهبلها، يُخرجه، يُلحس المكعب أمام الكاميرا. 00:51 – 02:00 علي يُدير منى، يجلسها على المنصة، يفتح ساقيها 90 درجة. يُقرّب وجهه من كسها، يُخرج لسانه، يلحس من أسفل إلى أعلى 15 مرة، كل مرة أسرع. ثم يُركّز على البظر، يُمصّه كحلمة، يُدخل إصبعين في مهبلها، يحرّكهما بسرعة. منى تُصرخ، دموعها تسيل.
الدورة الثانية – تبادل سريع أحمد → سارة: يُمصّ حلمتيها بالتناوب، إبهامه على شرجها. خالد → ليلى: يُدخل ثلاثة أصابع في مهبلها، يُخرجها، يُلحسها. علي → نورا: يُمصّ بظرها وهو يُدخل إصبعاً في شرجها. أحمد → منى: يُعضّ حلمتها، يُلحس كسها من الأمام. خالد → ريم: يُلحس شرجها وهو يُدخل هزازاً صغيراً.
الدورة الثالثة – الذروة الممنوعة كل رجل يختار فتاتين: أحمد: ليلى ونورا – يلحس مهبل ليلى بينما يُدخل إصبعين في شرج نورا. خالد: سارة وريم – يُمصّ حلمتي سارة بينما يُلحس شرج ريم. علي: منى – يلحس كسها وهو يُدخل لسانه في شرجها.
الفتيات يئنّ بصوت واحد، أجسادهن ترتجف، الهزازات داخلها تصل إلى 90 نبضة. مهابلهن تقطر، أفخاذهن مبللة، حلمهن حمراء، شفاههن مفتوحة. أحمد يرفع يده فجأة: «توقفوا!» الثلاثة يتراجعون خطوة واحدة. الفتيات يبقين في أوضاعهن، أجسادهن تهتز، لكن لا أحد يقذف.
أحمد يُمسك الميكروفون: «ممتاز. لم تقذفن. الآن… سنرفع الرهان.» يُخرج خمسة أجهزة تحكم صغيرة، يُعطي واحدة لكل رجل. «الآن… الهزازات ستعمل بأقصى سرعة… لمدة دقيقة واحدة… ومن تقذف… ستُعاقب أمام الكاميرا… بفمها.» الفتيات ينظرن إلى بعضهن، عيونهن مليئة بالرعب والنشوة. الدرون يحلّق أقرب. الكاميرات تُقرّب. والدقيقة القادمة… ستُكتب في تاريخ القصر الزجاجي.
الفصل السادس – الكشف الانتقائي 11:06 مساءً الضوء الأزرق يخفت إلى 10% فقط، فيبقى الظلال وحدها تُعرّف الجسد. الفتيات الخمس ركعن في دائرة، رؤوسهن منخفضة، أنفاسهن تُشكّل ضباباً خفيفاً على السجادة. قطرات مهابلهن لا تزال تتساقط: طق… طق… طق…
أحمد يرفع يده، يُشير إلى خالد ثم إلى علي. لا كلمة. فقط إيماءة واحدة: «الآن».
أحمد – أولاً يقف أمام ليلى، يُمسك سحّاب بنطاله الأسود، يُنزله ببطء، قضيبه السميك يخرج فجأة، 19 سم، رأسه لامع بطبقة رقيقة من السائل الشفاف. يُمسك قاعدته، يُحرّكه يميناً ويساراً، يُصوّب رأسه نحو شفتي ليلى، على بعد سنتيمتر واحد، فيُشعرها بحرارته. ليلى تلهث، فمها يفتح دون إرادة.
خالد – ثانياً يقف أمام سارة، يُمسك سحّابه، يُنزله بسرعة واحدة، قضيبه الطويل يقفز للخارج، 21 سم، عرق أزرق بارز. يُمسك القضيب، يُضغط عليه حتى يبرز العرق أكثر، ثم يُحرّكه للأمام، يُصفع خدّ سارة بلطف، مرة… مرتين… يترك أثراً لامعاً على بشرتها. سارة تُغلق عينيها، تُصدر صوت «آه» خافتاً.
علي – ثالثاً يقف أمام نورا، يُمسك سحّابه بكلتا يديه، يُنزله ببطء متعمّد، قضيبه المنحني يخرج كسيف منحنٍ، 18 سم، رأسه يقطر سائلاً شفافاً. يُمسك القضيب، يُديره حول نفسه، يُقرّبه من حلمتي نورا، يُترك قطرة تسقط على حلمة يمنى، قطرة ثانية على حلمة يسرى. نورا تُرتجف، ثدياها يهتزان.
الدوران أحمد يُشير، الرجال يبدأون بالدوران حول الدائرة، كل رجل يمرّ أمام كل فتاة، يُقدّم قضيبه لثوانٍ، يُترك رائحته، حرارته، قطراته. · أحمد أمام سارة: يُمسك شعرها، يُدفع رأسها للأمام، يُضع رأس قضيبه على شفتيها، يُدور، يُترك أثراً لامعاً. · خالد أمام ريم: يُصفع مؤخرتها بقضيبه، صوت «طخ» خفيف، يترك علامة حمراء. · علي أمام منى: يُدخل إصبعه في فمها، يُخرجه، يُمسح السائل على بظرها.
الكاميرات · GoPro على صدر أحمد: تُصوّر وجه ليلى من الأعلى، عيناها مفتوحتان، دموعها تتساقط. · كاميرا تحت السجادة: تُصوّر مهابل الفتيات من الأسفل، كل قطرة تُضاء باللون الأزرق. · درون: يحلّق فوق الرؤوس، يُصوّر الأقضبة الثلاثة كأعمدة سوداء في بحر من الجلود العارية.
الصمت لا أحد يتكلّم. فقط أنفاس. فقط قطرات. فقط نبضات. أحمد يرفع يده، يُشير إلى الأرض: «الآن… ارفعن أعينكنّ.» خمس رؤوس تُرفع ببطء. خمسة أزواج من العيون تُقابل ثلاثة أقضبة منتصبة.
أحمد يُمسك قضيبه، يُحرّكه للأمام، يُصوّب نحو ليلى: «افتحي.» ليلى تفتح فمها، لكن أحمد لا يدخل، يُبقي القضيب على شفتيها، يُدور، يُترك قطرة على لسانها. خالد أمام سارة: يُمسك حلمتيها، يُشدّ، ثم يُقرّب قضيبه، يُضع رأسه بينهما، يُحرّكه للأعلى والأسفل. علي أمام نورا: يُمسك ثدييها، يُضغط عليهما، يُقرّب قضيبه، يُدخله بينهما، يُحرّكه كأنه ينيك ثدييها.
الدقيقة السابعة أحمد يُشير إلى السجادة: «استلقين على ظهوركنّ.» خمس فتيات يستلقين، أرجلهن مفتوحة، مهابلهن مكشوفة، أقضبتهم الثلاثة تُقف فوقهن. أحمد يُمسك قضيبه، يُضعه على بطن ليلى، يُحرّكه للأسفل، يُتوقف عند مدخل مهبلها، لا يدخل، يُدور، يُترك قطرة داخل الشفرتين. خالد يفعل الشيء نفسه مع سارة. علي مع نورا. ثم يتراجعون خطوة واحدة. الأقضبة تُبقى منتصبة، لكن لا تُستَخدم بعد.
أحمد يرفع صوته أخيراً: «هذا… مجرد الكشف. الآن… سنبدأ الاستخدام.» يُشير إلى السجادة: «الجولة الأولى… تبدأ… الآن.» الكاميرات تُقرّب. الأضواء تُضاء حمراء. والقصر الزجاجي… يتنفّس.
الفصل السابع – الذروة الجماعية المصوّرة 11:13 مساءً السجادة الجلدية السوداء تُغطّي المنصة بالكامل، 4×4 أمتار، مُبطّنة بإسفنج عالي الكثافة. أضواء LED حمراء تُضيء من الأسفل، تجعل كل قطرة عرق، كل قطرة سائل منوي، كل قطرة بلل تُضيء كجوهرة. الدرون يحلّق على 1.2 متر، كاميرا 360° تُدور باستمرار.
أحمد يرفع يده، صوته يرنّ كسيف: «كل رجل يختار فتاتين. أربعة أوضاع. قذف داخلي. الكاميرات تلتقط كل قطرة. لا رحمة.» يُشير إلى السجادة: «الجولة الأولى… أحمد → ليلى + ريم خالد → سارة + منى علي → نورا (وحدها… لكن مرتين). ابدأوا.»
الوضع الأول – الفارسة العكسية (4 دقائق) أحمد يجلس على كرسي جلدي مرتفع، بنطاله مفتوح، قضيبه السميك منتصب 19 سم. ليلى تُقاد إليه، تُرفع، تُجلس فوقه، وجهها للكاميرا. تُنزل نفسها ببطء، مهبلها يبتلع قضيبه سنتيمتراً سنتيمتراً، تُصدر صوت «آه» طويلاً. تبدأ بالصعود والنزول، ثدياها يهتزان. ريم تُقاد، تُجلس على وجه أحمد، كسها على فمه، تُحرّك حوضها، أحمد يُخرج لسانه، يلحس بظرها بعمق.
خالد يجلس على كرسي مماثل، قضيبه الطويل 21 سم. سارة تُجلس فوقه، مهبلها يبتلع قضيبه كاملاً في ضربة واحدة، تبدأ بالدوران. منى تُركع خلف خالد، تلحس بيضتيه من الأسفل، تُمصّ واحدة، ثم الأخرى. علي يُمسك نورا من شعرها، يُجلسها فوقه، يدخل قضيبه المنحني في مهبلها، يُحرّكها صعوداً ونزولاً بيديه على وركيها.
الوضع الثاني – الكلبي المزدوج (5 دقائق) أحمد يُنزل ليلى على أربع، يدخل قضيبه من الخلف، ينيكها بقوة، كل ضربة تُصدر صوت «طخ». ريم تُوضع أمام ليلى، ليلى تُجبر على لحس كس ريم، لسانها يدور على بظر ريم. خالد يُضع سارة على أربع، يدخل قضيبه في مهبلها، منى تُركع خلف سارة، تُدخل إصبعها في شرج سارة. علي يُدخل نورا من الخلف، يُمسك ثدييها، يعصرهما، ينيكها بسرعة.
الوضع الثالث – الجانبي المتشابك (4 دقائق) أحمد يستلقي على جانبه، ليلى بجانبه، يدخل قضيبه من الجانب، ريم تُركع بينهما، تلحس نقطة التقاء القضيب بالمهبل. خالد و سارة و منى في نفس الوضع، منى تلحس نقطة التقاء خالد بسارة. علي يضاجع نورا من الجانب، يُدخل إصبعين في شرجها.
الوضع الرابع – التبشيري مع القذف (6 دقائق) أحمد فوق ليلى، ينيكها بسرعة جنونية، يقذف داخلها، السائل يتدفق على فخذيها. خالد يقذف في سارة، منى تلحس السائل الزائد من شفرتيها. علي يقذف في نورا أول مرة داخل مهبلها، ثم يُخرج، يقذف ثانية على ثدييها.
الجولة الثانية – تبادل كامل (15 دقيقة) أحمد → سارة + نورا خالد → ليلى + منى علي → ريم (شرجياً) يُعاد ترتيب الفتيات، يُدخلن هزازات لاسلكية داخل مهابلهن، تُشغّل على أقصى سرعة أثناء الرقص بين الأوضاع. الأوضاع تتكرر مع التبادل، حتى قذف جماعي: أحمد في سارة، خالد في منى، علي في ريم (شرجياً)، الفتيات يقذفن أخيراً، صراخهن يملأ القاعة.
أحمد يرفع يده: «انتهت الجولة.» الفتيات مستلقات على السجادة، أجسادهن مغطاة بالسائل المنوي، الزيت، العرق. الرجال يغلقون سحّاباتهم، يشربون الويسكي. أحمد يبتسم: «الأسبوع القادم… سنُضيف الكاميرات الحية… والبث المباشر.» الفتيات، أصواتهن مكسورة: «نعم… سادتنا.»
الفصل الثامن – ما بعد الليلة 11:58 مساءً السجادة الجلدية تحولت إلى بحيرة صغيرة من الزيت، العرق، السائل المنوي، واللعاب. الفتيات الخمس مستلقات على ظهورهن، أرجلهن مفتوحة، أجسادهن لامعة كتماثيل زجاجية مكسورة. كل واحدة تحمل علامات الليلة: · ليلى: خطوط حمراء على معصميها من الحزام، قطرات منوية على فخذيها. · سارة: حلمتاها منتفخة، مهبلها ينبض ببطء. · نورا: ثدياها مغطيان ببقع بيضاء، شرجها أحمر قليلاً. · ريم: ظهرها مليء ببصمات أصابع، فتحة شرجها مفتوحة قليلاً. · منى: شعرها مبلل بالعرق، بطنها مغطى بخطوط لامعة.
الكاميرات لا تزال تسجل. الرجال يُغلقون سحّاباتهم، يُعدّلون ربطات عنقهم. أحمد يرفع كأسه: «الليلة كانت… الافتتاحية فقط.» يُشير إلى الشاشة العملاقة، تظهر جدول الأسبوع القادم: حمام السباحة الزجاجي، تجريد في الماء، رقص عاري، ألعاب جلدية، بث مباشر، قذف جماعي على الوجوه.
يُخفض الكأس، ينظر إلى الفتيات: «ستتلقين الدعوة الجديدة بعد 7 ليالٍ. ستأتين بنفس السيارات. ستفتحين الصندوق الأسود. وستركعين… قبل أن تُخلعي حذاءك.» الفتيات: «نعم… سادتنا.»
أحمد يُشير إلى الباب الخلفي. السيارات السوداء تنتظر. الفتيات يُقمن ببطء، يتساندن على بعضهن، يخرجن عرايا، لا معطف، لا لانجري، لا كرامة. فقط أجسادهن، مغطاة بعلامات الليلة.
الدرون يرتفع إلى 30 متراً، يُصوّر القصر من الأعلى: خمس فتيات عرايا يمشين على الحصى البارد، أقدامهن تترك آثاراً رطبة. ثلاثة رجال يقفون على الشرفة، يرتشفون الويسكي،
ينظرون إلى البحر.
الكاميرا تبتعد أكثر، تُظهر الجرف، البحر، القمر. ثم تُطفأ.
شاشة سوداء. نص أبيض يظهر:
ليلة الخضوع الكاملة الجزء الأول انتهى.
الدعوة القادمة ستصل بعد 7 ليالٍ. هل ستفتحين الصندوق؟
الفصل الثامن انتهى. والقصر الزجاجي… ينام. لكن أحلامه… ستُبث مباشرة. الأسبوع القادم.
الفصل الأول – الدعوة السرية الساعة الثامنة والنصف مساءً، والقصر الزجاجي يطفو فوق الجرف كجوهرة سوداء. أمواج البحر تُصدر صوتاً خافتاً يشبه نبض قلبٍ متوحّد. في غرفة القيادة المُطلّة على المدخل الخلفي، يقف أحمد أمام شاشة كبيرة، أصابعه تُحرّك الرسائل كقائد أوركسترا قبل العرض الأول. أرسل الرسالة الجماعية إلى خالد وعلي: «الليلة 10 مساءً. بدلاتكم السوداء الفاخرة. الفتيات بمعاطف طويلة، وتحتها لانجري فاخر فقط. سنخلع كل شيء بأيدينا. الكاميرات جاهزة. لا رحمة.» الردود جاءت كالرصاص: خالد: «توم فورد أسود، أزرار ذهبية 18 قيراط، عطر توم فورد أومبريه ليذر. سأصلّي السيارة في 9:55.» علي: «أرماني كود بريف، ربطة عنق حريرية من هيرمس، ساعة رولكس دايتونا ذهب أبيض. أحضرتُ الألعاب الجديدة.» ثم فتح الدردشة السرية الثانية، تلك التي لا تُحفظ، وأرسل للفتيات الخمس: «معطف أسود طويل، لا شيء تحته سوى اللانجري المرفق في الصندوق الأسود. · من ترتدي أكثر من المطلوب… تُعاقب عارية في الشارع أمام الكاميرات. · من تتأخر دقيقة واحدة… تُجبر على الرقص عارية على الشرفة المُطلّة على الطريق السريع. · من تتكلم قبل الإذن… تُسكت بقضيب في فمها. الصندوق يُسلّم لكل واحدة عند الباب الخلفي في 9:45. لا تفتحيه قبل أن تري الكاميرا الحمراء تومض.»
في الشقق الخمس المُوزّعة على المدينة، بدأت الاستعدادات. ليلى – الشقة الفاخرة في البرج 42 تلقت الصندوق الأسود على عتبة الباب. فتحته بيدين مرتجفتين. داخله: · سوتيان دانتيل أسود شفاف، لا أكواب، فقط خيوط تُعانق الحلمتين. · كولوت مفتوح من الأمام، خيط واحد يفصل الشفرتين. · جوارب سوداء بفتحة في الأعلى، حزام جارتر مرصّع بألماس صغير. · رسالة مطبوعة بخط أحمد: «ارتدي هذا فقط. لا عطر. لا مكياج. أريد رائحة جسدك الطبيعية.» ليلى وقفت أمام المرآة، ألبست اللانجري، ثم المعطف الأسود الطويل. شعرت بخيط الكولوت يحتكّ ببظرها مع كل خطوة. أغلقت المعطف، شدّت الحزام، ونزلت إلى السيارة السوداء التي تنتظرها.
سارة – الشقة الزجاجية المُطلّة على الكورنيش صندوقها أحمر. داخله: · سوتيان أحمر مفتوح الحلمتين. · كولوت أحمر بدون قعر، فقط حزام يُعانق الوركين. · جوارب شبكية حمراء، كعب 12 سم. رسالة خالد: «سأشدّ حلمتيكِ أكثر عندما تركعين.» سارة ربت على حلمتيها، شعرت بألم خفيف يتحول إلى نبض بين فخذيها. ارتدت المعطف، وخرجت.
نورا – البنتهاوس في البرج الذهبي صندوق أبيض. داخله: · سوتيان شفاف أبيض، يُظهر حلماتها الوردية بوضوح. · كولوت أبيض مفتوح من الخلف، يُبرز فتحة شرجها. · جوارب حريرية بيضاء، حزام جارتر لؤلؤي. رسالة علي: «سألحس شرجك أولاً. كنّي جاهزة.» نورا احمرّ وجهها، لكنها شعرت بمهبلها ينبض. ارتدت كل شيء، وتركت المعطف مفتوحاً قليلاً في الأسانسير.
ريم – اللوفت الصناعي صندوق جلدي أسود. داخله: · سوتيان جلدي أسود، فتحات للحلمتين. · كولوت جلدي مفتوح تماماً من الأمام والخلف. · جوارب لاتكس لامعة، كعب معدني. رسالة مشتركة: «أنتِ للعبة الجلد. لا تتحركي إلا بأمر.» ريم ابتسمت بثقة، ارتدت الزي، وشعرت بالجلد يعانق جسدها كقفص حيّ.
منى – الشقة الملكية صندوق ذهبي. داخله: · سوتيان رسمي أسود، أكواب نصفية تُبرز الثدي. · كولوت رسمي مفتوح من الجانبين. · جوارب طويلة سوداء، حزام جارتر ذهبي. رسالة أحمد: «أنتِ آخر من ستركع. سأجعلكِ تنتظرين حتى تتوسلين.» منى أغلقت الصندوق، ارتدت المعطف، وشعرت بقطرات العرق تنزلق على ظهرها.
الساعة 9:45 خمس سيارات سوداء توقفت أمام الباب الخلفي للقصر. كاميرا حمراء تومض فوق كل باب. الفتيات نزلن واحدة تلو الأخرى، معاطفهن مُغلقة، أقدامهن ترتجف على الحصى البارد. أحمد فتح الباب بنفسه، بدلته السوداء كأنها مُصبوبة على جسده، ربطة عنقه تلمع كسيف. نظر إليهن واحدة واحدة، ثم قال بصوت عميق: «ادخلن… والآن، أغلقن المعاطف. لأرى ما أحضرتن.»
داخل البهو الزجاجي، أضواء خافتة تُسلط على منصة دائرية في الوسط. ثلاث كراسٍ جلدية مرتفعة، خلفها شاشات عملاقة تُظهر لقطات حية من كاميرات مخفية. خالد وعلي يقفان خلف الكراسي، يرتشفان الويسكي، أعينهم جائعة. أحمد رفع يده: «المعاطف… الآن.» خمس معاطف سقطت على الأرض في نفس اللحظة. خمس أجساد تُكشف تحت الضوء الذهبي. خمسة أنفاس تتسارع. خمسة رجال يبتسمون… ملوك الليلة.
أحمد مشى ببطء حول الدائرة، أصابعه تُحرّك الهواء قرب أجسادهن. توقف أمام ليلى، مرر إصبعه على خيط الكولوت المفتوح، لمس شفرتيها بلطف. انتقل إلى سارة، شدّ حلمتها، سمعتها تلهث. وقف أمام نورا، مرر لسانه على فتحة الكولوت الخلفية، شعرت به يلامس شرجها. ريم رفعت ذقنها بتحدٍ، فصفعها خالد صفعة خفيفة على مؤخرتها الجلدية. منى وقفت ساكنة، لكن أحمد وضع يده بين فخذيها، شعر ببللها. ثم رفع صوته: «اللعبة تبدأ الآن. القاعدة الأولى: نحن لا نخلع شيئاً. القاعدة الثانية: أنتن لا تتكلمن إلا بإذن. القاعدة الثالثة: كل آهة، كل قطرة، كل دمعة… ستُسجّل. والآن… اركعن.»
خمس ركب تلامس الأرض الباردة. خمسة أزواج من العيون تنظر إلى الأعلى. ثلاثة رجال يقفون فوقهن، بدلاتهم مثالية، أقضبتهم تبدأ بالانتفاخ داخل بناطيلهم. أحمد رفع كأسه: «مرحباً بكنّ في ليلة الخضوع الكاملة… الليلة، أنتن لنا. كليا. بلا حدود.» الكاميرات الحمراء تومض. الموسيقى تبدأ ببطء. والليلة الأطول في حياتهن… تنطلق.
الفصل الثاني – الوصول والتجريد بالزيوت 9:58 مساءً الباب الخلفي يُفتح ببطء، كأن الظلام نفسه يتنفس. الهواء البحري البارد يندفع إلى الداخل، يصطدم بأجساد الفتيات الخمس الواقفات على عتبة الرخام الأسود. معاطفهن مفتوحة قليلاً فقط، تكشف عن أكتاف لامعة، كتف ليلى يلمع بقطرات عرق خفيفة، كتف سارة يحمل علامة أصابع، كتف نورا يرتجف من البرد، كتف ريم يبرز عضلة كتفها المشدودة، كتف منى يحمل وشمًا صغيرًا على شكل مفتاح.
أحمد يقف في المنتصف، بدلته السوداء من توم فورد مُخصَّصة، قميص أبيض مفتوح عند الزر الأول، ربطة عنق حريرية سوداء مربوطة بعقدة وندسور مثالية. خلفه، خالد وعلي يقفان كتماثيل، كأسا ويسكي في أيديهما، أعينهما تلتهم الفتيات قبل أن يلمسهن. أحمد يرفع يده اليمنى، يشير إلى الداخل: «ادخلن… خطوة واحدة. قفن في الدائرة الذهبية.»
الدائرة الذهبية هي حلقة من الضوء المسلّط على أرضية الرخام، قطرها متران. الفتيات يخطون داخلها، معاطفهن مفتوحة، أقدامهن حافية إلا من الكعب العالي. الكاميرات الست المعلقة في السقف تدور بصمت، كل واحدة تركز على وجه فتاة، على صدرها، على فخذيها. أحمد يُغلق الباب خلفهن. صوت القفل الإلكتروني يرن كحكم نهائي. ثم يقول بصوت هادئ لكنه يملأ القاعة: «المعاطف… الآن.»
خمس أزرار تُفكّ في نفس اللحظة. خمس معاطف تسقط على الأرض كأوراق شجر سوداء. خمسة أجساد تكشف تحت الضوء الذهبي الدافئ. ليلى أولاً: سوتيان دانتيل أسود شفاف، خيوط رفيعة تُعانق حلمتيها المنتصبتين، كولوت مفتوح من الأمام، خيط واحد يفصل شفرتيها الورديتين، جوارب سوداء بفتحة في الأعلى، حزام جارتر مرصّع بألماس صغير يلمع على فخذها الأيمن. سارة ثانية: سوتيان أحمر مفتوح الحلمتين، كولوت أحمر بدون قعر، فقط حزام يُعانق الوركين، جوارب شبكية حمراء، كعب 12 سم يجعل مؤخرتها مرفوعة. نورا ثالثة: سوتيان شفاف أبيض، يُظهر حلماتها الوردية بوضوح، كولوت أبيض مفتوح من الخلف، يُبرز فتحة شرجها الوردية، جوارب حريرية بيضاء، حزام جارتر لؤلؤي. ريم رابعة: سوتيان جلدي أسود، فتحات دائرية للحلمتين، كولوت جلدي مفتوح تماماً من الأمام والخلف، جوارب لاتكس لامعة، كعب معدني يصدر صوتًا معدنيًا مع كل خطوة. منى خامسة: سوتيان رسمي أسود، أكواب نصفية تُبرز ثدييها، كولوت رسمي مفتوح من الجانبين، جوارب طويلة سوداء، حزام جارتر ذهبي يلمع على خصرها.
الرجال لا يتحركون. فقط ينظرون. خالد يرفع زجاجة زجاجية سوداء، فوهتها ذهبية. زيت لامع دافئ، برائحة العنبر والمسك. يفتح الغطاء، يميل الزجاجة، يبدأ بالرذّ. أول رذّة على كتف ليلى، الزيت يتساقط كذهب سائل، ينزلق بين ثدييها، يتوقف عند خيط الكولوت. ثانية على بطن سارة، يتجمع في سرتها، ثم يتدفق إلى أسفل. ثالثة على ظهر نورا، ينزلق بين لوحي كتفيها، يتوقف عند فتحة الكولوت الخلفية. ريم تتلقى رذّة مباشرة على مؤخرتها، الزيت يلمع على الجلد الأسود. منى تتلقى رذّة على فخذيها، الزيت يتسلل بين ساقيها، يبلل الكولوت الرسمي. خالد يدور حولهن، يرذّ مرة ثانية، ثالثة، حتى تتلألأ أجسادهن كتماثيل زيتية. الكاميرات تقترب، تلتقط كل قطرة، كل انعكاس.
أحمد يرفع يده: «المنصة.» المنصة الدوارة ترتفع من الأرض بصوت هيدروليكي خافت، دائرية، قطرها ثلاثة أمتار، مغطاة بزجاج أسود لامع. الفتيات يصعدن، يقفن في دائرة، أيديهن على خصورهن، أعينهن إلى الأرض. أحمد يبدأ.
- أحمد → ليلى يصعد المنصة ببطء، يقف خلفها. يضع يديه على كتفيها، يدفعهما للأمام قليلاً، تجعل ظهرها يتقوس. يميل، أسنانه تلتقط الكبسولة الأولى من سوتيانها، يسحب، يفكّها. الكبسولة الثانية، الثالثة. السوتيان يسقط، ثدياها الكبيران يهتزان، حلمتاها منتصبتان، لامعتان بالزيت. يمسك الزجاجة من يد خالد، يرذّ زيتاً مباشرة على حلمتيها، يدلكهما بأطراف أصابعه، يدور ببطء، يشدّ الحلمتين بلطف. ليلى تلهث، لكنها لا تتكلم. ثم ينزل إلى ركبتيه، يمسك كولوتها من الخلف، يمسك الخيط الرفيع، يسحب ببطء، يمزّقه. الكولوت يسقط، مهبلها المحلوق يكشف، شفرتاها ورديتان، بظرها بارز، مبلل. يرذّ زيتاً مباشرة على شفرتيها، يدخل إصبعه الأوسط بينهما، يدور مرة واحدة، يسحب، يلحس إصبعه أمام الكاميرا. أخيراً، يفكّ حزام الجارتر، ينزل الجوارب بلسانه، من أعلى فخذها إلى كاحلها، يترك أثر لعاب لامع. ليلى عارية تماماً، ترتجف، الزيت يقطر من جسدها.
- خالد → سارة خالد يصعد، يقف أمامها. يبدأ بالجوارب الشبكية، يمسك الشبكة بأصابعه، يمزّقها من الأعلى إلى الأسفل، صوت التمزق يملأ القاعة. يمسك الكولوت الأحمر، يفكّ الحزام، يسحب، الكولوت يسقط، مهبلها المحلوق يكشف. يأخذ الزجاجة، يرذّ زيتاً على شفرتيها، يلحس الزيت من بظرها مباشرة، لسان دافئ، حركة دائرية بطيئة. سارة تئن، ركبتاها ترتجفان، لكن خالد يشدّ حلمتيها أكثر، يسكتها.
- علي → نورا علي يصعد، يقف خلفها. يمسك الكولوت الأبيض من الخلف، يسحب ببطء، فتحة شرجها تكشف أولاً، ثم مهبلها. يدور حولها، يفكّ السوتيان الشفاف، يتركه يسقط. ثدياها الكبيران يهتزان، حلمتاها ورديتان. يمسك حلمتها اليمنى بأسنانه، يعضّ بلطف، ثم بقوة، حتى تصرخ نورا. يصفعها صفعة خفيفة على مؤخرتها: «صمتِ.»
المنصة تتوقف. الفتيات الخمس عرايا تماماً. أجسادهن لامعة بالزيت، قطرات تتساقط على الزجاج الأسود. مهابلهن مبللة، حلماتهن منتصبة، أنفاسهن متسارعة. الرجال يقفون حول المنصة، بدلاتهم مثالية، أقضبتهم تنتصب داخل بناطيلهم، لكن لا يزالون مرتدين بالكامل. أحمد يرفع يده: «الآن… اركعن.»
خمس ركب تلامس الزجاج البارد. خمسة أزواج من العيون تنظر إلى الأعلى. ثلاثة رجال ينظرون إليهن من الأعلى، كملوك ينظرون إلى عبيدهم. خالد يرفع كأسه: «اللعبة بدأت.» علي يضغط على جهاز تحكم، المنصة تبدأ بالدوران ببطء. الكاميرات تقترب، تلتقط كل قطرة زيت، كل اهتزازة ثدي، كل نبضة مهبل. أحمد يقول بصوت عميق: «الآن… سنختار من نمداعب أولاً.»
الفصل الثالث – القواعد والركوع الساعة 10:17 مساءً المنصة الدوارة توقفت تماماً. الزجاج الأسود تحت ركب الفتيات يعكس وجوههن المُحمّرة، أجسادهن اللامعة بالزيت، قطرات تتساقط من بين فخذيهن كلما تنفّسن بعمق. الصالة الزجاجية صامتة، لا يُسمع سوى صوت أمواج البحر البعيدة، وصوت أنفاس ثمانية أشخاص تتصارع مع الهواء.
أحمد يقف في الوسط، كأس الويسكي في يده اليسرى، يرفعه عالياً حتى يلمع الذهب السائل تحت الضوء. يبدأ بالعدّ بصوت عميق، كأنه يُلقي حكماً: «القاعدة الأولى: نحن لا نخلع شيئاً. لا زرّاً، لا ربطة عنق، لا حذاء. بدلاتنا دروعنا، وقضباننا سيوفنا. ستشعرن بقماشنا على جلودكن العارية، وستعرفن أن السلطة لا تحتاج إلى عري.» يأخذ رشفة، يمسح شفتيه بظهر يده، يتابع: «القاعدة الثانية: أنتن لا تتكلمن إلا بإذن. لا اسم، لا طلب، لا رجاء. إن فتحتن فماكنّ، سيُسكت بالقضيب، أو بالأصابع، أو بالصمت.» يرفع إصبعه السبابة، يشير إلى السقف: «القاعدة الثالثة: ست كاميرات GoPro، أربع كاميرات ثابتة، كاميرا واحدة على طائرة درون تطير فوق رؤوسكن. كل آهة، كل قطرة عرق، كل انقباضة مهبلية… مُسجَّلة بـ 4K، 120 إطاراً في الثانية. ستُشاهد الليلة ألف مرة، وستبكين من النشوة كل مرة.» يخفض صوته، يهمس كأنه يُقبّل الهواء: «القاعدة الرابعة: من تقذف قبل الأمر… تُعاقب بلعبة جلدية. سوط صغير، تسعة ذيول، مغطّى بزيت النعناع البارد. سيُضرب على بظرها حتى تحمرّ، ثم تُجبر على الرقص عارية أمام الشاشة الكبيرة، بينما نشاهد بطيئاً كيف ترتعش.»
يضع الكأس على الطاولة الزجاجية، صوت الزجاج يرنّ كجرس. يميل إلى الأمام، ينظر إلى كل فتاة بعينيها: «هل فهمتِن؟» خمس رؤوس تُومئ ببطء، دون صوت. «جيد.»
خالد يتقدم خطوة، يحمل في يده حزاماً جلدياً أسود، عرضه ثلاثة سنتيمترات، مشبك ذهبي. يقف خلف ليلى، يمسك معصميها، يرفعهما إلى أعلى ظهرها. الحزام يلتفّ حول معصميها، يُشدّ بقوة، يترك علامة حمراء فورية. ليلى تلهث، ثدياها يهتزان، الزيت يقطر من حلمتيها. علي يتبعه، يحمل حزامين آخرين. يقف أمام سارة، يربط معصميها خلف ظهرها، ثم يشدّ حلمتيها بأصابعه حتى تئن. ينتقل إلى نورا، يربط معصميها، يدفعها للأمام قليلاً، فتتقوس مؤخرتها، شرجها يكاد يلمس بنطاله.
ريم ومنى تبقيان حرة اليدين. لكن أحمد يشير إليهما: «أنتما… ستبقيان حرّتين… لتمسكا بعضكما، لتفتحا فخذي بعضكما، لتُبقيا الكاميرا ترى كل شيء.» ريم تبتسم بتحدٍ، تمد يدها، تمسك كتف منى. منى تردّ الإمساك، أصابعهما تتشابك.
أحمد يرفع يده، يصفق مرة واحدة. الأضواء تُخفت إلى درجة حمراء خافتة. الموسيقى تبدأ: بطيئة، عميقة، نبض إلكتروني يشبه دقات قلب. «الآن… اركعن.»
خمس ركب تلامس الزجاج البارد في نفس اللحظة. خمسة أجساد عارية، لامعة، مربوطة أو حرة، تركع في دائرة. ثلاثة رجال يقفون فوقهن، بدلاتهم لا تزال مثالية. أحمد يبدأ بالدوران حول الدائرة، خطواته بطيئة، حذاؤه الإيطالي يصدر صوتاً خافتاً على الرخام. يتوقف خلف ليلى، يضع يده على رأسها، يدفعها للأمام قليلاً، فتتقوس ظهرها، مهبلها يكاد يلمس الزجاج. يميل، يهمس في أذنها: «أنتِ الأولى… سأبدأ بفمك.»
خالد يقف أمام سارة، يخرج منديلاً حريرياً أسود من جيبه، يضعه على عينيها، يربطه خلف رأسها. «اليوم… ستشعرين فقط.» علي يقف بجانب نورا، يخرج أصابعه، يضغط على حلمتيها، يشدّهما بلطف، ثم يتركها تئن.
ريم ومنى يُؤمرن بالجلوس على ركبتيهما، فخذيهما مفتوحتان، أيديهما تمسك كاحلي بعضهما، كأنهما يفتحان بعضهما للكاميرا. أحمد يرفع صوته مجدداً: «الركوع ليس مجرد وضعية… الركوع هو اعتراف. أنتن تعترفن الآن: أنتن عرايا، نحن مرتدون، أنتن مملوكات، نحن ملوك.»
يصفق مرتين. الدرون يحلّق فوق رؤوسهن، كاميراته تُصوّر من الأعلى: خمس فتيات عرايا، مربوطات أو مفتوحات، ثلاثة رجال مرتدون، يحيطون بهن كأسود. أحمد يخرج هاتفه، يضغط على زر. شاشة عملاقة خلفه تضيء، تُظهر لقطات حية: · لقطة مقربة من مهبل ليلى، يقطر منه الزيت. · لقطة من أسفل سارة، حلمتاها تهتز مع كل نبضة. · لقطة من الخلف لنورا، شرجها ينبض. · لقطة علوية لريم ومنى، أيديهما تفتحان فخذي بعضهما.
أحمد يبتسم: «الآن… سنبدأ الاختبار الأول.» يخرج خمسة أرقام معدنية صغيرة، مرقمة من 1 إلى 5. يضعها في قبعة جلدية سوداء. يمدّ يده إلى ليلى أولاً: «اختاري رقماً… بفمك.» ليلى تميل، تفتح شفتيها، تأخذ الرقم 3 بأسنانها. أحمد يقرأ: «رقم 3… هذا يعني: ثلاث دقائق من المداعبة، بلا قذف، بثلاثة أصابع فقط، وأنتِ مربوطة.» يضع يده على رقبتها، يدفعها للأمام، فتستلقي على بطنها، وجهها على الزجاج، مؤخرتها مرفوعة. خالد يقترب، يفتح سرواله فقط، يخرج قضيبه، يضعه على شفتيها. علي يقترب من الخلف، يضع إصبعين في مهبلها، إصبعاً ثالثاً على بظرها. الدرون يحلّق أقرب. الموسيقى تتسارع. الكاميرات تقترب. والليلة… بدأت تشتعل.
الفصل الرابع – الرقص الجماعي العاري 10:34 مساءً الصالة الزجاجية تحولت إلى مسرحٍ حيّ. الأضواء الحمراء خُفِّضت إلى 30%، تترك ظلالاً طويلة تُغطّي الأرضية كأيدٍ خفية. الدرون يحلّق على ارتفاع مترين، كاميراته الست تُصوّر من زوايا مختلفة. علي يضغط زراً واحداً. مكبرات الصوت الثمانية تُطلق أول نغمة من “Wicked Game” لكريس آيزك، لكن بإيقاع أبطأ، أعمق، نبض باس يهزّ الأرضية. المنصة الدوارة تبدأ بالدوران، بسرعة 4 دورات في الدقيقة. أحمد يرفع يده، يصفق مرتين. الأمر الوحيد: «ارقصن… كأنكنّ تُغوين الموت نفسه.»
الخمس يبدأن في نفس اللحظة. ليلى – الوسط تتقدم خطوة إلى الأمام، تضع يديها على ركبتيها، تدفع مؤخرتها للخلف ببطء، كأنها تُقدّم عرضاً لكاميرا خلفية. ساقيها تفتحان 70 درجة، مهبلها المحلوق يلمع تحت الزيت، شفرتاها مفتوحتان قليلاً، قطرة زيت تتساقط من بظرها. تبدأ بحركة دائرية بوركيها، كأنها تركب قضيباً غير مرئي، ثم تُسرّع، ثم تُبطئ، ثم تتوقف فجأة، تُبقي مهبلها مكشوفاً لثانيتين، ثم تعود للدوران.
سارة – اليمين ترفع ساقها اليمنى ببطء، كعبها 12 سم يلمع، تضع قدمها على كتف ليلى، كأنها راقصة باليه في عرض إباحي. كسها الأحمر المفتوح يُصبح في مستوى عيني خالد، حلمتاها تهتز مع كل نبضة. تبدأ بإمالة حوضها للأمام والخلف، كأنها تُنيك الهواء، ثم تُنزل ساقها، تُرفع اليسرى، تُكرّر، كل حركة تُصدر صوتاً خفيفاً من الزيت على جلدها.
نورا – اليسار تقف ساكنة لثانيتين، ثم تبدأ بهزّ ثدييها الكبيرين، كأنها تُحرّك جرسين ذهبيين. حلمتاها الورديتان ترسمان دوائر في الهواء، قطرات زيت تتطاير. تنزل على ركبتيها، تُمسك ثدييها بيديها، تُضغط عليهما، تُخرج حلمتيها بين أصابعها، تُشدّ، تُترك، تُكرّر، كل مرة تُصدر صوتاً خفيفاً: «آه…»
ريم – الأمام تدور على ركبتيها، كأنها راقصة شرقية في عرض سري. تفتح ساقيها تماماً، تُمسك مؤخرتها بيديها، تُفتح فتحة شرجها بإبهاميها، تُظهرها للكاميرا الخلفية، ثم تُغلق، تُفتح، تُدخل إصبعاً واحداً في شرجها، تُخرجه، تُلحسه أمام الكاميرا، ثم تُعيده.
منى – خلف الكاميرا تتحرك ببطء إلى الخلف، تقف أمام كاميرا GoPro المثبتة على حامل، تُقرّب وجهها من العدسة، تُخرج لسانها، تُلحس العدسة ببطء، كأنها تُقبّل عاشقاً. ثم تتراجع، تُدير ظهرها، تُنحني، تُمسك كاحليها، مؤخرتها أمام العدسة، تُفتح فخذيها، مهبلها وشرجها مكشوفان تماماً، تُحرّك حوضها يميناً ويساراً.
الخمس يتحركن معاً، كأنهنّ جسم واحد، لكن كل واحدة تُبرز جزءاً مختلفاً: ليلى: المهبل، سارة: الفخذين، نورا: الثديين، ريم: الشرج، منى: الوجه واللسان. الرجال يقفون حول المنصة، لا يتحركون، لكن أقضبتهم تنتصب بقوة داخل بناطيلهم. أحمد يضع يده على انتفاخه، يضغط بلطف. خالد يُخرج منديله، يمسح عرقاً خفيفاً من جبهته. علي يُخرج هاتفه، يُصوّر بنفسه.
المنصة تُكمل دورتها الأولى. الموسيقى تتسارع قليلاً. الفتيات يبدأن بالاقتراب من بعضهن. ليلى تُمسك خصر سارة، تُديرها، تُجعلها تنحني، تُدفع مؤخرتها للأمام، ثم تُقرّب وجهها، تُلحس شرج سارة بلسانها، مرة واحدة، ببطء. سارة تُصدر صوتاً عالياً، لكنها تُسكت فوراً. نورا تُقترب من ريم، تُمسك ثدييها، تُضغط عليهما، تُدفع ريم للأرض، تُجلسها على ركبتيها، تُفتح فخذيها، تُدخل إصبعين في مهبل ريم، تُحرّكهما ببطء. منى تتحرك إلى الوسط، تُقف فوق الجميع، تُرفع ذراعيها، تُدور، ثدييها يهتزان، ثم تُنزل يديها، تُمسك حلمتيها، تُشدّ، تُترك، تُكرّر.
الرجال يبدأن بالتصفيق، إيقاعاً: طق… طق… طق-طق… طق. الفتيات يتحركن مع الإيقاع، كأنهنّ دمى على خيوط. أحمد يرفع يده، يُشير إلى الأرض. المنصة تتوقف فجأة. الفتيات يتوقفن في أوضاعهن: · ليلى: مؤخرتها للخلف، مهبلها مكشوف. · سارة: ساقها مرفوعة، كسها مفتوح. · نورا: ثدييها في يديها. · ريم: إصبعها في شرجها. · منى: لسانها على العدسة.
أحمد يقول بصوت عميق: «الآن… الرقص انتهى. لكن العرض سيستمر. على ركبكنّ. الآن.» الخمس ينزلن على ركبهن فوراً، أجسادهن لا تزال لامعة، أنفاسهن متسارعة، مهابلهن تقطر، حلمهن منتصبة. الدرون يحلّق أقرب، يُصوّر وجوههن من الأعلى: عيون مفتوحة، شفاه مرتجفة، خدود محمّرة.
أحمد يُخرج خمسة ألعاب صغيرة، هزازات لاسلكية، شكل بيضة، ذهبية اللون. يُعطي واحدة لكل فتاة: «ضعنها… في مهابلكنّ. الآن.» الخمس يُطعن، يُدخلن الهزازات ببطء، كل واحدة تُصدر صوتاً خفيفاً، ثم يُغلقن فخذيهن. علي يضغط على جهاز تحكم، الهزازات تبدأ بالاهتزاز، بسرعة منخفضة، لكن كافية لتُشعرن بالنبض. أحمد يبتسم: «الآن… سنرى من تتحمل أولاً.»
الفصل الخامس – جلسة المداعبة الفردية المصوّرة 10:49 مساءً المنصة توقفت تماماً. الفتيات الخمس ركعن في دائرة مثالية، ركبهن على وسائد جلدية سوداء مرفوعة 15 سم عن الزجاج، لتبقى مؤخراتهن في مستوى أفواه الرجال. الهزازات الذهبية داخل مهابلهن تهتز بإيقاع منخفض (30 نبضة في الدقيقة). كاميرا GoPro على ذراع روبوتية تتحرك بينهن كثعبان معدني، عدستها على بعد 8 سم من الشفرات، 5 سم من الحلمتين، 3 سم من الشفاه.
أحمد يرفع ساعة يده الرولكس، يضغط زر الكرونوغراف: «مئة وعشرون ثانية لكل جولة. لا قذف. لا كلام. فقط اللسان، والأصابع، والكاميرا.» الدرون يهبط إلى 70 سم فوق رؤوسهن، يضيء مصباحاً أحمر صغيراً: بدء التسجيل.
دورة أحمد – 120 ثانية 00:00 – 00:30 ليلى منحنية إلى الأمام، معصماها مربوطان خلف ظهرها، ثدياها معلقان. أحمد يجلس على ركبة واحدة أمامها، يُمسك ثديها الأيمن بيده اليسرى، يرفعه، يُقرّب حلمتها اليمنى إلى فمه. يُخرج لسانه، يدور حول الحلمة مرة، مرتين، ثم يُمصّها بعمق، يُدخلها كلها في فمه، يُشفط حتى تسمع صوت «تشك». في نفس اللحظة، إبهامه الأيمن ينزل إلى مهبلها، يجد البظر المنتفخ، يدور عليه حركة دائرية بطيئة، 12 دورة في 12 ثانية. ليلى تُصدر صوتاً مكتوماً، رأسها يهتز. 00:31 – 01:00 أحمد يترك الثدي، يدور حول ليلى. يصل إلى مؤخرتها، يضع يديه على لوحي كتفيها، يدفعها للأسفل حتى يصبح وجهها على الوسادة، مؤخرتها مرفوعة 45 درجة. يُقرّب وجهه من مهبلها، يُخرج لسانه، يبدأ من أسفل الشفرتين، يلحس صعوداً ببطء، 8 سم في 8 ثوانٍ، يتوقف عند البظر، يُدخل لسانه في المهبل نفسه، يحرّكه كقضيب صغير. ثم ينتقل إلى الأعلى، يلحس خط التقاء المهبل بالشرج، يدور حول فتحة شرجها، يُدخل طرف لسانه نصف سنتيمتر. ليلى تُصرخ مكتوماً، فخذاها يرتجفان. 01:01 – 02:00 أحمد ينتقل إلى نورا. نورا منحنية على أربع، معصماها مربوطان، ثدياها الكبيران يهتزان. أحمد يقف خلفها، يضع يديه على وركيها، يدفعها للأمام حتى يصبح وجهها بين فخذي ريم. يُنزل رأسه، يُقرّب أنفه من مهبلها، يستنشق بعمق، ثم يُخرج لسانه، يلحس كسها من الخلف بطول كامل، من البظر إلى أعلى الشفرتين. يُكرّر 10 مرات، كل مرة أسرع. ثم يتوقف عند الشرج، يُدخل لسانه كاملاً، يحرّكه يميناً ويساراً. نورا تُصدر صوتاً عالياً، دموعها تسيل.
دورة خالد – 120 ثانية 00:00 – 00:40 سارة واقفة، ساقاها مفتوحتان. خالد يجلس أمامها على كرسي جلدي منخفض، يضع يديه على فخذيها، يدلك الزيت على شفرتيها، يفتحهما بإبهاميه، يُدخل إصبعين ببطء، يصل إلى 4 سم، يدور، يخرج، يدخل، يخرج. ثم يُخرج الإصبعين، يُقرّبهما من الكاميرا، يلحسهما أمام العدسة، يُظهر الخيط الشفاف. سارة تُصدر صوت «آه» طويلاً. 00:41 – 01:20 خالد ينتقل إلى ريم. ريم على ركبتيها، مؤخرتها مرفوعة. خالد يقف خلفها، يُمسك ثديها الأيسر، يُعضّ الحلمة بأسنانه بلطف، ثم بقوة، حتى تصبح حمراء داكنة. ثم يُنزل رأسه، يُقرّب أنفه من شرجها، يستنشق، يُخرج لسانه، يلحس حول الفتحة 12 دورة، ثم يُدخل لسانه كاملاً. ريم تُصرخ، يدها تُمسك الأرض.
دورة علي – 120 ثانية 00:00 – 00:50 منى واقفة، ظهرها لعلي. يُمسك ثدييها من الخلف، يدلكهما بقوة، يُضغط عليهما كأنه يعصر برتقالة. ثم يُنزل المكعب الثلجي، يُمرره على حلمتها اليمنى، يدور 5 مرات، ثم اليسرى. منى تُصرخ من البرد. ثم يُنزل المكعب إلى أسفل، يُمرره على بظرها، يُدخله نصف سنتيمتر في مهبلها، يُخرجه، يُلحس المكعب أمام الكاميرا. 00:51 – 02:00 علي يُدير منى، يجلسها على المنصة، يفتح ساقيها 90 درجة. يُقرّب وجهه من كسها، يُخرج لسانه، يلحس من أسفل إلى أعلى 15 مرة، كل مرة أسرع. ثم يُركّز على البظر، يُمصّه كحلمة، يُدخل إصبعين في مهبلها، يحرّكهما بسرعة. منى تُصرخ، دموعها تسيل.
الدورة الثانية – تبادل سريع أحمد → سارة: يُمصّ حلمتيها بالتناوب، إبهامه على شرجها. خالد → ليلى: يُدخل ثلاثة أصابع في مهبلها، يُخرجها، يُلحسها. علي → نورا: يُمصّ بظرها وهو يُدخل إصبعاً في شرجها. أحمد → منى: يُعضّ حلمتها، يُلحس كسها من الأمام. خالد → ريم: يُلحس شرجها وهو يُدخل هزازاً صغيراً.
الدورة الثالثة – الذروة الممنوعة كل رجل يختار فتاتين: أحمد: ليلى ونورا – يلحس مهبل ليلى بينما يُدخل إصبعين في شرج نورا. خالد: سارة وريم – يُمصّ حلمتي سارة بينما يُلحس شرج ريم. علي: منى – يلحس كسها وهو يُدخل لسانه في شرجها.
الفتيات يئنّ بصوت واحد، أجسادهن ترتجف، الهزازات داخلها تصل إلى 90 نبضة. مهابلهن تقطر، أفخاذهن مبللة، حلمهن حمراء، شفاههن مفتوحة. أحمد يرفع يده فجأة: «توقفوا!» الثلاثة يتراجعون خطوة واحدة. الفتيات يبقين في أوضاعهن، أجسادهن تهتز، لكن لا أحد يقذف.
أحمد يُمسك الميكروفون: «ممتاز. لم تقذفن. الآن… سنرفع الرهان.» يُخرج خمسة أجهزة تحكم صغيرة، يُعطي واحدة لكل رجل. «الآن… الهزازات ستعمل بأقصى سرعة… لمدة دقيقة واحدة… ومن تقذف… ستُعاقب أمام الكاميرا… بفمها.» الفتيات ينظرن إلى بعضهن، عيونهن مليئة بالرعب والنشوة. الدرون يحلّق أقرب. الكاميرات تُقرّب. والدقيقة القادمة… ستُكتب في تاريخ القصر الزجاجي.
الفصل السادس – الكشف الانتقائي 11:06 مساءً الضوء الأزرق يخفت إلى 10% فقط، فيبقى الظلال وحدها تُعرّف الجسد. الفتيات الخمس ركعن في دائرة، رؤوسهن منخفضة، أنفاسهن تُشكّل ضباباً خفيفاً على السجادة. قطرات مهابلهن لا تزال تتساقط: طق… طق… طق…
أحمد يرفع يده، يُشير إلى خالد ثم إلى علي. لا كلمة. فقط إيماءة واحدة: «الآن».
أحمد – أولاً يقف أمام ليلى، يُمسك سحّاب بنطاله الأسود، يُنزله ببطء، قضيبه السميك يخرج فجأة، 19 سم، رأسه لامع بطبقة رقيقة من السائل الشفاف. يُمسك قاعدته، يُحرّكه يميناً ويساراً، يُصوّب رأسه نحو شفتي ليلى، على بعد سنتيمتر واحد، فيُشعرها بحرارته. ليلى تلهث، فمها يفتح دون إرادة.
خالد – ثانياً يقف أمام سارة، يُمسك سحّابه، يُنزله بسرعة واحدة، قضيبه الطويل يقفز للخارج، 21 سم، عرق أزرق بارز. يُمسك القضيب، يُضغط عليه حتى يبرز العرق أكثر، ثم يُحرّكه للأمام، يُصفع خدّ سارة بلطف، مرة… مرتين… يترك أثراً لامعاً على بشرتها. سارة تُغلق عينيها، تُصدر صوت «آه» خافتاً.
علي – ثالثاً يقف أمام نورا، يُمسك سحّابه بكلتا يديه، يُنزله ببطء متعمّد، قضيبه المنحني يخرج كسيف منحنٍ، 18 سم، رأسه يقطر سائلاً شفافاً. يُمسك القضيب، يُديره حول نفسه، يُقرّبه من حلمتي نورا، يُترك قطرة تسقط على حلمة يمنى، قطرة ثانية على حلمة يسرى. نورا تُرتجف، ثدياها يهتزان.
الدوران أحمد يُشير، الرجال يبدأون بالدوران حول الدائرة، كل رجل يمرّ أمام كل فتاة، يُقدّم قضيبه لثوانٍ، يُترك رائحته، حرارته، قطراته. · أحمد أمام سارة: يُمسك شعرها، يُدفع رأسها للأمام، يُضع رأس قضيبه على شفتيها، يُدور، يُترك أثراً لامعاً. · خالد أمام ريم: يُصفع مؤخرتها بقضيبه، صوت «طخ» خفيف، يترك علامة حمراء. · علي أمام منى: يُدخل إصبعه في فمها، يُخرجه، يُمسح السائل على بظرها.
الكاميرات · GoPro على صدر أحمد: تُصوّر وجه ليلى من الأعلى، عيناها مفتوحتان، دموعها تتساقط. · كاميرا تحت السجادة: تُصوّر مهابل الفتيات من الأسفل، كل قطرة تُضاء باللون الأزرق. · درون: يحلّق فوق الرؤوس، يُصوّر الأقضبة الثلاثة كأعمدة سوداء في بحر من الجلود العارية.
الصمت لا أحد يتكلّم. فقط أنفاس. فقط قطرات. فقط نبضات. أحمد يرفع يده، يُشير إلى الأرض: «الآن… ارفعن أعينكنّ.» خمس رؤوس تُرفع ببطء. خمسة أزواج من العيون تُقابل ثلاثة أقضبة منتصبة.
أحمد يُمسك قضيبه، يُحرّكه للأمام، يُصوّب نحو ليلى: «افتحي.» ليلى تفتح فمها، لكن أحمد لا يدخل، يُبقي القضيب على شفتيها، يُدور، يُترك قطرة على لسانها. خالد أمام سارة: يُمسك حلمتيها، يُشدّ، ثم يُقرّب قضيبه، يُضع رأسه بينهما، يُحرّكه للأعلى والأسفل. علي أمام نورا: يُمسك ثدييها، يُضغط عليهما، يُقرّب قضيبه، يُدخله بينهما، يُحرّكه كأنه ينيك ثدييها.
الدقيقة السابعة أحمد يُشير إلى السجادة: «استلقين على ظهوركنّ.» خمس فتيات يستلقين، أرجلهن مفتوحة، مهابلهن مكشوفة، أقضبتهم الثلاثة تُقف فوقهن. أحمد يُمسك قضيبه، يُضعه على بطن ليلى، يُحرّكه للأسفل، يُتوقف عند مدخل مهبلها، لا يدخل، يُدور، يُترك قطرة داخل الشفرتين. خالد يفعل الشيء نفسه مع سارة. علي مع نورا. ثم يتراجعون خطوة واحدة. الأقضبة تُبقى منتصبة، لكن لا تُستَخدم بعد.
أحمد يرفع صوته أخيراً: «هذا… مجرد الكشف. الآن… سنبدأ الاستخدام.» يُشير إلى السجادة: «الجولة الأولى… تبدأ… الآن.» الكاميرات تُقرّب. الأضواء تُضاء حمراء. والقصر الزجاجي… يتنفّس.
الفصل السابع – الذروة الجماعية المصوّرة 11:13 مساءً السجادة الجلدية السوداء تُغطّي المنصة بالكامل، 4×4 أمتار، مُبطّنة بإسفنج عالي الكثافة. أضواء LED حمراء تُضيء من الأسفل، تجعل كل قطرة عرق، كل قطرة سائل منوي، كل قطرة بلل تُضيء كجوهرة. الدرون يحلّق على 1.2 متر، كاميرا 360° تُدور باستمرار.
أحمد يرفع يده، صوته يرنّ كسيف: «كل رجل يختار فتاتين. أربعة أوضاع. قذف داخلي. الكاميرات تلتقط كل قطرة. لا رحمة.» يُشير إلى السجادة: «الجولة الأولى… أحمد → ليلى + ريم خالد → سارة + منى علي → نورا (وحدها… لكن مرتين). ابدأوا.»
الوضع الأول – الفارسة العكسية (4 دقائق) أحمد يجلس على كرسي جلدي مرتفع، بنطاله مفتوح، قضيبه السميك منتصب 19 سم. ليلى تُقاد إليه، تُرفع، تُجلس فوقه، وجهها للكاميرا. تُنزل نفسها ببطء، مهبلها يبتلع قضيبه سنتيمتراً سنتيمتراً، تُصدر صوت «آه» طويلاً. تبدأ بالصعود والنزول، ثدياها يهتزان. ريم تُقاد، تُجلس على وجه أحمد، كسها على فمه، تُحرّك حوضها، أحمد يُخرج لسانه، يلحس بظرها بعمق.
خالد يجلس على كرسي مماثل، قضيبه الطويل 21 سم. سارة تُجلس فوقه، مهبلها يبتلع قضيبه كاملاً في ضربة واحدة، تبدأ بالدوران. منى تُركع خلف خالد، تلحس بيضتيه من الأسفل، تُمصّ واحدة، ثم الأخرى. علي يُمسك نورا من شعرها، يُجلسها فوقه، يدخل قضيبه المنحني في مهبلها، يُحرّكها صعوداً ونزولاً بيديه على وركيها.
الوضع الثاني – الكلبي المزدوج (5 دقائق) أحمد يُنزل ليلى على أربع، يدخل قضيبه من الخلف، ينيكها بقوة، كل ضربة تُصدر صوت «طخ». ريم تُوضع أمام ليلى، ليلى تُجبر على لحس كس ريم، لسانها يدور على بظر ريم. خالد يُضع سارة على أربع، يدخل قضيبه في مهبلها، منى تُركع خلف سارة، تُدخل إصبعها في شرج سارة. علي يُدخل نورا من الخلف، يُمسك ثدييها، يعصرهما، ينيكها بسرعة.
الوضع الثالث – الجانبي المتشابك (4 دقائق) أحمد يستلقي على جانبه، ليلى بجانبه، يدخل قضيبه من الجانب، ريم تُركع بينهما، تلحس نقطة التقاء القضيب بالمهبل. خالد و سارة و منى في نفس الوضع، منى تلحس نقطة التقاء خالد بسارة. علي يضاجع نورا من الجانب، يُدخل إصبعين في شرجها.
الوضع الرابع – التبشيري مع القذف (6 دقائق) أحمد فوق ليلى، ينيكها بسرعة جنونية، يقذف داخلها، السائل يتدفق على فخذيها. خالد يقذف في سارة، منى تلحس السائل الزائد من شفرتيها. علي يقذف في نورا أول مرة داخل مهبلها، ثم يُخرج، يقذف ثانية على ثدييها.
الجولة الثانية – تبادل كامل (15 دقيقة) أحمد → سارة + نورا خالد → ليلى + منى علي → ريم (شرجياً) يُعاد ترتيب الفتيات، يُدخلن هزازات لاسلكية داخل مهابلهن، تُشغّل على أقصى سرعة أثناء الرقص بين الأوضاع. الأوضاع تتكرر مع التبادل، حتى قذف جماعي: أحمد في سارة، خالد في منى، علي في ريم (شرجياً)، الفتيات يقذفن أخيراً، صراخهن يملأ القاعة.
أحمد يرفع يده: «انتهت الجولة.» الفتيات مستلقات على السجادة، أجسادهن مغطاة بالسائل المنوي، الزيت، العرق. الرجال يغلقون سحّاباتهم، يشربون الويسكي. أحمد يبتسم: «الأسبوع القادم… سنُضيف الكاميرات الحية… والبث المباشر.» الفتيات، أصواتهن مكسورة: «نعم… سادتنا.»
الفصل الثامن – ما بعد الليلة 11:58 مساءً السجادة الجلدية تحولت إلى بحيرة صغيرة من الزيت، العرق، السائل المنوي، واللعاب. الفتيات الخمس مستلقات على ظهورهن، أرجلهن مفتوحة، أجسادهن لامعة كتماثيل زجاجية مكسورة. كل واحدة تحمل علامات الليلة: · ليلى: خطوط حمراء على معصميها من الحزام، قطرات منوية على فخذيها. · سارة: حلمتاها منتفخة، مهبلها ينبض ببطء. · نورا: ثدياها مغطيان ببقع بيضاء، شرجها أحمر قليلاً. · ريم: ظهرها مليء ببصمات أصابع، فتحة شرجها مفتوحة قليلاً. · منى: شعرها مبلل بالعرق، بطنها مغطى بخطوط لامعة.
الكاميرات لا تزال تسجل. الرجال يُغلقون سحّاباتهم، يُعدّلون ربطات عنقهم. أحمد يرفع كأسه: «الليلة كانت… الافتتاحية فقط.» يُشير إلى الشاشة العملاقة، تظهر جدول الأسبوع القادم: حمام السباحة الزجاجي، تجريد في الماء، رقص عاري، ألعاب جلدية، بث مباشر، قذف جماعي على الوجوه.
يُخفض الكأس، ينظر إلى الفتيات: «ستتلقين الدعوة الجديدة بعد 7 ليالٍ. ستأتين بنفس السيارات. ستفتحين الصندوق الأسود. وستركعين… قبل أن تُخلعي حذاءك.» الفتيات: «نعم… سادتنا.»
أحمد يُشير إلى الباب الخلفي. السيارات السوداء تنتظر. الفتيات يُقمن ببطء، يتساندن على بعضهن، يخرجن عرايا، لا معطف، لا لانجري، لا كرامة. فقط أجسادهن، مغطاة بعلامات الليلة.
الدرون يرتفع إلى 30 متراً، يُصوّر القصر من الأعلى: خمس فتيات عرايا يمشين على الحصى البارد، أقدامهن تترك آثاراً رطبة. ثلاثة رجال يقفون على الشرفة، يرتشفون الويسكي،
ينظرون إلى البحر.
الكاميرا تبتعد أكثر، تُظهر الجرف، البحر، القمر. ثم تُطفأ.
شاشة سوداء. نص أبيض يظهر:
ليلة الخضوع الكاملة الجزء الأول انتهى.
الدعوة القادمة ستصل بعد 7 ليالٍ. هل ستفتحين الصندوق؟
الفصل الثامن انتهى. والقصر الزجاجي… ينام. لكن أحلامه… ستُبث مباشرة. الأسبوع القادم.