سقطتُ كظلٍ تاه في ظلمة الليل،
وتعثّرت قدماي على شظايا الأيام،
لكن كبريائي نهض بي، كجبلٍ لا يُركع،
وحدتي صارت سيفًا، وألمي شعلةً تُضيء طريقي،
فكل سقوطٍ علمني أن قوتي تنمو من رماد ضعفي،
وأنني الرجل الذي لا يتسول المساعدة، بل يصنع مجده بنفسه.
وتعثّرت قدماي على شظايا الأيام،
لكن كبريائي نهض بي، كجبلٍ لا يُركع،
وحدتي صارت سيفًا، وألمي شعلةً تُضيء طريقي،
فكل سقوطٍ علمني أن قوتي تنمو من رماد ضعفي،
وأنني الرجل الذي لا يتسول المساعدة، بل يصنع مجده بنفسه.