قصيرة عائلة متحررة ( منتديات ميلفات )

𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
رئيس الإداريين
إداري
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
حكمدار صور
أسطورة ميلفات
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مؤلف الأساطير
رئيس قسم الصحافة
نجم الفضفضة
محرر محترف
كاتب ماسي
محقق
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
صائد الحصريات
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميتادور النشر
ناشر عدد
ناقد مجلة
ميلفاوي علي قديمو
كاتب مميز
كاتب خبير
مزاجنجي أفلام
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
14,602
مستوى التفاعل
11,485
النقاط
37
نقاط
37,056
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
ميلفاوي كاريزما
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ماما و بابا
فى مراهقتي تابعت باهتمام استعدادات أمى و أبى لكل لقاء جنسى بينهما و حلاقة أمى للشعر الزائد فى عانة أبى وحول قضيبه و فتحته الشرجية ثم مناوشات أبى حتى يجعلها تصعد على جسده النائم على ظهره و هبوطها على قضيبه الضخم الرهيب الذى لن أنسى حجمه و شكله وتفصيلاته الجميلة ما حييت ، حتى يختفى كله فى داخل مهبلها تارة و فى فتحتها الشرجية طويلا و هى تهتز يمينا ويسارا و للأمام والخلف تارات و تغنج وتتاوه و تصل إلى ذروة القذف و هى تحتضن أبى و تعض كتفيه بأسنانها و اظافرها تمزق لحم ذراعيه و ثدييه برعشة شرسة، ، حتى إصبع أبى الكبير الغليظ يدخل ويخرج فى فتحتها الشرجية. ثم يأخذها أبى إلى جانب السرير يدلك قبة فرجها وبظرها و يمتص شفتيها و ثدييها ويعتصرها بقوة فتغنج و تتاوه و تتهاوى إلى قضيبه تمتص Iه كله بلهفة و شبق و ترتمى على السرير مفتوحة الافخاذ ترفعها على اكتاف أبى و هو يلتهم بياض باطن فخذيها و اردافها و فمه يلتهم سفرات وشفايف مهبلها بجشع وجوع و بظرها فى فمه يصرخ من اللذة. يرتفع أبى و يطعن قضيبه الرهيب فيها فتصرخ فى رعب و شبق و تشخر فى غرق الاستمتاع تسأل أبى الرحمة والشفق فيزيدها طعنا و يدير قضيبه الرهيب داخلها يقورها يدور به كللنشيور يوسع جدران كسها بسادية وعدوانية مجنونة .. وتعالى الصرخات و العض والخربشة والشهقات طويلا حتى تصاب أمى بالاغماء مرات عديدة متتالية مع كل مرة تقذف و تنطر افرازات شهوتها حول قضيب أبى الرهيب المحشور المزنوق الضاغط بقوة فى أعماق كسها أو فتحتها الشرجية حتى يصب كتلا من الحمم والبراكين الملتهبة فى باطن كسها واعماق مهبلها المتورم الأحمر الساخن.. و بعد كثير من القبلات والاحضان و الدلال و العتاب و الضحك تنساب أمى عارية إلى الاستحمام فى البانيو و انا معها .. و فى البانيو تستلقى فى الماء الساخن تطلب منى تدليك كسها و فتحتها الشرجية بيدى واصابعى و رضاعة حلمات بزازها المتورمة ثم تقبيل ولحس كسها من الداخل و مص بظرها بقوة و شفطه بفمى حتى تقذف افرازاتها المملحة فى فمى و اشربها وعينيها تلمع تنظر لى باستمتاع و تبتسم فى فرحة وهى تبتسم وتداعب شعر راسى وخدودى تضمنى بعدها فى صدرها و تستمر فى رعشات الشبق ...
و أحيانا يناديني أبى لاستلقى بجواره عاريا فى السرير يضمنى و يقبلنى و يتحسس اردافى و يضغط قضيبه المنتصب الكبير اللزج المبلل باللبن و بافرازات امى من مهبلها عالقة به ، فيدلك به فتحتى الشرجية و يضغط راسه بقوة و بطؤ داخل فتحتى الشرجية حتى أتألم و اتاوه فيعاود و يعاود الضغط مرارا و تكرارها.. حتى ينزلق قضيبه و يدخل الى اعماق بطنى يسبب خليطا من اللذة و الالم اللذيذ .. حتى يتدفق لبن ابى و تتحقق لى لذة سحرية لا يمكن وصفها .. بعدها يقوم ابى و يطلقنى و اهرب الى احضان امى اخبرها بما حدث و اشكوا لها فتبتسم وتضحك و تشبعنى تقبيلا ...
و ظللت انتظر واتابع هذه اللقاءات مرتين او ثلاث مرات كل أسبوع..
 
أعلى أسفل