مكتملة واقعية أنا وامي بالليل عالسرير نيك محارم

[𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸]

بداية القصة بين الولد وأمه
الابن: (بيقلب على جنبه ناحية أمه)
بس بجد يا ماما، أنا حاسس إني بجد محتاج أتجوز بقى، الواحد كبر، وبقى عنده… احتياجات ​

​

الأم:
(ترفع حاجبها وتضحك)
احتياجات مرة واحدة؟! يا خويا ده كلام تقيل قوي على ودني كأم!
هو أنا نسيت أشتري لك حفاضة النهارده ولا إيه؟!​

​

الابن:
(يضحك)
يا مامااااااا… خلاص، كبرت بقه، والهرمونات شغالة، والدماغ مش فاضية زي زمان!​

​

الأم:
طب ما تتجوز يا حبيبي، بس قولي الأول…
مراتك هتطبخ لك ملوخية زيي؟ ولا هتقعد تعملي دايت ومكرونة سادة؟!​

​

الابن:
لو عملتلي ملوخية فيها طشة زي بتاعتك، أتجوزها فوري!
بس أهم حاجة تكون فاهمة إن ماما نمرة واحد!​

​

الأم:
(تضحك وتضربه ضربة خفيفة على كتفه)
طب وعايزها إزاي بقى؟ قولّي مواصفاتها، نعمل إعلان في الجرنان!​

​

الابن:
ههههه… عايزها بيضا، رقيقة، دمها خفيف، وبتحب تتفرج على الكارتون زيي
وتحبني بنفس درجة حبك ليا، أو على الأقل تحاول!​

​

الأم:
(تضحك وهي تهزر)
بس كده؟ طب ما تاخدني أنا وأخلص!
أنا بيضا، دمّي شربات، وبتفرج على توم وجيري قبلك!​

​

الابن:
(يضحك ويغطي وشه بالبطانية)
يا ساتر! فضحتيني يا ماما
طب خلاص، طالما كده، أنا مش هتجوز… هافضل في حضنك علطول.​

​

الأم:
(بحنية)
ماشي يا روحي، بس لما ييجي اليوم وتسيبني، هقف أبكي في الفرح وأقول “كان بياكل عالسرير ويكسّر الكوبايات وأنا ساكتة!”​

​

الابن:
وهيفضل دايمًا قلبي معاكي، حتى وأنا متجوز، هاجي أنام جنبك لما أزعل من مراتي!​

​

الأم:
خلاص، اتفقنا… بس أوعى تقولها إني قلتلك “اتجوز”، خليك قاعد لحد ما أنا ألاقي البنت اللي تستاهلك!​

​

الابن:
(بيتقلب في السرير ومتنهد)
يا ماما… أنا زهقت.​

​

الأم:
(تفتّح عنيها بهدوء)
خير يا قلب أمك؟ فيك إيه؟ شفت كابوس ولا جعان؟​

​

الابن:
لا لا… بس بجد، أنا بدأت أحس إني محتاج أتجوز بقى…
مش بس عشان الحب والكلام ده… لأ… أنا عايز حد في حضني، حد أرجعله بعد يوم طويل، حد يكون ليّا!​

​

الأم:
(تبصله وتبتسم)
**** ****… هو إحنا كبرنا وبقينا رومانسيين كده من غير ما آخد بالي؟
فين الواد اللي كان بيستخبى مني عشان مش عايز يستحمّى؟​

​

الابن:
(يضحك)
راح يا ماما، راح… دلوقتي بقيت أنا اللي عايز حضن، بس مش حضن ماما بقى… عايز حضن مراتي ​

​

الأم:
(تضحك وتعدّل المخدة)
إيه ده؟ هو حضن ماما ما بقاش كفاية؟!
ده كنت بتعيط لو بعدت عنك 10 دقايق!​

​

الابن:
يا ماما، اللي بيني وبينك دا حب مقدّس، مايتقارنش بحاجة…
بس بجد، أنا مش ***… أنا راجل، وقلبي بيزنّ، وجسمي كمان، محتاج أعيش حياة طبيعية.​

​

الأم:
(نص جادة، نص بتهزر)
آه يعني بتزن؟! هو القلب بس اللي بيزن؟ ولا في حاجات تانية؟ ​

​

الابن:
(يضحك ومكسوف)
ياااااااه يا ماما بلاش تكسفيني!
بس أيوه، كل حاجة بتزن…
السرير بقى واسع عليا، والبطانية سقع، والليل طويل!​

​

الأم:
طب ما تقوم تتجوز بقى، وتقفلنا السيرة دي.
بس خلي بالك… مراتك لازم تفهم إنك عايش وسط حب كبير، ولازم تكسبني قبل ما تكسبك!​

​

الابن:
أنا نفسي في بنت دمها خفيف زيك، تضحكني، وتحن عليا، وتطبّ عليا في الشتا وتقولّي: “أنت ليّا ومش لحد تاني!”​

​

الأم:
يا سلام! ده أنت قلبك عايز مسلسل تركي مش جواز!
بس عارف؟ أنا حاسّة… قلبي حاسس، إنك هتلاقيها قريب.​

​

الابن:
بس ب**** عليكي يا ماما، ما تجيبيليش واحدة شبه “أم منال” جارتنا دي، دي كانت بتزعق لجوزها عالبلكونة عشان نسي يشتري خيار!​

​

الأم:
لا لا… دي مرفوضة تمامًا!
أنا هدورلك على واحدة بيضا كده، وعيونها فيها طيبة، وأهم حاجة… تكون بتحبك بجد، مش عشان شكلك أو شغلك.​

​

الابن:
وإنتي كده تكوني اختارتيلي بنت أحلامي فعلاً.​

​

الأم:
طب نام دلوقتي بقى يا واد، بكرة نصحى نرسم خطة البحث عن العروسة، وممكن نفتح التيك توك ونشوف العرسان ​

​

الابن:
ماشي يا ست العرايس، بس لو لقيتي واحدة شبهك… ابقي خبّيهالي ​

​

الأم:
لو لقيت واحدة شبهى… هخليها تهرب! ​

​

الابن:
لا طبعا هتجوزها وأدلعها عالسرير​

​

هنا بدأ زبي يطول ويبان من الشورت وهو واقف تحت الشورت وأمي بتمد ايديها عليه مسكت زبي​

​

الأم:
احييه اي ده يا واااد انت بتاعك وااقف ههه​

​

قلتلها اااه منا بقولك تعبان يا ماما من زمان مش عايزه تفهمي هه​

​

أمي بدأت تمسك زبي وتحلب فيه لفوق وتحت وايديها ماسكة زوبري​

​

الأم:
زبك طول يا حبيبي هفركلك فيه عشان ترتاح​

​

الابن: افركي يا ماما..انا مبقتش مصدق نفسي وامي بتحلب زبي وتعملي كده في زوبري أنا كنت بحلم بس انام جمبها معقول خلاص هنيك امي​

​

قلعت الشورت وخليت ماما تاخد راحتها وتحلب زبي كويس وفجأه حصل الحلم اللي كنت مستنيه​

​

الأم:
تحب أمتعك يا حبيبي بجد؟​

​

الابن:
يا ريت بجد يا ماما تعبان اوي​

​

أمي نزلت علي زوبري وبدأت تمص زبي بهيجان وبزازها الكبيرة طلعت وهايجة أوي وبتمص فعلا بحب وبمتعه كسم الهيجان بتاعها لسانها بيجيب من اول خرم طيزي لحد فتحة زبي وهاتك يا مص و دلع​

​

وسخنت اوي وطيزها الكبيرة بتنهز وهي بتمص هههه​

​

الأم:
زبك حلو يا عسل زبك يتاكل أكل وعايزاه في كسي أوي بجد
الابن:
أمي ركبت فوقي وحطت زبي في كسها وبقت تنط عليه..كسها واسع اوي اوي بس حلو وممتع وزنا المحارم ده من اجمل الحاجات في العالم وانا بنيك كسها حسيت بمتعه لا توصف من اللذة والجمال كسها وطيزها تحفة وزبري كله في كسها وبزازها بتنهز من الجمال والمتعه​

​

الأم:
تصوت من اللذة اااااه ااااه يا عرص يا شرمووط علي جمال زبك​

​

أمي بتصوت من اللذة هي كمان ومتعة المحارم معاها..كسم كده بنت المتناكه كانت تعبانة هي كمان وعايزه تتناك من زمان..فضلنا لحد الفجر نيك ولحس ومص لحد ما شبعت منها.​