قصيرة زواجى الثانى

ابو دومة

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
559
مستوى التفاعل
380
النقاط
0
نقاط
875
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
زواجى الثانى

قصه قصيره خاصه بالمسابقه ......................

بدايتا هذه القصه ليست من خيالى ولكنها قصه حقيقيه حصلت بالفعل . أولا أعرفكم لنفسى ..00000000

أسمى أحمد عمرى 32 سنه من منطقة الخليفه القاهره . وزوجتى حنان 28 سنه . كانت متزوجه من رجل . يكبرها فى السن بحوالى 22 سنه . أهلها زوجوها له لأنه عريس لقطه كان فى الخليج ولديه شقه بالمقطم وسياره ملاكى . ومتيسر ماديا .. بدأت الأحداث بوم الصباحيه . كنت مازلت نايم بعد سهرة ليلة الدخله التى أستمرت للفجر تقريبا . وصحيت على زوجتى حنان وهى تقبلنى من شفايفى قبله حانيه وتحتضنى ...
حنان / حبيبى يلا أصحى أحنا بقينا العصر وأمى والعيله قاعدين بره عايزين يباركولك
أحمد / صباح الخير ياحبيبتى . صباحيه مباركه
حنان / صباحيه مباركه علينا ياقلبى .
يقوم أحمد ويرتدى ملابسه ويتوجه للحمام بعدها يخرج يقابل ضيوفه . حينما تقف أم العروسه وهى تمسك يد بنتها حنان ويتوجهو لغرفة النوم .
الأم / مبروك ياحبيبتى . صباحيه مباركه . ها طمنينى . سبع ولا زى اللى قبله ؟
حنان / تبتسم وهى تحتضن أمها وتقول والسعاده على وجهها .. أسد يامه أسد
الأم / **** يهنيكم يابنتى ويجعل أيامك كلها هنا وسعاده ............................
وبعد المغرب كنت جالس بالصالون . خرجت عليا زوجتى حنان وهى بكامل زينتها وهى ترتدى
قميص نوم فوشيا مفتوح من الأمام حتى ظهور الأندر . كانت حنان جسمها مثل الفنانه شويكار بيضاء ملفوفه القوام سيقان ملفوفه . عيون عسليه وشعرها قصير ومجعد بسيط . وكسها كبير ومنفوخ بشكل غير طبيعى . وعندما رأيتها على هذا الوضع لم أتحامل نفسى وحملتها بين ذراعيى وتوجهت بها لغرفة النوم ووضعتها على السرير وقلت لها وأنا بخلع عنى ملابسى بالكامل .
أحمد / حبيبتى دلوقتى بس هتكون ليلة دخلتنا بجد . ضحكت وقالت بدلع .
حنان / أمال اللى حصل ليلة أمبارح ده كان أيه ياراجل ؟
أحمد / كان مجرد تعارف
حنان / تضحك بدلال زايد . وهى تقول . تعارف مين بالظبط ؟
أحمد / يشاور على زبه المنتصب كا الحديد . ثم يضع يده على كسها المنتفخ ويقول . تعارف ده بكسك الجميل ده . ثم يطبق بشفايفه على شفايفها يمتصهم ويده تعصر بزها
حنان / آآآآآآآآآآآآآآه يراحه يامجنون
أحمد / يسحب عنها الأندر وهو يقول . بقى عايزانى أشوف الجمال ده كله ومتجننش
حنان / بس براحه عليا ياقلبى لأنى موجوعه من أمبارح
أحمد / أيه اللى وجعك ؟
حنان / يعنى مش عارف ياقلبى .
أحمد ينزل بلسانه يلحس شفرتى كسها وهى تتأوه
حنان / آآآآآآآآآآآآه ياقلبى حلو حلو الحسه أوى . دخل لسانك جوه آآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآه
أحمد / يعتدل ويرفع رجليها وهى تساعده على ذلك وتفتح رجليها على الأخر حينما أحمد يمسك زبه ويدلكه بين شفرتين كسها المتختخ وفى خرم كسها المبلول ثم يدخل الراس ويخرجها كذا مره وهى تتأوه ..
حنان / آآآآآآآآآآآآآآه كده بتعذبنى دخله بقى . ثم تشده عليها بقوه ليستقر زبه يالكامل داخل أحشاءها . لتصرخ صرخه مدويه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه . أيه ده . أنت فظيع . زبرك كبير وطخين أوى أوى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأوه جاااااااااامد يخربيتك بيخبط فى أخرى آآآآآآآآآآآآآآآآآه أووووووأوف مش قادره يا أحمد حرام عليك . متدخلوش أوى آآآآآآآآآآآآآآآه بجيبهم يا أحمد بجيب أهم أهم . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح . أحيه على زبرك يا أحمد جامد وحلو أوى . راسه تخينه زبرك جاااااامد ياأحمد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه صعب
أحمد / آآآآآآآآآآآآآآه . حبيبتى . أنتى قافله على زبى أوى أوى . كده هتخلينى أجيبهم
حنان / لاء متجبش دلوقتى ياقلبى . عشان خاطرى متجبش
أحمد / حلو . عجبك زبرى ؟
حنان / أوى أوى . زبرك حلو أوى وجامد ملوش حل . بصراحه هو ده الزب اللى يمتع ويكيف الست بجد . ثم تضحك بمياصه وتقول . كل ده زبر أنت عامله عموله ... حبيبى ممكن ياقلبى أقوم أدخل الحمام وأرجعلك .
أحمد / ده برضه وقت الحمام . ياحنان . ثم يسحب زبه من كسها براحه وهى تتأوه
حنان / براحه براحه . بيسحب روحى وهو خارج . ثم تقوم متوجهه للحمام . دقايق وترجع حينما يكون أحمد أعتدل فى جلسته وهو يشعل سيجاره . ثم تجئ حنان بجانبه وهى تحتضه وتضع رأسها على صدره ثم تبكى ..
أحمد / منزعجا . مالك ياحبيبتى . أنا عملت حاجه زعلتك ؟
حنان / تحتضنه بشده وتقول . بالعكس أنا فرحانه ومبسوطه معاك أوى وخايفه
أحمد / خايفه . خايفه من أيه ؟
حنان / حبيبى أنت عارف أنا قمت دخلت الحمام ليه . دخلت عشان أستحمى وأكون طاهره وأحلفلك أنى هكون صادقه فى كل كلمه وحرف هقولهولك ..
أحمد / يطبطب عليها ويمسح دموعها المتساقطه وهو يقول .. حبيبتى فيه أيه . أنا مش فاهم حاجه ؟
حنان / حبيبى أى ست مطلقه زيى . لما بتتجوز للمره التانيه بتبقى عارفه ومتأكده أن جوزها التانى . يبقى قلقان ودايما فى مقارنه مع نفسه . لأنه عارف أن الست اللى معاه دى . كانت فى حضن راجل قبله . وياترى هو كان أشد منى ولا العكس .
أحمد / حبيبتى أنا عمرى مافكرت بالشكل ده ولا ف حاجه زى كده خالص . أنا أتجوزتك لأنى فعلا بحبك . وأنتى عارفه أنى بحبك من قبل ما تتجوزى ...
حنان / عارفه . بس كمان من حقك ولازم تعرف تعرف أيه سبب طلاقى منه . أنا أطلقت منه لسببين ..
الأول . رغم أنه مبسوط ومعاه فلوس كان بخيل وجلده . قلت مش مهم وأتحملى يابت وخليكى عايشه . أنما اللى مقدرتش عليه بصراحه أنه كان فى الموضوع ده على أده خالص . ده غير ضربه وأهانته ليا بسبب ومن غير سبب
أحمد / كان على أده أزاى مش فاهم ؟
حنان / تضحك وهى تمسح دموعها وتقول . يعنى مش فاهم . يعنى لما كان بينام معايا ثوانى ويجيبهم ويدينى ضهره وينام . مخبيش عليك أنا كنت بلقى نفسى تعبانه طبعا . لدرجه أنه كرهنى فى الموضوع ده . وكان بتاعه صغير زى بتاع الأطفال . أنا فى الأول كنت فاكره أن كل الرجاله كده لكن بعد ما أتجوزتك لقيت حاجه تانيه خالص مختلفه ...
أحمد / مختلفه أزاى ؟
حنان / لقيتك راجل بجد . راجل فيه كل صفات الرجوله . حنين وبتعرف تقدر الست اللى معاك ويصراحه كده مليت عنيه ..
أحمد / مبتسما ومداعبا . مليت عنيكى بس ؟؟
حنان / ترد بمياصه وهى تمسك زبه .. ومليت سوسو . ومتعته . وأهم من ده كله . حسيت معاك بأنوثتى بجد . تصدقنى لو قلتلك أنا أول مره فى حياتى أجيب يالشكل ده . أنت خلتنى أجيب من كل جسمى . أحمد أنا بحبك . بحبك أوى أوى . ثم تعتدل وهى تقول بمياصه ودلع . ها أيه بقى . مش ناوى تكمل ليلة دخلتك عليا ولا أيه . ثم تنظر الى عينيه وترتعش شفتاها وتطبق على شفابفه وتمصهم بشغف ونهم . حينما أحمد يعصر يزازها بين يديه ويقلبها فى وضع الدوجى . وينزل بلسانه بلحس شفرتيى كسها ويفتح بيديه. فلقتى طيظها ثم يبلل زبه ويدخله بكسها دفعه واحده . لتصرخ ولم تتحمل هذا المارد . فتنام على بطنها وهو فوقها .
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أخص عليك براحه . دخل للأخر . لاء صعب أوى . حبيبى براحه لحد ما أخد عليه
أحمد / يبدا فى النيك دخولا وخروجا وهو يلثم رقبتها بشفايفه لتهيج أكتر وأكتر وتطلب منه المزيد
حنان / أأأأأأأأأأأأأأأأأح . بيوجعنى ياقلبى أوووووووووووووه لا لا لاء . هنا لاء زبك أتعوج فيا آآآآآآآآآآآآه كسى كسى حرام عليك جامد بيوجعنى هنا أوى ياقلبى . وبدا أحمد يرزع زبه فى كسها وهى تتلوى تحته وترتعش وتقذف لبنها بغزاره على زبه . آآآآآآآآآآآآآه يا أحمد بجيب . زبك بيحرقنى أوى أوووووووووى يا أحمد . كبير وطخين زبرك يا أحمد مالى كسى . أأأأأأأأأأأأأأح أوووووووووف مش قادره يا أحمد مش قادره . آآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبى . كمان يا قلبى كمان أدى أوى أوى أوى جامد يا أحمد . أرزع يا أحمد أرزعه فى كسى أوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآوف . هات ياقلبى
هاتهومولى هنا أيوه هااااات هااااااااااااااااات هاااااااااااتهم بقى مش قادره كسى ولع برده بلبنك
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أيوه أيوه هاااااااااااااااات هاتهم كلهم ياأحمد راس زبرك جااااااااامده أوى وأنت بتجيب آآآآآآآآآآآآآ بمووووووووووووووووووت
أحمد / بقذف لبنه وجسمه يرتعش ووهى تقذف لبنها معه وتتأوه وتغنج حتى يهدأ جسدهما وعندما بدأ بأخراج زبه منها مسكته بيديها من وسطه من الخلف تشده عليها وهى تقول . لاء متخرجوش عشان خاطرى يا أحمد متخرجوش دلوقتى سيبه جوه . وبعد ثوانى يسحبه من كسها رويدا رويدا وهى قافله على زبه وتغنج وتتأوه وهى تقول . بيسحب روحى وهو خارج . يقوم ويقف وهى تقوم وتقف أمامه وتحتضنه بشده وحب وحنان ووجها يملأه السعاده وهى تقول . بحبك ياحماده بحبك أوى . **** يخليك ليا ياقلبى وميحرمنيش منك . وتتوالى الأيام والشهور وتحمل حنان فى تؤم لتزيد حياتهم سعاده وحب ....................................................................................



تمــــــت
مرفق صور تشبه لأصحاب القصه


2i9EddJ.md.jpg

2i9ESkv.jpg
 
أعلى أسفل