L romance
ميلفاوي ذهبي
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي حكيم
عضو
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
شاعر ميلفات
ميلفاوي مثقف
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي خواطري
ميلفاوي فنان
مَشاعرُ صادِقة
حَبيبَتي: تَذَكّرْتُكِ يا غالِيَتي عِنْدَما كُنْتُ عَليلاً وَحَـرارَتي مُرْتَفِعَةٌ ، وَهذا الْأمْرُ ياغالِيَتي جَعَلَني
أَعيشُ ذِكْرياتِ ذلِكَ اللّقاءُ الَّذي قُمْتِ يا حَياتي بِزيارَتي وَأنا عَليلٌ ، فَكُنْتِ يا حَــــــبيبَتي بَلْسَمي
وَعِلاجي ، أَتذَكّرُ يا غالِيَتي عِنْدَما كانَتْ يَدُكِ تُلامِسُ جَبيني السّــــــــاخِنِ كُنْتُ عِنْدَها أَحَدِّقُ في
عَيْنَيْكِ ، لِأَرى الدَّمْــــــعَةَ العَزيزَةَ عَلى قَلْبي ، وَالّتي كُنْتِ تُحاوِلي إخْفائَها عَنّي ، آهِ كَمْ آلَمَني
ذلِكَ ، لِأنّي كُنْتُ أَشْعُرُ بِذلِكَ وَأُحاوِلُ بِنَفْـسِ الْوَقْتِ أَنْ أُشْـــــــعِرَكِ أنّي لا أعْرِفُ شَيْئاً ، فَكانَ
هذا الْأمْرُ عَصــــــــيباً عَلى قَلْبي ، تَأكَّدْتُ حينَها يا حَبيبَتي وَغالِيَتي أنَّ الْحُبَّ لَيْسَ مُجَرَّدَ كَلِمَةٍ
نَقولُها ، بَلْ الْحُبّ الْحَقيقيّ والْمَشـاعِر الصّادِقَة تظْهرُ عِنْد الْمِحَنِ وَعِنْدَما يَتَطَلَّبُ ظُهورُ الْحَبيبِ
فَيُلَبّي الظّهورَ ، عِنْدَها قُمْتُ يا غاِلِيَتي مِنْ فِراشي وَتَحـــامَلْتُ عَلى نَفْسي لِأتَناسى بَعْضَ آلامي
وَتَوَجَّهْتُ إِلى حاسوبي لِأَكْتُبَ خاطِرَةً جَميلَةً مِنْ خَواطِرِ ذلِكَ الزّمَنِ الْجَميلِ ........... يتبع
حَبيبَتي: تَذَكّرْتُكِ يا غالِيَتي عِنْدَما كُنْتُ عَليلاً وَحَـرارَتي مُرْتَفِعَةٌ ، وَهذا الْأمْرُ ياغالِيَتي جَعَلَني
أَعيشُ ذِكْرياتِ ذلِكَ اللّقاءُ الَّذي قُمْتِ يا حَياتي بِزيارَتي وَأنا عَليلٌ ، فَكُنْتِ يا حَــــــبيبَتي بَلْسَمي
وَعِلاجي ، أَتذَكّرُ يا غالِيَتي عِنْدَما كانَتْ يَدُكِ تُلامِسُ جَبيني السّــــــــاخِنِ كُنْتُ عِنْدَها أَحَدِّقُ في
عَيْنَيْكِ ، لِأَرى الدَّمْــــــعَةَ العَزيزَةَ عَلى قَلْبي ، وَالّتي كُنْتِ تُحاوِلي إخْفائَها عَنّي ، آهِ كَمْ آلَمَني
ذلِكَ ، لِأنّي كُنْتُ أَشْعُرُ بِذلِكَ وَأُحاوِلُ بِنَفْـسِ الْوَقْتِ أَنْ أُشْـــــــعِرَكِ أنّي لا أعْرِفُ شَيْئاً ، فَكانَ
هذا الْأمْرُ عَصــــــــيباً عَلى قَلْبي ، تَأكَّدْتُ حينَها يا حَبيبَتي وَغالِيَتي أنَّ الْحُبَّ لَيْسَ مُجَرَّدَ كَلِمَةٍ
نَقولُها ، بَلْ الْحُبّ الْحَقيقيّ والْمَشـاعِر الصّادِقَة تظْهرُ عِنْد الْمِحَنِ وَعِنْدَما يَتَطَلَّبُ ظُهورُ الْحَبيبِ
فَيُلَبّي الظّهورَ ، عِنْدَها قُمْتُ يا غاِلِيَتي مِنْ فِراشي وَتَحـــامَلْتُ عَلى نَفْسي لِأتَناسى بَعْضَ آلامي
وَتَوَجَّهْتُ إِلى حاسوبي لِأَكْتُبَ خاطِرَةً جَميلَةً مِنْ خَواطِرِ ذلِكَ الزّمَنِ الْجَميلِ ........... يتبع