الجيل الجديد مش بس أكثر صراحة…
هو أكتر مواجهة لفكرة الجنس نفسها.
مش بيهرب،
ومبيستخباش،
ومبيعاملش الرغبة كخطية،
ولا كسرّ يتخبى تحت السجادة.
الانفتاح هنا
مش اندفاع…
لكن تفكيك للخوف اللي الأجيال القديمة عاشت بيه.
جيل شايف إن النقاش مش عيب،
وإن الفهم أهم من الكتمان،
وإن الصراحة تحمي أكتر ما تفضح.
بس وسط كل دا
في جانب غامق:
إن الحدود بقت مطاطة،
والمعنى بقى متغيّر،
والبحث عن اللذة بقى أوقات
هروب من فراغ
مش تحقيق لحرية.
الانفتاح الجنسي مش سقوط
هو علامة على تحوّل
في الطريقة اللي الجيل دا بيتعامل بيها مع جسده،
مع رغبته،
ومع نفسه.
تحوّل
لسه محدش فاهم نهايته
هو أكتر مواجهة لفكرة الجنس نفسها.
مش بيهرب،
ومبيستخباش،
ومبيعاملش الرغبة كخطية،
ولا كسرّ يتخبى تحت السجادة.
الانفتاح هنا
مش اندفاع…
لكن تفكيك للخوف اللي الأجيال القديمة عاشت بيه.
جيل شايف إن النقاش مش عيب،
وإن الفهم أهم من الكتمان،
وإن الصراحة تحمي أكتر ما تفضح.
بس وسط كل دا
في جانب غامق:
إن الحدود بقت مطاطة،
والمعنى بقى متغيّر،
والبحث عن اللذة بقى أوقات
هروب من فراغ
مش تحقيق لحرية.
الانفتاح الجنسي مش سقوط
هو علامة على تحوّل
في الطريقة اللي الجيل دا بيتعامل بيها مع جسده،
مع رغبته،
ومع نفسه.
تحوّل
لسه محدش فاهم نهايته