جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,322
- مستوى التفاعل
- 3,237
- النقاط
- 62
- نقاط
- 37,571
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. ( الجزء 1 )
هذه قصة حقيقية .. ليست من نسج الخيال ... إنها قصتي أنا شخصيا ... ولسوف أحكي لكم بمنتهي الأمانة ما حدث لي مع أرملة أبي ومع أختي .
قبل أن أبدأ قصتي .. أحب أن أقدم نفسي للقارئ .. حتى يستطيع متابعة أحداث قصتي .
فأنا رجل مصري أعيش في فرنسا منذ أكثر من 30 سنة .. وأنا أستاذ في مدرسة المهندسين العليا في باريس . . . علاوة علي انني متيسر جدا ماديا .. نتيجة ارث ابي وامي ..
توفت والدتي وأنا في سن الخامسة عشر من عمري . . وبعد فترة تزوج والدي من امرأة تصغره بكثير ... فهي أكبر مني بعشر سنوات فقط .. وهي ريفية من احدي قري محافظة الدقهلية الساحلية .. وكان لنشأتها الريفية تأثير كبير عليها . . فهي صارخة الجمال .. وذات جسم رائع .. الصدر الكبير الواقف المرتفع والذي يصرخ .. لماذا تحبسينني خلف هذه الملابس ؟ دعيني أخرج لكي يراني الجميع ... وكله كوم وطيزها كوم تاني .. طيز مدورة بالطول وبالعرض كأنها كرتين باسكت بول مشدودة وعالية كطيز فرسة هايجة تبحث عن فارس يكبح جماحها ... وبالرغم من أن عمرها الآن 65 سنة الا أن كل من يراها لا يعطيها أكثر من 40 سنة ... وانا شخصيا لم أري جمال مثل جمالها ولا حتي هنا في فرنسا ... ولطالما هجت عليها وانا صغير .. وكنت أتجسس عليها وهي في الحمام وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل انني انيكها في كسها وفي طيزها .
توفي أبي وترك زوجته وهي في سن ال 35 .. والحق يقال فلقد انكبت أرملة أبي علي تربية بناتها الأربعة اللي خلفتهم من أبويا .. ولم أري منها أي انحراف أو خطأ .... ولقد نجحت في تربيتهم أحسن تربية .... أما أنا فبعد وفاة أبي لم أعد أفكر فيها جنسيا علي الاطلاق .. فلقد ركزت علي دراستي والتفوق فيها ... ثم سافرت الي فرنسا لاكمال دراستي العليا ... وكنت أحضر علي الأقل مرتين في العام لكي أطمئن عليهم .
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. ( الجزء2 )
نأتي الآن الي أختي التي أمارس معها الجنس منذ عدة سنوات والي الآن ... هي وأمها ... فهي البنت الكبيرة لأرملة أبي ... وهي أستاذة في الجامعة .. وقد تزوجت ورزقت بولد وبنت ... ولكن القدر لم يمهلها حتي تفرح بولادها مع زوجها ... حيث مرض زوجها بالمرض الخطير وتوفي **** يرحمه.
وأصيبت أختي بحالة نفسية أدت بها في النهاية الي اعاقة في ذراعها الأيمن ... فحضرت من فرنسا الي مصر وقمت بشراء فيلا كبيرة وشيك جدا في أحد الأحياء الراقية جدا في القاهرة .. وأخذت أختي وأمها للاقامة في الفيلا معي .. بعد زواج اخواتي الثلاثة الآخرين وسفر ابن وبنت أختي هذه الي الخارج لتكملة دراستهم .
ولم يكن في عقلي علي الاطلاق أية أفكار جنسية بخصوص أرملة أبي أو أختي ...
وأختي هذه طالعة زي أمها الجمال الصارخ والجسم الرهيب .. ولولا الاعاقة التي أصيبت بها لكانت قد تزوجت .
بدأت القصة بأن جائني تليفون وأنا في فرنسا من أختي وقالت لي بأن أرملة أبي قد زلقت وأصيبت بشرخ في عظام الحوض وأن مفصل الحوض قد خرج من مكانه .. المهم حضرت فورا الي مصر ووجدتها في المستشفي .. وعملوا لها اللازم وعادت الي البيت ... مع تعليمات مشددة من الطبيب بأن لا تتحرك علي الاطلاق ولا تجلس لمدة 3 شهور ومن الافضل ان تنام علي بطنها أو جنبها الايسر ... وأتفقت مع ممرضة لكي تحضر كل يوم لرعايتها والعناية بها ... وكانت بتاخد حقنتين في اليوم واحدة في الصباح والثانية قبل أن تنام .... أقامت الممرضة عندنا في الفيلا مدة اسبوع ... ثم قالت انها سوف تحضر كل صباح وتنصرف علي الساعة الخامسة .. واها سوف ترسل لنا واحد من الاجزخانة لاعطائها حقنة الليل .. ولكن أرملة أبي رفضت أن يعطيها الحقنة رجل غريب ... وقالت لي .. ياحسين انت مش واخد فرقة اسعاف طبي وانت في الجيش ؟ فقلت لها ايوه .. ليه ؟ قالت لي خلاص تديني انت الحقنة بتاعة الليل .... حاولت أن أرفض .. ولكن اصرارها كان قويا ... فقبلت ..
وكانت حجرتها في الدور الثاني معي وأختي كانت في الدور الأول .
وفي الساعة الثامنة تناولت أرملة أبي عشاؤها .. وطلبت مني أن أعطيها الحقنة لكي تنام ... فحضرت الحقنة وهي كانت نائمة علي بطنها كتعليمات الطبيب ... واقتربت منها وقلت لها انا حنزل بنطلون بيجامتك والكيلوت بتاعك علشان اديلك الحقنة ... قالت لي طيب .... وانا كان قلب بيدق بشدة وكنت مرتبك وخايف .. وشعرت بأن زبي بدأ في الوقوف واشتد انتصابه .. وهنا كانت هناك مشكلة لأنني لا ألبس كيلوت أو بوكسر وانا في البيت وبالبس بنطلون البيجامة علي اللحم .. حتي أكون مرتاحا خاصة مع حجم زبي الضخم ده ... مفيش مفر ... اقتربت منها من خلفها حتي لا تري زبي وهو يكاد يمزق البنطلون .. ونزلت بنطلون بيجامتها وكيلوتها الي منتصف فخادها .. وكاد قلبي أن يتوقف عندما رأيت أجمل طيز في العالم أمامي .. تحاملت علي نفسي واعطيتها الحقنة ... وبدأت أدلك مكان الابرة لكي يصرف الواء ولا يكلكلع .. وفجأة قالت لي .. ياحسين انت بتدلكني ولا بتحسس عليا؟ قلتلها انا بأعمل زي الممرضة ما قالتلي ... قالتلي بس الممرضة كان تدليكها ناشف .. وانت تدليكك ناعم وحنين ياحسين ... قلتلها خلاص بلاش تدليك ... فصرخت وقالت لأ والنبي كمل ده انا بقالي سنين محستش بالاحساس ده ... قلتلها احساس ايه يأبله ؟ مردتش ... فقلت ياواد ياحسين ليه محاولش معاها ؟ وأنا كنت في حالة هياج جنسي رهيبة ... كملت تدليك وبدأت ادلك طيزها كلها مش مكان الحقنة فقط .. ولم تعترض .. بل كانت بتحرك طيازها مع ايديا وترخي طيازها وترجع تشدهم .... وبعدين بدأت تغنج بصوت خافت ... آح ح ح ح .... آووووووه ... انا فرحت جدا وبدأت في ادخال يدي بين فلقتي طيزها فصرخت ... أيوه كده ياحسين انزل بايدك لحد كسي .. انت هيجتني بعد كل السنين دي .... انا كسي مولع نار .... طفيه ياحسين ......
فتحت رجليها وبدأت أدعك لها في كسها وزنبورها بمنتهي الحنية وأخذت ادخل صباعي واخرجه في كسها ... وهي تتأوه من فرط اللذة ... وهي تصرخ بقالي عشرين سنة وانا مستنية .. حسين نكني ياحسين ... انا حاموت خلاص ... قلتلها طيب .. وأخذت في ادارتها علي جنبها الآخر وحتي آجي انا من وراها وادخله في كسها لأنها مش ممكن تنام علي ظهرها ... وهنا شافت زبي فصرخت .. ايه ده يخرب بيتك ؟ كل ده زب ؟ ده خوفني .. انا حاخد كل ده في كسي ؟ قلتلها ايوه حتاخديه في كسك وبعدين في طيزك ... انزلقت ونمت خلفها ومسكت بزبي ووضعته علي شفايف كسها وبدات أفرش لها كسها برأس زبي .. ويدي الاخري تعصر في بزازها ... وهي تتأوه .... وعندما احسست يعسلها يهبط من كسها دعكت زبي به ثم بدأت في ادخاله في كسها وكانت ضيقة كأنها بنت بنوت بعد كل المدة دي من غير ما تتناك ... فدفعته بقوة لادخاله فصرخت ... آه ه ه ه وجعتني ياحسين براحه ... ولكني لم اكن في وعيي ولم اتوقف حتي احسست ان بيخبط في رحمها وكانت هي بدأت تبكي من اللذة ... وتقول نيكني ياحسين نيكني جامد .... وانا بقيت زي المجنون بنيك بمنتهي القوة والسرعة وأقولها خدي زبي كله في كسك يأبلة .. ده كان نفسي فيكي من زمان .... وهي تقول لي .. ليه معملتش كده من زمان ... ليه سبتني اتعذب كل السنين دي .... قلتلها بعد النهارده مش حسيبك ابدا ... وحنيكك كل يوم يأبلة سعاد ... قالتلي متقلش أبلة تاني أنا سعاد خدامتك وحفضل خدامتك باقي حياتي .
وبعد حوالي بص ساعة بدأت أحس انني حجيبهم وقلتلها خلي بالك انا حكب .... قالت لي هاتهم في كسي ياحسين ياحبيبي ... وانفجر شلال من المني داخل كسها الساخن وهي تتأوه ....
وأخذتها في حضني وزبي لسه في كسها ... وبدا لي انها سوف تنام .... فسحبت زبي وغطيتها وذهبت الي حجرتي .
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 3)
بعد تلك الليلة التي غيرت كل شيء بيني وبين سعاد، أرملة أبي، أصبحت أشعر بمزيج من المشاعر المتناقضة. كنت أشعر بالنشوة والإثارة لما حدث، ولكن في الوقت ذاته كان هناك شعور بالذنب يعتصر قلبي. هذه المرأة، التي ربتني وربت أخواتي، أصبحت الآن في موقع مختلف تمامًا في حياتي. كنت أتساءل: كيف سأواجهها في الصباح؟ وكيف سأتعامل مع أختي التي تعيش معنا في الفيلا؟
في اليوم التالي، استيقظت مبكرًا ونزلت إلى الطابق الأول لتحضير الإفطار. كنت أحاول أن أبدو طبيعيًا، لكن قلبي كان لا يزال يدق بقوة. دخلت أختي، منى، إلى المطبخ وهي تبدو متعبة بعض الشيء. سألتني عن حال سعاد، فأجبتها بأنها بخير وأنني سأتفقدها بعد قليل. لاحظت أن منى تنظر إلي بنظرات غريبة، كأنها تحاول قراءة شيء في عيني. هل شعرت بشيء؟ هل سمعت شيئًا بالأمس؟ حاولت طرد هذه الأفكار من رأسي، لكنها ظلت تطاردني.
عندما صعدت إلى غرفة سعاد لتفقدها، وجدتها مستيقظة، تجلس على السرير بحذر بسبب إصابتها. ابتسمت لي ابتسامة دافئة، ولكن في عينيها كان هناك مزيج من الخجل والجرأة. قالت لي بصوت هادئ: "صباح الخير يا حسين.. شكرا إنك كنت جنبي إمبارح." كنت أعلم أنها لا تتحدث فقط عن الحقنة أو العناية بها. أومأت برأسي وقلت لها إنني سأظل دائمًا موجودًا لها. كانت هناك لحظة صمت بيننا، شعرت خلالها بأن شيئًا جديدًا بدأ يتشكل بيننا، لكنني لم أكن متأكدًا إلى أين سيقودنا هذا.
في الأيام التالية، بدأت العلاقة بيني وبين سعاد تأخذ منحى أعمق. كنت أتردد في البداية، لكنها كانت واضحة في رغبتها في التقرب مني أكثر. كانت تجد طرقًا لجعلني أبقى بجانبها لفترات أطول، سواء بطلب مساعدتها في شيء ما أو بمجرد التحدث عن ذكريات قديمة. بدأت ألاحظ أنها تحاول استعادة شبابها من خلال هذه العلاقة، وكأنها تريد تعويض سنوات الحرمان التي عاشتها بعد وفاة أبي.
في الوقت نفسه، بدأت أختي منى تتصرف بطريقة مختلفة. كانت أكثر انطواءً، وأحيانًا كنت أراها تتأملني بنظرات لا أفهمها. في إحدى الليالي، بينما كنت أجلس معها في غرفة المعيشة، فاجأتني بسؤال مباشر: "حسين، فيه حاجة بتحصل بينك وبين أمي، مش كده؟" تجمدت في مكاني. حاولت التهرب من السؤال، لكنها أصرت وقالت: "أنا مش صغيرة، وأنا شايفة التغيير في أمي.. وفيك كمان."
لم أكن أعرف كيف أرد. هل أخبرها بالحقيقة؟ أم أحاول إخفاء ما حدث؟ شعرت بأنني في مأزق. قررت أن أكون صادقًا جزئيًا، فقلت لها إنني أحاول فقط مساعدة سعاد في فترة صعبة، وأنني أهتم بها كثيرًا. لكن منى لم تبدو مقتنعة تمامًا. قالت لي: "حسين، أنا مش زعلانة.. بس أنا كمان محتاجة حد يهتم بي. بعد ما جوزي مات، حسيت إني ضايعة.. وإنت الوحيد اللي بيفهمني هنا."
كلماتها جعلتني أشعر بالصدمة والحيرة. هل كانت تلمح إلى شيء أكثر من مجرد اهتمام أخوي؟ بدأت أشعر بأن الأمور تتعقد أكثر مما كنت أتخيل. كنت أعيش في فيلا واحدة مع امرأتين، كلاهما تربطني بهما علاقات معقدة، وكلاهما تبدو وكأنها تبحث عن شيء أكثر مني. كيف سأتعامل مع هذا الوضع؟ وكيف سأوازن بين مشاعري ومسؤولياتي تجاههما؟
في الأيام التالية، بدأت ألاحظ أن منى تحاول التقرب مني بطرق لم تكن معتادة من قبل. كانت تطلب مني مساعدتها في أمور بسيطة، مثل مساعدتها في حمل شيء ثقيل بسبب إعاقتها، أو الجلوس معها لساعات طويلة للتحدث. في إحدى الليالي، بينما كنت أساعدها في غرفتها، اقتربت مني أكثر من اللازم، وشعرت بأن هناك لحظة توتر بيننا. توقفت ونظرت إليها، وسألتها: "منى، إنتِ عايزة إيه بالضبط؟"
نظرت إلي بعيون مليئة بالحزن والرغبة، وقالت: "حسين، أنا عايزة أحس إني لسه عايشة. أنا عايزة أحس إن فيه حد بيحبني زي ما كنت بحس مع جوزي." في تلك اللحظة، شعرت بأنني على مفترق طرق. هل أترك نفسي أنجرف مع هذه العواطف المعقدة، أم أحاول وضع حدود لهذه العلاقات التي بدأت تخرج عن السيطرة؟
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 4)
مع مرور الأيام، أصبحت علاقتي مع سعاد أعمق وأكثر حميمية. لم تكن مجرد علاقة جنسية ملتهبة، بل تحولت إلى رابط عاطفي قوي يملأ الفراغ الذي عشناه لسنوات. كنت أقضي معها ساعات طويلة في غرفتها، نتحدث عن الماضي والحاضر، وأنا أعتني بإصابتها بكل حنان. في إحدى الليالي، بعد أن أعطيتها الحقنة كالمعتاد، نمت بجانبها على السرير، أحتضنها من الخلف بحذر حتى لا أؤذي حوضها. بدأت أداعب جسدها بلطف، أقبل رقبتها وأهمس في أذنها: "سعاد، أنتِ حياتي دلوقتي.. مش هسيبك أبدًا." ردت بصوت متهدج من الشهوة: "وأنا كمان يا حسين.. خديني زي ما عايز، أنا ملكك." دفع زبي المنتصب داخل كسها ببطء، وأنا أحرك يدي على بزازها الكبيرة، نتحرك معًا في إيقاع متسارع حتى انفجرنا معًا في نشوة لا توصف. كانت سعاد تتأوه باسمي، وأنا أشعر بأنني أعوضها عن كل السنوات الضائعة، وهي تعوضني عن الوحدة التي شعرت بها في فرنسا.
لكن في ذات الوقت، كنت ألاحظ تغييرًا في منى. كانت تنظر إلي بنظرات مليئة بالرغبة، وتحاول الاقتراب مني أكثر فأكثر. كنت أتجنبها قليلاً، خوفًا من تعقيد الأمور، لكنني كنت أعلم أن شيئًا ما ينمو داخلها. وفجأة، دخل عنصر غريب في حياتنا غير مجرى كل شيء – عنصر يشبه الخيال العلمي الذي قرأته في كتبي أثناء دراستي في باريس.
كنت أعمل في معمل سري في مدرسة المهندسين العليا، حيث كنا نجري تجارب متقدمة في الهندسة الوراثية والاستنساخ البشري، تحت غطاء بحثي رسمي. قبل سنوات، سرقت عينة من دمي لتجربة تجريبية، ولم أفكر في الأمر كثيرًا. لكن ذات يوم، وأنا في الفيلا بالقاهرة، تلقيت مكالمة هاتفية من زميلي في المعمل: "حسين، فيه مشكلة كبيرة. الاستنساخ نجح.. وهرب!" لم أفهم في البداية، لكن بعد ساعات قليلة، طرق الباب رجل يشبهني تمامًا – توأم متماثل، مستنسخ مني بدقة مذهلة. كان يرتدي ملابس عادية، ويحمل جواز سفر مزيف، وادعى أنه "حسن"، أخي التوأم المفقود الذي لم أعرفه من قبل. قال إنه جاء من فرنسا بحثًا عن عائلته، وأنه علم بي من خلال سجلات سرية. كنت مصدومًا، لكنني لم أستطع إنكاره أمام سعاد ومنى، خوفًا من كشف سر التجربة. قبلته في المنزل مؤقتًا، وأخبرتهم أنه أخي الذي انفصل عنا في الطفولة بسبب حادث قديم.
حسن كان نسخة طبق الأصل عني: نفس الملامح، نفس الطول، حتى نفس الطريقة في الكلام. لكنه كان أكثر جرأة وانفتاحًا، ربما بسبب نشأته في المعمل ككائن مصطنع. سرعان ما لاحظت أنه يقترب من منى بطريقة غريبة. كانت منى، بإعاقتها ووحدتها، تجد فيه شيئًا يشبهني لكنه مختلف – أكثر حماسًا وأقل ترددًا. في إحدى الليالي، سمعت أصواتًا من غرفتها في الطابق الأول. تسللت إلى الأسفل، ورأيت من خلال الباب الموارب: حسن يجلس بجانبها، يداعب ذراعها المعاقة بلطف، ثم يقبلها بحرارة. كانت منى تتجاوب معه، تقول: "حسن، أنت زي حسين بس أجرأ.. خدني دلوقتي." رفع فستانها، وبدأ يدخل يده بين فخذيها، يداعب كسها بينما هي تتأوه: "آه.. كده يا حسن.. مولعني." سرعان ما خلع ملابسه، ودفع زبه – الذي كان مطابقًا لزبي في الحجم والشكل – داخلها بقوة. كانت منى تصرخ من اللذة: "نيكني جامد يا حسن.. أنا محتاجة ده من زمان!" كان ينيكها بسرعة ووحشية، يعصر بزازها ويقبلها بعمق، حتى انفجرا معًا في نشوة جنسية ملتهبة. شعرت بغيرة غريبة، لكن في الوقت نفسه، شعرت بالارتياح لأن منى وجدت من يملأ فراغها دون أن أتورط أنا مباشرة.
مع مرور الوقت، استمرت علاقتي مع سعاد في التطور. كنت أنيكها كل ليلة، أجرب معها أوضاعًا جديدة بحذر بسبب إصابتها، ونتبادل كلمات الحب والرغبة. قالت لي ذات مرة وهي تركب زبي ببطء: "حسين، أنت خليتني أحس إني عايشة تاني.. مش هقدر أعيش بدونك." أما حسن ومنى، فقد نمت علاقتهما الجنسية بسرعة مذهلة. كانا يمارسان الجنس في كل فرصة، في غرفتها أو حتى في الحديقة خلف الفيلا. حسن كان يعاملها كملكة، يداعب جسدها الرائع الذي يشبه جسد سعاد، ويجعلها تشعر بالأنوثة رغم إعاقتها. في إحدى المرات، سمعتها تقول له: "حسن، أنت مش بس مستنسخ.. أنت أحسن من الأصل في السرير!" كان ينيكها في طيزها، يدفع زبه بعمق بينما هي تتأوه: "آه.. كده يا حبيبي.. طيزي ملكك."
لكن مع هذا السلام الغريب، بدأت أتساءل: هل حسن حقًا مستنسخ آمن، أم أن هناك سرًا أكبر في المعمل يهددنا جميعًا؟ وكيف سيتطور هذا الوضع مع مرور الوقت؟
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 5)
مع مرور الأيام، أصبحت حياتنا في الفيلا أشبه بجنة سرية مليئة بالرغبات المكبوتة التي انفجرت فجأة. علاقتي مع سعاد كانت تتعمق يومًا بعد يوم، وكذلك علاقة حسن مع منى. كنت أشعر بغيرة خفيفة عندما أفكر في حسن، الذي كان نسختي المستنسخة، يستمتع بأختي، لكنني كنت سعيدًا لمنى التي وجدت فيه الشريك الذي يملأ فراغها العاطفي والجسدي. في إحدى الليالي، بعد أن أعطيت سعاد حقنتها، نمت بجانبها كالمعتاد. كانت إصابتها لا تزال تمنعها من الحركة الكاملة، لكن ذلك لم يمنعنا من استكشاف بعضنا البعض بطرق حميمة. بدأت أقبل رقبتها بلطف، أنزل يدي إلى صدرها الكبير الذي كان يرتفع وينخفض مع أنفاسها المتسارعة. "سعاد، أنتِ نار مولعة جوايا"، همست في أذنها بينما أعصر حلماتها المنتصبة بين أصابعي. ردت بتأوه خافت: "حسين.. خدني دلوقتي.. كسي مبلول علشانك." رفعت فستانها بلطف، وأنزلت كيلوتها إلى فخذيها، ثم وضعت رأسي بين ساقيها. بدأت ألحس كسها ببطء، أدور لساني حول زنبورها المنتفخ، أمصه بلطف حتى بدأت تتلوى تحتي. "آه.. حسين.. لسانك سحر.. دخله جوا كسي"، صاحت وهي تضغط رأسي نحوها. أدخلت لساني عميقًا داخلها، أتذوق عسلها الحلو الذي يتدفق، بينما أدخل إصبعين في كسها الضيق، أحركهما داخل وخارج بسرعة متزايدة. كانت سعاد تصرخ من اللذة: "نيكني بأصابعك جامد.. أنا حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، يرج جسدها بعنف، وأنا أستمر في لحسها حتى تهدأ. ثم قمت، خلعت بنطالي، وزبي الضخم كان منتصبًا كالعمود. نمت خلفها على الجانب، وضعت رأس زبي على شفايف كسها المبلولة، وفرشته بلطف قبل أن أدفعه بقوة داخلها. "خدي زبي كله يا سعاد.. كسك ده ملكي"، قلت وأنا أدخله حتى الخصيتين. بدأت أنيكها بإيقاع قوي، أمسك بطيزها الكبيرة المدورة، أضربها بلطف بينما أدخل وأخرج زبي بسرعة. كانت تتأوه بصوت عالي: "آه.. حسين.. زبك بيملأني.. نيكني أقوى.. طيزي كمان عايزاه." سحبت زبي من كسها، دهنته بعسلها، ثم وضعته على فتحة طيزها الضيقة. دفعته ببطء، وهي تصرخ: "آه.. وجعتني بس حلو.. دخله كله." دخل زبي بالكامل في طيزها، وبدأت أنيكها بقوة، أعصر بزازها من الأمام بينما أضرب طيزها بجسمي. استمررنا لساعة كاملة، أغير السرعة بين بطيئة وحشية، حتى شعرت بأنني على وشك الانفجار. "حاجيب في طيزك يا سعاد"، صاحت: "هاتهم جوا.. ملأني يا حبيبي." انفجرت داخلها، يتدفق منيي الساخن، وهي ترتجف في نشوتها الثانية.
في الطابق الأسفل، كان حسن ومنى في عالمهما الخاص. سمعت أصواتهما ذات ليلة أخرى، فتسللت لأشاهدهما من خلال الباب الموارب. كان حسن عاريًا تمامًا، زبه الضخم – مطابق لزبي – منتصبًا، ومنى جالسة على السرير، ترتدي قميص نوم شفاف يكشف عن جسدها الرائع الذي يشبه جسد سعاد. "منى، أنتِ فرسة هايجة"، قال حسن وهو يقبلها بعمق، يديه تعصران بزازها الكبيرة. ردت منى بشهوة: "حسن.. أنت زبك ده حيجنني.. مصهولي كسي الأول." جلس حسن أمامها، فتح ساقيها، وبدأ يلحس كسها بشراهة، يمص زنبورها ويدخل لسانه عميقًا داخلها. كانت منى تتأوه بصوت عالي: "آه.. حسن.. لسانك نار.. أكل كسي كله." أدخل ثلاثة أصابع في كسها، يحركها بسرعة بينما يلحس، حتى بدأت ترتجف: "حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في فمه، يتدفق عسلها الذي شربه بشراهة. ثم قام، وضع زبه على فمها: "مصيه يا منى.. خديه كله في حلقك." بدأت تمصه بحماس، تدخله عميقًا في فمها، تلحس رأسه وتلعب بخصيتيه بيدها السليمة. "آه.. كده يا قحبة.. مصي زبي جامد"، صاح حسن وهو يمسك رأسها ويدفعه أعمق. بعد دقائق، رفعها، وضعها على يديها وركبتيها رغم إعاقتها، ثم دخل زبه في كسها من الخلف بقوة. "خدي زبي في كسك الضيق ده"، بدأ ينيكها بوحشية، يضرب طيزها المدورة حتى احمرت، بينما هي تصرخ: "نيكني أقوى يا حسن.. كسي مولع.. دخله في طيزي كمان." سحب زبه، دهنه بعسل كسها، ثم دفع في طيزها الضيقة. "آه.. زبك كبير أوي.. بس حلو"، صاحت وهي تتحرك معه. كان ينيك طيزها بسرعة، يدخل يده تحتها ليدعك زنبورها، حتى انفجرا معًا: "حاجيب في طيزك يا منى"، "هاتهم جوا.. ملأني يا حبيبي." استمررنا جميعًا في هذه الليالي الملتهبة، كل زوج في غرفته، لكنني كنت أعلم أن الأمور قد تتعقد قريبًا.
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 6)
مرت ثلاثة أشهر بسرعة مذهلة، مليئة بالرغبات والأسرار. في نهاية الشهر الثالث، أعلن الطبيب أن سعاد قد شفيت تمامًا من إصابتها في الحوض. كانت تستطيع الآن الحركة بحرية، وكأنها ولدت من جديد. "حسين، دلوقتي حنقدر نعمل كل اللي كنا بنحلم بيه"، قالت لي سعاد بابتسامة جريئة في اليوم الذي عادت فيه من الفحص الطبي. كنت سعيدًا لها، وفي تلك الليلة، قررنا الاحتفال بشفائها بطريقة خاصة. ذهبنا إلى غرفتي، حيث أعددت جوًا رومانسيًا مع شموع وموسيقى هادئة. بدأت سعاد بخلع ملابسها ببطء، تكشف عن جسدها الرائع الذي لا يزال يبدو كأنه لامرأة في الأربعين. "تعالى يا حسين.. دلوقتي مش هتقدر تهرب مني"، قالت وهي تسحبني نحو السرير. بدأنا بتقبيل حار، ألسنتنا تتلاقى بعمق، بينما أداعب بزازها الكبيرة، أمص حلماتها حتى انتصبتا. ثم دفعتها على السرير، فتحت ساقيها، وبدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقًا وأدعك زنبورها بإصبعي. "آه.. حسين.. كسي عايز زبك دلوقتي"، صاحت. قمت، وضعتها على ظهرها – أول مرة منذ إصابتها – ودخلت زبي في كسها بقوة. "خدي ده يا سعاد.. نيكني جامد"، بدأت أنيكها بسرعة، أغير الأوضاع بحرية: رفعت ساقيها على كتفي لأدخل أعمق، ثم قلبها على بطنها لأنيكها من الخلف، أضرب طيزها وأدخل إصبعي في فتحتها. "آه.. زبك بيجنني.. جرب وضع جديد"، قالت. جعلتها تركب زبي، تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة، بزازها ترتد أمامي وأنا أعصرهما. ثم وقفت، حملتها بين ذراعي، ودخلت زبي فيها وهي معلقة في الهواء، أنيكها بقوة حتى ارتجفت جدران الغرفة من صرخاتها. "حاجي يا حسين.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، وأنا أستمر حتى ملأت كسها بمنيي الساخن. في الأيام التالية، تنوعنا في الأوضاع: في الحمام تحت الدش، أنيك طيزها بينما الماء يتدفق علينا؛ في المطبخ، تجلس على الطاولة وألحس كسها قبل أن أدخل زبي؛ حتى في الحديقة ليلاً، نستمتع بجنس خارجي ملتهب. سعاد أصبحت أكثر جرأة، تطلب أوضاعًا جديدة مثل الـ69، حيث نمص بعضنا بعمق، أو الوقوف أمام المرآة لنشاهد أنفسنا. كانت علاقتنا قد تحولت إلى مزيج مثالي من العاطفة والشهوة، وأنا أشعر بأنني وجدت فيها الشريكة المثالية.
أما حسن ومنى، فقد استمرت علاقتهما كذلك، لكنني بدأت ألاحظ تغييرات غريبة في حسن – ربما بسبب أصله المستنسخ – مما جعلني أتساءل عن المستقبل.
بعد شفاء سعاد، أصبحت الفيلا مسرحًا لعواطفنا ورغباتنا الجامحة. كانت علاقتي مع سعاد قد وصلت إلى ذروتها، حيث أصبحنا نستغل كل لحظة لنستمتع ببعضنا البعض بحرية تامة. في إحدى الليالي، قررنا تجربة شيء جديد تمامًا. أعددت غرفة المعيشة بإضاءة خافتة، وسجادة ناعمة، وجلسنا على الأريكة مع زجاجة نبيذ فرنسي فاخر. بدأت أقبل سعاد بعمق، ألسنتنا تتشابك، ويدي تتجول على جسدها الذي أصبح أكثر مرونة بعد الشفاء. "حسين، عايزة أحس بيك بكل طريقة ممكنة"، همست وهي تخلع قميصها، تكشف عن بزازها الكبيرة المنتصبة. نزلت على ركبتيها أمامي، سحبت بنطالي، وأمسكت زبي الضخم بيدها. بدأت تمصه ببطء، تلحس رأسه بحركات دائرية، ثم تدخله عميقًا في حلقها حتى كادت تختنق. "آه.. سعاد.. فمك نار"، قلت وأنا أمسك شعرها، أدفع زبي أعمق. بعد دقائق، سحبتها إلى الأريكة، وضعتها على ظهرها، وفتحت ساقيها. بدأت ألحس كسها المبلول، أمص زنبورها وأدخل لساني عميقًا، بينما هي تتأوه: "حسين.. كسي مولع.. دخل زبك دلوقتي." وضعت زبي على شفايف كسها، أفرشه بلطف، ثم دفعته بقوة حتى ملأها. بدأت أنيكها بسرعة، أغير الإيقاع بين بطيء وسريع، وأنا أعصر بزازها. "نيكني جامد يا حبيبي.. كسي ملكك"، صرخت. قلبها على يديها وركبتيها، ودخلت زبي في طيزها الضيقة، أضرب فلقتيها بقوة حتى احمرتا. "آه.. طيزي بتحب زبك.. دخله أعمق"، تأوهت. استمررنا في وضع الكلب، ثم جعلتها تركب زبي، تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة، بزازها ترتد أمامي. جربت معها وضع الملعقة، أنيكها من الخلف وأنا أدعك زنبورها، حتى انفجرت في نشوتها: "آه.. حسين.. حاجي!" ملأت كسها بمنيي الساخن، وهي ترتجف بين ذراعي.
في الطابق الأسفل، كان حسن ومنى في عالم آخر من الشهوة. سمعت أصواتهما مرة أخرى، فتسللت لأرى ما يحدث. كان حسن قد ربط يد منى السليمة بحبل ناعم إلى السرير، وهي عارية تمامًا، جسدها الرائع يلمع تحت الضوء. "حسن.. أنت بتجننني.. عايزة زبك في كل حتة"، قالت بصوت مليء بالرغبة. كان حسن يداعب كسها بمكعب ثلج، يمرره على زنبورها حتى بدأت تصرخ: "آه.. برد بس حلو.. دخل صباعك." أدخل إصبعين في كسها المبلول، يحركهما بسرعة بينما يلحس بزازها، يعض حلماتها بلطف. ثم خلع ملابسه، كشف عن زبه الضخم، ووضعه في فمها. "مصيه يا منى.. خديه كله"، قال وهو يدفع زبه في حلقها. كانت تمصه بشراهة، تلعب بخصيتيه بيدها الحرة. بعد ذلك، فك رباطها، ووضعها في وضع الـ69، يلحس كسها بينما تمص زبه. "آه.. حسن.. كسي بيحترق.. نيكني دلوقتي"، صرخت. رفعها، وضعها على الحافة السرير، ودخل زبه في كسها بقوة، ينيكها بوحشية وهو يضرب طيزها. "خدي زبي يا قحبة.. كسك ده ضيق زي البنات"، قال وهو يدخل أعمق. ثم سحب زبه، دهنه بعسلها، ودخله في طيزها ببطء. "آه.. حسن.. طيزي ضيقة بس عايزاه.. نيكني جامد"، تأوهت. استمر ينيك طيزها، يدخل يده ليدعك كسها في نفس الوقت، حتى انفجرت منى في نشوتها، وهو يملأ طيزها بمنيه. "حسن.. أنت أحسن حاجة حصلتلي"، قالت وهي تلهث.
لكن في تلك الليلة، حدث شيء غير متوقع. بينما كنت أغادر غرفة سعاد، سمعت صوت طرق على الباب الرئيسي للفيلا. فتحت الباب لأجد رجلاً غريبًا يرتدي بدلة سوداء، يحمل حقيبة ويقول إنه من المعمل في فرنسا. "حسين، حسن في خطر. الاستنساخ لم يكن مستقرًا. يجب أن نأخذه فورًا." صُدمت. هل كان حسن يعاني من خلل ما؟ وكيف سأشرح هذا لسعاد ومنى؟ شعرت بأن حياتنا الملتهبة على وشك أن تنهار.
كانت الأيام تمر في الفيلا كأنها حلم محموم، مليء بالرغبات والأسرار. علاقتي مع سعاد كانت في أوجها، حيث كنا نستغل كل لحظة لنستمتع ببعضنا البعض. في إحدى الليالي، بعد أن انتهينا من جلسة جنسية ملتهبة في غرفتي – حيث جعلت سعاد تركب زبي في وضع الفارسة، تتحرك بسرعة بينما أعصر بزازها الكبيرة وأضرب طيزها المدورة حتى صرخت من اللذة: "حسين.. زبك بيجنني.. ملأ كسي!" – سمعت صوت خطوات خفيفة خارج الغرفة. توقفت للحظة، لكن سعاد سحبتني إليها، تهمس: "كمل يا حبيبي.. خليني أجيب تاني." أكملت، أدخل زبي عميقًا في كسها المبلول، وأنا أدعك زنبورها حتى انفجرت في نشوتها الثانية، وأنا أملأها بمنيي الساخن. لكن تلك الخطوات ظلت عالقة في ذهني.
في اليوم التالي، كنت في غرفة المعيشة أتناول القهوة مع سعاد عندما دخلت منى، وجهها يحمل تعبيرًا غريبًا. جلست قبالتنا، نظرت إليّ مباشرة وقالت: "حسين، أنا عارفة كل حاجة." تجمدت في مكاني، وسعاد أيضًا بدت مرتبكة. "عارفة إيه؟" سألت بحذر. أجابت منى بصوت هادئ لكنه مليء بالتحدي: "أنا شفتكم إمبارح.. وسمعتهم قبل كده كتير. إنت وسعاد بتعملوا حاجات مع بعض." قبل أن أرد، التفتت إلى سعاد وقالت: "وأنا كمان عندي سر.. أنا وحسن بنعمل نفس الحاجة." صمتت الغرفة للحظات. سعاد فتحت فمها لتتحدث، لكن منى استمرت: "أنا مش زعلانة.. بس أنا حاسة إن فيه حاجة ناقصة. إحنا عايشين مع بعض زي العيلة، بس كل واحد فينا بيخبي حاجة."
شعرت بالتوتر يملأني، لكن سعاد، التي بدت أكثر جرأة مما توقعت، قالت: "منى، إنتِ بتقولي إيه؟ إننا نكون صرحاء مع بعض؟" ردت منى بنظرة مليئة بالرغبة: "أيوه.. وأكتر من كده. إحنا كلنا بنحب بعض، مش كده؟ ليه نخبي؟ أنا شايفة حسن زي حسين، وإنتِ يا أمي.. إنتِ عايشة مع حسين زي ما أنا عايشة مع حسن." ثم أضافت بصوت خافت: "إيه رأيكم لو نجرب حاجة مع بعض.. كلنا؟"
كانت الفكرة صادمة، لكنها أثارت شيئًا بداخلي. نظرت إلى سعاد، التي بدت مترددة لكن عينيها تلمع برغبة خفية. قالت: "حسين، إنت إيه رأيك؟ أنا لو موافقة، بس لازم نكون كلنا مرتاحين." قبل أن أرد، دخل حسن إلى الغرفة، كأنه كان يستمع من بعيد. "أنا سمعت كل حاجة"، قال بابتسامة جريئة. "وأنا موافق. منى عندها حق.. ليه نخبي؟ إحنا عيلة، وكل واحد فينا عايز التاني."
في تلك الليلة، قررنا تجربة شيء لم يخطر ببال أحد منا من قبل. أعددنا غرفة المعيشة الكبيرة، وضعنا وسائد وأغطية على الأرض، وأشعلنا شموعًا لخلق جو حميمي. بدأت الأمور ببطء، أنا وسعاد على جانب، وحسن ومنى على الجانب الآخر. قبلت سعاد بعمق، أدخل يدي تحت فستانها، أداعب كسها المبلول بينما هي تمسك زبي، تدلكه بلطف. "حسين.. عايزة أشوفك مع منى كمان"، همست. على الجانب الآخر، كان حسن يلحس كس منى، التي كانت تتأوه بصوت عالي: "حسن.. لسانك بيجننني.. آه." ثم اقترحت منى فكرة جريئة: "حسين، حسن.. إيه رأيكم لو نتبادل؟ أنا عايزة أحس بحسين، وسعاد ممكن تجرب حسن."
تبادلنا النظرات، وشعرت بمزيج من الإثارة والتردد. لكن الرغبة كانت أقوى. اقتربت من منى، التي كانت عارية تمامًا، جسدها الرائع يشبه جسد سعاد في شبابها. بدأت أقبلها بحرارة، أداعب بزازها الكبيرة، بينما هي تمسك زبي، تقول: "حسين.. زبك زي حسن بالظبط.. بس عايزة أحس بيه." وضعتها على ظهرها، فتحت ساقيها، وبدأت ألحس كسها المبلول، أمص زنبورها حتى صرخت: "آه.. حسين.. دخله بقى!" دخلت زبي في كسها ببطء، أشعر بضيقها المثير، وبدأت أنيكها بقوة، أعصر بزازها بينما هي تتأوه: "نيكني جامد يا حسين.. زبك بيملأني." على الجانب الآخر، كان حسن ينيك سعاد في وضع الكلب، يدفع زبه في طيزها بينما هي تصرخ: "حسن.. زبك زي حسين.. نيكني أقوى!" كان المشهد مثيرًا للغاية، أنا ومنى، وحسن وسعاد، نتحرك في إيقاع واحد، أصوات تأوهاتنا تملأ الغرفة.
بعد دقائق، اقترح حسن فكرة أكثر جرأة: "إيه رأيكم لو نعمل حاجة مع بعض كلنا؟" وافقنا، ووضعنا منى وسعاد على الأرض، أنا أنيك منى في كسها، بينما حسن ينيك سعاد في طيزها بجانبنا. ثم تبادلنا الأوضاع، فأدخلت زبي في طيز سعاد بينما حسن ينيك كس منى. كانت منى تصرخ: "آه.. حسين.. حسن.. إنتوا بتجننوني!" وسعاد ترد: "نيكني يا حسين.. وحسن كمان.. أنا عايزة كلكم!" وصلنا إلى ذروة النشوة معًا، أملأ طيز سعاد بمنيي، وحسن يملأ كس منى، بينما هما ترتجفان في نشوتهما. انتهينا منهكين، نائمين بجانب بعض، نتبادل القبلات والضحكات، كأننا اكتشفنا عالمًا جديدًا من المتعة.
لكن في نهاية الليلة، تلقيت رسالة نصية من الرجل الغريب من المعمل: "حسن بدأ يفقد الاستقرار. يجب أن نتحرك قبل أن يصبح خطرًا." شعرت بقلبي يغرق. كيف سأحمي هذه العائلة التي أصبحت مليئة بالحب والشهوة؟
(الجزء 9)
بعد أن أخبرت سعاد ومنى بحقيقة حسن كمستنسخ مني، صُدمن في البداية، لكنهن قبلن الأمر بسرعة مذهلة. "حسين، حسن جزء مننا دلوقتي.. مش هنسيبه يروح"، قالت منى بعزم. سعاد أضافت: "إحنا لازم نحميه، وفي الوقت ده، هنستمر في حياتنا زي ما كنا." قررنا أن نستمتع بالوقت المتبقي مع حسن، وأن نجرب أشياء جديدة لتعزيز روابطنا. اشتريت عبر الإنترنت مجموعة من الألعاب الجنسية الحديثة، مستوحى من أفكار رأيتها في مواقع متخصصة، مثل هزازات قوية، ديلدوات متعددة الأشكال، أصفاد ناعمة، وعصابات عيون لإضافة عنصر التشويق. كما قررنا استكشاف أوضاع غير تقليدية، بما في ذلك الجنس في أماكن محفوفة بالمخاطر داخل الفيلا أو خارجها، لإضافة إثارة الخطر.
في تلك الليلة، بدأنا في غرفة المعيشة، حيث وضعت الألعاب على الطاولة. "يلا نبدأ بالجديد"، قالت سعاد بابتسامة جريئة. أخذت هزازًا صغيرًا يشبه الـ rabbit vibrator، الذي يحفز الزنبور والداخل معًا، ووضعته على زنبور سعاد بينما هي جالسة على الأريكة. شغلته على سرعة منخفضة، وهي بدأت تتأوه: "آه.. حسين.. ده بيحرقني من جوا.. زد السرعة." زدت السرعة، وأدخلت إصبعي في كسها المبلول، أحركه مع الاهتزاز حتى صرخت: "حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، عسلها يتدفق على يدي. ثم انتقلت إلى منى، التي كانت تراقب مع حسن. أعطيتها ديلدو كبيرًا منحنيًا ليصل إلى نقطة الجي، وقالت: "حسن، دخله فيا." وضع حسن الديلدو في كسها ببطء، يحركه داخل وخارج بينما أنا أمص زنبورها، وهي تتلوى: "آه.. الديلدو ده بيملأني زي زبكم.. نيكني به جامد." استمر حسن في دفع الديلدو بعمق، وأنا ألحسها بشراهة حتى جاءت، ترتجف بعنف.
لإضافة الإثارة، اقترحت منى أن نجرب أوضاعًا غير تقليدية مع الألعاب. ربطت أصفادًا ناعمة حول يدي سعاد السليمة، معلقة إياها إلى باب الغرفة، ووضعت عصابة عيون عليها لتعزيز التشويق. "دلوقتي مش هتشوفي إيه اللي جاي"، همست. بدأت ألحس بزازها الكبيرة، أعض حلماتها بلطف، ثم أخذت هزازًا آخر يشبه الـ wand، قوي الاهتزاز، ووضعته على زنبورها مباشرة. "آه.. حسين.. ده قوي أوي.. كسي مولع!" صاحت وهي تتلوى في الأصفاد. دخلت زبي في كسها بقوة، أنيكها بسرعة بينما الهزاز يهتز على زنبورها، وهي تصرخ: "نيكني جامد.. الأصفاد بتزود الإثارة.. حاجي تاني!" انفجرت مرة أخرى، وأنا أملأ كسها بمنيي الساخن.
أما حسن ومنى، فقد جربوا وضعًا غير تقليدي: الجنس في المطبخ، محفوفًا بالمخاطر إذا سمع أحد الجيران صوتنا. وضع حسن منى على سطح المطبخ، فتح ساقيها، وأخذ ديلدو مزدوج الطرفين، يدخل طرفًا في طيزها والآخر في كسها. "حسن.. ده بيملأني من الاتنين.. آه!" تأوهت. بدأ يحرك الديلدو بسرعة، وهو يلحس زنبورها في نفس الوقت، بينما هي تمسك رأسه تضغط عليه. "كده يا حسن.. الديلدو ده سحر.. نيكني به أقوى." زدت من الإثارة بإشعال ضوء خافت، كأننا في مكان عام، وانضممت إليهم، أدخل زبي في فم منى بينما حسن يستمر في الديلدو. كانت تمص زبي بشراهة، تبتلعه عميقًا، حتى جاءت منى من الديلدو، وأنا أملأ فمها.
لكن الإثارة الحقيقية جاءت عندما قررنا الخروج خارج الفيلا إلى الحديقة الخلفية في منتصف الليل، محفوفًا بخطر أن يرانا أحد. أحضرنا بطانية وألعابًا، وجلسنا تحت ضوء القمر. بدأت بتدليك سعاد بزيت عطري، ثم أخذت butt plug صغيرًا مرصعًا، دهنته، ودفعته بلطف في طيزها. "آه.. حسين.. ده بيحسسني ممتلئة.. عايزة زبك كمان." نمت تحتها في وضع الـ cowgirl المعكوس، تدخل زبي في كسها بينما الـ plug في طيزها، وهي تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة: "زبك والـ plug مع بعض بيجننوني.. نيكني أقوى." كانت تصرخ خفيفًا، خوفًا من الجيران، مما زاد الإثارة. على الجانب الآخر، كان حسن ينيك منى في وضع الـ standing doggy، مستندة على شجرة، مع هزاز صغير على زنبورها. "حسن.. في البره ده مثير أوي.. زبك بيملأ كسي والاهتزاز بيحرقني." كان يدفع زبه بعمق، يضرب طيزها بلطف، حتى انفجرا معًا.
فجأة، لاحظت حسن يرتجف مرة أخرى، كأن الخلل فيه يزداد. "حسين.. أنا مش هقدر أتحمل كتير"، قال بصوت ضعيف. قررت أن الوقت حان لمواجهة المعمل، لكن قبل ذلك، سنستمر في استكشاف حدودنا.
(الجزء 10)
بعد أن قررت مواجهة المعمل لإنقاذ حسن، أصبحت الأيام في الفيلا مليئة بمزيج من التوتر والعواطف الجياشة. كنت أشعر بأن الوقت ينفد، وأنني أحتاج إلى فهم مشاعري الحقيقية قبل أن يحدث أي شيء. في إحدى الليالي، بعد جلسة جنسية ملتهبة مع سعاد في غرفتي – حيث نمت خلفها، أدخل زبي في كسها ببطء، أحركه داخل وخارج بإيقاع هادئ، بينما أعصر بزازها الكبيرة وأقبل رقبتها، وهي تتأوه: "حسين.. زبك ده جزء مني.. نيكني براحة عشان أحس بيك" – شعرت بأن هناك شيئًا أعمق من الشهوة يربطني بها. بعد أن انفجرنا معًا، ملأت كسها بمنيي الساخن وهي ترتجف في حضني، نمت بجانبها، أنظر إلى وجهها الذي يبدو أكثر شبابًا تحت ضوء القمر المنساب من النافذة. سألت نفسي: هل هذا حب حقيقي، أم مجرد شهوة جامحة أشعلتها الظروف؟
بدأت أتذكر كيف بدأ كل شيء. سعاد لم تكن مجرد أرملة أبي؛ كانت المرأة التي ربتني بعد وفاة أمي، التي سهرت على تربية أخواتي، التي كانت دائمًا موجودة في حياتي كصخرة صلبة. عندما بدأت علاقتنا الجنسية، كانت مدفوعة بالرغبة المكبوتة منذ سنوات – تلك الليالي التي كنت أتجسس عليها في الحمام، أمارس العادة السرية متخيلاً إياها. لكن مع مرور الوقت، تحول الأمر. لم يعد مجرد نيك جامح؛ أصبحت أشعر بالدفء عندما أراها تبتسم، بالقلق عندما تكون مريضة، بالسعادة عندما نتحدث عن ذكرياتنا المشتركة. في تلك الليلة، همست لها: "سعاد، أنا بحبك.. بس مش عارف إذا كان ده حب حقيقي ولا مجرد اللي بنعمله مع بعض." نظرت إلي بعيون مليئة بالعواطف، وقالت: "حسين، أنا كمان بحبك. من زمان، قبل ما يحصل أي حاجة جنسية. أنت اللي خليتني أحس إني عايشة تاني، مش بس جسديًا، بس عاطفيًا كمان. لما بتكون جنبي، مش بس بتطفي نار كسي، بس بتملأ قلبي." كلماتها جعلتني أفكر عميقًا. هل كان الحب موجودًا دائمًا، مختبئًا خلف الشهوة، أم أن الشهوة هي التي أشعلت الحب؟ شعرت بأنني أريد أن أحميها، أن أقضي باقي حياتي معها، ليس فقط في السرير بل في كل لحظة. في الصباح التالي، ذهبت معها إلى السوق، نمشي يدًا بيد كزوجين، نتحدث عن المستقبل، عن السفر إلى فرنسا معًا. لم تكن هناك شهوة في تلك اللحظة، بل شعور بالأمان والانتماء. نعم، كان حبًا حقيقيًا، يتجاوز الجسد إلى الروح.
أما منى، فقد كانت تعيش صراعًا عاطفيًا مشابهًا مع حسن. لاحظت كيف تتصرف معه: في الليالي، كانا يمارسان الجنس بشراهة – مثل تلك الليلة التي سمعتها في غرفتها، حيث كان حسن ينيكها في وضع الملعقة، زبه يدخل كسها من الخلف بقوة، بينما يدعك زنبورها ويعصر بزازها، وهي تصرخ: "حسن.. زبك ده زيك، جريء ومثير.. نيكني أقوى يا حبيبي" – لكن في النهار، كانت تتحدث معه عن أمور شخصية، عن أحلامها، عن فقدان زوجها السابق. ذات مساء، جلست معي في الحديقة، وقالت: "حسين، أنا بحب حسن.. بس مش عارفة إذا كان ده بسبب إنه يشبهك، ولا إنه شخص لوحده." شرحت لها أن حسن مستنسخ مني، لكنه طور شخصيته الخاصة في المعمل – أكثر جرأة، أقل ترددًا، مع لمسة من الغموض. ردت منى: "في البداية، كنت بشوفه زيك، بديل لللي مش هقدر أحبه – أنت، أخويا. بس مع الوقت، اكتشفت إنه مختلف. حسن بيضحك بطريقة تانية، بيحكي قصص عن المعمل زي مغامرات، بيعاملني زي ملكة مش بس في السرير، بس في كل حاجة. لما بنيكه، مش بس شهوة؛ ده شعور بالأمان، زي ما كنت بحس مع جوزي. هو مش بديل لحد، هو حسن، شخص مستقل بحبه لنفسه." كلماتها جعلتني أشعر بالارتياح؛ كانت قد تجاوزت الالتباس، ورأت فيه شريكًا حقيقيًا، رغم أصله الغريب.
مع تطور هذه المشاعر، أصبحت علاقاتنا أقوى. في إحدى الليالي، جمعنا جميعًا في غرفة المعيشة، نتحدث عن المستقبل. قالت سعاد: "حسين، أنا مش عايزة أعيش بدونك. ده مش بس جنس، ده حياة كاملة." أجبتها: "وأنا كمان، سعاد. بحبك حب حقيقي، مش مجرد شهوة." أما منى، فقالت لحسن: "أنت مش نسخة من حد، أنت حسن، حبيبي المستقل." كان حسن يبتسم، لكنه بدأ يظهر علامات الضعف – ارتجاف خفيف، صداع متكرر. قررت أن أتصل بالرجل من المعمل، لكن قبل ذلك، قضينا ليلة عاطفية جماعية، ليس فقط جنسية بل مليئة بالحنان. نمت مع سعاد، أداعب جسدها بلطف دون اندفاع، أقبل كل جزء منها كأنني أحفظها في ذاكرتي. أما حسن ومنى، فقضيا الوقت في حضن بعضهما، يتحدثان عن أحلامهما. كانت تلك الليلة بداية لفهم أعمق لمشاعرنا، لكن التهديد من المعمل كان يلوح في الأفق.
كان قراري بالسفر إلى فرنسا لمواجهة المعمل حتميًا. حسن كان يزداد ضعفًا، نوبات الارتجاف والصداع أصبحت أكثر تكرارًا، وكنت أعلم أنني لا أستطيع تركه ينهار. سعاد ومنى كانتا خائفتين، لكنهما دعمتاني. "حسين، لازم تحافظ على حسن.. هو جزء مننا"، قالت منى بعيون دامعة. سعاد أضافت: "وأنت كمان، رجعلنا سالم. أنا مش هقدر أعيش من غيرك." قبلتها بحرارة، وعدتها بأنني سأعود قريبًا، مع حسن. لكن بداخلي، كنت أشعر بمزيج من القلق والحب العميق الذي نمى بيننا.
قررت أن أصطحب سعاد معي إلى فرنسا، بينما بقيت منى مع حسن في الفيلا لرعايته. على متن الطائرة إلى باريس، اخترت مقاعد في الدرجة الأولى لتكون لنا بعض الخصوصية. كانت الرحلة ليلية، والأضواء خافتة. سعاد جلست بجانبي، ترتدي فستانًا ضيقًا يكشف عن منحنياتها المثيرة. "حسين، أنا قلقانة عليك.. بس عايزة أحس بيك دلوقتي"، همست وهي تضع يدها على فخذي. شعرت بزبي ينتصب على الفور. نظرت حولي، كانت المقصورة شبه خالية، والمضيفات بعيدات. سحبت بطانية لتغطيتنا، ودفعت يدي تحت فستانها، أداعب كسها المبلول من فوق الكيلوت. "سعاد، كسك ده نار حتى في الطيارة"، همست وأنا أدخل إصبعين داخلها، أحركهما ببطء. تأوهت بخفوت: "آه.. حسين.. براحة عشان محدش يسمعنا." أزحت الكيلوت، ودعكت زنبورها بإبهامي، بينما هي فتحت بنطالي، أمسكت زبي الضخم، وبدأت تدلكه بحركات سريعة. "عايزة أمصه هنا"، قالت بنظرة جريئة. انحنت تحت البطانية، وضعت زبي في فمها، تمصه بشراهة، تلحس رأسه وتدخله عميقًا في حلقها. كنت أحاول كتم تأوهاتي، الإثارة تزداد بسبب المخاطرة. "سعاد.. فمك سحر.. لو كملتي هجيب"، همست. لكنها استمرت، تمص بقوة حتى شعرت بمنيي ينفجر في فمها، وابتلعته بشهوة. ثم رفعت رأسها، تقبلني بعمق، وهمست: "ده بس البداية يا حبيبي."
عندما وصلنا إلى باريس، حجزت جناحًا فاخرًا في فندق على نهر السين. بالكاد أغلقنا الباب، وسعاد سحبتني إلى السرير. "حسين، عايزة أحس بحبك هنا، في باريس"، قالت وهي تخلع فستانها، تكشف عن جسدها العاري الرائع. دفعتها على السرير، فتحت ساقيها، وبدأت ألحس كسها المبلول، أمص زنبورها وأدخل لساني عميقًا. "آه.. حسين.. لسانك بيجننني.. دخل زبك دلوقتي"، صرخت. دخلت زبي في كسها بقوة، أنيكها في وضع المبشر، أرفع ساقيها على كتفي لأدخل أعمق. كانت تصرخ: "نيكني جامد يا حبيبي.. كسي ملكك." قلبها على يديها وركبتيها، أدخل زبي في طيزها الضيقة، أضرب فلقتيها بينما أنيكها بوحشية. "آه.. طيزي بتحب زبك.. دخله كله"، تأوهت. جربت معها وضع الـ standing missionary، أحملها بين ذراعي، أدخل زبي في كسها وهي ملفوفة حولي، نتحرك معًا أمام النافذة المطلة على النهر. انفجرنا معًا، أملأ كسها بمنيي بينما هي ترتجف في نشوتها، تقول: "حسين.. أنا بحبك أكتر من أي حاجة في الدنيا."
في اليوم التالي، ذهبت إلى المعمل في ضواحي باريس. هناك، قابلت الدكتورة ليلى، عالمة شابة وجذابة في الثلاثينيات، بجسم ممشوق وعيون خضراء تخترق القلب. كانت ترتدي معطفًا أبيض يكشف عن منحنياتها، وابتسمت لي بثقة: "حسين، أنا كنت مسؤولة عن مشروع استنساخ حسن. هو ليس مجرد نسخة، بل تحسين وراثي." شرحت أن حسن يعاني من خلل في استقراره الجيني، لكنه يمكن إصلاحه عبر علاج معقد. لكن الثمن كان عاطفيًا: "يجب أن يبقى حسن معنا لستة أشهر، وربما يفقد بعض ذكرياته.. بما في ذلك علاقته بمنى." شعرت بالغضب والغيرة عندما اقتربت ليلى مني، تضع يدها على كتفي، تقول: "يمكنني مساعدتك، حسين.. بس ممكن نقضي وقت مع بعض أولاً." كانت نظراتها مليئة بالإغراء، وجسدها يقترب مني، لكنني فكرت في سعاد. "أنا متعلق بحد تاني"، قلت بحزم، لكنها ابتسمت: "فكر في عرضي.. حسن يستاهل."
عدت إلى الفندق، أخبرت سعاد بكل شيء. كانت غيورة من ليلى، لكنها قالت: "حسين، أنا واثقة في حبك. بس لو حاولت تلعب بيك، أنا هعرف أتصرف." في تلك الليلة، قررنا إطلاق العنان لمشاعرنا لتخفيف التوتر. أحضرت هزازًا قويًا من متجر في باريس، واستخدمته على كس سعاد بينما أنيك طيزها في وضع الكلب أمام مرآة الجناح. "آه.. حسين.. الهزاز وزبك مع بعض بيجننوني"، صرخت وهي تنفجر في نشوتها. ثم جعلتها تمص زبي، وأدخلت ديلدو صغيرًا في طيزها، أحركه بينما تمصني بشراهة. "حسين.. أنت حبيبي وملكي"، قالت قبل أن أملأ فمها بمنيي. كانت تلك الليلة تأكيدًا على حبنا العميق، لكن قراري بشأن حسن كان لا يزال معلقًا.
بعد أيام قليلة في باريس، مليئة بالتوتر والعواطف، قررت أن أعود إلى مصر لأحضر حسن بنفسي إلى المعمل. كان الخلل فيه يزداد، ولم أكن أستطيع الانتظار أكثر. سعاد كانت معي، تدعمني في كل خطوة، لكنها كانت غيورة من ليلى، تلك العالمة الجذابة التي عرضت مساعدتها مقابل "وقت خاص". "حسين، متثقش فيها.. هي عايزة تلعب بيك"، قالت سعاد في الطائرة العائدة، وهي تضع رأسها على كتفي. لكن بداخلي، كانت فكرة عرض ليلى تطاردني – ليس فقط لإنقاذ حسن، بل بسبب جاذبيتها الغامضة التي أثارت شيئًا بداخلي.
عندما وصلنا إلى الفيلا في القاهرة، وجدنا منى وحسن في حالة من القلق. حسن كان يبدو أضعف، لكنه لا يزال يحتفظ بجرأته. في تلك الليلة، قررنا قضاء وقت عائلي حميم لتهدئة الأعصاب قبل السفر. جمعنا في غرفة المعيشة، وبدأنا بجلسة تدليك عاطفية. سعاد جلست بجانبي، أدلك جسدها بلطف، أمرر يدي على بزازها الكبيرة، ثم أنزل إلى كسها، أدعكه ببطء حتى بدأت تتأوه: "حسين.. إيدك ده حنان مش بس شهوة.. بحبك." دخلت إصبعين في كسها المبلول، أحركهما داخل وخارج بإيقاع يعكس حبي الجديد المكتشف. أما منى، فقد كانت مع حسن، تمص زبه بشراهة، تدخله عميقًا في حلقها بينما هو يلحس كسها في وضع الـ69: "حسن.. زبك ده جزء مني.. مش هسيبك تروح." كان يدفع لسانه بعمق، يمص زنبورها حتى صرخت من اللذة. ثم انضممنا جميعًا، أنيك سعاد في كسها من الخلف بينما حسن ينيك منى في طيزها بجانبنا، أصوات تأوهاتنا تملأ الغرفة: "آه.. حسين.. سعاد.. منى.. حسن.. إحنا واحد." انفجرنا معًا في نشوة جماعية، ملأت كس سعاد بمنيي، وحسن يملأ طيز منى، كأننا نودع حسن مؤقتًا.
في اليوم التالي، فوجئنا بطرق على الباب. كانت لينا، ابنة منى، التي عادت فجأة من دراستها في أمريكا. كانت في الثلاثينيات المبكرة، جميلة مثل أمها وجدتها، بجسم رائع يشبه جسد سعاد في شبابها – بزاز كبيرة، طيز مدورة، وجمال صارخ. "ماما! حسين! أنا رجعت مبكر عشان سمعت عن اللي حصل"، قالت وهي تحتضن منى. لم تكن تعرف التفاصيل، لكنها لاحظت التوتر في الجو. جلست معنا، تسأل عن حسن الذي بدا "مثل حسين تمامًا". شرحنا لها جزئيًا، لكنها بدأت تشك. في تلك الليلة، سمعت أصواتًا من غرفة منى وحسن، حيث كانا يمارسان الجنس بشراهة – حسن ينيك منى في وضع الفارسة، زبه يدخل كسها بعمق بينما هي تصرخ: "حسن.. نيكني جامد.. أنت حبيبي المستقل." تسللت لينا، ورأت المشهد من خلال الباب الموارب، صُدمت لكنها شعرت بإثارة غريبة.
في الصباح، واجهتنا: "أنا شفت اللي بيحصل هنا! ماما مع حسن، وحسين مع جدتي؟ ده إيه ده؟" بدأ صراع عائلي حاد، منى تبكي وتحاول شرح: "لينا، ده مش مجرد جنس.. ده حب وعائلة." لينا كانت غاضبة، لكنها اعترفت بأنها تشعر بالوحدة بعد انفصالها عن صديقها في أمريكا. "أنا مش مصدقة.. بس.. أنا كمان محتاجة حد." مع مرور اليوم، هدأت، وبدأت تنظر إلى حسن بنظرات فضولية. في المساء، انضمت إلينا في جلسة حميمة، أولاً كمراقبة، ثم تورطت. بدأت بتقبيل منى بلطف، ثم اقتربت من حسن، تمسك زبه، تقول: "ده زي زب حسين.. عايزة أجرب." دخل حسن زبه في كسها الضيق، ينيكها بقوة بينما أنا أنيك سعاد بجانبهم، ولينا تصرخ: "آه.. حسن.. ده حلو أوي.. نيكني جامد." أصبحت جزءًا من الديناميكية، تنيك معنا في أوضاع جماعية، مثل الدائرة حيث تمص زبي بينما حسن ينيكها ومنى تلحس كسها.
بعد أيام، تلقيت مكالمة من صديق قديم، أحمد، زميل من الجامعة في فرنسا. "حسين، سمعت عن حسن.. أنا أعرف أسرار عن المعمل ده." جاء إلى الفيلا، رجل وسيم في الأربعينيات، عضلي البنية. شك في حسن فورًا: "ده مش أخوك.. ده مستنسخ، وأنا كنت جزء من المشروع قبل ما أتركه." كشف أسرارًا: المعمل يخطط لاستنساخ المزيد لأغراض عسكرية، وليلى هي المسؤولة الرئيسية، تستخدم إغراءها للسيطرة. تورط أحمد في العلاقات عندما لاحظ جاذبية سعاد ولينا. في ليلة، انضم إلينا، ينيك لينا في طيزها بينما أنا أنيك سعاد، زبه الضخم يدخل بعمق: "لينا.. طيزك ده نار.. نيكني جامد." أصبح جزءًا من الصراع، يساعد في التخطيط لإنقاذ حسن.
لكن في النهاية، عدت إلى فرنسا مع حسن، تاركًا سعاد ومنى ولينا وأحمد في الفيلا. في المعمل، واجهت ليلى مرة أخرى. كانت ترتدي معطفًا أبيض مفتوحًا جزئيًا، تكشف عن صدرها المثير. "حسين، لإصلاح حسن، لازم تقضي وقت معايا"، قالت بصوت مغري. استسلمت لإغرائها، دفعتها على الطاولة، خلعت ملابسها، وبدأت ألحس كسها الوردي، أمص زنبورها بشراهة: "ليلى.. كسك ده عسل.. عايزة زبي؟" دخلت زبي في كسها الضيق، أنيكها بوحشية في وضع الكلب، أضرب طيزها حتى احمرت: "آه.. حسين.. زبك كبير أوي.. نيكني جامد." جربت معها أوضاعًا في المعمل، مثل الوقوف أمام الشاشات، زبي في طيزها بينما أعصر بزازها. انفجرنا معًا، ملأت كسها بمنيي، وهي تصرخ من اللذة. مقابل ذلك، وافقت على إصلاح حسن لستة أشهر، تاركًا إياه هناك. عدت إلى مصر، قلبي مثقل بالذنب، لكنني أعلم أن هذا لإنقاذه. الآن، مع لينا وأحمد، أصبحت العائلة أكبر، والصراعات أعمق، بانتظار عودة حسن.
بعد عودتي من فرنسا، كانت الفيلا غارقة في مزيج من الحزن والرغبة. غياب حسن ترك فراغًا عاطفيًا لدى منى، التي كانت تبكي كلما ذكرت اسمه، لكن وجود لينا، ابنتها، وأحمد، صديقي القديم، أضاف ديناميكية جديدة إلى حياتنا. سعاد كانت لا تزال ملاذي، نستلقي معًا كل ليلة، أنيكها برفق وحب عميق، لكنني شعرت بأن لينا وأحمد بدأا يشكلان علاقة خاصة، مليئة بالشهوة والإثارة التي بدت وكأنها تعوض عن غياب حسن مؤقتًا.
كانت لينا، بجمالها الصارخ الذي ورثته عن منى وسعاد، تجذب الأنظار دائمًا. جسدها الممشوق، بزازها الكبيرة المنتصبة، وطيزها المدورة التي تتحرك بإغراء مع كل خطوة، جعلت أحمد، الرجل العضلي ذو الملامح الوسيمة، يفقد صوابه. كنت ألاحظ نظراته إليها، وكيف كانت هي ترد بنظرات جريئة مليئة بالرغبة. في إحدى الليالي، بينما كنت أجلس مع سعاد في غرفة المعيشة، نتبادل القبلات العميقة، ويدي تداعب كسها المبلول تحت فستانها – "حسين.. كسك ده لسه مولع زي أول مرة.. دخل زبك دلوقتي"، تأوهت وهي تمسك زبي المنتصب – سمعت أصواتًا خافتة من غرفة الضيوف حيث كان أحمد يقيم مؤقتًا. تركت سعاد للحظة، وتسللت لأرى ما يحدث.
كان الباب مواربًا، وداخل الغرفة، كانت لينا عارية تمامًا، مستلقية على السرير، بينما أحمد يقف أمامها، زبه الضخم منتصب كالعمود. "لينا.. جسمك ده لوحة فنية.. عايز أكل كل حتة فيكِ"، قال أحمد بصوت أجش وهو ينحني، يقبل بزازها الكبيرة، يمص حلماتها المنتصبة بلطف ثم بعنف. تأوهت لينا: "آه.. أحمد.. إنت زبك ده حيجنني.. مص بزازي أقوى." بدأ يعض حلماتها، يديه تتجولان على طيزها المدورة، يضربها بلطف حتى اهتزت فلقتاها. ثم نزل إلى كسها، فتح ساقيها، وبدأ يلحسه بشراهة، لسانه يدور حول زنبورها المنتفخ، يدخله عميقًا في كسها المبلول. "آه.. أحمد.. لسانك نار.. دخل صوابعك كمان"، صرخت لينا وهي تضغط رأسه نحوها. أدخل أحمد إصبعين في كسها، يحركهما بسرعة بينما يمص زنبورها، مما جعلها ترتجف: "حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، عسلها يتدفق على وجهه، وهو يشربه بحماس.
لم يكتفِ أحمد. رفعها، وضعها على يديها وركبتيها، ودفع زبه الضخم في كسها من الخلف في وضع الكلب. "خدي زبي يا لينا.. كسك ده ضيق زي البنات"، قال وهو ينيكها بقوة، يضرب طيزها حتى احمرت. كانت لينا تصرخ من اللذة: "نيكني جامد يا أحمد.. زبك بيملأني.. عايزاه في طيزي كمان!" سحب زبه، دهنه بعسل كسها، ثم دفع في فتحة طيزها الضيقة ببطء. "آه.. أحمد.. طيزي بتحب زبك.. دخله كله"، تأوهت وهي تتحرك معه. بدأ ينيك طيزها بوحشية، يدخل يده تحتها ليدعك زنبورها، بينما هي تصرخ: "آه.. كده.. طيزي وكسي مع بعض.. حاجي تاني!" انفجرت مرة أخرى، وأحمد يستمر حتى ملأ طيزها بمنيه الساخن، وهما يلهثان معًا.
في اليوم التالي، قررنا تجربة جلسة جماعية لدمج لينا وأحمد في ديناميكيتنا. أحضرت مجموعة ألعاب جنسية جديدة اشتريتها من القاهرة: هزاز قوي على شكل wand، وديلدو مزدوج الطرفين، وأصفاد مخملية. بدأنا في الحديقة الخلفية ليلاً، تحت ضوء القمر، لإضافة إثارة المخاطرة. وضعت أصفادًا على يدي لينا، معلقة إياها إلى إطار شجرة، ووضعت عصابة عيون عليها. "لينا.. دلوقتي هتحسي بكل حاجة أقوى"، قال أحمد وهو يمرر الهزاز على زنبورها، يشغله على أعلى سرعة. "آه.. أحمد.. ده بيجننني.. دخل زبك بقى"، صرخت. دخل زبه في كسها بقوة، ينيكها وهي معلقة، بينما أنا أنيك سعاد بجانبهم في وضع الفارسة المعكوس، زبي يدخل طيزها بينما هي تتحرك صعودًا وهبوطًا: "حسين.. طيزي ملكك.. نيكني أقوى." منى انضمت، تمص زب أحمد بينما ينيك لينا، ثم تستخدم الديلدو المزدوج لتنيك نفسها في كسها وطيزها: "آه.. أنا عايزة أحس زي لينا." كانت الأصوات تملأ الحديقة: تأوهات لينا وهي تصرخ: "أحمد.. زبك والهزاز بيحرقوني.. حاجي!"، وسعاد تصرخ: "حسين.. طيزي مولعة.. ملأني!"، ومنى تتأوه مع الديلدو. انفجرنا جميعًا، أحمد يملأ كس لينا، أنا أملأ طيز سعاد، ومنى ترتجف من الديلدو.
لكن العلاقة بين أحمد ولينا أصبحت أكثر من مجرد شهوة. في الأيام التالية، كنت أراهما يتحدثان لساعات، يضحكان، يتبادلان القبلات العاطفية. "أحمد، إنت مختلف عن أي حد قابلته.. مش بس في السرير، إنت بتفهمني"، قالت لينا ذات مساء. أحمد رد: "لينا، أنتِ خليتيني أحس إني عايش حياة جديدة." علاقتهما الجنسية كانت ملتهبة، لكنها نمت إلى شيء أعمق. في إحدى الليالي، جربوا شيئًا جديدًا في حمام الفيلا: أحمد وضع لينا تحت الدش، الماء الساخن يتدفق على جسدها، وبدأ يلحس كسها بينما الماء يبللهما. "آه.. أحمد.. الميه واللسان بيجننوني"، تأوهت. ثم رفعها، أسندها على الحائط، ودخل زبه في طيزها، ينيكها بقوة: "طيزك دي كنز يا لينا.. خدي زبي كله." كانت تصرخ من اللذة، الماء يزيد من الإثارة، حتى انفجرا معًا، منيه يملأ طيزها بينما هي ترتجف في نشوتها.
في هذه الأثناء، كنت أتواصل مع ليلى عبر مكالمات فيديو لمتابعة حالة حسن. قالت إن العلاج يتقدم، لكنه سيفقد بعض ذكرياته، مما جعل منى تبكي كلما سمعت الخبر. لكن أحمد ولينا، بعلاقتهما الملتهبة، أعطيا الفيلا طاقة جديدة. لكنني كنت أعلم أن عودة حسن ستغير كل شيء، خاصة إذا نسي منى. هل ستقبل منى بالواقع؟ وهل ستستمر علاقة أحمد ولينا في النمو؟
مرت الأشهر الستة كأنها أحلام محمومة مليئة بالرغبة والقلق. علاقتي مع سعاد كانت تنمو أعمق، ليس فقط جنسيًا بل عاطفيًا، حيث كنا نقضي الليالي في الحديث عن المستقبل، نتبادل القبلات الحنونة، ونستمتع بجلسات جنسية ملتهبة. في إحدى الليالي، في غرفة نومي، كنت أنيك سعاد في وضع المبشر، زبي الضخم يدخل كسها المبلول بقوة بينما أعصر بزازها الكبيرة: "حسين.. زبك ده حياتي.. نيكني أقوى يا حبيبي"، تأوهت وهي تلف ساقيها حولي. دعكت زنبورها بإبهامي، مما جعلها ترتجف: "آه.. حاجي.. كسي مولع!" ملأت كسها بمنيي الساخن، وهي تنفجر في نشوتها، تقبلني بعمق وتقول: "أنت حبي الأول والأخير." لكن في قلبي، كنت أنتظر عودة حسن، قلقًا على منى التي كانت تذوب شوقًا له.
في هذه الأثناء، علاقة أحمد ولينا كانت تزداد جدية. لم تكن مجرد شهوة بعد الآن؛ كانا يقضيان ساعات في الحديقة يتحدثان عن أحلامهما، يخططان للسفر معًا، ويتبادلان لحظات عاطفية. لكن هذا أثار غيرة منى، التي شعرت أن ابنتها "سرقت" منها الاهتمام الذي كانت تحصل عليه من أحمد في الجلسات الجماعية. في إحدى الليالي، رأيت منى تنظر إلى أحمد ولينا بنظرات حادة وهما يمارسان الجنس في غرفة الضيوف. كان أحمد ينيك لينا في وضع الفارسة، زبه يدخل كسها بعمق بينما هي ترتد صعودًا وهبوطًا، تصرخ: "أحمد.. زبك بيجننني.. كسي ملكك!" كان يعصر طيزها المدورة، يضربها بلطف: "لينا.. جسمك ده كنز.. خدي زبي كله." انفجرا معًا، أحمد يملأ كسها بمنيه بينما هي ترتجف في نشوتها. منى، التي كانت تراقب من الباب، خرجت وهي تبكي. حاولت تهدئتها، لكنها قالت: "أنا مش زعلانة من لينا.. بس أحمد كان بيملأ الفراغ اللي حسن سابه. دلوقتي أنا لوحدي."
أخيرًا، جاء اليوم الذي عاد فيه حسن. وصل إلى الفيلا مع الدكتورة ليلى، التي أصرت على مرافقته لتفقد حالته. كان حسن يبدو أقوى جسديًا، لكن عينيه كانتا خاليتين من الدفء الذي اعتدنا عليه. عندما رأته منى، ركضت إليه، تحتضنه وتبكي: "حسن.. أنت رجعت!" لكنه نظر إليها ببرود، وقال: "إنتِ مين؟ أنا أعرف حسين وسعاد بس." كانت الصدمة كالصاعقة. منى انهارت، تبكي: "حسن.. إزاي تنساني؟ إحنا كنا.. كنا حبايب!" حاولت أن تشرح، لكن ليلى تدخلت: "العلاج أنقذ حياته، بس محى بعض ذكرياته، بما فيها علاقته بيكِ." شعرت منى باليأس، لكن عزيمتها لم تنكسر. "أنا هرجعه.. هيفتكرني"، قالت بنظرة تحدي.
في تلك الليلة، قررت منى استعادة حسن عبر الجنس، الذي كان يربطهما بقوة في الماضي. أخذته إلى غرفتها، أغلقت الباب، وبدأت تخلع ملابسها ببطء أمامه، تكشف عن جسدها الرائع. "حسن.. إنت مش هتفتكرني كده؟ جربني"، قالت بصوت مغري. بدأت تداعب زبه من فوق البنطال، تشعر بانتصابه السريع. "ده زبك اللي كنت بحبه"، همست وهي تنزل بنطاله، تمص زبه الضخم بشراهة، تدخله عميقًا في حلقها. حسن تأوه رغم بروده: "آه.. إنتِ بتعملي إيه.. ده حلو أوي." استلقت على السرير، فتحت ساقيها، ودعته: "تعالى.. جرب كسي.. هيفتكرك." دخل زبه في كسها المبلول بقوة، ينيكها في وضع المبشر، بينما هي تصرخ: "حسن.. زبك ده هو اللي بحبه.. نيكني جامد زي زمان." كان ينيكها بوحشية، يعصر بزازها الكبيرة، لكن عينيه كانتا لا تزالان خاليتين من العاطفة. جربت معه أوضاعًا مختلفة: ركبته في وضع الفارسة، تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة: "حسن.. كسك ده بيحبك.. افتكرني!" ثم وضعه في طيزها، ينيكها ببطء ثم بقوة: "آه.. طيزي كانت ملكك.. حس بيا." انفجر حسن في طيزها، وهي تنفجر في نشوتها، لكنها شعرت بأنه لا يزال بعيدًا عاطفيًا. خرجت من الغرفة تبكي، تقول لي: "حسين.. هو رجع جسد بس.. قلبه مش معايا."
في هذه الأثناء، وصول ليلى أثار توترًا آخر. كانت ترتدي فستانًا أسود ضيقًا يكشف عن جسدها المثير، وعينيها الخضراء تنظران إليّ بنفس الإغراء الذي استسلمت له في المعمل. سعاد لاحظت ذلك، وشعرت بالغيرة. "حسين، إنت لسه بتحبها؟ بعد اللي عملته في فرنسا؟" سألتني بغضب. حاولت تهدئتها: "سعاد، اللي حصل كان عشان حسن. أنتِ حبي الحقيقي." لكن ليلى اقتربت مني في المطبخ لاحقًا، تضع يدها على صدري: "حسين، أنا عارفة إنك لسه بتفتكر ليلتنا في المعمل. عايز نعيدها؟" شعرت بزبي ينتصب رغمًا عني، لكنني رفضت: "ليلى، أنا مع سعاد." لكنها ابتسمت بثقة: "هنشوف."
تلك الليلة، قررنا جلسة جماعية لتخفيف التوتر، لكن الغيرة كانت واضحة. بدأت أنيك سعاد في الحديقة، أستخدم هزازًا قويًا على زنبورها بينما زبي في كسها: "حسين.. إنت ملكي.. محدش هياخدك"، صرخت وهي تنفجر في نشوتها. أحمد كان ينيك لينا في وضع الكلب، زبه يدخل طيزها بقوة: "لينا.. طيزك دي جنة"، بينما هي تصرخ: "أحمد.. نيكني أقوى.. أنا بحبك." منى حاولت مع حسن مرة أخرى، تمص زبه بينما هو يلحس كسها، لكن بروده العاطفي جعلها تبكي حتى أثناء الجنس. ليلى راقبت من بعيد، ثم اقتربت مني، تحاول الانضمام، لكن سعاد أوقفتها: "إنتِ مش جزء من العيلة دي." كان الصراع العاطفي والجنسي يتصاعد، وكنت أعلم أن عليّ مساعدة منى لاستعادة حسن، بينما أحافظ على حبي مع سعاد.
الأيام التالية في الفيلا كانت مشحونة بالتوتر والرغبة. منى كانت في حالة يأس بعد عودة حسن بدون ذكرياته عنها، لكنها لم تستسلم. حبها له، الذي كان مزيجًا من الشهوة والعاطفة العميقة، دفعها لاتخاذ قرار جريء: التعاون مع ليلى، رغم كرهها لها. سعاد، من جانبها، كانت تحاول الحفاظ على استقرار العائلة، بينما علاقة أحمد ولينا كانت تثير غيرتها أحيانًا، لكن حبنا العميق كان يهدئها. لكن المفاجأة الكبرى جاءت عندما عاد يوسف، ابن منى الآخر، من لندن، ليضيف تعقيدًا جديدًا إلى ديناميكيتنا.
منى، في محاولة يائسة لإعادة حسن إليها، جلست مع ليلى في غرفة المعيشة. ليلى، بفستانها الأسود الضيق الذي يكشف عن منحنياتها المثيرة، شرحت: "فيه طريقة تجريبية لإعادة ذكريات حسن. لازم نربط ذاكرته العاطفية بتجربة قوية.. زي الجنس مثلاً." منى، رغم غيرتها من ليلى، وافقت على مضض: "أنا هعمل أي حاجة عشان حسن يرجع." قررنا تنظيم جلسة جماعية في غرفة مغلقة، باستخدام ألعاب جنسية وأجواء مكثفة لتحفيز ذاكرة حسن. أعددنا الغرفة بشموع وموسيقى هادئة، وأحضرت ليلى جهازًا صغيرًا من المعمل يراقب موجات دماغ حسن أثناء التجربة.
بدأت الجلسة بمنى وحسن. خلعت منى ملابسها، تكشف عن جسدها الرائع، وبدأت تداعب زب حسن من فوق ملابسه. "حسن.. افتكرني.. ده زبك اللي كنت بحبه"، همست وهي تنزل بنطاله، تمص زبه الضخم بشراهة، تدخله عميقًا في حلقها. حسن تأوه: "آه.. ده حلو.. بس أنا مش فاكر." ليلى انضمت، تخلع ملابسها، وتقترب من منى: "خليني أساعدك." بدأت ليلى تلحس كس منى بينما منى تمص زب حسن، مما زاد من الإثارة. "آه.. ليلى.. لسانك نار.. بس أنا عايزة حسن"، تأوهت منى. وضعنا حسن على السرير، ومنى ركبته في وضع الفارسة، زبه يدخل كسها المبلول بعمق: "حسن.. كسك ده كان ملكك.. حس بيا!" كانت تتحرك بسرعة، تصرخ من اللذة، بينما ليلى تستخدم هزازًا قويًا على زنبور منى: "ده هيزود التحفيز." حسن بدأ يتأوه بقوة: "آه.. فيه حاجة بتتحرك جوايا." لكن عينيه ظلتا خاليتين من العاطفة. جربت منى وضع الكلب، حسن ينيك طيزها بقوة بينما ليلى تداعب بزازها: "حسن.. طيزي كانت بتحبك.. افتكر!" انفجرا معًا، حسن يملأ طيزها بمنيه، لكن لا يزال بدون ذكريات. منى بكت، لكنها قالت: "مش هيأس."
لينا، التي شعرت بالذنب تجاه أمها بسبب علاقتها المتزايدة الجدية مع أحمد، قررت محاولة إصلاح العلاقة. ذات مساء، جلست مع منى في الحديقة، وقالت: "ماما، أنا عارفة إنك زعلانة مني عشان أحمد. بس أنا بحبك، ومش عايزة أخسرك." منى، التي كانت مكسورة بسبب حسن، احتضنتها: "لينا، إنتِ بنتي وحبيبتي. بس أنا محتاجة دعمك دلوقتي." قررتا تجربة جلسة حميمة لتعزيز روابطهما. في غرفة منى، خلعتا ملابسهما، وبدأتا بتقبيل بعضهما بعمق، ألسنتهما تتشابكان. لينا بدأت تلحس كس منى، تمص زنبورها بلطف: "ماما.. كسك ده زي العسل.. عايزة أرجعك ليا." منى تأوهت: "آه.. لينا.. بنتي وحبيبتي.. كملي." استخدمت لينا ديلدو مزدوج الطرفين، تدخل طرفًا في كسها والآخر في كس منى، تتحركان معًا في إيقاع: "آه.. لينا.. ده بيربطنا زي زمان." انفجرتا معًا في نشوة مشتركة، يعانقان بعضهما ويبكيان، واعدتان بأن يظلا قريبتين.
في اليوم التالي، وصل يوسف، ابن منى البالغ من العمر 28 عامًا، من لندن. كان شابًا وسيمًا، طويل القامة، بعضلات مشدودة وعيون بنية عميقة. عندما رأى ليلى في الفيلا، لاحظت عينيها تلمع بإعجاب. "ده يوسف؟ ياه.. زي ما يكون نسخة شبابية من حسين"، قالت لي بصوت مغري. يوسف، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن ديناميكيتنا، صُدم عندما سمع عن العلاقات، لكنه سرعان ما شعر بجذب تجاه ليلى. في ليلة، بينما كنا جميعًا في غرفة المعيشة، اقتربت ليلى من يوسف، تضع يدها على فخذه: "يوسف، إنت شاب قوي.. عايز تجرب حاجة جديدة؟" قبل أن يرد، سحبته إلى غرفة جانبية. سمعت أصواتهما من الباب الموارب: ليلى تخلع ملابسها، تكشف عن جسدها المثير، وتمص زب يوسف بشراهة: "زبك ده قوي زي حسين.. خدني دلوقتي." رفعها يوسف، أسندها على الحائط، ودخل زبه في كسها الضيق، ينيكها بوحشية: "ليلى.. كسك ده نار.. نيكني أقوى." كانت تصرخ: "آه.. يوسف.. زبك بيملأني.. دخله في طيزي كمان." دفع زبه في طيزها، ينيكها بقوة بينما يدعك زنبورها، حتى انفجرا معًا. سعاد، التي رأت المشهد، شعرت بالغيرة مرة أخرى: "حسين، ليلى دي هتخرب بيتنا."
لتهدئة التوتر، قررنا جلسة جماعية تشمل الجميع، بما في ذلك يوسف وليلى. في الحديقة، تحت ضوء القمر، استخدمنا ألعابًا جنسية: هزازات، ديلدوات، وأصفاد. بدأت أنيك سعاد في وضع الكلب، زبي في طيزها بينما هزاز على زنبورها: "حسين.. إنت حبيبي.. محدش زيك." أحمد كان ينيك لينا في كسها، يرفع ساقيها على كتفيه: "لينا.. كسك ده جنة." منى حاولت مع حسن مرة أخرى، تمص زبه بينما ليلى تدخل ديلدو في كسها: "حسن.. افتكرني يا حبيبي." يوسف وليلى كانا في عالم آخر، ينيكها في طيزها بينما هي تصرخ: "يوسف.. زبك قوي أوي.. ملأني." انفجرنا جميعًا في نشوة جماعية، لكن منى ظلت تبكي، تشعر أن حسن بعيد عنها.
في النهاية، ليلى وعدت بمواصلة العمل على ذكريات حسن، لكنها حذرت: "ممكن يحتاج وقت أطول.. أو تجربة أقوى." يوسف، الذي بدأ يتعلق بليلى، قرر البقاء لمساعدتها، مما زاد من تعقيد العلاقات. هل ستنجح منى في استعادة حسن؟ وهل ستتحمل سعاد تعلق ليلى بيوسف؟
هذه قصة حقيقية .. ليست من نسج الخيال ... إنها قصتي أنا شخصيا ... ولسوف أحكي لكم بمنتهي الأمانة ما حدث لي مع أرملة أبي ومع أختي .
قبل أن أبدأ قصتي .. أحب أن أقدم نفسي للقارئ .. حتى يستطيع متابعة أحداث قصتي .
فأنا رجل مصري أعيش في فرنسا منذ أكثر من 30 سنة .. وأنا أستاذ في مدرسة المهندسين العليا في باريس . . . علاوة علي انني متيسر جدا ماديا .. نتيجة ارث ابي وامي ..
توفت والدتي وأنا في سن الخامسة عشر من عمري . . وبعد فترة تزوج والدي من امرأة تصغره بكثير ... فهي أكبر مني بعشر سنوات فقط .. وهي ريفية من احدي قري محافظة الدقهلية الساحلية .. وكان لنشأتها الريفية تأثير كبير عليها . . فهي صارخة الجمال .. وذات جسم رائع .. الصدر الكبير الواقف المرتفع والذي يصرخ .. لماذا تحبسينني خلف هذه الملابس ؟ دعيني أخرج لكي يراني الجميع ... وكله كوم وطيزها كوم تاني .. طيز مدورة بالطول وبالعرض كأنها كرتين باسكت بول مشدودة وعالية كطيز فرسة هايجة تبحث عن فارس يكبح جماحها ... وبالرغم من أن عمرها الآن 65 سنة الا أن كل من يراها لا يعطيها أكثر من 40 سنة ... وانا شخصيا لم أري جمال مثل جمالها ولا حتي هنا في فرنسا ... ولطالما هجت عليها وانا صغير .. وكنت أتجسس عليها وهي في الحمام وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل انني انيكها في كسها وفي طيزها .
توفي أبي وترك زوجته وهي في سن ال 35 .. والحق يقال فلقد انكبت أرملة أبي علي تربية بناتها الأربعة اللي خلفتهم من أبويا .. ولم أري منها أي انحراف أو خطأ .... ولقد نجحت في تربيتهم أحسن تربية .... أما أنا فبعد وفاة أبي لم أعد أفكر فيها جنسيا علي الاطلاق .. فلقد ركزت علي دراستي والتفوق فيها ... ثم سافرت الي فرنسا لاكمال دراستي العليا ... وكنت أحضر علي الأقل مرتين في العام لكي أطمئن عليهم .
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. ( الجزء2 )
نأتي الآن الي أختي التي أمارس معها الجنس منذ عدة سنوات والي الآن ... هي وأمها ... فهي البنت الكبيرة لأرملة أبي ... وهي أستاذة في الجامعة .. وقد تزوجت ورزقت بولد وبنت ... ولكن القدر لم يمهلها حتي تفرح بولادها مع زوجها ... حيث مرض زوجها بالمرض الخطير وتوفي **** يرحمه.
وأصيبت أختي بحالة نفسية أدت بها في النهاية الي اعاقة في ذراعها الأيمن ... فحضرت من فرنسا الي مصر وقمت بشراء فيلا كبيرة وشيك جدا في أحد الأحياء الراقية جدا في القاهرة .. وأخذت أختي وأمها للاقامة في الفيلا معي .. بعد زواج اخواتي الثلاثة الآخرين وسفر ابن وبنت أختي هذه الي الخارج لتكملة دراستهم .
ولم يكن في عقلي علي الاطلاق أية أفكار جنسية بخصوص أرملة أبي أو أختي ...
وأختي هذه طالعة زي أمها الجمال الصارخ والجسم الرهيب .. ولولا الاعاقة التي أصيبت بها لكانت قد تزوجت .
بدأت القصة بأن جائني تليفون وأنا في فرنسا من أختي وقالت لي بأن أرملة أبي قد زلقت وأصيبت بشرخ في عظام الحوض وأن مفصل الحوض قد خرج من مكانه .. المهم حضرت فورا الي مصر ووجدتها في المستشفي .. وعملوا لها اللازم وعادت الي البيت ... مع تعليمات مشددة من الطبيب بأن لا تتحرك علي الاطلاق ولا تجلس لمدة 3 شهور ومن الافضل ان تنام علي بطنها أو جنبها الايسر ... وأتفقت مع ممرضة لكي تحضر كل يوم لرعايتها والعناية بها ... وكانت بتاخد حقنتين في اليوم واحدة في الصباح والثانية قبل أن تنام .... أقامت الممرضة عندنا في الفيلا مدة اسبوع ... ثم قالت انها سوف تحضر كل صباح وتنصرف علي الساعة الخامسة .. واها سوف ترسل لنا واحد من الاجزخانة لاعطائها حقنة الليل .. ولكن أرملة أبي رفضت أن يعطيها الحقنة رجل غريب ... وقالت لي .. ياحسين انت مش واخد فرقة اسعاف طبي وانت في الجيش ؟ فقلت لها ايوه .. ليه ؟ قالت لي خلاص تديني انت الحقنة بتاعة الليل .... حاولت أن أرفض .. ولكن اصرارها كان قويا ... فقبلت ..
وكانت حجرتها في الدور الثاني معي وأختي كانت في الدور الأول .
وفي الساعة الثامنة تناولت أرملة أبي عشاؤها .. وطلبت مني أن أعطيها الحقنة لكي تنام ... فحضرت الحقنة وهي كانت نائمة علي بطنها كتعليمات الطبيب ... واقتربت منها وقلت لها انا حنزل بنطلون بيجامتك والكيلوت بتاعك علشان اديلك الحقنة ... قالت لي طيب .... وانا كان قلب بيدق بشدة وكنت مرتبك وخايف .. وشعرت بأن زبي بدأ في الوقوف واشتد انتصابه .. وهنا كانت هناك مشكلة لأنني لا ألبس كيلوت أو بوكسر وانا في البيت وبالبس بنطلون البيجامة علي اللحم .. حتي أكون مرتاحا خاصة مع حجم زبي الضخم ده ... مفيش مفر ... اقتربت منها من خلفها حتي لا تري زبي وهو يكاد يمزق البنطلون .. ونزلت بنطلون بيجامتها وكيلوتها الي منتصف فخادها .. وكاد قلبي أن يتوقف عندما رأيت أجمل طيز في العالم أمامي .. تحاملت علي نفسي واعطيتها الحقنة ... وبدأت أدلك مكان الابرة لكي يصرف الواء ولا يكلكلع .. وفجأة قالت لي .. ياحسين انت بتدلكني ولا بتحسس عليا؟ قلتلها انا بأعمل زي الممرضة ما قالتلي ... قالتلي بس الممرضة كان تدليكها ناشف .. وانت تدليكك ناعم وحنين ياحسين ... قلتلها خلاص بلاش تدليك ... فصرخت وقالت لأ والنبي كمل ده انا بقالي سنين محستش بالاحساس ده ... قلتلها احساس ايه يأبله ؟ مردتش ... فقلت ياواد ياحسين ليه محاولش معاها ؟ وأنا كنت في حالة هياج جنسي رهيبة ... كملت تدليك وبدأت ادلك طيزها كلها مش مكان الحقنة فقط .. ولم تعترض .. بل كانت بتحرك طيازها مع ايديا وترخي طيازها وترجع تشدهم .... وبعدين بدأت تغنج بصوت خافت ... آح ح ح ح .... آووووووه ... انا فرحت جدا وبدأت في ادخال يدي بين فلقتي طيزها فصرخت ... أيوه كده ياحسين انزل بايدك لحد كسي .. انت هيجتني بعد كل السنين دي .... انا كسي مولع نار .... طفيه ياحسين ......
فتحت رجليها وبدأت أدعك لها في كسها وزنبورها بمنتهي الحنية وأخذت ادخل صباعي واخرجه في كسها ... وهي تتأوه من فرط اللذة ... وهي تصرخ بقالي عشرين سنة وانا مستنية .. حسين نكني ياحسين ... انا حاموت خلاص ... قلتلها طيب .. وأخذت في ادارتها علي جنبها الآخر وحتي آجي انا من وراها وادخله في كسها لأنها مش ممكن تنام علي ظهرها ... وهنا شافت زبي فصرخت .. ايه ده يخرب بيتك ؟ كل ده زب ؟ ده خوفني .. انا حاخد كل ده في كسي ؟ قلتلها ايوه حتاخديه في كسك وبعدين في طيزك ... انزلقت ونمت خلفها ومسكت بزبي ووضعته علي شفايف كسها وبدات أفرش لها كسها برأس زبي .. ويدي الاخري تعصر في بزازها ... وهي تتأوه .... وعندما احسست يعسلها يهبط من كسها دعكت زبي به ثم بدأت في ادخاله في كسها وكانت ضيقة كأنها بنت بنوت بعد كل المدة دي من غير ما تتناك ... فدفعته بقوة لادخاله فصرخت ... آه ه ه ه وجعتني ياحسين براحه ... ولكني لم اكن في وعيي ولم اتوقف حتي احسست ان بيخبط في رحمها وكانت هي بدأت تبكي من اللذة ... وتقول نيكني ياحسين نيكني جامد .... وانا بقيت زي المجنون بنيك بمنتهي القوة والسرعة وأقولها خدي زبي كله في كسك يأبلة .. ده كان نفسي فيكي من زمان .... وهي تقول لي .. ليه معملتش كده من زمان ... ليه سبتني اتعذب كل السنين دي .... قلتلها بعد النهارده مش حسيبك ابدا ... وحنيكك كل يوم يأبلة سعاد ... قالتلي متقلش أبلة تاني أنا سعاد خدامتك وحفضل خدامتك باقي حياتي .
وبعد حوالي بص ساعة بدأت أحس انني حجيبهم وقلتلها خلي بالك انا حكب .... قالت لي هاتهم في كسي ياحسين ياحبيبي ... وانفجر شلال من المني داخل كسها الساخن وهي تتأوه ....
وأخذتها في حضني وزبي لسه في كسها ... وبدا لي انها سوف تنام .... فسحبت زبي وغطيتها وذهبت الي حجرتي .
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 3)
بعد تلك الليلة التي غيرت كل شيء بيني وبين سعاد، أرملة أبي، أصبحت أشعر بمزيج من المشاعر المتناقضة. كنت أشعر بالنشوة والإثارة لما حدث، ولكن في الوقت ذاته كان هناك شعور بالذنب يعتصر قلبي. هذه المرأة، التي ربتني وربت أخواتي، أصبحت الآن في موقع مختلف تمامًا في حياتي. كنت أتساءل: كيف سأواجهها في الصباح؟ وكيف سأتعامل مع أختي التي تعيش معنا في الفيلا؟
في اليوم التالي، استيقظت مبكرًا ونزلت إلى الطابق الأول لتحضير الإفطار. كنت أحاول أن أبدو طبيعيًا، لكن قلبي كان لا يزال يدق بقوة. دخلت أختي، منى، إلى المطبخ وهي تبدو متعبة بعض الشيء. سألتني عن حال سعاد، فأجبتها بأنها بخير وأنني سأتفقدها بعد قليل. لاحظت أن منى تنظر إلي بنظرات غريبة، كأنها تحاول قراءة شيء في عيني. هل شعرت بشيء؟ هل سمعت شيئًا بالأمس؟ حاولت طرد هذه الأفكار من رأسي، لكنها ظلت تطاردني.
عندما صعدت إلى غرفة سعاد لتفقدها، وجدتها مستيقظة، تجلس على السرير بحذر بسبب إصابتها. ابتسمت لي ابتسامة دافئة، ولكن في عينيها كان هناك مزيج من الخجل والجرأة. قالت لي بصوت هادئ: "صباح الخير يا حسين.. شكرا إنك كنت جنبي إمبارح." كنت أعلم أنها لا تتحدث فقط عن الحقنة أو العناية بها. أومأت برأسي وقلت لها إنني سأظل دائمًا موجودًا لها. كانت هناك لحظة صمت بيننا، شعرت خلالها بأن شيئًا جديدًا بدأ يتشكل بيننا، لكنني لم أكن متأكدًا إلى أين سيقودنا هذا.
في الأيام التالية، بدأت العلاقة بيني وبين سعاد تأخذ منحى أعمق. كنت أتردد في البداية، لكنها كانت واضحة في رغبتها في التقرب مني أكثر. كانت تجد طرقًا لجعلني أبقى بجانبها لفترات أطول، سواء بطلب مساعدتها في شيء ما أو بمجرد التحدث عن ذكريات قديمة. بدأت ألاحظ أنها تحاول استعادة شبابها من خلال هذه العلاقة، وكأنها تريد تعويض سنوات الحرمان التي عاشتها بعد وفاة أبي.
في الوقت نفسه، بدأت أختي منى تتصرف بطريقة مختلفة. كانت أكثر انطواءً، وأحيانًا كنت أراها تتأملني بنظرات لا أفهمها. في إحدى الليالي، بينما كنت أجلس معها في غرفة المعيشة، فاجأتني بسؤال مباشر: "حسين، فيه حاجة بتحصل بينك وبين أمي، مش كده؟" تجمدت في مكاني. حاولت التهرب من السؤال، لكنها أصرت وقالت: "أنا مش صغيرة، وأنا شايفة التغيير في أمي.. وفيك كمان."
لم أكن أعرف كيف أرد. هل أخبرها بالحقيقة؟ أم أحاول إخفاء ما حدث؟ شعرت بأنني في مأزق. قررت أن أكون صادقًا جزئيًا، فقلت لها إنني أحاول فقط مساعدة سعاد في فترة صعبة، وأنني أهتم بها كثيرًا. لكن منى لم تبدو مقتنعة تمامًا. قالت لي: "حسين، أنا مش زعلانة.. بس أنا كمان محتاجة حد يهتم بي. بعد ما جوزي مات، حسيت إني ضايعة.. وإنت الوحيد اللي بيفهمني هنا."
كلماتها جعلتني أشعر بالصدمة والحيرة. هل كانت تلمح إلى شيء أكثر من مجرد اهتمام أخوي؟ بدأت أشعر بأن الأمور تتعقد أكثر مما كنت أتخيل. كنت أعيش في فيلا واحدة مع امرأتين، كلاهما تربطني بهما علاقات معقدة، وكلاهما تبدو وكأنها تبحث عن شيء أكثر مني. كيف سأتعامل مع هذا الوضع؟ وكيف سأوازن بين مشاعري ومسؤولياتي تجاههما؟
في الأيام التالية، بدأت ألاحظ أن منى تحاول التقرب مني بطرق لم تكن معتادة من قبل. كانت تطلب مني مساعدتها في أمور بسيطة، مثل مساعدتها في حمل شيء ثقيل بسبب إعاقتها، أو الجلوس معها لساعات طويلة للتحدث. في إحدى الليالي، بينما كنت أساعدها في غرفتها، اقتربت مني أكثر من اللازم، وشعرت بأن هناك لحظة توتر بيننا. توقفت ونظرت إليها، وسألتها: "منى، إنتِ عايزة إيه بالضبط؟"
نظرت إلي بعيون مليئة بالحزن والرغبة، وقالت: "حسين، أنا عايزة أحس إني لسه عايشة. أنا عايزة أحس إن فيه حد بيحبني زي ما كنت بحس مع جوزي." في تلك اللحظة، شعرت بأنني على مفترق طرق. هل أترك نفسي أنجرف مع هذه العواطف المعقدة، أم أحاول وضع حدود لهذه العلاقات التي بدأت تخرج عن السيطرة؟
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 4)
مع مرور الأيام، أصبحت علاقتي مع سعاد أعمق وأكثر حميمية. لم تكن مجرد علاقة جنسية ملتهبة، بل تحولت إلى رابط عاطفي قوي يملأ الفراغ الذي عشناه لسنوات. كنت أقضي معها ساعات طويلة في غرفتها، نتحدث عن الماضي والحاضر، وأنا أعتني بإصابتها بكل حنان. في إحدى الليالي، بعد أن أعطيتها الحقنة كالمعتاد، نمت بجانبها على السرير، أحتضنها من الخلف بحذر حتى لا أؤذي حوضها. بدأت أداعب جسدها بلطف، أقبل رقبتها وأهمس في أذنها: "سعاد، أنتِ حياتي دلوقتي.. مش هسيبك أبدًا." ردت بصوت متهدج من الشهوة: "وأنا كمان يا حسين.. خديني زي ما عايز، أنا ملكك." دفع زبي المنتصب داخل كسها ببطء، وأنا أحرك يدي على بزازها الكبيرة، نتحرك معًا في إيقاع متسارع حتى انفجرنا معًا في نشوة لا توصف. كانت سعاد تتأوه باسمي، وأنا أشعر بأنني أعوضها عن كل السنوات الضائعة، وهي تعوضني عن الوحدة التي شعرت بها في فرنسا.
لكن في ذات الوقت، كنت ألاحظ تغييرًا في منى. كانت تنظر إلي بنظرات مليئة بالرغبة، وتحاول الاقتراب مني أكثر فأكثر. كنت أتجنبها قليلاً، خوفًا من تعقيد الأمور، لكنني كنت أعلم أن شيئًا ما ينمو داخلها. وفجأة، دخل عنصر غريب في حياتنا غير مجرى كل شيء – عنصر يشبه الخيال العلمي الذي قرأته في كتبي أثناء دراستي في باريس.
كنت أعمل في معمل سري في مدرسة المهندسين العليا، حيث كنا نجري تجارب متقدمة في الهندسة الوراثية والاستنساخ البشري، تحت غطاء بحثي رسمي. قبل سنوات، سرقت عينة من دمي لتجربة تجريبية، ولم أفكر في الأمر كثيرًا. لكن ذات يوم، وأنا في الفيلا بالقاهرة، تلقيت مكالمة هاتفية من زميلي في المعمل: "حسين، فيه مشكلة كبيرة. الاستنساخ نجح.. وهرب!" لم أفهم في البداية، لكن بعد ساعات قليلة، طرق الباب رجل يشبهني تمامًا – توأم متماثل، مستنسخ مني بدقة مذهلة. كان يرتدي ملابس عادية، ويحمل جواز سفر مزيف، وادعى أنه "حسن"، أخي التوأم المفقود الذي لم أعرفه من قبل. قال إنه جاء من فرنسا بحثًا عن عائلته، وأنه علم بي من خلال سجلات سرية. كنت مصدومًا، لكنني لم أستطع إنكاره أمام سعاد ومنى، خوفًا من كشف سر التجربة. قبلته في المنزل مؤقتًا، وأخبرتهم أنه أخي الذي انفصل عنا في الطفولة بسبب حادث قديم.
حسن كان نسخة طبق الأصل عني: نفس الملامح، نفس الطول، حتى نفس الطريقة في الكلام. لكنه كان أكثر جرأة وانفتاحًا، ربما بسبب نشأته في المعمل ككائن مصطنع. سرعان ما لاحظت أنه يقترب من منى بطريقة غريبة. كانت منى، بإعاقتها ووحدتها، تجد فيه شيئًا يشبهني لكنه مختلف – أكثر حماسًا وأقل ترددًا. في إحدى الليالي، سمعت أصواتًا من غرفتها في الطابق الأول. تسللت إلى الأسفل، ورأيت من خلال الباب الموارب: حسن يجلس بجانبها، يداعب ذراعها المعاقة بلطف، ثم يقبلها بحرارة. كانت منى تتجاوب معه، تقول: "حسن، أنت زي حسين بس أجرأ.. خدني دلوقتي." رفع فستانها، وبدأ يدخل يده بين فخذيها، يداعب كسها بينما هي تتأوه: "آه.. كده يا حسن.. مولعني." سرعان ما خلع ملابسه، ودفع زبه – الذي كان مطابقًا لزبي في الحجم والشكل – داخلها بقوة. كانت منى تصرخ من اللذة: "نيكني جامد يا حسن.. أنا محتاجة ده من زمان!" كان ينيكها بسرعة ووحشية، يعصر بزازها ويقبلها بعمق، حتى انفجرا معًا في نشوة جنسية ملتهبة. شعرت بغيرة غريبة، لكن في الوقت نفسه، شعرت بالارتياح لأن منى وجدت من يملأ فراغها دون أن أتورط أنا مباشرة.
مع مرور الوقت، استمرت علاقتي مع سعاد في التطور. كنت أنيكها كل ليلة، أجرب معها أوضاعًا جديدة بحذر بسبب إصابتها، ونتبادل كلمات الحب والرغبة. قالت لي ذات مرة وهي تركب زبي ببطء: "حسين، أنت خليتني أحس إني عايشة تاني.. مش هقدر أعيش بدونك." أما حسن ومنى، فقد نمت علاقتهما الجنسية بسرعة مذهلة. كانا يمارسان الجنس في كل فرصة، في غرفتها أو حتى في الحديقة خلف الفيلا. حسن كان يعاملها كملكة، يداعب جسدها الرائع الذي يشبه جسد سعاد، ويجعلها تشعر بالأنوثة رغم إعاقتها. في إحدى المرات، سمعتها تقول له: "حسن، أنت مش بس مستنسخ.. أنت أحسن من الأصل في السرير!" كان ينيكها في طيزها، يدفع زبه بعمق بينما هي تتأوه: "آه.. كده يا حبيبي.. طيزي ملكك."
لكن مع هذا السلام الغريب، بدأت أتساءل: هل حسن حقًا مستنسخ آمن، أم أن هناك سرًا أكبر في المعمل يهددنا جميعًا؟ وكيف سيتطور هذا الوضع مع مرور الوقت؟
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 5)
مع مرور الأيام، أصبحت حياتنا في الفيلا أشبه بجنة سرية مليئة بالرغبات المكبوتة التي انفجرت فجأة. علاقتي مع سعاد كانت تتعمق يومًا بعد يوم، وكذلك علاقة حسن مع منى. كنت أشعر بغيرة خفيفة عندما أفكر في حسن، الذي كان نسختي المستنسخة، يستمتع بأختي، لكنني كنت سعيدًا لمنى التي وجدت فيه الشريك الذي يملأ فراغها العاطفي والجسدي. في إحدى الليالي، بعد أن أعطيت سعاد حقنتها، نمت بجانبها كالمعتاد. كانت إصابتها لا تزال تمنعها من الحركة الكاملة، لكن ذلك لم يمنعنا من استكشاف بعضنا البعض بطرق حميمة. بدأت أقبل رقبتها بلطف، أنزل يدي إلى صدرها الكبير الذي كان يرتفع وينخفض مع أنفاسها المتسارعة. "سعاد، أنتِ نار مولعة جوايا"، همست في أذنها بينما أعصر حلماتها المنتصبة بين أصابعي. ردت بتأوه خافت: "حسين.. خدني دلوقتي.. كسي مبلول علشانك." رفعت فستانها بلطف، وأنزلت كيلوتها إلى فخذيها، ثم وضعت رأسي بين ساقيها. بدأت ألحس كسها ببطء، أدور لساني حول زنبورها المنتفخ، أمصه بلطف حتى بدأت تتلوى تحتي. "آه.. حسين.. لسانك سحر.. دخله جوا كسي"، صاحت وهي تضغط رأسي نحوها. أدخلت لساني عميقًا داخلها، أتذوق عسلها الحلو الذي يتدفق، بينما أدخل إصبعين في كسها الضيق، أحركهما داخل وخارج بسرعة متزايدة. كانت سعاد تصرخ من اللذة: "نيكني بأصابعك جامد.. أنا حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، يرج جسدها بعنف، وأنا أستمر في لحسها حتى تهدأ. ثم قمت، خلعت بنطالي، وزبي الضخم كان منتصبًا كالعمود. نمت خلفها على الجانب، وضعت رأس زبي على شفايف كسها المبلولة، وفرشته بلطف قبل أن أدفعه بقوة داخلها. "خدي زبي كله يا سعاد.. كسك ده ملكي"، قلت وأنا أدخله حتى الخصيتين. بدأت أنيكها بإيقاع قوي، أمسك بطيزها الكبيرة المدورة، أضربها بلطف بينما أدخل وأخرج زبي بسرعة. كانت تتأوه بصوت عالي: "آه.. حسين.. زبك بيملأني.. نيكني أقوى.. طيزي كمان عايزاه." سحبت زبي من كسها، دهنته بعسلها، ثم وضعته على فتحة طيزها الضيقة. دفعته ببطء، وهي تصرخ: "آه.. وجعتني بس حلو.. دخله كله." دخل زبي بالكامل في طيزها، وبدأت أنيكها بقوة، أعصر بزازها من الأمام بينما أضرب طيزها بجسمي. استمررنا لساعة كاملة، أغير السرعة بين بطيئة وحشية، حتى شعرت بأنني على وشك الانفجار. "حاجيب في طيزك يا سعاد"، صاحت: "هاتهم جوا.. ملأني يا حبيبي." انفجرت داخلها، يتدفق منيي الساخن، وهي ترتجف في نشوتها الثانية.
في الطابق الأسفل، كان حسن ومنى في عالمهما الخاص. سمعت أصواتهما ذات ليلة أخرى، فتسللت لأشاهدهما من خلال الباب الموارب. كان حسن عاريًا تمامًا، زبه الضخم – مطابق لزبي – منتصبًا، ومنى جالسة على السرير، ترتدي قميص نوم شفاف يكشف عن جسدها الرائع الذي يشبه جسد سعاد. "منى، أنتِ فرسة هايجة"، قال حسن وهو يقبلها بعمق، يديه تعصران بزازها الكبيرة. ردت منى بشهوة: "حسن.. أنت زبك ده حيجنني.. مصهولي كسي الأول." جلس حسن أمامها، فتح ساقيها، وبدأ يلحس كسها بشراهة، يمص زنبورها ويدخل لسانه عميقًا داخلها. كانت منى تتأوه بصوت عالي: "آه.. حسن.. لسانك نار.. أكل كسي كله." أدخل ثلاثة أصابع في كسها، يحركها بسرعة بينما يلحس، حتى بدأت ترتجف: "حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في فمه، يتدفق عسلها الذي شربه بشراهة. ثم قام، وضع زبه على فمها: "مصيه يا منى.. خديه كله في حلقك." بدأت تمصه بحماس، تدخله عميقًا في فمها، تلحس رأسه وتلعب بخصيتيه بيدها السليمة. "آه.. كده يا قحبة.. مصي زبي جامد"، صاح حسن وهو يمسك رأسها ويدفعه أعمق. بعد دقائق، رفعها، وضعها على يديها وركبتيها رغم إعاقتها، ثم دخل زبه في كسها من الخلف بقوة. "خدي زبي في كسك الضيق ده"، بدأ ينيكها بوحشية، يضرب طيزها المدورة حتى احمرت، بينما هي تصرخ: "نيكني أقوى يا حسن.. كسي مولع.. دخله في طيزي كمان." سحب زبه، دهنه بعسل كسها، ثم دفع في طيزها الضيقة. "آه.. زبك كبير أوي.. بس حلو"، صاحت وهي تتحرك معه. كان ينيك طيزها بسرعة، يدخل يده تحتها ليدعك زنبورها، حتى انفجرا معًا: "حاجيب في طيزك يا منى"، "هاتهم جوا.. ملأني يا حبيبي." استمررنا جميعًا في هذه الليالي الملتهبة، كل زوج في غرفته، لكنني كنت أعلم أن الأمور قد تتعقد قريبًا.
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. (الجزء 6)
مرت ثلاثة أشهر بسرعة مذهلة، مليئة بالرغبات والأسرار. في نهاية الشهر الثالث، أعلن الطبيب أن سعاد قد شفيت تمامًا من إصابتها في الحوض. كانت تستطيع الآن الحركة بحرية، وكأنها ولدت من جديد. "حسين، دلوقتي حنقدر نعمل كل اللي كنا بنحلم بيه"، قالت لي سعاد بابتسامة جريئة في اليوم الذي عادت فيه من الفحص الطبي. كنت سعيدًا لها، وفي تلك الليلة، قررنا الاحتفال بشفائها بطريقة خاصة. ذهبنا إلى غرفتي، حيث أعددت جوًا رومانسيًا مع شموع وموسيقى هادئة. بدأت سعاد بخلع ملابسها ببطء، تكشف عن جسدها الرائع الذي لا يزال يبدو كأنه لامرأة في الأربعين. "تعالى يا حسين.. دلوقتي مش هتقدر تهرب مني"، قالت وهي تسحبني نحو السرير. بدأنا بتقبيل حار، ألسنتنا تتلاقى بعمق، بينما أداعب بزازها الكبيرة، أمص حلماتها حتى انتصبتا. ثم دفعتها على السرير، فتحت ساقيها، وبدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقًا وأدعك زنبورها بإصبعي. "آه.. حسين.. كسي عايز زبك دلوقتي"، صاحت. قمت، وضعتها على ظهرها – أول مرة منذ إصابتها – ودخلت زبي في كسها بقوة. "خدي ده يا سعاد.. نيكني جامد"، بدأت أنيكها بسرعة، أغير الأوضاع بحرية: رفعت ساقيها على كتفي لأدخل أعمق، ثم قلبها على بطنها لأنيكها من الخلف، أضرب طيزها وأدخل إصبعي في فتحتها. "آه.. زبك بيجنني.. جرب وضع جديد"، قالت. جعلتها تركب زبي، تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة، بزازها ترتد أمامي وأنا أعصرهما. ثم وقفت، حملتها بين ذراعي، ودخلت زبي فيها وهي معلقة في الهواء، أنيكها بقوة حتى ارتجفت جدران الغرفة من صرخاتها. "حاجي يا حسين.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، وأنا أستمر حتى ملأت كسها بمنيي الساخن. في الأيام التالية، تنوعنا في الأوضاع: في الحمام تحت الدش، أنيك طيزها بينما الماء يتدفق علينا؛ في المطبخ، تجلس على الطاولة وألحس كسها قبل أن أدخل زبي؛ حتى في الحديقة ليلاً، نستمتع بجنس خارجي ملتهب. سعاد أصبحت أكثر جرأة، تطلب أوضاعًا جديدة مثل الـ69، حيث نمص بعضنا بعمق، أو الوقوف أمام المرآة لنشاهد أنفسنا. كانت علاقتنا قد تحولت إلى مزيج مثالي من العاطفة والشهوة، وأنا أشعر بأنني وجدت فيها الشريكة المثالية.
أما حسن ومنى، فقد استمرت علاقتهما كذلك، لكنني بدأت ألاحظ تغييرات غريبة في حسن – ربما بسبب أصله المستنسخ – مما جعلني أتساءل عن المستقبل.
الجزء السابع
بعد شفاء سعاد، أصبحت الفيلا مسرحًا لعواطفنا ورغباتنا الجامحة. كانت علاقتي مع سعاد قد وصلت إلى ذروتها، حيث أصبحنا نستغل كل لحظة لنستمتع ببعضنا البعض بحرية تامة. في إحدى الليالي، قررنا تجربة شيء جديد تمامًا. أعددت غرفة المعيشة بإضاءة خافتة، وسجادة ناعمة، وجلسنا على الأريكة مع زجاجة نبيذ فرنسي فاخر. بدأت أقبل سعاد بعمق، ألسنتنا تتشابك، ويدي تتجول على جسدها الذي أصبح أكثر مرونة بعد الشفاء. "حسين، عايزة أحس بيك بكل طريقة ممكنة"، همست وهي تخلع قميصها، تكشف عن بزازها الكبيرة المنتصبة. نزلت على ركبتيها أمامي، سحبت بنطالي، وأمسكت زبي الضخم بيدها. بدأت تمصه ببطء، تلحس رأسه بحركات دائرية، ثم تدخله عميقًا في حلقها حتى كادت تختنق. "آه.. سعاد.. فمك نار"، قلت وأنا أمسك شعرها، أدفع زبي أعمق. بعد دقائق، سحبتها إلى الأريكة، وضعتها على ظهرها، وفتحت ساقيها. بدأت ألحس كسها المبلول، أمص زنبورها وأدخل لساني عميقًا، بينما هي تتأوه: "حسين.. كسي مولع.. دخل زبك دلوقتي." وضعت زبي على شفايف كسها، أفرشه بلطف، ثم دفعته بقوة حتى ملأها. بدأت أنيكها بسرعة، أغير الإيقاع بين بطيء وسريع، وأنا أعصر بزازها. "نيكني جامد يا حبيبي.. كسي ملكك"، صرخت. قلبها على يديها وركبتيها، ودخلت زبي في طيزها الضيقة، أضرب فلقتيها بقوة حتى احمرتا. "آه.. طيزي بتحب زبك.. دخله أعمق"، تأوهت. استمررنا في وضع الكلب، ثم جعلتها تركب زبي، تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة، بزازها ترتد أمامي. جربت معها وضع الملعقة، أنيكها من الخلف وأنا أدعك زنبورها، حتى انفجرت في نشوتها: "آه.. حسين.. حاجي!" ملأت كسها بمنيي الساخن، وهي ترتجف بين ذراعي.
في الطابق الأسفل، كان حسن ومنى في عالم آخر من الشهوة. سمعت أصواتهما مرة أخرى، فتسللت لأرى ما يحدث. كان حسن قد ربط يد منى السليمة بحبل ناعم إلى السرير، وهي عارية تمامًا، جسدها الرائع يلمع تحت الضوء. "حسن.. أنت بتجننني.. عايزة زبك في كل حتة"، قالت بصوت مليء بالرغبة. كان حسن يداعب كسها بمكعب ثلج، يمرره على زنبورها حتى بدأت تصرخ: "آه.. برد بس حلو.. دخل صباعك." أدخل إصبعين في كسها المبلول، يحركهما بسرعة بينما يلحس بزازها، يعض حلماتها بلطف. ثم خلع ملابسه، كشف عن زبه الضخم، ووضعه في فمها. "مصيه يا منى.. خديه كله"، قال وهو يدفع زبه في حلقها. كانت تمصه بشراهة، تلعب بخصيتيه بيدها الحرة. بعد ذلك، فك رباطها، ووضعها في وضع الـ69، يلحس كسها بينما تمص زبه. "آه.. حسن.. كسي بيحترق.. نيكني دلوقتي"، صرخت. رفعها، وضعها على الحافة السرير، ودخل زبه في كسها بقوة، ينيكها بوحشية وهو يضرب طيزها. "خدي زبي يا قحبة.. كسك ده ضيق زي البنات"، قال وهو يدخل أعمق. ثم سحب زبه، دهنه بعسلها، ودخله في طيزها ببطء. "آه.. حسن.. طيزي ضيقة بس عايزاه.. نيكني جامد"، تأوهت. استمر ينيك طيزها، يدخل يده ليدعك كسها في نفس الوقت، حتى انفجرت منى في نشوتها، وهو يملأ طيزها بمنيه. "حسن.. أنت أحسن حاجة حصلتلي"، قالت وهي تلهث.
لكن في تلك الليلة، حدث شيء غير متوقع. بينما كنت أغادر غرفة سعاد، سمعت صوت طرق على الباب الرئيسي للفيلا. فتحت الباب لأجد رجلاً غريبًا يرتدي بدلة سوداء، يحمل حقيبة ويقول إنه من المعمل في فرنسا. "حسين، حسن في خطر. الاستنساخ لم يكن مستقرًا. يجب أن نأخذه فورًا." صُدمت. هل كان حسن يعاني من خلل ما؟ وكيف سأشرح هذا لسعاد ومنى؟ شعرت بأن حياتنا الملتهبة على وشك أن تنهار.
الجزء الثامن
كانت الأيام تمر في الفيلا كأنها حلم محموم، مليء بالرغبات والأسرار. علاقتي مع سعاد كانت في أوجها، حيث كنا نستغل كل لحظة لنستمتع ببعضنا البعض. في إحدى الليالي، بعد أن انتهينا من جلسة جنسية ملتهبة في غرفتي – حيث جعلت سعاد تركب زبي في وضع الفارسة، تتحرك بسرعة بينما أعصر بزازها الكبيرة وأضرب طيزها المدورة حتى صرخت من اللذة: "حسين.. زبك بيجنني.. ملأ كسي!" – سمعت صوت خطوات خفيفة خارج الغرفة. توقفت للحظة، لكن سعاد سحبتني إليها، تهمس: "كمل يا حبيبي.. خليني أجيب تاني." أكملت، أدخل زبي عميقًا في كسها المبلول، وأنا أدعك زنبورها حتى انفجرت في نشوتها الثانية، وأنا أملأها بمنيي الساخن. لكن تلك الخطوات ظلت عالقة في ذهني.
في اليوم التالي، كنت في غرفة المعيشة أتناول القهوة مع سعاد عندما دخلت منى، وجهها يحمل تعبيرًا غريبًا. جلست قبالتنا، نظرت إليّ مباشرة وقالت: "حسين، أنا عارفة كل حاجة." تجمدت في مكاني، وسعاد أيضًا بدت مرتبكة. "عارفة إيه؟" سألت بحذر. أجابت منى بصوت هادئ لكنه مليء بالتحدي: "أنا شفتكم إمبارح.. وسمعتهم قبل كده كتير. إنت وسعاد بتعملوا حاجات مع بعض." قبل أن أرد، التفتت إلى سعاد وقالت: "وأنا كمان عندي سر.. أنا وحسن بنعمل نفس الحاجة." صمتت الغرفة للحظات. سعاد فتحت فمها لتتحدث، لكن منى استمرت: "أنا مش زعلانة.. بس أنا حاسة إن فيه حاجة ناقصة. إحنا عايشين مع بعض زي العيلة، بس كل واحد فينا بيخبي حاجة."
شعرت بالتوتر يملأني، لكن سعاد، التي بدت أكثر جرأة مما توقعت، قالت: "منى، إنتِ بتقولي إيه؟ إننا نكون صرحاء مع بعض؟" ردت منى بنظرة مليئة بالرغبة: "أيوه.. وأكتر من كده. إحنا كلنا بنحب بعض، مش كده؟ ليه نخبي؟ أنا شايفة حسن زي حسين، وإنتِ يا أمي.. إنتِ عايشة مع حسين زي ما أنا عايشة مع حسن." ثم أضافت بصوت خافت: "إيه رأيكم لو نجرب حاجة مع بعض.. كلنا؟"
كانت الفكرة صادمة، لكنها أثارت شيئًا بداخلي. نظرت إلى سعاد، التي بدت مترددة لكن عينيها تلمع برغبة خفية. قالت: "حسين، إنت إيه رأيك؟ أنا لو موافقة، بس لازم نكون كلنا مرتاحين." قبل أن أرد، دخل حسن إلى الغرفة، كأنه كان يستمع من بعيد. "أنا سمعت كل حاجة"، قال بابتسامة جريئة. "وأنا موافق. منى عندها حق.. ليه نخبي؟ إحنا عيلة، وكل واحد فينا عايز التاني."
في تلك الليلة، قررنا تجربة شيء لم يخطر ببال أحد منا من قبل. أعددنا غرفة المعيشة الكبيرة، وضعنا وسائد وأغطية على الأرض، وأشعلنا شموعًا لخلق جو حميمي. بدأت الأمور ببطء، أنا وسعاد على جانب، وحسن ومنى على الجانب الآخر. قبلت سعاد بعمق، أدخل يدي تحت فستانها، أداعب كسها المبلول بينما هي تمسك زبي، تدلكه بلطف. "حسين.. عايزة أشوفك مع منى كمان"، همست. على الجانب الآخر، كان حسن يلحس كس منى، التي كانت تتأوه بصوت عالي: "حسن.. لسانك بيجننني.. آه." ثم اقترحت منى فكرة جريئة: "حسين، حسن.. إيه رأيكم لو نتبادل؟ أنا عايزة أحس بحسين، وسعاد ممكن تجرب حسن."
تبادلنا النظرات، وشعرت بمزيج من الإثارة والتردد. لكن الرغبة كانت أقوى. اقتربت من منى، التي كانت عارية تمامًا، جسدها الرائع يشبه جسد سعاد في شبابها. بدأت أقبلها بحرارة، أداعب بزازها الكبيرة، بينما هي تمسك زبي، تقول: "حسين.. زبك زي حسن بالظبط.. بس عايزة أحس بيه." وضعتها على ظهرها، فتحت ساقيها، وبدأت ألحس كسها المبلول، أمص زنبورها حتى صرخت: "آه.. حسين.. دخله بقى!" دخلت زبي في كسها ببطء، أشعر بضيقها المثير، وبدأت أنيكها بقوة، أعصر بزازها بينما هي تتأوه: "نيكني جامد يا حسين.. زبك بيملأني." على الجانب الآخر، كان حسن ينيك سعاد في وضع الكلب، يدفع زبه في طيزها بينما هي تصرخ: "حسن.. زبك زي حسين.. نيكني أقوى!" كان المشهد مثيرًا للغاية، أنا ومنى، وحسن وسعاد، نتحرك في إيقاع واحد، أصوات تأوهاتنا تملأ الغرفة.
بعد دقائق، اقترح حسن فكرة أكثر جرأة: "إيه رأيكم لو نعمل حاجة مع بعض كلنا؟" وافقنا، ووضعنا منى وسعاد على الأرض، أنا أنيك منى في كسها، بينما حسن ينيك سعاد في طيزها بجانبنا. ثم تبادلنا الأوضاع، فأدخلت زبي في طيز سعاد بينما حسن ينيك كس منى. كانت منى تصرخ: "آه.. حسين.. حسن.. إنتوا بتجننوني!" وسعاد ترد: "نيكني يا حسين.. وحسن كمان.. أنا عايزة كلكم!" وصلنا إلى ذروة النشوة معًا، أملأ طيز سعاد بمنيي، وحسن يملأ كس منى، بينما هما ترتجفان في نشوتهما. انتهينا منهكين، نائمين بجانب بعض، نتبادل القبلات والضحكات، كأننا اكتشفنا عالمًا جديدًا من المتعة.
لكن في نهاية الليلة، تلقيت رسالة نصية من الرجل الغريب من المعمل: "حسن بدأ يفقد الاستقرار. يجب أن نتحرك قبل أن يصبح خطرًا." شعرت بقلبي يغرق. كيف سأحمي هذه العائلة التي أصبحت مليئة بالحب والشهوة؟
(الجزء 9)
بعد أن أخبرت سعاد ومنى بحقيقة حسن كمستنسخ مني، صُدمن في البداية، لكنهن قبلن الأمر بسرعة مذهلة. "حسين، حسن جزء مننا دلوقتي.. مش هنسيبه يروح"، قالت منى بعزم. سعاد أضافت: "إحنا لازم نحميه، وفي الوقت ده، هنستمر في حياتنا زي ما كنا." قررنا أن نستمتع بالوقت المتبقي مع حسن، وأن نجرب أشياء جديدة لتعزيز روابطنا. اشتريت عبر الإنترنت مجموعة من الألعاب الجنسية الحديثة، مستوحى من أفكار رأيتها في مواقع متخصصة، مثل هزازات قوية، ديلدوات متعددة الأشكال، أصفاد ناعمة، وعصابات عيون لإضافة عنصر التشويق. كما قررنا استكشاف أوضاع غير تقليدية، بما في ذلك الجنس في أماكن محفوفة بالمخاطر داخل الفيلا أو خارجها، لإضافة إثارة الخطر.
في تلك الليلة، بدأنا في غرفة المعيشة، حيث وضعت الألعاب على الطاولة. "يلا نبدأ بالجديد"، قالت سعاد بابتسامة جريئة. أخذت هزازًا صغيرًا يشبه الـ rabbit vibrator، الذي يحفز الزنبور والداخل معًا، ووضعته على زنبور سعاد بينما هي جالسة على الأريكة. شغلته على سرعة منخفضة، وهي بدأت تتأوه: "آه.. حسين.. ده بيحرقني من جوا.. زد السرعة." زدت السرعة، وأدخلت إصبعي في كسها المبلول، أحركه مع الاهتزاز حتى صرخت: "حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، عسلها يتدفق على يدي. ثم انتقلت إلى منى، التي كانت تراقب مع حسن. أعطيتها ديلدو كبيرًا منحنيًا ليصل إلى نقطة الجي، وقالت: "حسن، دخله فيا." وضع حسن الديلدو في كسها ببطء، يحركه داخل وخارج بينما أنا أمص زنبورها، وهي تتلوى: "آه.. الديلدو ده بيملأني زي زبكم.. نيكني به جامد." استمر حسن في دفع الديلدو بعمق، وأنا ألحسها بشراهة حتى جاءت، ترتجف بعنف.
لإضافة الإثارة، اقترحت منى أن نجرب أوضاعًا غير تقليدية مع الألعاب. ربطت أصفادًا ناعمة حول يدي سعاد السليمة، معلقة إياها إلى باب الغرفة، ووضعت عصابة عيون عليها لتعزيز التشويق. "دلوقتي مش هتشوفي إيه اللي جاي"، همست. بدأت ألحس بزازها الكبيرة، أعض حلماتها بلطف، ثم أخذت هزازًا آخر يشبه الـ wand، قوي الاهتزاز، ووضعته على زنبورها مباشرة. "آه.. حسين.. ده قوي أوي.. كسي مولع!" صاحت وهي تتلوى في الأصفاد. دخلت زبي في كسها بقوة، أنيكها بسرعة بينما الهزاز يهتز على زنبورها، وهي تصرخ: "نيكني جامد.. الأصفاد بتزود الإثارة.. حاجي تاني!" انفجرت مرة أخرى، وأنا أملأ كسها بمنيي الساخن.
أما حسن ومنى، فقد جربوا وضعًا غير تقليدي: الجنس في المطبخ، محفوفًا بالمخاطر إذا سمع أحد الجيران صوتنا. وضع حسن منى على سطح المطبخ، فتح ساقيها، وأخذ ديلدو مزدوج الطرفين، يدخل طرفًا في طيزها والآخر في كسها. "حسن.. ده بيملأني من الاتنين.. آه!" تأوهت. بدأ يحرك الديلدو بسرعة، وهو يلحس زنبورها في نفس الوقت، بينما هي تمسك رأسه تضغط عليه. "كده يا حسن.. الديلدو ده سحر.. نيكني به أقوى." زدت من الإثارة بإشعال ضوء خافت، كأننا في مكان عام، وانضممت إليهم، أدخل زبي في فم منى بينما حسن يستمر في الديلدو. كانت تمص زبي بشراهة، تبتلعه عميقًا، حتى جاءت منى من الديلدو، وأنا أملأ فمها.
لكن الإثارة الحقيقية جاءت عندما قررنا الخروج خارج الفيلا إلى الحديقة الخلفية في منتصف الليل، محفوفًا بخطر أن يرانا أحد. أحضرنا بطانية وألعابًا، وجلسنا تحت ضوء القمر. بدأت بتدليك سعاد بزيت عطري، ثم أخذت butt plug صغيرًا مرصعًا، دهنته، ودفعته بلطف في طيزها. "آه.. حسين.. ده بيحسسني ممتلئة.. عايزة زبك كمان." نمت تحتها في وضع الـ cowgirl المعكوس، تدخل زبي في كسها بينما الـ plug في طيزها، وهي تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة: "زبك والـ plug مع بعض بيجننوني.. نيكني أقوى." كانت تصرخ خفيفًا، خوفًا من الجيران، مما زاد الإثارة. على الجانب الآخر، كان حسن ينيك منى في وضع الـ standing doggy، مستندة على شجرة، مع هزاز صغير على زنبورها. "حسن.. في البره ده مثير أوي.. زبك بيملأ كسي والاهتزاز بيحرقني." كان يدفع زبه بعمق، يضرب طيزها بلطف، حتى انفجرا معًا.
فجأة، لاحظت حسن يرتجف مرة أخرى، كأن الخلل فيه يزداد. "حسين.. أنا مش هقدر أتحمل كتير"، قال بصوت ضعيف. قررت أن الوقت حان لمواجهة المعمل، لكن قبل ذلك، سنستمر في استكشاف حدودنا.
(الجزء 10)
بعد أن قررت مواجهة المعمل لإنقاذ حسن، أصبحت الأيام في الفيلا مليئة بمزيج من التوتر والعواطف الجياشة. كنت أشعر بأن الوقت ينفد، وأنني أحتاج إلى فهم مشاعري الحقيقية قبل أن يحدث أي شيء. في إحدى الليالي، بعد جلسة جنسية ملتهبة مع سعاد في غرفتي – حيث نمت خلفها، أدخل زبي في كسها ببطء، أحركه داخل وخارج بإيقاع هادئ، بينما أعصر بزازها الكبيرة وأقبل رقبتها، وهي تتأوه: "حسين.. زبك ده جزء مني.. نيكني براحة عشان أحس بيك" – شعرت بأن هناك شيئًا أعمق من الشهوة يربطني بها. بعد أن انفجرنا معًا، ملأت كسها بمنيي الساخن وهي ترتجف في حضني، نمت بجانبها، أنظر إلى وجهها الذي يبدو أكثر شبابًا تحت ضوء القمر المنساب من النافذة. سألت نفسي: هل هذا حب حقيقي، أم مجرد شهوة جامحة أشعلتها الظروف؟
بدأت أتذكر كيف بدأ كل شيء. سعاد لم تكن مجرد أرملة أبي؛ كانت المرأة التي ربتني بعد وفاة أمي، التي سهرت على تربية أخواتي، التي كانت دائمًا موجودة في حياتي كصخرة صلبة. عندما بدأت علاقتنا الجنسية، كانت مدفوعة بالرغبة المكبوتة منذ سنوات – تلك الليالي التي كنت أتجسس عليها في الحمام، أمارس العادة السرية متخيلاً إياها. لكن مع مرور الوقت، تحول الأمر. لم يعد مجرد نيك جامح؛ أصبحت أشعر بالدفء عندما أراها تبتسم، بالقلق عندما تكون مريضة، بالسعادة عندما نتحدث عن ذكرياتنا المشتركة. في تلك الليلة، همست لها: "سعاد، أنا بحبك.. بس مش عارف إذا كان ده حب حقيقي ولا مجرد اللي بنعمله مع بعض." نظرت إلي بعيون مليئة بالعواطف، وقالت: "حسين، أنا كمان بحبك. من زمان، قبل ما يحصل أي حاجة جنسية. أنت اللي خليتني أحس إني عايشة تاني، مش بس جسديًا، بس عاطفيًا كمان. لما بتكون جنبي، مش بس بتطفي نار كسي، بس بتملأ قلبي." كلماتها جعلتني أفكر عميقًا. هل كان الحب موجودًا دائمًا، مختبئًا خلف الشهوة، أم أن الشهوة هي التي أشعلت الحب؟ شعرت بأنني أريد أن أحميها، أن أقضي باقي حياتي معها، ليس فقط في السرير بل في كل لحظة. في الصباح التالي، ذهبت معها إلى السوق، نمشي يدًا بيد كزوجين، نتحدث عن المستقبل، عن السفر إلى فرنسا معًا. لم تكن هناك شهوة في تلك اللحظة، بل شعور بالأمان والانتماء. نعم، كان حبًا حقيقيًا، يتجاوز الجسد إلى الروح.
أما منى، فقد كانت تعيش صراعًا عاطفيًا مشابهًا مع حسن. لاحظت كيف تتصرف معه: في الليالي، كانا يمارسان الجنس بشراهة – مثل تلك الليلة التي سمعتها في غرفتها، حيث كان حسن ينيكها في وضع الملعقة، زبه يدخل كسها من الخلف بقوة، بينما يدعك زنبورها ويعصر بزازها، وهي تصرخ: "حسن.. زبك ده زيك، جريء ومثير.. نيكني أقوى يا حبيبي" – لكن في النهار، كانت تتحدث معه عن أمور شخصية، عن أحلامها، عن فقدان زوجها السابق. ذات مساء، جلست معي في الحديقة، وقالت: "حسين، أنا بحب حسن.. بس مش عارفة إذا كان ده بسبب إنه يشبهك، ولا إنه شخص لوحده." شرحت لها أن حسن مستنسخ مني، لكنه طور شخصيته الخاصة في المعمل – أكثر جرأة، أقل ترددًا، مع لمسة من الغموض. ردت منى: "في البداية، كنت بشوفه زيك، بديل لللي مش هقدر أحبه – أنت، أخويا. بس مع الوقت، اكتشفت إنه مختلف. حسن بيضحك بطريقة تانية، بيحكي قصص عن المعمل زي مغامرات، بيعاملني زي ملكة مش بس في السرير، بس في كل حاجة. لما بنيكه، مش بس شهوة؛ ده شعور بالأمان، زي ما كنت بحس مع جوزي. هو مش بديل لحد، هو حسن، شخص مستقل بحبه لنفسه." كلماتها جعلتني أشعر بالارتياح؛ كانت قد تجاوزت الالتباس، ورأت فيه شريكًا حقيقيًا، رغم أصله الغريب.
مع تطور هذه المشاعر، أصبحت علاقاتنا أقوى. في إحدى الليالي، جمعنا جميعًا في غرفة المعيشة، نتحدث عن المستقبل. قالت سعاد: "حسين، أنا مش عايزة أعيش بدونك. ده مش بس جنس، ده حياة كاملة." أجبتها: "وأنا كمان، سعاد. بحبك حب حقيقي، مش مجرد شهوة." أما منى، فقالت لحسن: "أنت مش نسخة من حد، أنت حسن، حبيبي المستقل." كان حسن يبتسم، لكنه بدأ يظهر علامات الضعف – ارتجاف خفيف، صداع متكرر. قررت أن أتصل بالرجل من المعمل، لكن قبل ذلك، قضينا ليلة عاطفية جماعية، ليس فقط جنسية بل مليئة بالحنان. نمت مع سعاد، أداعب جسدها بلطف دون اندفاع، أقبل كل جزء منها كأنني أحفظها في ذاكرتي. أما حسن ومنى، فقضيا الوقت في حضن بعضهما، يتحدثان عن أحلامهما. كانت تلك الليلة بداية لفهم أعمق لمشاعرنا، لكن التهديد من المعمل كان يلوح في الأفق.
الجزء الحادي عشر
كان قراري بالسفر إلى فرنسا لمواجهة المعمل حتميًا. حسن كان يزداد ضعفًا، نوبات الارتجاف والصداع أصبحت أكثر تكرارًا، وكنت أعلم أنني لا أستطيع تركه ينهار. سعاد ومنى كانتا خائفتين، لكنهما دعمتاني. "حسين، لازم تحافظ على حسن.. هو جزء مننا"، قالت منى بعيون دامعة. سعاد أضافت: "وأنت كمان، رجعلنا سالم. أنا مش هقدر أعيش من غيرك." قبلتها بحرارة، وعدتها بأنني سأعود قريبًا، مع حسن. لكن بداخلي، كنت أشعر بمزيج من القلق والحب العميق الذي نمى بيننا.
قررت أن أصطحب سعاد معي إلى فرنسا، بينما بقيت منى مع حسن في الفيلا لرعايته. على متن الطائرة إلى باريس، اخترت مقاعد في الدرجة الأولى لتكون لنا بعض الخصوصية. كانت الرحلة ليلية، والأضواء خافتة. سعاد جلست بجانبي، ترتدي فستانًا ضيقًا يكشف عن منحنياتها المثيرة. "حسين، أنا قلقانة عليك.. بس عايزة أحس بيك دلوقتي"، همست وهي تضع يدها على فخذي. شعرت بزبي ينتصب على الفور. نظرت حولي، كانت المقصورة شبه خالية، والمضيفات بعيدات. سحبت بطانية لتغطيتنا، ودفعت يدي تحت فستانها، أداعب كسها المبلول من فوق الكيلوت. "سعاد، كسك ده نار حتى في الطيارة"، همست وأنا أدخل إصبعين داخلها، أحركهما ببطء. تأوهت بخفوت: "آه.. حسين.. براحة عشان محدش يسمعنا." أزحت الكيلوت، ودعكت زنبورها بإبهامي، بينما هي فتحت بنطالي، أمسكت زبي الضخم، وبدأت تدلكه بحركات سريعة. "عايزة أمصه هنا"، قالت بنظرة جريئة. انحنت تحت البطانية، وضعت زبي في فمها، تمصه بشراهة، تلحس رأسه وتدخله عميقًا في حلقها. كنت أحاول كتم تأوهاتي، الإثارة تزداد بسبب المخاطرة. "سعاد.. فمك سحر.. لو كملتي هجيب"، همست. لكنها استمرت، تمص بقوة حتى شعرت بمنيي ينفجر في فمها، وابتلعته بشهوة. ثم رفعت رأسها، تقبلني بعمق، وهمست: "ده بس البداية يا حبيبي."
عندما وصلنا إلى باريس، حجزت جناحًا فاخرًا في فندق على نهر السين. بالكاد أغلقنا الباب، وسعاد سحبتني إلى السرير. "حسين، عايزة أحس بحبك هنا، في باريس"، قالت وهي تخلع فستانها، تكشف عن جسدها العاري الرائع. دفعتها على السرير، فتحت ساقيها، وبدأت ألحس كسها المبلول، أمص زنبورها وأدخل لساني عميقًا. "آه.. حسين.. لسانك بيجننني.. دخل زبك دلوقتي"، صرخت. دخلت زبي في كسها بقوة، أنيكها في وضع المبشر، أرفع ساقيها على كتفي لأدخل أعمق. كانت تصرخ: "نيكني جامد يا حبيبي.. كسي ملكك." قلبها على يديها وركبتيها، أدخل زبي في طيزها الضيقة، أضرب فلقتيها بينما أنيكها بوحشية. "آه.. طيزي بتحب زبك.. دخله كله"، تأوهت. جربت معها وضع الـ standing missionary، أحملها بين ذراعي، أدخل زبي في كسها وهي ملفوفة حولي، نتحرك معًا أمام النافذة المطلة على النهر. انفجرنا معًا، أملأ كسها بمنيي بينما هي ترتجف في نشوتها، تقول: "حسين.. أنا بحبك أكتر من أي حاجة في الدنيا."
في اليوم التالي، ذهبت إلى المعمل في ضواحي باريس. هناك، قابلت الدكتورة ليلى، عالمة شابة وجذابة في الثلاثينيات، بجسم ممشوق وعيون خضراء تخترق القلب. كانت ترتدي معطفًا أبيض يكشف عن منحنياتها، وابتسمت لي بثقة: "حسين، أنا كنت مسؤولة عن مشروع استنساخ حسن. هو ليس مجرد نسخة، بل تحسين وراثي." شرحت أن حسن يعاني من خلل في استقراره الجيني، لكنه يمكن إصلاحه عبر علاج معقد. لكن الثمن كان عاطفيًا: "يجب أن يبقى حسن معنا لستة أشهر، وربما يفقد بعض ذكرياته.. بما في ذلك علاقته بمنى." شعرت بالغضب والغيرة عندما اقتربت ليلى مني، تضع يدها على كتفي، تقول: "يمكنني مساعدتك، حسين.. بس ممكن نقضي وقت مع بعض أولاً." كانت نظراتها مليئة بالإغراء، وجسدها يقترب مني، لكنني فكرت في سعاد. "أنا متعلق بحد تاني"، قلت بحزم، لكنها ابتسمت: "فكر في عرضي.. حسن يستاهل."
عدت إلى الفندق، أخبرت سعاد بكل شيء. كانت غيورة من ليلى، لكنها قالت: "حسين، أنا واثقة في حبك. بس لو حاولت تلعب بيك، أنا هعرف أتصرف." في تلك الليلة، قررنا إطلاق العنان لمشاعرنا لتخفيف التوتر. أحضرت هزازًا قويًا من متجر في باريس، واستخدمته على كس سعاد بينما أنيك طيزها في وضع الكلب أمام مرآة الجناح. "آه.. حسين.. الهزاز وزبك مع بعض بيجننوني"، صرخت وهي تنفجر في نشوتها. ثم جعلتها تمص زبي، وأدخلت ديلدو صغيرًا في طيزها، أحركه بينما تمصني بشراهة. "حسين.. أنت حبيبي وملكي"، قالت قبل أن أملأ فمها بمنيي. كانت تلك الليلة تأكيدًا على حبنا العميق، لكن قراري بشأن حسن كان لا يزال معلقًا.
الجزء الثاني عشر
بعد أيام قليلة في باريس، مليئة بالتوتر والعواطف، قررت أن أعود إلى مصر لأحضر حسن بنفسي إلى المعمل. كان الخلل فيه يزداد، ولم أكن أستطيع الانتظار أكثر. سعاد كانت معي، تدعمني في كل خطوة، لكنها كانت غيورة من ليلى، تلك العالمة الجذابة التي عرضت مساعدتها مقابل "وقت خاص". "حسين، متثقش فيها.. هي عايزة تلعب بيك"، قالت سعاد في الطائرة العائدة، وهي تضع رأسها على كتفي. لكن بداخلي، كانت فكرة عرض ليلى تطاردني – ليس فقط لإنقاذ حسن، بل بسبب جاذبيتها الغامضة التي أثارت شيئًا بداخلي.
عندما وصلنا إلى الفيلا في القاهرة، وجدنا منى وحسن في حالة من القلق. حسن كان يبدو أضعف، لكنه لا يزال يحتفظ بجرأته. في تلك الليلة، قررنا قضاء وقت عائلي حميم لتهدئة الأعصاب قبل السفر. جمعنا في غرفة المعيشة، وبدأنا بجلسة تدليك عاطفية. سعاد جلست بجانبي، أدلك جسدها بلطف، أمرر يدي على بزازها الكبيرة، ثم أنزل إلى كسها، أدعكه ببطء حتى بدأت تتأوه: "حسين.. إيدك ده حنان مش بس شهوة.. بحبك." دخلت إصبعين في كسها المبلول، أحركهما داخل وخارج بإيقاع يعكس حبي الجديد المكتشف. أما منى، فقد كانت مع حسن، تمص زبه بشراهة، تدخله عميقًا في حلقها بينما هو يلحس كسها في وضع الـ69: "حسن.. زبك ده جزء مني.. مش هسيبك تروح." كان يدفع لسانه بعمق، يمص زنبورها حتى صرخت من اللذة. ثم انضممنا جميعًا، أنيك سعاد في كسها من الخلف بينما حسن ينيك منى في طيزها بجانبنا، أصوات تأوهاتنا تملأ الغرفة: "آه.. حسين.. سعاد.. منى.. حسن.. إحنا واحد." انفجرنا معًا في نشوة جماعية، ملأت كس سعاد بمنيي، وحسن يملأ طيز منى، كأننا نودع حسن مؤقتًا.
في اليوم التالي، فوجئنا بطرق على الباب. كانت لينا، ابنة منى، التي عادت فجأة من دراستها في أمريكا. كانت في الثلاثينيات المبكرة، جميلة مثل أمها وجدتها، بجسم رائع يشبه جسد سعاد في شبابها – بزاز كبيرة، طيز مدورة، وجمال صارخ. "ماما! حسين! أنا رجعت مبكر عشان سمعت عن اللي حصل"، قالت وهي تحتضن منى. لم تكن تعرف التفاصيل، لكنها لاحظت التوتر في الجو. جلست معنا، تسأل عن حسن الذي بدا "مثل حسين تمامًا". شرحنا لها جزئيًا، لكنها بدأت تشك. في تلك الليلة، سمعت أصواتًا من غرفة منى وحسن، حيث كانا يمارسان الجنس بشراهة – حسن ينيك منى في وضع الفارسة، زبه يدخل كسها بعمق بينما هي تصرخ: "حسن.. نيكني جامد.. أنت حبيبي المستقل." تسللت لينا، ورأت المشهد من خلال الباب الموارب، صُدمت لكنها شعرت بإثارة غريبة.
في الصباح، واجهتنا: "أنا شفت اللي بيحصل هنا! ماما مع حسن، وحسين مع جدتي؟ ده إيه ده؟" بدأ صراع عائلي حاد، منى تبكي وتحاول شرح: "لينا، ده مش مجرد جنس.. ده حب وعائلة." لينا كانت غاضبة، لكنها اعترفت بأنها تشعر بالوحدة بعد انفصالها عن صديقها في أمريكا. "أنا مش مصدقة.. بس.. أنا كمان محتاجة حد." مع مرور اليوم، هدأت، وبدأت تنظر إلى حسن بنظرات فضولية. في المساء، انضمت إلينا في جلسة حميمة، أولاً كمراقبة، ثم تورطت. بدأت بتقبيل منى بلطف، ثم اقتربت من حسن، تمسك زبه، تقول: "ده زي زب حسين.. عايزة أجرب." دخل حسن زبه في كسها الضيق، ينيكها بقوة بينما أنا أنيك سعاد بجانبهم، ولينا تصرخ: "آه.. حسن.. ده حلو أوي.. نيكني جامد." أصبحت جزءًا من الديناميكية، تنيك معنا في أوضاع جماعية، مثل الدائرة حيث تمص زبي بينما حسن ينيكها ومنى تلحس كسها.
بعد أيام، تلقيت مكالمة من صديق قديم، أحمد، زميل من الجامعة في فرنسا. "حسين، سمعت عن حسن.. أنا أعرف أسرار عن المعمل ده." جاء إلى الفيلا، رجل وسيم في الأربعينيات، عضلي البنية. شك في حسن فورًا: "ده مش أخوك.. ده مستنسخ، وأنا كنت جزء من المشروع قبل ما أتركه." كشف أسرارًا: المعمل يخطط لاستنساخ المزيد لأغراض عسكرية، وليلى هي المسؤولة الرئيسية، تستخدم إغراءها للسيطرة. تورط أحمد في العلاقات عندما لاحظ جاذبية سعاد ولينا. في ليلة، انضم إلينا، ينيك لينا في طيزها بينما أنا أنيك سعاد، زبه الضخم يدخل بعمق: "لينا.. طيزك ده نار.. نيكني جامد." أصبح جزءًا من الصراع، يساعد في التخطيط لإنقاذ حسن.
لكن في النهاية، عدت إلى فرنسا مع حسن، تاركًا سعاد ومنى ولينا وأحمد في الفيلا. في المعمل، واجهت ليلى مرة أخرى. كانت ترتدي معطفًا أبيض مفتوحًا جزئيًا، تكشف عن صدرها المثير. "حسين، لإصلاح حسن، لازم تقضي وقت معايا"، قالت بصوت مغري. استسلمت لإغرائها، دفعتها على الطاولة، خلعت ملابسها، وبدأت ألحس كسها الوردي، أمص زنبورها بشراهة: "ليلى.. كسك ده عسل.. عايزة زبي؟" دخلت زبي في كسها الضيق، أنيكها بوحشية في وضع الكلب، أضرب طيزها حتى احمرت: "آه.. حسين.. زبك كبير أوي.. نيكني جامد." جربت معها أوضاعًا في المعمل، مثل الوقوف أمام الشاشات، زبي في طيزها بينما أعصر بزازها. انفجرنا معًا، ملأت كسها بمنيي، وهي تصرخ من اللذة. مقابل ذلك، وافقت على إصلاح حسن لستة أشهر، تاركًا إياه هناك. عدت إلى مصر، قلبي مثقل بالذنب، لكنني أعلم أن هذا لإنقاذه. الآن، مع لينا وأحمد، أصبحت العائلة أكبر، والصراعات أعمق، بانتظار عودة حسن.
الجزء الثالث عشر
بعد عودتي من فرنسا، كانت الفيلا غارقة في مزيج من الحزن والرغبة. غياب حسن ترك فراغًا عاطفيًا لدى منى، التي كانت تبكي كلما ذكرت اسمه، لكن وجود لينا، ابنتها، وأحمد، صديقي القديم، أضاف ديناميكية جديدة إلى حياتنا. سعاد كانت لا تزال ملاذي، نستلقي معًا كل ليلة، أنيكها برفق وحب عميق، لكنني شعرت بأن لينا وأحمد بدأا يشكلان علاقة خاصة، مليئة بالشهوة والإثارة التي بدت وكأنها تعوض عن غياب حسن مؤقتًا.
كانت لينا، بجمالها الصارخ الذي ورثته عن منى وسعاد، تجذب الأنظار دائمًا. جسدها الممشوق، بزازها الكبيرة المنتصبة، وطيزها المدورة التي تتحرك بإغراء مع كل خطوة، جعلت أحمد، الرجل العضلي ذو الملامح الوسيمة، يفقد صوابه. كنت ألاحظ نظراته إليها، وكيف كانت هي ترد بنظرات جريئة مليئة بالرغبة. في إحدى الليالي، بينما كنت أجلس مع سعاد في غرفة المعيشة، نتبادل القبلات العميقة، ويدي تداعب كسها المبلول تحت فستانها – "حسين.. كسك ده لسه مولع زي أول مرة.. دخل زبك دلوقتي"، تأوهت وهي تمسك زبي المنتصب – سمعت أصواتًا خافتة من غرفة الضيوف حيث كان أحمد يقيم مؤقتًا. تركت سعاد للحظة، وتسللت لأرى ما يحدث.
كان الباب مواربًا، وداخل الغرفة، كانت لينا عارية تمامًا، مستلقية على السرير، بينما أحمد يقف أمامها، زبه الضخم منتصب كالعمود. "لينا.. جسمك ده لوحة فنية.. عايز أكل كل حتة فيكِ"، قال أحمد بصوت أجش وهو ينحني، يقبل بزازها الكبيرة، يمص حلماتها المنتصبة بلطف ثم بعنف. تأوهت لينا: "آه.. أحمد.. إنت زبك ده حيجنني.. مص بزازي أقوى." بدأ يعض حلماتها، يديه تتجولان على طيزها المدورة، يضربها بلطف حتى اهتزت فلقتاها. ثم نزل إلى كسها، فتح ساقيها، وبدأ يلحسه بشراهة، لسانه يدور حول زنبورها المنتفخ، يدخله عميقًا في كسها المبلول. "آه.. أحمد.. لسانك نار.. دخل صوابعك كمان"، صرخت لينا وهي تضغط رأسه نحوها. أدخل أحمد إصبعين في كسها، يحركهما بسرعة بينما يمص زنبورها، مما جعلها ترتجف: "حاجي.. آه ه ه ه!" انفجرت في نشوتها، عسلها يتدفق على وجهه، وهو يشربه بحماس.
لم يكتفِ أحمد. رفعها، وضعها على يديها وركبتيها، ودفع زبه الضخم في كسها من الخلف في وضع الكلب. "خدي زبي يا لينا.. كسك ده ضيق زي البنات"، قال وهو ينيكها بقوة، يضرب طيزها حتى احمرت. كانت لينا تصرخ من اللذة: "نيكني جامد يا أحمد.. زبك بيملأني.. عايزاه في طيزي كمان!" سحب زبه، دهنه بعسل كسها، ثم دفع في فتحة طيزها الضيقة ببطء. "آه.. أحمد.. طيزي بتحب زبك.. دخله كله"، تأوهت وهي تتحرك معه. بدأ ينيك طيزها بوحشية، يدخل يده تحتها ليدعك زنبورها، بينما هي تصرخ: "آه.. كده.. طيزي وكسي مع بعض.. حاجي تاني!" انفجرت مرة أخرى، وأحمد يستمر حتى ملأ طيزها بمنيه الساخن، وهما يلهثان معًا.
في اليوم التالي، قررنا تجربة جلسة جماعية لدمج لينا وأحمد في ديناميكيتنا. أحضرت مجموعة ألعاب جنسية جديدة اشتريتها من القاهرة: هزاز قوي على شكل wand، وديلدو مزدوج الطرفين، وأصفاد مخملية. بدأنا في الحديقة الخلفية ليلاً، تحت ضوء القمر، لإضافة إثارة المخاطرة. وضعت أصفادًا على يدي لينا، معلقة إياها إلى إطار شجرة، ووضعت عصابة عيون عليها. "لينا.. دلوقتي هتحسي بكل حاجة أقوى"، قال أحمد وهو يمرر الهزاز على زنبورها، يشغله على أعلى سرعة. "آه.. أحمد.. ده بيجننني.. دخل زبك بقى"، صرخت. دخل زبه في كسها بقوة، ينيكها وهي معلقة، بينما أنا أنيك سعاد بجانبهم في وضع الفارسة المعكوس، زبي يدخل طيزها بينما هي تتحرك صعودًا وهبوطًا: "حسين.. طيزي ملكك.. نيكني أقوى." منى انضمت، تمص زب أحمد بينما ينيك لينا، ثم تستخدم الديلدو المزدوج لتنيك نفسها في كسها وطيزها: "آه.. أنا عايزة أحس زي لينا." كانت الأصوات تملأ الحديقة: تأوهات لينا وهي تصرخ: "أحمد.. زبك والهزاز بيحرقوني.. حاجي!"، وسعاد تصرخ: "حسين.. طيزي مولعة.. ملأني!"، ومنى تتأوه مع الديلدو. انفجرنا جميعًا، أحمد يملأ كس لينا، أنا أملأ طيز سعاد، ومنى ترتجف من الديلدو.
لكن العلاقة بين أحمد ولينا أصبحت أكثر من مجرد شهوة. في الأيام التالية، كنت أراهما يتحدثان لساعات، يضحكان، يتبادلان القبلات العاطفية. "أحمد، إنت مختلف عن أي حد قابلته.. مش بس في السرير، إنت بتفهمني"، قالت لينا ذات مساء. أحمد رد: "لينا، أنتِ خليتيني أحس إني عايش حياة جديدة." علاقتهما الجنسية كانت ملتهبة، لكنها نمت إلى شيء أعمق. في إحدى الليالي، جربوا شيئًا جديدًا في حمام الفيلا: أحمد وضع لينا تحت الدش، الماء الساخن يتدفق على جسدها، وبدأ يلحس كسها بينما الماء يبللهما. "آه.. أحمد.. الميه واللسان بيجننوني"، تأوهت. ثم رفعها، أسندها على الحائط، ودخل زبه في طيزها، ينيكها بقوة: "طيزك دي كنز يا لينا.. خدي زبي كله." كانت تصرخ من اللذة، الماء يزيد من الإثارة، حتى انفجرا معًا، منيه يملأ طيزها بينما هي ترتجف في نشوتها.
في هذه الأثناء، كنت أتواصل مع ليلى عبر مكالمات فيديو لمتابعة حالة حسن. قالت إن العلاج يتقدم، لكنه سيفقد بعض ذكرياته، مما جعل منى تبكي كلما سمعت الخبر. لكن أحمد ولينا، بعلاقتهما الملتهبة، أعطيا الفيلا طاقة جديدة. لكنني كنت أعلم أن عودة حسن ستغير كل شيء، خاصة إذا نسي منى. هل ستقبل منى بالواقع؟ وهل ستستمر علاقة أحمد ولينا في النمو؟
الجزء الرابع عشر
مرت الأشهر الستة كأنها أحلام محمومة مليئة بالرغبة والقلق. علاقتي مع سعاد كانت تنمو أعمق، ليس فقط جنسيًا بل عاطفيًا، حيث كنا نقضي الليالي في الحديث عن المستقبل، نتبادل القبلات الحنونة، ونستمتع بجلسات جنسية ملتهبة. في إحدى الليالي، في غرفة نومي، كنت أنيك سعاد في وضع المبشر، زبي الضخم يدخل كسها المبلول بقوة بينما أعصر بزازها الكبيرة: "حسين.. زبك ده حياتي.. نيكني أقوى يا حبيبي"، تأوهت وهي تلف ساقيها حولي. دعكت زنبورها بإبهامي، مما جعلها ترتجف: "آه.. حاجي.. كسي مولع!" ملأت كسها بمنيي الساخن، وهي تنفجر في نشوتها، تقبلني بعمق وتقول: "أنت حبي الأول والأخير." لكن في قلبي، كنت أنتظر عودة حسن، قلقًا على منى التي كانت تذوب شوقًا له.
في هذه الأثناء، علاقة أحمد ولينا كانت تزداد جدية. لم تكن مجرد شهوة بعد الآن؛ كانا يقضيان ساعات في الحديقة يتحدثان عن أحلامهما، يخططان للسفر معًا، ويتبادلان لحظات عاطفية. لكن هذا أثار غيرة منى، التي شعرت أن ابنتها "سرقت" منها الاهتمام الذي كانت تحصل عليه من أحمد في الجلسات الجماعية. في إحدى الليالي، رأيت منى تنظر إلى أحمد ولينا بنظرات حادة وهما يمارسان الجنس في غرفة الضيوف. كان أحمد ينيك لينا في وضع الفارسة، زبه يدخل كسها بعمق بينما هي ترتد صعودًا وهبوطًا، تصرخ: "أحمد.. زبك بيجننني.. كسي ملكك!" كان يعصر طيزها المدورة، يضربها بلطف: "لينا.. جسمك ده كنز.. خدي زبي كله." انفجرا معًا، أحمد يملأ كسها بمنيه بينما هي ترتجف في نشوتها. منى، التي كانت تراقب من الباب، خرجت وهي تبكي. حاولت تهدئتها، لكنها قالت: "أنا مش زعلانة من لينا.. بس أحمد كان بيملأ الفراغ اللي حسن سابه. دلوقتي أنا لوحدي."
أخيرًا، جاء اليوم الذي عاد فيه حسن. وصل إلى الفيلا مع الدكتورة ليلى، التي أصرت على مرافقته لتفقد حالته. كان حسن يبدو أقوى جسديًا، لكن عينيه كانتا خاليتين من الدفء الذي اعتدنا عليه. عندما رأته منى، ركضت إليه، تحتضنه وتبكي: "حسن.. أنت رجعت!" لكنه نظر إليها ببرود، وقال: "إنتِ مين؟ أنا أعرف حسين وسعاد بس." كانت الصدمة كالصاعقة. منى انهارت، تبكي: "حسن.. إزاي تنساني؟ إحنا كنا.. كنا حبايب!" حاولت أن تشرح، لكن ليلى تدخلت: "العلاج أنقذ حياته، بس محى بعض ذكرياته، بما فيها علاقته بيكِ." شعرت منى باليأس، لكن عزيمتها لم تنكسر. "أنا هرجعه.. هيفتكرني"، قالت بنظرة تحدي.
في تلك الليلة، قررت منى استعادة حسن عبر الجنس، الذي كان يربطهما بقوة في الماضي. أخذته إلى غرفتها، أغلقت الباب، وبدأت تخلع ملابسها ببطء أمامه، تكشف عن جسدها الرائع. "حسن.. إنت مش هتفتكرني كده؟ جربني"، قالت بصوت مغري. بدأت تداعب زبه من فوق البنطال، تشعر بانتصابه السريع. "ده زبك اللي كنت بحبه"، همست وهي تنزل بنطاله، تمص زبه الضخم بشراهة، تدخله عميقًا في حلقها. حسن تأوه رغم بروده: "آه.. إنتِ بتعملي إيه.. ده حلو أوي." استلقت على السرير، فتحت ساقيها، ودعته: "تعالى.. جرب كسي.. هيفتكرك." دخل زبه في كسها المبلول بقوة، ينيكها في وضع المبشر، بينما هي تصرخ: "حسن.. زبك ده هو اللي بحبه.. نيكني جامد زي زمان." كان ينيكها بوحشية، يعصر بزازها الكبيرة، لكن عينيه كانتا لا تزالان خاليتين من العاطفة. جربت معه أوضاعًا مختلفة: ركبته في وضع الفارسة، تتحرك صعودًا وهبوطًا بسرعة: "حسن.. كسك ده بيحبك.. افتكرني!" ثم وضعه في طيزها، ينيكها ببطء ثم بقوة: "آه.. طيزي كانت ملكك.. حس بيا." انفجر حسن في طيزها، وهي تنفجر في نشوتها، لكنها شعرت بأنه لا يزال بعيدًا عاطفيًا. خرجت من الغرفة تبكي، تقول لي: "حسين.. هو رجع جسد بس.. قلبه مش معايا."
في هذه الأثناء، وصول ليلى أثار توترًا آخر. كانت ترتدي فستانًا أسود ضيقًا يكشف عن جسدها المثير، وعينيها الخضراء تنظران إليّ بنفس الإغراء الذي استسلمت له في المعمل. سعاد لاحظت ذلك، وشعرت بالغيرة. "حسين، إنت لسه بتحبها؟ بعد اللي عملته في فرنسا؟" سألتني بغضب. حاولت تهدئتها: "سعاد، اللي حصل كان عشان حسن. أنتِ حبي الحقيقي." لكن ليلى اقتربت مني في المطبخ لاحقًا، تضع يدها على صدري: "حسين، أنا عارفة إنك لسه بتفتكر ليلتنا في المعمل. عايز نعيدها؟" شعرت بزبي ينتصب رغمًا عني، لكنني رفضت: "ليلى، أنا مع سعاد." لكنها ابتسمت بثقة: "هنشوف."
تلك الليلة، قررنا جلسة جماعية لتخفيف التوتر، لكن الغيرة كانت واضحة. بدأت أنيك سعاد في الحديقة، أستخدم هزازًا قويًا على زنبورها بينما زبي في كسها: "حسين.. إنت ملكي.. محدش هياخدك"، صرخت وهي تنفجر في نشوتها. أحمد كان ينيك لينا في وضع الكلب، زبه يدخل طيزها بقوة: "لينا.. طيزك دي جنة"، بينما هي تصرخ: "أحمد.. نيكني أقوى.. أنا بحبك." منى حاولت مع حسن مرة أخرى، تمص زبه بينما هو يلحس كسها، لكن بروده العاطفي جعلها تبكي حتى أثناء الجنس. ليلى راقبت من بعيد، ثم اقتربت مني، تحاول الانضمام، لكن سعاد أوقفتها: "إنتِ مش جزء من العيلة دي." كان الصراع العاطفي والجنسي يتصاعد، وكنت أعلم أن عليّ مساعدة منى لاستعادة حسن، بينما أحافظ على حبي مع سعاد.
الجزء الخامس عشر
الأيام التالية في الفيلا كانت مشحونة بالتوتر والرغبة. منى كانت في حالة يأس بعد عودة حسن بدون ذكرياته عنها، لكنها لم تستسلم. حبها له، الذي كان مزيجًا من الشهوة والعاطفة العميقة، دفعها لاتخاذ قرار جريء: التعاون مع ليلى، رغم كرهها لها. سعاد، من جانبها، كانت تحاول الحفاظ على استقرار العائلة، بينما علاقة أحمد ولينا كانت تثير غيرتها أحيانًا، لكن حبنا العميق كان يهدئها. لكن المفاجأة الكبرى جاءت عندما عاد يوسف، ابن منى الآخر، من لندن، ليضيف تعقيدًا جديدًا إلى ديناميكيتنا.
استعادة ذكريات حسن
منى، في محاولة يائسة لإعادة حسن إليها، جلست مع ليلى في غرفة المعيشة. ليلى، بفستانها الأسود الضيق الذي يكشف عن منحنياتها المثيرة، شرحت: "فيه طريقة تجريبية لإعادة ذكريات حسن. لازم نربط ذاكرته العاطفية بتجربة قوية.. زي الجنس مثلاً." منى، رغم غيرتها من ليلى، وافقت على مضض: "أنا هعمل أي حاجة عشان حسن يرجع." قررنا تنظيم جلسة جماعية في غرفة مغلقة، باستخدام ألعاب جنسية وأجواء مكثفة لتحفيز ذاكرة حسن. أعددنا الغرفة بشموع وموسيقى هادئة، وأحضرت ليلى جهازًا صغيرًا من المعمل يراقب موجات دماغ حسن أثناء التجربة.
بدأت الجلسة بمنى وحسن. خلعت منى ملابسها، تكشف عن جسدها الرائع، وبدأت تداعب زب حسن من فوق ملابسه. "حسن.. افتكرني.. ده زبك اللي كنت بحبه"، همست وهي تنزل بنطاله، تمص زبه الضخم بشراهة، تدخله عميقًا في حلقها. حسن تأوه: "آه.. ده حلو.. بس أنا مش فاكر." ليلى انضمت، تخلع ملابسها، وتقترب من منى: "خليني أساعدك." بدأت ليلى تلحس كس منى بينما منى تمص زب حسن، مما زاد من الإثارة. "آه.. ليلى.. لسانك نار.. بس أنا عايزة حسن"، تأوهت منى. وضعنا حسن على السرير، ومنى ركبته في وضع الفارسة، زبه يدخل كسها المبلول بعمق: "حسن.. كسك ده كان ملكك.. حس بيا!" كانت تتحرك بسرعة، تصرخ من اللذة، بينما ليلى تستخدم هزازًا قويًا على زنبور منى: "ده هيزود التحفيز." حسن بدأ يتأوه بقوة: "آه.. فيه حاجة بتتحرك جوايا." لكن عينيه ظلتا خاليتين من العاطفة. جربت منى وضع الكلب، حسن ينيك طيزها بقوة بينما ليلى تداعب بزازها: "حسن.. طيزي كانت بتحبك.. افتكر!" انفجرا معًا، حسن يملأ طيزها بمنيه، لكن لا يزال بدون ذكريات. منى بكت، لكنها قالت: "مش هيأس."
صراع عائلي: لينا ومنى
لينا، التي شعرت بالذنب تجاه أمها بسبب علاقتها المتزايدة الجدية مع أحمد، قررت محاولة إصلاح العلاقة. ذات مساء، جلست مع منى في الحديقة، وقالت: "ماما، أنا عارفة إنك زعلانة مني عشان أحمد. بس أنا بحبك، ومش عايزة أخسرك." منى، التي كانت مكسورة بسبب حسن، احتضنتها: "لينا، إنتِ بنتي وحبيبتي. بس أنا محتاجة دعمك دلوقتي." قررتا تجربة جلسة حميمة لتعزيز روابطهما. في غرفة منى، خلعتا ملابسهما، وبدأتا بتقبيل بعضهما بعمق، ألسنتهما تتشابكان. لينا بدأت تلحس كس منى، تمص زنبورها بلطف: "ماما.. كسك ده زي العسل.. عايزة أرجعك ليا." منى تأوهت: "آه.. لينا.. بنتي وحبيبتي.. كملي." استخدمت لينا ديلدو مزدوج الطرفين، تدخل طرفًا في كسها والآخر في كس منى، تتحركان معًا في إيقاع: "آه.. لينا.. ده بيربطنا زي زمان." انفجرتا معًا في نشوة مشتركة، يعانقان بعضهما ويبكيان، واعدتان بأن يظلا قريبتين.
عودة يوسف وتعلق ليلى
في اليوم التالي، وصل يوسف، ابن منى البالغ من العمر 28 عامًا، من لندن. كان شابًا وسيمًا، طويل القامة، بعضلات مشدودة وعيون بنية عميقة. عندما رأى ليلى في الفيلا، لاحظت عينيها تلمع بإعجاب. "ده يوسف؟ ياه.. زي ما يكون نسخة شبابية من حسين"، قالت لي بصوت مغري. يوسف، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن ديناميكيتنا، صُدم عندما سمع عن العلاقات، لكنه سرعان ما شعر بجذب تجاه ليلى. في ليلة، بينما كنا جميعًا في غرفة المعيشة، اقتربت ليلى من يوسف، تضع يدها على فخذه: "يوسف، إنت شاب قوي.. عايز تجرب حاجة جديدة؟" قبل أن يرد، سحبته إلى غرفة جانبية. سمعت أصواتهما من الباب الموارب: ليلى تخلع ملابسها، تكشف عن جسدها المثير، وتمص زب يوسف بشراهة: "زبك ده قوي زي حسين.. خدني دلوقتي." رفعها يوسف، أسندها على الحائط، ودخل زبه في كسها الضيق، ينيكها بوحشية: "ليلى.. كسك ده نار.. نيكني أقوى." كانت تصرخ: "آه.. يوسف.. زبك بيملأني.. دخله في طيزي كمان." دفع زبه في طيزها، ينيكها بقوة بينما يدعك زنبورها، حتى انفجرا معًا. سعاد، التي رأت المشهد، شعرت بالغيرة مرة أخرى: "حسين، ليلى دي هتخرب بيتنا."
جلسة جماعية نهائية
لتهدئة التوتر، قررنا جلسة جماعية تشمل الجميع، بما في ذلك يوسف وليلى. في الحديقة، تحت ضوء القمر، استخدمنا ألعابًا جنسية: هزازات، ديلدوات، وأصفاد. بدأت أنيك سعاد في وضع الكلب، زبي في طيزها بينما هزاز على زنبورها: "حسين.. إنت حبيبي.. محدش زيك." أحمد كان ينيك لينا في كسها، يرفع ساقيها على كتفيه: "لينا.. كسك ده جنة." منى حاولت مع حسن مرة أخرى، تمص زبه بينما ليلى تدخل ديلدو في كسها: "حسن.. افتكرني يا حبيبي." يوسف وليلى كانا في عالم آخر، ينيكها في طيزها بينما هي تصرخ: "يوسف.. زبك قوي أوي.. ملأني." انفجرنا جميعًا في نشوة جماعية، لكن منى ظلت تبكي، تشعر أن حسن بعيد عنها.
في النهاية، ليلى وعدت بمواصلة العمل على ذكريات حسن، لكنها حذرت: "ممكن يحتاج وقت أطول.. أو تجربة أقوى." يوسف، الذي بدأ يتعلق بليلى، قرر البقاء لمساعدتها، مما زاد من تعقيد العلاقات. هل ستنجح منى في استعادة حسن؟ وهل ستتحمل سعاد تعلق ليلى بيوسف؟