ما عُدت أهاب العثرات، فقد اعتدت أن أُرمم كسري بيدي، وأعيد ترتيب فوضاي كمن يروض عاصفةً في صدره.
كلما ضاقت بي الدنيا، فتحت فيها نافذةً للحل، كأن قلقي لا يعرف الاستسلام، وكأن في عروقي تصميمًا يُكابر الريح.
أنا الرجل الذي إذا انكسرت أمامه الطرق، خلق منها دروبًا جديدة، وإذا صمتت الأيام، جعل من صمته نغمةً للتحدي.
ما زلت واقفًا، والريح تعوي حولي، وقلبي ثابت لا ينحني، ورأسي مرفوعٌ كقمة جبل شاهق تشق السماء،،كملكٍ واثقٍ بأن الكبرياء تاجٌ لا يسقط أبدًا.
كلما ضاقت بي الدنيا، فتحت فيها نافذةً للحل، كأن قلقي لا يعرف الاستسلام، وكأن في عروقي تصميمًا يُكابر الريح.
أنا الرجل الذي إذا انكسرت أمامه الطرق، خلق منها دروبًا جديدة، وإذا صمتت الأيام، جعل من صمته نغمةً للتحدي.
ما زلت واقفًا، والريح تعوي حولي، وقلبي ثابت لا ينحني، ورأسي مرفوعٌ كقمة جبل شاهق تشق السماء،،كملكٍ واثقٍ بأن الكبرياء تاجٌ لا يسقط أبدًا.