جيت ليكم بقصة جديدة
اولا انا اسمي تامر عندي حاليا 20 سنة وامي نجلاء عندها 40 سنة باقي الشخصيات فيما بعد
امي بتشتغل تبع السفارة يعتبر مساعدة
بتبدأ معايا الحوارات لما كان عندي 11 سنة ، جات ل امي سفرية لدولة في جنوب افريقيا وكان لازم تسافر وكانت هتقعد اسبوع ، المفروض السفرية دي نسافرها كلنا انا و والدي واختي وامي هي كده كده مجانية تبع السفارة ، بس ابويا مكنش فاضي بسبب شغلوا ف اتفقوا اني اسافر مع امي واختي تقعد مع ابويا في مصر
بالمناسبة امي جسمها زي جسم رانيا يوسف بالظبط
جه يوم السفر وسافرت انا وماما وانا كنت فرحان اوي مع اني مكنتش عارف رايحين فين
وصلنا البلد الي هنقعد فيها وكنت مستغرب جامد من الي شايفوا ، بما اننا اصلا عايشين في مدينة راقية في مصر ف اول مرة اشوف طرق وبيوت بالشكل دا واغلبية الناس لونهم اسود جامد
وصلنا الفندق الي هنقعد فيه وكان وحش بس احسن من البيوت الي برا ، تاني يوم امي نزلت شغلها في السفارة وخدتني معاها وخلصت شغل
امي: تامر يحبيبي تحب تقعد في البلد هنا ولا نرجع مصر
انا : انا عايز ارجع بيتنا هنا المكان مش حلو ومفيش حاجة تسليني
امي : طيب انا معايا يوم شغل كمان وبعدين نشوف هنرجع ولا نكمل باقي الاسبوع هنا
انا : طيب
واليوم عدي واليوم الي بعده جه ورحت انا وماما الشغل ورجعنا الفندق
انا : يا ماما سبيبي عايز انزل شوية زهقت انا طول النهار محبوس في اوضة المكتب في الشغل عندك
ماما : يحبيبي مينفعش هنا المكان مش آمان وممكن تتخطف واحنا دلوقتي باليل
انا : طيب انا عايز ارجع بيتنا
ماما : طيب بكرا هننزل نتفسح اليوم كله وكمان هنروح البحر
انا : بجد يا ماما انا بحبك اوي
ماما : وانا كمان بحبك يا تمور
تاني يوم ونزلنا اتفسحنا شوية واشترينا لبس ننزل بيه الماية مع ان لقينا اللبس دا بالعافية بالذات ل امي ، لان هي جابت زي عباية كده واصلة لحد ركبتها وهي ضيقة من عند طيزها لان طيز امي كبيرة وبتترج
رحنا للشاطئ وكان في ناس كتيرة المهم نزلنا المياه والعباية الي لابساها امي كل شوية بتترفع من المياه والكلوت الي تحته يبان وانا خرجت قعدت علي الرملة بتفرج علي الناس الي بتعوم وعلي ماما
وفجاة لقيت رجال طول بعرض رايح ناحية ماما وهي بتعوم ولقيتهم بيتكلموا مع بعض وانا مكنتش سامع حاجة والراجل كل شوية يقرب منها اكتر وهي تضحك وبتتكلم معاه ولقيته مقرب منها جامد ويعتبر حاضنها من ضهرها وايده جات علي بزازها الكبار وجسمه لاصق في جسمها من ورا
انا الصراحه مكنتش مدي الامر اهمية لاني كنت شايف ماما مبسوطة وبتضحك عادي
المهم انا وقتها كنت عايز اخش الحمام ف نديت علي ماما وقلتلها ولقيتها قلبت وشها واتضايقت وخرجت من المياه وجات ناحيتي
ماما : في اي يا تامر متعرفش تقعد هادي ابدا
انا : انا عايز اخش الحمام من بدري
ماما : طيب اصبر اشوف الحمامات فين هنا علشان مش هنرجع الفندق
وفعلا لقيتها بتسال الراجل الي كان معاها في المياه وقعد يوصلها علي الطريق ، مشيت انا وماما مسافة طويلة علي ما لقينا الحمامات وكانت معمولة من الخشب وهما كانوا 2 واحد للرجالة والتاني للسيدات لاصقين في بعض وكل واحد متر في متر ضيق اوي
ماما : ادخل يلا وانجز
انا : مش هدخل وحدي انا المكان مش نظيف وشكلة يخوف
ماما : يوووه
ودخلت انا وماما الحمام بتاع السيدات وعملت حمام وبعدين هي قالتلي لف وشك علشان انا كمان هعمل حمام ولفيت وشي ولقيتها بتقولي اقلع هدومك علشان هناخد دش ونرجع الفندق وفعلا عملت كده واخدت دش وفجاة لقيت حد في الحمام الي جنبنا بيتكلم من الفتحه الي بين الحمامين كانت فتحه كبيرة اي حد يقدر يبص منها يشوف الي في الحمام التاني ، لقيت الراجل بيتكلم وكان بيتكلم انجليزي وامي لقيتها بتضحك وبترد عليه ب الانجليزي برضوا وانا واقف تحت المياه مش فاهم حاجة
ولقيت مره وحده من الفتحه دي بيخرج منها حاجة طويلة لونها اسود زي العمود الي بعد كده عرفت انه زب الراجل
كان شكلة غريب اوي ومكنتش عارف اي دا
ماما : يا حبيبي بص للناحية التانية علشان انضفلك ضهرك
انا : حاضر بس هو اي دا الي طالع من الحيطة
ماما : ملكش دعوة انت ومتلفش وشك عليا خالص
انا هزيت دماغي كنت عايز اخلص واخرج من تحت المياه ومع صوت المياه علي جسمي بقيت اسمع اصوات غريبة ، خدني الفضول وبقيت بسحب عيني وحده وحده ناحيه ماما ولقيتها بتحط العمود الاسود دا جوا بوقها وتطلعه تاني كذا مره ورا بعض وكل شوية تلف وشي الناحية التاني علشان مشوفهاش ، وانا كنت عايز اتفرج هي بتعمل اي بالظبط وعدي 10 دقايق ولقيتها قامت ووطت قلعت الكلوت من تحت العباية القصيرة ولقيتها ثبتتني علشان مبصش عليها بس انا برضوا بصيت
انا : يا ماما بتعملي اي يلا عايز اخرج من هنا الريحه وحشة اوي
ماما : اصبر يا حبيبي شوية وهنطلع
انا : انتي بتعملي اي ب البتاع الاسود دا
ماما : ملكش دعوي انت اممم
ولقيتها وطت لقدام بقت دماغها علي كتفي من ورا وانا عملت نفسي بغسل رجلي ووطيت لتحت ولقيتها بتحط العمود الاسود دا جوا كسها وبتتحرك عليه وببص عليهة لقيتها بتعض علي شفايفها وبتغمض عنيها جامد وشغالة تقول امممم اححح اهه ه ه ه وبتتهز رايح جاي عليه وكل شوية تسرع وهي صوتها بقي عالي راحت فتحت المياه علي الاخر علشان يغطي علي صوتها وانا واقف وباصص عليها وهي بتعمل كده ومش فاهم هي بتعمل اي كنت فاكرها تعبانه وبتتوجع وصعبت عليا اوي وكنت بطبطب عليها واقولها معلش وهي مش سامعاني اصلا وشغالة بتتتحرك وبتصرخ بتقول امممم كمان اوي اححح اه اه اه اه اه يا كسي امممممم ولقتها بتتحرك بسرعه اوي وجسمها بقا كلوا عرق وبزازها بتترج جامد تحت العباية عدي ييجي نص ساعه علي الحوار دا ولقتها مره وحده بتصرخ جامد وجسمها بيترعش وسمعت صوت الراجل بيشخر وبيخبك في الخشب وانا كنت مرعوب من الي بيحصل دا
ولقيت ماما بتتعدل وهي بتنهج جامد ومش عارفه تتحرك ولا تتكلم ولقيت مكان ما هي واقفة لبن ابيض واقع علي الارض وبينزل من ماما كل ما تتحرك وكانت كمية كبيرة اوي وانا بكلم فيها مش بترد
انا : يا ماما يا ماما مالك في اي
ماما : اه ااييي يا حبيبي
انا : في اي مالك انتي تعبانه
ماما : اه تعبانه شوية
ماما مش مستوعبة انها قاعده قدامي علي ارضية الحمام فاتحه رجليها وكسها بيسيل لبن وماسكه الكلوت في ايديها وانا واقف مبحلق في الي انا شايفوا دا
ولقيتها بتتعدل واخدت دش وطلعنا من الحمام وهي بتمشي وحده وحده ومش عارفه تمشي كويس ولسة تعبانه
لو عجبتكم القصة قولولي اكملها ولا لا
الجزء الثاني
كنا راجعين علي الفندق وماما مكانتش عارفة تمشي كويس وتعبانه ورجعت اترمت علي السرير ونامت
تاني يوم
ماما: صباح الخير يحبيبي
انا :صباح النور
ماما : عندي ليك مفجاة النهاردة
انا بفرح : اي هنرجع بيتنا
ماما : لا هقولك باليل
النهار عدي عادي وجه الليل ولقيتها لابسة الفستان دا
فستان ضيق عليها فشخ يمكن لو حد لمسه هيتقطع مبين كل تفاصيل جسمها
انا : احنا رايحين فين
ماما : حفلة في ناس صحابي عزموني عليها
دخلنا واول مادخلنا لقيت ناس اشكال و الوان واحجام الحفلة دي كانت في فيلا كبيرة وكان عليها حراسة ومش اي حد يقدر يدخل وبيحصل تفتيش وحوار كبير المهم ان ماما كانت لابسة ماسك علي وشها علشان محدش يعرفها وانا كمان كنت لابس
الحفلة بدأت ب اغاني ورقص وكلوا بيرقص مع كلوا متعرفش مين تبع مين ولا مين مرات مين وانا كل شوية اتوه وسطهم لحد ما الاقي ماما وكنت اعرفها من الفستان بس
وسط الرقص لقيت ماما بترقص وبتهز في طيازها الكبيرة وموطيه لقدام وجه واحد افريقي ضخم وراها وقعد يرزعها ب كف ايده علي طيزها وهي بتضحك وبتهز في طيازها اكتر ، انا وقتها اتعصبت وفاكرة انه بيضربها ورحت اضرب فيه ب كانت ضرباتي ضعيفة لقيته بيتلفت ناحيتي وهو حاطط ايده علي طيز ماما وبيضحك ولقيت ماما بتقولي متخافش يحبيبي دا عمو بيهزر معايا ، المهم انهم فضلوا يرقصوا مع بعض وانا فضلت مركز معاهم شوية وبعدين قعدت اتفرج علي الناس الي كل شوية يقربوا من بعض اكتر
واحد واخد واحده في حضنه
واحد بيبوس وحده ومقطع شفايفها
واحد نايم فوق واحده ع الارض وبيفعص في لحمها
واحد نازل علي ركبتوا وبيلحس في كس واحده
واحد مطلع بزاز وحده وبيشفطهم ويفعص فيهم
اغلب الي بيعمل كده هما الافارقة ، بس لاحظت حاجة غريبة ان الرجالة الاجانب الي زينا واقفة بتتفرج زيي كل واحد جنب واحده بتفرج عليها وبيدعك في زبروا من فوق الهدوم وكلهم لابسين ماسكات
انا وقتها كنت دايخ من الي شايفوا وصوت الاغاني والاضاءة حسيت ان الدنيا بتلف بيا طلعت علي برا ع الجنينه وقفت اخد نفسي شوية وافوق ورجعت تاني لقيت الي بيحصل زاد وكل واحد افريقي ماسك ست ونازل رزع فيها وكان شكلهم حلو لانه هو ضخم اسود وهي ست رفيعة بيضاء كان شكلهم غريب ومثير
قعدت ادور علي ماما ملقيتهاش او مش عارف مين فيهم ماما لانهم كلهم قلعوا الفساتين ورموهم ع الارض بس كل وحده مش شبهه جسم ماما وقعدت ادور وعرفت ان في اوض في الفيلا ورحت ادور فيهم وكنت خايف انها تكون مشيت وسابتني او الراجل علي كان بيضربها علي طيازها دا عمل فيها حاجة
قعدت ادخل كل اوضة الاقي فيها راجلين وست راجل ابيض وماسك ايد الي بتتناك والراجل الافريقي بينيك ويرزع فيها وهي بتصوت يعتبر كل الاوض زي بعضها ست وراجلين لحد ما دخلت اوضة لقيت فيها ست وراجل افريقي وكانوا في وضع الدوجي وهو شغال رزع فيها وصوت الخبط بتاعهم كان اعلي من صوت المزيكا ، انا قربت علشان اشوف دي ماما ولا لا لقيت الفستان الي كانت لابساه مرمي ع الارض وقربت اكتر لقيتها فعلا جسمها زيها وقفت متسمر مكاني مش عارف اعمل اي وهما في عالم تاني مش حاسين بيا ومش شايفيني فضل الراجل يرزع زبو جواها وهي شغالة تتوجع وبتقول اه اه اه اححح
راح هو نام علي ضهروا وخلاها تقعد علي زبوا وهنا ماما شافتني وبقت عينها في عنيا وهي اتفاجأت بيا ووقفت مذهولة كده دقيقتين وراحت كملت الي بتعمله ودخلت زبوا جوا كسها وقعدت عليه بقت طيزها للراجل ووشها ليا وانا مش عارف هو كده بياذيها ولا لا
رحت مقرب منها وبقولها انتي كويسة يا ماما وهي عمالة تتنطط وبتطلع وبتنزل وبتطلع اصوات وعنيها بتغمض وتفتح
ماما : اه اه يحبيبي انا تمام
كان منظر غريب وهي جسمها كلوا بيتهز وبزازها عريانه وبتترج جامد ولقتها بتحط ايدها عليا وبتسند عليا مع كل طلعه ليها
حاولت اقرب منها عايز اشوف هي قاعده علي اي،وبتعمل اي بس هي كانت موقفاني جنبها ومش عايزاني اتحرك واوقات تقولي بص بعيد يحبيبي
فضلوا 10 دقايق علي كده وماما تعبت ونفسها عالي وبقت بتعرق وبتنهج جامد راحت كلمته بالغة بتاعته مش فاهم قالتلوا اي لقيتوا قام وهو بيبصلي ومبتسم ونيم ماما علي ضهرها وراح ناحيتها وحط صاروخ بين وراكها وغرزوا في كسها كل دا وانا واقف مبحلق من الي شايفوا واهو اول ما دخلوا ماما صرخت بصوت عالي
انا : انتي كويسة يا ماما هو الراجل دا بيعمل اي هو بيضربك
ماما : اه كويسة اسكتتت سيبني ارتاح
انا : هو بيضربك لية
ماما : اسكت ي ابن المتناكه
كنت اول اسمع ماما بتشتم و اول مره تشتمني كده وكنت اعرف ان الشتيمه دي عيب اوي
ماما شغالة بتتوجع وبتقول اححححح امممم وبتزوم جامد اه اه اه وتعض علي شفايفها والراجل بقا بيمسك في بزازها وبيفعص فيها وبيفرك الحلمة بين صوابعه لحد ما لقيها مكلبشة رجليها في الراجل وبتضموا عليها اكتر وهو بيزود سرعتوا وبقا بيرزع فيها جامد وهي بتوحوح وتصرخ وبتترعش لحد ما لقيتهم هديوا وهو قام وسحب زبوا منها وهي كانها روحها بتطلع منها وعينها بتقفل وتفتح ولقيتوا قام وطلع برا وماما نايمه كانها مغمي عليها رحت مقرب علي مكان كسها لقيتوا بينبض زي دقات القلب ومع كل حركه بيطلع سائل ابيض وهو لونوا احمر وبيلمع وماما كانت فاتحه رجليها ومش عارفه تضمهم
بعد شوية الموسيقي الي برا هديت ومبقاش في صوت غير ضعيف
انا : ماما انتي نمتي
مش بترد عليا
انا : يا ماما اصحي عايز انام يلا نروح
لقيتها لفت ناحيتي وخدتني في حضنها وقالتلي نام هنا
وفعلا نمت لاني كنت تعبان اوي ومصدع بس كانه ريحتها وحشه وبتلزق بسبب العرق
صحيت الصبح لقيت اني نايم في حضن ماما وصحيتها لقيتها قامت مفزوعة
ماما : اي الي نيمنا هنا انت بتعمل اي هنا
انا : انتي يا ماما قلتي ننام هنا
ماما : هو انت شفت اي امبارح
انا : مش عارف يعني اي
ماما : خلاص خلاص قوم علشان نمشي
لقيتها قامت بسرعه بتدور علي هدومها وبتلبس فيهم ولبست الفستان وخدتني وخرجنا برا الاوضة ولقيت الناس كلها نايمه عريانه وكلهم ع الارض في الصالة وعدينا من وسطهم لقيت الجنينه مليانه ناس برضوا نايمين عدينا من وسطهم ورجعنا الفندق وماما متضايقة وكل شوية تقولي انت شفت اي وكنت بتعمل اي وانا مش عارف ارد عليها اقولها اي
ف قلتها انا كنت جنبك لما الراجل الاسود كان بيضربك وانتي بتبكي
ماما حست اني مش فاهم الي حصل واطمنت شوية بس انا مرضيتي اقولها تفاصيل اكتر زي انهم كانوا عريانين وانه دخل بتاعوا فيها وانها شتمتني ب ابن المتناكه وانه نزل لبن جواها خفت لتضربني
وهنا ينتهي الجزء الثاني ومعلش ع التاخير ب دا بسبب ظروف حصلت وكمان بسبب اني ملقيتش تفاعل كويس علي الجزء الاول ف شفت ان القصة مش حلوة
اولا انا اسمي تامر عندي حاليا 20 سنة وامي نجلاء عندها 40 سنة باقي الشخصيات فيما بعد
امي بتشتغل تبع السفارة يعتبر مساعدة
بتبدأ معايا الحوارات لما كان عندي 11 سنة ، جات ل امي سفرية لدولة في جنوب افريقيا وكان لازم تسافر وكانت هتقعد اسبوع ، المفروض السفرية دي نسافرها كلنا انا و والدي واختي وامي هي كده كده مجانية تبع السفارة ، بس ابويا مكنش فاضي بسبب شغلوا ف اتفقوا اني اسافر مع امي واختي تقعد مع ابويا في مصر
بالمناسبة امي جسمها زي جسم رانيا يوسف بالظبط
جه يوم السفر وسافرت انا وماما وانا كنت فرحان اوي مع اني مكنتش عارف رايحين فين
وصلنا البلد الي هنقعد فيها وكنت مستغرب جامد من الي شايفوا ، بما اننا اصلا عايشين في مدينة راقية في مصر ف اول مرة اشوف طرق وبيوت بالشكل دا واغلبية الناس لونهم اسود جامد
وصلنا الفندق الي هنقعد فيه وكان وحش بس احسن من البيوت الي برا ، تاني يوم امي نزلت شغلها في السفارة وخدتني معاها وخلصت شغل
امي: تامر يحبيبي تحب تقعد في البلد هنا ولا نرجع مصر
انا : انا عايز ارجع بيتنا هنا المكان مش حلو ومفيش حاجة تسليني
امي : طيب انا معايا يوم شغل كمان وبعدين نشوف هنرجع ولا نكمل باقي الاسبوع هنا
انا : طيب
واليوم عدي واليوم الي بعده جه ورحت انا وماما الشغل ورجعنا الفندق
انا : يا ماما سبيبي عايز انزل شوية زهقت انا طول النهار محبوس في اوضة المكتب في الشغل عندك
ماما : يحبيبي مينفعش هنا المكان مش آمان وممكن تتخطف واحنا دلوقتي باليل
انا : طيب انا عايز ارجع بيتنا
ماما : طيب بكرا هننزل نتفسح اليوم كله وكمان هنروح البحر
انا : بجد يا ماما انا بحبك اوي
ماما : وانا كمان بحبك يا تمور
تاني يوم ونزلنا اتفسحنا شوية واشترينا لبس ننزل بيه الماية مع ان لقينا اللبس دا بالعافية بالذات ل امي ، لان هي جابت زي عباية كده واصلة لحد ركبتها وهي ضيقة من عند طيزها لان طيز امي كبيرة وبتترج
رحنا للشاطئ وكان في ناس كتيرة المهم نزلنا المياه والعباية الي لابساها امي كل شوية بتترفع من المياه والكلوت الي تحته يبان وانا خرجت قعدت علي الرملة بتفرج علي الناس الي بتعوم وعلي ماما
وفجاة لقيت رجال طول بعرض رايح ناحية ماما وهي بتعوم ولقيتهم بيتكلموا مع بعض وانا مكنتش سامع حاجة والراجل كل شوية يقرب منها اكتر وهي تضحك وبتتكلم معاه ولقيته مقرب منها جامد ويعتبر حاضنها من ضهرها وايده جات علي بزازها الكبار وجسمه لاصق في جسمها من ورا
انا الصراحه مكنتش مدي الامر اهمية لاني كنت شايف ماما مبسوطة وبتضحك عادي
المهم انا وقتها كنت عايز اخش الحمام ف نديت علي ماما وقلتلها ولقيتها قلبت وشها واتضايقت وخرجت من المياه وجات ناحيتي
ماما : في اي يا تامر متعرفش تقعد هادي ابدا
انا : انا عايز اخش الحمام من بدري
ماما : طيب اصبر اشوف الحمامات فين هنا علشان مش هنرجع الفندق
وفعلا لقيتها بتسال الراجل الي كان معاها في المياه وقعد يوصلها علي الطريق ، مشيت انا وماما مسافة طويلة علي ما لقينا الحمامات وكانت معمولة من الخشب وهما كانوا 2 واحد للرجالة والتاني للسيدات لاصقين في بعض وكل واحد متر في متر ضيق اوي
ماما : ادخل يلا وانجز
انا : مش هدخل وحدي انا المكان مش نظيف وشكلة يخوف
ماما : يوووه
ودخلت انا وماما الحمام بتاع السيدات وعملت حمام وبعدين هي قالتلي لف وشك علشان انا كمان هعمل حمام ولفيت وشي ولقيتها بتقولي اقلع هدومك علشان هناخد دش ونرجع الفندق وفعلا عملت كده واخدت دش وفجاة لقيت حد في الحمام الي جنبنا بيتكلم من الفتحه الي بين الحمامين كانت فتحه كبيرة اي حد يقدر يبص منها يشوف الي في الحمام التاني ، لقيت الراجل بيتكلم وكان بيتكلم انجليزي وامي لقيتها بتضحك وبترد عليه ب الانجليزي برضوا وانا واقف تحت المياه مش فاهم حاجة
ولقيت مره وحده من الفتحه دي بيخرج منها حاجة طويلة لونها اسود زي العمود الي بعد كده عرفت انه زب الراجل
كان شكلة غريب اوي ومكنتش عارف اي دا
ماما : يا حبيبي بص للناحية التانية علشان انضفلك ضهرك
انا : حاضر بس هو اي دا الي طالع من الحيطة
ماما : ملكش دعوة انت ومتلفش وشك عليا خالص
انا هزيت دماغي كنت عايز اخلص واخرج من تحت المياه ومع صوت المياه علي جسمي بقيت اسمع اصوات غريبة ، خدني الفضول وبقيت بسحب عيني وحده وحده ناحيه ماما ولقيتها بتحط العمود الاسود دا جوا بوقها وتطلعه تاني كذا مره ورا بعض وكل شوية تلف وشي الناحية التاني علشان مشوفهاش ، وانا كنت عايز اتفرج هي بتعمل اي بالظبط وعدي 10 دقايق ولقيتها قامت ووطت قلعت الكلوت من تحت العباية القصيرة ولقيتها ثبتتني علشان مبصش عليها بس انا برضوا بصيت
انا : يا ماما بتعملي اي يلا عايز اخرج من هنا الريحه وحشة اوي
ماما : اصبر يا حبيبي شوية وهنطلع
انا : انتي بتعملي اي ب البتاع الاسود دا
ماما : ملكش دعوي انت اممم
ولقيتها وطت لقدام بقت دماغها علي كتفي من ورا وانا عملت نفسي بغسل رجلي ووطيت لتحت ولقيتها بتحط العمود الاسود دا جوا كسها وبتتحرك عليه وببص عليهة لقيتها بتعض علي شفايفها وبتغمض عنيها جامد وشغالة تقول امممم اححح اهه ه ه ه وبتتهز رايح جاي عليه وكل شوية تسرع وهي صوتها بقي عالي راحت فتحت المياه علي الاخر علشان يغطي علي صوتها وانا واقف وباصص عليها وهي بتعمل كده ومش فاهم هي بتعمل اي كنت فاكرها تعبانه وبتتوجع وصعبت عليا اوي وكنت بطبطب عليها واقولها معلش وهي مش سامعاني اصلا وشغالة بتتتحرك وبتصرخ بتقول امممم كمان اوي اححح اه اه اه اه اه يا كسي امممممم ولقتها بتتحرك بسرعه اوي وجسمها بقا كلوا عرق وبزازها بتترج جامد تحت العباية عدي ييجي نص ساعه علي الحوار دا ولقتها مره وحده بتصرخ جامد وجسمها بيترعش وسمعت صوت الراجل بيشخر وبيخبك في الخشب وانا كنت مرعوب من الي بيحصل دا
ولقيت ماما بتتعدل وهي بتنهج جامد ومش عارفه تتحرك ولا تتكلم ولقيت مكان ما هي واقفة لبن ابيض واقع علي الارض وبينزل من ماما كل ما تتحرك وكانت كمية كبيرة اوي وانا بكلم فيها مش بترد
انا : يا ماما يا ماما مالك في اي
ماما : اه ااييي يا حبيبي
انا : في اي مالك انتي تعبانه
ماما : اه تعبانه شوية
ماما مش مستوعبة انها قاعده قدامي علي ارضية الحمام فاتحه رجليها وكسها بيسيل لبن وماسكه الكلوت في ايديها وانا واقف مبحلق في الي انا شايفوا دا
ولقيتها بتتعدل واخدت دش وطلعنا من الحمام وهي بتمشي وحده وحده ومش عارفه تمشي كويس ولسة تعبانه
لو عجبتكم القصة قولولي اكملها ولا لا
الجزء الثاني
كنا راجعين علي الفندق وماما مكانتش عارفة تمشي كويس وتعبانه ورجعت اترمت علي السرير ونامت
تاني يوم
ماما: صباح الخير يحبيبي
انا :صباح النور
ماما : عندي ليك مفجاة النهاردة
انا بفرح : اي هنرجع بيتنا
ماما : لا هقولك باليل
النهار عدي عادي وجه الليل ولقيتها لابسة الفستان دا
فستان ضيق عليها فشخ يمكن لو حد لمسه هيتقطع مبين كل تفاصيل جسمها
انا : احنا رايحين فين
ماما : حفلة في ناس صحابي عزموني عليها
دخلنا واول مادخلنا لقيت ناس اشكال و الوان واحجام الحفلة دي كانت في فيلا كبيرة وكان عليها حراسة ومش اي حد يقدر يدخل وبيحصل تفتيش وحوار كبير المهم ان ماما كانت لابسة ماسك علي وشها علشان محدش يعرفها وانا كمان كنت لابس
الحفلة بدأت ب اغاني ورقص وكلوا بيرقص مع كلوا متعرفش مين تبع مين ولا مين مرات مين وانا كل شوية اتوه وسطهم لحد ما الاقي ماما وكنت اعرفها من الفستان بس
وسط الرقص لقيت ماما بترقص وبتهز في طيازها الكبيرة وموطيه لقدام وجه واحد افريقي ضخم وراها وقعد يرزعها ب كف ايده علي طيزها وهي بتضحك وبتهز في طيازها اكتر ، انا وقتها اتعصبت وفاكرة انه بيضربها ورحت اضرب فيه ب كانت ضرباتي ضعيفة لقيته بيتلفت ناحيتي وهو حاطط ايده علي طيز ماما وبيضحك ولقيت ماما بتقولي متخافش يحبيبي دا عمو بيهزر معايا ، المهم انهم فضلوا يرقصوا مع بعض وانا فضلت مركز معاهم شوية وبعدين قعدت اتفرج علي الناس الي كل شوية يقربوا من بعض اكتر
واحد واخد واحده في حضنه
واحد بيبوس وحده ومقطع شفايفها
واحد نايم فوق واحده ع الارض وبيفعص في لحمها
واحد نازل علي ركبتوا وبيلحس في كس واحده
واحد مطلع بزاز وحده وبيشفطهم ويفعص فيهم
اغلب الي بيعمل كده هما الافارقة ، بس لاحظت حاجة غريبة ان الرجالة الاجانب الي زينا واقفة بتتفرج زيي كل واحد جنب واحده بتفرج عليها وبيدعك في زبروا من فوق الهدوم وكلهم لابسين ماسكات
انا وقتها كنت دايخ من الي شايفوا وصوت الاغاني والاضاءة حسيت ان الدنيا بتلف بيا طلعت علي برا ع الجنينه وقفت اخد نفسي شوية وافوق ورجعت تاني لقيت الي بيحصل زاد وكل واحد افريقي ماسك ست ونازل رزع فيها وكان شكلهم حلو لانه هو ضخم اسود وهي ست رفيعة بيضاء كان شكلهم غريب ومثير
قعدت ادور علي ماما ملقيتهاش او مش عارف مين فيهم ماما لانهم كلهم قلعوا الفساتين ورموهم ع الارض بس كل وحده مش شبهه جسم ماما وقعدت ادور وعرفت ان في اوض في الفيلا ورحت ادور فيهم وكنت خايف انها تكون مشيت وسابتني او الراجل علي كان بيضربها علي طيازها دا عمل فيها حاجة
قعدت ادخل كل اوضة الاقي فيها راجلين وست راجل ابيض وماسك ايد الي بتتناك والراجل الافريقي بينيك ويرزع فيها وهي بتصوت يعتبر كل الاوض زي بعضها ست وراجلين لحد ما دخلت اوضة لقيت فيها ست وراجل افريقي وكانوا في وضع الدوجي وهو شغال رزع فيها وصوت الخبط بتاعهم كان اعلي من صوت المزيكا ، انا قربت علشان اشوف دي ماما ولا لا لقيت الفستان الي كانت لابساه مرمي ع الارض وقربت اكتر لقيتها فعلا جسمها زيها وقفت متسمر مكاني مش عارف اعمل اي وهما في عالم تاني مش حاسين بيا ومش شايفيني فضل الراجل يرزع زبو جواها وهي شغالة تتوجع وبتقول اه اه اه اححح
راح هو نام علي ضهروا وخلاها تقعد علي زبوا وهنا ماما شافتني وبقت عينها في عنيا وهي اتفاجأت بيا ووقفت مذهولة كده دقيقتين وراحت كملت الي بتعمله ودخلت زبوا جوا كسها وقعدت عليه بقت طيزها للراجل ووشها ليا وانا مش عارف هو كده بياذيها ولا لا
رحت مقرب منها وبقولها انتي كويسة يا ماما وهي عمالة تتنطط وبتطلع وبتنزل وبتطلع اصوات وعنيها بتغمض وتفتح
ماما : اه اه يحبيبي انا تمام
كان منظر غريب وهي جسمها كلوا بيتهز وبزازها عريانه وبتترج جامد ولقتها بتحط ايدها عليا وبتسند عليا مع كل طلعه ليها
حاولت اقرب منها عايز اشوف هي قاعده علي اي،وبتعمل اي بس هي كانت موقفاني جنبها ومش عايزاني اتحرك واوقات تقولي بص بعيد يحبيبي
فضلوا 10 دقايق علي كده وماما تعبت ونفسها عالي وبقت بتعرق وبتنهج جامد راحت كلمته بالغة بتاعته مش فاهم قالتلوا اي لقيتوا قام وهو بيبصلي ومبتسم ونيم ماما علي ضهرها وراح ناحيتها وحط صاروخ بين وراكها وغرزوا في كسها كل دا وانا واقف مبحلق من الي شايفوا واهو اول ما دخلوا ماما صرخت بصوت عالي
انا : انتي كويسة يا ماما هو الراجل دا بيعمل اي هو بيضربك
ماما : اه كويسة اسكتتت سيبني ارتاح
انا : هو بيضربك لية
ماما : اسكت ي ابن المتناكه
كنت اول اسمع ماما بتشتم و اول مره تشتمني كده وكنت اعرف ان الشتيمه دي عيب اوي
ماما شغالة بتتوجع وبتقول اححححح امممم وبتزوم جامد اه اه اه وتعض علي شفايفها والراجل بقا بيمسك في بزازها وبيفعص فيها وبيفرك الحلمة بين صوابعه لحد ما لقيها مكلبشة رجليها في الراجل وبتضموا عليها اكتر وهو بيزود سرعتوا وبقا بيرزع فيها جامد وهي بتوحوح وتصرخ وبتترعش لحد ما لقيتهم هديوا وهو قام وسحب زبوا منها وهي كانها روحها بتطلع منها وعينها بتقفل وتفتح ولقيتوا قام وطلع برا وماما نايمه كانها مغمي عليها رحت مقرب علي مكان كسها لقيتوا بينبض زي دقات القلب ومع كل حركه بيطلع سائل ابيض وهو لونوا احمر وبيلمع وماما كانت فاتحه رجليها ومش عارفه تضمهم
بعد شوية الموسيقي الي برا هديت ومبقاش في صوت غير ضعيف
انا : ماما انتي نمتي
مش بترد عليا
انا : يا ماما اصحي عايز انام يلا نروح
لقيتها لفت ناحيتي وخدتني في حضنها وقالتلي نام هنا
وفعلا نمت لاني كنت تعبان اوي ومصدع بس كانه ريحتها وحشه وبتلزق بسبب العرق
صحيت الصبح لقيت اني نايم في حضن ماما وصحيتها لقيتها قامت مفزوعة
ماما : اي الي نيمنا هنا انت بتعمل اي هنا
انا : انتي يا ماما قلتي ننام هنا
ماما : هو انت شفت اي امبارح
انا : مش عارف يعني اي
ماما : خلاص خلاص قوم علشان نمشي
لقيتها قامت بسرعه بتدور علي هدومها وبتلبس فيهم ولبست الفستان وخدتني وخرجنا برا الاوضة ولقيت الناس كلها نايمه عريانه وكلهم ع الارض في الصالة وعدينا من وسطهم لقيت الجنينه مليانه ناس برضوا نايمين عدينا من وسطهم ورجعنا الفندق وماما متضايقة وكل شوية تقولي انت شفت اي وكنت بتعمل اي وانا مش عارف ارد عليها اقولها اي
ف قلتها انا كنت جنبك لما الراجل الاسود كان بيضربك وانتي بتبكي
ماما حست اني مش فاهم الي حصل واطمنت شوية بس انا مرضيتي اقولها تفاصيل اكتر زي انهم كانوا عريانين وانه دخل بتاعوا فيها وانها شتمتني ب ابن المتناكه وانه نزل لبن جواها خفت لتضربني
وهنا ينتهي الجزء الثاني ومعلش ع التاخير ب دا بسبب ظروف حصلت وكمان بسبب اني ملقيتش تفاعل كويس علي الجزء الاول ف شفت ان القصة مش حلوة