جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,371
- مستوى التفاعل
- 3,261
- النقاط
- 62
- نقاط
- 38,082
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
الجزء الأول: جذور الشغف
الفصل الأول: صوت النيل في الزمالك
القاهرة، 15 سبتمبر 1981 – الساعة 6:42 صباحًا
كان صوت النيل يتسلل من شقوق النافذة الخشبية القديمة، يتخلل هدوء الصباح كأنغام أم كلثوم المبعثرة. في غرفة الولادة بمستشفى القصر العيني، انطلق صراخ *** حديث الولادة، ليس عاليًا جدًا، لكنه كان حادًا، كأنه يعلن عن وجوده في عالم لم يكن مستعدًا له بعد.
الدكتورة سميرة، التي كانت تمسح جبينها بعرق الجهد، نظرت إلى الساعة ثم إلى الأم المنهكة. "مبروك، يا مدام نادية. ولد... وكأنه جاي يحكم العالم."
نادية الشرقاوي، البالغة من العمر 28 عامًا، كانت مستلقية على السرير، شعرها الأسود الطويل مبلل بالعرق، عيناها الخضراوان مفتوحتان على وسعهما. لم تكن تبكي، لكن دموعها كانت تتساقط بصمت. لم تكن دموع الألم، بل دموع الرهبة.
"أحمد..." همست، وهي تمد يدها الرقيقة نحو الطفل الذي وضعته الممرضة في حضنها. "أحمد... يا ابني."
في الخارج، كان والده، المهندس محمود الشرقاوي، يقف في الممر، يمسك بقبعته بين يديه، يدور في حلقة صغيرة كأنه ينتظر حكمًا قضائيًا. عندما خرجت الممرضة وقالت له: "مبروك، يا أستاذ... ابنك زي القمر"، لم يقل شيئًا. فقط ابتسم ابتسامة عريضة، ثم دخل الغرفة بخطوات ثقيلة، كأن الأرض أصبحت أثقل فجأة.
"أحمد محمود الشرقاوي..." قال، وهو ينظر إلى الطفل. "هيبقى راجل... هيبقى راجل كبير."
الزمالك، شقة في شارع أحمد نسيم – 1985
كان أحمد في الرابعة من عمره، يجلس على السجادة الحمراء في الصالة، يلعب بسيارة بلاستيكية صفراء مكسورة العجلة اليمنى. كان يحركها بيد ويضربها بالأخرى، يصرخ: "بوووم! بوووم!" كأنه يقود معركة خيالية.
أمه، نادية، كانت في المطبخ تحضر الشاي. كانت ترتدي روبًا قطنيًا أزرق، شعرها مربوط بإحكام، وجهها هادئ كالنيل في الليل. كانت معلمة لغة عربية في مدرسة ثانوية، لكنها في البيت كانت أمًا صامتة، تحب الهدوء، تحب النظام.
"يا أحمد، هات السيارة دي، هصلّحها لك." قال والده، وهو جالس على الأريكة يقرأ جريدة الأهرام. كان محمود مهندسًا مدنيًا، يعمل في مشاريع الطرق، يرتدي دائمًا قميصًا أبيض وبنطلون رمادي، حتى في البيت.
أحمد رفع السيارة، لكنه لم يعطها لوالده. بدلاً من ذلك، رماها على الأرض وقال: "لا، أنا هعملها لوحدي!"
ضحكت نادية من المطبخ. "زي أبوه... عنيد."
1990 – أول يوم دراسة
كان أحمد في التاسعة، يرتدي زي المدرسة الأزرق، حقيبته الجديدة على ظهره، يقف أمام باب الشقة. كانت أمه تصلح له الكرافتة، ووالده يعطيه جنيهًا "للكانتين".
"خلّي بالك من نفسك، يا أحمد. ومتتكلمش مع الغريب." قالت نادية.
"وإوعى تنسى إنك راجل البيت لما أكون في الشغل." أضاف محمود.
أحمد أومأ برأسه، لكنه لم يكن يفهم تمامًا. كان يفكر فقط في الملعب، وفي صديقه "علي" الذي وعده بمباراة كرة بعد المدرسة.
1993 – أول سر
كان أحمد في الثانية عشرة، يجلس في غرفته الصغيرة المطلة على النيل. كان لديه جهاز كمبيوتر قديم، هدية من عمه الذي يعمل في الخليج. كان يلعب لعبة "Prince of Persia"، لكن اليوم كان مختلفًا.
كان صديقه "كريم" قد أعطاه قرصًا مرنًا (floppy disk) وقال له: "ده فيلم... بس متقلّه لأحد."
أحمد أدخل القرص في الجهاز، وانتظر. الشاشة سوداء، ثم ظهرت كلمة: "WARNING: ADULT CONTENT".
قلبه كان يدق. لم يكن يعرف ماذا يفعل. ضغط على "Enter".
الفيلم كان قصيرًا، رديء الجودة، لكنه كان كافيًا. امرأة شقراء، تبتسم، تتحرك بطريقة لم يرها من قبل. لم يكن يعرف اسمها، لكنه شعر بشيء يتحرك داخله. شيء دافئ، مخيف، محظور.
أغلق الجهاز بسرعة. أخرج القرص. خبأه تحت المرتبة.
في تلك الليلة، لم ينم. كان يفكر في تلك الابتسامة. لم يكن يعرف أن هذه اللحظة ستكون بداية طريق طويل، طريق سيأخذه من النيل إلى المحيط، من الزمالك إلى ماليبو، من الطفل إلى الرجل الذي سيحب ثلاث نساء بقلب واحد.
الفصل الثاني: أول DVD
القاهرة، حي الزمالك – صيف 1996 أحمد في الخامسة عشرة من عمره
كان الحرّ يلتهم المدينة. الشمس تضرب على أسطح الزمالك كأنها مطرقة حديدية، وصوت مكيفات الهواء القديمة يصدر أنينًا متقطعًا من الشرفات. أحمد كان جالسًا على سريره، نصف عاري، مراوحة السقف تدور ببطء وكأنها تتثاقل عن الحركة. كان يرتدي شورتًا أزرق فقط، وجهازه الموسيقي "ووكمان" يعزف شريط كاسيت لعمرو دياب: "يا حبيبتي يا مصر".
لكن أحمد لم يكن يسمع. كان يمسك بيده شيئًا جديدًا، شيئًا خطيرًا، شيئًا لم يكن يعرف كيف وصل إليه تمامًا.
DVD.
ليس قرصًا مرنًا، ولا حتى CD. DVD حقيقي، لامع، فضي اللون، مكتوب عليه بخط يد بالقلم الأسود:
"Adajja – Best Of – 1999-2001"
كان قد اشتراه من "عمro حمدي"، بائع الأفلام المهربة في سوق الجمعة بالعباسية. عمro حمدي كان رجلاً قصيرًا، ذا لحية خفيفة، يبيع أفلام هوليوود المقرصنة تحت الطاولة، وفوقها أفلام "الكبار" لمن يسأل بهمس.
"ده أصلي، يا أحمد... من أمريكا. مش زي اللي بتشوفه على الـVHS. الصوت والصورة زي السينما."
كان السعر 75 جنيهًا. أحمد جمع المبلغ من مصروفه لأسبوعين، ومن بيع لعبة "سوبر ماريو" القديمة لابن الجيران.
الآن، كان الـDVD في يده، وقلبه يدق كطبل في عيد.
الغرفة مغلقة. الباب مُقفل. الستارة مسدلة.
أدخل القرص في جهاز الـDVD الجديد – هدية والده من رحلة عمل في دبي. الشاشة التلفزيونية 21 بوصة أضاءت.
القائمة الرئيسية:
- Adajja Solo – 1999
- Adajja & Ginger – 2000
- Adajja’s Best Orgies – 2001
أحمد اختار الأول.
الصوت انطلق. موسيقى إلكترونية خفيفة، ثم صوت امرأة تضحك.
ثم ظهرت هي.
أداجا.
شعرها الأشقر الطويل يتمايل على كتفيها، عيناها الزرقاوان تضحكان للكاميرا، جسدها... جسدها كان كأنه منحوتة من ضوء. كانت ترتدي قميصًا أبيض شفافًا، لا شيء تحته.
"Hi... I’m Adajja..." قالت بصوت ناعم، كأنها تتكلم معه هو شخصيًا.
أحمد توقف عن التنفس.
كانت تتحرك ببطء، تلامس نفسها، تبتسم، تُغلق عينيها، تُصدر أصواتًا خفيفة... أصوات لم يسمعها من قبل إلا في أحلامه.
لم يكن يعرف ماذا يفعل بيديه. كانتا ترتجفان.
بعد عشر دقائق، أوقف الفيلم.
ليس خوفًا. بل لأنه شعر أن شيئًا ما انكسر داخله. شيء لن يعود كما كان.
في الليل
كان أحمد مستلقيًا على سريره، السقف يدور فوقه. لم ينم. كان يعيد المشهد في رأسه مرة تلو الأخرى.
أداجا.
لم يكن يعرف أنها ولدت في أوهايو. لم يكن يعرف أنها بدأت كراقصة في الـ18. لم يكن يعرف أنها ستعتزل في 2005.
كان يعرف شيئًا واحدًا فقط:
هذه المرأة ليست مجرد ممثلة. هي حلم. هي سر. هي شيء لا يمكن لأحد أن يأخذه منه.
الأيام التالية
أصبح الـDVD طقسًا يوميًا.
- بعد المدرسة.
- عندما تذهب أمه للسوق.
- عندما ينام والده في القيلولة.
كان يشاهد، يتعلم، يحفظ. كان يلاحظ التفاصيل:
- كيف تبتسم أداجا عندما تكون سعيدة.
- كيف تضحك عندما تشعر بالحرية.
- كيف تنظر إلى الكاميرا وكأنها تنظر إليه.
بدأ يبحث عنها في الإنترنت البطيء – 56K مودم يصدر صوتًا كالصرصور. وجد موقعًا أمريكيًا: AdajjaOnline.com. صور. فيديوهات قصيرة. سيرة ذاتية.
"I love dancing, I love my fans, I love life."
كتب في دفتر سري:
"أداجا ليست إباحية. أداجا حرة. أداجا حب."
أول صدمة
في إحدى الليالي، سمع صوت والدته خارج الباب.
"أحمد! افتح الباب، عايزة أجيب الغسيل!"
كان الـDVD لا يزال في الجهاز.
قفز من السرير، أخرج القرص بسرعة، خبأه تحت المرتبة. فتح الباب.
نادية دخلت، نظرت إليه باستغراب. "بتعمل إيه لوحدك؟"
"بتفرج على فيلم..."
"فيلم إيه؟"
"فيلم... أكشن."
نظرت إليه للحظة. ثم ابتسمت. "خلّي بالك من عينيك، يا ولدي. النوم أحسن."
نهاية الفصل الثاني
في تلك الليلة، كتب أحمد في دفتره لأول مرة:
"سألتقي بأداجا يومًا ما. سأخبرها أنها غيّرت حياتي. سأطلب منها أن تكون لي. فقط لي."
لم يكن يعرف أن هذا الوعد سيصبح هوسًا. لم يكن يعرف أن أداجا ليست الوحيدة. كان هناك كيرا. وريني. وثلاثتهن سيصبحن عالمه.
لكن ذلك سيأتي لاحقًا.
الآن، كان هناك فقط صبي في الخامسة عشرة، وDVD مخبأ تحت المرتبة، وصوت أداجا يتردد في رأسه:
"Hi... I’m Adajja..."
الفصل الثالث: نار من الشرق الأقصى
القاهرة، حي الزمالك – شتاء 1998 أحمد في السابعة عشرة من عمره
كان الشتاء في القاهرة باردًا بطريقة غريبة. ليس الثلج، لكن الرطوبة التي تتسلل تحت الجلد، والريح التي تهب من النيل تحمل رائحة الطين والدخان. أحمد كان يرتدي جاكيت جينز أزرق فوق قميص أبيض، يمشي في شارع أحمد نسيم، يده في جيبه، يحمل حقيبة ظهر صغيرة.
كان في طريقه إلى مقهى "الأوبرا"، المكان السري الذي يجتمع فيه هو وأصدقاؤه كل جمعة بعد الصلاة. لم يكن مقهى عاديًا. كان في الطابق العلوي من مكتبة قديمة، يديره رجل عجوز يُدعى "عمro زكي"، يبيع الشاي بالنعناع والسجائر المهربة، ويسمح للشباب بتبادل الأقراص تحت الطاولة.
في جيبه، كان يحمل قرصًا جديدًا.
ليس من عمro حمدي هذه المرة. بل من كريم، صديقه من الصف الثاني الثانوي، الذي كان أبوه يعمل في السفارة الأمريكية.
"خده، يا أحمد. ده مش زي أداجا. دي... دي حاجة تانية خالص."
القرص كان مكتوب عليه بخط كريم الرديء:
"Kira Kener – Virtual Sex – 1999"
المقهى – الساعة 4:30 عصرًا
كان المقهى ممتلئًا بالدخان والضحك. أحمد جلس في الزاوية المعتادة، مع كريم و"علي" و"مصطفى".
"هات القرص، يا كريم." قال أحمد بهمس.
كريم أخرج القرص من جيبه، وضعه على الطاولة تحت كوب الشاي.
"مش هتشوفه هنا، طبعًا. خده لبيتك. بس خلّي بالك... دي مش مجرد فيلم. دي تفاعلي."
"تفاعلي؟"
"أيوه. بتختار إنت اللي عايزه يحصل. زي لعبة... بس للكبار."
أحمد لم يقل شيئًا. لكنه شعر بشيء يتحرك في صدره. شيء أقوى من أداجا.
البيت – الساعة 11:00 ليلاً
كانت الأسرة نائمة. والدته في غرفتها تقرأ القرآن. والده في الصالة يشاهد مباراة الأهلي والزمالك.
أحمد أغلق باب غرفته. أشعل مصباح المكتب الصغير. أدخل القرص.
الشاشة أضاءت.
"VIVID INTERACTIVE PRESENTS: VIRTUAL SEX WITH KIRA KENER"
ثم ظهرت هي.
كيرا.
لكنها لم تكن مثل أداجا.
كيرا كانت... نارًا.
شعرها الأسود الطويل، عيناها المائلتان (نصف فيتنامية، نصف نورويجية)، بشرتها البرونزية اللامعة. كانت ترتدي فستانًا أحمر قصيرًا، يلتصق بجسدها كأنه جلد ثانٍ.
"Hi there..." قالت بصوت خافت، عميق، كأنها تُغري الشاشة نفسها. "I’m Kira. And tonight... you’re in control."
ثم ظهرت القائمة:
- Talk to Kira
- Watch Kira Dance
- Tell Kira What to Do
- Have Sex with Kira
أحمد اختار الرقم 4.
المشاهد
كانت كيرا تتحرك كأنها تعرف أن أحمد يشاهدها. كانت تسأله:
- "Do you want me slow... or fast?"
- "Tell me where to touch..."
- "Say my name..."
وكان أحمد يهمس: "Kira..."
كانت تبتسم. كانت تُطيع. كانت تُحرره.
لكن شيئًا آخر حدث.
في منتصف المشهد، توقفت كيرا فجأة. نظرت مباشرة إلى الكاميرا. وقالت:
"You’re not like the others. I can feel it."
أحمد تجمد.
كيف عرفت؟
بعد الفيلم
أغلق الجهاز. جلس على الأرض، ظهره للحائط.
كان يشعر بالذنب. لكنه كان يشعر بشيء آخر أيضًا.
الانتماء.
أداجا كانت الحلم. كيرا كانت الواقع.
أداجا كانت الدفء. كيرا كانت النار.
كتب في دفتره:
"أداجا تحبني. كيرا تفهمني. أحتاج الاثنتين. لكن كيف؟"
الأيام التالية
أصبح لديه روتين جديد:
- الصبح: أداجا (الرقة).
- الليل: كيرا (القوة).
بدأ يبحث عن كيرا أيضًا. وجد موقعها: KiraKener.com. قرأ سيرتها:
- ولدت 1974.
- أم فيتنامية، أب نورويجي.
- بدأت كراقصة في نورث كارولاينا.
- وقّعت مع Vivid في 1999.
كتب تعليقًا مجهولًا في منتدى أمريكي:
"Kira, you’re not just a star. You’re a revolution."
أول مواجهة
في إحدى الليالي، سمع صوت والده خارج الباب:
"أحمد! إنت لسه صاحي؟"
كان الـDVD لا يزال في الجهاز.
قفز، أخرج القرص، خبأه في علبة أقراص "الأغاني".
فتح الباب.
محمود كان واقفًا، يرتدي بيجامة، يحمل كوب ماء.
"بتعمل إيه؟"
"بذاكر، يا بابا."
"الساعة 2 بالليل؟"
"امتحان بكرة."
نظر والده إليه للحظة. ثم قال:
"خلّي بالك من نفسك. الليالي دي بتسرق الروح."
نهاية الفصل الثالث
في تلك الليلة، كتب أحمد في دفتره:
"أداجا: أمي السرية. كيرا: أختي الجامحة. لكن هناك واحدة ناقصة. أشعر بها. سأجدها."
لم يكن يعرف أن ريني لارو ستأتي بعد عامين. لم يكن يعرف أن الثلاث سيصبحن عالمه.
لكن في تلك اللحظة، كان هناك فقط صبي في السابعة عشرة، وقرصان مخبأان تحت المرتبة، وصوت كيرا يتردد في رأسه:
"You’re in control..."
الفصل الرابع: الشقراء المرحة
القاهرة، حي الزمالك – ربيع 2000 أحمد في التاسعة عشرة من عمره – السنة الأولى في الجامعة الأمريكية
كان أحمد قد تغيّر. لم يعد ذلك الصبي النحيف الذي يخاف من صوت والده في منتصف الليل. أصبح طالبًا في قسم هندسة الحاسبات، يرتدي جينز ممزق قليلاً، قميصًا أسود، ونظارة طبية رفيعة الحافة. شعره أطول، عيناه أعمق، صوته أخفض.
كان يمشي في كورنيش النيل كل مساء، يدخّن سيجارة "مارلبورو" سرًا (كان قد بدأ التدخين في الجامعة)، يستمع إلى "Linkin Park" على الووكمان.
لكن في قلبه، كان لا يزال أسيرًا. أسير أداجا. أسير كيرا.
وكان يعرف أن شيئًا ناقصًا.
مكتبة "ديوان" – شارع التحرير – السبت
كان أحمد يعمل نصف دوام في المكتبة ليغطي مصاريف الجامعة. يرتب الكتب، يساعد الزبائن، يسرق الوقت لقراءة مجلات "PC Magazine" المستوردة.
في ذلك اليوم، دخل شاب أمريكي طويل، يرتدي قبعة بيسبول، يحمل حقيبة ظهر. اسمه جوناثان، طالب تبادل من جامعة UCLA.
"أحمد، عندك شيء... خاص؟" همس جوناثان بالإنجليزية.
أحمد ابتسم. كان يعرف ما يريده.
"تعالى ورا."
في الزاوية الخلفية، خلف رفوف الكتب العربية، كان هناك صندوق خشبي صغير. فيه أقراص DVD غير مصنفة.
جوناثان أخرج قرصًا من جيبه.
"خده. مقابل أي شيء عندك عن أداجا أو كيرا."
القرص كان مكتوب عليه بخط يد:
"Renee LaRue – Dance Naked – 2000"
البيت – الساعة 1:30 بعد منتصف الليل
كانت الشقة نائمة. أحمد أغلق الباب. أشعل المصباح الأحمر الصغير. أدخل القرص.
الشاشة أضاءت.
موسيقى ديسكو قديمة. أضواء نيون. غرفة بيضاء.
ثم ظهرت هي.
ريني لارو.
شعرها الأشقر المموج، عيناها الزرقاوان الكبيرتان، ابتسامتها... ابتسامتها كانت ضحكة صباحية.
كانت ترتدي تنورة قصيرة جلدية، حذاء عالي الكعب، وقميصًا مربوطًا تحت صدرها.
"Hi, I’m Renee!" قالت بصوت مرح، كأنها تدعو صديقًا لحفلة. "And tonight... we’re gonna dance naked!"
ثم بدأت ترقص.
لكن لم تكن رقصة عادية. كانت لعبة. كانت دعابة. كانت حرية.
المشاهد
ريني كانت تتحرك كأنها لا تهتم بالكاميرا. تضحك. تغني. تدور. تسقط على الأرض وتضحك أكثر.
ثم بدأت تخلع ملابسها... ببطء، لكن بمرح. كأنها تقول: "هذا ليس عرضًا. هذا أنا."
أحمد لم يشعر بالإثارة فقط. شعر بالسعادة.
أداجا كانت الدفء. كيرا كانت النار. ريني كانت الضحك.
بعد الفيلم
جلس أحمد على الأرض، الـDVD لا يزال يدور.
كان يشعر أن شيئًا اكتمل.
ثلاث نساء. ثلاثة ألوان. ثلاثة أصوات.
كتب في دفتره بسرعة:
أداجا – الحنان، الأمومة، السرير الدافئ. كيرا – القوة، السيطرة، النار التي تحرق وتُضيء. ريني – المرح، الحرية، الضحكة التي تُنسى بها الهموم.
أحتاج الثلاث. لا أستطيع بدون واحدة. لكن كيف أجمع بينهن؟ هن في أمريكا. أنا في القاهرة. لكنني سأذهب. سأجدهن. سأقنعهن. سأتزوج الثلاث. في قلبي... هن زوجاتي بالفعل.
الأيام التالية
أصبح لديه ثلاثة أقراص. ثلاثة طقوس.
- الأحد: أداجا – الهدوء.
- الأربعاء: كيرا – القوة.
- الجمعة: ريني – الضحك.
بدأ يجمع صورهن. يطبعها من الإنترنت. يلصقها في دفتر سري.
كتب تعليقات:
- تحت صورة أداجا: "ستكونين أم أطفالي."
- تحت صورة كيرا: "ستكونين قوتي."
- تحت صورة ريني: "ستكونين ضحكتي."
أول حلم ثلاثي
في إحدى الليالي، نام أحمد وهو يستمع إلى مزيج من أصواتهن (قام بتسجيل مقاطع صوتية من الأفلام).
وحلم.
كان في فيلا كبيرة مطلة على البحر. ثلاث غرف. ثلاث نساء.
أداجا في المطبخ، تعد الإفطار. كيرا في الصالة، تمارس اليوغا. ريني في الحديقة، ترقص حافية.
ثم دخل هو.
ونظرن إليه. وابتسمن. وقلن معًا:
"أحمد... أخيرًا جئت."
الصحوة
استيقظ أحمد مفزوعًا. لكنه لم يكن خائفًا. كان مُقتنعًا.
كتب في الدفتر:
"الحلم ليس حلمًا. هو خطة. سأذهب إلى أمريكا. سأعمل. سأجمع المال. سأجدهن. سأقنعهن. سأعيش مع الثلاث. في بيت واحد. في سرير واحد. في قلب واحد."
نهاية الفصل الرابع
في تلك اللحظة، لم يكن أحمد يعرف أن:
- أداجا ستعتزل في 2005.
- كيرا سترفع دعوى قضائية في 2007.
- ريني ستنجب ابنة في 2008.
لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا:
الثلاث ليست نجمات إباحية. هن قدره. وهو سيتبعهن إلى نهاية العالم.
الفصل الخامس: الاعتزال الثلاثي
القاهرة، حي الزمالك – خريف 2005 أحمد في الرابعة والعشرين – تخرّج للتو من الجامعة الأمريكية، يعمل مهندسًا مبتدئًا في شركة برمجيات بالمعادي
كان أحمد قد صار رجلاً. طوله 182 سم، جسده رياضي (بدأ الجيم في السنة الأخيرة)، لحيته خفيفة مرتبة، عيناه تحملان نظرة من يعرف وجهته. راتبه الأول: 4,200 جنيه شهريًا. ادّخر 1,800 منها كل شهر في حساب "الهجرة". هدفه: 100,000 جنيه قبل نهاية 2007 – ثمن تذكرة طيران + فيزا دراسة + إيجار أول شهر في كاليفورنيا.
لكن في سبتمبر 2005، انهار كل شيء.
الإنترنت البطيء – غرفة أحمد – الساعة 2:13 صباحًا
كان يتصفح منتدى AdultDVDTalk باستخدام مودم 56K. فجأة، ظهر موضوع جديد في قسم "Retirement Announcements":
"Adajja Adams retires – Official Statement from Vivid" Posted: 09/14/2005 – 11:42 PM
"After 6 amazing years, Adajja has decided to step away from the industry to focus on personal growth and new adventures. We wish her the best."
أحمد تجمد. أعاد قراءة الجملة ثلاث مرات.
ثم فتح نافذة أخرى. موقع KiraKener.com – صفحة رئيسية سوداء. كلمة واحدة: "RETIRED".
ثم ReneeLaRue.com – نفس الشيء. خبر من AVN:
"Renee LaRue calls it quits after 8 years. ‘Time for a new chapter,’ she says."
في ليلة واحدة، اعتزلت الثلاث.
الصدمة
أغلق الكمبيوتر. جلس على الأرض. لم يبكِ. لكنه شعر أن قلبه توقف.
كتب في الدفتر (الذي أصبح الآن مجلدًا سميكًا):
14 سبتمبر 2005 اليوم ماتت أحلامي. أداجا تركتني. كيرا تركتني. ريني تركتتني.
لكنهن لم يتركنني حقًا. هن حيّات. فقط اختفين.
سأجدهن. حتى لو استغرق الأمر 20 عامًا.
الأسابيع التالية – البحث اليائس
بدأ أحمد عملية بحث منظمة:
- Google Alerts: كلمات مفتاحية – "Adajja after retirement", "Kira Kener 2005", "Renee LaRue now".
- منتديات المعجبين: انضم باسم مستعار "CairoLover81".
- MySpace (كان جديدًا): أرسل رسائل لصفحاتهن الرسمية – لم يرد أحد.
وجد معلومات متفرقة:
- أداجا شوهدت في سانتا مونيكا في كلاس يوغا.
- كيرا رفعت دعوى ضد Vivid (لم تُحسم بعد).
- ريني اشترت منزلًا صغيرًا في سان فرانسيسكو.
كتبها في جدول إكسل:
| الاسم | آخر ظهور معروف | المدينة | الحالة |
|---|---|---|---|
| أداجا | أغسطس 2005 – يوغا | لوس أنجلوس | مجهولة |
| كيرا | سبتمبر 2005 – محكمة | لوس أنجلوس | غاضبة |
| ريني | يوليو 2005 – منزل | سان فرانسيسكو | أم؟ |
أول خطوة عملية – قرار الهجرة
في نوفمبر 2005، ذهب أحمد إلى السفارة الأمريكية في جاردن سيتي. تقدم بطلب فيزا F-1 لدراسة ماجستير في UC Berkeley (كاليفورنيا). اشترى كتاب GRE وبدأ الدراسة ليلًا.
كلما شعر باليأس، كان يفتح الدفتر ويقرأ:
"هن لسنَ نجمات إباحية. هن زوجاتي المستقبليات. وأنا لست معجبًا. أنا خطيبهن."
أول حب حقيقي – وفشله
في 2006، التقى أحمد بـ سارة، زميلة في الشركة. فتاة مصرية، *****، لطيفة، تحب أفلام وودي آلن. بدأت علاقة. أول قبلة في سيارته على كوبري قصر النيل. أول ليلة في شقة صغيرة استأجرها في المهندسين.
لكن في السرير، كان يغمض عينيه... ويرى أداجا. ويسمع كيرا. ويشعر بضحكة ريني.
بعد ثلاثة أشهر، قالت سارة: "أحمد، أنت تحب شخصًا آخر. أشعر به."
في تلك الليلة، كتب:
سألتزم بالثلاث. لا مكان لأحد سواهن.
آخر ظهور للثلاث – 2006
- أداجا: صورة في مجلة يوغا محلية – تبتسم، ترتدي ليقنز، لا مكياج.
- كيرا: مقال في LA Weekly – "Kira Kener: Life After Porn".
- ريني: ظهور في برنامج محلي – تتحدث عن "الأمومة الجديدة".
طبعهن كلهن. وضعهن على حائط غرفته. رسم خطًا أحمر من القاهرة إلى لوس أنجلوس.
نهاية الفصل الخامس
في ليلة 31 ديسمبر 2005، وقف أحمد على شرفة الزمالك. نظر إلى النيل. أشعل سيجارة. ثم قال بصوت عالٍ:
"أداجا... كيرا... ريني... سأأتي إليكُن. حتى لو استغرق الأمر عشرين عامًا. سأجدكُن. سأقنعكُن. سأتزوجكُن. الثلاث. معًا. إلى الأبد."
ثم ألقى السيجارة في النيل. وأغلق الشرفة.
في تلك اللحظة، لم يكن يعرف أن:
- سيحصل على الفيزا في 2008.
- سيصل إلى كاليفورنيا في 2015.
- وسيلتقي بأداجا أولاً في 2018.
لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا:
الاعتزال لم يقتل الحلم. بل جعله واقعًا يجب تحقيقه.
الجزء الثاني: الهجرة والبحث
الفصل السادس: أرض النجوم المُعتزلة
سان فرانسيسكو، كاليفورنيا – يونيو 2015 أحمد في الرابعة والثلاثين – ماجستير من UC Berkeley، مهندس برمجيات أول في شركة ناشئة بـPalo Alto
كان أحمد يقف في مطار SFO، حقيبة ظهر سوداء، جواز مصري جديد، وفيزا H-1B في جيبه. كان يرتدي بدلة رمادية، قميص أبيض، حذاء جلدي لامع – أول بدلة يشتريها من Zara في دبي أثناء التوقف. كان يحمل في جيبه قرص USB صغير. فيه:
- ملف إكسل محدث كل 6 أشهر منذ 2005.
- صور الثلاث.
- خرائط جوجل مع علامات حمراء:
- أداجا: Santa Monica Yoga Studio
- كيرا: Downtown LA – Bookstore Event (2014)
- ريني: Noe Valley – Kids’ Boutique
كان قد وصل. لكن البحث لم يبدأ بعد.
أول أسبوع – شقة في Mission District
استأجر أحمد غرفة صغيرة في مبنى قديم من الطوب الأحمر. إيجار: 1,800 دولار شهريًا. راتبه: 11,000 دولار شهريًا (قبل الضرائب). ادّخر 3,000 كل شهر في حساب "The Three".
كان يستيقظ الساعة 5:30 صباحًا. يمارس الجري في Dolores Park. يعمل من 8 إلى 6. ثم يبدأ الليل السري.
الخطة الجديدة – "Operation Reunion"
قسّم أحمد البحث إلى ثلاث مراحل:
| المرحلة | الهدف | المدة | الأدوات |
|---|---|---|---|
| 1. الرصد | تحديد مواقع دقيقة | 2015-2017 | LinkedIn, Instagram, Eventbrite, Yelp |
| 2. الاقتراب | لقاءات "صدفة" | 2018-2020 | حضور فعاليات, تسجيل في كلاسات |
| 3. الإغراء | بناء علاقة | 2021-2025 | صداقة → عاطفة → زواج |
المرحلة الأولى: الرصد (2015-2017)
أداجا
- وجد صفحتها على Instagram: @AdajjaFlow – 2,847 متابع.
- منشورات يوغا، اقتباسات روحية، صور بدون مكياج.
- آخر منشور: "Sunset Flow @ Ocean Park – Every Tuesday 6 PM"
- علامة موقع: Santa Monica Beach.
كيرا
- وجدتها على LinkedIn: "Kira Knain – Author & Speaker".
- كتابها: "After the Spotlight" (نُشر 2014).
- فعالية قادمة: "Women in Media" – LA Central Library – 12/03/2016
- اشترى تذكرة.
ريني
- وجد متجرها: "Little Rue Boutique" – Noe Valley.
- موقع إلكتروني: صور *****، ملابس يدوية.
- مراجعات Yelp:
"The owner is super sweet – blonde lady with a big laugh!" - ابنتها: Lily – 7 سنوات (من زواج سابق).
أول "صدفة" – أداجا (يوليو 2016)
كان أحمد يركض على الشاطئ في Santa Monica كل ثلاثاء. في الأسبوع الرابع، رآها.
أداجا. ترتدي ليقنز أسود، توب أبيض، شعرها مربوط بضفيرة. تقف أمام مجموعة من 12 شخصًا، تُعلّم Sunset Yoga.
جلس في الخلف. لم يتكلم. فقط راقب.
بعد الكلاس، اقترب.
"Hi... that was beautiful." نظرت إليه. ابتسمت. "Thanks. First time?" "Yes. I’m Ahmed... from Egypt." "Welcome to the flow, Ahmed."
لم يقل أكثر. لكنه كتب في مفكرته تلك الليلة:
أداجا ابتسمت لي. عيناها لا تزالان نفس العينين. سأعود الأسبوع القادم.
كيرا – المكتبة (مارس 2016)
حضر أحمد الفعالية. كيرا كانت على المنصة، ترتدي بليزر أسود، تنورة جلدية. تتحدث عن "الخروج من الصناعة".
بعد المحاضرة، وقف في طابور التوقيع. عندما وصل دوره:
"Hi, Kira. I’m Ahmed. Your book... changed me." نظرت إليه. عيناها تضيّقان قليلاً. "Really? How?" "I used to watch you... back in Cairo. You gave me courage."
توقفت عن التوقيع. "Watch me?" "Yes. But not anymore. Now I just... admire you."
ابتسمت ابتسامة صغيرة. "Be careful what you admire, Ahmed. It might come true."
أعطته الكتاب. كتب فيه:
"To Ahmed – Keep flowing. – K."
ريني – المتجر (سبتمبر 2017)
دخل أحمد Little Rue Boutique بحجة شراء هدية لـ"ابنة أختي". ريني كانت خلف الكاشير، ترتدي فستانًا أزرق، تضحك مع زبونة.
"Hi! Looking for something special?" "Yes. A dress for a 7-year-old. Something... fun." ابتسمت. "I have just the thing!"
أخرجت فستانًا أصفر بطبعة نجوم. "My daughter Lily designed the print!"
أحمد اشترى الفستان. ثم قال: "I’m Ahmed. New in the city. Maybe... coffee sometime?"
ضحكت. "Maybe. If you promise not to buy dresses for imaginary nieces."
نهاية الفصل السادس
في ليلة 31 ديسمبر 2017، وقف أحمد في شرفة شقته في Mission District. نظر إلى أضواء سان فرانسيسكو. رفع كأس نبيذ. وقال:
"أداجا... كيرا... ريني... المرحلة الأولى انتهت. المرحلة الثانية تبدأ الآن. سأقترب. سألمس. سأحب. وسأجعلكُنّ تُحبّينني... معًا."
ثم أرسل رسالة نصية لنفسه:
2018: بداية الاقتراب.
الفصل السابع: لمسة أولى، ثلاث مرات
كاليفورنيا – صيف 2018 أحمد في السابعة والثلاثين – مدير مشروع في شركة ناشئة، يعيش في شقة صغيرة بـNoe Valley
كان أحمد قد تسلّل. لم يعد غريبًا. أصبح جزءًا من حياتهن، خطوة بخطوة، دون أن يُكشف.
الآن، حان وقت اللمسة الأولى. ليس الجسدية فقط. بل العاطفية.
1. أداجا – شاطئ Venice Beach – 17 يونيو 2018
كان أحمد يحضر كلاس Sunset Yoga كل ثلاثاء منذ سنتين. أصبح "الطالب المصري الهادئ". أداجا بدأت تُناديه باسمه. تُصحح وضعيته. تُبتسم له أكثر.
في ذلك اليوم، انتهى الكلاس مبكرًا بسبب المد العالي. أداجا جمعت الحصيرة، ثم اقتربت منه.
"Ahmed… you’re always the last to leave." "I like the silence after the flow." "Walk with me?"
سارتا على الرمال. أداجا حافية، شعرها يتطاير، ليقنز رمادي، توب أبيض مبلل بالعرق.
"أنت لست هنا فقط لليوغا، أليس كذلك؟" توقف أحمد. "لا." "إذن… لماذا؟"
نظر إليها. "لأنكِ أنتِ من علّمتني أن أتنفس منذ 1999."
تجمدت. "1999؟" "أداجا آدامز. أوهايو. أول DVD اشتريته في القاهرة."
لم تغضب. لم تهرب. جلست على الرمل. وضعت رأسها بين يديها.
"يا إلهي… أنت معجب قديم." "أنا أكثر من ذلك." "كيف وجدتني؟" "لأنني لم أتوقف عن البحث."
رفعت رأسها. دموع في عينيها. لكنها ابتسمت.
"أحمد… أنا لست تلك الفتاة بعد الآن." "وأنا لست ذلك الصبي."
مدّت يدها. لمست وجهه. أول لمسة.
"تعال غدًا. ليس لليوغا. للقهوة. في بيتي."
2. كيرا – مقهى The Last Bookstore – 22 يوليو 2018
كان أحمد يحضر كل فعاليات كيرا منذ 2016. أصبح "المهندس المصري الذي يسأل أسئلة ذكية". كيرا بدأت تُحييه باسم. تُرسل له دعوات خاصة.
في ذلك اليوم، كانت توقّع نسخًا من كتابها الجديد: "Burnout & Rebirth".
بعد الفعالية، اقترب. "Kira… can I buy you coffee? As a thank you."
ذهبا إلى ركن هادئ في المقهى. كيرا ترتدي جاكيت جلد أسود، شعرها قصير الآن، عيناها حادتان.
"أحمد… لماذا أنا؟" "لأنكِ علّمتيني أن أكون قويًا." "كيف؟" "كنت أشاهدكِ في القاهرة. كنتِ تتحكمين. وأنا… كنت أحتاج ذلك."
ضحكت. "تحكم؟ أنا الآن أكتب عن فقدان التحكم." "لكنكِ لا تزالين تتحكمين… في قلبي."
ساد صمت. ثم قالت: "أنا لا أواعد معجبين." "وأنا لست معجبًا. أنا… صديق يعرف كل شيء عنكِ."
مدّت يدها عبر الطاولة. لمست أصابعه. أول لمسة.
"تعال الأسبوع القادم. للعشاء. في بيتي."
3. ريني – Little Rue Boutique – 30 أغسطس 2018
كان أحمد يزور المتجر كل أسبوعين منذ 2017. أصبح "العميل المصري الظريف". ريني بدأت تُعطيه خصمًا. تُدعوه لـ"قهوة سريعة" خلف المتجر.
في ذلك اليوم، كانت ابنتها ليلي (9 سنوات) مريضة. ريني متوترة.
"Ahmed… I’m sorry, I have to close early." "هل تحتاجين مساعدة؟" "ليلي في البيت مع الجليسة. لكنني قلقة."
"سأذهب معكِ."
ذهبا إلى شقتها في Noe Valley. ليلي نائمة. ريني تجلس على الأريكة، رأسها بين يديها.
"أنا أم عزباء. الصناعة تركتني… لكن ليلي أعطتني سببًا."
أحمد جلس بجانبها. "أنتِ لستِ وحيدة." "كيف عرفت عني؟" "ريني لارو. Dance Naked. 2000. أول فيلم جعلني أضحك… وأنا أبكي."
رفعت رأسها. ضحكت. "يا إلهي… أنت مجنون."
ثم بكت. وضعت رأسها على كتفه. أول لمسة.
"تعال غدًا. للعشاء. مع ليلي. سنطبخ معًا."
نهاية اليوم – شقة أحمد – 30 أغسطس 2018
كان أحمد جالسًا على سريره. ثلاث رسائل نصية:
- أداجا (7:12 PM):
"Coffee tomorrow @ 10. My place. Don’t be late.
"
- كيرا (8:45 PM):
"Dinner next Friday. Bring wine. Red.
"
- ريني (9:03 PM):
"Pasta night tomorrow. Lily wants to meet ‘Uncle Ahmed’.
"
كتب في مفكرته:
**اللمسة الأولى: تحققت. ثلاث دعوات. ثلاث بيوت. ثلاث قلوب.
المرحلة الثانية: بدأت. 2019: سأدخل حياتهن. 2020: سأصبح جزءًا منها. 2021: سأقترح الفكرة.
أنا لست معجبًا. أنا خطيبهن الثلاث.**
ثم أغلق المفكرة. وابتسم.
الفصل الثامن: داخل البيوت الثلاث
كاليفورنيا – ربيع 2019 أحمد في السابعة والثلاثين – ترقّى إلى “Lead Engineer”، يعمل من المنزل 3 أيام أسبوعيًا
الآن، لم يعد أحمد زائرًا. أصبح ضيفًا منتظمًا. يحمل مفتاحًا واحدًا في جيبه (مفتاح شقته)، لكن في قلبه ثلاثة مفاتيح افتراضية تفتح أبوابًا أكبر.
1. أداجا – Santa Monica Cottage – 12 أبريل 2019
كان البيت صغيرًا، أبيض، محاطًا بنباتات الصبار واللافندر. رائحة البخور تملأ المكان. أداجا فتحت الباب حافية، ترتدي روب حريري رمادي، شعرها مبلل من الاستحمام.
"Ahmed… you’re early." "القهوة في القاهرة تُشرب قبل موعدها."
دخل. غرفة معيشة مفتوحة، أريكة بيضاء، لوحات يوغا على الحائط، تمثال بوذا صغير.
جلسا على الأرض، أمام طاولة خشبية منخفضة. أداجا صنعت شاي أخضر بالليمون.
"أخبرني… كيف كنتَ تشاهدني في 1999؟" "كنتُ في الخامسة عشرة. سرقتُ 75 جنيهًا من مصروفي. اشتريتُ القرص من من تحت الطاولة. كنتُ أخاف حتى أُشعل الجهاز."
ضحكت. "وكيف شعرتَ؟" "كأنني أرى الجنة… لكنني لا أستحق الدخول."
مدّت يدها. وضعتها على يده. لمسة ثانية، أعمق.
"أحمد… أنا الآن 48. لستُ تلك الفتاة." "وأنا 37. لستُ ذلك الصبي. لكنني ما زلتُ أراكِ نفس الجنة."
اقتربت. قبلت خده. رائحة اللافندر في شعرها.
"ابقَ للعشاء. سأعدّ كاري خضار. وسنتحدث… عن كل شيء."
2. كيرا – Downtown LA Loft – 19 أبريل 2019
كان البيت صناعيًا: جدران من الطوب، أنابيب مكشوفة، مكتبة ضخمة، آلة كتابة قديمة. كيرا فتحت الباب بـتيشيرت أسود كبير، شورت جينز، نظارات قراءة.
"تعال. الستيك على النار."
كانت تطبخ. رائحة الثوم والروزماري. أحمد جلب نبيذ أحمر إيطالي.
جلسا على طاولة خشبية طويلة. كيرا صبّت النبيذ.
"أحمد… أنا لا أثق بالرجال. الصناعة علمتني ذلك." "وأنا لا أثق بالنساء. الحياة علمتني ذلك. لكنني أثق بكِ."
رفعت حاجبها. "لأنكِ شجاعة. رفعتِ دعوى ضد Vivid. كتبتِ كتابًا. أعدتِ بناء نفسكِ."
ساد صمت. ثم قالت: "أنا أكره أن أُعامل كـأيقونة جنسية سابقة." "وأنا لا أعاملكِ كذلك. أعاملكِ كـكيرا… الآن."
مدّت يدها. أمسكت بيده. لمسة ثانية، أقوى.
"ابقَ لليلة. الأريكة مريحة. وسنتحدث… عن المستقبل."
3. ريني – Noe Valley Victorian House – 26 أبريل 2019
كان البيت ملونًا: جدران صفراء، ألعاب مبعثرة، رائحة الكوكيز. ليلي (10 سنوات) فتحت الباب: "Uncle Ahmed! Mom said you’re making pasta!"
ريني في المطبخ، ترتدي مئزر زهور، شعرها مربوط بـربطة ملونة.
"تعال، ساعدني. ليلي تريد صلصة طماطم حارة."
أحمد يقطّع البصل. ريني تقلّب المعكرونة. ليلي ترسم على الطاولة.
بعد العشاء، نامت ليلي. جلسا على الأريكة. ريني صبّت شاي كاموميل.
"أحمد… أنا لا أواعد منذ الطلاق. ليلي هي كل شيء." "وأنا لا أريد أن أكون بديلاً عن أب. أريد أن أكون صديقًا لكما."
نظرت إليه. "أنت تعرف عني كل شيء… أليس كذلك؟" "ريني لارو. 2000. أول فيلم جعلني أضحك. وأول فيلم جعلني أبكي… لأنني أردتُ أن أحميكِ."
بكت. وضعت رأسها على صدره. لمسة ثانية، أدفأ.
"ابقَ لليلة. الأريكة لك. وليلي تريد قصة قبل النوم."
نهاية الأسبوع – شقة أحمد – 28 أبريل 2019
كان أحمد جالسًا على مكتبه. ثلاث صور جديدة على الحائط:
- أداجا في المطبخ، تبتسم.
- كيرا بجانب آلة الكتابة.
- ريني وليلي يرسمان معًا.
كتب في مفكرته:
**داخل البيوت الثلاث. أكلتُ مع أداجا. شربتُ مع كيرا. لعبتُ مع ليلي.
لم أقل الحقيقة بعد. لكنهن يشعرن بها.
2020: سأبدأ بإدخالهن لبعضهن. 2021: سأقترح الفكرة.
أنا الآن جزء من حياتهن. وهن جزء من قدري.**
ثم أرسل ثلاث رسائل:
- إلى أداجا:
"Thank you for dinner. Next time, I cook. Egyptian koshari.
"
- إلى كيرا:
"The wine was perfect. Next Friday, my place? I’ll cook too.
"
- إلى ريني:
"Lily’s drawing is on my fridge. Next weekend, picnic?
"
ثم أغلق الهاتف. وابتسم.
القسم 2: اللقاءات والإغراء (2015-2022) (الفصول 9-16)
الفصل التاسع: لمسة أولى مع أداجا
سانتا مونيكا، كاليفورنيا – من يوليو 2016 إلى يونيو 2018 أحمد: 35–37 عامًا | أداجا: 45–47 عامًا
الجزء الأول – الرصد الصامت (يوليو 2016 – ديسمبر 2017)
كان الشاطئ في سانتا مونيكا يستقبل أحمد كل ثلاثاء عند الساعة السادسة مساءً، تمامًا كما يستقبل الشمس الغاربة. لم يكن يأتي لليوغا في البداية، بل لأجل هي.
أداجا آدامز – التي كانت يومًا أداجا في أفلام 1999 – تقف الآن حافية على حصيرة زرقاء، شعرها الأشقر مربوط بضفيرة فضفاضة، ترتدي ليقنز رمادي يلتصق بمؤخرتها المستديرة، وتوب أبيض مبلل بعرق الجهد. صوتها كان هادئًا، عميقًا، يتسلل إلى أذن أحمد كأنغام أم كلثوم في ليالي الزمالك القديمة:
"استنشق… احتضن اللحظة… أخرج الزفير… اترك الماضي يذهب."
كان أحمد يجلس في الصف الخلفي، يرتدي شورت رياضي أسود وتيشيرت رمادي، يتظاهر بأداء الوضعيات، لكنه في الحقيقة يراقب:
- كيف تنحني أداجا في Downward Dog، مؤخرتها ترتفع، ليقنزها يبرز خط كسها المحلوق جزئيًا تحت القماش الرقيق.
- كيف تتنفس بعمق، صدرها 34D يرتفع ويهبط، حلماتها الوردية تظهر من خلال التوب المبلل.
- كيف تنظر إلى الجميع بابتسامة حنونة… لكن عيناها الزرقاوان تتوقفان عليه أحيانًا، لثانية أطول.
لكن في ديسمبر 2017، بعد جلسة عاصفة، اقتربت منه وهي تجمع الحصير:
"أحمد… أنت دائمًا آخر من يغادر. تحب الصمت بعد التدفق؟"
ابتسم، قلبه يدق كطبل في عيد:
"نعم… والصمت معكِ أجمل."
نظرت إليه للحظة. ثم قالت:
"غدًا… قهوة؟ في الكوخ. الساعة العاشرة."
كوخ أداجا في سانتا مونيكا كان صغيرًا، أبيض، محاطًا بـ نباتات الصبار واللافندر. الباب خشبي قديم، رائحة البخور تملأ المكان.
دخل أحمد، يرتدي قميص أبيض وجينز أزرق، يحمل علبة تمر مصري كهدية.
أداجا فتحت الباب حافية، ترتدي روب حريري رمادي قصير، شعرها مبلل من الاستحمام، رائحة اللافندر تمتزج برائحة جسدها.
"مرحبًا… تفضل."
جلسا على أريكة بيضاء في غرفة معيشة مفتوحة. أمامهما طاولة خشبية منخفضة، عليها شاي أخضر بالليمون وتمثال بوذا صغير.
بدأ الحديث:
أحمد: "أداجا… أنا لست هنا فقط لليوغا." أداجا (تضحك بخفة): "كنت أعلم. عيناك تتبعانني منذ سنتين." أحمد (يتنفس بعمق): "منذ 1999. في القاهرة. اشتريت أول DVD لكِ من سوق مهربة. كنت في الخامسة عشرة." أداجا (تتجمد، عيناها تتسع): "…يا إلهي. أنت معجب قديم؟" أحمد: "أكثر من ذلك. أنتِ غيّرتِ حياتي. علّمتِني الحنان قبل أن أعرف معناه."
ساد صمت. ثم قامت أداجا، جلست بجانبه. وضعت يدها على يده.
"أحمد… أنا لست تلك الفتاة بعد الآن. أنا 47. لدي تجاعيد. كسي ليس كما كان."
ابتسم، رفع يدها، قبلها:
"وأنا 37. لست ذلك الصبي. لكنني ما زلت أراكِ… نفس الجنة."
اقتربت. قبلت خده. ثم شفتيه. قبلة ناعمة، دافئة، كأنها تذوب فيه. لسانها يلامس لسانه بلطف، يدور حول بعضهما.
أصبح أحمد ضيفًا أسبوعيًا. كل ثلاثاء بعد اليوغا، يذهب إلى الكوخ. يطبخان معًا: كاري خضار، كوشري مصري، سلطة يوغا.
في إحدى الليالي، بعد عشاء، جلسا على الأريكة. أداجا ترتدي روب حريري أبيض، لا شيء تحته.
أداجا: "أحمد… أريد أن أريكِ شيئًا."
قامت، فتحت الروب ببطء. جسدها عاريًا:
- نهداها 34D متدليان قليلًا من الزمن، لكنهما ما زالا ممتلئين، حلماتها وردية منتصبة.
- بطنها ناعم، به خطوط خفيفة من التمارين.
- كسها محلوق جزئيًا – شعر أشقر خفيف فوق الشفرتين الخارجيتين السمينتين، الشفرتان الداخليتان ورديتان، مبللتان.
أحمد: "أداجا… أنتِ… كما في أحلامي."
اقتربت، جلست على ركبتيه، وجهها أمام وجهه. قبلته بعمق، لسانها يدخل فمه، يمص شفتها السفلية.
ثم أخذت يده، وضعتها على نهديها الأيسر. كان دافئًا، ناعمًا، حلمته تنتصب بين أصابعه.
أداجا (تهمس): "المس… كما كنت تتمنى."
ضغط بلطف، دار إبهامه حول الحلمة. ثم انحنى، مص حلمة النهد الأيمن، يمصها ببطء، يدور لسانه حول الهالة.
أداجا تئن بخفوت:
"آه… أحمد… أعمق…"
في ليلة ممطرة، بعد يوغا، عادا إلى الكوخ مبللين.
أداجا خلعت ملابسها أمامه، جلست على السرير، فخذاها مفتوحتان.
"أحمد… أريد أن تشعر بي… كما أنا الآن."
كسها مبلل، الشفرتان الخارجيتان منتفختان، الشفرتان الداخليتان ورديتان، لامعتان. رائحة اللافندر والإثارة تملأ الغرفة.
ركع أحمد أمامها، قبل فخذها الأيمن، ثم الأيسر. ثم اقترب من كسها.
بدأ بلحس الشفرتين الخارجيتين من الأسفل إلى الأعلى، ببطء. أداجا ترتعش.
ثم فتح شفتي كسها بأصابعه، لحس البظر الصغير، دار لسانه حوله بحركة دائرية.
أداجا (تئن بصوت عالٍ): "آه… يا إلهي… أحمد… لا تتوقف…"
دخل لسانه داخل كسها، يحركه للأعلى والأسفل. كسها ينبض، يفرز سائلًا حلوًا.
ثم أدخل إصبعين، يحركهما ببطء، بينما يمص البظر.
أداجا تصرخ، تتشنج، ذروتها الأولى معه:
"آه… أحمد… أنا… أنا… آآآآآآآه!"
كسها ينبض حول أصابعه، سائلها يبلل وجهه.
ثم جذبتْه إليها، قبلته بعمق، تذوق طعم كسها على شفتيه.
في ليلة صيفية، بعد عشاء، دخلا غرفة النوم.
أداجا خلعت روبها، استلقت على السرير، فخذاها مفتوحتان.
أحمد خلع ملابسه. قضيبه 7 إنشات، غليظ، رأسه أحمر لامع، ينبض.
أداجا: "تعال… أريد أن أشعر بك داخلي."
ركب فوقها، قبل نهديها، مص حلمة يسرى، ثم يمنى.
ثم وضع رأس قضيبه على مدخل كسها. كسها مبلل، دافئ، يبتلع الرأس ببطء.
دخل ببطء… إنشًا… إنشين… حتى امتلأ كسها.
أداجا (تئن): "آه… أحمد… أنت تملأني… كأنك خُلقت لي."
بدأ يتحرك ببطء، يخرج ويدخل، كسها يصدر صوت بلل.
ثم زادت السرعة. نهداها يهتزان، حلماتها ترتفع وتنخفض.
أداجا: "أقوى… أعمق…"
ضرب مؤخرتها بلطف، دخل بعمق، رأس قضيبه يضرب عنق رحمها.
ثم انقلبت، ركبت فوقه. كسها يبتلع قضيبه من الأعلى، تتحرك للأمام والخلف.
نهداها يهتزان أمام وجهه. مص حلمة يسرى، عضها بلطف.
أداجا: "أحمد… أنا… سأ…"
كسها ينبض، تضغط على قضيبه، ذروتها الثانية.
ثم أحمد يقلبها، يدخل من الخلف (doggystyle). مؤخرتها ترتفع، كسها مفتوح.
يدخل بعمق، يضرب مؤخرتها، يمسك نهديها من الخلف.
أحمد: "أداجا… أنا سأ…"
أداجا: "داخلي… املأني…"
قذف داخل كسها، سائل أبيض كثيف يملأها، يتسرب من الجوانب.
استلقيا، متعرقين، متشابكين.
أداجا (تهمس): "أحمد… أنت أول من أحببته… منذ الاعتزال."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
أداجا لي الآن. كسها يحمل قذفي. نهداها بين يدي. قلبها مفتوح. المرحلة الأولى: تحققت. الآن… حان وقت كيرا.
ثم نام، وأداجا في حضنه، كسها لا يزال ينبض بقذفه.
انتهى الفصل التاسع
الفصل العاشر: عمق الحنان
سانتا مونيكا، كاليفورنيا – يناير إلى ديسمبر 2019 أحمد: 38 عامًا | أداجا: 48 عامًا
كل ثلاثاء وجمعة أصبحا ليلتي أحمد وأداجا. لم يعد يحتاج إلى دعوة. يصل إلى الكوخ في الثامنة مساءً، يحمل زجاجة نبيذ أحمر أو علبة فراولة طازجة. تفتح له الباب حافية، ترتدي روب حريري أبيض أو قميص نوم شفاف، لا شيء تحته.
الروتين:
- يوغا خفيفة على الشاطئ عند الغروب – أداجا تقود، أحمد يتبع.
- عشاء بسيط في الكوخ – سلطة، سمك مشوي، خبز محمص.
- حمام مشترك في الجاكوزي الصغير على الشرفة.
- جنس بطيء، طويل، حنون – حتى الفجر أحيانًا.
في ليلة قمر مكتمل، بعد جلسة يوغا عادية، همست أداجا:
"أحمد… أريد شيئًا جديدًا. شيئًا… حرًا."
أخرجته إلى الشاطئ الخلفي للكوخ – منطقة خاصة، لا أحد يراهما.
القمر يضيء الماء. الرمال باردة تحت أقدامهما.
أداجا خلعت ليقنزها ببطء، ثم توبها. وقفت عارية تمامًا:
- نهداها 34D متدليان قليلًا، لكنهما ممتلئان، حلماتها وردية منتصبة من الهواء البارد.
- بطنها ناعم، به خطوط خفيفة من اليوغا.
- كسها محلوق جزئيًا – شعر أشقر خفيف فوق الشفرتين السمينتين، الشفرتان الداخليتان ورديتان، مبللتان من الإثارة.
خلع أحمد شورتيه وتيشيرته. قضيبه ينتصب فورًا – 7 إنشات، غليظ، رأسه أحمر لامع.
بدأت اليوغا العارية:
- وضعية الجبل – وقفا وجهًا لوجه، أنفاسهما متزامنة. نهداها ترتفع وتنخفض. قضيبه يلامس بطنها.
- وضعية الكلب المنخفض – أداجا تنحني، مؤخرتها ترتفع، كسها مفتوح أمامه. أحمد يرى الشفرتين الداخليتين تتفتحان كزهرة.
- وضعية الطفل – أداجا تجلس على ركبتيها، رأسها على الأرض، مؤخرتها مرفوعة. أحمد يجلس خلفها، يضع يديه على ظهرها، يداعب عمودها الفقري.
أداجا استدارت، جلست على الرمال، فخذاها مفتوحتان.
"تعال… أريدك الآن… تحت القمر."
استلقى أحمد على الرمال. أداجا ركبت فوقه ببطء.
قضيبه منتصب، رأسه يلامس مدخل كسها. كسها مبلل، دافئ، يفرز سائلًا لامعًا تحت ضوء القمر.
أمسكت قضيبه بيدها، دلكته على شفرتيها الخارجيتين، ثم على بظرها. تئن بخفوت.
ثم نزلت ببطء…
- الرأس يدخل.
- إنش… إنشين…
- حتى امتلأ كسها تمامًا.
بدأت تتحرك للأمام والخلف، ببطء شديد. كسها يبتلع قضيبه ويخرجه، الشفرتان الداخليتان تتمددان حول القضيب.
نهداها 34D يهتزان أمام وجهه – يرتفعان ويهبطان مع كل حركة.
أحمد يمد يديه، يمسك نهديها، يعصرهما بلطف. يدور إبهامه حول حلماتها الوردية.
أحمد: "أداجا… أنتِ… أجمل ما رأيت."
ثم ينحني، يمص حلمة يسرى، يدور لسانه حولها، يعضها بلطف.
أداجا تزيد السرعة قليلًا. كسها يصدر صوت بلل مع كل حركة.
أداجا: "أحمد… أنا أحبك."
كانت أول مرة تقولها.
توقفت. نظرت في عينيه. دموع في عينيها.
أداجا: "أحبك… رغم كل شيء. رغم ماضيّ. رغم عمري."
أحمد يجذبها إليه، يقبلها بعمق. لسانها يدخل فمه، يمص شفتها السفلية.
ثم يقلبها بلطف، يركب فوقها. يدخل قضيبه ببطء مرة أخرى.
يدخل ويخرج… ببطء… بعمق… رأس قضيبه يضرب عنق رحمها.
أداجا (تئن): "أحمد… أعمق… أريد أن أشعر بك في روحي."
كسها ينبض، يضغط على قضيبه.
ثم ذروتها الأولى على الشاطئ:
"أحمد… أنا… أنا… آآه!"
كسها ينبض، يضغط على قضيبه، سائلها يتدفق على فخذيه.
أحمد يستمر، يتحرك ببطء، يراقب وجهها وهي تذوب في النشوة.
ثم يقذف داخلها، قذف طويل، حار، يملأ كسها، يتسرب من الجوانب.
استلقيا على الرمال، متشابكين، القمر يضيء جسديهما.
أداجا (تهمس): "أحبك… أكثر مما كنت أظن ممكنًا."
في إحدى الليالي، بعد عشاء، جلسا على الشرفة، يشاهدان البحر.
أداجا كانت صامتة. ثم بدأت:
"أحمد… أنا خائفة."
أحمد: "من ماذا؟"
أداجا: "من أن تتركني. أنا 48. لديّ ماضٍ. أفلام. رجال. ***** لا أعرفهم. أحيانًا أشعر أنني… قذرة."
أحمد أمسك يدها، قبلها.
"أداجا… أنتِ لستِ ماضيكِ. أنتِ الآن. أنتِ من أحببتُها منذ 20 عامًا، وما زلتُ أحبها الآن. أكثر."
ثم أخرج من جيبه صندوق صغير. فتحه. بداخله خاتم ذهبي بسيط، مرصع بحجر أزرق صغير.
"ليس زواجًا. ليس الآن. لكن… وعد. أن أكون معكِ. مهما حدث."
أداجا بكت. وضعت الخاتم في إصبعها.
"أثق بك… لأول مرة منذ سنوات."
في ليلة حارة، بعد يوغا، دخلا الكوخ.
أداجا خلعت روبها، استلقت على السرير، فخذاها مفتوحتان.
أحمد خلع ملابسه، ركب فوقها.
قبل نهديها، مص حلمة يسرى، ثم يمنى، ببطء شديد.
ثم انحنى، لحس كسها لدقائق طويلة:
- يدور لسانه حول البظر.
- يدخل إصبعين، يحركهما ببطء.
- يمص الشفرتين الداخليتين.
ثم ركبت فوقه.
كسها يبتلع قضيبه ببطء… إنشًا… إنشين… حتى الجذر.
أداجا: "أحمد… أريد أن أشعر بك… كلك."
بدأت تتحرك للأعلى والأسفل، ببطء. نهداها يهتزان، يصفقان على صدره.
أحمد يمسك مؤخرتها، يداعب فتحة شرجها بإصبعه المبلل.
أداجا (تئن): "نعم… هناك… أيضًا…"
يدخل إصبعه ببطء في مؤخرتها، بينما كسها يركب قضيبه.
ذروتها الثانية – كسها ينبض، مؤخرتها تضغط على إصبعه.
ثم يقلبها، يدخل من الخلف (doggystyle).
مؤخرتها مرفوعة، كسها مفتوح، يدخل بعمق.
يضرب مؤخرتها بلطف، يمسك نهديها من الخلف.
أحمد: "أداجا… أنا أحبك… كلكِ."
أداجا: "داخلي… املأني…"
قذف داخل كسها، قذف كثيف، حار، يملأها، يتسرب على فخذيها.
استلقيا، متعرقين، متشابكين.
في ليلة رأس السنة، جلسا على الشرفة.
أداجا تضع يدها على بطنها.
"أحمد… أنا متأخرة."
أحمد (يتجمد): "…متأخرة؟"
أداجا (تبتسم): "أنا حامل. في الأسبوع الثامن."
أحمد يبكي. يقبل بطنها.
"طفلنا… طفلنا."
أداجا تضحك بدموع:
"لن أكون أمًا وحيدة. سأكون معك."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
أداجا تحمل طفلي. قلبها مفتوح. جسدها ملكي. حياتنا بدأت. المرحلة الثانية: اكتملت مع أداجا. الآن… حان وقت كيرا. لكن هذه المرة… سأخبرها.
ثم نام، وأداجا في حضنه، يده على بطنها، يشعر بنبض *** لم يولد بعد.
انتهى الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر: اكتمال الدفء
سانتا مونيكا، كاليفورنيا – يناير إلى ديسمبر 2020 أحمد: 39 عامًا | أداجا: 49 عامًا | الجنين: 0–9 أشهر
أداجا دخلت الشهر الثالث من الحمل. بطنها بدأ يبرز قليلًا، نهداها 34D أصبحا أكبر، أثقل، حلماتها داكنة اللون، حساسة لأدنى لمسة.
أحمد يقضي كل ليلة في الكوخ الآن. ينام بجانبها، يده على بطنها، يشعر بحركة الجنين الأولى.
لكن الخوف يسيطر على أداجا:
أداجا (في إحدى الليالي): "أحمد… أنا 49. الحمل في هذا العمر… خطير. وإذا علمت العالم؟ سأصبح أضحوكة. نجمة إباحية حامل في الخمسين."
أحمد يقبل جبينها:
"أنتِ لستِ نجمة إباحية. أنتِ أداجا. أم طفلي. وأنا هنا. لن يمسكِ أحد بسوء."
في ليلة هادئة، بعد أن نام الجنين، استلقت أداجا على جانبها.
أحمد خلفها، يعانقها من الخلف.
قضيبه منتصب، يضغط على مؤخرتها.
أداجا (تهمس): "أريدك… لكن بلطف. الطفل…"
أحمد يقبل عنقها، يداعب نهديها بلطف شديد. حلماتها حساسة، تئن من أقل لمسة.
ثم يرفع ساقها اليمنى بلطف، يضع قضيبه على مدخل كسها.
كسها أكثر رطوبة من المعتاد بسبب الحمل، الشفرتان الداخليتان منتفختان، داكنتين.
يدخل ببطء… إنشًا… إنشين… حتى الجذر.
أداجا (تئن بخفوت): "أحمد… بطيء… أشعر بك… وبالطفل…"
يتحرك بلطف، يدخل ويخرج، رأس قضيبه يلامس عنق رحمها بلطف.
يده على بطنها، يشعر بالجنين.
ذروتها الأولى أثناء الحمل – كسها ينبض بلطف، لا يضغط بقوة.
ثم يقذف داخلها، قذف دافئ، هادئ، يملأ كسها دون عنف.
استلقيا، متشابكين.
أداجا: "أشعر بالأمان… معك."
في إحدى الليالي، بعد جنس بطيء، جلسا على السرير.
أحمد يمسح شعر أداجا.
أحمد: "أداجا… أنا أحبك. لكن… أنا أريد أكثر. أريد عائلة. أريد… كيرا. وريني. لكن ليس بدونهكِ."
أداجا صمتت طويلًا. ثم قالت:
"أنا أعلم. منذ البداية. أنت لست رجلًا لامرأة واحدة. لكن… أنا خائفة. أنا حامل. أنا الأكبر. ماذا لو نسيتني؟"
أحمد يقبل يدها:
"لن أنساكِ أبدًا. أنتِ الأساس. أنتِ الأم. أنتِ… الملكة."
أداجا تنهد:
"حسنًا… لكن بشروطي.
أنا الأولى دائمًا.
لا جنس مع الأخريات إلا إذا كنتُ أعلم.
الطفل… يبقى سرًا بيننا الآن.
إذا أردتَ إدخال كيرا… أريد أن أراها أولًا."
أحمد يبتسم:
"مقبول. كل شيء."
في ليلة حارة، أداجا في الشهر السابع. بطنها كبير، لكنها ما زالت مرنة.
استلقت على ظهرها، وسائد تحت رأسها وظهرها.
أحمد بين فخذيها.
كسها منتفخ، داكن، مبلل جدًا. الشفرتان الداخليتان بارزتان، لامعتان.
بدأ يلحس:
- يدور لسانه حول البظر بلطف.
- يمص الشفرتين الداخليتين.
- يدخل لسانه داخل كسها، يحركه ببطء.
"أحمد… أعمق… أريد أن أشعر بك…"
ذروتها الأولى – كسها ينبض، سائلها يتدفق على وجهه.
ثم انقلبت بصعوبة، ركبت وجهه (facesitting).
كسها على فمه، بطنها الكبير أمامه.
أداجا: "الآن… دوري."
أحمد يلحس كسها من الأسفل، يدخل لسانه بعمق.
بينما تمسك قضيبه، تلحسه:
- تمص الرأس.
- تدخله في فمها حتى الحلق.
- تمصه ببطء، لسانها يدور حول العروق.
ثم تستدير، تركب قضيبه مرة أخرى.
كسها يبتلع قضيبه ببطء، بطنها يلامس صدره.
تتحرك بلطف، نهداها تهتزان.
أداجا: "أريد قذفك… داخلي… للطفل…"
أحمد يقذف مرة ثانية، قذف عميق، يملأ كسها، يتسرب على فخذيها.
في الشهر التاسع، أداجا على وشك الولادة.
جلسا في غرفة الطفل الجديدة – سرير صغير، لعبة دب، جدران زرقاء.
أداجا: "كيرا… أريد أن أراها. لكن ليس الآن. بعد الولادة. أريد أن أكون قوية."
أحمد يقبل بطنها:
"بعد الولادة. سأحضرها. لكن أنتِ الأولى. دائمًا."
في 25 ديسمبر 2020، ولدت أداجا **** في مستشفى خاص.
اسمها: لونا.
أداجا تحملها، دموع في عينيها.
أداجا: "هذه… عائلتنا. أنا الأم. وأنت الأب. والآخريات… سيأتين لاحقًا. لكن أنا… الأم السرية."
أحمد يقبل جبينها، ثم لونا.
"نعم. أنتِ الأم. وأنا أب. والعائلة… ستنمو."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
لونا وُلدت. أداجا قبلت فكرة الثلاث… جزئيًا. أنا الآن أب. وأداجا هي الأم السرية. المرحلة الثالثة: حان وقت كيرا… لكن بموافقة أداجا.
ثم نام، ولونا بينهما، وأداجا تنام بابتسامة.
انتهى الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر: إدخال كيرا
لوس أنجلوس، كاليفورنيا – سبتمبر 2018 إلى يونيو 2019 أحمد: 37–38 عامًا | كيرا: 34–35 عامًا
كل أربعاء مساءً، في قاعة محاضرات صغيرة في داون تاون لوس أنجلوس، تجلس كيرا نايت على منصة خشبية، ترتدي بدلة سوداء ضيقة، كعب عالٍ، شعرها الأسود مربوط بكعكة مشدودة.
"السيطرة ليست قوة… بل فن. من يفهم الرغبة يملك العالم."
أحمد يجلس في الصف الثالث، يرتدي بدلة رمادية، يدون في دفتر صغير، لكنه في الحقيقة يراقب:
- كيف تتحرك كيرا على المنصة، خطواتها حادة، مؤخرتها مستديرة، مشدودة تحت التنورة.
- كيف تنظر إلى الجمهور بعينين سوداوين، كأنها تقرأ أرواحهم.
- كيف تبتسم ابتسامة خفيفة عندما يرفع أحمد يده ليسأل – سؤال ذكي، مدروس.
أحمد: "كيرا… أنا أحمد. أحضر منذ ثلاثة أشهر. كتابكِ غيّر حياتي." كيرا (تنظر في عينيه): "أحمد… أذكرك. عيناك… تتبعانني. لماذا؟" أحمد (يبتسم): "لأنكِ… كنتِ في أحلامي منذ 2001."
كيرا رفعت حاجبها. ثم قالت:
"غدًا. لوفتي. الساعة الثامنة. لا تتأخر."
لوفت كيرا في داون تاون LA – الطابق 32، جدران زجاجية، إطلالة على أضواء المدينة. أثاث أسود، جلد، حبال تعليق في زاوية، سرير كبير بملاءات حريرية سوداء.
كيرا فتحت الباب، ترتدي روب حريري أسود قصير، لا شيء تحته.
"تفضل… وأغلق الباب."
جلسا على أريكة جلدية. أمامهما نبيذ أحمر، شموع سوداء.
بدأ النقاش:
كيرا: "اعترف. لماذا أنا؟" أحمد: "في 2001، في القاهرة. كنتُ في السابعة عشرة. اشتريت DVD لكِ. كنتِ… السيطرة. الأنثى التي تأمر. منذ ذلك الحين… وأنا أبحث عنكِ." كيرا (تضحك بخفة): "معجب قديم؟ كم مرة استمنيت على اسمي؟" أحمد (بجرأة): "كل ليلة… لسنوات." كيرا (تقترب): "والآن؟ ماذا تريد؟"
أحمد يمسك يدها:
"أريد أن أكون… تحت سيطرتكِ."
كيرا تقف، تسحب حبلًا من الرف.
"قم. اخلع قميصك."
خلع أحمد قميصه. عضلاته مشدودة، صدره محلوق.
كيرا تربط يديه خلف ظهره بحبل ناعم.
"الآن… أنت ملكي."
أصبح أحمد ضيفًا أسبوعيًا. كل أربعاء بعد المحاضرة، يذهبان إلى مطعم ياباني فاخر. كيرا تأمر له، تختار له السوشي، تشرب ساكي.
ثم يعودان إلى اللوفت.
في إحدى الليالي، بعد عشاء، جلسا على الأريكة.
كيرا ترتدي لانجري أسود – حمالة صدر مفتوحة، كيلوت جلدي بفتحة.
كيرا: "أحمد… أريد أن أرى قضيبك."
خلع أحمد بنطاله. قضيبه 7 إنشات، منتصب، رأسه لامع.
كيرا تمسكه، تدلكه ببطء.
"جيد… الآن… اركع."
ركع أحمد. كيرا تقف أمامه، ترفع ساقها على الأريكة.
كسها محلوق تمامًا، شفرتان داخليتان ورديتان، ضيقتان.
"الحس."
أحمد يلحس كسها – يدور لسانه حول البظر، يدخل لسانه داخلها.
كيرا تمسك رأسه، تضغط وجهه على كسها.
"أعمق… نعم… هكذا…"
ذروتها الأولى – كسها ينبض، سائلها يبلل وجهه.
ثم تسحبه، تقبله بعمق، تذوق طعم كسها.
في ليلة ممطرة، دخلا غرفة النوم.
كيرا خلعت لانجريها، استلقت على السرير، مؤخرتها مرفوعة، ركبتاها على الحافة.
كيرا: "من الخلف. الآن."
أحمد خلع ملابسه، وقف خلفها.
كسها ضيق، مبلل، شفرتاه الداخليتان بارزتان.
وضع رأس قضيبه على مدخل كسها.
كيرا: "ادخل… ببطء أولًا."
دخل ببطء… الرأس… إنش… إنشين…
كسها ضيق جدًا، يبتلع قضيبه بصعوبة، يضغط عليه.
كيرا (تئن): "آه… أكبر مما توقعت…"
ثم بدأ يتحرك.
كيرا تصرخ:
"Harder! أقوى!"
أحمد يزيد السرعة، يدخل بعمق، يضرب مؤخرتها.
مؤخرتها تهتز مع كل ضربة، كسها يصدر صوت بلل قوي.
كيرا: "نعم… هكذا… املك كسي!"
أحمد يمسك خصرها، يدخل بقوة، رأس قضيبه يضرب عمق كسها.
كيرا تصل ذروتها الأولى:
"أنا… آآه… آآه!"
كسها ينبض، يضغط على قضيبه بقوة.
ثم يقلبها، يدخل وجهًا لوجه.
لكن كيرا تدفعه:
"لا… من الخلف مرة أخرى. أريد أن أشعر بك… كأنك تملكني."
تعود إلى doggystyle.
أحمد يدخل بقوة، يضرب مؤخرتها، يمسك شعرها.
كيرا: "أقوى… أقوى… سأ…"
ذروتها الثانية – تصرخ، كسها ينبض، سائلها يرش على فخذيه.
ثم أحمد:
"كيرا… أنا سأ…"
كيرا: "داخلي… املأ كسي!"
قذف داخلها، قذف قوي، كثيف، يملأ كسها الضيق، يتسرب من الجوانب.
استلقيا، متعرقين.
بعد الجنس، جلسا على السرير.
كيرا ترتدي روبها.
كيرا: "أحمد… أنت جيد. لكن أنا لا أشارك. أنا أملك." أحمد: "وأنا أريد أن أكون ملككِ… لكن لديّ سر." كيرا: "ماذا؟"
أحمد يتنفس بعمق:
"أنا مع أداجا. منذ سنتين. أحبها. لكن أريدكِ أنتِ أيضًا."
كيرا صمتت. ثم قالت:
"أداجا؟ نجمة الإباحية؟" أحمد: "نعم. لكنها الآن… حبيبتي. وأم طفلي." كيرا (تضحك): "يا إلهي… أنت مجنون. لكن… أحب المجنونين."
ثم تقترب:
"حسنًا… لكن أنا الأولى في اللوفت. وإذا أردتَ أداجا… يجب أن تأتي هنا. معي."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
كيرا ملكي الآن. كسها الضيق يحمل قذفي. عقلها يسيطر عليّ. أداجا تعلم… جزئيًا. المرحلة الرابعة: حان وقت دمج الاثنتين.
ثم نام، وكيرا في حضنه، يدها على قضيبه، تهمس:
"غدًا… سأربطك."
انتهى الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر: نار الغيرة الأولى
ماليبو، كاليفورنيا – أغسطس 2020 أحمد: 39 عامًا | أداجا: 49 عامًا (حامل في الشهر السابع) | كيرا: 35 عامًا | لونا: 8 أشهر (في المنزل مع المربية)
أحمد أرسل الرسالة النصية نفسها لكلتيهما:
"عشاء خاص. فيلا ماليبو. 8 مساءً. لا أعذار. أحبكما."
فيلا ماليبو – جديدة، اشتراها قبل شهر. إطلالة على المحيط، جاكوزي على السطح، غرفة نوم رئيسية بسرير كبير جدًا، جدران زجاجية.
أداجا وصلت أولاً. ترتدي فستان حريري أبيض فضفاض يخفي بطنها الكبير، نهداها 34D بارزان، حلماتها مرئية من القماش الرقيق. شعرها الأشقر مفكوك، عيناها زرقاوان لكن قلقة.
كيرا وصلت بعد عشر دقائق. بدلة جلدية سوداء ضيقة، كعب عالٍ، شعرها الأسود مربوط بكعكة. عيناها سوداوان، حادتان.
نظرتا إلى بعضهما. صمت ثقيل. ثم:
أداجا (بابتسامة متوترة): "كيرا… أخيرًا نلتقي." كيرا (برفع حاجب): "أداجا… لم أتوقع أن أراكِ… بهذا الحجم."
أحمد توسط بينهما، يمسك يد كل واحدة.
"هذا منزلنا. من الآن. لا منافسة. فقط… نحن."
طاولة زجاجية على الشرفة. شموع، موسيقى هادئة (جاز). أحمد طبخ بنفسه: ستيك متوسط النضج، سلطة خضراء، نبيذ أحمر (لكيرا فقط – أداجا تشرب ماء).
الحديث بدأ خفيفًا:
- كيرا تتحدث عن محاضراتها.
- أداجا تتحدث عن لونا، عن اليوغا أثناء الحمل.
كيرا (تنظر إلى بطن أداجا): "إذًا… أنتِ الأم الرسمية؟" أداجا (تضع يدها على بطنها): "نعم. وأنتِ… السيطرة؟" كيرا (تبتسم بحدة): "بالضبط. وأنا لا أشارك."
أحمد يقاطع:
"كفى. أنتم الاثنتان لي. وأنا لكما. لا رتب. فقط… حب."
انتقلوا إلى غرفة المعيشة. أريكة دائرية كبيرة، إضاءة خافتة.
أحمد جلس في المنتصف. أداجا على يمينه، كيرا على يساره.
بدأ بتقبيل أداجا – قبلة ناعمة، حنونة، لسانها يدخل فمه بلطف.
ثم استدار إلى كيرا – قبلة قوية، لسانها يهاجم فمه، تمصه بعنف.
ثم دفع رأسيهما نحو بعضهما.
أحمد (يهمس): "الآن… اقبلا بعضكما."
أداجا وكيرا تنظران لبعضهما. تردد. ثم…
أداجا تميل أولاً. شفتاها على شفتي كيرا. قبلة خجولة أولاً… ثم أعمق. لسان كيرا يدخل فم أداجا، يدور حول لسانها.
أحمد يشاهد، قضيبه ينتصب تحت البنطال.
انتقلوا إلى السرير الكبير.
أحمد خلع قميصه. عضلاته بارزة.
أداجا خلعت فستانها.
- بطنها الكبير،
- نهداها 34D متدليان، حلماتها داكنة، منتصبة،
- كسها محلوق جزئيًا، مبلل من الإثارة.
- جسدها رياضي،
- نهداها 32C مشدودان، حلماتها سوداء صغيرة،
- كسها محلوق تمامًا، ضيق، شفرتاه الداخليتان ورديتان.
- أحمد يمص نهد أداجا اليسرى، يداعب نهد كيرا اليمنى.
- أداجا تلحس حلمة كيرا، بينما كيرا تداعب كس أداجا بأصابعها.
- كيرا تركع، تلحس كس أداجا ببطء، بينما أحمد يلحس كس كيرا من الخلف.
فجأة، توقفت كيرا.
كيرا (بصوت مرتجف): "كفى!"
قامت، عيناها مليئة بالدموع.
"أنت تمص نهديها أكثر! تنظر إليها أكثر! أنا… أنا مجرد لعبة!"
أداجا تجلس، بطنها يعيقها.
أداجا: "وأنا؟ أنا حامل! عجوز! أنتِ شابة، مشدودة! هو يريدكِ أكثر!"
أحمد يقف بينهما، عاريًا، قضيبه منتصب.
"كفى! أنتم الاثنتان لي! لا أحد أفضل!"
لكن الدموع تسيل.
جلسوا على السرير، عرايا، لكن لا لمس.
أحمد يمسك يد كل واحدة.
أحمد: "اسمعا. أداجا… أنتِ أم طفلي. أنتِ قلبي. كيرا… أنتِ نارى. أنا لا أختار. أنا أحبكما… معًا."
أداجا تبكي:
"أنا أخاف أن أكون… مجرد أم. لستُ مثيرة بعد الآن."
كيرا تنظر إلى بطنها:
"وأنا أخاف أن أكون… مجرد بديل. أنتِ تحملين ****."
أحمد يقبل جبين أداجا، ثم كيرا.
"أداجا… أنتِ أجمل حامل رأيتها. كيرا… أنتِ السيطرة التي أحتاجها. لنبدأ من جديد. قواعد جديدة."
اتفقوا:
- كل ليلة ثلاثية – أحمد ينام بينهما.
- تناوب السيطرة – ليلة أداجا حنونة، ليلة كيرا قاسية.
- لا كلام عن "الأفضل" – كل واحدة ملكة بطريقتها.
استلقوا على السرير.
أحمد في المنتصف.
أداجا على يمينه، تلحس حلمة يسراه. كيرا على يساره، تلحس قضيبه ببطء.
ثم أداجا تركب وجهه – كسها على فمه، بطنها فوقه. كيرا تركب قضيبه – كسها الضيق يبتلع قضيبه ببطء.
يتحركان معًا.
أداجا تئن: "أحمد… أحبك…" كيرا تئن: "أقوى… لكن… معها…"
أحمد يلحس كس أداجا، يدخل قضيبه في كيرا.
ذروة مشتركة:
- أداجا تقذف على وجهه.
- كيرا تقذف على قضيبه.
- أحمد يقذف داخل كيرا، ثم يسحب ويقذف على بطن أداجا.
أداجا (تهمس): "أنا… أقبلها." كيرا (تهمس): "وأنا… أقبلها."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
أداجا وكيرا في سريري. غيرتهما تحولت إلى حب. لونا نائمة في الغرفة المجاورة. المرحلة الخامسة: الثلاثي بدأ. الآن… حان وقت ريني.
ثم نام، وأداجا على صدره الأيمن، كيرا على الأيسر، يداهما متشابكتان فوق بطنه.
انتهى الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر: توحيد النار والدفء
ماليبو، كاليفورنيا – يونيو 2021 أحمد: 40 عامًا | أداجا: 50 عامًا | كيرا: 36 عامًا | لونا: 1.5 سنة (نائمة في الطابق العلوي)
في غرفة الاجتماعات الصغيرة بالفيلا – طاولة زجاجية، ثلاث كراسي، ضوء خافت.
أحمد في المنتصف، أداجا على يمينه، كيرا على يساره.
ورقة بيضاء أمامهم، بعنوان: "اتفاق الثلاثة – لا كذب".
أحمد: "قبل أي شيء آخر، نوقّع. لا كذب. لا خيانة. كل شيء مكشوف."
أداجا (تضع يدها على بطنها الذي عاد مسطحًا):
"أوافق. لكن أنا الأم. لا أحد ينسى ذلك."
كيرا (تضحك بحدة):
"وأنا السيطرة. لكن… أوافق. لا أريد أن أشعر بأنني بديل."
وقّعوا الثلاثة بأقلام حمراء.
انتقلوا إلى غرفة النوم الرئيسية. السرير كبير جدًا، ملاءات حريرية سوداء، مرايا على السقف.
كيرا ترتدي لانجري جلدي أسود – حمالة صدر مفتوحة، كيلوت بفتحة، كعب عالٍ. أداجا ترتدي روب حريري أبيض شفاف، لا شيء تحته. أحمد عاري تمامًا، قضيبه منتصب، 7 إنشات، رأسه لامع.
كيرا تأمر:
"أحمد… استلقِ على ظهرك. أداجا… بجانبه."
أحمد يستلقي. كيرا تركب وجهه – كسها الضيق على فمه، شفرتاه الداخليتان مبللتان، لامعتان.
كيرا: "الحس… الآن."
أحمد يلحس كسها بعمق – يدور لسانه حول البظر، يدخله داخلها.
كيرا تئن بقوة، تمسك رأسه، تضغط وجهه على كسها.
أداجا تجلس بجانب أحمد، تلحس نهدي كيرا – تمص حلمة يسرى، تعضها بلطف.
كيرا تئن أعلى:
"نعم… أداجا… أعمق…"
كيرا تنزل من وجه أحمد، وجهه مبلل بسائلها.
كيرا: "الآن… أداجا. دورك."
أداجا تستلقي على ظهرها. كيرا تركب وجهها – كسها على فم أداجا.
أداجا تلحس كس كيرا ببطء – لسانها يدور حول البظر، تمصه.
أحمد يركب فوق أداجا، يدخل قضيبه في كسها – كسها رطب، دافئ، يبتلع قضيبه بسهولة.
أداجا (تئن من تحت كيرا): "أحمد… أعمق…"
كيرا تمسك نهدي أداجا، تعصرهما، تمص حلمة يمنى.
فجأة، كيرا تنظر إلى أسفل:
كيرا (بصوت منخفض): "أنت… تدخل فيها أعمق مما تدخل فيّ!"
أداجا (تتوقف عن اللحس): "وأنتِ… تجلسين على وجهي كأنني وسادة!"
أحمد يسحب قضيبه، يقف:
"كفى! الاتفاق!"
يجذبهما إلى بعضهما.
"اقبلا… الآن."
كيرا وأداجا تقبلان بعنف – ألسنتهما تتصارع، أيديهما تمسك شعر بعضهما.
أحمد يجلس على ركبتيه أمامهما.
أداجا وكيرا تجلسان أمامه، نهديهما متقابلتان.
- نهدي أداجا 34D – متدليان، حلمات داكنة.
- نهدي كيرا 32C – مشدودان، حلمات سوداء.
كيرا وأداجا تلحسان بعضهما – أداجا تمص حلمة كيرا، كيرا تمص حلمة أداجا.
ثم يقذف أحمد:
قذف قوي، كثيف – يرش على نهدي أداجا، ثم نهدي كيرا.
السائل الأبيض يتدفق على حلماتهما، يتسرب على بطنهما.
كيرا وأداجا تلحسان قذفه من نهدي بعضهما:
- أداجا تلحس نهد كيرا.
- كيرا تلحس نهد أداجا.
استلقوا على السرير، متشابكين.
أحمد في المنتصف. أداجا على صدره الأيمن، كيرا على الأيسر.
أداجا (تهمس): "أنا… أحبها الآن." كيرا (تهمس): "وأنا… أحبها أيضًا."
أحمد يقبل جبينيهما:
"الآن… نحن واحد."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
أداجا وكيرا توحدتا. قذفي على نهديهما. ألسنتهما تذوقتني معًا. الغيرة ماتت. الاتفاق حي. المرحلة السادسة: الثلاثي مكتمل. الآن… حان وقت ريني… لإكمال الأربعة.
ثم نام، وأداجا وكيرا في حضنه، أيديهما متشابكتان على صدره.
انتهى الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر: لقاء ريني
لوس أنجلوس، كاليفورنيا – يونيو 2017 إلى يوليو 2020 أحمد: 36–39 عامًا | ريني: 44–47 عامًا | ليلي: 2–5 سنوات
متجر "Rêve de Soie" في بيفرلي هيلز – واجهة زجاجية، داخلها لانجري حريري، روب نوم، عطور فرنسية. ريني روجرز تقف خلف المنضدة، ترتدي بلوزة حريرية بيضاء مفتوحة الصدر، تنورة قلمية سوداء. شعرها البني الداكن مفكوك، عيناها خضراوان، نهداها 36C بارزان تحت القماش.
أحمد يدخل، يبحث عن هدية لأداجا. لكن عيناه تتوقفان عليها.
ريني (بابتسامة مهنية): "مرحبًا… تبحث عن شيء خاص؟" أحمد (يبتسم): "نعم… لكن وجدتُ شيئًا أكثر خصوصية."
ريني تضحك بخفة، لكن عيناها تلمعان.
ليلي – ابنة ريني الوحيدة – تبلغ سنتين. ريني مطلقة، تعمل 12 ساعة يوميًا. أحمد يبدأ بالزيارة كل سبت، يشتري شيئًا صغيرًا، يتحدث مع ليلي.
في إحدى الزيارات، ليلي تبكي لأن لعبتها مكسورة.
أحمد يركع، يصلحها بمهارة (مهندس، بعد كل شيء).
ليلي (تضحك): "عمّو أحمد!" ريني (تنظر بدهشة): "كيف…؟" أحمد: "أنا أب… في المستقبل. أحب الأطفال."
ريني تدعوه لعشاء شكر في بيتها.
بيت ريني في ويست هوليوود – صغير، دافئ، جدران بيضاء، صور ليلي في كل مكان. ريني تطبخ دجاج مشوي بالأعشاب، بطاطس مهروسة. ليلي تجلس على كرسي مرتفع، تأكل بيديها الصغيرتين.
أحمد يحكي قصصًا من مصر. ريني تضحك، عيناها تلمعان.
بعد أن تنام ليلي:
ريني (تهمس): "أحمد… أنا لا أخرج مع أحد منذ الطلاق. لكن… أنت مختلف." أحمد: "وأنتِ… كنتِ في أحلامي منذ 2003. DVD في القاهرة. كنتِ… الأم الحنونة."
ريني تتجمد، ثم تضحك:
"يا إلهي… معجب قديم؟ كم مرة…؟" أحمد: "كثيرًا. لكن الآن… أريد الواقع."
في ليلة أخرى، ليلي نائمة.
ريني ترتدي قميص نوم حريري وردي قصير. أحمد يجلس على الأريكة.
ريني تجلس بجانبه، تقترب.
ريني: "أحمد… أنا 46. لديّ ****. جسمي… ليس كما كان." أحمد: "وأنا 38. وأنتِ… أجمل ما رأيت."
يقبلها. قبلة ناعمة، حنونة. لسانها يدخل فمه بلطف.
يدخل يده تحت قميصها. نهداها 36C متدليان قليلًا، حلماتها بنية، منتصبة. يمسكهما، يعصرهما بلطف.
ريني (تئن): "أحمد… بلطف… منذ سنوات…"
ليلي نائمة في غرفتها. ريني وأحمد في غرفة نومها – سرير مزدوج، ملاءات وردية، ضوء خافت.
ريني خلعت قميصها.
- نهداها 36C متدليان، حلمات بنية.
- بطنها ناعم، به خطوط خفيفة من الولادة.
- كسها محلوق جزئيًا – شعر بني خفيف، شفرتان داخليتان ورديتان، مبللتان.
ريني تركب فوقه ببطء.
ريني: "أريد أن أقود… لأول مرة."
كسها يبتلع قضيبه ببطء… إنشًا… إنشين… حتى الجذر.
ريني (تئن): "آه… أحمد… أنت كبير…"
تبدأ تتحرك للأمام والخلف. نهداها 36C يهتزان أمام وجهه – يرتفعان ويهبطان مع كل حركة.
أحمد يمسكهما، يمص حلمة يسرى، يدور لسانه حولها.
ريني: "نعم… مص… أعمق…"
تزيد السرعة. كسها يصدر صوت بلل.
ذروتها الأولى:
"أحمد… أنا… آآه!"
كسها ينبض، يضغط على قضيبه.
ثم أحمد يقلبها، يدخل من الخلف (doggystyle).
مؤخرتها مرفوعة، نهداها تتدليان، تهتزان مع كل ضربة.
أحمد: "ريني… أحبك…"
ريني: "داخلي… املأني…"
قذف داخل كسها، قذف دافئ، كثيف، يملأها، يتسرب على فخذيها.
بعد الجنس، استلقيا.
ريني: "أحمد… أنا أحبك. لكن… هل هناك أخريات؟" أحمد (يتنفس بعمق): "نعم. أداجا. وكيرا. أحبهما. لكن أريدكِ أنتِ أيضًا. مع ليلي."
ريني صمتت. ثم قالت:
"أنا أم. لا أريد دراما. لكن… إذا كنتَ صادقًا… سأفكر."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
ريني ملكي الآن. كسها يحمل قذفي. نهداها تهتز في ذاكرتي. ليلي تناديني "عمّو". أداجا وكيرا يعلمان… جزئيًا. المرحلة السابعة: حان وقت دمج الأربعة.
ثم نام، وريني في حضنه، يدها على صدره، تهمس:
"غدًا… سأحضر ليلي إلى الفيلا."
انتهى الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر: رحلة إلى جزر هاواي
ماوي، هاواي – يوليو 2022 أحمد: 41 عامًا | أداجا: 51 عامًا | كيرا: 37 عامًا | ريني: 48 عامًا | لونا: 2.5 سنة | ليلي: 7 سنوات
الجزء الأول – الوصول إلى الجنة
طائرة خاصة تهبط في كاهولوي. فيلا شاطئية مُحجوزة لأسبوعين:- 5 غرف نوم،
- جاكوزي مطل على المحيط،
- شاطئ خاص،
- مطبخ مفتوح،
- سرير رئيسي بحجم ملكي يتسع لأربعة.
"هذه… عائلتنا."
الجزء الثاني – يوغا على الشاطئ (اليوم الثاني – الفجر)
6:00 صباحًا. الشمس تشرق برتقالية. أداجا تقود يوغا عارية جماعية على الشاطئ:- أداجا: حافية، جسدها ناعم، نهداها 34D تتحركان مع التنفس.
- كيرا: مشدودة، كسها الضيق مرئي في Downward Dog.
- ريني: نهداها 36C متدليان، تبتسم بخجل.
- أحمد: في المنتصف، قضيبه ينتصب تدريجيًا.
- وضعية الجبل – أربعتهم وجهًا لوجه، أنفاس متزامنة.
- وضعية المحارب – كيرا تمسك يد أداجا، ريني تمسك يد أحمد.
- وضعية الطفل – أداجا وكيرا وريني مؤخراتهن مرفوعة، كسهن مفتوحة أمام أحمد.
الجزء الثالث – اليوم الثالث: بناء الثقة
جلسة نقاش في الجاكوزي – ماء دافئ، نبيذ، لونا وليلي نائمتان.أحمد: "نحن هنا لنبني. لا غيرة. لا أسرار. كل شيء… مكشوف." أداجا: "أنا الأم… لكن لستُ الأقدم في الحب." كيرا: "أنا السيطرة… لكن أتعلم الحنان." ريني: "أنا الأم الجديدة… وأريد مكاني."
اتفقوا على قواعد هاواي:
- كل ليلة جماعية في السرير الرئيسي.
- تبادل الأدوار – كل واحدة تقود ليلة.
- الأطفال أولوية – لونا وليلي أخوات.
- لا كذب – أي رغبة، تُقال فورًا.
الجزء الرابع – أول جنس جماعي كامل (الليلة الرابعة)
غرفة النوم الرئيسية – أبواب زجاجية مفتوحة على المحيط، صوت الأمواج.الجميع عرايا.
المرحلة الأولى – كيرا تقود (السيطرة)
- كيرا تربط يدي أحمد بحبل حريري أسود.
- تركب وجهه – كسها الضيق على فمه.
- أداجا تلحس نهدي كيرا، تمص حلماتها.
- ريني تركب قضيبه – كسها يبتلع قضيبه ببطء، نهداها تهتزان.
المرحلة الثانية – أداجا تقود (الحنان)
- أداجا تستلقي على ظهرها، فخذاها مفتوحتان.
- أحمد يدخل كسها ببطء، يقبلها بعمق.
- كيرا تلحس بظر أداجا من الأعلى.
- ريني تمص قضيبه عندما يخرج من كس أداجا.
المرحلة الثالثة – ريني تقود (الأمومة الحسية)
- ريني تركب أحمد وجهًا لوجه، نهداها 36C تهتزان.
- أداجا تلحس مؤخرة ريني.
- كيرا تداعب بظر ريني بأصابعها.
الذروة المشتركة
أحمد يقف على ركبتيه. الثلاث يجلسن أمامه، نهديهن متقابلة:- أداجا: 34D، حلمات داكنة.
- كيرا: 32C، حلمات سوداء.
- ريني: 36C، حلمات بنية.
"معًا… الآن."
قذف قوي، طويل – يرش على نهدي الثلاث، يتدفق على حلماتهن، يتسرب على بطونهن.
الثلاث يلحسن قذفه من نهدي بعضهن:
- أداجا تلحس كيرا.
- كيرا تلحس ريني.
- ريني تلحس أداجا.
الجزء الخامس – القرار النهائي (اليوم السابع)
على الشاطئ عند الغروب. لونا وليلي تبنيان قلعة رمل. أحمد يجلس مع الثلاث.أحمد: "نعود إلى ماليبو… معًا. فيلا واحدة. عائلة واحدة." أداجا: "أنا موافقة… طالما أنا الأم." كيرا: "موافقة… طالما أنا السيطرة." ريني: "موافقة… طالما ليلي ولونا أخوات."
أحمد يقبل كل واحدة.
نهاية الفصل السادس عشر
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:هاواي وحدتنا. قذفي على نهديهن الثلاث. ألسنتهن تذوقتني معًا. لونا وليلي أخوات. العائلة مكتملة. المرحلة النهائية: العيش معًا… إلى الأبد.
ثم نام في السرير الرئيسي:
- أداجا على صدره الأيمن.
- كيرا على الأيسر.
- ريني في أحضانه من الخلف.
- لونا وليلي في غرفتهما، نائمتان بابتسامة.
الفصل السابع عشر: غيرة الماضي
ماليبو، كاليفورنيا – أكتوبر 2022 أحمد: 41 عامًا | أداجا: 51 عامًا | كيرا: 48 عامًا | ريني: 48 عامًا | لونا: 2.5 سنة | ليلي: 7 سنوات
فيلا ماليبو الكبيرة – طابقان، 7 غرف، جناح رئيسي بسرير ضخم، غرفة ألعاب للأطفال، استوديو يوغا، مكتب أحمد.
الجميع انتقلوا بعد هاواي.
- لونا وليلي في غرفة مشتركة مليئة بالدمى.
- أداجا تُدير جدول الطعام واليوغا.
- كيرا تُدير الجدول الجنسي (ليلة لكل واحدة).
- ريني تُدير المتجر من المنزل عبر الإنترنت.
كيرا في مكتب أحمد، تبحث عن شاحن. تفتح جهاز كمبيوتر قديم. مجلد مخفي: "ذكريات 2000-2010".
بداخله:
- فيديوهات إباحية قديمة لأداجا (عمر 28–35):
- مع رجلين،
- في نادي ليلي،
- تقذف على وجهها.
- فيديوهات لريني:
- في حمام سباحة،
- مع امرأة،
- نهداها مغطاة بالزيت.
الليلة نفسها. الجميع في السرير الرئيسي بعد جنس هادئ.
كيرا تقف فجأة:
كيرا: "أحمد… لماذا تحتفظ بهذه القذارة؟" (تُشغّل فيديو على التلفاز الكبير)
أداجا تتجمد. ريني تغطي وجهها.
أداجا (بصوت مرتجف): "كان ذلك… ماضيّ. قبلكما." كيرا: "ماضٍ؟ أنتِ كنتِ… عاهرة! وأنتِ" (تنظر إلى ريني) "كنتِ تلحسين امرأة!"
أحمد يقف:
"كفى! هذه ذكرياتي. أحببتُهن قبل أن أحبكما كما أنتما الآن."
لكن كيرا تبكي:
"أنا 37… وأنتن كنتن نجمات! أنا مجرد… مدربة!"
في اليوم التالي، أداجا في مرآة الحمام. تنظر إلى:
- تجاعيد خفيفة حول عينيها،
- نهداها متدليان أكثر،
- بطنها به خطوط.
تدخل كيرا، تراها.
كيرا (بصوت هادئ): "أنا أخاف أيضًا… أن أكون الأصغر… لكن الأقل خبرة."
مكالمة فيديو من القاهرة – والدة أحمد (أم سعيد).
أم سعيد: "يا أحمد… متى تتزوج؟ بنت حلال؟ لونا تحتاج أمًا شرعية!" أحمد: "أمي… أنا سعيد. لونا لديها ثلاث أمهات." أم سعيد (تصرخ): "ثلاث؟! حرام عليك! الناس يتكلمون!"
أحمد يُغلق المكالمة، يضرب الطاولة.
استوديو اليوغا – سجادات، شموع، موسيقى هادئة.
أحمد يجمع الثلاث.
أحمد: "الفيديوهات؟ سأحرقها. لكن ماضيكن… هو ما جعلكن قويات. أحبكن الآن."
أداجا تبكي:
"أنا أخاف أن أكون… عجوزة في عينيك."
كيرا:
"وأنا أخاف أن أكون… مجرد بديل للشباب."
ريني (تمسك يديهما):
"وأنا أخاف أن أكون… الأم البديلة."
أحمد يقبل كل واحدة على جبينها:
"أنتن ملكاتي. كل واحدة بماضيها. كل واحدة بقوتها."
نفس الليلة، في السرير الرئيسي.
- أداجا تركب وجه أحمد – كسها على فمه.
- كيرا تركب قضيبه – كسها الضيق يبتلع قضيبه.
- ريني تلحس نهدي كيرا، ثم نهدي أداجا.
الثلاث يلحسن قذفه معًا.
أداجا: "ماضينا… مات." كيرا: "حاضرنا… حي." ريني: "مستقبلنا… معًا."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
الفيديوهات حُرقت. الغيرة خمدت. عائلتي تُهدد من الخارج… لكن من الداخل، نحن صخرة. المرحلة الأولى من الزواج الكامل: بدأت. التالي: مواجهة العالم الخارجي.
ثم نام، والثلاث حوله، أيديهن متشابكة على صدره.
انتهى الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر: ضغط العائلة
ماليبو، كاليفورنيا – ديسمبر 2022 أحمد: 41 عامًا | أداجا: 51 عامًا | كيرا: 37 عامًا | ريني: 48 عامًا | لونا: 2.5 سنة | ليلي: 7 سنوات
مطار LAX، صباح يوم الجمعة. والد أحمد (سعيد بك، 68 عامًا) ووالدته (أم سعيد، 65 عامًا) يخرجان من البوابة. أحمد يستقبلهما بسيارته تسلا موديل X. لونا في كرسي الأطفال، تضحك.
أم سعيد (تقبل لونا): "يا حبيبتي… جدتك جت!" سعيد بك (ينظر حوله): "أين زوجتك؟"
أحمد يبتسم بتوتر:
"في الفيلا… ستعرفان."
الفيلا مُزيّنة للكريسماس – شجرة كبيرة، أضواء، عشاء عائلي على الطاولة الكبيرة.
أداجا ترتدي فستان أبيض طويل، شعرها مفكوك. كيرا في بدلة سوداء أنيقة. ريني في بلوزة حريرية وردية، ليلي بجانبها.
أم سعيد تدخل، تتجمد.
أم سعيد: "مين دول؟" أحمد: "أمي… أبي… هذه عائلتي. أداجا، كيرا، ريني. ولونا وليلي بناتي."
سعيد بك يرفع صوته:
"إيه الكلام ده؟! ثلاث ستات؟! حرام!"
الأطفال في غرفة الألعاب مع المربية.
الكبار في غرفة الجلوس – أريكة دائرية، شاي، قهوة.
سعيد بك: "أحمد… إنت اتجننت؟ الناس هتقول إيه؟ لونا هتبقى إيه؟" أم سعيد (تبكي): "أنا ربيتك على الدين! إزاي تعمل كده؟"
أداجا تتقدم:
"أنا أم لونا. أحب أحمد. وأحب كيرا وريني. نحن عائلة."
كيرا (بصوت حاد):
"نحن لا نطلب موافقتكم. نحن نُعلن وجودنا."
ريني (بهدوء):
"ليلي ابنتي… وأحمد أبوها الآن. نحن سعداء."
في المطبخ، ريني تغسل الأطباق، دموعها تسيل.
أحمد يدخل:
أحمد: "ريني… ما بكِ؟" ريني: "ليلي… سألتني اليوم: 'ماما، ليه جدي زعلان؟' أنا أشعر أنني… أفسدت حياتها."
أحمد يعانقها:
"ليلي سعيدة. لونا سعيدة. أنتِ لستِ مذنبة."
الليلة نفسها، في غرفة الضيوف.
أم سعيد تجلس مع أداجا، كيرا، ريني.
أداجا: "أنا كنتُ نجمة إباحية. لكنني الآن أم. أحمد اختارني." كيرا: "أنا لا أؤمن بالزواج التقليدي. لكنني أؤمن بالحب." ريني: "أنا مطلقة. لكنني وجدتُ عائلة."
أم سعيد تبكي:
"أنا خايفة على لونا… على سمعتها."
أداجا تمسك يدها:
"لونا ستكبر في بيت مليء بالحب. هذا يكفي."
اليوم التالي، على الشاطئ.
سعيد بك يلعب مع ليلي، يضحك. أم سعيد تحمل لونا، تغني لها.
سعيد بك (لأحمد): "أنا مش موافق… لكن مش هقدر أكره بناتك." أم سعيد: "بس لو اتجوزتوا… حتى لو سرًا… أرتاح."
أحمد يبتسم:
"ربما… يومًا ما."
ليلة الأحد، بعد مغادرة الوالدين.
الثلاث وأحمد في السرير الرئيسي.
- أداجا تركب وجهه.
- كيرا تركب قضيبه.
- ريني تلحس نهدي أداجا.
الثلاث يلحسن قذفه معًا.
ريني (تهمس): "الآن… أشعر أنني لستُ مذنبة."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
والداي رحلا. لم يوافقا… لكنهما رأيا الحب. ريني تخلّصت من ذنبها. المرحلة الثانية من الزواج الكامل: العائلة الخارجية بدأت تقبل… جزئيًا. التالي: أول زواج سري.
ثم نام، والثلاث حوله، أيديهن متشابكة على صدره.
انتهى الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر: تحديات الأمومة
ماليبو، كاليفورنيا – أكتوبر 2025 أحمد: 44 عامًا | أداجا: 54 عامًا | كيرا كينر: 51 عامًا | ريني: 52 عامًا | لونا: 5 سنوات | ليلي: 14 عامًا
الساعة 3:17 صباحًا، غرفة ليلي. ليلي (الآن في الثانوية، هاتفها في يدها) تتصفح Reddit على وضع التصفح الخفي.
تظهر صورة قديمة:
"Kira Kener – 1999 AVN Awards – Best New Starlet" "Adagio (Dajia) – 2001 Gangbang Classic" "Renee Rogers – 2003 Lesbian Pool Party"
ليلي تتجمد. تبحث عن أسماء أمهاتها الثلاث. فيديوهات، صور، تعليقات:
"Your mom was a legend in the 2000s." "Kira Kener still looks fire at 51!"
تبكي بصمت.
الساعة 7 صباحًا. ليلي تدخل المطبخ، عيناها حمراء.
ليلي (بصوت مرتجف): "أمي… أنتن… كنتن… في أفلام؟"
ريني تسقط الكوب. أداجا تتجمد. كيرا كينر تضيق عينيها.
أحمد يدخل:
أحمد: "ليلي… اجلسي."
غرفة الجلوس – دائرة، لا هواتف.
ليلي: "كيف تتوقعون مني أن أذهب للمدرسة؟ زميلاتي أرسلن لي روابط! يقولون 'أمك عاهرة'!"
كيرا كينر (بصوت حاد):
"أنا كنتُ كيرا كينر. نعم. صنعتُ أفلامًا. كنتُ أملك جسدي. الآن أملك عقلي. وأملككِ."
أداجا (تبكي):
"أنا كنتُ أداجا. كنتُ في الثلاثين. الآن أنا 54. أم لونا. أمكِ بالتبني."
ريني (تمسك يد ليلي):
"أنا صنعتُ أفلامًا لأدفع فواتيركِ. الآن أملك متجرًا. وأملككِ."
ليلي تبكي:
"أنا أخجل… وأفتخر… وأكرهكن… وأحبكن."
ليلة الجمعة – ليلي في غرفتها.
في السرير الرئيسي:
كيرا كينر: "ليلي تكرهني. أنا الأكثر شهرة في الماضي." أداجا: "وأنا الأكبر سنًا. أشعر أنني… عالة." ريني: "وأنا أشعر أنني فشلت كأم."
أحمد يعانقهن:
"ليلي تحتاج وقتًا. ونحن… سنعطيها أخًا… ***ًا مشتركًا."
الأسبوع التالي – عيادة الخصوبة في Beverly Hills.
- البويضة: من كيرا كينر (51 عامًا، لكن بويضات مجمّدة منذ 2015).
- الحيوانات المنوية: من أحمد.
- الأم الحاضنة: امرأة مجهولة (28 عامًا، صحية).
الشاطئ عند الغروب.
ليلي تجلس بين أمهاتها الثلاث.
ليلي: "أنا آسفة… كنتُ غاضبة." كيرا كينر: "وأنا آسفة أن ماضيّ أذىكِ." أداجا: "وأنا آسفة أن عمري يجعلكِ تشعرين بالخجل." ريني: "وأنا آسفة أنني لم أحمكِ."
ليلي تضحك بدموع:
"سأكون أختًا كبيرة… لطفلكما الجديد؟"
أحمد يقبل جبينها:
"نعم. طفلنا… جميعًا."
ليلة الأحد – السرير الرئيسي.
- كيرا كينر تركب وجه أحمد.
- أداجا تلحس نهدي كيرا.
- ريني تركب قضيبه.
الثلاث يلحسن قذفه معًا.
كيرا كينر (تهمس): "هذا القذف… سيُخصّب أخًا لليلي."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
ليلي اكتشفت الماضي. بكت. ثم قبلتنا. كيرا كينر، 51 عامًا، بويضتها ستُزرع. *** جديد في الطريق. المرحلة الرابعة من الزواج الكامل: الأمومة المشتركة بدأت.
ثم نام، والثلاث حوله، وليلي تدخل بهدوء، تضع رأسها على كتف أحمد.
انتهى الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون: كسر الحواجز
ماليبو، كاليفورنيا – يناير إلى يونيو 2026 أحمد: 45 عامًا | أداجا: 55 عامًا | كيرا كينر: 51 عامًا | ريني: 53 عامًا | لونا: 6 سنوات | ليلي: 15 عامًا | الطفل المشترك (إيثان): 0–6 أشهر
كل ثلاثاء 7 مساءً – غرفة العلاج في الفيلا: أريكة دائرية، شموع، لا هواتف. المعالجة: د. لورا هارت (أخصائية علاقات متعددة، 48 عامًا).
د. لورا: "اليوم… الماضي. لا أسرار. لا حكم."
أداجا تجلس، تضع يدها على بطنها المسطح الآن.
أداجا: "في 2011… كنتُ 40. آخر فيلم: Adagio’s Final Ride. 27 رجلاً. 6 ساعات. خرجتُ من الاستوديو… وتقيأتُ في السيارة. قلتُ لمديري: 'كفى.' لم أبكِ. لكنني شعرتُ… فارغة. اشتريتُ الكوخ في سانتا مونيكا. بدأتُ اليوغا. انتظرتُ… شخصًا يرى أداجا، لا الجسد."
تبكي. كيرا تمسك يدها.
كيرا كينر تُخرج ملفًا قديمًا.
كيرا: "في 2008… رفعتُ دعوى على Vivid Entertainment. سرقوا حقوق 12 فيلمًا. لم أرَ سنتًا من إعادة البث. استمرت الدعوى 4 سنوات. خسرتُ. في 2012… اعتزلتُ. لم أعد أثق بأحد. بدأتُ المحاضرات عن 'السيطرة'… لأنني فقدتُ السيطرة على جسدي."
ريني تضع رأسها على كتف كيرا.
ريني تُظهر صورة زواج قديمة.
ريني: "تزوجتُ في 2001. ليلي وُلدت 2003. في 2009… اكتشفتُ خيانته. تركنا. أخذ كل شيء إلا ليلي. عدتُ للأفلام لأدفع إيجارًا. كنتُ أبكي في السيارة بعد كل مشهد. لكنني ابتسمتُ لليلي كل صباح."
ليلي (تدخل الجلسة لأول مرة) تعانق أمها.
أحمد يقف:
أحمد: "أنا… كنتُ أشاهدكن. في 1998، 2003، 2008. استمنيتُ على أجسادكن. ثم التقيتُكن… وأحببتُكن. لكنني أحمل ذنبًا: هل أحببتُ الماضي… أم الحاضر؟"
كيرا كينر تقترب، تقبله:
"أحببتَ الاثنين. ونحن قبلنا."
مستشفى Cedars-Sinai – غرفة خاصة.
الأم الحاضنة تُخرج إيثان – شعر أسود، عيون زرقاء (مثل أداجا).
كيرا كينر تمسك إيثان أولاً:
"ابني… ابننا."
ليلي تضحك:
"أنا أخت كبيرة الآن… رسميًا."
السرير الرئيسي – إيثان نائم في غرفته.
- أداجا تركب وجه أحمد.
- كيرا كينر تلحس بظر أداجا.
- ريني تركب قضيبه.
الثلاث يلحسن قذفه معًا.
أداجا: "ماضينا… كسرناه." كيرا كينر: "حاضرنا… بنيناه." ريني: "مستقبلنا… إيثان."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
العلاج كسر الحواجز. أداجا روت اعتزالها. كيرا كينر روت دعواها. ريني روت طلاقها. إيثان وُلد. ليلي قبلتنا. المرحلة الخامسة من الزواج الكامل: الماضي أصبح ذكرى، لا سجنًا. التالي: أول عيد ميلاد عائلي كبير.
ثم نام، والثلاث حوله، وصوت إيثان يأتي من السماعة: تنفس هادئ.
انتهى الفصل العشرون
الفصل الحادي والعشرون: ليالي التوحيد
ماليبو، كاليفورنيا – يوليو إلى ديسمبر 2026 أحمد: 45 عامًا | أداجا: 55 عامًا | كيرا كينر: 52 عامًا | ريني: 53 عامًا | لونا: 6 سنوات | ليلي: 15 عامًا | إيثان: 6–12 شهرًا
غرفة الاجتماعات الصغيرة – لوحة بيضاء، أقلام ملونة. كيرا كينر تكتب بقلم أحمر:
اليوم | القائدة | الثيمة |
| الإثنين | أداجا | الحنان |
| الأربعاء | كيرا كينر | السيطرة |
| الجمعة | ريني | الأمومة الحسية |
| السبت | أحمد | التوحيد الكامل |
الساعة 10:00 مساءً – السرير الرئيسي، شموع بيضاء، موسيقى هادئة (Enya).
- أداجا تستلقي على ظهرها، فخذاها مفتوحتان.
- أحمد يلحس كسها أولاً:
- يدور لسانه حول البظر بلطف.
- يدخل لسانه داخلها، يحركه ببطء.
- ذروتها الأولى – كسها ينبض، سائلها يتدفق على وجهه.
- ثم يلحس كس كيرا كينر (من الخلف، doggystyle).
- أخيرًا كس ريني (جالسة على وجهه).
الساعة 10:00 مساءً – أضواء حمراء، حبال حريرية سوداء.
- كيرا كينر تربط يدي أحمد إلى رأس السرير.
- تلحس كسها أولاً – أحمد يلحسها بعمق، تمسك رأسه.
- ثم يلحس كس أداجا (مربوطة على كرسي).
- أخيرًا كس ريني (مربوطة بجانب أداجا).
الساعة 10:00 مساءً – زهور وردية، زيت تدليك دافئ.
- ريني تستلقي على بطنها، مؤخرتها مرفوعة.
- أحمد يلحس كسها من الخلف، يدخل إصبعين.
- ثم يلحس كس أداجا (جالسة على كرسي تدليك).
- أخيرًا كس كيرا كينر (ممددة على السرير).
الساعة 10:00 مساءً – الشرفة المطلة على المحيط، سجادة كبيرة، نجوم.
- أحمد يلحس كسهن بالتناوب في دائرة:
- أداجا (جالسة على وجهه).
- كيرا كينر (واقفة، فخذاها مفتوحتان).
- ريني (مستلقية، ركبتاها مرفوعتان).
- ثم يدخل كل واحدة بالتناوب:
- 10 ضربات في كس أداجا.
- 10 في كس كيرا كينر.
- 10 في كس ريني.
- أول قذف داخل كس أداجا.
- ثاني قذف داخل كس كيرا كينر.
- ثالث قذف داخل كس ريني.
الشرفة – طاولة زجاجية، شموع، موسيقى جاز.
- أحمد يطبخ: ستيك، سلطة، نبيذ أحمر.
- أداجا تُغني أغنية فرنسية قديمة.
- كيرا كينر ترقص حافية.
- ريني تحكي قصة للأطفال (لونا وليلي وإيثان نائمون).
منتصف الليل – الجميع عرايا على الشرفة، متشابكين.
أداجا (تهمس): "أشعر… أنني شابة مرة أخرى." كيرا كينر: "أشعر… أنني أملك العالم." ريني: "أشعر… أنني أم كاملة."
أحمد يقبل كل واحدة على جبينها.
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
ليالي التوحيد اكتملت. لحستُ كسهن. قذفتُ داخل كل واحدة. عشاء تحت النجوم أصبح طقسًا. المرحلة السادسة من الزواج الكامل: الجسد والروح توحدا. التالي: أول ظهور علني كعائلة.
ثم نام، والثلاث حوله، أنفاسهن متزامنة مع صوت الأمواج.
انتهى الفصل الحادي والعشرون
الفصل الثاني والعشرون: اتحاد الأجساد
ماليبو، كاليفورنيا – يناير إلى يونيو 2027 أحمد: 46 عامًا | أداجا: 56 عامًا | كيرا كينر: 52 عامًا | ريني: 54 عامًا | لونا: 7 سنوات | ليلي: 16 عامًا | إيثان: 1.5 سنة
كل أحد 8 مساءً – استوديو اليوغا، سجادات سوداء، إضاءة خافتة. المعالجة د. لورا تراقب.
د. لورا: "اليوم… حدود الجسد. كل واحدة تطلب ما تريد. لا 'لا' إلا للأمان."
كيرا كينر ترفع يدها أولاً:
"أريد… anal. لم أفعله منذ 2005."
أداجا تبتسم بخجل:
"أريد… fisting خفيف. أشعر أنني… مستعدة."
ريني تضحك:
"أريد… لعبًا بألعاب. لكن ليلي خارج الغرفة."
الساعة 10:00 مساءً – السرير الرئيسي، زيت دافئ، قفازات لاتكس.
- كيرا كينر على أربع، مؤخرتها مرفوعة.
- أحمد يلحس فتحة شرجها أولاً:
- يدور لسانه حول الحلقة الضيقة.
- يدخل إصبعًا مبللًا ببطء.
- ثم يدخل قضيبه ببطء:
- الرأس… إنش… إنشين…
- كيرا تئن: "أعمق… أنا أتحمل."
- أداجا تلحس بظر كيرا من الأسفل.
- ريني تمص نهدي كيرا.
الساعة 10:00 مساءً – وسائد تحت ظهر أداجا، فخذاها مفتوحتان.
- أحمد يلحس كسها أولاً حتى تبتل تمامًا.
- ثم يدخل أصابعه ببطء:
- إصبع… إصبعان… ثلاثة…
- أداجا تئن: "أكثر… أشعر بك كليًا."
- يدخل أربعة أصابع، يحركها بلطف.
- كيرا كينر تلحس حلمات أداجا.
- ريني تداعب بظرها بإصبعها.
الساعة 10:00 مساءً – ليلي وإيثان ولونا نائمون في الطابق العلوي.
- ريني تُخرج صندوق الألعاب:
- ديلدو مزدوج.
- هزاز كبير.
- كرات بنوا.
- أحمد يُدخل كرات بنوا في مؤخرة ريني واحدة تلو الأخرى.
- كيرا كينر تستخدم الهزاز على كس أداجا.
- أداجا تُدخل الديلدو المزدوج في كسها وكس ريني معًا.
استوديو اليوغا – بعد كل ليلة.
كيرا كينر: "الـ anal… أعطاني سيطرة جديدة." أداجا: "الـ fisting… جعلني أشعر بالقوة." ريني: "الألعاب… جعلتني أضحك كطفلة."
أحمد يعانقهن:
"كل ليلة… نكتشف حدودًا جديدة."
الأحد صباحًا – ليلي (16) تدخل المطبخ، ترى الأمهات الثلاث يضحكن.
ليلي: "سمعتُ أصواتًا… لكنني أعلم أنكن سعداء." كيرا كينر: "نعم… وأنتِ جزء من هذا السعادة."
ليلة السبت الأخيرة من الشهر – الشرفة.
- الثلاث عرايا، متشابكات.
- أحمد يلحس كسهن بالتناوب، ثم يدخل كل واحدة مرة أخيرة.
- قذف داخلي متتالي:
- داخل كس أداجا.
- داخل مؤخرة كيرا كينر.
- داخل كس ريني.
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
اتحاد الأجساد اكتمل. anal مع كيرا. fisting مع أداجا. ألعاب مع ريني. ليلي قبلت صوتنا. المرحلة السابعة من الزواج الكامل: الجسد لم يعد له حدود. التالي: أول ظهور علني كعائلة.
ثم نام، والثلاث حوله، أجسادهن متلاصقة، أنفاسهن واحدة.
انتهى الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون: قلوب متماسكة
ماليبو، كاليفورنيا – يوليو إلى ديسمبر 2027 أحمد: 46 عامًا | أداجا: 56 عامًا | كيرا كينر: 53 عامًا | ريني: 54 عامًا | لونا: 7 سنوات | ليلي: 16 عامًا | إيثان: 2 سنة
استوديو الواقع الافتراضي في الفيلا – شاشة 360 درجة، كراسي هزازة، رائحة بخور مصري.
أحمد يضع سماعات VR على الجميع.
أحمد: "الليلة… نعود إلى جذوري. نهر النيل، 1998."
الشاشة تُظهر:
- الأقصر عند الغروب، معبد الكرنك، فلوكة خشبية.
- صوت المؤذن، ريحة الياسمين، ماء النيل يلمع.
أداجا (تهمس): "أشعر… أنني في بيتي." كيرا كينر: "أشعر… بالسلام." ريني: "أشعر… بأنني جزء من تاريخك."
طاولة خشبية على الفلوكة. أحمد يقدم:
- كشري، فول مدمس، تمر محشي.
- موسيقى أم كلثوم في الخلفية.
أحمد: "لنيل… ابننا القادم."
الساعة 11:00 مساءً – السرير الرئيسي، ملاءات بيضاء، شموع ذهبية.
الأربعة عرايا، متشابكين في عناق رباعي:
- أحمد في المنتصف.
- أداجا على صدره الأيمن، كسها يلامس فخذه.
- كيرا كينر على صدره الأيسر، حلماتها على جلده.
- ريني خلفه، نهداها على ظهره، يدها تمسك قضيبه.
- أحمد يداعب كسهن بأصابعه بالتناوب:
- يدخل إصبعين في كس أداجا، يحركهما بلطف.
- يدور إبهامه حول بظر كيرا كينر.
- يدخل إصبعًا في مؤخرة ريني.
- الثلاث يلحسن بعضهن:
- أداجا تمص حلمة كيرا كينر.
- كيرا كينر تلحس عنق ريني.
- ريني تمص أصابع أحمد المبللة.
لا دخول – فقط لمس، لحس، تنفس.
- أداجا تقذف أولاً – كسها ينبض على أصابع أحمد.
- كيرا كينر ثانية – بظرها يرتجف تحت إبهامه.
- ريني ثالثة – مؤخرتها تضغط على إصبعه.
- أحمد آخر – يقذف على بطونهن الثلاث، قذف طويل، دافئ.
نوفمبر 2027 – عيادة الخصوبة.
- البويضة: من أداجا (مجمّدة منذ 2018).
- الحيوانات المنوية: من أحمد.
- الأم الحاضنة: نفس المرأة.
أداجا تمسكه أولاً:
"ابن النيل… ابننا."
الفيلا – ليلي (16) تحمل نيل، لونا (7) ترقص، إيثان (2) يضحك.
ليلي: "أنا أخت كبيرة… مرة أخرى." كيرا كينر: "وأنا… جدة؟ لا… أم!" ريني: "كلنا أمهات."
الشرفة – الأربعة عرايا، نيل نائم في حضن أداجا.
أحمد: "قلوبنا… متماسكة." أداجا: "كالنيل… يجري إلى الأبد." كيرا كينر: "لا حدود." ريني: "فقط حب."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
رحلة النيل الافتراضية وحدت قلوبنا. ذروة جماعية بدون دخول. نيل وُلد. المرحلة الثامنة من الزواج الكامل: الحب أصبح روحًا واحدة. التالي: أول ظهور علني كعائلة.
ثم نام، والثلاث حوله، ونيل في حضن أداجا، أنفاس الجميع متزامنة.
انتهى الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون: الزفاف الرمزي في ماليبو
ماليبو، كاليفورنيا – 14 فبراير 2024 (يوم الحب) أحمد: 43 عامًا | أداجا: 53 عامًا | كيرا كينر: 49 عامًا | ريني: 50 عامًا | لونا: 4 سنوات | ليلي: 13 عامًا | إيثان: 9 أشهر
الساعة 6 صباحًا – الشاطئ الخاص مُزيّن:
- قوس من الزهور البيضاء والحمراء.
- كراسي خشبية بيضاء لـ 30 ضيفًا (أصدقاء مقربون فقط).
- ممر من الورد يؤدي إلى المحيط.
- أداجا: فستان زفاف أبيض شفاف، نهداها 34D بارزة، ظهر مكشوف.
- كيرا كينر: فستان أحمر جلدي ضيق، كعب عالٍ، شعر أسود مفكوك.
- ريني: فستان وردي حريري طويل، نهداها 36C متدلية بلطف.
الساعة 5:30 مساءً – الشمس تغرب برتقالية.
الكاهن: صديق قديم (ممثل سابق في أفلام إباحية، الآن كاهن روحاني).
الكاهن: "أحمد… هل تقبل بهذه الثلاث نساء… شريكاتك في الحياة، الجسد، والروح؟" أحمد (بصوت قوي): "أقبل… بكل قلبي."
الثلاث يقلن معًا:
"نقبل… بكل أجسادنا وأرواحنا."
نذور مكتوبة يدويًا:
- أداجا: "أعطيكِ حناني… وطفلي."
- كيرا كينر: "أعطيكِ سيطرتي… وقوتي."
- ريني: "أعطيكِ أمومتي… وليلي."
قبلة جماعية تحت القوس – أحمد يقبل كل واحدة بعمق، ثم الثلاث يقبلن بعضهن.
الساعة 7 مساءً – موسيقى حية (جاز)، طاولات طعام، نار مشتعلة.
- لونا ترقص حافية.
- ليلي تصور فيديو تيك توك سري.
- إيثان نائم في حضن المربية.
"للعائلة التي اختارت الحب!"
الساعة 11:00 مساءً – الضيوف رحلوا، الأطفال نائمون.
السرير الرئيسي – ملاءات حريرية حمراء، شموع، رذاذ ورد.
الأربعة عرايا.
- أحمد يقف في المنتصف.
- الثلاث يجلسن أمامه على ركبهن، نهديهن متقابلة:
- أداجا: 34D، حلمات داكنة.
- كيرا كينر: 32C، حلمات سوداء.
- ريني: 36C، حلمات بنية.
- أحمد يدلك قضيبه أمامهن.
- الثلاث يلحسن بعضهن:
- أداجا تمص حلمة كيرا كينر.
- كيرا كينر تمص حلمة ريني.
- ريني تمص حلمة أداجا.
الثلاث يلحسن قذفه من نهدي بعضهن:
- أداجا تلحس نهد كيرا كينر.
- كيرا كينر تلحس نهد ريني.
- ريني تلحس نهد أداجا.
الساعة 6 صباحًا – الشمس تشرق على المحيط.
الأربعة عرايا على الشرفة، متشابكين.
أحمد: "اليوم… نحن متزوجون… رمزيًا." أداجا: "لكن الحب… حقيقي." كيرا كينر: "والجسد… ملكنا." ريني: "والعائلة… أبدية."
في تلك الليلة، كتب أحمد في مفكرته:
زفاف رمزي في ماليبو. نذور. قبل جماعية. قذف على النهود. لحس مشترك. العائلة شاهدت. الحب انتصر. المرحلة التاسعة من الزواج الكامل: الرمز أصبح واقعًا. التالي: مواجهة العالم الخارجي.
ثم نام، والثلاث حوله، خواتمهن المتشابكة لامعة تحت ضوء القمر.
انتهى الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون: العودة إلى القاهرة – نهاية سعيدة
القاهرة، مصر – 15 سبتمبر 2025 أحمد: 44 عامًا | أداجا: 54 عامًا | كيرا كينر: 51 عامًا | ريني: 52 عامًا | لونا: 5 سنوات | ليلي: 14 عامًا | إيثان: 1.5 سنة
مطار القاهرة الدولي – الساعة 7 صباحًا. أحمد يحمل إيثان، لونا تجري بجانبه، ليلي تصور فيديو. أداجا، كيرا كينر، وريني يرتدين عبايات بيضاء أنيقة، لكن تحتها فساتين زفاف قصيرة.
والدة أحمد تنتظرهم، دموع في عينيها.
أم سعيد: "يا ولدي… جبت عيلتك كلها؟" أحمد: "أيوة يا أمي… عيلتي كلها."
الزمالك – يخت خشبي على النيل، الساعة 6 مساءً.
- قوس من الياسمين.
- مائدة طعام مصري: محاشي، كباب، كنافة.
- موسيقى أم كلثوم في الخلفية.
الشيخ: "أحمد… هل تقبل بهذه الثلاث نساء… زوجاتك في الحلال والحب؟" أحمد: "أقبل… بقلبي وروحي."
الثلاث يقلن معًا:
"نقبل… بأجسادنا وأرواحنا."
نذور بالعربية:
- أداجا: "أعطيكِ حياتي… من كاليفورنيا إلى النيل."
- كيرا كينر: "أعطيكِ قوتي… من هوليوود إلى القاهرة."
- ريني: "أعطيكِ أمومتي… من لوس أنجلوس إلى الزمالك."
قبلة جماعية على سطح اليخت – النيل يجري تحت أقدامهم، القاهرة تضيء.
شقة أحمد القديمة في المهندسين – التي عاش فيها عام 1998.
- جدران مزينة بصور العائلة.
- لونا وليلي وإيثان يلعبون مع أبناء عمومتهم.
- والدا أحمد يضحكان لأول مرة.
الساعة 1 بعد منتصف الليل – غرفة النوم القديمة، سرير خشبي، مروحة سقف تدور ببطء.
الأربعة عرايا.
- أحمد يقف في المنتصف.
- الثلاث يجلسن أمامه، نهديهن متقابلة:
- أداجا: 34D، حلمات داكنة.
- كيرا كينر: 32C، حلمات سوداء.
- ريني: 36C، حلمات بنية.
- أحمد يلحس كسهن بالتناوب أولاً:
- كس أداجا (مستلقية).
- كس كيرا كينر (واقفة).
- كس ريني (جالسة على السرير).
- ثم يدخل كل واحدة مرة أخيرة:
- 7 إنچات في كس أداجا.
- 7 إنچات في مؤخرة كيرا كينر.
- 7 إنچات في كس ريني.
الثلاث يلحسن قذفه من بعضهن، يقبلن بعمق.
أداجا: "هنا… بدأ حلمك." كيرا كينر: "وهنا… اكتمل." ريني: "وهنا… سيستمر."
الصباح التالي – شرفة النيل.
أحمد يعلن:
"سنبدأ surrogacy جديد… *** ثانٍ مشترك. بويضة من ريني. حيوانات منوية مني. اسمه… سيكون نور."
الثلاث يبتسمن.
15 سبتمبر 2025 – الساعة 6 صباحًا – الشمس تشرق على النيل.
العائلة كاملة على اليخت:
- أحمد يحمل إيثان.
- أداجا تحمل لونا.
- كيرا كينر تحمل ليلي (على كتفيها).
- ريني تحمل بطنًا بدأ يبرز (حمل surrogacy جديد).
النيل يردد صداه.
في تلك اللحظة، أغلق أحمد مفكرته إلى الأبد:
عدنا إلى القاهرة. زفاف على النيل. جنس أخير في الشقة القديمة. نور في الطريق. العائلة مكتملة. الحلم… تحقق.
ثم ألقى المفكرة في النيل. احتضن زوجاته الثلاث. والأطفال ضحكوا. والشمس ارتفعت. والنيل جرى… إلى الأبد.
انتهت الرحلة انتهت القصة العائلة… إلى الأبد.