جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,352
- مستوى التفاعل
- 3,251
- النقاط
- 62
- نقاط
- 37,869
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
أشهر ساعة فى التاريخ ⌚️
معتقدش محدش فينا ملبسش الساعة دي، ومعظمنا لبس المضروبة غالبا
هقولك قصتها،
لما كان العالم كله متجه ناحية الرفاهيه والمجوهرات والساعات الفخمة كان المهندس الياباني تاداو كاشيو المؤسس لشركة كاسيو عنده رؤية مختلفة تماما وهى تصميم ساعة حقيقية واقعية تخدم الإنسان فى واقعه مش مظهره، ساعة يقدر يستفيد منها الطالب والمهندس والعامل والعالم والجندي (مفيش Target audience
).... لحد ما أصبحت أكتر ساعة رقمية مبيعاً فى التاريخ من وقت ما تم انتاجها سنة 1989.(تقريبا بتبيع 3 مليون قطعة كل سنة)
العبقري تاداو كان بيدور على ساعة صديقه ليك وجودها معاك أكبر من مجرد معرفة الوقت، ساعة تقدر تلبسها على بدلة، تلبسها على كاجوال، وانت بتلعب رياضة، تلبسها فى المغامرات وحتى وصلت للحروب كمان لدرجة إن الاستخبارات الأمريكية كانت بتعتبرتها مؤشر على التطرف في بعض تقاريرها بسبب استخدامها من قبل بعض المقاتلين في مناطق النزاع.
ومن أهم اسباب نجاح الساعه دى هو سعرها الرخيص مقارنة بالساعات التانية مع وجود إمكانياتها المحترمة، خفيفة الوزن، تعتمد عليها، بطارية تقعد لحد 7 سنين .. وطبعا انا بتكلم عن اليابانية الأصلية مش اللى كانت على الرصيف فى العتبة
كاسيو معتمدتش على الذهب أو الألماس عشان تثبت قيمتها، لكن اعتمدت على الصدق، المعنى، والجودة.
عشان كده سابت علامة… لأن ما يُصنع بإخلاص، يبقى. ( أحلىBrand loyalty ولا إيه
)
تعليق تاداو كاشيو عن الساعة دى كانت جميل جدا، قال "الوقت ثمين… ويستحق ساعة تحترمه" رسالة جميلة لخصت براندينج بملايين
- أنا شخصيا عمرى ما حبيت أد الساعة دي، إشتريتها فى التسعينات ب 10 جنية وكان رقم محترم وارتبط بيها لفترة طويلة لدرجة انى لما شوفت صورتها حبيت اعرف قصتها ... ودمتم
معتقدش محدش فينا ملبسش الساعة دي، ومعظمنا لبس المضروبة غالبا
هقولك قصتها،
لما كان العالم كله متجه ناحية الرفاهيه والمجوهرات والساعات الفخمة كان المهندس الياباني تاداو كاشيو المؤسس لشركة كاسيو عنده رؤية مختلفة تماما وهى تصميم ساعة حقيقية واقعية تخدم الإنسان فى واقعه مش مظهره، ساعة يقدر يستفيد منها الطالب والمهندس والعامل والعالم والجندي (مفيش Target audience
العبقري تاداو كان بيدور على ساعة صديقه ليك وجودها معاك أكبر من مجرد معرفة الوقت، ساعة تقدر تلبسها على بدلة، تلبسها على كاجوال، وانت بتلعب رياضة، تلبسها فى المغامرات وحتى وصلت للحروب كمان لدرجة إن الاستخبارات الأمريكية كانت بتعتبرتها مؤشر على التطرف في بعض تقاريرها بسبب استخدامها من قبل بعض المقاتلين في مناطق النزاع.
ومن أهم اسباب نجاح الساعه دى هو سعرها الرخيص مقارنة بالساعات التانية مع وجود إمكانياتها المحترمة، خفيفة الوزن، تعتمد عليها، بطارية تقعد لحد 7 سنين .. وطبعا انا بتكلم عن اليابانية الأصلية مش اللى كانت على الرصيف فى العتبة
كاسيو معتمدتش على الذهب أو الألماس عشان تثبت قيمتها، لكن اعتمدت على الصدق، المعنى، والجودة.
عشان كده سابت علامة… لأن ما يُصنع بإخلاص، يبقى. ( أحلىBrand loyalty ولا إيه
تعليق تاداو كاشيو عن الساعة دى كانت جميل جدا، قال "الوقت ثمين… ويستحق ساعة تحترمه" رسالة جميلة لخصت براندينج بملايين
- أنا شخصيا عمرى ما حبيت أد الساعة دي، إشتريتها فى التسعينات ب 10 جنية وكان رقم محترم وارتبط بيها لفترة طويلة لدرجة انى لما شوفت صورتها حبيت اعرف قصتها ... ودمتم