مرحبا انا محمد عمري ١٧ و طولي ١٨٥ جسمي حلو و زبي ابيض رأسه وردي و اختي لارا عمرها ١٨ و طولها ١٥٩ و عندها جسم يجنن بالنسبة لي طيز حجمه وسط بس مدور و صدرها كمان وسط و كسها نظيف و حلو و طبعا انا و اختي عايشين في بيت متفكك امي متطلقة و تزوجت و ابي قليل يجي البيت بالسنة مرتين أو ثلاثة يجينا تزوج وحدة و تركنا وحدنا .
طبعا القصة تبدأ من كان عمري ١٥ كان دائما يثيرني طريقة كلامها و تعاملها تحسها انثى بمعنى الكلمة و كنت جدا قريب عليها و هي كمان إسرائيل و أسرارها كلها نعرفها فأنا هنا كنت قد بلغت و اريد اسد شهوتي فكانت حماني انا و هي مشتركة فكانت دائمة من تستحم تحط ملابسها فالحمام فكنت ظائنا ادخل اسم بكلوتها و اضرب عليه إلى أن مرة كنت جالس اسوي نفس الشي و نزلت على كلوتها بس نسيت اسمه حليبي و بقى في الحمام فبعدها فالليل تذكرت ايش سويت و دخلت بشوفه لقيت الكلوت نظيف و ما موجود حليبي و من هنا بدأت معاملة اختي تصير سكسية أكثر قامت اختي ما تلبس الا لبس ضيق أو لبس فاجر و استمر ذا الوضع إلى قبل شهرين ، طبعا كان عندي حساب في تويتر مسميه ديوث و الناس يجلسون يديثوني و الحين اختي بتكمل القصة .
مرحبا ، طبعا انا كنت دائما ابغى اخوي يكون ديوث و كلب عندي و مرة كنت حاسة على جوالي و هو جنبي و شفته فاتح تويتر و قريت شوي من المحادثات و لقيته أنه كان بيحكي عنني عند فحل فأنا عملت لي حساب وهمي باسم لولا و عملت نفسي عمة بس ما لقيت حسابه ابد إلى أن في يوم قلتله خلص شحني و ابغى اخابر و هو اعطاتي الجوال و انا مباشر فتت على تويتر و اخذت حسابه ( معلومة ما قلتها انا مفتوحة من صديقي) بعدها فتت من حسابي لولا و كتبت حسابه و بديت احكي معه و هو كان ديوث لابعد مرحلة بس يبغى ينهان و أحد ينيكه معي فبقيت اتواصل معه لمدة أسبوعين و اكتسبت ثقته و هنا بذي الفترة لبسي كله شبه مفصخ و من استحم اترك الباب شوي مفتوح علشان يشوفني و بعد ذي الاسبوعين انا رحت له قلتله بنام بس لا تفوت الغرفة لأن بشلح ملابسي و بنام و بس فتت الغرفة فتحت الحساب و هو ارسلي قللي اختي بتنام و راح تشلح ملابسها و تنام فأنا قلتله هاي هي فرصتك عشان تتقرب منها و هو قللي لا ما اقدر و اخاف لا تحس أو تسوي فيني شي و ضليت اقنع فيه إلى أن اقتنع و اقنعه أنه يدخل الغرفة و يتحسس جسمي و اذا ما حست **** و بعدها انا سويت نفسي نايمة بس انا طول الوقت صاحية ، و الحين اخوي يكمل
طبعا أنا ما كنت اعرف انها هي كانت بتراسلني فبعد ساعتين من نامت انا بس حاير و ادور ابغى عذر اذا صحت فقلت اذا حكا بقولها كنت ادور شاحن و بعدها تشجعت و دخلت و بقيت اناظرها و اسوي اصوات عشان اتأكد لا تكون صاحية بعدها كشفت الغطى شوي و ظهرها طلع و ما كانت لابسة اي شي حسست شوي على ظهرها و كان ناعم يجنن بعدين نزلت الغطى شوي و طلعت طيزها التجنن و كانت لابسة كلوت خييططط
شوي لمست طيزها و بديت اتلمسها و هي نايمة ما حست فسحبت الخيط حق الكلوت و انفتح و طلع كسها و خرقها و هذول كانو يجنووونن اجمل شي شفتهم بحياتي و بقيت ابعص في طيزها و كسها و سمعت شوي اهات فبعدت شوي لا تحس علي و رجعت و قمت ابعبص زيادة و انا و ابعبص هي تحركت انا تملكني الخوف و نزلت تحت سريرها بسررعة و بعدها صار هدوء طلعت شوي راسي و شفتها قلبت على ظهرها و طلع صدرها و كسها الحلو و انا شلحت و بديت افرك زبي عليها و ماسك أعصر يصدرها و احطيت زبي على فخذها و جلست الحركه و طبعا انا متعود أنه اختي من تنام تفتح فمها فأنا من الشهوة ما وعيت على نفسي و الا انا منزل في فمها و هي سدت فمها و بلعته و انا من الخوف بقيت ساكن فمكاني و مسكت زبي جرتني منه و سدحتنب جنبها و مصت لي زبي و قلتلي كنت اعرف انك انت ديوث و كول الوقت العمة اللي بتحكي معها هي انا و من هنا انا ديوث رسمي و كلب عند رجولها و من ذا الوقت معيشها حرة و كل طلعاتها لبسها نص مفصخ و مرات بتخليني انيكها و اشتريت لها اصطناعي تنيكني فيه و اخليها تطلع مع شباب و إلى قبل ٣ ايام الخميس قررت اعمل لها مفاجأة و جلبت لها صديقين الي كانو ينيكوني و طبعا نحنا بعد ما عرفت بدياثتي لا انا و لا هي نلبس في البيت دائما مصلخين و جبت الصديقين و كانت هي نايمة فجلست أمص الهم ثنيهم عشان ينيكوها و فعلها انا صحيتها قلتلي ما ابغى اصحى و هي ما تعرف هم موجودين فقلت لها سوي وضعية الكلب و نامي و هي سوتها و اجو اصدفائي واحد حط زبه على خرقها و الثاني على كسها و ثنينهم دخلوه بنفس الوقت و هي صرخت صرخة و بدت تصيح و اهههه و اااهههه ووانا جالس افرك فزبي و اطلع و بعدها من الصياح تحول إلى ضحك و اهات و طبعا انا محسب حسابي و نطيها حبوب منع حمل لأن اصدقائي نزلو مرتين بكسها و ٣ مرات بطيزها و واحد في فمها و انا بس الحس و انظف و انا نزلت مرة وحدة و بلتلي جيبه اريد ابلعه و نزلت في فمها و بعدين ناكوني و نزلو مرة في فمي و مرة في طيزي و كل كم يوم اجيب لها فحل
و انتهت قصتي و الحين جالسة تناك من صاحبي
طبعا القصة تبدأ من كان عمري ١٥ كان دائما يثيرني طريقة كلامها و تعاملها تحسها انثى بمعنى الكلمة و كنت جدا قريب عليها و هي كمان إسرائيل و أسرارها كلها نعرفها فأنا هنا كنت قد بلغت و اريد اسد شهوتي فكانت حماني انا و هي مشتركة فكانت دائمة من تستحم تحط ملابسها فالحمام فكنت ظائنا ادخل اسم بكلوتها و اضرب عليه إلى أن مرة كنت جالس اسوي نفس الشي و نزلت على كلوتها بس نسيت اسمه حليبي و بقى في الحمام فبعدها فالليل تذكرت ايش سويت و دخلت بشوفه لقيت الكلوت نظيف و ما موجود حليبي و من هنا بدأت معاملة اختي تصير سكسية أكثر قامت اختي ما تلبس الا لبس ضيق أو لبس فاجر و استمر ذا الوضع إلى قبل شهرين ، طبعا كان عندي حساب في تويتر مسميه ديوث و الناس يجلسون يديثوني و الحين اختي بتكمل القصة .
مرحبا ، طبعا انا كنت دائما ابغى اخوي يكون ديوث و كلب عندي و مرة كنت حاسة على جوالي و هو جنبي و شفته فاتح تويتر و قريت شوي من المحادثات و لقيته أنه كان بيحكي عنني عند فحل فأنا عملت لي حساب وهمي باسم لولا و عملت نفسي عمة بس ما لقيت حسابه ابد إلى أن في يوم قلتله خلص شحني و ابغى اخابر و هو اعطاتي الجوال و انا مباشر فتت على تويتر و اخذت حسابه ( معلومة ما قلتها انا مفتوحة من صديقي) بعدها فتت من حسابي لولا و كتبت حسابه و بديت احكي معه و هو كان ديوث لابعد مرحلة بس يبغى ينهان و أحد ينيكه معي فبقيت اتواصل معه لمدة أسبوعين و اكتسبت ثقته و هنا بذي الفترة لبسي كله شبه مفصخ و من استحم اترك الباب شوي مفتوح علشان يشوفني و بعد ذي الاسبوعين انا رحت له قلتله بنام بس لا تفوت الغرفة لأن بشلح ملابسي و بنام و بس فتت الغرفة فتحت الحساب و هو ارسلي قللي اختي بتنام و راح تشلح ملابسها و تنام فأنا قلتله هاي هي فرصتك عشان تتقرب منها و هو قللي لا ما اقدر و اخاف لا تحس أو تسوي فيني شي و ضليت اقنع فيه إلى أن اقتنع و اقنعه أنه يدخل الغرفة و يتحسس جسمي و اذا ما حست **** و بعدها انا سويت نفسي نايمة بس انا طول الوقت صاحية ، و الحين اخوي يكمل
طبعا أنا ما كنت اعرف انها هي كانت بتراسلني فبعد ساعتين من نامت انا بس حاير و ادور ابغى عذر اذا صحت فقلت اذا حكا بقولها كنت ادور شاحن و بعدها تشجعت و دخلت و بقيت اناظرها و اسوي اصوات عشان اتأكد لا تكون صاحية بعدها كشفت الغطى شوي و ظهرها طلع و ما كانت لابسة اي شي حسست شوي على ظهرها و كان ناعم يجنن بعدين نزلت الغطى شوي و طلعت طيزها التجنن و كانت لابسة كلوت خييططط


و انتهت قصتي و الحين جالسة تناك من صاحبي