♧مـْـْْـْحـًـًًـًًًـًًـًـمـْـْْـْڊ♧
ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
حكمدار صور
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
قارئ مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي خواطري
ميلفاوي فنان
الأكثر نشر هذا الشهر
ذكريات ساخنة L . romance
حَبيبَتي الْغالية : هَلْ تَذْكُرينَ يا غاليَتي ذلِكَ اللّقاء الّذي لا يُنْسى ؟ أَجَـلْ يا غالِيتي لَنْ أنْسى تِلْكَ اللَّيلَةَ الْجَميلَةَ الْوادِعَة عِنْدَما التَقيْنا، وَتَبادَلْنا تلك النَّظراتِ السّاخِنَةَ فَقُلْتُ لَها ماذا تَتَمَنينَ يا غاليَتي في هذِه اللّحظَة الْجَــــــميلة ؟ فَقُلْتِ لي ، وَالخَجَلُ الوردي يَرْتَسِمُ فَوْقَ شَفَتَيْكِ : أُحِبُّكَ ، وَعضَّتْ عَلى شَفَتيها اللذيذتين ، فَقُلتُ لَها : أكملي يا حَياتي فقالتْ : أتمنّى يا حَبيبي أن تتذوق طعم شفاهي السّاخنة ، تذوب بي وتحتضنني بقوة ، لأنّني أُحِبُّكَ ، وَأذوبُ عِشْقاً بك ، ثُمَّ سَكَتَتْ بُرْهَةً ، وأطالَتِ النَّظرَ في عُيوني التي سَتأكُلها مِنْ شِدَّةِ هيامي بِها ، ثُمَّ قالتْ : أُحِبُّ أن تَجْلـــسَ فَوْقَ صَدْري وَأُحِسُّ بِدِفءِ صَدْرِكَ وَهُوَ يُلامِسُ صدْري ، ثُمَّ تعْتَصِرُ صَدْري بقوة لتَتَذَوَّقُ طَــعْمَ حلماتي الصّلبة والسّاخِنَة ، أتَمنّى يا حَبيبي أنْ تَتَذوَّقَ طَعْمَ عَســلي اللّذيذِ الْعالِقِ بَيْنَ أصــابِعِكَ وَأنْتَ تَقومُ بِلَعْقِ كُسي وَمَصِّهِ بِقُوَّةٍ لِتُبْحِرَ بي في عالَمِ الْعِشْـقِ الْوَرْديّ فَقالَتْ لي: وَأنْتَ يا حَبيبَي ماذا تَتَمَنّى؟ فهمست لها : ....... يتبع
رومانسيات L . romance
حَبيبَتي الْغالية : هَلْ تَذْكُرينَ يا غاليَتي ذلِكَ اللّقاء الّذي لا يُنْسى ؟ أَجَـلْ يا غالِيتي لَنْ أنْسى تِلْكَ اللَّيلَةَ الْجَميلَةَ الْوادِعَة عِنْدَما التَقيْنا، وَتَبادَلْنا تلك النَّظراتِ السّاخِنَةَ فَقُلْتُ لَها ماذا تَتَمَنينَ يا غاليَتي في هذِه اللّحظَة الْجَــــــميلة ؟ فَقُلْتِ لي ، وَالخَجَلُ الوردي يَرْتَسِمُ فَوْقَ شَفَتَيْكِ : أُحِبُّكَ ، وَعضَّتْ عَلى شَفَتيها اللذيذتين ، فَقُلتُ لَها : أكملي يا حَياتي فقالتْ : أتمنّى يا حَبيبي أن تتذوق طعم شفاهي السّاخنة ، تذوب بي وتحتضنني بقوة ، لأنّني أُحِبُّكَ ، وَأذوبُ عِشْقاً بك ، ثُمَّ سَكَتَتْ بُرْهَةً ، وأطالَتِ النَّظرَ في عُيوني التي سَتأكُلها مِنْ شِدَّةِ هيامي بِها ، ثُمَّ قالتْ : أُحِبُّ أن تَجْلـــسَ فَوْقَ صَدْري وَأُحِسُّ بِدِفءِ صَدْرِكَ وَهُوَ يُلامِسُ صدْري ، ثُمَّ تعْتَصِرُ صَدْري بقوة لتَتَذَوَّقُ طَــعْمَ حلماتي الصّلبة والسّاخِنَة ، أتَمنّى يا حَبيبي أنْ تَتَذوَّقَ طَعْمَ عَســلي اللّذيذِ الْعالِقِ بَيْنَ أصــابِعِكَ وَأنْتَ تَقومُ بِلَعْقِ كُسي وَمَصِّهِ بِقُوَّةٍ لِتُبْحِرَ بي في عالَمِ الْعِشْـقِ الْوَرْديّ فَقالَتْ لي: وَأنْتَ يا حَبيبَي ماذا تَتَمَنّى؟ فهمست لها : ....... يتبع
رومانسيات L . romance