جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,326
- مستوى التفاعل
- 3,240
- النقاط
- 62
- نقاط
- 37,618
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
يشير الحدث إلى عملية نقل المقر الرئيسي لشركة إنديانا بيل للهاتف في مدينة إنديانابوليس عام 1930، وهي واحدة من أكثر العمليات الهندسية إدهاشاً في التاريخ.
فقد تم تحريك المبنى بالكامل — الذي كان يزن نحو 11 ألف طن ويتألف من سبعة طوابق — لمسافة 52 قدماً نحو الجنوب، ثم تدويره بزاوية 90 درجة ليواجه شارعاً مختلفاً، وكل ذلك بينما كان يعمل بشكل طبيعي.
قاد العملية المهندس المعماري كيرت فونيجوت الأب، ونفذتها شركة H. J. Roberts باستخدام رافعات هيدروليكية ونظام مبتكر من العجلات والمسارات.
واستغرقت العملية قرابة أربعة أسابيع، حيث كان المبنى يتحرك تدريجياً بمعدل نحو 15 بوصة في الساعة.
والأكثر إثارة للدهشة أن المبنى بقي قيد التشغيل طوال فترة النقل؛ إذ واصل حوالي 600 موظف عملهم داخله، ولم تنقطع خدمة الهاتف ولو للحظة واحدة.
كما ظلت جميع المرافق — من الماء والغاز والكهرباء والتدفئة وخطوط الهاتف — تعمل بفضل استخدام وصلات مرنة سمحت للمبنى بالتحرك دون انقطاع الخدمات.
ويُعد هذا الإنجاز حتى اليوم واحداً من أعظم عمليات نقل المباني في التاريخ، لما أظهره من دقة ميكانيكية مذهلة ومستوى استثنائي من التخطيط والتنسيق.
ولم يُسجل أي ضرر إنشائي أو حادث أثناء العملية، مما جعلها نموذجاً يحتذى به في فنون الهندسة المعمارية والميكانيكية.
فقد تم تحريك المبنى بالكامل — الذي كان يزن نحو 11 ألف طن ويتألف من سبعة طوابق — لمسافة 52 قدماً نحو الجنوب، ثم تدويره بزاوية 90 درجة ليواجه شارعاً مختلفاً، وكل ذلك بينما كان يعمل بشكل طبيعي.
قاد العملية المهندس المعماري كيرت فونيجوت الأب، ونفذتها شركة H. J. Roberts باستخدام رافعات هيدروليكية ونظام مبتكر من العجلات والمسارات.
واستغرقت العملية قرابة أربعة أسابيع، حيث كان المبنى يتحرك تدريجياً بمعدل نحو 15 بوصة في الساعة.
والأكثر إثارة للدهشة أن المبنى بقي قيد التشغيل طوال فترة النقل؛ إذ واصل حوالي 600 موظف عملهم داخله، ولم تنقطع خدمة الهاتف ولو للحظة واحدة.
كما ظلت جميع المرافق — من الماء والغاز والكهرباء والتدفئة وخطوط الهاتف — تعمل بفضل استخدام وصلات مرنة سمحت للمبنى بالتحرك دون انقطاع الخدمات.
ويُعد هذا الإنجاز حتى اليوم واحداً من أعظم عمليات نقل المباني في التاريخ، لما أظهره من دقة ميكانيكية مذهلة ومستوى استثنائي من التخطيط والتنسيق.
ولم يُسجل أي ضرر إنشائي أو حادث أثناء العملية، مما جعلها نموذجاً يحتذى به في فنون الهندسة المعمارية والميكانيكية.