f͠a͠t͠m͠a͠🝔
{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
فجأة فتح أدهم الباب بقوة، ودخل بصوته الجاد:
ـ "إنتي لسه هنا؟"
ليلى رفعت عينيها بسرعة:
ـ "كنت لازم أخلص التقرير قبل ما أروح… مش حابة أسيب حاجة ناقصة."
وقف قدامها، بص لها بحدة، بس المرة دي الحدة مش كلها غضب.
ـ "أنتي عنيدة… ومش زي باقي الموظفين."
هي ابتسمت بخجل، وقلبيها بيدق بسرعة:
ـ "عنيدة؟ يمكن… بس بحب أكون على قدّ المسؤولية."
سكت لحظة… قرب منها بخطوة بطيئة، عينيه مركزين في وشها.
هي حسّت إن المسافة بين قلبها وقلبه بقت أقرب من أي وقت.
مد إيده على المكتب، حاصرها من الجنبين… وصوته انخفض جدًا:
ـ "عارفة إيه مشكلتك يا ليلى؟ إني كل يوم… بلاقي نفسي عايز أعرف عنك أكتر."
هي ارتبكت، اتلعثمت:
ـ "أ…أدهم… ده غلط…"
فجأة… من غير أي مقدمات، مسك خدها بقوة، وسحبها ناحيته.
شفايفه نزلت على شفايفها ببوسة عميقة، بوسة مش مجرد تجربة… دي كانت انفجار.
هي اتفاجئت في الأول، جسدها اتجمد… بس النار اللي ولّعها في قلبها خلتها تستسلم.
إيديه نزلت على وسطها، ضمها لجسمه بقوة كأنهم بقوا واحد.
هي رفعت إيديها على صدره، وبعدين على رقبته، وردّت البوسة بنفس الشغف.
الهواء اتقطع بينهم، وكل ثانية كانت بتولّع أكتر من اللي قبلها.
هو عضّ شفايفها بخفة، وهي طلّعت تنهيدة صغيرة كسرت كل خوف جواها.
ساعتها هو همس بصوت مبحوح وهو لسه ماسكها:
ـ "شايفة؟ الحرام ده… ولّعني أكتر من أي حلال."
البوسة ما خلصتش… بالعكس، كانت الشرارة الأولى.
ليلى حست جسمها بيترعش، مش من خوف، لكن من شهوة غريبة أول مرة تعيشها.
أدهم كان مسيطر تمامًا… كل حركة منه محسوبة، لكن مليانة نار.
رفعها من وسطها وحطها على المكتب، الأوراق اتبعثرت حوالين رجليها.
هي شهقت بخفة، لكنه ما اداهاش فرصة تتكلم… بوسها تاني بعمق أكبر، لدرجة إنها فقدت الإحساس بالوقت.
إيديه جرت على ضهرها، وهو بيقرب جسمه أكتر ليها، كأن مش كفاية إنه ضمها.
هي رفعت إيديها على رقبته، وصوتها خرج متقطع:
ـ "أدهم… أنا… مش قادرة…"
همس بصوت مبحوح، عينه مولعة:
ـ "متقوليليش قادرة ولا مش قادرة… سيبيني أعلّمك يعني إيه نار."
نايمها ادهم وفضل يبوس فيها لحد م وصل كسها اف علي جماله نزلها الاندر واول مي لسانه لمس كسها حست برعشه اول مره تحسها حست انها طيره ادهم مش رحمها لحس في كسها
ليلي. ااااه ادهم مش قدره ارحمني لاااا يادهم كفايه
ادهم. بس ياشرموطه مسمعش صوتك غير لمه اسمحلك
ساعتها ليلي اتصدمت ده مديرها بيشتم كدا ازي بس علي قد م هيا مصدومه بس احساس جميل جوزها مش بيكمل دقيقه مفيش اي نشوه معاه اول مره حد يلحس ليها كسها اوووف علي جمال الاحساس
ادهم. اي رايك يالبوه صرخي سمعني اهاتك
ليلي. مش قدره بجد كفايه
ادهم اول مسمع كدا بل صباعه ودخله في طيزها
ليلي حست اني رحوه بتطلع من الوجع
ليلي. اااااااااااه ليه كدا انا محدش نكني فيه مش قدره طلعه بيوجع
ادهم. الخول مش بينك الطيزه المتناكه دي ياشرموطه ده انتي عليكي جسم ابن حرام
تعالي يابنت المتناكه مصي زبري
قعد علي الكرسي وليلي ركعت قدامه مسك شعره ودخل زبره كله في زورها ليلي كانت هتموت
ادهم. اه مصي كمان يالبوه اه كمان دخليه كله
ليلي بصه في عنيه. ممممممممم
ادهم. اوي ياشرموطه خديه كله اهو حلو يالبوه
ليلي. حلو اوي مش قدره هموت بس كفايه
ادهم افتخي كسك يابنت الزنيه خليه يستقبل زبري
ااااووووف كسك ديق اوي اي ده مكنتش بتتنكي يالبوه
ليلي. ااااااه لا لا مش قدره ياادهم
ادهم. وانا لسه عملت حاجه ياشرموطه ده يدوب راسه اللي دخلت
ـ "إنتي لسه هنا؟"
ليلى رفعت عينيها بسرعة:
ـ "كنت لازم أخلص التقرير قبل ما أروح… مش حابة أسيب حاجة ناقصة."
وقف قدامها، بص لها بحدة، بس المرة دي الحدة مش كلها غضب.
ـ "أنتي عنيدة… ومش زي باقي الموظفين."
هي ابتسمت بخجل، وقلبيها بيدق بسرعة:
ـ "عنيدة؟ يمكن… بس بحب أكون على قدّ المسؤولية."
سكت لحظة… قرب منها بخطوة بطيئة، عينيه مركزين في وشها.
هي حسّت إن المسافة بين قلبها وقلبه بقت أقرب من أي وقت.
مد إيده على المكتب، حاصرها من الجنبين… وصوته انخفض جدًا:
ـ "عارفة إيه مشكلتك يا ليلى؟ إني كل يوم… بلاقي نفسي عايز أعرف عنك أكتر."
هي ارتبكت، اتلعثمت:
ـ "أ…أدهم… ده غلط…"
فجأة… من غير أي مقدمات، مسك خدها بقوة، وسحبها ناحيته.
شفايفه نزلت على شفايفها ببوسة عميقة، بوسة مش مجرد تجربة… دي كانت انفجار.
هي اتفاجئت في الأول، جسدها اتجمد… بس النار اللي ولّعها في قلبها خلتها تستسلم.
إيديه نزلت على وسطها، ضمها لجسمه بقوة كأنهم بقوا واحد.
هي رفعت إيديها على صدره، وبعدين على رقبته، وردّت البوسة بنفس الشغف.
الهواء اتقطع بينهم، وكل ثانية كانت بتولّع أكتر من اللي قبلها.
هو عضّ شفايفها بخفة، وهي طلّعت تنهيدة صغيرة كسرت كل خوف جواها.
ساعتها هو همس بصوت مبحوح وهو لسه ماسكها:
ـ "شايفة؟ الحرام ده… ولّعني أكتر من أي حلال."
البوسة ما خلصتش… بالعكس، كانت الشرارة الأولى.
ليلى حست جسمها بيترعش، مش من خوف، لكن من شهوة غريبة أول مرة تعيشها.
أدهم كان مسيطر تمامًا… كل حركة منه محسوبة، لكن مليانة نار.
رفعها من وسطها وحطها على المكتب، الأوراق اتبعثرت حوالين رجليها.
هي شهقت بخفة، لكنه ما اداهاش فرصة تتكلم… بوسها تاني بعمق أكبر، لدرجة إنها فقدت الإحساس بالوقت.
إيديه جرت على ضهرها، وهو بيقرب جسمه أكتر ليها، كأن مش كفاية إنه ضمها.
هي رفعت إيديها على رقبته، وصوتها خرج متقطع:
ـ "أدهم… أنا… مش قادرة…"
همس بصوت مبحوح، عينه مولعة:
ـ "متقوليليش قادرة ولا مش قادرة… سيبيني أعلّمك يعني إيه نار."
نايمها ادهم وفضل يبوس فيها لحد م وصل كسها اف علي جماله نزلها الاندر واول مي لسانه لمس كسها حست برعشه اول مره تحسها حست انها طيره ادهم مش رحمها لحس في كسها
ليلي. ااااه ادهم مش قدره ارحمني لاااا يادهم كفايه
ادهم. بس ياشرموطه مسمعش صوتك غير لمه اسمحلك
ساعتها ليلي اتصدمت ده مديرها بيشتم كدا ازي بس علي قد م هيا مصدومه بس احساس جميل جوزها مش بيكمل دقيقه مفيش اي نشوه معاه اول مره حد يلحس ليها كسها اوووف علي جمال الاحساس
ادهم. اي رايك يالبوه صرخي سمعني اهاتك
ليلي. مش قدره بجد كفايه
ادهم اول مسمع كدا بل صباعه ودخله في طيزها
ليلي حست اني رحوه بتطلع من الوجع
ليلي. اااااااااااه ليه كدا انا محدش نكني فيه مش قدره طلعه بيوجع
ادهم. الخول مش بينك الطيزه المتناكه دي ياشرموطه ده انتي عليكي جسم ابن حرام
تعالي يابنت المتناكه مصي زبري
قعد علي الكرسي وليلي ركعت قدامه مسك شعره ودخل زبره كله في زورها ليلي كانت هتموت
ادهم. اه مصي كمان يالبوه اه كمان دخليه كله
ليلي بصه في عنيه. ممممممممم
ادهم. اوي ياشرموطه خديه كله اهو حلو يالبوه
ليلي. حلو اوي مش قدره هموت بس كفايه
ادهم افتخي كسك يابنت الزنيه خليه يستقبل زبري
ااااووووف كسك ديق اوي اي ده مكنتش بتتنكي يالبوه
ليلي. ااااااه لا لا مش قدره ياادهم
ادهم. وانا لسه عملت حاجه ياشرموطه ده يدوب راسه اللي دخلت