القصه دي حقيقيه بس مش قصتي قصه واحد صاحبي
الجزء الاول
انا سيف عندي 25 سنه متخرج من هندسه ذكاء اصطناعي وحيد الاخوات. والدي محمود توفي من 6 سنين. والدتي فايزه توفت من سنه لما كان عندي 24 سنه. عمتي بقا الي هي محور القصه شيماء 44 سنه عمتي صغيره لانها اصغر واحده في اخواتها . مطلقه من 4 سنين بس مهتميه بنفسها اوي و صاروخ جوي جامده نيك بزازها كبيره اوووي و طيزها اكبر عندها بنت واحده اسمها سلمي اصغر مني ب 5 سنين طالعه ل امها وتكه برضو البت كيرفي و قصيره 160 سنتي بزاز كبيره بتترج معاها و هي ماشيه و طيز جامده فشخ مضوره و كبيره نوعا ما . اخوات والدي كلهم في البلد ، المنوفيه معاده عمتي شيماء و قاعده في الدور الي فوقي علي طول.
اسف علي المقدمه الطويله دي بس يلا نبدا
نبدا قصتنا ب يوم كنت في الجامعه و مكنتش طايق نفسي، و قاعد مع كريم صاحبي من ابتدائي
كريم: ايه يعم مدايق من ايه؟
و انا كنت سرحان اصلا في البت الجامده الي في الطربيزه الي قدامنا فقعد ينادي عليا و يهزني
سيف: ايه يا كريم ايه
كريم: شكلك مش طايق نفسك ولا طايق حد اصلا
سيف: معلش يعم كريم مخدتش بالي. عايز ايه
كريم : ايه يعم مش هتنزل النهارده معايا علشان اجيب لبس؟
سيف: هشوف يسطا و اقولك طيب
كريم: خلاص اشطا انا همشي بقا.
قومت مشيت انا كمان و روحت علي البيت و انا هموت و انام. دخلت الشقه و يدوب بنام علي الكنبه لقيت عمتي شيماء بترن عليا
شيماء: الو ايه يا سيف يا حبيبي رجعت من الجامعه؟
سيف: ايوا يا عمتو رجعت الحمد***
شيماء: طيب اطلع اتغدي معايا انا و سلمي
سيف: ملوش لزوم يا عمتي انا هاكل اي حاجه و انام
شيماء: اطلع ياه مش هزن عليك كتير
سيف: حاضر يا عمتو
غيرت هدومي و طلعت علي طول علشان كنت ميت جوع برضو بخبط علي الباب لقيت سلمي بتفتح الباب و بتقولي ادخل يا سيف لقيتها لابسه بجامه ديقه شويه و راسمه جسمها اوي. لقيتها و هي ماشيه اتكعبلت و كانت هتقع بس لحقتها و وانا بمسكها كنت فاعص بزازها في ايدي و مكنتش عايز اسيبها. قولتلها انتي كويسه قالتلي اه شكرا. بعدها دخلت الليفينج لقيت عمتي قاعده بقميص نوم جامد فشخ يدوب مغطي فخادها و مش معدي الركبه و فلقت بزاها اولها باين. قولتلها ايه الحلاوه دي يا شيمو قالتلي بمرقعه دي حلاوتك انت يا حبيبي.
و احنا بناكل بصيت علي عمتي لقيتها موطيه سيكه كده علشان تاكل لان ابطربيزه واطيه شويه فلقيت بزازها مدلدله شويه بس هي لاحظت اني باصص عليها ف ضحكتلي كده. ساعتها انا كان بتاعي هيفرقع خلاص و كان هيقطع البوكسر.
خلصنا اكل و قولتلها تسام ايدك دول فجت تقوم علشان تروح المطبخ بالاكل قولتلها عنك و شلت معاها و هي كانت ماشيه قدامي مره واحده لقيت المايه الي هي كانت مسكاها وقعت و هي اتزحلقت علي وشها طبعا انا كمان وقت من الميه قمت واقع فوقيها و زبي بقا بيت فخاده و اول ما وقعت هي شهقت كده و قالت ااااه خفيفه بس صوتها مسموع شويه. لقيت سلمي بنتها خرجت تشوف في ايه لقتني واقع فوقيها و الي كان بيني و بين كسها هو قميص نومها و الشورت الي كنت لابسه. سلمي ساعدتنا علشان نقف و انا بتاعي كل ده لسه واقف لقيت سلمي بتبص علي هدومي لتكون اتبلت ف لقيتها بصت كده تحت عند زوبري و برقت جامد ف انا ساعدت عمتي تقوم و رجليها كانت وجعاها المهم وقفت و دخلنا الحاجه جوه المطبخ بعدها روحنا نرتاح. هدوم عمتي ساعتها كانت اتبلت ف قولتلها يا شيمو هدومك مبلوله من المياه ف قالتلي اه عندك حق هخش اغير. دخلت بعدها خرجت ب قميص نوم اسود و مكنت لابسه حاجه تحته ولا برا ولا اندر و حلماتها واقفه و شاكلها كانت هايجه من الي حصل ده بعدما قولتلها انا هنزل بقا علشان انام و كل ده و انا ناسي كريم صاحبي. قالتلي لا انت لحقت اقعد معانا شويه ف لقيت كريم بيرن و بيقولي يسطا خلاص انا مش هنزل خليها بكرا ف قولتله ماشي انا كنت ناسي اصلا. عمتي بقا قعدت تمسك فيا ف قولتلها ماشي قعدت شويه و انا هموت و انام اساسا ف هي لاحظت ده قالتلي ريح علي الكنبه و انت بتتفرج يا سيف. ريحت كده شويه لقيت نفسي روحت في النوم مره واحده. صحيت علي 12 الصبح كده قولت اقوم اغسل وشي. كنت رايح نحيت الحمام كده و سمعت صوت اهات خفيف من ناحيه اوضت عمتي ف قربت شويه سمعتها بتقول اااااه و قولت افتح الباب حته صغيره لقيتها مدخلا ايدها جوا الشورت بتاع قميص النوم و قاعده تريح نفسها و تقول اااااه نكني يا سييييف دخلوا دخلوا مش قادره و قاعده تقول اااااه. سبتها و دخلت غسلت وشي و انا كنت هايج اوي لقيت اندر في الحمام قمت ضارب عشره فيه. خرجت لقيتها بتحضر الفطار و كانت عرقانه اوي. قومت رايح قولتلها يعني ينفع كده تسيبيني نايم كل ده و متخلينيش انزل البيت عندي قالتلي البيت بيتك يا حبيبي روحت بايسها من خدها كده لاني بعتبرها زي ماما. صحيت سلمي و كانت هدومها مش مظبوطه علشان كانت نايمه و كان بنطلون البجامه نازل حته كده كان الاندر بتاعها باين منها و مكنتش لابسه برا ف بزازها كانت بتترج. فطرت و نزلت البيت عندي نمت شويه و صحيت علي تليفون كريم .
الجزء التاني
كريم: ايه يعم فينك مجتش الجامعه ليه
سيف: كنت تعبان ف معرفتش اجي
كريم: طيب انزلي انا تحت بيتك
سيف: اشطا
لبست و نزلت لقيته مستنيني بالعربيه بتاعته قولتله جيت ليه بعربيتك كنا ناخد عربيتي قالي عادي يعم اركب. ركبت و روحنا نجيب لبس زي ما قالي امبارح و جبتلي شويه لبس برضو و جبتلي بوكسرات برضو علشان بوكسراتي بقت قديم لسه جايبها من شهرين. روحت البيت عمتي نادت عليا برضو و انا طالع ف طلعت بس باللبس الي جبتوا قالتلي ادخل اتعشي معانا ف دخلت قولتلها قوليلي بقا ايه رايك في اللبس ده سلمي ردت عليا قالتلي اكيد حلو من قبل ما نشوفه ف ضحكنا كلنا. طلعوا اللبس قطعه قطعه و انا ناسي ان بوكسراتي فيهم ف سلمي طلعت البوكسر مكانتش واخده بالها و قالتلي ده برضو حلو ف ضحكنا كلنا. عمتي قالتلي خش ورينا اللبس عليك ف دخلت و لبستوا و ورتهلهوم قالولي تحفه جيت اغير اللبس تاني بقا عمتي قالتلي بتعمل ايه فاضل دول و كان قصدها علي البوكسرات ف قولتلها حاضر و بصيت ل سلمي لقيتها بتعض شفايفها الي تحت دخلت و طلعت كان زبي هيقطع البوكسر و عمتي قالتلي ده بقا اجمد حاجه جبتها و لقيت سلمي مركزه اوي علي زبي و شيماء برضو نفس الحاجه. شيماء قالتلي خليك بقا لابسه لانك مش جايب شورت و الجو حر صح ولا ايه قولتلها صح روحت قعدت علي الكنبه و انا بالبوكسر لسه. عمتي جابتلي العشا و جت تحطه علي الطربيزه قامت موطيه و بزازها كانت خلاص هتطلع من قميص النوم. حتط الاكل و مشيت تجبلي عصير قام واقع علي البوكسر الي كنت لابسه ف قالتلي معلش يا سيف و**** مخدتش بالي خالص انا اسفه قولتلها ولا يهمك يا عمتو قالتلي طيب هتفضل قاعد كده قولتلها اعمل ايه طيب قالتلي خش استحمي من العصير ده دخلت استحميت لقيت الاندر الي ضربت فيه عشره مش موجود و كان في واحد تاني بس كان مبلول اكن كان في عسل. استحميت و طلعت لافف الفوطه حواليا و الفوطه كانت قصيره اصلا و ملفوفه عليا بالعافيه جيت اوطي علشان اجيب البوكسر التاني من الشنطه و عمتي واقفه برا الاوضه و كانت داخله عليا هو و سلمي لقيت مره واحده الفوطه وقت و زبي طلع كده مرا واحده ف لقيتهم باصين و مبرقين كده. عمتي قالتلي استني يا حبيبي حجبلك انا البوكسر ف لقيتها وطت كده و كانت قدامي علي طول و مقدرتش اتمالك نفسي و هي طيزها كانت جامده موت قومت مديها ب زبي في طيزها بقا زبي بين فخادها علي طول و هي وقعت و قالت ااااااه اول ما زبي دخل بين فخادها و انا كنت حاسس باللحم اوي لانها مكانتش لابسه اندر و وقعت فوقيها لقيتها ساحت من شويه بس انا فوقت افتكرت ان سلمي موجوده ف قومت و قولتلها اسف يا عمتو اتزحلقت بس قالتلي ولا يهمك يا حبيبي و مكنتش قادره تقف. بعدين لبست و نزلت بقا علشان انام.
الجزء التالت
صحيت تاني يوم الصبح بدري لقيت سلمي بترن الجرز و بتقولي بقولك ايه انا نازله الجامعه و ماما فوق و شكلها تعبانه اوي ف قولتلها طيب انزلي انتي و انا هاخد بالي منها و سابتلي المفتاح قعدت شويه فطرت و طلع لقيتها شبه نايمه في الاوضه بتاعتها ف كانت تعبانه شويه مش اوي يعني زي ما سلمي قالت ف دخلت عليها قولتلها سلامتك يا حبيبتي قالتلي **** يسلمك قولتلها مالك في ايه قالتلي انا سخنه اوي قولتلها وريني كده لقيتها سخنه فعلا.
عمتي اصلا كانت دكتوره زمان معلش نسيت اقول
ف قالتلي هات الترمومتر علشان الحراره لو زادت ف جبته و قالتلي حته بين دراعي حتيطه و مقراش حاجه قالتلي ايه بقا القرف ده مش راضي يقيس ف قولتلها طيب اعمل ايه قالتلي استني لقيتها جابتلي ورقه و مكتوب فيها اعمل ايه بالظبط لقيت مكتوب فيها ان المفروض المريض يقلع البنطلون و نحط الترمومتر في خرم طيزه انا قومت قايل احااااا قالتلي في حاجه ولا ايه يا سيف قولتلها لا مفيش قالتلي طيب. قولتلها عمتوا قومي اقلعي البنطلون و قلعته و بقا الاندر في وشي قولتلها اقلعي ده كمان و هي كانت مكسوفه شويه قالتلي امممم حاضر قلعته من هنا و انا شوفت اجمد كس في حياتي كلها كسها كان وردي و كان عليه شعر خفيف قولتلها نامي علي بطنك بقا و جيت اجرب احط الترمومتر قالتلي مش هتعرف لازم الخرم يتوسع شويه و انا من جوايا نفسي اعملها قولتلها ماشي بليت صباعي حاجه بسيطه و اول ما حتيط صباعي علي خرمها شهقت جامد اوي و كانت كمان شويه هتصرخ دخلته سنه سنه و هي بدات تسيح مني و يدات ادخل التاني من هنا بقا هي ساحت علي الاخر و بدات تقول ااااه كتير فشخ قومت مطلع صوابعي و انا كنت خلاص بمووووت من الهيجان و طلعت زوبري قعدت افرك فيه و بدات انزل ب ايدي تحت لغيت كسها الوردي ده و فركت فيها براحه لقيتها سخنت و ساحت اكتر و اكتر و بعدها لفيتها علي ضهرها و اخدت شفايفها في بوسه جامده اوي و قعدت العب ب لساني كده بعدها قلعتها القميص من فوق و شوفت احلا بزاز برضو زي كسها و حلماتها ورديه اوي و واقفه برضو اخدتها مص و هي قالت اااااه و مش قادره نزلت مص علي كسها و ادخل لساني جوه قامت هي جايبه شهوتها في بوقي و بعدها قومت مدخل زبي في بقها و هي بدات تمصوا و بدات انيك بوقها بعدها نزلت افركه في كسها و دخلت راسه و هي قالت ااااه و قمت رازعه في كسها مره واحده و هي صوتت و قالت اااااااااه نكني يا سيف ارزع فيا اكتر واكتر و انا في عالم تاني و قاعد بقفش في بزازها و هي بتصوت و بعدها غيرت الوضع و خليته دوجي ستايل و قعدت انيك فيها اكتر لغايه ما كنت خلاص هجيب قولتلها اجيب فين يا لبوه قالتلي جوه خليني اطفي ناري و هي كانت جابت شهوتها اربع مرات لغايه دلوقتي و انا جبت و نمت جنبها. قالتلي تعاله نقوم نستحمي مع بعض و روحنا و عملت معاها واحد تاني سريع و طلعت قولتلها هتتعوض تاني يا لبوه قالتلي اكيد يا دكري و دحكت دحكه شرمطه نزلت بعدها الشقه و كانت بنتها سلمي جت و سلمت عليا و انا كنت قاصد اني ارجع الباب مره واحده عليا لانها كانت سانده عليه و وقعت في حضني و بزاها كانت لازقه في صدري و زبي بقي بين فخادها الاتنين و قال اااااه بشرمطه اوي قولتلها معلش من غير قصد قالتلي ولا يهمك يا سيفو انا سخنت اكتر بعد الكلمه دي كنت خلاص عايز انيكها بس مسكت نفسي و دخلت نمت تاني.
الجزء الرابع
صحيت تاني يوم مفزوع و الباب قاعد بيخبط جامد و تليفوني بيرن كانت عمتي بترن و قاعده بترزع علي الباب برا. طلعتلها بسرعه قالتلي الحقني يا سيف ، سلمي اغمي عليها و مش راضيه تصحي قولتلها يلا بسرعه ناخدها و نروح علي المستشفي. طلعت فوق لقيتها واقعه علي الارض و لابسه قميص نوم يعتبر مبين سنه من الكرف بتاع طيزها و فلقت صدرها باينه قولت ل عمتي مش هينفع نوديها كده حاولي تغيريلها. قالتلي صح عندك حق حاولت تشلها معرفتش قالتلي معلش ساعدني يا سيف. شيلتها و بقي صدرها لازق في صدري و انا هجت علي الاخر بعدها نزلتها علي السرير جيت اخرج لقيت عمتي بتقولي انت رايح فين انا مش هعرف اغيرها لوحدي قالتلي انت مش غريب يعني ده انت زي اخوها روحت مساعدها و هي قلعتلها القميص من فوق و كانت لابسه برا شوفت تاني احلا بزاز في حياتي بعد بزاز امها و بعدين لبستها توب ديق نيك و البرا تحته باين بعدها قلعتها الشورت و كانت لابسه الاندر الي انا ضربت فيه عشره و شفرات كسها باينه من تحته اوي. بعد ما روحنا المستشفي الدكتور قالنا انها عايزه رعايه كويسه و كده ف روحتهم البيت و ساعدت سلمي انها تنام علي السرير.
الجزء الخامس
نزلت نمت تحت و صحيت روحت الجمعه الصبح و شوفت البت الجامده الي كانت في الطربيزه الي قدامي ف حاولت اروح اكلمها بس اترددت بس بعدها لقيت كريم بيقولي روح كلمها هتقدر سبته و روحت و فتحت معاها حوار.
سيف: ازيك عامله ايه؟
البنت: الحمد*** انا كويسه انت عامل ايه
سيف: الحمد*** انتي اسمك ايه
البنت: هو عمتا انا مستغربه بتسال ليه بس ماشي اسمي مريم يعم
سيف: عاشت الاسامي يا مريم. انا سيف معاكي هنا في الجامعه ، انتي حضرتي محاضرة امبارح؟
مريم: اه كانت سهله اوي
سيف: ايه ده بجد انا معرفش انا محضرتش اصلا طيب بقولك ايه ممكن تشرحيهالي؟
مريم: انا و**** كنت عايزه اساعدك بس السواق بيرن عليا علشان وصل. طيب هقولك عندي فكره انت ممكن تديلي رقمك و اعمل فويس صغير اشرحهالك
سيف: خلاص اشطا رقمي اهو.
يادين امي ياض يا كريم البت جامده اوي و اخدت رقمي. قالي اوعا يعم ولعانه معاك
لقيت عمتي بترن و بتقولي انت فين يا سيف قولتلها اني في الجامعه. تعالي بسرعه علشان سلمي تعبانه و انا واحده صاحبتي عزيزه عليا ابوها مات ف هحتاج اني انزل. روحتلها البيت لقيتها بتلبس خرجت فتحتلي ب البرا و انا كنت بموت من الهيجان من اليوم الي فات اصلا. قالتلي معلش يا حبيبي مستعجله. قولتلها لا عادي. انزلي انتي و انا قاعد معاها قالتلي ماشي انا مطمنه. نزلت و رنت عليا بعدها قالتلي بقولك ايه قوم ساعدها تخش تستحمي علشان تفوق اكتر قولتلها حاضر. جيت اقومها للحمام قالتلي لا انا مش قادره اقف لو فضلت كده هقع في الحمام. قولتلها طيب اعمل ايه قالتلي تعاله حميني. انا بقا مقدرتش اقول لا و البت جامده اصلا بالي هي لبساه ده. دخلت معاها و بدات اقلعها حاجه حاجه و بدات احسس علي جسمها لغايه ما قلعتها الكلوت و شوفت افشخ كس في حياتي كلها و احلا من كس امها كمان و طيزها ملبن فشخ و ملظلظه. مادت اشغل المياه و ادعكلها جسمها قولتلها انا كده لبسي هيتبل قالتلي خلاص اقلعه. قلعت و بتاعي واقف زي الحديد قالتلي ايه يابني امسك نفسك و ضحكت ضحكه شرمطه اوي بدات امسحلها جسمها بالمياه و الصابون لغايه ما نزلت ل تحت عند كسها لمسته بس لقيتها شهقت شهقه كنت فاكرها هيغمي عليها تاني قولتلها ايه في ايه قالتلي لا مفيش قولتها طيب اديلي ضهرك اغسلهولك و بعدها لفت و انا قربت اكتر و بقي زبي بيحك في كسها و هي قالت اااااااه و حاولت تخبيها بس معرفتش و انا سمعت و هجت اكتر بدات ابوس فيها بخنيه و لفيتها ليا و مسكت شفايفها بوس و هي ساحت و اندمجت معايا و قدت ابوس و اقفش في بزازها الكبار دول و قعدت تقولي ريحني و دخلو مش قادره قولتلها لا مش هينفع افتحك قالتلي لااااا مش قادره اااااااه قولتلها لا نزلت مص علي كسها و غرقتني ب عسلها و بعدها خليتها تمصلي و نزلت تاني بعدها خليتها تمص اكتر و جبت في بوقها و هي بلعته قالتلي بحبك اوي يا سيفو. كلمت عمتي و قولتلها سلمي بقت تمام و اكلت و نايمه دلوقتي قالتلي تسلم ايدك و نمت علي السرير الي جنبها.
الجزء الاول
انا سيف عندي 25 سنه متخرج من هندسه ذكاء اصطناعي وحيد الاخوات. والدي محمود توفي من 6 سنين. والدتي فايزه توفت من سنه لما كان عندي 24 سنه. عمتي بقا الي هي محور القصه شيماء 44 سنه عمتي صغيره لانها اصغر واحده في اخواتها . مطلقه من 4 سنين بس مهتميه بنفسها اوي و صاروخ جوي جامده نيك بزازها كبيره اوووي و طيزها اكبر عندها بنت واحده اسمها سلمي اصغر مني ب 5 سنين طالعه ل امها وتكه برضو البت كيرفي و قصيره 160 سنتي بزاز كبيره بتترج معاها و هي ماشيه و طيز جامده فشخ مضوره و كبيره نوعا ما . اخوات والدي كلهم في البلد ، المنوفيه معاده عمتي شيماء و قاعده في الدور الي فوقي علي طول.
اسف علي المقدمه الطويله دي بس يلا نبدا
نبدا قصتنا ب يوم كنت في الجامعه و مكنتش طايق نفسي، و قاعد مع كريم صاحبي من ابتدائي
كريم: ايه يعم مدايق من ايه؟
و انا كنت سرحان اصلا في البت الجامده الي في الطربيزه الي قدامنا فقعد ينادي عليا و يهزني
سيف: ايه يا كريم ايه
كريم: شكلك مش طايق نفسك ولا طايق حد اصلا
سيف: معلش يعم كريم مخدتش بالي. عايز ايه
كريم : ايه يعم مش هتنزل النهارده معايا علشان اجيب لبس؟
سيف: هشوف يسطا و اقولك طيب
كريم: خلاص اشطا انا همشي بقا.
قومت مشيت انا كمان و روحت علي البيت و انا هموت و انام. دخلت الشقه و يدوب بنام علي الكنبه لقيت عمتي شيماء بترن عليا
شيماء: الو ايه يا سيف يا حبيبي رجعت من الجامعه؟
سيف: ايوا يا عمتو رجعت الحمد***
شيماء: طيب اطلع اتغدي معايا انا و سلمي
سيف: ملوش لزوم يا عمتي انا هاكل اي حاجه و انام
شيماء: اطلع ياه مش هزن عليك كتير
سيف: حاضر يا عمتو
غيرت هدومي و طلعت علي طول علشان كنت ميت جوع برضو بخبط علي الباب لقيت سلمي بتفتح الباب و بتقولي ادخل يا سيف لقيتها لابسه بجامه ديقه شويه و راسمه جسمها اوي. لقيتها و هي ماشيه اتكعبلت و كانت هتقع بس لحقتها و وانا بمسكها كنت فاعص بزازها في ايدي و مكنتش عايز اسيبها. قولتلها انتي كويسه قالتلي اه شكرا. بعدها دخلت الليفينج لقيت عمتي قاعده بقميص نوم جامد فشخ يدوب مغطي فخادها و مش معدي الركبه و فلقت بزاها اولها باين. قولتلها ايه الحلاوه دي يا شيمو قالتلي بمرقعه دي حلاوتك انت يا حبيبي.
و احنا بناكل بصيت علي عمتي لقيتها موطيه سيكه كده علشان تاكل لان ابطربيزه واطيه شويه فلقيت بزازها مدلدله شويه بس هي لاحظت اني باصص عليها ف ضحكتلي كده. ساعتها انا كان بتاعي هيفرقع خلاص و كان هيقطع البوكسر.
خلصنا اكل و قولتلها تسام ايدك دول فجت تقوم علشان تروح المطبخ بالاكل قولتلها عنك و شلت معاها و هي كانت ماشيه قدامي مره واحده لقيت المايه الي هي كانت مسكاها وقعت و هي اتزحلقت علي وشها طبعا انا كمان وقت من الميه قمت واقع فوقيها و زبي بقا بيت فخاده و اول ما وقعت هي شهقت كده و قالت ااااه خفيفه بس صوتها مسموع شويه. لقيت سلمي بنتها خرجت تشوف في ايه لقتني واقع فوقيها و الي كان بيني و بين كسها هو قميص نومها و الشورت الي كنت لابسه. سلمي ساعدتنا علشان نقف و انا بتاعي كل ده لسه واقف لقيت سلمي بتبص علي هدومي لتكون اتبلت ف لقيتها بصت كده تحت عند زوبري و برقت جامد ف انا ساعدت عمتي تقوم و رجليها كانت وجعاها المهم وقفت و دخلنا الحاجه جوه المطبخ بعدها روحنا نرتاح. هدوم عمتي ساعتها كانت اتبلت ف قولتلها يا شيمو هدومك مبلوله من المياه ف قالتلي اه عندك حق هخش اغير. دخلت بعدها خرجت ب قميص نوم اسود و مكنت لابسه حاجه تحته ولا برا ولا اندر و حلماتها واقفه و شاكلها كانت هايجه من الي حصل ده بعدما قولتلها انا هنزل بقا علشان انام و كل ده و انا ناسي كريم صاحبي. قالتلي لا انت لحقت اقعد معانا شويه ف لقيت كريم بيرن و بيقولي يسطا خلاص انا مش هنزل خليها بكرا ف قولتله ماشي انا كنت ناسي اصلا. عمتي بقا قعدت تمسك فيا ف قولتلها ماشي قعدت شويه و انا هموت و انام اساسا ف هي لاحظت ده قالتلي ريح علي الكنبه و انت بتتفرج يا سيف. ريحت كده شويه لقيت نفسي روحت في النوم مره واحده. صحيت علي 12 الصبح كده قولت اقوم اغسل وشي. كنت رايح نحيت الحمام كده و سمعت صوت اهات خفيف من ناحيه اوضت عمتي ف قربت شويه سمعتها بتقول اااااه و قولت افتح الباب حته صغيره لقيتها مدخلا ايدها جوا الشورت بتاع قميص النوم و قاعده تريح نفسها و تقول اااااه نكني يا سييييف دخلوا دخلوا مش قادره و قاعده تقول اااااه. سبتها و دخلت غسلت وشي و انا كنت هايج اوي لقيت اندر في الحمام قمت ضارب عشره فيه. خرجت لقيتها بتحضر الفطار و كانت عرقانه اوي. قومت رايح قولتلها يعني ينفع كده تسيبيني نايم كل ده و متخلينيش انزل البيت عندي قالتلي البيت بيتك يا حبيبي روحت بايسها من خدها كده لاني بعتبرها زي ماما. صحيت سلمي و كانت هدومها مش مظبوطه علشان كانت نايمه و كان بنطلون البجامه نازل حته كده كان الاندر بتاعها باين منها و مكنتش لابسه برا ف بزازها كانت بتترج. فطرت و نزلت البيت عندي نمت شويه و صحيت علي تليفون كريم .
الجزء التاني
كريم: ايه يعم فينك مجتش الجامعه ليه
سيف: كنت تعبان ف معرفتش اجي
كريم: طيب انزلي انا تحت بيتك
سيف: اشطا
لبست و نزلت لقيته مستنيني بالعربيه بتاعته قولتله جيت ليه بعربيتك كنا ناخد عربيتي قالي عادي يعم اركب. ركبت و روحنا نجيب لبس زي ما قالي امبارح و جبتلي شويه لبس برضو و جبتلي بوكسرات برضو علشان بوكسراتي بقت قديم لسه جايبها من شهرين. روحت البيت عمتي نادت عليا برضو و انا طالع ف طلعت بس باللبس الي جبتوا قالتلي ادخل اتعشي معانا ف دخلت قولتلها قوليلي بقا ايه رايك في اللبس ده سلمي ردت عليا قالتلي اكيد حلو من قبل ما نشوفه ف ضحكنا كلنا. طلعوا اللبس قطعه قطعه و انا ناسي ان بوكسراتي فيهم ف سلمي طلعت البوكسر مكانتش واخده بالها و قالتلي ده برضو حلو ف ضحكنا كلنا. عمتي قالتلي خش ورينا اللبس عليك ف دخلت و لبستوا و ورتهلهوم قالولي تحفه جيت اغير اللبس تاني بقا عمتي قالتلي بتعمل ايه فاضل دول و كان قصدها علي البوكسرات ف قولتلها حاضر و بصيت ل سلمي لقيتها بتعض شفايفها الي تحت دخلت و طلعت كان زبي هيقطع البوكسر و عمتي قالتلي ده بقا اجمد حاجه جبتها و لقيت سلمي مركزه اوي علي زبي و شيماء برضو نفس الحاجه. شيماء قالتلي خليك بقا لابسه لانك مش جايب شورت و الجو حر صح ولا ايه قولتلها صح روحت قعدت علي الكنبه و انا بالبوكسر لسه. عمتي جابتلي العشا و جت تحطه علي الطربيزه قامت موطيه و بزازها كانت خلاص هتطلع من قميص النوم. حتط الاكل و مشيت تجبلي عصير قام واقع علي البوكسر الي كنت لابسه ف قالتلي معلش يا سيف و**** مخدتش بالي خالص انا اسفه قولتلها ولا يهمك يا عمتو قالتلي طيب هتفضل قاعد كده قولتلها اعمل ايه طيب قالتلي خش استحمي من العصير ده دخلت استحميت لقيت الاندر الي ضربت فيه عشره مش موجود و كان في واحد تاني بس كان مبلول اكن كان في عسل. استحميت و طلعت لافف الفوطه حواليا و الفوطه كانت قصيره اصلا و ملفوفه عليا بالعافيه جيت اوطي علشان اجيب البوكسر التاني من الشنطه و عمتي واقفه برا الاوضه و كانت داخله عليا هو و سلمي لقيت مره واحده الفوطه وقت و زبي طلع كده مرا واحده ف لقيتهم باصين و مبرقين كده. عمتي قالتلي استني يا حبيبي حجبلك انا البوكسر ف لقيتها وطت كده و كانت قدامي علي طول و مقدرتش اتمالك نفسي و هي طيزها كانت جامده موت قومت مديها ب زبي في طيزها بقا زبي بين فخادها علي طول و هي وقعت و قالت ااااااه اول ما زبي دخل بين فخادها و انا كنت حاسس باللحم اوي لانها مكانتش لابسه اندر و وقعت فوقيها لقيتها ساحت من شويه بس انا فوقت افتكرت ان سلمي موجوده ف قومت و قولتلها اسف يا عمتو اتزحلقت بس قالتلي ولا يهمك يا حبيبي و مكنتش قادره تقف. بعدين لبست و نزلت بقا علشان انام.
الجزء التالت
صحيت تاني يوم الصبح بدري لقيت سلمي بترن الجرز و بتقولي بقولك ايه انا نازله الجامعه و ماما فوق و شكلها تعبانه اوي ف قولتلها طيب انزلي انتي و انا هاخد بالي منها و سابتلي المفتاح قعدت شويه فطرت و طلع لقيتها شبه نايمه في الاوضه بتاعتها ف كانت تعبانه شويه مش اوي يعني زي ما سلمي قالت ف دخلت عليها قولتلها سلامتك يا حبيبتي قالتلي **** يسلمك قولتلها مالك في ايه قالتلي انا سخنه اوي قولتلها وريني كده لقيتها سخنه فعلا.
عمتي اصلا كانت دكتوره زمان معلش نسيت اقول
ف قالتلي هات الترمومتر علشان الحراره لو زادت ف جبته و قالتلي حته بين دراعي حتيطه و مقراش حاجه قالتلي ايه بقا القرف ده مش راضي يقيس ف قولتلها طيب اعمل ايه قالتلي استني لقيتها جابتلي ورقه و مكتوب فيها اعمل ايه بالظبط لقيت مكتوب فيها ان المفروض المريض يقلع البنطلون و نحط الترمومتر في خرم طيزه انا قومت قايل احااااا قالتلي في حاجه ولا ايه يا سيف قولتلها لا مفيش قالتلي طيب. قولتلها عمتوا قومي اقلعي البنطلون و قلعته و بقا الاندر في وشي قولتلها اقلعي ده كمان و هي كانت مكسوفه شويه قالتلي امممم حاضر قلعته من هنا و انا شوفت اجمد كس في حياتي كلها كسها كان وردي و كان عليه شعر خفيف قولتلها نامي علي بطنك بقا و جيت اجرب احط الترمومتر قالتلي مش هتعرف لازم الخرم يتوسع شويه و انا من جوايا نفسي اعملها قولتلها ماشي بليت صباعي حاجه بسيطه و اول ما حتيط صباعي علي خرمها شهقت جامد اوي و كانت كمان شويه هتصرخ دخلته سنه سنه و هي بدات تسيح مني و يدات ادخل التاني من هنا بقا هي ساحت علي الاخر و بدات تقول ااااه كتير فشخ قومت مطلع صوابعي و انا كنت خلاص بمووووت من الهيجان و طلعت زوبري قعدت افرك فيه و بدات انزل ب ايدي تحت لغيت كسها الوردي ده و فركت فيها براحه لقيتها سخنت و ساحت اكتر و اكتر و بعدها لفيتها علي ضهرها و اخدت شفايفها في بوسه جامده اوي و قعدت العب ب لساني كده بعدها قلعتها القميص من فوق و شوفت احلا بزاز برضو زي كسها و حلماتها ورديه اوي و واقفه برضو اخدتها مص و هي قالت اااااه و مش قادره نزلت مص علي كسها و ادخل لساني جوه قامت هي جايبه شهوتها في بوقي و بعدها قومت مدخل زبي في بقها و هي بدات تمصوا و بدات انيك بوقها بعدها نزلت افركه في كسها و دخلت راسه و هي قالت ااااه و قمت رازعه في كسها مره واحده و هي صوتت و قالت اااااااااه نكني يا سيف ارزع فيا اكتر واكتر و انا في عالم تاني و قاعد بقفش في بزازها و هي بتصوت و بعدها غيرت الوضع و خليته دوجي ستايل و قعدت انيك فيها اكتر لغايه ما كنت خلاص هجيب قولتلها اجيب فين يا لبوه قالتلي جوه خليني اطفي ناري و هي كانت جابت شهوتها اربع مرات لغايه دلوقتي و انا جبت و نمت جنبها. قالتلي تعاله نقوم نستحمي مع بعض و روحنا و عملت معاها واحد تاني سريع و طلعت قولتلها هتتعوض تاني يا لبوه قالتلي اكيد يا دكري و دحكت دحكه شرمطه نزلت بعدها الشقه و كانت بنتها سلمي جت و سلمت عليا و انا كنت قاصد اني ارجع الباب مره واحده عليا لانها كانت سانده عليه و وقعت في حضني و بزاها كانت لازقه في صدري و زبي بقي بين فخادها الاتنين و قال اااااه بشرمطه اوي قولتلها معلش من غير قصد قالتلي ولا يهمك يا سيفو انا سخنت اكتر بعد الكلمه دي كنت خلاص عايز انيكها بس مسكت نفسي و دخلت نمت تاني.
الجزء الرابع
صحيت تاني يوم مفزوع و الباب قاعد بيخبط جامد و تليفوني بيرن كانت عمتي بترن و قاعده بترزع علي الباب برا. طلعتلها بسرعه قالتلي الحقني يا سيف ، سلمي اغمي عليها و مش راضيه تصحي قولتلها يلا بسرعه ناخدها و نروح علي المستشفي. طلعت فوق لقيتها واقعه علي الارض و لابسه قميص نوم يعتبر مبين سنه من الكرف بتاع طيزها و فلقت صدرها باينه قولت ل عمتي مش هينفع نوديها كده حاولي تغيريلها. قالتلي صح عندك حق حاولت تشلها معرفتش قالتلي معلش ساعدني يا سيف. شيلتها و بقي صدرها لازق في صدري و انا هجت علي الاخر بعدها نزلتها علي السرير جيت اخرج لقيت عمتي بتقولي انت رايح فين انا مش هعرف اغيرها لوحدي قالتلي انت مش غريب يعني ده انت زي اخوها روحت مساعدها و هي قلعتلها القميص من فوق و كانت لابسه برا شوفت تاني احلا بزاز في حياتي بعد بزاز امها و بعدين لبستها توب ديق نيك و البرا تحته باين بعدها قلعتها الشورت و كانت لابسه الاندر الي انا ضربت فيه عشره و شفرات كسها باينه من تحته اوي. بعد ما روحنا المستشفي الدكتور قالنا انها عايزه رعايه كويسه و كده ف روحتهم البيت و ساعدت سلمي انها تنام علي السرير.
الجزء الخامس
نزلت نمت تحت و صحيت روحت الجمعه الصبح و شوفت البت الجامده الي كانت في الطربيزه الي قدامي ف حاولت اروح اكلمها بس اترددت بس بعدها لقيت كريم بيقولي روح كلمها هتقدر سبته و روحت و فتحت معاها حوار.
سيف: ازيك عامله ايه؟
البنت: الحمد*** انا كويسه انت عامل ايه
سيف: الحمد*** انتي اسمك ايه
البنت: هو عمتا انا مستغربه بتسال ليه بس ماشي اسمي مريم يعم
سيف: عاشت الاسامي يا مريم. انا سيف معاكي هنا في الجامعه ، انتي حضرتي محاضرة امبارح؟
مريم: اه كانت سهله اوي
سيف: ايه ده بجد انا معرفش انا محضرتش اصلا طيب بقولك ايه ممكن تشرحيهالي؟
مريم: انا و**** كنت عايزه اساعدك بس السواق بيرن عليا علشان وصل. طيب هقولك عندي فكره انت ممكن تديلي رقمك و اعمل فويس صغير اشرحهالك
سيف: خلاص اشطا رقمي اهو.
يادين امي ياض يا كريم البت جامده اوي و اخدت رقمي. قالي اوعا يعم ولعانه معاك
لقيت عمتي بترن و بتقولي انت فين يا سيف قولتلها اني في الجامعه. تعالي بسرعه علشان سلمي تعبانه و انا واحده صاحبتي عزيزه عليا ابوها مات ف هحتاج اني انزل. روحتلها البيت لقيتها بتلبس خرجت فتحتلي ب البرا و انا كنت بموت من الهيجان من اليوم الي فات اصلا. قالتلي معلش يا حبيبي مستعجله. قولتلها لا عادي. انزلي انتي و انا قاعد معاها قالتلي ماشي انا مطمنه. نزلت و رنت عليا بعدها قالتلي بقولك ايه قوم ساعدها تخش تستحمي علشان تفوق اكتر قولتلها حاضر. جيت اقومها للحمام قالتلي لا انا مش قادره اقف لو فضلت كده هقع في الحمام. قولتلها طيب اعمل ايه قالتلي تعاله حميني. انا بقا مقدرتش اقول لا و البت جامده اصلا بالي هي لبساه ده. دخلت معاها و بدات اقلعها حاجه حاجه و بدات احسس علي جسمها لغايه ما قلعتها الكلوت و شوفت افشخ كس في حياتي كلها و احلا من كس امها كمان و طيزها ملبن فشخ و ملظلظه. مادت اشغل المياه و ادعكلها جسمها قولتلها انا كده لبسي هيتبل قالتلي خلاص اقلعه. قلعت و بتاعي واقف زي الحديد قالتلي ايه يابني امسك نفسك و ضحكت ضحكه شرمطه اوي بدات امسحلها جسمها بالمياه و الصابون لغايه ما نزلت ل تحت عند كسها لمسته بس لقيتها شهقت شهقه كنت فاكرها هيغمي عليها تاني قولتلها ايه في ايه قالتلي لا مفيش قولتها طيب اديلي ضهرك اغسلهولك و بعدها لفت و انا قربت اكتر و بقي زبي بيحك في كسها و هي قالت اااااااه و حاولت تخبيها بس معرفتش و انا سمعت و هجت اكتر بدات ابوس فيها بخنيه و لفيتها ليا و مسكت شفايفها بوس و هي ساحت و اندمجت معايا و قدت ابوس و اقفش في بزازها الكبار دول و قعدت تقولي ريحني و دخلو مش قادره قولتلها لا مش هينفع افتحك قالتلي لااااا مش قادره اااااااه قولتلها لا نزلت مص علي كسها و غرقتني ب عسلها و بعدها خليتها تمصلي و نزلت تاني بعدها خليتها تمص اكتر و جبت في بوقها و هي بلعته قالتلي بحبك اوي يا سيفو. كلمت عمتي و قولتلها سلمي بقت تمام و اكلت و نايمه دلوقتي قالتلي تسلم ايدك و نمت علي السرير الي جنبها.
