شعر خيال

ℬℰℬ𝒪_𝒢𝒪ℒ𝒟

مساعد إداري أقسام الصور
إدارة ميلفات
مساعد إداري
العضو الملكي
حكمدار صور
ملك الحصريات
ميلفاوي أكسلانس
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
شاعر ميلفات
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
نجم ميلفات
ملك الصور
صائد الحصريات
كوماندا الحصريات
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي خواطري
مزاجنجي أفلام
إنضم
25 أغسطس 2025
المشاركات
1,199
مستوى التفاعل
1,877
النقاط
0
نقاط
15,071
العضو الملكي
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

أسألك **** أجيبي
هل كنت حميما..؟!
أم كنت قديما
مثل خيال،
مثل جبال ترمق عن بعد،
يا أجمل ما في القول: حبيبي.
يا فطنة عمر شتته الأوغاد أجيبي
ب**** أجيبي
هل كنت كفنجان القهوة كل صباح
مل الكف،
استاء من الأقداح..؟!
هل كان الشعر جميلا كجبينك،
كالنخل الناعس في عينيك،
الورد بخد يحمر على خجل
أم كان مملا وكسولا،
كنواح..
يفضي لنواح..؟!
هل كان البيت العربي أنيقا..؟!
هل كنت أنيقا..؟!
أضواء فراش من نار،
أمطارا من عزف بيانو
أعواد الدهشة من صنعاء
إلى بغداد الحزن الأبيض..
فسحة *****..
وبراح.
أسألك ****، وبالأسماء الحسنى
يا معنى،
يا مفردة مبتدأ من نسج عربي
أو ما شئت المستثنى،
يا من أمنعه حين أحن من الصرف
وأصرفه حين أجن
شمال يبحث عن يمنى.
هل تهت البارحة قليلا،
هل أهديتك من أشعاري الليلك يا لبنى..؟!
هل ألقيت على كتفيك من الرفق وشاحا..؟!
يا للكتفين،
ويا لوشاح.
الطفل يسائلني
والموجة تلو الموجة تغزوني،
ماذا أفعل من دوني..؟
مفتون وكسير جناح.
والقلب يؤنبني
هل تذكر..؟
لا أذكر.
هل تعرف..؟
لا أعرف.
أشباح وأزيز رياح.
المزن بروحي
والهم العربي جروحي
أحلام الجنة..
والتفاح.

 

سلطانة ليالي

البرنسيسه ليالي
العضوية الماسية
العضوة الملكية
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
عضو
ناشر أفلام
صقر العام
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
إنضم
29 أكتوبر 2025
المشاركات
1,316
مستوى التفاعل
921
النقاط
0
نقاط
4,979
العضوة الملكية
النوع
أنثي
الميول
طبيعي


أسألك **** أجيبي
هل كنت حميما..؟!
أم كنت قديما
مثل خيال،
مثل جبال ترمق عن بعد،
يا أجمل ما في القول: حبيبي.
يا فطنة عمر شتته الأوغاد أجيبي
ب**** أجيبي
هل كنت كفنجان القهوة كل صباح
مل الكف،
استاء من الأقداح..؟!
هل كان الشعر جميلا كجبينك،
كالنخل الناعس في عينيك،
الورد بخد يحمر على خجل
أم كان مملا وكسولا،
كنواح..
يفضي لنواح..؟!
هل كان البيت العربي أنيقا..؟!
هل كنت أنيقا..؟!
أضواء فراش من نار،
أمطارا من عزف بيانو
أعواد الدهشة من صنعاء
إلى بغداد الحزن الأبيض..
فسحة *****..
وبراح.
أسألك ****، وبالأسماء الحسنى
يا معنى،
يا مفردة مبتدأ من نسج عربي
أو ما شئت المستثنى،
يا من أمنعه حين أحن من الصرف
وأصرفه حين أجن
شمال يبحث عن يمنى.
هل تهت البارحة قليلا،
هل أهديتك من أشعاري الليلك يا لبنى..؟!
هل ألقيت على كتفيك من الرفق وشاحا..؟!
يا للكتفين،
ويا لوشاح.
الطفل يسائلني
والموجة تلو الموجة تغزوني،
ماذا أفعل من دوني..؟
مفتون وكسير جناح.
والقلب يؤنبني
هل تذكر..؟
لا أذكر.
هل تعرف..؟
لا أعرف.
أشباح وأزيز رياح.
المزن بروحي
والهم العربي جروحي
أحلام الجنة..
والتفاح.

تسألني… وهل كان حضورك عابرًا؟
كنتَ القرب كلّه، والدهشة كلّها.
لا فنجانًا يُملّ، ولا قولًا يُنسى.
بل كنت ذلك الحنين الذي لا يُشبه أحدًا…
ولا يُجاب عليه إلا بالنبض.
 

✯بتاع أفلام✯

❣❣🖤 برنس الأفلام الحصرية 🖤❣❣
العضوية الماسية
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
نجم الفضفضة
مستر ميلفاوي
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي حكيم
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
نجم ميلفات
ملك الصور
صائد الحصريات
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميتادور النشر
ناشر عدد
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
كاتب مميز
مزاجنجي أفلام
ميلفاوي فنان
إنضم
18 فبراير 2024
المشاركات
5,110
مستوى التفاعل
3,072
النقاط
0
نقاط
38,217
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
ميلفاوي كاريزما
النوع
ذكر
الميول
طبيعي


أسألك **** أجيبي
هل كنت حميما..؟!
أم كنت قديما
مثل خيال،
مثل جبال ترمق عن بعد،
يا أجمل ما في القول: حبيبي.
يا فطنة عمر شتته الأوغاد أجيبي
ب**** أجيبي
هل كنت كفنجان القهوة كل صباح
مل الكف،
استاء من الأقداح..؟!
هل كان الشعر جميلا كجبينك،
كالنخل الناعس في عينيك،
الورد بخد يحمر على خجل
أم كان مملا وكسولا،
كنواح..
يفضي لنواح..؟!
هل كان البيت العربي أنيقا..؟!
هل كنت أنيقا..؟!
أضواء فراش من نار،
أمطارا من عزف بيانو
أعواد الدهشة من صنعاء
إلى بغداد الحزن الأبيض..
فسحة *****..
وبراح.
أسألك ****، وبالأسماء الحسنى
يا معنى،
يا مفردة مبتدأ من نسج عربي
أو ما شئت المستثنى،
يا من أمنعه حين أحن من الصرف
وأصرفه حين أجن
شمال يبحث عن يمنى.
هل تهت البارحة قليلا،
هل أهديتك من أشعاري الليلك يا لبنى..؟!
هل ألقيت على كتفيك من الرفق وشاحا..؟!
يا للكتفين،
ويا لوشاح.
الطفل يسائلني
والموجة تلو الموجة تغزوني،
ماذا أفعل من دوني..؟
مفتون وكسير جناح.
والقلب يؤنبني
هل تذكر..؟
لا أذكر.
هل تعرف..؟
لا أعرف.
أشباح وأزيز رياح.
المزن بروحي
والهم العربي جروحي
أحلام الجنة..
والتفاح.

نصّك ساحر، طالع من نفسٍ شاعر عاشق وموجوع في آن واحد…

أسألكَ… وأعرفُ أنَّ السؤالَ في عينيكَ
يشبهُ بابًا لا يُفتحُ إلّا على وجعٍ جميل،
وأنَّ الحيرةَ في صوتكَ
من نسلِ القصائد التي تتيه ولا تنطفئ.

كنتَ…
لا حميمًا تمامًا،
ولا قديمًا تُهمله الظلال،
بل كنتَ كقافيةٍ تنامُ على طرف لساني
وتوقظني حين يبردُ خلاصُ الشعر.

كنتَ—يا أنت—
فنجانَ قهوةٍ لا يُملُّ،
كلُّ رشفةٍ منه شغفٌ،
وكلُّ مرارتهِ صدقٌ،
وكلُّ سخونتهِ قَدَرٌ
لا يهدأ في راحتي.

وإن سألتَ: هل كنتُ أنيقة؟
فالأناقةُ يا حبيبي
ليست في الشَّعرِ ولا في المكان،
بل في رعشةٍ تسكنُ صدري
حين أتذكّر كيف نطقتَ اسمي
أو كيف مرَّتْ يداكَ
على روحي قبل جلدي.

أما أشعاري؟
أهديتُك منها ما استطعتُ،
وأخفيتُ عنكَ أجملها
لأنَّ بعض الليلِ
لا يُقالُ إلّا حين نكون وحدنا
بين سطرٍ وسطر.

تهتَ؟
نعم، وربما تهتُ معكَ،
فالدهشةُ حين تأتي
تأخذُ الشمالَ من اليُمنى،
وتغرقني حتى الكلماتِ
التي لم تُكتَب بعد.

والطفلُ الذي يسألك
هو أنا أيضًا،
والأمواج التي تغزوك
مرَّت بي قبل أن تصل إليك،
والقلبُ الذي يلومكَ…
سمعتُه يعاتبني البارحة.

يا وجعي العربيَّ الجميل،
يا مطرًا في صدري،
يا تفّاح الجنّة حين يهبطُ
دون أن أمدّ يدي،

إن كنتَ تسأل: من أنا لك؟
فأنا…
ما بين القصيدةِ والجرح،
بين الدعاءِ والضياع،
بين أن أُحبُّك كخلاصٍ،
أو أُحبّك ككارثةٍ لا أهرب منها…
وأبقى.
 
أعلى أسفل