متسلسلة واقعية نبذة من حياتي | السلسلة الأولي | - حتي الحلقة الخامسة 26/5/2025

سهم الملاك

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
6 أبريل 2025
المشاركات
3
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
نقاط
76
النوع
ذكر
الميول
سادي
الجزءالاول
تبداء قصتى عندما كنت صغيرا ف سن الرابعة عشر وكان هذا اول عهدى بالجنس كنت *** بالدراسة الإعدادية اول سنة وكنا ف اكتوبر 90وكان لى أربعة إخوة اثنان من البنين واثنان من البنات ونسكن بغرفتين فوق السطوح بحى شعبى ووالدى يعمل موظف ووالدتى ربة منزل اليوم توفى جدى من والدى بالريف وتقرر سفر والدى ووالدتى إلى هناك لحضور الجنازة ولكن نحن ماذا سيحدث لنا فقرر والدى أن نذهب الى جدى والد امى حيث كان يسكن ف الحى المجاور واخواتى ياخذوننا إلى المدرسة كل صباح واعترض الإخوة على ذلك حيث أن مدرستهم بجوار جدى وانا الوحيد مدرستى بجوار بيتنا وكان هذا اكبر مشكلة وهنا قررت والدتى تركى عند الجيران الثلاث ايام حتى عودتهم
وتركونى عند الجيران وهم كانو الحاج أمام متزوج من السيدة رتيبة ومعهم ابنهتم هدى مطلقة وعندما علمو بوفاة جدى قرروا السفر مع والداى وتركى مع هدى ووصت امى هدى على وانطلقووتركونى مع هدى الشابة اليافعة ذات العمر 24 سنة والتى طلقها زوجها لأنها لا تنجب بعد زواج 6سنين ومحاولات كثيرة مع الأطباء ولم تحمل
ودخلنا شقة عم أمام وكانت اجمل من منزلنا حيث أنهم كانو يمتلكون كل الرفاهية عندهم تليفزيون ملون وفديو وثلاجة كبيرة ودخلنا وقررت هدى أن استحم فقلت لها ليس معى غيار فقالت البس غيارك بس لازم تستحمى فقلت لها يجب أن استحم بماء ساخن فسخنت لى ماء ودخلت الحمام استحم وبعد أن خلعت ملابسي فوجئت بهدى دخلت على اكسفت ووضعت يدي فوق فرجى حتى لا تراه فقالت لى انت مكسوف تعالى لازم احميك وبدائت تدعك جسدى وتصب الماء على وعندما جائت تدعك فرجى فكنت لااريد أن أرفع يدى كما كانت تقول لى اختى الكبرى لازم تدارى هذا فإن خجمة كبير على من هم ف سنك اوعى حد يشوفه
ودخلت هدى يدها تحت يدى تدعك فرجى فإذا فرجى يقف وهدى تفتح فمها وتقول كل دة زبر

الجزء الثانى وبعد ذلك ارتديت ملابسي وجلست اعمل الهوم ورك وهدى حضرت لنا طعام شهى جدا وبعد أن انهيت واجباتى أحضرت الطعام وجلسنا ناكل سويا وبعد الاكل قالت تعالى ننام فقلت لها اين قالت سوف تنام بجانبى على السرير ف غرفتى عشان متخفش فقلت لها انا لا اخاف قالت بس انا بخاف تعالى يلاا ودخلنا غرفة النوم وكان بها تليفزيون 21 بوصة وفوقة جهاز الفديو واحضرت شريط فديو كان مخفى بين ملابسها وقامت وخلعت جلبابها واذا هى تردي اجمل قميص نوم قصير وطلبت منى الصعود على السرير حتى ننام وكنت ارتدى بجامتى التى احضرتها لى والدتى ودخلت تحت البطانية واذا هى تشغل الفديو وتدخل بجانبى وكان الفلم اجنبى حيث كان يقدم الاسماء باللغة الإنجليزية وقالت لى دا فلم روعة اوعى تقول لحد عليه وابتدا الفلم كاى فلم عادى يحكى عن شاب يعيش بالسهول والوديان لا يعرف شئ عن المدنية وتمر علية مجموعة من الفتيات بسيارة فيعجبو به ويبتدون في ملاطفته وتجريدة من ملابسة وممارسة الجنس وهنا وقف زبى جدا ولم ادرى سوى بهدى تنزل لى سروالى وتاخذ فرجى بين شفتيها تمصة ويزيد ذلك من انتصابة وظلت تفعل ذلك أكثر من نصف ساعة وانا في عالم آخر ولم اري من الفلم شئ اخر حيث انى رحت في عالم غريب من المتعة وكنت اول مرة يحدث هذا لى
وبعد فترة وهى أكثر من نصف ساعة كان فرجى كأنه عمود حديد من كثر مصها ولعبها ببضانى بلسانها واذا بها تتجرد من لباسها أو بمعنى أدق الاندر الخاص بها وتجعلنى انام على ضهري وتصعد لتركب فرجى الذي يلج بداخلها بسهوله بالغة من أثر شئ لزج نزل منها وتقوم بالتنطيط علية أكثر من ساعة حتى أنها كانت وهى عليه تنزل شئ لزج كل 10 دقائق وفجأة أحسست أنها تعمل حمام على. فقد كانت تفرز شئ بكثرة كأنها تتبول وارتمت بعد ذلك بجواري ةهى تلهث وتقول ايه دا خرتيت كل دا ماجبتش فرديت اجيب ايه
فاخذتنى في حضنها وقالت نام الان والصبح. نتكلم عشان مش قادرة خلاص هو انت عندك كام سنة رديت بعفوية 14
ضحكت وقالت عشان كدة لسة بدري قوي عليك ونمنا ورحنا ف سبات عميق جدا جدا

الجزء الثالث واستيقظت من نومى على هدى تمص وتلعب بفرجى وتقبلنى من شفايفي وكانت الساعة تشير إلى السادسة صباحا فقلت لها كفايه لعب بقا عندى مدرسة فقامت وارتدت جلبابها واخذتنى الحمام لنستحم سويا وتلعب معى تحت الماء وتمص عيري مرة أخري فقلت لها ورايا مدرسة فاخذتنى وارتديت ملابس المدرسة وارتدت ملابس خروج وذهبنا إلى المدرسة وقالت لى اعمل عيان وانا حجبلك إجازة ودخلنا المدرسة ودخلت على الناظر وبلغته انى مريض جدا وانى اصريت على الحضور فقال لها اعتبرية في إجازة لمدة 3ايام وعدنا سويا إلى المنزل وهي في قمة السعادة ودخلنا المنزل فتحت لى الفديو على نفس الفلم وقالت لى اتفرج هجهز الاكل فقلت لها لا انا عاوز اكون معاكى ممكن قالت تعالى فقلت لها ممكن تلبسي قميص نوم قصير زي امبارح فوافقت وذهبت وعادت ترتدى قميص نوم قصير. مفتح الاجناب ومن الضهر عريان ولونة سيمون ودخلنا المطبخ وانا خلعت ملابسي وجلست بالاندر وعندما قامت بالوقوف على الحوض جئت من خلفها حضنتها ورفعت القميص وأخرجت عيري وحشرتة وصوتت وقالت اه انت دخلتة غلط بس خلاص سيبة جوة وابتديت اتعامل انا معها وهى تتأوه وتقول ياخرابى هو في رجالة كدة وفضلت ارزع فيها وهى واقفة تتأوه كل شوية وتقول براحة وبدون مقدمات رفعت نظري إذا طاقة ف المطبخ مفتوحة والست صباح جارتنا بالبيت المجاور تنظر علينافخفت وأخرجت عيري وجريت على الداخل هنا حصلتنى هدى في ايه سبتنى وجريت قلت لها الست صباح شافتنا فقالت متخافش لو قالت لحد أنكر مش حتقدر تسبت حاجة لا تخف من حد وانا معاك
وجهزت الطعام ومن خوفى ارتديت بيجامتى وخرجت البلكونة اجلس بها حتى يرانى الناس
وبعد قليل جائت هدى ترتدي جلباب وجلست امامى بالطعام وقالت لاتخف اهو الناس شيفانا بناكل في البلكونة واحنا بناكل إذا بصوت الست صباح تقول تعالو كلو فردت عليها هدى اتفضلى فقالت ازيك عامل ايه فرديت كويس فردت ماما فين فردت هدى عندهم حالة وفاة ووالدى معهم في البلد قالت اه طب عملين اكل ايه ردت هدى فضلت خيرك جمبرى فردت طب انا جاية شليلى منابي اوعي تكلية
فردت هدى تعالى بجد فردت الست صباح انا جاية دلوقتى وكانت الساعة أصبحت العاشرة صباحا
نسيت اعرفكم بالست صباح أنها جارتنا تبلغ من العمر فوق الثلاثون عاما وفي جسم هالة صدقي وعندها ابنتان
وبعد قليل رن جرس الباب قامت هدى فتحت لتجد الست صباح اتفضلى قالت لها هدى ودخلوا غرفت الضيوف
ولم اسمع شئ سوا ان شباك غرفة الضيوف اغلق وكنت أراه من البلكونة وبعد برهة سمعت هدى تنادي على ودخلت إلى غرفة الضيوف لأجد الاثنتان وقد جلست كل منهما بقميص نوم اجمل من الأخري وابتدا الست صباح بأن أخرجت عيري تمصة وتقول دا جبنى من اول ما شفتة
وهدى تقبلنى وتمص لسانى والعب لها يصدرها وكانت صباح أستاذة مص عن هدي وبعد ذلك نمت وجلست صباح على عيري مثلما فعلت هدى بالأمس وتصعد وتنزل عليةوهدي بين يدى العب يصدرها وبفرجها واقبلها واستمرينا كذلك أكثر من 20دقيقة فقالت لهدى تعالى تعبت وصعدت هدى تركب وتتنطط وصباح جائت تقبلنى وامص حلمات بزازها
الجزء الرابع

وظللنا هكذا مع بعضنا تقوم هدى تجلس صباح وتقوم صباح لتجلس هدي أكثر من ساعتان وبعد ذلك قالت هدي تعالو نتفرج على فيلم ونريح شوية وذهبنا لغرفة النوم وصعدنا ثلاثتنا السرير وابتدا الفيلم وكان نفس الفيلم وابتديت اركز فى الفيلم والأوضاع والطريقة التي تثير السيدات واتعلم منها ورأيت فى الفيلم الشاب يدخل عيرة ف موخرة سيدة وهنا قالت هدى يلا دخلو زيه انت دخلته قبل كدة واحنا ف المطبخ ونيمتنى على ضهري وصعدت على عيري وادخلتة في موخرتها وكان احساس اجمل من دخوله في فرجها وظلت تتنطط وفرجها ينزل ماء علي وصباح تقول لها هو حلو قوي وشديد بس عيبة أنة لسة مبلغش ردت هدى دا جماله مبيشبعش ابدا ولا يزهق ولا يمل شوفي بقالة يومين ولسة فيه عافية مفيش راجل زيه ابدا
وظللنا نحن الثلاثة نتبادل المواقع وانا اعمل معهما ما تعلمته ف الفيلم وظللت هكذا حتى الساعة الثالثة عصرا وهنا قامت صباح على صوت ابنتها تنادى وارتدت جلبابها وخرجت ردت عليها من البلكونة وسمعتها تقول خلاص جايه ودخلت قالت لهدى يابختك بيه لو عرفت اجي هاجى لو محدش جه من أهلك او اهله
وتركتنا وخرجت وقالت لها هدى اقفلى الباب وراكى مش قادرة اقوم وانا كنت أريد أن اركب على هدى ردت كفاية تعبت خلاص مش قادرة اقف مفيش حيل سبني انام شوية ونمنا ورحنا ف سبات عميق وكنا بدون ملابس نهائيا واستيقظت هدي قبلى ووجدت صوت بالشقة فارتدت جلبابها بسرعة وغطتنى كويس وخرجت لتري من بالخارج لتجد والديها قد عادوا ويقومون بتحضير الطعام
فقالت لها والدتها احنا جينا الساعة 5
وانت كنت ف سابع نومة مردتش اصحيكى روحى صحي ضيفنا عشان يتعشى والداه مش هيجو الاا بعد يومين يعنى بعد الثالث لجدة ودخلت هدى وايقظتني وارتديت ملابسي بسرعة وكلي خوف أن يراني أحد هكذا وخرجت جلست معهم على طاولة الطعام وتغدينا وقالت الست رتيبة عامل ايه ياحبيبى ياريت تكون هدى ريحتك ووفرت لك الوقت للمذاكرة فرديت هدي وقالت دا انا حتى رحت معاه الصبح المدرسة عشان كان سخن وأخذت له إجازة عشان يذاكر ف البيت لحد ما يرجع أبوايه فنظرت إليها امها نظرة وقالت كتر خيرك يلاا قوم ذاكر ياحبيبي ف الصالون على ما اعملك كوباية شاي ودخلت الصالون افتح كتبى لاذاكر لكن كان ذهني مشغول ف ما حدث لقد كنت أمارس الجنس مع اثنتان ف وقت واحد وانا الذي لم يمارس الجنس من قبل ولم أكن أعرف حتي ماهو الجنس ولكن اعرف أن الاقتراب من هذة الأماكن عيب ومن الأفضل الاا انظر اليها حتي ماذا حدث لي في يوم وليلة
وفجأة فتح الباب الست رتيبة ومعها كوباية شاي وقالت اشرب الشاي وذاكر ساعة وبعد كدة تنام بدري عشان صحتك وجلست اذاكر وجلست الست رتيبة امامى تعمل تريكو فكانت تحب دائما تجلس وبيدها التريكو وبعد ساعة وفي تمام الثامنة والنصف قالت كفاية كدة مذكرة ادخل نام
فقمت لانام فقالت لى تعالى نام في هذة الغرفة وكانت غرفة ف الشقة مخصصة للضيوف ودخلت الغرفة وصعدت السرير وغطتنى وخرجت وبعد حوالى عشر دقائق وكانت الدنيا كحل لا اري حتى يدى شعرت بباب الغرفة يفتح فعرفت أنها هدي جائت لتنام بجواري وأحسست بجسد يدخل تحت الفراش ويمد يدة ليخرج عيري ويلعب به أنها هدي ولاا شك وبعد قليل أحسست بفمها يمص عيري بشغف شديد فقلت لها ارحميه فقامت نيمتني على ضهري وصعدت تركب عيري لكن هذا ليس كس هدي أنه كس اكبر في كل شئ ونظرت لمن تركب عيري أنها السيدة رتيبة ام هدي

الحلقة الخامسة
وكانت الست رتيبة بيضاء ذات عيون زرقاءفقمت قلبها تحتي ورفعت رجليها وبدائت ادخل عيري فيها وهى تتاوة من حجمه وهو يدخل ويخرج فيها وتقولي حرام عليك كفاية وانا لم اتركها وفضلت انيك فيها أكثر من ساعتين لحد ما حسيت أنها خلصت تحت منى وسلمت وصارت لا تقدر علي حتي الكلام وقمت برفع رجليها ووقفت بجوار السرير وانا احشر زبري بكسها حتي أنها بقت كقطعة القماش تحت منى ثم اخذتها فى حضنى وركبت عليها فقد كانت في جسم ليلي علوي وفضلت انيكها واقبلها وسلمت لى افعل بها ما اشاء فأخذتها في حضني ورحنا في سبات عميق وكنا اصبحنا بلا ملابس وفي الصباح استيقظنا وسمعنا هدي تنادى على امها وارتدت رتيبة ملابسها وخرجت لتجد ابنتها وزوجها بالصالة وكنت قد استيقظت وسمعتهم يقولون لها صبحية مباركة فضحكت وقالت وطي صوتك عشان ميسمعش فضحكت هدي وقالت شفت يابا دا علية زبر مش على راجل قلها طب دوري انا امتى فقالت له هدى بلاش انت خليه حاسس أنك متعرفش عشان الجيران فردت امها ادخلي صحية بس متعمليش معاه حاجة احسن قعد معايا أكثر من 3ساعات فردت هدى انا ناكنى 6ساعات متصلين وناك صباح معايا ردت امها وصباح ام ندى كمان قلتلها دا ممكن ينيك عشرة بس واد ولاا كل الرجالة ردت رتيبة طالع لابوة مرة قفشنى أبوة خلاني الطم من كثر النيك دى عيلة زبيرة جدا يلاا ادخلي صحية عشان يفطر عملت نفسي نايم ودخلت هدي تقبل في وتقول اصحي ياروح قلبي فعملت نفسي كنت نايم وابتديت اتاوب اخذتها فى حضنى وشدتها على السرير فقالت بلاش دلوقتي ماما جهزتلك الفطار فشدتها ورفعت جلبابها وقلعتها ونيمتها علي طرف السرير على وجها حشرت زبري في موخرتها وكنت عشقت نيك الطيز وصرت العب لها فى بظرها وهى من فرط الذة تتاوة وقمت نايم على السرير ورفعها علي زبري ودخلته فى كسها وهى ظلت تصعد وتهبط علية ولم ادري الاا والأستاذ أمام ملط تحت قدمى ويمص بضأنى وزبري في كس ابنته ويقول كيفها الشرموطة دى بنت الشرموطة ودخلت علينا رتيبة وقالت يانهار بردو عملتها يا امام طب سيبو الواد ياكل لقمة وعندما هممنا بالخروج حبت هدي أن ترتدي جلبابها فرفضت وقلت نفطر كلنا كدة بلابيص ايه رايكو ضحكو وقالوا دا انت يا واد بقيت تجنن وجلسنا ناكل وكان الفطار فتة كوارع مع كوارع مخليه

الحلقة السادسة

وجلسنا ناكل وكانت رتيبة تضع الطعام بفمى وهدي كذلك لكن أمام ترك الطعام وجلس أسفل التبيزة يمص عيري ويلعب بيدة ف كس زوجته ويقول لهم هو مابيجبش لبن ليه عاوز اشرب لبنة فردت زوجته احنا حنخلية يجيب هيبلغ بدري دا لسة صغير فرد صغير وزبرة طولة دا امال لما يبلغ هيبقي زبر حمار مش هيكفيه واحدة دا هيبقي عاوز قرطة وشبعت وقلت كفاية شبعت وهنا قال امام دوري بقي فرديت هو عاوز ينكو فضحكت رتيبة وقالت لا دا عاوزك انت تنيكة يلا أكثر عينة واخدتنا غرفة نومهم وكان بها سرير كبير وأمامة تليفزيون اول مرة اراة مسطح جدا وكان ليعرض صورتنا على السرير وقالت يلاا نيكة واحنا جنبة وهنصور كلنا فلم بس دا سر بنا فرديت انيكة وهنا قالتة يلاا ياكلب وطي زي الكلب لسيدك فوطى فى وضع الكلب ومسكت رتيبة زبري ووضعتة في مؤخرت زوجها واول ما دخل زبري صوت وقال براحة راحت هدى لطماة على وجهه وقالت بلاش كدة ياشرموطة استحملى يلا نيكة وفضلت انيك فيه ساعة وأكثر وهنا هدي قالت كفاية كدة فرد انا عاوزة جوايا طول النهار فردت هدي قومى ياما ظبطية عشان نتتناك احنا كمان ومسكت زبري وقالت لامام نضفة فضل يمص فيه ويلحس وينضف فيه وبعد ذلك صعدت هدي علي زبري وقامت رتيبة أحضرت حزام غريب من الدولاب ولبسته وكان به زبر صناعي وبدائت تنيك امام به وأمام كان كاجدع مرة تحت زوجته وهى تنيكة وبعد بره كان هو قد ضج من الزبر الصناعى وتركتة وغسلت الزبر الصناعى وجائت من خلف هدي وهى على زبري وبنكها ف كسها لتدخل الزبر الصناعى فى مؤخرة هدي وهدي تصوت وتقول لو في ثالث تعالى وندت على أمام ووضعت زبرة فى فمها فلقد لاحظت أن زبرة واقف على طول إذا كان بيتناك أو بيشفهم بيتناكو وفضلت انيك في هدي ورتيبة وابدا عليهم وأمام اكبر مشاركة له يايمص عيري ينضفة ويضعة في كس واحدة منهم أو يمص اكساسهم ولاحظت أنه كلما ذاد في مص الكس أنهم يرتعشون ويمدو أيديهم ويشد.و وجهه جوة كسهم وبعد معركة على السرير استمرت 4 ساعات نمنا مهلكين واستيقظت على قبلات هدي ومص أمام لزبري يلااا عشان تتغدي


يتبع










 

سهم الملاك

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
6 أبريل 2025
المشاركات
3
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
نقاط
76
النوع
ذكر
الميول
سادي
الجزءالاول
تبداء قصتى عندما كنت صغيرا ف سن الرابعة عشر وكان هذا اول عهدى بالجنس كنت *** بالدراسة الإعدادية اول سنة وكنا ف اكتوبر 90وكان لى أربعة إخوة اثنان من البنين واثنان من البنات ونسكن بغرفتين فوق السطوح بحى شعبى ووالدى يعمل موظف ووالدتى ربة منزل اليوم توفى جدى من والدى بالريف وتقرر سفر والدى ووالدتى إلى هناك لحضور الجنازة ولكن نحن ماذا سيحدث لنا فقرر والدى أن نذهب الى جدى والد امى حيث كان يسكن ف الحى المجاور واخواتى ياخذوننا إلى المدرسة كل صباح واعترض الإخوة على ذلك حيث أن مدرستهم بجوار جدى وانا الوحيد مدرستى بجوار بيتنا وكان هذا اكبر مشكلة وهنا قررت والدتى تركى عند الجيران الثلاث ايام حتى عودتهم
وتركونى عند الجيران وهم كانو الحاج أمام متزوج من السيدة رتيبة ومعهم ابنهتم هدى مطلقة وعندما علمو بوفاة جدى قرروا السفر مع والداى وتركى مع هدى ووصت امى هدى على وانطلقووتركونى مع هدى الشابة اليافعة ذات العمر 24 سنة والتى طلقها زوجها لأنها لا تنجب بعد زواج 6سنين ومحاولات كثيرة مع الأطباء ولم تحمل
ودخلنا شقة عم أمام وكانت اجمل من منزلنا حيث أنهم كانو يمتلكون كل الرفاهية عندهم تليفزيون ملون وفديو وثلاجة كبيرة ودخلنا وقررت هدى أن استحم فقلت لها ليس معى غيار فقالت البس غيارك بس لازم تستحمى فقلت لها يجب أن استحم بماء ساخن فسخنت لى ماء ودخلت الحمام استحم وبعد أن خلعت ملابسي فوجئت بهدى دخلت على اكسفت ووضعت يدي فوق فرجى حتى لا تراه فقالت لى انت مكسوف تعالى لازم احميك وبدائت تدعك جسدى وتصب الماء على وعندما جائت تدعك فرجى فكنت لااريد أن أرفع يدى كما كانت تقول لى اختى الكبرى لازم تدارى هذا فإن خجمة كبير على من هم ف سنك اوعى حد يشوفه
ودخلت هدى يدها تحت يدى تدعك فرجى فإذا فرجى يقف وهدى تفتح فمها وتقول كل دة زبر

الجزء الثانى وبعد ذلك ارتديت ملابسي وجلست اعمل الهوم ورك وهدى حضرت لنا طعام شهى جدا وبعد أن انهيت واجباتى أحضرت الطعام وجلسنا ناكل سويا وبعد الاكل قالت تعالى ننام فقلت لها اين قالت سوف تنام بجانبى على السرير ف غرفتى عشان متخفش فقلت لها انا لا اخاف قالت بس انا بخاف تعالى يلاا ودخلنا غرفة النوم وكان بها تليفزيون 21 بوصة وفوقة جهاز الفديو واحضرت شريط فديو كان مخفى بين ملابسها وقامت وخلعت جلبابها واذا هى تردي اجمل قميص نوم قصير وطلبت منى الصعود على السرير حتى ننام وكنت ارتدى بجامتى التى احضرتها لى والدتى ودخلت تحت البطانية واذا هى تشغل الفديو وتدخل بجانبى وكان الفلم اجنبى حيث كان يقدم الاسماء باللغة الإنجليزية وقالت لى دا فلم روعة اوعى تقول لحد عليه وابتدا الفلم كاى فلم عادى يحكى عن شاب يعيش بالسهول والوديان لا يعرف شئ عن المدنية وتمر علية مجموعة من الفتيات بسيارة فيعجبو به ويبتدون في ملاطفته وتجريدة من ملابسة وممارسة الجنس وهنا وقف زبى جدا ولم ادرى سوى بهدى تنزل لى سروالى وتاخذ فرجى بين شفتيها تمصة ويزيد ذلك من انتصابة وظلت تفعل ذلك أكثر من نصف ساعة وانا في عالم آخر ولم اري من الفلم شئ اخر حيث انى رحت في عالم غريب من المتعة وكنت اول مرة يحدث هذا لى
وبعد فترة وهى أكثر من نصف ساعة كان فرجى كأنه عمود حديد من كثر مصها ولعبها ببضانى بلسانها واذا بها تتجرد من لباسها أو بمعنى أدق الاندر الخاص بها وتجعلنى انام على ضهري وتصعد لتركب فرجى الذي يلج بداخلها بسهوله بالغة من أثر شئ لزج نزل منها وتقوم بالتنطيط علية أكثر من ساعة حتى أنها كانت وهى عليه تنزل شئ لزج كل 10 دقائق وفجأة أحسست أنها تعمل حمام على. فقد كانت تفرز شئ بكثرة كأنها تتبول وارتمت بعد ذلك بجواري ةهى تلهث وتقول ايه دا خرتيت كل دا ماجبتش فرديت اجيب ايه
فاخذتنى في حضنها وقالت نام الان والصبح. نتكلم عشان مش قادرة خلاص هو انت عندك كام سنة رديت بعفوية 14
ضحكت وقالت عشان كدة لسة بدري قوي عليك ونمنا ورحنا ف سبات عميق جدا جدا

الجزء الثالث واستيقظت من نومى على هدى تمص وتلعب بفرجى وتقبلنى من شفايفي وكانت الساعة تشير إلى السادسة صباحا فقلت لها كفايه لعب بقا عندى مدرسة فقامت وارتدت جلبابها واخذتنى الحمام لنستحم سويا وتلعب معى تحت الماء وتمص عيري مرة أخري فقلت لها ورايا مدرسة فاخذتنى وارتديت ملابس المدرسة وارتدت ملابس خروج وذهبنا إلى المدرسة وقالت لى اعمل عيان وانا حجبلك إجازة ودخلنا المدرسة ودخلت على الناظر وبلغته انى مريض جدا وانى اصريت على الحضور فقال لها اعتبرية في إجازة لمدة 3ايام وعدنا سويا إلى المنزل وهي في قمة السعادة ودخلنا المنزل فتحت لى الفديو على نفس الفلم وقالت لى اتفرج هجهز الاكل فقلت لها لا انا عاوز اكون معاكى ممكن قالت تعالى فقلت لها ممكن تلبسي قميص نوم قصير زي امبارح فوافقت وذهبت وعادت ترتدى قميص نوم قصير. مفتح الاجناب ومن الضهر عريان ولونة سيمون ودخلنا المطبخ وانا خلعت ملابسي وجلست بالاندر وعندما قامت بالوقوف على الحوض جئت من خلفها حضنتها ورفعت القميص وأخرجت عيري وحشرتة وصوتت وقالت اه انت دخلتة غلط بس خلاص سيبة جوة وابتديت اتعامل انا معها وهى تتأوه وتقول ياخرابى هو في رجالة كدة وفضلت ارزع فيها وهى واقفة تتأوه كل شوية وتقول براحة وبدون مقدمات رفعت نظري إذا طاقة ف المطبخ مفتوحة والست صباح جارتنا بالبيت المجاور تنظر علينافخفت وأخرجت عيري وجريت على الداخل هنا حصلتنى هدى في ايه سبتنى وجريت قلت لها الست صباح شافتنا فقالت متخافش لو قالت لحد أنكر مش حتقدر تسبت حاجة لا تخف من حد وانا معاك
وجهزت الطعام ومن خوفى ارتديت بيجامتى وخرجت البلكونة اجلس بها حتى يرانى الناس
وبعد قليل جائت هدى ترتدي جلباب وجلست امامى بالطعام وقالت لاتخف اهو الناس شيفانا بناكل في البلكونة واحنا بناكل إذا بصوت الست صباح تقول تعالو كلو فردت عليها هدى اتفضلى فقالت ازيك عامل ايه فرديت كويس فردت ماما فين فردت هدى عندهم حالة وفاة ووالدى معهم في البلد قالت اه طب عملين اكل ايه ردت هدى فضلت خيرك جمبرى فردت طب انا جاية شليلى منابي اوعي تكلية
فردت هدى تعالى بجد فردت الست صباح انا جاية دلوقتى وكانت الساعة أصبحت العاشرة صباحا
نسيت اعرفكم بالست صباح أنها جارتنا تبلغ من العمر فوق الثلاثون عاما وفي جسم هالة صدقي وعندها ابنتان
وبعد قليل رن جرس الباب قامت هدى فتحت لتجد الست صباح اتفضلى قالت لها هدى ودخلوا غرفت الضيوف
ولم اسمع شئ سوا ان شباك غرفة الضيوف اغلق وكنت أراه من البلكونة وبعد برهة سمعت هدى تنادي على ودخلت إلى غرفة الضيوف لأجد الاثنتان وقد جلست كل منهما بقميص نوم اجمل من الأخري وابتدا الست صباح بأن أخرجت عيري تمصة وتقول دا جبنى من اول ما شفتة
وهدى تقبلنى وتمص لسانى والعب لها يصدرها وكانت صباح أستاذة مص عن هدي وبعد ذلك نمت وجلست صباح على عيري مثلما فعلت هدى بالأمس وتصعد وتنزل عليةوهدي بين يدى العب يصدرها وبفرجها واقبلها واستمرينا كذلك أكثر من 20دقيقة فقالت لهدى تعالى تعبت وصعدت هدى تركب وتتنطط وصباح جائت تقبلنى وامص حلمات بزازها
الجزء الرابع

وظللنا هكذا مع بعضنا تقوم هدى تجلس صباح وتقوم صباح لتجلس هدي أكثر من ساعتان وبعد ذلك قالت هدي تعالو نتفرج على فيلم ونريح شوية وذهبنا لغرفة النوم وصعدنا ثلاثتنا السرير وابتدا الفيلم وكان نفس الفيلم وابتديت اركز فى الفيلم والأوضاع والطريقة التي تثير السيدات واتعلم منها ورأيت فى الفيلم الشاب يدخل عيرة ف موخرة سيدة وهنا قالت هدى يلا دخلو زيه انت دخلته قبل كدة واحنا ف المطبخ ونيمتنى على ضهري وصعدت على عيري وادخلتة في موخرتها وكان احساس اجمل من دخوله في فرجها وظلت تتنطط وفرجها ينزل ماء علي وصباح تقول لها هو حلو قوي وشديد بس عيبة أنة لسة مبلغش ردت هدى دا جماله مبيشبعش ابدا ولا يزهق ولا يمل شوفي بقالة يومين ولسة فيه عافية مفيش راجل زيه ابدا
وظللنا نحن الثلاثة نتبادل المواقع وانا اعمل معهما ما تعلمته ف الفيلم وظللت هكذا حتى الساعة الثالثة عصرا وهنا قامت صباح على صوت ابنتها تنادى وارتدت جلبابها وخرجت ردت عليها من البلكونة وسمعتها تقول خلاص جايه ودخلت قالت لهدى يابختك بيه لو عرفت اجي هاجى لو محدش جه من أهلك او اهله
وتركتنا وخرجت وقالت لها هدى اقفلى الباب وراكى مش قادرة اقوم وانا كنت أريد أن اركب على هدى ردت كفاية تعبت خلاص مش قادرة اقف مفيش حيل سبني انام شوية ونمنا ورحنا ف سبات عميق وكنا بدون ملابس نهائيا واستيقظت هدي قبلى ووجدت صوت بالشقة فارتدت جلبابها بسرعة وغطتنى كويس وخرجت لتري من بالخارج لتجد والديها قد عادوا ويقومون بتحضير الطعام
فقالت لها والدتها احنا جينا الساعة 5
وانت كنت ف سابع نومة مردتش اصحيكى روحى صحي ضيفنا عشان يتعشى والداه مش هيجو الاا بعد يومين يعنى بعد الثالث لجدة ودخلت هدى وايقظتني وارتديت ملابسي بسرعة وكلي خوف أن يراني أحد هكذا وخرجت جلست معهم على طاولة الطعام وتغدينا وقالت الست رتيبة عامل ايه ياحبيبى ياريت تكون هدى ريحتك ووفرت لك الوقت للمذاكرة فرديت هدي وقالت دا انا حتى رحت معاه الصبح المدرسة عشان كان سخن وأخذت له إجازة عشان يذاكر ف البيت لحد ما يرجع أبوايه فنظرت إليها امها نظرة وقالت كتر خيرك يلاا قوم ذاكر ياحبيبي ف الصالون على ما اعملك كوباية شاي ودخلت الصالون افتح كتبى لاذاكر لكن كان ذهني مشغول ف ما حدث لقد كنت أمارس الجنس مع اثنتان ف وقت واحد وانا الذي لم يمارس الجنس من قبل ولم أكن أعرف حتي ماهو الجنس ولكن اعرف أن الاقتراب من هذة الأماكن عيب ومن الأفضل الاا انظر اليها حتي ماذا حدث لي في يوم وليلة
وفجأة فتح الباب الست رتيبة ومعها كوباية شاي وقالت اشرب الشاي وذاكر ساعة وبعد كدة تنام بدري عشان صحتك وجلست اذاكر وجلست الست رتيبة امامى تعمل تريكو فكانت تحب دائما تجلس وبيدها التريكو وبعد ساعة وفي تمام الثامنة والنصف قالت كفاية كدة مذكرة ادخل نام
فقمت لانام فقالت لى تعالى نام في هذة الغرفة وكانت غرفة ف الشقة مخصصة للضيوف ودخلت الغرفة وصعدت السرير وغطتنى وخرجت وبعد حوالى عشر دقائق وكانت الدنيا كحل لا اري حتى يدى شعرت بباب الغرفة يفتح فعرفت أنها هدي جائت لتنام بجواري وأحسست بجسد يدخل تحت الفراش ويمد يدة ليخرج عيري ويلعب به أنها هدي ولاا شك وبعد قليل أحسست بفمها يمص عيري بشغف شديد فقلت لها ارحميه فقامت نيمتني على ضهري وصعدت تركب عيري لكن هذا ليس كس هدي أنه كس اكبر في كل شئ ونظرت لمن تركب عيري أنها السيدة رتيبة ام هدي

الحلقة الخامسة
وكانت الست رتيبة بيضاء ذات عيون زرقاءفقمت قلبها تحتي ورفعت رجليها وبدائت ادخل عيري فيها وهى تتاوة من حجمه وهو يدخل ويخرج فيها وتقولي حرام عليك كفاية وانا لم اتركها وفضلت انيك فيها أكثر من ساعتين لحد ما حسيت أنها خلصت تحت منى وسلمت وصارت لا تقدر علي حتي الكلام وقمت برفع رجليها ووقفت بجوار السرير وانا احشر زبري بكسها حتي أنها بقت كقطعة القماش تحت منى ثم اخذتها فى حضنى وركبت عليها فقد كانت في جسم ليلي علوي وفضلت انيكها واقبلها وسلمت لى افعل بها ما اشاء فأخذتها في حضني ورحنا في سبات عميق وكنا اصبحنا بلا ملابس وفي الصباح استيقظنا وسمعنا هدي تنادى على امها وارتدت رتيبة ملابسها وخرجت لتجد ابنتها وزوجها بالصالة وكنت قد استيقظت وسمعتهم يقولون لها صبحية مباركة فضحكت وقالت وطي صوتك عشان ميسمعش فضحكت هدي وقالت شفت يابا دا علية زبر مش على راجل قلها طب دوري انا امتى فقالت له هدى بلاش انت خليه حاسس أنك متعرفش عشان الجيران فردت امها ادخلي صحية بس متعمليش معاه حاجة احسن قعد معايا أكثر من 3ساعات فردت هدى انا ناكنى 6ساعات متصلين وناك صباح معايا ردت امها وصباح ام ندى كمان قلتلها دا ممكن ينيك عشرة بس واد ولاا كل الرجالة ردت رتيبة طالع لابوة مرة قفشنى أبوة خلاني الطم من كثر النيك دى عيلة زبيرة جدا يلاا ادخلي صحية عشان يفطر عملت نفسي نايم ودخلت هدي تقبل في وتقول اصحي ياروح قلبي فعملت نفسي كنت نايم وابتديت اتاوب اخذتها فى حضنى وشدتها على السرير فقالت بلاش دلوقتي ماما جهزتلك الفطار فشدتها ورفعت جلبابها وقلعتها ونيمتها علي طرف السرير على وجها حشرت زبري في موخرتها وكنت عشقت نيك الطيز وصرت العب لها فى بظرها وهى من فرط الذة تتاوة وقمت نايم على السرير ورفعها علي زبري ودخلته فى كسها وهى ظلت تصعد وتهبط علية ولم ادري الاا والأستاذ أمام ملط تحت قدمى ويمص بضأنى وزبري في كس ابنته ويقول كيفها الشرموطة دى بنت الشرموطة ودخلت علينا رتيبة وقالت يانهار بردو عملتها يا امام طب سيبو الواد ياكل لقمة وعندما هممنا بالخروج حبت هدي أن ترتدي جلبابها فرفضت وقلت نفطر كلنا كدة بلابيص ايه رايكو ضحكو وقالوا دا انت يا واد بقيت تجنن وجلسنا ناكل وكان الفطار فتة كوارع مع كوارع مخليه

الحلقة السادسة
وجلسنا ناكل وكانت رتيبة تضع الطعام بفمى وهدي كذلك لكن أمام ترك الطعام وجلس أسفل التبيزة يمص عيري ويلعب بيدة ف كس زوجته ويقول لهم هو مابيجبش لبن ليه عاوز اشرب لبنة فردت زوجته احنا حنخلية يجيب هيبلغ بدري دا لسة صغير فرد صغير وزبرة طولة دا امال لما يبلغ هيبقي زبر حمار مش هيكفيه واحدة دا هيبقي عاوز قرطة وشبعت وقلت كفاية شبعت وهنا قال امام دوري بقي فرديت هو عاوز ينكو فضحكت رتيبة وقالت لا دا عاوزك انت تنيكة يلا أكثر عينة واخدتنا غرفة نومهم وكان بها سرير كبير وأمامة تليفزيون اول مرة اراة مسطح جدا وكان ليعرض صورتنا على السرير وقالت يلاا نيكة واحنا جنبة وهنصور كلنا فلم بس دا سر بنا فرديت انيكة وهنا قالتة يلاا ياكلب وطي زي الكلب لسيدك فوطى فى وضع الكلب ومسكت رتيبة زبري ووضعتة في مؤخرت زوجها واول ما دخل زبري صوت وقال براحة راحت هدى لطماة على وجهه وقالت بلاش كدة ياشرموطة استحملى يلا نيكة وفضلت انيك فيه ساعة وأكثر وهنا هدي قالت كفاية كدة فرد انا عاوزة جوايا طول النهار فردت هدي قومى ياما ظبطية عشان نتتناك احنا كمان ومسكت زبري وقالت لامام نضفة فضل يمص فيه ويلحس وينضف فيه وبعد ذلك صعدت هدي علي زبري وقامت رتيبة أحضرت حزام غريب من الدولاب ولبسته وكان به زبر صناعي وبدائت تنيك امام به وأمام كان كاجدع مرة تحت زوجته وهى تنيكة وبعد بره كان هو قد ضج من الزبر الصناعى وتركتة وغسلت الزبر الصناعى وجائت من خلف هدي وهى على زبري وبنكها ف كسها لتدخل الزبر الصناعى فى مؤخرة هدي وهدي تصوت وتقول لو في ثالث تعالى وندت على أمام ووضعت زبرة فى فمها فلقد لاحظت أن زبرة واقف على طول إذا كان بيتناك أو بيشفهم بيتناكو وفضلت انيك في هدي ورتيبة وابدا عليهم وأمام اكبر مشاركة له يايمص عيري ينضفة ويضعة في كس واحدة منهم أو يمص اكساسهم ولاحظت أنه كلما ذاد في مص الكس أنهم يرتعشون ويمدو أيديهم ويشد.و وجهه جوة كسهم وبعد معركة على السرير استمرت 4 ساعات نمنا مهلكين واستيقظت على قبلات هدي ومص أمام لزبري يلااا عشان تتغدي. وقمنا ناكل وجلست علي الطعام واجلست هدي علي حجري ووجهها لي وعيري راكب ف كسها تأخذ الطعام تأكله وتاكلني بفمها ورتيبة وأمام جالسيين معنا كل همهم اطعامي جيدا وظللنا ناكل وقمنا لندخل غرفة النوم وانا واخد هدي ف حضني وعيري واقف أمام الجميع وكلنا لانلبس شئ نهائيا ونيمت هدي علي وجهها ووضعت عيري ف مؤخرتها فقد عشقت نيك المؤخرة جدا وجائت رتيببة ونامت فوق ابنتها وصدرت مؤخرتها وأدخلت عيري بها وظللت اتنقل بينهم حتي هلكو
 

𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
رئيس الإداريين
إداري
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
حكمدار صور
أسطورة ميلفات
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مؤلف الأساطير
رئيس قسم الصحافة
نجم الفضفضة
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
محرر محترف
كاتب ماسي
محقق
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
صائد الحصريات
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميتادور النشر
ميلفاوي مثقف
ميلفاوي كابيتانو ⚽
ناقد مجلة
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
كاتب مميز
كاتب خبير
ميلفاوي خواطري
مزاجنجي أفلام
ميلفاوي فنان
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
14,379
مستوى التفاعل
11,244
النقاط
37
نقاط
34,755
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
ميلفاوي كاريزما
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
بالتوفيق يا صديقي

الجزء يوضع في رد هنا ع قصتك

ثم تبلغنا في الموضوع الموحد للتبليغات بإضافة الجزء لك تبع القصة

 

شاب نييك

ميلفاوي محترف
عضو
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
إنضم
25 مارس 2024
المشاركات
98
مستوى التفاعل
39
النقاط
0
نقاط
1,419
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزءالاول
تبداء قصتى عندما كنت صغيرا ف سن الرابعة عشر وكان هذا اول عهدى بالجنس كنت *** بالدراسة الإعدادية اول سنة وكنا ف اكتوبر 90وكان لى أربعة إخوة اثنان من البنين واثنان من البنات ونسكن بغرفتين فوق السطوح بحى شعبى ووالدى يعمل موظف ووالدتى ربة منزل اليوم توفى جدى من والدى بالريف وتقرر سفر والدى ووالدتى إلى هناك لحضور الجنازة ولكن نحن ماذا سيحدث لنا فقرر والدى أن نذهب الى جدى والد امى حيث كان يسكن ف الحى المجاور واخواتى ياخذوننا إلى المدرسة كل صباح واعترض الإخوة على ذلك حيث أن مدرستهم بجوار جدى وانا الوحيد مدرستى بجوار بيتنا وكان هذا اكبر مشكلة وهنا قررت والدتى تركى عند الجيران الثلاث ايام حتى عودتهم
وتركونى عند الجيران وهم كانو الحاج أمام متزوج من السيدة رتيبة ومعهم ابنهتم هدى مطلقة وعندما علمو بوفاة جدى قرروا السفر مع والداى وتركى مع هدى ووصت امى هدى على وانطلقووتركونى مع هدى الشابة اليافعة ذات العمر 24 سنة والتى طلقها زوجها لأنها لا تنجب بعد زواج 6سنين ومحاولات كثيرة مع الأطباء ولم تحمل
ودخلنا شقة عم أمام وكانت اجمل من منزلنا حيث أنهم كانو يمتلكون كل الرفاهية عندهم تليفزيون ملون وفديو وثلاجة كبيرة ودخلنا وقررت هدى أن استحم فقلت لها ليس معى غيار فقالت البس غيارك بس لازم تستحمى فقلت لها يجب أن استحم بماء ساخن فسخنت لى ماء ودخلت الحمام استحم وبعد أن خلعت ملابسي فوجئت بهدى دخلت على اكسفت ووضعت يدي فوق فرجى حتى لا تراه فقالت لى انت مكسوف تعالى لازم احميك وبدائت تدعك جسدى وتصب الماء على وعندما جائت تدعك فرجى فكنت لااريد أن أرفع يدى كما كانت تقول لى اختى الكبرى لازم تدارى هذا فإن خجمة كبير على من هم ف سنك اوعى حد يشوفه
ودخلت هدى يدها تحت يدى تدعك فرجى فإذا فرجى يقف وهدى تفتح فمها وتقول كل دة زبر

الجزء الثانى وبعد ذلك ارتديت ملابسي وجلست اعمل الهوم ورك وهدى حضرت لنا طعام شهى جدا وبعد أن انهيت واجباتى أحضرت الطعام وجلسنا ناكل سويا وبعد الاكل قالت تعالى ننام فقلت لها اين قالت سوف تنام بجانبى على السرير ف غرفتى عشان متخفش فقلت لها انا لا اخاف قالت بس انا بخاف تعالى يلاا ودخلنا غرفة النوم وكان بها تليفزيون 21 بوصة وفوقة جهاز الفديو واحضرت شريط فديو كان مخفى بين ملابسها وقامت وخلعت جلبابها واذا هى تردي اجمل قميص نوم قصير وطلبت منى الصعود على السرير حتى ننام وكنت ارتدى بجامتى التى احضرتها لى والدتى ودخلت تحت البطانية واذا هى تشغل الفديو وتدخل بجانبى وكان الفلم اجنبى حيث كان يقدم الاسماء باللغة الإنجليزية وقالت لى دا فلم روعة اوعى تقول لحد عليه وابتدا الفلم كاى فلم عادى يحكى عن شاب يعيش بالسهول والوديان لا يعرف شئ عن المدنية وتمر علية مجموعة من الفتيات بسيارة فيعجبو به ويبتدون في ملاطفته وتجريدة من ملابسة وممارسة الجنس وهنا وقف زبى جدا ولم ادرى سوى بهدى تنزل لى سروالى وتاخذ فرجى بين شفتيها تمصة ويزيد ذلك من انتصابة وظلت تفعل ذلك أكثر من نصف ساعة وانا في عالم آخر ولم اري من الفلم شئ اخر حيث انى رحت في عالم غريب من المتعة وكنت اول مرة يحدث هذا لى
وبعد فترة وهى أكثر من نصف ساعة كان فرجى كأنه عمود حديد من كثر مصها ولعبها ببضانى بلسانها واذا بها تتجرد من لباسها أو بمعنى أدق الاندر الخاص بها وتجعلنى انام على ضهري وتصعد لتركب فرجى الذي يلج بداخلها بسهوله بالغة من أثر شئ لزج نزل منها وتقوم بالتنطيط علية أكثر من ساعة حتى أنها كانت وهى عليه تنزل شئ لزج كل 10 دقائق وفجأة أحسست أنها تعمل حمام على. فقد كانت تفرز شئ بكثرة كأنها تتبول وارتمت بعد ذلك بجواري ةهى تلهث وتقول ايه دا خرتيت كل دا ماجبتش فرديت اجيب ايه
فاخذتنى في حضنها وقالت نام الان والصبح. نتكلم عشان مش قادرة خلاص هو انت عندك كام سنة رديت بعفوية 14
ضحكت وقالت عشان كدة لسة بدري قوي عليك ونمنا ورحنا ف سبات عميق جدا جدا

الجزء الثالث واستيقظت من نومى على هدى تمص وتلعب بفرجى وتقبلنى من شفايفي وكانت الساعة تشير إلى السادسة صباحا فقلت لها كفايه لعب بقا عندى مدرسة فقامت وارتدت جلبابها واخذتنى الحمام لنستحم سويا وتلعب معى تحت الماء وتمص عيري مرة أخري فقلت لها ورايا مدرسة فاخذتنى وارتديت ملابس المدرسة وارتدت ملابس خروج وذهبنا إلى المدرسة وقالت لى اعمل عيان وانا حجبلك إجازة ودخلنا المدرسة ودخلت على الناظر وبلغته انى مريض جدا وانى اصريت على الحضور فقال لها اعتبرية في إجازة لمدة 3ايام وعدنا سويا إلى المنزل وهي في قمة السعادة ودخلنا المنزل فتحت لى الفديو على نفس الفلم وقالت لى اتفرج هجهز الاكل فقلت لها لا انا عاوز اكون معاكى ممكن قالت تعالى فقلت لها ممكن تلبسي قميص نوم قصير زي امبارح فوافقت وذهبت وعادت ترتدى قميص نوم قصير. مفتح الاجناب ومن الضهر عريان ولونة سيمون ودخلنا المطبخ وانا خلعت ملابسي وجلست بالاندر وعندما قامت بالوقوف على الحوض جئت من خلفها حضنتها ورفعت القميص وأخرجت عيري وحشرتة وصوتت وقالت اه انت دخلتة غلط بس خلاص سيبة جوة وابتديت اتعامل انا معها وهى تتأوه وتقول ياخرابى هو في رجالة كدة وفضلت ارزع فيها وهى واقفة تتأوه كل شوية وتقول براحة وبدون مقدمات رفعت نظري إذا طاقة ف المطبخ مفتوحة والست صباح جارتنا بالبيت المجاور تنظر علينافخفت وأخرجت عيري وجريت على الداخل هنا حصلتنى هدى في ايه سبتنى وجريت قلت لها الست صباح شافتنا فقالت متخافش لو قالت لحد أنكر مش حتقدر تسبت حاجة لا تخف من حد وانا معاك
وجهزت الطعام ومن خوفى ارتديت بيجامتى وخرجت البلكونة اجلس بها حتى يرانى الناس
وبعد قليل جائت هدى ترتدي جلباب وجلست امامى بالطعام وقالت لاتخف اهو الناس شيفانا بناكل في البلكونة واحنا بناكل إذا بصوت الست صباح تقول تعالو كلو فردت عليها هدى اتفضلى فقالت ازيك عامل ايه فرديت كويس فردت ماما فين فردت هدى عندهم حالة وفاة ووالدى معهم في البلد قالت اه طب عملين اكل ايه ردت هدى فضلت خيرك جمبرى فردت طب انا جاية شليلى منابي اوعي تكلية
فردت هدى تعالى بجد فردت الست صباح انا جاية دلوقتى وكانت الساعة أصبحت العاشرة صباحا
نسيت اعرفكم بالست صباح أنها جارتنا تبلغ من العمر فوق الثلاثون عاما وفي جسم هالة صدقي وعندها ابنتان
وبعد قليل رن جرس الباب قامت هدى فتحت لتجد الست صباح اتفضلى قالت لها هدى ودخلوا غرفت الضيوف
ولم اسمع شئ سوا ان شباك غرفة الضيوف اغلق وكنت أراه من البلكونة وبعد برهة سمعت هدى تنادي على ودخلت إلى غرفة الضيوف لأجد الاثنتان وقد جلست كل منهما بقميص نوم اجمل من الأخري وابتدا الست صباح بأن أخرجت عيري تمصة وتقول دا جبنى من اول ما شفتة
وهدى تقبلنى وتمص لسانى والعب لها يصدرها وكانت صباح أستاذة مص عن هدي وبعد ذلك نمت وجلست صباح على عيري مثلما فعلت هدى بالأمس وتصعد وتنزل عليةوهدي بين يدى العب يصدرها وبفرجها واقبلها واستمرينا كذلك أكثر من 20دقيقة فقالت لهدى تعالى تعبت وصعدت هدى تركب وتتنطط وصباح جائت تقبلنى وامص حلمات بزازها
الجزء الرابع

وظللنا هكذا مع بعضنا تقوم هدى تجلس صباح وتقوم صباح لتجلس هدي أكثر من ساعتان وبعد ذلك قالت هدي تعالو نتفرج على فيلم ونريح شوية وذهبنا لغرفة النوم وصعدنا ثلاثتنا السرير وابتدا الفيلم وكان نفس الفيلم وابتديت اركز فى الفيلم والأوضاع والطريقة التي تثير السيدات واتعلم منها ورأيت فى الفيلم الشاب يدخل عيرة ف موخرة سيدة وهنا قالت هدى يلا دخلو زيه انت دخلته قبل كدة واحنا ف المطبخ ونيمتنى على ضهري وصعدت على عيري وادخلتة في موخرتها وكان احساس اجمل من دخوله في فرجها وظلت تتنطط وفرجها ينزل ماء علي وصباح تقول لها هو حلو قوي وشديد بس عيبة أنة لسة مبلغش ردت هدى دا جماله مبيشبعش ابدا ولا يزهق ولا يمل شوفي بقالة يومين ولسة فيه عافية مفيش راجل زيه ابدا
وظللنا نحن الثلاثة نتبادل المواقع وانا اعمل معهما ما تعلمته ف الفيلم وظللت هكذا حتى الساعة الثالثة عصرا وهنا قامت صباح على صوت ابنتها تنادى وارتدت جلبابها وخرجت ردت عليها من البلكونة وسمعتها تقول خلاص جايه ودخلت قالت لهدى يابختك بيه لو عرفت اجي هاجى لو محدش جه من أهلك او اهله
وتركتنا وخرجت وقالت لها هدى اقفلى الباب وراكى مش قادرة اقوم وانا كنت أريد أن اركب على هدى ردت كفاية تعبت خلاص مش قادرة اقف مفيش حيل سبني انام شوية ونمنا ورحنا ف سبات عميق وكنا بدون ملابس نهائيا واستيقظت هدي قبلى ووجدت صوت بالشقة فارتدت جلبابها بسرعة وغطتنى كويس وخرجت لتري من بالخارج لتجد والديها قد عادوا ويقومون بتحضير الطعام
فقالت لها والدتها احنا جينا الساعة 5
وانت كنت ف سابع نومة مردتش اصحيكى روحى صحي ضيفنا عشان يتعشى والداه مش هيجو الاا بعد يومين يعنى بعد الثالث لجدة ودخلت هدى وايقظتني وارتديت ملابسي بسرعة وكلي خوف أن يراني أحد هكذا وخرجت جلست معهم على طاولة الطعام وتغدينا وقالت الست رتيبة عامل ايه ياحبيبى ياريت تكون هدى ريحتك ووفرت لك الوقت للمذاكرة فرديت هدي وقالت دا انا حتى رحت معاه الصبح المدرسة عشان كان سخن وأخذت له إجازة عشان يذاكر ف البيت لحد ما يرجع أبوايه فنظرت إليها امها نظرة وقالت كتر خيرك يلاا قوم ذاكر ياحبيبي ف الصالون على ما اعملك كوباية شاي ودخلت الصالون افتح كتبى لاذاكر لكن كان ذهني مشغول ف ما حدث لقد كنت أمارس الجنس مع اثنتان ف وقت واحد وانا الذي لم يمارس الجنس من قبل ولم أكن أعرف حتي ماهو الجنس ولكن اعرف أن الاقتراب من هذة الأماكن عيب ومن الأفضل الاا انظر اليها حتي ماذا حدث لي في يوم وليلة
وفجأة فتح الباب الست رتيبة ومعها كوباية شاي وقالت اشرب الشاي وذاكر ساعة وبعد كدة تنام بدري عشان صحتك وجلست اذاكر وجلست الست رتيبة امامى تعمل تريكو فكانت تحب دائما تجلس وبيدها التريكو وبعد ساعة وفي تمام الثامنة والنصف قالت كفاية كدة مذكرة ادخل نام
فقمت لانام فقالت لى تعالى نام في هذة الغرفة وكانت غرفة ف الشقة مخصصة للضيوف ودخلت الغرفة وصعدت السرير وغطتنى وخرجت وبعد حوالى عشر دقائق وكانت الدنيا كحل لا اري حتى يدى شعرت بباب الغرفة يفتح فعرفت أنها هدي جائت لتنام بجواري وأحسست بجسد يدخل تحت الفراش ويمد يدة ليخرج عيري ويلعب به أنها هدي ولاا شك وبعد قليل أحسست بفمها يمص عيري بشغف شديد فقلت لها ارحميه فقامت نيمتني على ضهري وصعدت تركب عيري لكن هذا ليس كس هدي أنه كس اكبر في كل شئ ونظرت لمن تركب عيري أنها السيدة رتيبة ام هدي

الحلقة الخامسة
وكانت الست رتيبة بيضاء ذات عيون زرقاءفقمت قلبها تحتي ورفعت رجليها وبدائت ادخل عيري فيها وهى تتاوة من حجمه وهو يدخل ويخرج فيها وتقولي حرام عليك كفاية وانا لم اتركها وفضلت انيك فيها أكثر من ساعتين لحد ما حسيت أنها خلصت تحت منى وسلمت وصارت لا تقدر علي حتي الكلام وقمت برفع رجليها ووقفت بجوار السرير وانا احشر زبري بكسها حتي أنها بقت كقطعة القماش تحت منى ثم اخذتها فى حضنى وركبت عليها فقد كانت في جسم ليلي علوي وفضلت انيكها واقبلها وسلمت لى افعل بها ما اشاء فأخذتها في حضني ورحنا في سبات عميق وكنا اصبحنا بلا ملابس وفي الصباح استيقظنا وسمعنا هدي تنادى على امها وارتدت رتيبة ملابسها وخرجت لتجد ابنتها وزوجها بالصالة وكنت قد استيقظت وسمعتهم يقولون لها صبحية مباركة فضحكت وقالت وطي صوتك عشان ميسمعش فضحكت هدي وقالت شفت يابا دا علية زبر مش على راجل قلها طب دوري انا امتى فقالت له هدى بلاش انت خليه حاسس أنك متعرفش عشان الجيران فردت امها ادخلي صحية بس متعمليش معاه حاجة احسن قعد معايا أكثر من 3ساعات فردت هدى انا ناكنى 6ساعات متصلين وناك صباح معايا ردت امها وصباح ام ندى كمان قلتلها دا ممكن ينيك عشرة بس واد ولاا كل الرجالة ردت رتيبة طالع لابوة مرة قفشنى أبوة خلاني الطم من كثر النيك دى عيلة زبيرة جدا يلاا ادخلي صحية عشان يفطر عملت نفسي نايم ودخلت هدي تقبل في وتقول اصحي ياروح قلبي فعملت نفسي كنت نايم وابتديت اتاوب اخذتها فى حضنى وشدتها على السرير فقالت بلاش دلوقتي ماما جهزتلك الفطار فشدتها ورفعت جلبابها وقلعتها ونيمتها علي طرف السرير على وجها حشرت زبري في موخرتها وكنت عشقت نيك الطيز وصرت العب لها فى بظرها وهى من فرط الذة تتاوة وقمت نايم على السرير ورفعها علي زبري ودخلته فى كسها وهى ظلت تصعد وتهبط علية ولم ادري الاا والأستاذ أمام ملط تحت قدمى ويمص بضأنى وزبري في كس ابنته ويقول كيفها الشرموطة دى بنت الشرموطة ودخلت علينا رتيبة وقالت يانهار بردو عملتها يا امام طب سيبو الواد ياكل لقمة وعندما هممنا بالخروج حبت هدي أن ترتدي جلبابها فرفضت وقلت نفطر كلنا كدة بلابيص ايه رايكو ضحكو وقالوا دا انت يا واد بقيت تجنن وجلسنا ناكل وكان الفطار فتة كوارع مع كوارع مخليه

الحلقة السادسة

وجلسنا ناكل وكانت رتيبة تضع الطعام بفمى وهدي كذلك لكن أمام ترك الطعام وجلس أسفل التبيزة يمص عيري ويلعب بيدة ف كس زوجته ويقول لهم هو مابيجبش لبن ليه عاوز اشرب لبنة فردت زوجته احنا حنخلية يجيب هيبلغ بدري دا لسة صغير فرد صغير وزبرة طولة دا امال لما يبلغ هيبقي زبر حمار مش هيكفيه واحدة دا هيبقي عاوز قرطة وشبعت وقلت كفاية شبعت وهنا قال امام دوري بقي فرديت هو عاوز ينكو فضحكت رتيبة وقالت لا دا عاوزك انت تنيكة يلا أكثر عينة واخدتنا غرفة نومهم وكان بها سرير كبير وأمامة تليفزيون اول مرة اراة مسطح جدا وكان ليعرض صورتنا على السرير وقالت يلاا نيكة واحنا جنبة وهنصور كلنا فلم بس دا سر بنا فرديت انيكة وهنا قالتة يلاا ياكلب وطي زي الكلب لسيدك فوطى فى وضع الكلب ومسكت رتيبة زبري ووضعتة في مؤخرت زوجها واول ما دخل زبري صوت وقال براحة راحت هدى لطماة على وجهه وقالت بلاش كدة ياشرموطة استحملى يلا نيكة وفضلت انيك فيه ساعة وأكثر وهنا هدي قالت كفاية كدة فرد انا عاوزة جوايا طول النهار فردت هدي قومى ياما ظبطية عشان نتتناك احنا كمان ومسكت زبري وقالت لامام نضفة فضل يمص فيه ويلحس وينضف فيه وبعد ذلك صعدت هدي علي زبري وقامت رتيبة أحضرت حزام غريب من الدولاب ولبسته وكان به زبر صناعي وبدائت تنيك امام به وأمام كان كاجدع مرة تحت زوجته وهى تنيكة وبعد بره كان هو قد ضج من الزبر الصناعى وتركتة وغسلت الزبر الصناعى وجائت من خلف هدي وهى على زبري وبنكها ف كسها لتدخل الزبر الصناعى فى مؤخرة هدي وهدي تصوت وتقول لو في ثالث تعالى وندت على أمام ووضعت زبرة فى فمها فلقد لاحظت أن زبرة واقف على طول إذا كان بيتناك أو بيشفهم بيتناكو وفضلت انيك في هدي ورتيبة وابدا عليهم وأمام اكبر مشاركة له يايمص عيري ينضفة ويضعة في كس واحدة منهم أو يمص اكساسهم ولاحظت أنه كلما ذاد في مص الكس أنهم يرتعشون ويمدو أيديهم ويشد.و وجهه جوة كسهم وبعد معركة على السرير استمرت 4 ساعات نمنا مهلكين واستيقظت على قبلات هدي ومص أمام لزبري يلااا عشان تتغدي


يتبع










كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
 

شاب نييك

ميلفاوي محترف
عضو
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
إنضم
25 مارس 2024
المشاركات
98
مستوى التفاعل
39
النقاط
0
نقاط
1,419
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزءالاول
تبداء قصتى عندما كنت صغيرا ف سن الرابعة عشر وكان هذا اول عهدى بالجنس كنت *** بالدراسة الإعدادية اول سنة وكنا ف اكتوبر 90وكان لى أربعة إخوة اثنان من البنين واثنان من البنات ونسكن بغرفتين فوق السطوح بحى شعبى ووالدى يعمل موظف ووالدتى ربة منزل اليوم توفى جدى من والدى بالريف وتقرر سفر والدى ووالدتى إلى هناك لحضور الجنازة ولكن نحن ماذا سيحدث لنا فقرر والدى أن نذهب الى جدى والد امى حيث كان يسكن ف الحى المجاور واخواتى ياخذوننا إلى المدرسة كل صباح واعترض الإخوة على ذلك حيث أن مدرستهم بجوار جدى وانا الوحيد مدرستى بجوار بيتنا وكان هذا اكبر مشكلة وهنا قررت والدتى تركى عند الجيران الثلاث ايام حتى عودتهم
وتركونى عند الجيران وهم كانو الحاج أمام متزوج من السيدة رتيبة ومعهم ابنهتم هدى مطلقة وعندما علمو بوفاة جدى قرروا السفر مع والداى وتركى مع هدى ووصت امى هدى على وانطلقووتركونى مع هدى الشابة اليافعة ذات العمر 24 سنة والتى طلقها زوجها لأنها لا تنجب بعد زواج 6سنين ومحاولات كثيرة مع الأطباء ولم تحمل
ودخلنا شقة عم أمام وكانت اجمل من منزلنا حيث أنهم كانو يمتلكون كل الرفاهية عندهم تليفزيون ملون وفديو وثلاجة كبيرة ودخلنا وقررت هدى أن استحم فقلت لها ليس معى غيار فقالت البس غيارك بس لازم تستحمى فقلت لها يجب أن استحم بماء ساخن فسخنت لى ماء ودخلت الحمام استحم وبعد أن خلعت ملابسي فوجئت بهدى دخلت على اكسفت ووضعت يدي فوق فرجى حتى لا تراه فقالت لى انت مكسوف تعالى لازم احميك وبدائت تدعك جسدى وتصب الماء على وعندما جائت تدعك فرجى فكنت لااريد أن أرفع يدى كما كانت تقول لى اختى الكبرى لازم تدارى هذا فإن خجمة كبير على من هم ف سنك اوعى حد يشوفه
ودخلت هدى يدها تحت يدى تدعك فرجى فإذا فرجى يقف وهدى تفتح فمها وتقول كل دة زبر

الجزء الثانى وبعد ذلك ارتديت ملابسي وجلست اعمل الهوم ورك وهدى حضرت لنا طعام شهى جدا وبعد أن انهيت واجباتى أحضرت الطعام وجلسنا ناكل سويا وبعد الاكل قالت تعالى ننام فقلت لها اين قالت سوف تنام بجانبى على السرير ف غرفتى عشان متخفش فقلت لها انا لا اخاف قالت بس انا بخاف تعالى يلاا ودخلنا غرفة النوم وكان بها تليفزيون 21 بوصة وفوقة جهاز الفديو واحضرت شريط فديو كان مخفى بين ملابسها وقامت وخلعت جلبابها واذا هى تردي اجمل قميص نوم قصير وطلبت منى الصعود على السرير حتى ننام وكنت ارتدى بجامتى التى احضرتها لى والدتى ودخلت تحت البطانية واذا هى تشغل الفديو وتدخل بجانبى وكان الفلم اجنبى حيث كان يقدم الاسماء باللغة الإنجليزية وقالت لى دا فلم روعة اوعى تقول لحد عليه وابتدا الفلم كاى فلم عادى يحكى عن شاب يعيش بالسهول والوديان لا يعرف شئ عن المدنية وتمر علية مجموعة من الفتيات بسيارة فيعجبو به ويبتدون في ملاطفته وتجريدة من ملابسة وممارسة الجنس وهنا وقف زبى جدا ولم ادرى سوى بهدى تنزل لى سروالى وتاخذ فرجى بين شفتيها تمصة ويزيد ذلك من انتصابة وظلت تفعل ذلك أكثر من نصف ساعة وانا في عالم آخر ولم اري من الفلم شئ اخر حيث انى رحت في عالم غريب من المتعة وكنت اول مرة يحدث هذا لى
وبعد فترة وهى أكثر من نصف ساعة كان فرجى كأنه عمود حديد من كثر مصها ولعبها ببضانى بلسانها واذا بها تتجرد من لباسها أو بمعنى أدق الاندر الخاص بها وتجعلنى انام على ضهري وتصعد لتركب فرجى الذي يلج بداخلها بسهوله بالغة من أثر شئ لزج نزل منها وتقوم بالتنطيط علية أكثر من ساعة حتى أنها كانت وهى عليه تنزل شئ لزج كل 10 دقائق وفجأة أحسست أنها تعمل حمام على. فقد كانت تفرز شئ بكثرة كأنها تتبول وارتمت بعد ذلك بجواري ةهى تلهث وتقول ايه دا خرتيت كل دا ماجبتش فرديت اجيب ايه
فاخذتنى في حضنها وقالت نام الان والصبح. نتكلم عشان مش قادرة خلاص هو انت عندك كام سنة رديت بعفوية 14
ضحكت وقالت عشان كدة لسة بدري قوي عليك ونمنا ورحنا ف سبات عميق جدا جدا

الجزء الثالث واستيقظت من نومى على هدى تمص وتلعب بفرجى وتقبلنى من شفايفي وكانت الساعة تشير إلى السادسة صباحا فقلت لها كفايه لعب بقا عندى مدرسة فقامت وارتدت جلبابها واخذتنى الحمام لنستحم سويا وتلعب معى تحت الماء وتمص عيري مرة أخري فقلت لها ورايا مدرسة فاخذتنى وارتديت ملابس المدرسة وارتدت ملابس خروج وذهبنا إلى المدرسة وقالت لى اعمل عيان وانا حجبلك إجازة ودخلنا المدرسة ودخلت على الناظر وبلغته انى مريض جدا وانى اصريت على الحضور فقال لها اعتبرية في إجازة لمدة 3ايام وعدنا سويا إلى المنزل وهي في قمة السعادة ودخلنا المنزل فتحت لى الفديو على نفس الفلم وقالت لى اتفرج هجهز الاكل فقلت لها لا انا عاوز اكون معاكى ممكن قالت تعالى فقلت لها ممكن تلبسي قميص نوم قصير زي امبارح فوافقت وذهبت وعادت ترتدى قميص نوم قصير. مفتح الاجناب ومن الضهر عريان ولونة سيمون ودخلنا المطبخ وانا خلعت ملابسي وجلست بالاندر وعندما قامت بالوقوف على الحوض جئت من خلفها حضنتها ورفعت القميص وأخرجت عيري وحشرتة وصوتت وقالت اه انت دخلتة غلط بس خلاص سيبة جوة وابتديت اتعامل انا معها وهى تتأوه وتقول ياخرابى هو في رجالة كدة وفضلت ارزع فيها وهى واقفة تتأوه كل شوية وتقول براحة وبدون مقدمات رفعت نظري إذا طاقة ف المطبخ مفتوحة والست صباح جارتنا بالبيت المجاور تنظر علينافخفت وأخرجت عيري وجريت على الداخل هنا حصلتنى هدى في ايه سبتنى وجريت قلت لها الست صباح شافتنا فقالت متخافش لو قالت لحد أنكر مش حتقدر تسبت حاجة لا تخف من حد وانا معاك
وجهزت الطعام ومن خوفى ارتديت بيجامتى وخرجت البلكونة اجلس بها حتى يرانى الناس
وبعد قليل جائت هدى ترتدي جلباب وجلست امامى بالطعام وقالت لاتخف اهو الناس شيفانا بناكل في البلكونة واحنا بناكل إذا بصوت الست صباح تقول تعالو كلو فردت عليها هدى اتفضلى فقالت ازيك عامل ايه فرديت كويس فردت ماما فين فردت هدى عندهم حالة وفاة ووالدى معهم في البلد قالت اه طب عملين اكل ايه ردت هدى فضلت خيرك جمبرى فردت طب انا جاية شليلى منابي اوعي تكلية
فردت هدى تعالى بجد فردت الست صباح انا جاية دلوقتى وكانت الساعة أصبحت العاشرة صباحا
نسيت اعرفكم بالست صباح أنها جارتنا تبلغ من العمر فوق الثلاثون عاما وفي جسم هالة صدقي وعندها ابنتان
وبعد قليل رن جرس الباب قامت هدى فتحت لتجد الست صباح اتفضلى قالت لها هدى ودخلوا غرفت الضيوف
ولم اسمع شئ سوا ان شباك غرفة الضيوف اغلق وكنت أراه من البلكونة وبعد برهة سمعت هدى تنادي على ودخلت إلى غرفة الضيوف لأجد الاثنتان وقد جلست كل منهما بقميص نوم اجمل من الأخري وابتدا الست صباح بأن أخرجت عيري تمصة وتقول دا جبنى من اول ما شفتة
وهدى تقبلنى وتمص لسانى والعب لها يصدرها وكانت صباح أستاذة مص عن هدي وبعد ذلك نمت وجلست صباح على عيري مثلما فعلت هدى بالأمس وتصعد وتنزل عليةوهدي بين يدى العب يصدرها وبفرجها واقبلها واستمرينا كذلك أكثر من 20دقيقة فقالت لهدى تعالى تعبت وصعدت هدى تركب وتتنطط وصباح جائت تقبلنى وامص حلمات بزازها
الجزء الرابع

وظللنا هكذا مع بعضنا تقوم هدى تجلس صباح وتقوم صباح لتجلس هدي أكثر من ساعتان وبعد ذلك قالت هدي تعالو نتفرج على فيلم ونريح شوية وذهبنا لغرفة النوم وصعدنا ثلاثتنا السرير وابتدا الفيلم وكان نفس الفيلم وابتديت اركز فى الفيلم والأوضاع والطريقة التي تثير السيدات واتعلم منها ورأيت فى الفيلم الشاب يدخل عيرة ف موخرة سيدة وهنا قالت هدى يلا دخلو زيه انت دخلته قبل كدة واحنا ف المطبخ ونيمتنى على ضهري وصعدت على عيري وادخلتة في موخرتها وكان احساس اجمل من دخوله في فرجها وظلت تتنطط وفرجها ينزل ماء علي وصباح تقول لها هو حلو قوي وشديد بس عيبة أنة لسة مبلغش ردت هدى دا جماله مبيشبعش ابدا ولا يزهق ولا يمل شوفي بقالة يومين ولسة فيه عافية مفيش راجل زيه ابدا
وظللنا نحن الثلاثة نتبادل المواقع وانا اعمل معهما ما تعلمته ف الفيلم وظللت هكذا حتى الساعة الثالثة عصرا وهنا قامت صباح على صوت ابنتها تنادى وارتدت جلبابها وخرجت ردت عليها من البلكونة وسمعتها تقول خلاص جايه ودخلت قالت لهدى يابختك بيه لو عرفت اجي هاجى لو محدش جه من أهلك او اهله
وتركتنا وخرجت وقالت لها هدى اقفلى الباب وراكى مش قادرة اقوم وانا كنت أريد أن اركب على هدى ردت كفاية تعبت خلاص مش قادرة اقف مفيش حيل سبني انام شوية ونمنا ورحنا ف سبات عميق وكنا بدون ملابس نهائيا واستيقظت هدي قبلى ووجدت صوت بالشقة فارتدت جلبابها بسرعة وغطتنى كويس وخرجت لتري من بالخارج لتجد والديها قد عادوا ويقومون بتحضير الطعام
فقالت لها والدتها احنا جينا الساعة 5
وانت كنت ف سابع نومة مردتش اصحيكى روحى صحي ضيفنا عشان يتعشى والداه مش هيجو الاا بعد يومين يعنى بعد الثالث لجدة ودخلت هدى وايقظتني وارتديت ملابسي بسرعة وكلي خوف أن يراني أحد هكذا وخرجت جلست معهم على طاولة الطعام وتغدينا وقالت الست رتيبة عامل ايه ياحبيبى ياريت تكون هدى ريحتك ووفرت لك الوقت للمذاكرة فرديت هدي وقالت دا انا حتى رحت معاه الصبح المدرسة عشان كان سخن وأخذت له إجازة عشان يذاكر ف البيت لحد ما يرجع أبوايه فنظرت إليها امها نظرة وقالت كتر خيرك يلاا قوم ذاكر ياحبيبي ف الصالون على ما اعملك كوباية شاي ودخلت الصالون افتح كتبى لاذاكر لكن كان ذهني مشغول ف ما حدث لقد كنت أمارس الجنس مع اثنتان ف وقت واحد وانا الذي لم يمارس الجنس من قبل ولم أكن أعرف حتي ماهو الجنس ولكن اعرف أن الاقتراب من هذة الأماكن عيب ومن الأفضل الاا انظر اليها حتي ماذا حدث لي في يوم وليلة
وفجأة فتح الباب الست رتيبة ومعها كوباية شاي وقالت اشرب الشاي وذاكر ساعة وبعد كدة تنام بدري عشان صحتك وجلست اذاكر وجلست الست رتيبة امامى تعمل تريكو فكانت تحب دائما تجلس وبيدها التريكو وبعد ساعة وفي تمام الثامنة والنصف قالت كفاية كدة مذكرة ادخل نام
فقمت لانام فقالت لى تعالى نام في هذة الغرفة وكانت غرفة ف الشقة مخصصة للضيوف ودخلت الغرفة وصعدت السرير وغطتنى وخرجت وبعد حوالى عشر دقائق وكانت الدنيا كحل لا اري حتى يدى شعرت بباب الغرفة يفتح فعرفت أنها هدي جائت لتنام بجواري وأحسست بجسد يدخل تحت الفراش ويمد يدة ليخرج عيري ويلعب به أنها هدي ولاا شك وبعد قليل أحسست بفمها يمص عيري بشغف شديد فقلت لها ارحميه فقامت نيمتني على ضهري وصعدت تركب عيري لكن هذا ليس كس هدي أنه كس اكبر في كل شئ ونظرت لمن تركب عيري أنها السيدة رتيبة ام هدي

الحلقة الخامسة
وكانت الست رتيبة بيضاء ذات عيون زرقاءفقمت قلبها تحتي ورفعت رجليها وبدائت ادخل عيري فيها وهى تتاوة من حجمه وهو يدخل ويخرج فيها وتقولي حرام عليك كفاية وانا لم اتركها وفضلت انيك فيها أكثر من ساعتين لحد ما حسيت أنها خلصت تحت منى وسلمت وصارت لا تقدر علي حتي الكلام وقمت برفع رجليها ووقفت بجوار السرير وانا احشر زبري بكسها حتي أنها بقت كقطعة القماش تحت منى ثم اخذتها فى حضنى وركبت عليها فقد كانت في جسم ليلي علوي وفضلت انيكها واقبلها وسلمت لى افعل بها ما اشاء فأخذتها في حضني ورحنا في سبات عميق وكنا اصبحنا بلا ملابس وفي الصباح استيقظنا وسمعنا هدي تنادى على امها وارتدت رتيبة ملابسها وخرجت لتجد ابنتها وزوجها بالصالة وكنت قد استيقظت وسمعتهم يقولون لها صبحية مباركة فضحكت وقالت وطي صوتك عشان ميسمعش فضحكت هدي وقالت شفت يابا دا علية زبر مش على راجل قلها طب دوري انا امتى فقالت له هدى بلاش انت خليه حاسس أنك متعرفش عشان الجيران فردت امها ادخلي صحية بس متعمليش معاه حاجة احسن قعد معايا أكثر من 3ساعات فردت هدى انا ناكنى 6ساعات متصلين وناك صباح معايا ردت امها وصباح ام ندى كمان قلتلها دا ممكن ينيك عشرة بس واد ولاا كل الرجالة ردت رتيبة طالع لابوة مرة قفشنى أبوة خلاني الطم من كثر النيك دى عيلة زبيرة جدا يلاا ادخلي صحية عشان يفطر عملت نفسي نايم ودخلت هدي تقبل في وتقول اصحي ياروح قلبي فعملت نفسي كنت نايم وابتديت اتاوب اخذتها فى حضنى وشدتها على السرير فقالت بلاش دلوقتي ماما جهزتلك الفطار فشدتها ورفعت جلبابها وقلعتها ونيمتها علي طرف السرير على وجها حشرت زبري في موخرتها وكنت عشقت نيك الطيز وصرت العب لها فى بظرها وهى من فرط الذة تتاوة وقمت نايم على السرير ورفعها علي زبري ودخلته فى كسها وهى ظلت تصعد وتهبط علية ولم ادري الاا والأستاذ أمام ملط تحت قدمى ويمص بضأنى وزبري في كس ابنته ويقول كيفها الشرموطة دى بنت الشرموطة ودخلت علينا رتيبة وقالت يانهار بردو عملتها يا امام طب سيبو الواد ياكل لقمة وعندما هممنا بالخروج حبت هدي أن ترتدي جلبابها فرفضت وقلت نفطر كلنا كدة بلابيص ايه رايكو ضحكو وقالوا دا انت يا واد بقيت تجنن وجلسنا ناكل وكان الفطار فتة كوارع مع كوارع مخليه

الحلقة السادسة

وجلسنا ناكل وكانت رتيبة تضع الطعام بفمى وهدي كذلك لكن أمام ترك الطعام وجلس أسفل التبيزة يمص عيري ويلعب بيدة ف كس زوجته ويقول لهم هو مابيجبش لبن ليه عاوز اشرب لبنة فردت زوجته احنا حنخلية يجيب هيبلغ بدري دا لسة صغير فرد صغير وزبرة طولة دا امال لما يبلغ هيبقي زبر حمار مش هيكفيه واحدة دا هيبقي عاوز قرطة وشبعت وقلت كفاية شبعت وهنا قال امام دوري بقي فرديت هو عاوز ينكو فضحكت رتيبة وقالت لا دا عاوزك انت تنيكة يلا أكثر عينة واخدتنا غرفة نومهم وكان بها سرير كبير وأمامة تليفزيون اول مرة اراة مسطح جدا وكان ليعرض صورتنا على السرير وقالت يلاا نيكة واحنا جنبة وهنصور كلنا فلم بس دا سر بنا فرديت انيكة وهنا قالتة يلاا ياكلب وطي زي الكلب لسيدك فوطى فى وضع الكلب ومسكت رتيبة زبري ووضعتة في مؤخرت زوجها واول ما دخل زبري صوت وقال براحة راحت هدى لطماة على وجهه وقالت بلاش كدة ياشرموطة استحملى يلا نيكة وفضلت انيك فيه ساعة وأكثر وهنا هدي قالت كفاية كدة فرد انا عاوزة جوايا طول النهار فردت هدي قومى ياما ظبطية عشان نتتناك احنا كمان ومسكت زبري وقالت لامام نضفة فضل يمص فيه ويلحس وينضف فيه وبعد ذلك صعدت هدي علي زبري وقامت رتيبة أحضرت حزام غريب من الدولاب ولبسته وكان به زبر صناعي وبدائت تنيك امام به وأمام كان كاجدع مرة تحت زوجته وهى تنيكة وبعد بره كان هو قد ضج من الزبر الصناعى وتركتة وغسلت الزبر الصناعى وجائت من خلف هدي وهى على زبري وبنكها ف كسها لتدخل الزبر الصناعى فى مؤخرة هدي وهدي تصوت وتقول لو في ثالث تعالى وندت على أمام ووضعت زبرة فى فمها فلقد لاحظت أن زبرة واقف على طول إذا كان بيتناك أو بيشفهم بيتناكو وفضلت انيك في هدي ورتيبة وابدا عليهم وأمام اكبر مشاركة له يايمص عيري ينضفة ويضعة في كس واحدة منهم أو يمص اكساسهم ولاحظت أنه كلما ذاد في مص الكس أنهم يرتعشون ويمدو أيديهم ويشد.و وجهه جوة كسهم وبعد معركة على السرير استمرت 4 ساعات نمنا مهلكين واستيقظت على قبلات هدي ومص أمام لزبري يلااا عشان تتغدي


يتبع










كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
 
أعلى أسفل