قصاصة مقطع من قصه نااااااااااااار

f͠a͠t͠m͠a͠🝔

{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
إنضم
18 يناير 2024
المشاركات
4,823
مستوى التفاعل
4,153
النقاط
0
نقاط
38,453
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
Princess
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
فجأة فتح أدهم الباب بقوة، ودخل بصوته الجاد:

ـ "إنتي لسه هنا؟"

ليلى رفعت عينيها بسرعة:
ـ "كنت لازم أخلص التقرير قبل ما أروح… مش حابة أسيب حاجة ناقصة."

وقف قدامها، بص لها بحدة، بس المرة دي الحدة مش كلها غضب.
ـ "أنتي عنيدة… ومش زي باقي الموظفين."

هي ابتسمت بخجل، وقلبيها بيدق بسرعة:
ـ "عنيدة؟ يمكن… بس بحب أكون على قدّ المسؤولية."

سكت لحظة… قرب منها بخطوة بطيئة، عينيه مركزين في وشها.
هي حسّت إن المسافة بين قلبها وقلبه بقت أقرب من أي وقت.
مد إيده على المكتب، حاصرها من الجنبين… وصوته انخفض جدًا:
ـ "عارفة إيه مشكلتك يا ليلى؟ إني كل يوم… بلاقي نفسي عايز أعرف عنك أكتر."

هي ارتبكت، اتلعثمت:
ـ "أ…أدهم… ده غلط…"

فجأة… من غير أي مقدمات، مسك خدها بقوة، وسحبها ناحيته.
شفايفه نزلت على شفايفها ببوسة عميقة، بوسة مش مجرد تجربة… دي كانت انفجار.

هي اتفاجئت في الأول، جسدها اتجمد… بس النار اللي ولّعها في قلبها خلتها تستسلم.
إيديه نزلت على وسطها، ضمها لجسمه بقوة كأنهم بقوا واحد.
هي رفعت إيديها على صدره، وبعدين على رقبته، وردّت البوسة بنفس الشغف.

الهواء اتقطع بينهم، وكل ثانية كانت بتولّع أكتر من اللي قبلها.
هو عضّ شفايفها بخفة، وهي طلّعت تنهيدة صغيرة كسرت كل خوف جواها.
ساعتها هو همس بصوت مبحوح وهو لسه ماسكها:

ـ "شايفة؟ الحرام ده… ولّعني أكتر من أي حلال."

البوسة ما خلصتش… بالعكس، كانت الشرارة الأولى.
ليلى حست جسمها بيترعش، مش من خوف، لكن من شهوة غريبة أول مرة تعيشها.
أدهم كان مسيطر تمامًا… كل حركة منه محسوبة، لكن مليانة نار.

رفعها من وسطها وحطها على المكتب، الأوراق اتبعثرت حوالين رجليها.
هي شهقت بخفة، لكنه ما اداهاش فرصة تتكلم… بوسها تاني بعمق أكبر، لدرجة إنها فقدت الإحساس بالوقت.

إيديه جرت على ضهرها، وهو بيقرب جسمه أكتر ليها، كأن مش كفاية إنه ضمها.
هي رفعت إيديها على رقبته، وصوتها خرج متقطع:
ـ "أدهم… أنا… مش قادرة…"

همس بصوت مبحوح، عينه مولعة:
ـ "متقوليليش قادرة ولا مش قادرة… سيبيني أعلّمك يعني إيه نار."
نايمها ادهم وفضل يبوس فيها لحد م وصل كسها اف علي جماله نزلها الاندر واول مي لسانه لمس كسها حست برعشه اول مره تحسها حست انها طيره ادهم مش رحمها لحس في كسها
ليلي. ااااه ادهم مش قدره ارحمني لاااا يادهم كفايه
ادهم. بس ياشرموطه مسمعش صوتك غير لمه اسمحلك
ساعتها ليلي اتصدمت ده مديرها بيشتم كدا ازي بس علي قد م هيا مصدومه بس احساس جميل جوزها مش بيكمل دقيقه مفيش اي نشوه معاه اول مره حد يلحس ليها كسها اوووف علي جمال الاحساس
ادهم. اي رايك يالبوه صرخي سمعني اهاتك
ليلي. مش قدره بجد كفايه
ادهم اول مسمع كدا بل صباعه ودخله في طيزها
ليلي حست اني رحوه بتطلع من الوجع
ليلي. اااااااااااه ليه كدا انا محدش نكني فيه مش قدره طلعه بيوجع
ادهم. الخول مش بينك الطيزه المتناكه دي ياشرموطه ده انتي عليكي جسم ابن حرام
تعالي يابنت المتناكه مصي زبري
قعد علي الكرسي وليلي ركعت قدامه مسك شعره ودخل زبره كله في زورها ليلي كانت هتموت
ادهم. اه مصي كمان يالبوه اه كمان دخليه كله
ليلي بصه في عنيه. ممممممممم
ادهم. اوي ياشرموطه خديه كله اهو حلو يالبوه
ليلي. حلو اوي مش قدره هموت بس كفايه
ادهم افتخي كسك يابنت الزنيه خليه يستقبل زبري
ااااووووف كسك ديق اوي اي ده مكنتش بتتنكي يالبوه
ليلي. ااااااه لا لا مش قدره ياادهم

ادهم. وانا لسه عملت حاجه ياشرموطه ده يدوب راسه اللي دخلت
 

THE NIGHT KING

إداري أقسام الصور
إدارة ميلفات
إداري
حكمدار صور
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
محرر محترف
محقق
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
نجم ميلفات
ملك الصور
فضفضاوي أسطورة
ناشر عدد
قارئ مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي فنان
إنضم
18 يونيو 2025
المشاركات
4,144
مستوى التفاعل
2,164
النقاط
0
نقاط
40,052
ميلفاوي أكسلانس
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
فجأة فتح أدهم الباب بقوة، ودخل بصوته الجاد:

ـ "إنتي لسه هنا؟"

ليلى رفعت عينيها بسرعة:
ـ "كنت لازم أخلص التقرير قبل ما أروح… مش حابة أسيب حاجة ناقصة."

وقف قدامها، بص لها بحدة، بس المرة دي الحدة مش كلها غضب.
ـ "أنتي عنيدة… ومش زي باقي الموظفين."

هي ابتسمت بخجل، وقلبيها بيدق بسرعة:
ـ "عنيدة؟ يمكن… بس بحب أكون على قدّ المسؤولية."

سكت لحظة… قرب منها بخطوة بطيئة، عينيه مركزين في وشها.
هي حسّت إن المسافة بين قلبها وقلبه بقت أقرب من أي وقت.
مد إيده على المكتب، حاصرها من الجنبين… وصوته انخفض جدًا:
ـ "عارفة إيه مشكلتك يا ليلى؟ إني كل يوم… بلاقي نفسي عايز أعرف عنك أكتر."

هي ارتبكت، اتلعثمت:
ـ "أ…أدهم… ده غلط…"

فجأة… من غير أي مقدمات، مسك خدها بقوة، وسحبها ناحيته.
شفايفه نزلت على شفايفها ببوسة عميقة، بوسة مش مجرد تجربة… دي كانت انفجار.

هي اتفاجئت في الأول، جسدها اتجمد… بس النار اللي ولّعها في قلبها خلتها تستسلم.
إيديه نزلت على وسطها، ضمها لجسمه بقوة كأنهم بقوا واحد.
هي رفعت إيديها على صدره، وبعدين على رقبته، وردّت البوسة بنفس الشغف.

الهواء اتقطع بينهم، وكل ثانية كانت بتولّع أكتر من اللي قبلها.
هو عضّ شفايفها بخفة، وهي طلّعت تنهيدة صغيرة كسرت كل خوف جواها.
ساعتها هو همس بصوت مبحوح وهو لسه ماسكها:

ـ "شايفة؟ الحرام ده… ولّعني أكتر من أي حلال."

البوسة ما خلصتش… بالعكس، كانت الشرارة الأولى.
ليلى حست جسمها بيترعش، مش من خوف، لكن من شهوة غريبة أول مرة تعيشها.
أدهم كان مسيطر تمامًا… كل حركة منه محسوبة، لكن مليانة نار.

رفعها من وسطها وحطها على المكتب، الأوراق اتبعثرت حوالين رجليها.
هي شهقت بخفة، لكنه ما اداهاش فرصة تتكلم… بوسها تاني بعمق أكبر، لدرجة إنها فقدت الإحساس بالوقت.

إيديه جرت على ضهرها، وهو بيقرب جسمه أكتر ليها، كأن مش كفاية إنه ضمها.
هي رفعت إيديها على رقبته، وصوتها خرج متقطع:
ـ "أدهم… أنا… مش قادرة…"

همس بصوت مبحوح، عينه مولعة:
ـ "متقوليليش قادرة ولا مش قادرة… سيبيني أعلّمك يعني إيه نار."
نايمها ادهم وفضل يبوس فيها لحد م وصل كسها اف علي جماله نزلها الاندر واول مي لسانه لمس كسها حست برعشه اول مره تحسها حست انها طيره ادهم مش رحمها لحس في كسها
ليلي. ااااه ادهم مش قدره ارحمني لاااا يادهم كفايه
ادهم. بس ياشرموطه مسمعش صوتك غير لمه اسمحلك
ساعتها ليلي اتصدمت ده مديرها بيشتم كدا ازي بس علي قد م هيا مصدومه بس احساس جميل جوزها مش بيكمل دقيقه مفيش اي نشوه معاه اول مره حد يلحس ليها كسها اوووف علي جمال الاحساس
ادهم. اي رايك يالبوه صرخي سمعني اهاتك
ليلي. مش قدره بجد كفايه
ادهم اول مسمع كدا بل صباعه ودخله في طيزها
ليلي حست اني رحوه بتطلع من الوجع
ليلي. اااااااااااه ليه كدا انا محدش نكني فيه مش قدره طلعه بيوجع
ادهم. الخول مش بينك الطيزه المتناكه دي ياشرموطه ده انتي عليكي جسم ابن حرام
تعالي يابنت المتناكه مصي زبري
قعد علي الكرسي وليلي ركعت قدامه مسك شعره ودخل زبره كله في زورها ليلي كانت هتموت
ادهم. اه مصي كمان يالبوه اه كمان دخليه كله
ليلي بصه في عنيه. ممممممممم
ادهم. اوي ياشرموطه خديه كله اهو حلو يالبوه
ليلي. حلو اوي مش قدره هموت بس كفايه
ادهم افتخي كسك يابنت الزنيه خليه يستقبل زبري
ااااووووف كسك ديق اوي اي ده مكنتش بتتنكي يالبوه
ليلي. ااااااه لا لا مش قدره ياادهم

ادهم. وانا لسه عملت حاجه ياشرموطه ده يدوب راسه اللي دخلت
موضوع رائع أحسنتي النشر
 

ليالي

ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
العضوة الملكية
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
عضو
ناشر أفلام
صقر العام
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
إنضم
29 أكتوبر 2025
المشاركات
910
مستوى التفاعل
612
النقاط
0
نقاط
5,590
العضوة الملكية
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
فجأة فتح أدهم الباب بقوة، ودخل بصوته الجاد:

ـ "إنتي لسه هنا؟"

ليلى رفعت عينيها بسرعة:
ـ "كنت لازم أخلص التقرير قبل ما أروح… مش حابة أسيب حاجة ناقصة."

وقف قدامها، بص لها بحدة، بس المرة دي الحدة مش كلها غضب.
ـ "أنتي عنيدة… ومش زي باقي الموظفين."

هي ابتسمت بخجل، وقلبيها بيدق بسرعة:
ـ "عنيدة؟ يمكن… بس بحب أكون على قدّ المسؤولية."

سكت لحظة… قرب منها بخطوة بطيئة، عينيه مركزين في وشها.
هي حسّت إن المسافة بين قلبها وقلبه بقت أقرب من أي وقت.
مد إيده على المكتب، حاصرها من الجنبين… وصوته انخفض جدًا:
ـ "عارفة إيه مشكلتك يا ليلى؟ إني كل يوم… بلاقي نفسي عايز أعرف عنك أكتر."

هي ارتبكت، اتلعثمت:
ـ "أ…أدهم… ده غلط…"

فجأة… من غير أي مقدمات، مسك خدها بقوة، وسحبها ناحيته.
شفايفه نزلت على شفايفها ببوسة عميقة، بوسة مش مجرد تجربة… دي كانت انفجار.

هي اتفاجئت في الأول، جسدها اتجمد… بس النار اللي ولّعها في قلبها خلتها تستسلم.
إيديه نزلت على وسطها، ضمها لجسمه بقوة كأنهم بقوا واحد.
هي رفعت إيديها على صدره، وبعدين على رقبته، وردّت البوسة بنفس الشغف.

الهواء اتقطع بينهم، وكل ثانية كانت بتولّع أكتر من اللي قبلها.
هو عضّ شفايفها بخفة، وهي طلّعت تنهيدة صغيرة كسرت كل خوف جواها.
ساعتها هو همس بصوت مبحوح وهو لسه ماسكها:

ـ "شايفة؟ الحرام ده… ولّعني أكتر من أي حلال."

البوسة ما خلصتش… بالعكس، كانت الشرارة الأولى.
ليلى حست جسمها بيترعش، مش من خوف، لكن من شهوة غريبة أول مرة تعيشها.
أدهم كان مسيطر تمامًا… كل حركة منه محسوبة، لكن مليانة نار.

رفعها من وسطها وحطها على المكتب، الأوراق اتبعثرت حوالين رجليها.
هي شهقت بخفة، لكنه ما اداهاش فرصة تتكلم… بوسها تاني بعمق أكبر، لدرجة إنها فقدت الإحساس بالوقت.

إيديه جرت على ضهرها، وهو بيقرب جسمه أكتر ليها، كأن مش كفاية إنه ضمها.
هي رفعت إيديها على رقبته، وصوتها خرج متقطع:
ـ "أدهم… أنا… مش قادرة…"

همس بصوت مبحوح، عينه مولعة:
ـ "متقوليليش قادرة ولا مش قادرة… سيبيني أعلّمك يعني إيه نار."
نايمها ادهم وفضل يبوس فيها لحد م وصل كسها اف علي جماله نزلها الاندر واول مي لسانه لمس كسها حست برعشه اول مره تحسها حست انها طيره ادهم مش رحمها لحس في كسها
ليلي. ااااه ادهم مش قدره ارحمني لاااا يادهم كفايه
ادهم. بس ياشرموطه مسمعش صوتك غير لمه اسمحلك
ساعتها ليلي اتصدمت ده مديرها بيشتم كدا ازي بس علي قد م هيا مصدومه بس احساس جميل جوزها مش بيكمل دقيقه مفيش اي نشوه معاه اول مره حد يلحس ليها كسها اوووف علي جمال الاحساس
ادهم. اي رايك يالبوه صرخي سمعني اهاتك
ليلي. مش قدره بجد كفايه
ادهم اول مسمع كدا بل صباعه ودخله في طيزها
ليلي حست اني رحوه بتطلع من الوجع
ليلي. اااااااااااه ليه كدا انا محدش نكني فيه مش قدره طلعه بيوجع
ادهم. الخول مش بينك الطيزه المتناكه دي ياشرموطه ده انتي عليكي جسم ابن حرام
تعالي يابنت المتناكه مصي زبري
قعد علي الكرسي وليلي ركعت قدامه مسك شعره ودخل زبره كله في زورها ليلي كانت هتموت
ادهم. اه مصي كمان يالبوه اه كمان دخليه كله
ليلي بصه في عنيه. ممممممممم
ادهم. اوي ياشرموطه خديه كله اهو حلو يالبوه
ليلي. حلو اوي مش قدره هموت بس كفايه
ادهم افتخي كسك يابنت الزنيه خليه يستقبل زبري
ااااووووف كسك ديق اوي اي ده مكنتش بتتنكي يالبوه
ليلي. ااااااه لا لا مش قدره ياادهم

ادهم. وانا لسه عملت حاجه ياشرموطه ده يدوب راسه اللي دخلت
احححح ياملكه كسي ولع نار 🔥😋💋
كملي القصة
 

هيجانة

ملكة الهيجان💋
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
العضوية الذهبية
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي فنان
إنضم
7 أغسطس 2025
المشاركات
2,104
مستوى التفاعل
1,348
النقاط
0
نقاط
13,484
ميلفاوي صاروخ نشر
Princess
العضوة الملكية
النوع
أنثي
الميول
ثنائي الميول
فجأة فتح أدهم الباب بقوة، ودخل بصوته الجاد:

ـ "إنتي لسه هنا؟"

ليلى رفعت عينيها بسرعة:
ـ "كنت لازم أخلص التقرير قبل ما أروح… مش حابة أسيب حاجة ناقصة."

وقف قدامها، بص لها بحدة، بس المرة دي الحدة مش كلها غضب.
ـ "أنتي عنيدة… ومش زي باقي الموظفين."

هي ابتسمت بخجل، وقلبيها بيدق بسرعة:
ـ "عنيدة؟ يمكن… بس بحب أكون على قدّ المسؤولية."

سكت لحظة… قرب منها بخطوة بطيئة، عينيه مركزين في وشها.
هي حسّت إن المسافة بين قلبها وقلبه بقت أقرب من أي وقت.
مد إيده على المكتب، حاصرها من الجنبين… وصوته انخفض جدًا:
ـ "عارفة إيه مشكلتك يا ليلى؟ إني كل يوم… بلاقي نفسي عايز أعرف عنك أكتر."

هي ارتبكت، اتلعثمت:
ـ "أ…أدهم… ده غلط…"

فجأة… من غير أي مقدمات، مسك خدها بقوة، وسحبها ناحيته.
شفايفه نزلت على شفايفها ببوسة عميقة، بوسة مش مجرد تجربة… دي كانت انفجار.

هي اتفاجئت في الأول، جسدها اتجمد… بس النار اللي ولّعها في قلبها خلتها تستسلم.
إيديه نزلت على وسطها، ضمها لجسمه بقوة كأنهم بقوا واحد.
هي رفعت إيديها على صدره، وبعدين على رقبته، وردّت البوسة بنفس الشغف.

الهواء اتقطع بينهم، وكل ثانية كانت بتولّع أكتر من اللي قبلها.
هو عضّ شفايفها بخفة، وهي طلّعت تنهيدة صغيرة كسرت كل خوف جواها.
ساعتها هو همس بصوت مبحوح وهو لسه ماسكها:

ـ "شايفة؟ الحرام ده… ولّعني أكتر من أي حلال."

البوسة ما خلصتش… بالعكس، كانت الشرارة الأولى.
ليلى حست جسمها بيترعش، مش من خوف، لكن من شهوة غريبة أول مرة تعيشها.
أدهم كان مسيطر تمامًا… كل حركة منه محسوبة، لكن مليانة نار.

رفعها من وسطها وحطها على المكتب، الأوراق اتبعثرت حوالين رجليها.
هي شهقت بخفة، لكنه ما اداهاش فرصة تتكلم… بوسها تاني بعمق أكبر، لدرجة إنها فقدت الإحساس بالوقت.

إيديه جرت على ضهرها، وهو بيقرب جسمه أكتر ليها، كأن مش كفاية إنه ضمها.
هي رفعت إيديها على رقبته، وصوتها خرج متقطع:
ـ "أدهم… أنا… مش قادرة…"

همس بصوت مبحوح، عينه مولعة:
ـ "متقوليليش قادرة ولا مش قادرة… سيبيني أعلّمك يعني إيه نار."
نايمها ادهم وفضل يبوس فيها لحد م وصل كسها اف علي جماله نزلها الاندر واول مي لسانه لمس كسها حست برعشه اول مره تحسها حست انها طيره ادهم مش رحمها لحس في كسها
ليلي. ااااه ادهم مش قدره ارحمني لاااا يادهم كفايه
ادهم. بس ياشرموطه مسمعش صوتك غير لمه اسمحلك
ساعتها ليلي اتصدمت ده مديرها بيشتم كدا ازي بس علي قد م هيا مصدومه بس احساس جميل جوزها مش بيكمل دقيقه مفيش اي نشوه معاه اول مره حد يلحس ليها كسها اوووف علي جمال الاحساس
ادهم. اي رايك يالبوه صرخي سمعني اهاتك
ليلي. مش قدره بجد كفايه
ادهم اول مسمع كدا بل صباعه ودخله في طيزها
ليلي حست اني رحوه بتطلع من الوجع
ليلي. اااااااااااه ليه كدا انا محدش نكني فيه مش قدره طلعه بيوجع
ادهم. الخول مش بينك الطيزه المتناكه دي ياشرموطه ده انتي عليكي جسم ابن حرام
تعالي يابنت المتناكه مصي زبري
قعد علي الكرسي وليلي ركعت قدامه مسك شعره ودخل زبره كله في زورها ليلي كانت هتموت
ادهم. اه مصي كمان يالبوه اه كمان دخليه كله
ليلي بصه في عنيه. ممممممممم
ادهم. اوي ياشرموطه خديه كله اهو حلو يالبوه
ليلي. حلو اوي مش قدره هموت بس كفايه
ادهم افتخي كسك يابنت الزنيه خليه يستقبل زبري
ااااووووف كسك ديق اوي اي ده مكنتش بتتنكي يالبوه
ليلي. ااااااه لا لا مش قدره ياادهم

ادهم. وانا لسه عملت حاجه ياشرموطه ده يدوب راسه اللي دخلت
انتي تستحقي لقب هيجانة
انا معرفش هي قصة مقتبسة ولا منك
بس حقيقي بتفكرني بنفسي اوي 🤤
 

f͠a͠t͠m͠a͠🝔

{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
إنضم
18 يناير 2024
المشاركات
4,823
مستوى التفاعل
4,153
النقاط
0
نقاط
38,453
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
Princess
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
انتي تستحقي لقب هيجانة
انا معرفش هي قصة مقتبسة ولا منك
بس حقيقي بتفكرني بنفسي اوي 🤤
لا ياحب مني عيب عليكي انا مش بقتبس من حد 😉
 

f͠a͠t͠m͠a͠🝔

{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
إنضم
18 يناير 2024
المشاركات
4,823
مستوى التفاعل
4,153
النقاط
0
نقاط
38,453
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
Princess
النوع
أنثي
الميول
طبيعي

f͠a͠t͠m͠a͠🝔

{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
إنضم
18 يناير 2024
المشاركات
4,823
مستوى التفاعل
4,153
النقاط
0
نقاط
38,453
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
Princess
النوع
أنثي
الميول
طبيعي

مها بنت السلطان

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي ساحر
مزاجنجي أفلام
إنضم
5 ديسمبر 2024
المشاركات
233
مستوى التفاعل
53
النقاط
0
نقاط
2,340
النوع
أنثي
الميول
عدم الإفصاح
جامد اوي مستنية التكملة :):eek:
 

karmaa

ميلفاوي محترف
عضو
إنضم
2 ديسمبر 2025
المشاركات
76
مستوى التفاعل
49
النقاط
0
نقاط
643
النوع
أنثي
الميول
عدم الإفصاح
فجأة فتح أدهم الباب بقوة، ودخل بصوته الجاد:

ـ "إنتي لسه هنا؟"

ليلى رفعت عينيها بسرعة:
ـ "كنت لازم أخلص التقرير قبل ما أروح… مش حابة أسيب حاجة ناقصة."

وقف قدامها، بص لها بحدة، بس المرة دي الحدة مش كلها غضب.
ـ "أنتي عنيدة… ومش زي باقي الموظفين."

هي ابتسمت بخجل، وقلبيها بيدق بسرعة:
ـ "عنيدة؟ يمكن… بس بحب أكون على قدّ المسؤولية."

سكت لحظة… قرب منها بخطوة بطيئة، عينيه مركزين في وشها.
هي حسّت إن المسافة بين قلبها وقلبه بقت أقرب من أي وقت.
مد إيده على المكتب، حاصرها من الجنبين… وصوته انخفض جدًا:
ـ "عارفة إيه مشكلتك يا ليلى؟ إني كل يوم… بلاقي نفسي عايز أعرف عنك أكتر."

هي ارتبكت، اتلعثمت:
ـ "أ…أدهم… ده غلط…"

فجأة… من غير أي مقدمات، مسك خدها بقوة، وسحبها ناحيته.
شفايفه نزلت على شفايفها ببوسة عميقة، بوسة مش مجرد تجربة… دي كانت انفجار.

هي اتفاجئت في الأول، جسدها اتجمد… بس النار اللي ولّعها في قلبها خلتها تستسلم.
إيديه نزلت على وسطها، ضمها لجسمه بقوة كأنهم بقوا واحد.
هي رفعت إيديها على صدره، وبعدين على رقبته، وردّت البوسة بنفس الشغف.

الهواء اتقطع بينهم، وكل ثانية كانت بتولّع أكتر من اللي قبلها.
هو عضّ شفايفها بخفة، وهي طلّعت تنهيدة صغيرة كسرت كل خوف جواها.
ساعتها هو همس بصوت مبحوح وهو لسه ماسكها:

ـ "شايفة؟ الحرام ده… ولّعني أكتر من أي حلال."

البوسة ما خلصتش… بالعكس، كانت الشرارة الأولى.
ليلى حست جسمها بيترعش، مش من خوف، لكن من شهوة غريبة أول مرة تعيشها.
أدهم كان مسيطر تمامًا… كل حركة منه محسوبة، لكن مليانة نار.

رفعها من وسطها وحطها على المكتب، الأوراق اتبعثرت حوالين رجليها.
هي شهقت بخفة، لكنه ما اداهاش فرصة تتكلم… بوسها تاني بعمق أكبر، لدرجة إنها فقدت الإحساس بالوقت.

إيديه جرت على ضهرها، وهو بيقرب جسمه أكتر ليها، كأن مش كفاية إنه ضمها.
هي رفعت إيديها على رقبته، وصوتها خرج متقطع:
ـ "أدهم… أنا… مش قادرة…"

همس بصوت مبحوح، عينه مولعة:
ـ "متقوليليش قادرة ولا مش قادرة… سيبيني أعلّمك يعني إيه نار."
نايمها ادهم وفضل يبوس فيها لحد م وصل كسها اف علي جماله نزلها الاندر واول مي لسانه لمس كسها حست برعشه اول مره تحسها حست انها طيره ادهم مش رحمها لحس في كسها
ليلي. ااااه ادهم مش قدره ارحمني لاااا يادهم كفايه
ادهم. بس ياشرموطه مسمعش صوتك غير لمه اسمحلك
ساعتها ليلي اتصدمت ده مديرها بيشتم كدا ازي بس علي قد م هيا مصدومه بس احساس جميل جوزها مش بيكمل دقيقه مفيش اي نشوه معاه اول مره حد يلحس ليها كسها اوووف علي جمال الاحساس
ادهم. اي رايك يالبوه صرخي سمعني اهاتك
ليلي. مش قدره بجد كفايه
ادهم اول مسمع كدا بل صباعه ودخله في طيزها
ليلي حست اني رحوه بتطلع من الوجع
ليلي. اااااااااااه ليه كدا انا محدش نكني فيه مش قدره طلعه بيوجع
ادهم. الخول مش بينك الطيزه المتناكه دي ياشرموطه ده انتي عليكي جسم ابن حرام
تعالي يابنت المتناكه مصي زبري
قعد علي الكرسي وليلي ركعت قدامه مسك شعره ودخل زبره كله في زورها ليلي كانت هتموت
ادهم. اه مصي كمان يالبوه اه كمان دخليه كله
ليلي بصه في عنيه. ممممممممم
ادهم. اوي ياشرموطه خديه كله اهو حلو يالبوه
ليلي. حلو اوي مش قدره هموت بس كفايه
ادهم افتخي كسك يابنت الزنيه خليه يستقبل زبري
ااااووووف كسك ديق اوي اي ده مكنتش بتتنكي يالبوه
ليلي. ااااااه لا لا مش قدره ياادهم

ادهم. وانا لسه عملت حاجه ياشرموطه ده يدوب راسه اللي دخلت
تسلم ايدك مبدعه يا قلبى ♥️
 
أعلى أسفل