- إنضم
- 19 مارس 2025
- المشاركات
- 103
- مستوى التفاعل
- 38
- النقاط
- 0
- نقاط
- 671
- النوع
- عدم الإفصاح
- الميول
- ثنائي الميول
شيرين فتاة، مشهورة بلطفها و ابتسامتها الدائمة، لطالما عانت بسبب حجمها،
شيرين من عائلة رياضيين ذوي بنية قوية، لكن هي كانت من طفولتها طويلة اكتر من البقية و زاد الموضوع غرابة انها بلغت قبل اوانها و بشكل سريع جدا، بطفرة نمو حسب وصف الطبيب..
كانت شيرين **** بتصرفاتها و امرأة بجسدها، بعيد ميلادها ال١٢ كنت مكتملة النمو، و هاد الشي خلاها غريبة عن باقي بنات البلدة الصغيرة. الاولاد تجنبوها لانها فجأة اصبحت اكبر منهم و طولها يزيد عليهم كلهم، كانوا متوترين حولها جدااا بسبب جمالها المخيف، و اثارتها الشديدة.
شعور البلوغ عندها كان مؤلم، جاب لها الوحدة.
كانت رفيقة الكل بشكل ما، لكن صديقة لا احد. و مع الوقت تحولت كل علاقاتها لعلاقات سطحية. بلدة صغيرة و عقول اصغر، البنات يحسدوها على جسدها و يغارون منها و اي ولد يقرب منها اما يتعرض للمضايقات من باقي الصف، و يسمع كلام مزعج (تساؤلات حول مين الرجل ممكن يكون بالعلاقة هي). حتى بعد سنوات كل رفيقاتها اللي تنخطب او تتزوج تقطع علاقتها معها خوفا على زوجها او حبيبها او خطيبها.
كل هالامور خلتها تقوقع على نفسها و تهتم بشغلات لا تحتاج شركاء، على رأسهم الموسيقا و احترفتها و اخدتها مهنة حقيقية.. انشهرت بادائها الملفت و الراقي و انتقلت بعمر ال٢٠ للعاصمة و اصبحت تعلم بيانو لاولاد الطبقة الراقية، تحسنت احوالها المالية بشكل كبير جدا، و وحدتها زادت بشكل مخيف، انغماس كامل بالرياضة و الموسيقا و الكتب، فقط لاغير سنوات مرت، ليوم اجاها هاتف لطالب جديد، كان ولد عمرو ١٤ سنة من عائلة ثرية بشكل جنوني، اهلو دوما في الخارج او في الشغل او سهراتهم، كان يستخدم عكاز يد، نتيجة لمرض اصابو من عمر صغير خلاه اقصر من رفاقو و ذا صحة ضعيفة، خلاه يعاني من وحدة كبيرة نتيجة دخولو و خروجو من المشافي بشكل متكرر، البنات ما عطوه اي امل رومنسي، و الاولاد بعمروا كانوا من اهتمامات تانية (طبعا الكل لطيف معاه بشكل مبالغ فيه، لدرجة كانت مقرفة و لهيك قرر يعزل نفسو لحتى يلاقي حدا يتعامل معو بشكل طبيعي).
جوني ولد ناعم جدا طولو ١٥٥، ضعيف البنية ابيض متل الحليب، شعرو طويل سايل على وجهو، جسمو ما عليه شعرة و لولا زبو الطويل و الكبير بشكل مفاجئ بتفتكرو بنت.
فاتت شيرين عالجناح المخصص لجوني بالقصر بتاعو، دقات الكعب بتعها عم يتردد صداها بالصالة، بيت فاضي في خدم بس، ممنوعين من دخول قسم جوني، خلت شيرين الغرفة و وقفت امام جوني و اختفى قدامها، كام راسو تند بزازها اللي ير يطلعوا من القميص الابيض اللي مطلع سمارها تحفة.
مع الايام نشأت علاقة غريبة بينهم، احست بالارتياح معو، على غير العادة و هو كمان كان ينطر الموعد نطارة.. و حتى ايام تزورو كصديقة، و احيانا يجي بيتها. كان جدا مطيع الها و كتير احيان يتطلع بالارض و هي بتتكلم معاه كان هاد الشي يستفزها جدا.
-شبك انت تعبتني، كل شوي بتطلع بالارض، شو موقع شي؟
-لا اسف.
-قلي ان ما بدك الحصة اليوم منقعد بس منحكي ما ضروري نعمل شي،
-اي ما فيي عم احسن ركز بالدرس اليوم.
-يا ازعر بمين عم تفكر؟ اكيد عشقان.
جوني تغيرت ملامحو، بينت عليه الجدية و الحزن شوي، شيرين قربت منو و حط ايدها على خدو بلطف، طبعا غطيت وجهو كلها هالايد الناعمة السمرا اللطيفة.
-اسفة ضربت وتر حساس كأني؟
-اي انا عشقان حدا ما شايفني كرجل، و ما عرفان كيف بدي خليها تشوفني. و اللي خايف منو انها ما تتقبلني و ميولاتي.
-كون صريح، ان التلميحات ما زبطت، اعزمها على فنجان قهوة و قلها، ما فيك تقلب الموضوع براسك بس، ما بتوصل لنتيجة، ما رح تحسن تكتشف رأيها ان ما عطيتها فرصة.
سكوت شوي و بعدا شيرين.
-شو قصدك ميولاتك؟
سألت و هي مترددة، خايفة من الجواب يكون جنسي، مع العلم اوقات تعمل عادة سرية و هي بتفرك كسها بتفلت من تمها كلمة جوني بدون سبب او تفكرير.
-ممم.. ميولي، رجائا ما تكرهيني.
-لا يا قلبي، انا مستحيل اكرهك، انت صديقي الوحيد بهالدني.
تأكدت شيرين انو الموضوع جنسي و فار جسمها فورا متل البركان.
-انا عشقانك الك، من يوم فتي على حياتي و في شي واحد براسي، اني كون خاضع عندك.
اجت لشيرين قشعريرة بكل جسمها، قوية خلتها تنتفض بشدة و تشد فخادها على بعض و هي بتطاع بجوني و نفسا تهجم عليه تاكلو من شدة اثارتها.
جوني ما نطر اجابة او حركة، نزل على ركبو و مسك قدمها شالها من الحذاء الجلد الكعب و حركها ناحية وجهو و قالها.
-ارجوكي كوني ملكتي، و خليني كون عبدك خاضع تحت اجريكي...
شيرين ما قاومت ايد جوني و ساعديتو حتى بتحريك قدمها و بلحظة اللي صارت امام تم جوني حركت اصابع اقدامها مع المناكير الابيض المثير. و بتطلع فيه من اسفل عيونها كأنها جبل قدامو و بشدة الاثارة.
-و انا بستغرب انت بطلع بالارض كتير، انا لازم عاقبك يا جوني... تستاهل عقاب؟
بابتسامة واسعة و عيون متسعة و براقة زي الجرو اللي عطيتو مكافئة.
-اي بستاهل عقوبة، بس خليني كون تحت رجلك، اسمحيلي (و هو يشمها كل شوي بين الكلمات) الحسها و و نظفها بلساني و وجهي.
و هو بيحكي راحت محركة قدمها و حطيتها على شفايفو و هو فورا بلش يلحسها بشهية و يمرق لسانو بين اصابع اقدامها و يمص بالصوابع زي كانو امرأة محرومة و بتمص زب.
كان يتنهد على قدمها و يشمها و يفركها بوجهوا، من كبر قدمها كانت تغطي كل وجهو و هو يتأوه و يمصمص كل منطقة فيها حتى صارت تلمع من كتر اللعاب اللي عليها و شيرين بتهيج كتير و تحرك اصابعها بتمو و بتفوت رجلها اكتر جوا تمو و ايديها بتفرك بكسها و هي تطلع على منظر جوني.
-وقف شوي، قوم لعندي.
قام جوني و هو رح ينفجر من الاثارة بس خايف و رح يبكي، فكرها رح تقلعوا من الشقة.
راحت اخدنو بحضنا بلطف بتقعدو على فخادها و بتبوسو من شفايفو و بتمصن و كأنو لعبة بايدها، و بدوبوا ببعض مص شفايف ناري، بلش ببطئ و صار مص عبيط و البزق بكل مكان و هو بقلها عسل طعمك عسل يا ملكتي و هي بترد انت العسل يا روحي يا عبدي يا كلبي، و هو بيتأوه متل البنات اكتر و اكتر.
شاليتو و اخديتو على غرفة النوم حمل، و حطيتو عالتخت و بلشت تقلعو تيابو و فجأة بين زبومن تحت الكيلوت، بين زب فحل ما متوافق مع جسمو البناتي ابدااا، و هي بتهيج على جسمو و بتبوس حلماتو و تعضن و تنزل بسرعة على زبو تشيلو من الكلوت و ينتفض بوجها متل الصاروخ، ١٨ سم و عريض ابيض محمر من الاثارة، شهقت وقت شافيتو.
-شو هالزب يا جوني، انت لقطة، بنت بزب... و راحت ماسكتو و بحركة وحدة بلعيتو بلش عند شفافها و وصل لحنجرتها، ترضع لفوق و تحت و تشد على حالها و هي بتبلعو بصعوبة، جوني كان بعالم اخر بتأوه متل البنت اللي بتنتاك.
- اااه يا ويلييي مممم همممممم، ستي ملكتي معلش جيب ضهري ما عاد احسن...
اي اشرت بايدها شيرين و راحت بالعة زبو لاخرو صار شفايفها ملزوقة بجسمو و هو يحرك وركو لفوق و تحت. و بلش سيا الحليب الساخن جوا تمها و بلعومها و تبلع و لحد اخر نقطة و سحبت راسها للخلف و هي لسا بتمص و هو بيرجف من المتعة و تركت زب جوني اللي ارتخى من تمها.
نامت حدو على التخت و هي بكل تيابها غمضت عيونها و قالت.
-تعال متع سيدتك يا جوجو.
قعد حدها و بلش يشلحها القميص و هو يبوس بكل نتفة تبان من جسمها الاسمر الممتلئ و بزازها المعرمين اللي ملمسهم متل الحرير على شفاف جوني اللي كان بمص و يلحس بكل نتفة تبان من بطنها و صدرها و يفك السوتيان ليبان بزازها اللي عم يعذبوه كل هالفترة، فورا حط راسو بيناتن و بلش لحس و مص، وشيرين، بتدوب خالص. حلماتها كانوا متل المارشميلو بتمو لجوني طرايا و طيبين.. صار يلحس بين بزازها و يفرك وجعو فين و هي بتلعب بشعرو و كل شوي بتشدو من شعرو و بتصير تطلعو على تمها تمص من شفايفو و ترجعو بالقوة على بزازها من شعرو و هو يستكين ليها فورا و يشكرها و نزل البنطال و بلش يفكوا و ينزلوا بسرعة و هي بتقلوا يلا يا بيبي يا كلوبي كس ستك و ملكتك محتاج لسانك، و هو بلش يلحس فيه من فوق الكيلوت.
-نزلوا بسنانك للكيلوت يا جوجو.
-حاضر ملكتي. قالها و بلش يسحب الكلوت المبلول من ريقو و عسل كسها اللي مغرق الدني.
رفع نظروا على كسها و شهق من الدهشة و الحب و الرغبة و راح مادد لسانو و مفوتو على طول بالكس المحلوق الناعم اللي نافص لبرا من شدة الحماوة و الرغبة، ب بلش يمص و يلحس الشفرين و البظر يلعبو بلسانو و يرضع منو و شيرين تتأوه و تتلوى تحت لسانو و كانو بيجلدها. و فجأة سد و انهار تحت ضربات لسانو على بظرها و راحت جايبة شهوتها على تمو و هي بتشدو من شعروا لجوا كسها اكتر و اكتر و ترجف و هو يلبيها و يمص اكتر و اكتر، صارت ترجف جدا و تكلع اصوات حرمااان سنوات و تقلو من كل قلبها بحبك بحبك.
التنين عريانين ماسكين ايدين بعض، جوني بلش يمسد شعر شيرين و يقلها.
-تسمحيلي حممك معلمتي و اعتني فيكي لاخر عمري؟
-انت ما رح تحسن تتهرب من هالواجب من يوم و رايح يا حبيبي.
شيرين وقفت قدام عبدها و جسمها الممتلئ اللي عم يلمع من مزيج من اللعاب من مصمصة جوني و عرق الاثارة مسكيتو من زبو النايم و شديتو ناحيتها، و هو عم يطلع تأوهات شرموطة.
-قوم حممني، لازم اتجهز للدرس التاني بعد ساعة. يلا تعا ورايي بما انو ما عندي حبل اربطك فيك فرح جرك من زبك، و ياويلك تتباطئ.
ما استنت اي اجابة فتلت و مشت و بو اساه بايدها، و هو بيلحقها بصعوبة، لاحظت مشيتو من غير عكازة صعبة فبطئت و خليتو يستند على طيزها. هالعمل اللي بدل على الاهتمام الشديد، خلا جوني يحبها اكتر و اكتر.
فانوا الحمام و على الشاور الضيق، كان جوني لازق بجسم شيرين، فتحت المي.
-يلا يا ليفتي نظفيني.
و بدأ جوني يفرك جسما بالمي الدافية و الصابون و هي عم تتلوى زي الافعى و تنفسها يعلى و يتسرع دقات قلبها و جوني بيفرك في بزازها الضخمين اللي معلقين فوق راسو، و كل مرة يبعدهم عن بعض ببان وجهو امامها و هو بيلمع تحت المي، فجأة مسكيتو من ايديه و دفشيتو عالحيط و بلشت تمص شفايفو بشكل همجي، (سنوات من الحرمان بتعمل اكتر من هيك) فكرت و هي عم تمص لسانو لجوني المستسلم و السايح بين ايديها و شفايفها، شالت تمها عن تمو بعد شفايفهم انتفخوا من المص، فتلت و قالتلو ليف طيزي بهالشفايف المنفوخين.
مباشرة نزل على طيزها و دحش راسو بين الفخدتين و هو بيتنهد و بمد لسانو يلحس كلشي قدامو.
-ااااه انا نارر يلا انجز لسانك حطو بطيزي. قالت شيرين و هي بتتسائل هالجملة منوين طلعت فجأة.
جوني ببساطة عم يشتغل شغلو لسانو عم يدور على طيزها و ايديه يدعكوها، و يردد عبارة حاضر ملكتي معلمتي فتح الفلقتين و طلع امام عيونو فتحة طيزها، شكلها بجنن عم يتحدق فيه و تفتح و تسكر من شدة رغبة شيرين، جوني و هو نص مخدر من شدة الاثارة هجم عليها متل المجنون حط شفايف. حوليتن الفتحة و بلش يمص و يلحس و بدأ يدخل لسانو جواها و شيرين عم ترتخي و تهيج اكتر و اكتر، جوني مد ايدو على كسها اللي من شدة الرغبة عم يشر عسل صار يداعبو و شيرين اللي مستندة على لوح القزاز بالبيديه عم ترجف و ركبها ما تحسن تحملها، و مع هيك مسكيو من راسو و صارت تدفشو لجوا اكتر و صوتا يعلى اكتر.
-ااااااه بيبي، ممممم اي هيك، لسانك فوتو كلوووو فوتو فوتو جوا طيزي، فرك بظري ايييي.
جوني بيسمع الكلمة و بيشتغل كويس لسانو دمر كل دفاعات شيرين و طلع كل الرغبة المكبوتة بداخلها بس هو كمان ايرو منتصب متل الصخر و رغبتو قديمة و ارادتو لمكافئة من سيدتو.
-معلمتي (بعد ما كافح ليسحب راسو و تمو من فتحة طيزها) و بعيون مدورين و بيلمعوا رغبة بليزز خليني ارتاح، ريحيني، انا نارر.
فتلت شيرين ضميتو على جسمها و طلعيتو عالغرفة نيميتو على التخت و زبو منتصب متل العامود، ركبن عليه و حطت ايرو الحجري على باب كسها المبلول.
-انت اول حدا بيلمسني يا جوني و ما في غيرك وصل لجسمي، انا اساتني عذراء و اليوم رح تاخد انت عذريتي يا فحلي. قالت هالجملة و هي خجلانة و بتتلكئ بالكلام.
هالكلمات نزلت على جوني متل الصاعقة و منظر شيرين و هي تقولهم متل ككأنها مراهقة مع اول حبيب الها (و هو هاد كان الواقع جوني اوول رجل بحياتها.) مسكها من وركها اللي مغطى كل جسمو و اتطلع فيها.
-انتي اول حدا بحياتي و اخر حدا، بتمنى تكوني مالكتي و حبيبتي و سيدتي و زوجتي.
و هنن بيتطلعوا بعيون بعض، و بمشاعر جياشة شيرين بدأت تحرك وركها للاسفل، زب جوني لمس بكس شيرين الرطب اللي عم يكب شهد و عسل بمجرد لمس اير فيه، و بدأ يفوت جواها و الاهات تطلع من الحبيبين شيرين ترفع راسها لفوق و عيونها ترجع للخلف و هي بتدخل اير جوني الضخم جواها و بتحس بألم فض العذرية و متعتها، ايديها بتعصر حلماتها و بتلمس جسمها الناعم. وركها لمس بجسم جوني و اخيرا، كل ايرو داخلها، جوني بحس ايرو عم يدوب جواها و بحرك ايديه على فخادها الناعمين، و هو بخبط عليهم.
-حبيبتي، زوجتي.
-حبيبي، زوجي.
و بدأت شيرين تتحرك لفوق و تحت و هي تمشي اضافرها على صدر جوني و صوت اللحم يضرب ببعضو و التأوهات تزيد و العرق يغطيعهم، تنفسهم عالي و و هم في قمة المتعة بزاز شيرين برجوا امام تم جوني، بمد لسانو و بداعب حلمتها و هي بتعض على شفتها و هي كل شوي بتطر توقف حركة بسبب هزات الجماع اللي بتجيها على اير جوني، دا هو كان وحش ١٨ سم من الرجولة و المتعة المتوحشة، ما بقا تحسن تتحمل صارت ترجف، نيمها على ضهرها و فتح رجليها وحدة على كتفو و التانية مطعية و محطوطة بتمو بمصربصوابع رجليها و نزل بكسها نيك سريع و عنيف و هي تصوت و ترجف و هو ما يوقف يزيد السرعة لحد ما عاد قادر رح يجيبو.
-وين جيبو معلمتي معلش اااه.... معلش؟
-ايي معلش، جيبوو على وجهي حبيبي.
كل رد من شيرين كان يحيرها الها، هالشخصية وين كانت متخباية، هالكلمات كيف عم تطلع من تمها و هي كل عمرها ما تقول كلمة بذيئة و لا تفكر فكرة بذيئة.
جوني شال زبو من كسها المستمتع و راح لحد وجها و بلش يحلبو بس عة لحد القذف، صار في خط حليب سميك و لزج على وجه شيرين من ذقنها حتى شعرها تنين ثلاثة كان ظهر جوني ما ينتهي، عم يقذف و هي عم تبوس زبو بشفايف لماعة من حليب اير جوني، مسكت زبو و بلشت تنظفو بلسانها و تمص اخر نقطة حليب منو.
نام جوني جنبها و هم عم يتنفسوا بصعوبة.
-بحبك.
قالوها سوا بنفس الثانية و نامو.
ان حبيتوها حطولي تفاعل و ان اي حدا عندو رأي فرجائا يكتبوا بالتعليقات سلبي او ايجابي مشا حسن الاجزاء القادمة. و شكرا الكم، ياريت كون قدمت قصة متعتكم.
شيرين من عائلة رياضيين ذوي بنية قوية، لكن هي كانت من طفولتها طويلة اكتر من البقية و زاد الموضوع غرابة انها بلغت قبل اوانها و بشكل سريع جدا، بطفرة نمو حسب وصف الطبيب..
كانت شيرين **** بتصرفاتها و امرأة بجسدها، بعيد ميلادها ال١٢ كنت مكتملة النمو، و هاد الشي خلاها غريبة عن باقي بنات البلدة الصغيرة. الاولاد تجنبوها لانها فجأة اصبحت اكبر منهم و طولها يزيد عليهم كلهم، كانوا متوترين حولها جدااا بسبب جمالها المخيف، و اثارتها الشديدة.
شعور البلوغ عندها كان مؤلم، جاب لها الوحدة.
كانت رفيقة الكل بشكل ما، لكن صديقة لا احد. و مع الوقت تحولت كل علاقاتها لعلاقات سطحية. بلدة صغيرة و عقول اصغر، البنات يحسدوها على جسدها و يغارون منها و اي ولد يقرب منها اما يتعرض للمضايقات من باقي الصف، و يسمع كلام مزعج (تساؤلات حول مين الرجل ممكن يكون بالعلاقة هي). حتى بعد سنوات كل رفيقاتها اللي تنخطب او تتزوج تقطع علاقتها معها خوفا على زوجها او حبيبها او خطيبها.
كل هالامور خلتها تقوقع على نفسها و تهتم بشغلات لا تحتاج شركاء، على رأسهم الموسيقا و احترفتها و اخدتها مهنة حقيقية.. انشهرت بادائها الملفت و الراقي و انتقلت بعمر ال٢٠ للعاصمة و اصبحت تعلم بيانو لاولاد الطبقة الراقية، تحسنت احوالها المالية بشكل كبير جدا، و وحدتها زادت بشكل مخيف، انغماس كامل بالرياضة و الموسيقا و الكتب، فقط لاغير سنوات مرت، ليوم اجاها هاتف لطالب جديد، كان ولد عمرو ١٤ سنة من عائلة ثرية بشكل جنوني، اهلو دوما في الخارج او في الشغل او سهراتهم، كان يستخدم عكاز يد، نتيجة لمرض اصابو من عمر صغير خلاه اقصر من رفاقو و ذا صحة ضعيفة، خلاه يعاني من وحدة كبيرة نتيجة دخولو و خروجو من المشافي بشكل متكرر، البنات ما عطوه اي امل رومنسي، و الاولاد بعمروا كانوا من اهتمامات تانية (طبعا الكل لطيف معاه بشكل مبالغ فيه، لدرجة كانت مقرفة و لهيك قرر يعزل نفسو لحتى يلاقي حدا يتعامل معو بشكل طبيعي).
جوني ولد ناعم جدا طولو ١٥٥، ضعيف البنية ابيض متل الحليب، شعرو طويل سايل على وجهو، جسمو ما عليه شعرة و لولا زبو الطويل و الكبير بشكل مفاجئ بتفتكرو بنت.
فاتت شيرين عالجناح المخصص لجوني بالقصر بتاعو، دقات الكعب بتعها عم يتردد صداها بالصالة، بيت فاضي في خدم بس، ممنوعين من دخول قسم جوني، خلت شيرين الغرفة و وقفت امام جوني و اختفى قدامها، كام راسو تند بزازها اللي ير يطلعوا من القميص الابيض اللي مطلع سمارها تحفة.
مع الايام نشأت علاقة غريبة بينهم، احست بالارتياح معو، على غير العادة و هو كمان كان ينطر الموعد نطارة.. و حتى ايام تزورو كصديقة، و احيانا يجي بيتها. كان جدا مطيع الها و كتير احيان يتطلع بالارض و هي بتتكلم معاه كان هاد الشي يستفزها جدا.
-شبك انت تعبتني، كل شوي بتطلع بالارض، شو موقع شي؟
-لا اسف.
-قلي ان ما بدك الحصة اليوم منقعد بس منحكي ما ضروري نعمل شي،
-اي ما فيي عم احسن ركز بالدرس اليوم.
-يا ازعر بمين عم تفكر؟ اكيد عشقان.
جوني تغيرت ملامحو، بينت عليه الجدية و الحزن شوي، شيرين قربت منو و حط ايدها على خدو بلطف، طبعا غطيت وجهو كلها هالايد الناعمة السمرا اللطيفة.
-اسفة ضربت وتر حساس كأني؟
-اي انا عشقان حدا ما شايفني كرجل، و ما عرفان كيف بدي خليها تشوفني. و اللي خايف منو انها ما تتقبلني و ميولاتي.
-كون صريح، ان التلميحات ما زبطت، اعزمها على فنجان قهوة و قلها، ما فيك تقلب الموضوع براسك بس، ما بتوصل لنتيجة، ما رح تحسن تكتشف رأيها ان ما عطيتها فرصة.
سكوت شوي و بعدا شيرين.
-شو قصدك ميولاتك؟
سألت و هي مترددة، خايفة من الجواب يكون جنسي، مع العلم اوقات تعمل عادة سرية و هي بتفرك كسها بتفلت من تمها كلمة جوني بدون سبب او تفكرير.
-ممم.. ميولي، رجائا ما تكرهيني.
-لا يا قلبي، انا مستحيل اكرهك، انت صديقي الوحيد بهالدني.
تأكدت شيرين انو الموضوع جنسي و فار جسمها فورا متل البركان.
-انا عشقانك الك، من يوم فتي على حياتي و في شي واحد براسي، اني كون خاضع عندك.
اجت لشيرين قشعريرة بكل جسمها، قوية خلتها تنتفض بشدة و تشد فخادها على بعض و هي بتطاع بجوني و نفسا تهجم عليه تاكلو من شدة اثارتها.
جوني ما نطر اجابة او حركة، نزل على ركبو و مسك قدمها شالها من الحذاء الجلد الكعب و حركها ناحية وجهو و قالها.
-ارجوكي كوني ملكتي، و خليني كون عبدك خاضع تحت اجريكي...
شيرين ما قاومت ايد جوني و ساعديتو حتى بتحريك قدمها و بلحظة اللي صارت امام تم جوني حركت اصابع اقدامها مع المناكير الابيض المثير. و بتطلع فيه من اسفل عيونها كأنها جبل قدامو و بشدة الاثارة.
-و انا بستغرب انت بطلع بالارض كتير، انا لازم عاقبك يا جوني... تستاهل عقاب؟
بابتسامة واسعة و عيون متسعة و براقة زي الجرو اللي عطيتو مكافئة.
-اي بستاهل عقوبة، بس خليني كون تحت رجلك، اسمحيلي (و هو يشمها كل شوي بين الكلمات) الحسها و و نظفها بلساني و وجهي.
و هو بيحكي راحت محركة قدمها و حطيتها على شفايفو و هو فورا بلش يلحسها بشهية و يمرق لسانو بين اصابع اقدامها و يمص بالصوابع زي كانو امرأة محرومة و بتمص زب.
كان يتنهد على قدمها و يشمها و يفركها بوجهوا، من كبر قدمها كانت تغطي كل وجهو و هو يتأوه و يمصمص كل منطقة فيها حتى صارت تلمع من كتر اللعاب اللي عليها و شيرين بتهيج كتير و تحرك اصابعها بتمو و بتفوت رجلها اكتر جوا تمو و ايديها بتفرك بكسها و هي تطلع على منظر جوني.
-وقف شوي، قوم لعندي.
قام جوني و هو رح ينفجر من الاثارة بس خايف و رح يبكي، فكرها رح تقلعوا من الشقة.
راحت اخدنو بحضنا بلطف بتقعدو على فخادها و بتبوسو من شفايفو و بتمصن و كأنو لعبة بايدها، و بدوبوا ببعض مص شفايف ناري، بلش ببطئ و صار مص عبيط و البزق بكل مكان و هو بقلها عسل طعمك عسل يا ملكتي و هي بترد انت العسل يا روحي يا عبدي يا كلبي، و هو بيتأوه متل البنات اكتر و اكتر.
شاليتو و اخديتو على غرفة النوم حمل، و حطيتو عالتخت و بلشت تقلعو تيابو و فجأة بين زبومن تحت الكيلوت، بين زب فحل ما متوافق مع جسمو البناتي ابدااا، و هي بتهيج على جسمو و بتبوس حلماتو و تعضن و تنزل بسرعة على زبو تشيلو من الكلوت و ينتفض بوجها متل الصاروخ، ١٨ سم و عريض ابيض محمر من الاثارة، شهقت وقت شافيتو.
-شو هالزب يا جوني، انت لقطة، بنت بزب... و راحت ماسكتو و بحركة وحدة بلعيتو بلش عند شفافها و وصل لحنجرتها، ترضع لفوق و تحت و تشد على حالها و هي بتبلعو بصعوبة، جوني كان بعالم اخر بتأوه متل البنت اللي بتنتاك.
- اااه يا ويلييي مممم همممممم، ستي ملكتي معلش جيب ضهري ما عاد احسن...
اي اشرت بايدها شيرين و راحت بالعة زبو لاخرو صار شفايفها ملزوقة بجسمو و هو يحرك وركو لفوق و تحت. و بلش سيا الحليب الساخن جوا تمها و بلعومها و تبلع و لحد اخر نقطة و سحبت راسها للخلف و هي لسا بتمص و هو بيرجف من المتعة و تركت زب جوني اللي ارتخى من تمها.
نامت حدو على التخت و هي بكل تيابها غمضت عيونها و قالت.
-تعال متع سيدتك يا جوجو.
قعد حدها و بلش يشلحها القميص و هو يبوس بكل نتفة تبان من جسمها الاسمر الممتلئ و بزازها المعرمين اللي ملمسهم متل الحرير على شفاف جوني اللي كان بمص و يلحس بكل نتفة تبان من بطنها و صدرها و يفك السوتيان ليبان بزازها اللي عم يعذبوه كل هالفترة، فورا حط راسو بيناتن و بلش لحس و مص، وشيرين، بتدوب خالص. حلماتها كانوا متل المارشميلو بتمو لجوني طرايا و طيبين.. صار يلحس بين بزازها و يفرك وجعو فين و هي بتلعب بشعرو و كل شوي بتشدو من شعرو و بتصير تطلعو على تمها تمص من شفايفو و ترجعو بالقوة على بزازها من شعرو و هو يستكين ليها فورا و يشكرها و نزل البنطال و بلش يفكوا و ينزلوا بسرعة و هي بتقلوا يلا يا بيبي يا كلوبي كس ستك و ملكتك محتاج لسانك، و هو بلش يلحس فيه من فوق الكيلوت.
-نزلوا بسنانك للكيلوت يا جوجو.
-حاضر ملكتي. قالها و بلش يسحب الكلوت المبلول من ريقو و عسل كسها اللي مغرق الدني.
رفع نظروا على كسها و شهق من الدهشة و الحب و الرغبة و راح مادد لسانو و مفوتو على طول بالكس المحلوق الناعم اللي نافص لبرا من شدة الحماوة و الرغبة، ب بلش يمص و يلحس الشفرين و البظر يلعبو بلسانو و يرضع منو و شيرين تتأوه و تتلوى تحت لسانو و كانو بيجلدها. و فجأة سد و انهار تحت ضربات لسانو على بظرها و راحت جايبة شهوتها على تمو و هي بتشدو من شعروا لجوا كسها اكتر و اكتر و ترجف و هو يلبيها و يمص اكتر و اكتر، صارت ترجف جدا و تكلع اصوات حرمااان سنوات و تقلو من كل قلبها بحبك بحبك.
التنين عريانين ماسكين ايدين بعض، جوني بلش يمسد شعر شيرين و يقلها.
-تسمحيلي حممك معلمتي و اعتني فيكي لاخر عمري؟
-انت ما رح تحسن تتهرب من هالواجب من يوم و رايح يا حبيبي.
شيرين وقفت قدام عبدها و جسمها الممتلئ اللي عم يلمع من مزيج من اللعاب من مصمصة جوني و عرق الاثارة مسكيتو من زبو النايم و شديتو ناحيتها، و هو عم يطلع تأوهات شرموطة.
-قوم حممني، لازم اتجهز للدرس التاني بعد ساعة. يلا تعا ورايي بما انو ما عندي حبل اربطك فيك فرح جرك من زبك، و ياويلك تتباطئ.
ما استنت اي اجابة فتلت و مشت و بو اساه بايدها، و هو بيلحقها بصعوبة، لاحظت مشيتو من غير عكازة صعبة فبطئت و خليتو يستند على طيزها. هالعمل اللي بدل على الاهتمام الشديد، خلا جوني يحبها اكتر و اكتر.
فانوا الحمام و على الشاور الضيق، كان جوني لازق بجسم شيرين، فتحت المي.
-يلا يا ليفتي نظفيني.
و بدأ جوني يفرك جسما بالمي الدافية و الصابون و هي عم تتلوى زي الافعى و تنفسها يعلى و يتسرع دقات قلبها و جوني بيفرك في بزازها الضخمين اللي معلقين فوق راسو، و كل مرة يبعدهم عن بعض ببان وجهو امامها و هو بيلمع تحت المي، فجأة مسكيتو من ايديه و دفشيتو عالحيط و بلشت تمص شفايفو بشكل همجي، (سنوات من الحرمان بتعمل اكتر من هيك) فكرت و هي عم تمص لسانو لجوني المستسلم و السايح بين ايديها و شفايفها، شالت تمها عن تمو بعد شفايفهم انتفخوا من المص، فتلت و قالتلو ليف طيزي بهالشفايف المنفوخين.
مباشرة نزل على طيزها و دحش راسو بين الفخدتين و هو بيتنهد و بمد لسانو يلحس كلشي قدامو.
-ااااه انا نارر يلا انجز لسانك حطو بطيزي. قالت شيرين و هي بتتسائل هالجملة منوين طلعت فجأة.
جوني ببساطة عم يشتغل شغلو لسانو عم يدور على طيزها و ايديه يدعكوها، و يردد عبارة حاضر ملكتي معلمتي فتح الفلقتين و طلع امام عيونو فتحة طيزها، شكلها بجنن عم يتحدق فيه و تفتح و تسكر من شدة رغبة شيرين، جوني و هو نص مخدر من شدة الاثارة هجم عليها متل المجنون حط شفايف. حوليتن الفتحة و بلش يمص و يلحس و بدأ يدخل لسانو جواها و شيرين عم ترتخي و تهيج اكتر و اكتر، جوني مد ايدو على كسها اللي من شدة الرغبة عم يشر عسل صار يداعبو و شيرين اللي مستندة على لوح القزاز بالبيديه عم ترجف و ركبها ما تحسن تحملها، و مع هيك مسكيو من راسو و صارت تدفشو لجوا اكتر و صوتا يعلى اكتر.
-ااااااه بيبي، ممممم اي هيك، لسانك فوتو كلوووو فوتو فوتو جوا طيزي، فرك بظري ايييي.
جوني بيسمع الكلمة و بيشتغل كويس لسانو دمر كل دفاعات شيرين و طلع كل الرغبة المكبوتة بداخلها بس هو كمان ايرو منتصب متل الصخر و رغبتو قديمة و ارادتو لمكافئة من سيدتو.
-معلمتي (بعد ما كافح ليسحب راسو و تمو من فتحة طيزها) و بعيون مدورين و بيلمعوا رغبة بليزز خليني ارتاح، ريحيني، انا نارر.
فتلت شيرين ضميتو على جسمها و طلعيتو عالغرفة نيميتو على التخت و زبو منتصب متل العامود، ركبن عليه و حطت ايرو الحجري على باب كسها المبلول.
-انت اول حدا بيلمسني يا جوني و ما في غيرك وصل لجسمي، انا اساتني عذراء و اليوم رح تاخد انت عذريتي يا فحلي. قالت هالجملة و هي خجلانة و بتتلكئ بالكلام.
هالكلمات نزلت على جوني متل الصاعقة و منظر شيرين و هي تقولهم متل ككأنها مراهقة مع اول حبيب الها (و هو هاد كان الواقع جوني اوول رجل بحياتها.) مسكها من وركها اللي مغطى كل جسمو و اتطلع فيها.
-انتي اول حدا بحياتي و اخر حدا، بتمنى تكوني مالكتي و حبيبتي و سيدتي و زوجتي.
و هنن بيتطلعوا بعيون بعض، و بمشاعر جياشة شيرين بدأت تحرك وركها للاسفل، زب جوني لمس بكس شيرين الرطب اللي عم يكب شهد و عسل بمجرد لمس اير فيه، و بدأ يفوت جواها و الاهات تطلع من الحبيبين شيرين ترفع راسها لفوق و عيونها ترجع للخلف و هي بتدخل اير جوني الضخم جواها و بتحس بألم فض العذرية و متعتها، ايديها بتعصر حلماتها و بتلمس جسمها الناعم. وركها لمس بجسم جوني و اخيرا، كل ايرو داخلها، جوني بحس ايرو عم يدوب جواها و بحرك ايديه على فخادها الناعمين، و هو بخبط عليهم.
-حبيبتي، زوجتي.
-حبيبي، زوجي.
و بدأت شيرين تتحرك لفوق و تحت و هي تمشي اضافرها على صدر جوني و صوت اللحم يضرب ببعضو و التأوهات تزيد و العرق يغطيعهم، تنفسهم عالي و و هم في قمة المتعة بزاز شيرين برجوا امام تم جوني، بمد لسانو و بداعب حلمتها و هي بتعض على شفتها و هي كل شوي بتطر توقف حركة بسبب هزات الجماع اللي بتجيها على اير جوني، دا هو كان وحش ١٨ سم من الرجولة و المتعة المتوحشة، ما بقا تحسن تتحمل صارت ترجف، نيمها على ضهرها و فتح رجليها وحدة على كتفو و التانية مطعية و محطوطة بتمو بمصربصوابع رجليها و نزل بكسها نيك سريع و عنيف و هي تصوت و ترجف و هو ما يوقف يزيد السرعة لحد ما عاد قادر رح يجيبو.
-وين جيبو معلمتي معلش اااه.... معلش؟
-ايي معلش، جيبوو على وجهي حبيبي.
كل رد من شيرين كان يحيرها الها، هالشخصية وين كانت متخباية، هالكلمات كيف عم تطلع من تمها و هي كل عمرها ما تقول كلمة بذيئة و لا تفكر فكرة بذيئة.
جوني شال زبو من كسها المستمتع و راح لحد وجها و بلش يحلبو بس عة لحد القذف، صار في خط حليب سميك و لزج على وجه شيرين من ذقنها حتى شعرها تنين ثلاثة كان ظهر جوني ما ينتهي، عم يقذف و هي عم تبوس زبو بشفايف لماعة من حليب اير جوني، مسكت زبو و بلشت تنظفو بلسانها و تمص اخر نقطة حليب منو.
نام جوني جنبها و هم عم يتنفسوا بصعوبة.
-بحبك.
قالوها سوا بنفس الثانية و نامو.
ان حبيتوها حطولي تفاعل و ان اي حدا عندو رأي فرجائا يكتبوا بالتعليقات سلبي او ايجابي مشا حسن الاجزاء القادمة. و شكرا الكم، ياريت كون قدمت قصة متعتكم.