متسلسلة دياثتى على اختى حولتنى لديوث الكل حتى الجزء التانى

asmardada

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
8 أكتوبر 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
نقاط
36
النوع
ذكر
الميول
عدم الإفصاح
انا ياسر سنى 20 سنة وقصتى دى قصه واقعيه وحصلت فعلا واحداثها حصلت من حوالى 13 سنه بالظبط كان وقتها لى اخت فائقة الجمال عمرها في الوقت دة كان 18 عام ذات بزازمثل المدافع بيضاء تملك جسم جنسى تجعل كل من يراة يتمنى ان يركبها كنت كثيرا مااتمناها فى احلامى كنت اتصور فى خيالى انى انيكها حتى ينزل المنى من زبرى استمر الوضع كما هو حتى تزوجت اختى وكنت حين ازورها كانت تجلس معى بقميص نومها فكنت ارى بزازها وفخذيها فكنت اهيج من ذلك كثيرا فهى ذات لحم ابيض شديد المرونة وكنت أتمنى ان اكون مكان زوجها .كان لى صديق اعتبره اعز أصدقائي يدعى تامر يشبه نجوم السينما العالمية كنا نذاكر معا كل ليلة وكنا بعد المذاكرة نشاهد افلاما جنسية رائعة وكنت اقول لة متى سوف ننيك ونرى ولو كسا واحدا ولاننى صاحبة كان يحكى لى مغامراته مع بنات الكلية قال لى فى يوم انة ذاهب للقاء عبير فى بيتها وانة سوف يفرشها. عبير هذة فتاةمعنا فى الكلية وبعد يوم من لقاء عبير بة اخذ يشرح لى ماذا فعل معها وقال انة لميتوقع انها متناكة كدة فقلت لة لماذا قال انها اخذت زبة ومصتة مصا حتى افقدتة وعيه ثم طلبت منة ان يمص لها كسها فلحس لها حتى اتتها الرعشة وطلبت منة ان يدخل زبة في طيزها فكان هذا ما يتمناة فاخذ يدخل زبة ببطىء حتى لا يعورها حتى ترهلت طيزها واخذ يدخل زبة ويخرجه من طيزها حتى احس انة سينزل فقالت لة انزل منيك بطيزى واستمروا هكذا الليل كلة.عند اقتراب الامتحانات سافر زوج اختى الى الخارج نظرا لطبيعة عملة فطلبت منى امى ان اجلس مع اختى مدة سفر زوجها خوفا عليها فرفضت معللا ذلك بان الامتحانات على الابواب وتامر يذاكر معى فقالت امى ما فى مشكلة دعة يذاكر معك فذهبت الى اختى ومن اول ليلة اتى تامر معى لكى نذاكر وكنا نجلس فى غرفة وحدنا ومن حين لأخر كانت اختى تعد لنا القهوة وتدخلها الينا وفى كل مرة ارى ان تامر ياكلها بعينة اذانها مغرية جدا علاوة على انها كانت تلبس قميص نوم يهيج حيث ان بزازها كانت باينة من قميص النوم حتى لاحظت انها تنظر الية باهتمام وبعد خروجها من الغرفة تشاجرت مع تامر بسبب نظراتة لها فقال لى انة حين يراها يطير قلبة معها اذ انها اجمل امراة راها في حياته وان جسمها لا يقاوم فغضبت منة فطلب منى ان نخرج من البيت وحرجنا سويا وفى السيارة قالى انا اسف يا صاحبى مش عاوزك تزعل بس انت عارف انا شخص بعشق الستات وخاصه لو زى اختك ريم كدة انت مشفتهاش جميله ازاى بعدين بصراحه لما شوفتها بقميص النوم والروب هجت اووى اختك مثيرة اووى صراحه كلامه كان صحيح وهى كانت بتتمنيك وهى معانا انا حسيت بكدة فقولتله انت تقصد ايه يا تامر قالى يا عم احنا أصحاب وبصراحه انا اختك هيجتنى وعاوز انيكها ومش عاوزك تزعل قولتله ايه يا عم الكلام اللى بتقوله دة عيب عليك قالى العيب اننا نسيبها تتناك من غيرنا اختك بتتشرمط تعبانه وهايجه وعاوزة تتناك لو انا منكتهاهاش حد تانى حيفشخها بالذمه دة حيرضيك قولتله اكيد لا قالى خلاص يا عم سيبنى اشوف الحكايه لو ظبطت معايا حنيكها انا أولى من غيرى وانا صاحبك ستر وغطا عليك ولو مظبطتش حتاسفلك وابوس راسك كمان بس عشان خاطرى سيبنى أحاول معاها سكت ومتكلمتش لحد ما وصلنى لبيتى ونزلت وسيبته وطول الليل فضلت افكر في كلامه واتخيله وهو بينيكها وانا معاهم شايفهم ايه دة دى متعه كبيرة اووى انا عارفه وعارف انه بتاع نسوان وتياكدرجه أولى يعنى كدة كدة حيوصلها وهى محرومه وجوزها مسافر وشكلها هايجه عليه هو لاحظ دة من نظراتها وانا كمان لاحظت عشان كدة اتجرا وقالى الكلام دة وفضلت هايج طول الليل من كلامه وتخيلاتى وتانى يوم رحت الكليه وقابلته وعاتبته فتاسف لى مبررا نظراتة لها بانة شاب يحب الجنس وحين راها بقميص النوم وبزازها تكاد تنزل منة فهيجتة بنظراتها وعندما احسست منة الصراحة اخبرتة باننى اهيج عليها ايضا واخبرتة ان هذا الجسم الملتهب محروم من الجنس اذ اننى اعرف ان زوج اختى ضعيف جنسيا وانهما يمارسان الجنس مرة اومرتين كل شهر واخذنا اليوم كلة فى وصف جسدها المغرى ولما احس انى لا يوجد لدى اعتراض قالى انت كدة وافقت وعاوزنى افشخ اختك بزوبرى صح قولتله انا موافق بس ازاى قالى ازاى دى سيبها عليا انا المهم انك وافقت انى اشرمط اختك بزوبرى قولتله انا عارفك نييك ومش حتوفت الفرصه قالى بصراحه اختك جامدة ولازم امتعها ولازم افشخها وتشوفها وهى بتتنطط على زوبرى لانى بصراحه لمحت في عينيك دة وحعملهولك يا صاحبى وبالليل روحنا بيتها واكملنا المذاكرة عندها وبرضو كررت انها تدخل بالشاى والقهوة بقميص النوم وفوق منه روب مفتوح يبين بزازها ولما خرجت لقيته بيقولى اختك مولعه وبزازها نااار واكيد فتحه طيزها بتنبض من الحرمان انا لازم ادوق طيزها iهيجنى كلامه عليها قولتله طاب ما يلا ورينا همتك معاها عاوز اشوفك راكبها قالى حيحصل يا صاحبى حتى انتهت الامتحانات وفى يوم دخلت البيت فسمعتها تتكلم فى التليفون مع شخص وتقول لة انت جرىء اوى يخرب بيتك بس حتقدر فاردت ان اعرف ما يحدث فرفعت السماعة الاخرى فاحست بذلك فاغلقت التليفون ولم اتحدث معها وفى اليوم التالى قابلت تامر فقال لى اختك جاهزة لزبى الليله خلاص قولتله انت بتتكلم بجد قالى ومن امتى بهزر معاك انا قولتلك من الأول ان اختك شرموطه وحركبها وحخليك تشوفنى وانا فاشخها واللبن مغرقها اختك حتيجى عندى فى التاسعة مساء ولكنى اريدك ان تختبىء فى بادىء الامر حتى اجعلها تاخذ علىا وعلى زبى بعدين تدخل انت وتنيك معايا الشرموطة اختك وذهبنا الى بيتة وفى التاسعة دق جرس الباب واكد على صديقى بان لا اضيع تلك الفرصة وذهب الى الباب وفتحة وحين رايتها كانت اختى ريم فعلا فقلت انتظرحتى اعرف ما سيحدث فاخذ يلتهم شفايفها وامتص لسانها فقالت لة يبدو انك نييك درجة أولى واحدة واحدة عليا قالها واحدة واحدة ايه دة انا حفشخك نيك الليله انا بقالى زمن هايج عليكى وحموت وانيكك هنا عرفت ان اختى فعلا شرموطه وصاحبى كان عندة حق وقررت اسيبه يمتع نفسه بيها ويفشخها بزوبرة وقعدت افكر فى كلام صديقى وفى حجم المتعة التى سوف نتمتع بها معها فهى سوف تناك منا او من غيرنا اوليس نحن اولى بها وبجسمها الم احلم بها وبكسها نعم تامر حقلى هذا الحلم ااضيعة لا سوف اترك تامر يلتهمها فهو الاحق بها كان من الممكن ان ينيكها وحدة دون علمى لكنة اراد ان يمتعنى ساتركة يتمتع بها وبجسمها وحين انتهيت من مناقشتى مع نفسى نظرت لاراها عارية تماما وتامر يرضع بزازها مرة يرضع من بزها اليمين ومرة من الايسر حتى كاد ان يلتهمهم وهى ماسكة زبة وتدلكة لة ورايت يدة تبعبص كسها حتى نزل على كسها ليلحسة ويمصة حتى انزلت من كسها مائها فابتلعة كلة ثم قال هيا مصى لى زبرى فوضعتة فى فمها واخذ ينيك فمها ويدخل زبة ويخرجة حتى هاجت هي وقالت لة ارجوك حطة فى كسى لم اعد احتمل فوضعها على السرير وفتح فخذيها ووضع زبةعلى فتحة كسها وادخل رأس زبة فى كسها ثم اخرجة فزاد هياجها فقال لها سانيك بزازك اولا فوضع زبة فى الفلقة ما بين بزيها وضمهم علية واخذ يتحرك علية بسرعة وقال الانسانيك كسك يا متناكة فرشخى فقالت لة نيكنى قطعنى افشخلى كسى بزبك فادخل زبة فى كسهاواخذ يمتص حلماتها الفاتنة فهجت من ذلك وخلعت ملابسى وخرجت وحين راتنى قلت لها لاتخافى سوف انيكك مع تامر واثناء ما كان تامر يضع زبة فى كسها كنت ادخل زبى في فمها فقال لى تامر هيا ادخل زبك فى كسها فوضعت زبى فى كسها وحين دخل زبى بكسها احسست باجمل احساس فى حياتى وقلتلها مصى زب تامر ليكون جاهز بعدى فمصت لة زبة حتى احسست بانة هاج على الاخر فقال لها طوبزى سادخل زبى فى كسك مرة اخرى انت تجننى فقالت لة دخلة فى طيزى عايزة اجرب النيك فيها افتحلى طيزى بزبك الكبير يا حبيبى فقال لها ساجعل طيزك تتالم من كثرة النيك فيها وسانزل لبنى فى طيزك فوضع زبة على فتحة طيزها ودفعة للداخل لكن زبة كان كبيرا على فتحة طيزها فقلت لة انتظر هل يوجد كريم فخرج وعاد بة فاعطيتها جزء منة وقلت لها دلكى زبة بالكريم ففعلت ذلك ووضعت انا منة على فتحة طيزها وبعبصت طيزها ب3 اصابع حتى فتحت طيزها واحسست بشهوة وفرح كبير وانا اجهز طيز اختى لتكون جاهزة لاستقبال زب صاحبى فقلت لة الان يمكن ان تنيك طيزها فادخل زبة فى طيزها واخذ ينيكها وهى تتأوة من اللذة التى حصلت عليها حتى انزل فىطيزها وحين اخرج زبة منها رأيت لبنة يخرج من طيزها بكثرة وقالت لة حت زبك فى فمىعايزة اتذوق طعم زبك مطعم طيزى فمصتة وانا انييك كسها وحين اردت ان انزل اخرجت زبىوانزلت على بزازها فقال لها تامر تعالى لكى نغتسل معا ودخلنا الحمام واخذت تنظف زبىوزبة ونحن نغسل لها كسها وجسمها حتى انتصب زب تامر مرة اخرى فاسندها على الحائط وادخل زبة فى كسها وهى تقول لة نيك اكتر نيك جامد دخلة كله فى طيزى فاخرج زبة من كسها ووضعة فى طيزها وناك طيزها وهى تقول لة انا متناكة وشرموطة بس نيكنى اكتر حتى انزل فى فمها ثم اغتسلو وارتدت ملابسها وهممنا انا وهى بالخروج فقال لها عاوز انيكك تانى انا ما شبعتش من كسك فقالت لة دة انا اللى عايزة زبك دة ما يطلعش من كسى بس مش وقتة فخرجنا ونحن فى الطريق قالت لى ان صديقك يجنن انا من الان ساكون شرموطته ومنيوكتة بس ايه كنتوا متفقين عليا ولا ايه قولتلها بصراحه ايوة تامر لما شافك هاج عليكى وعلى جسمك وانا اخدت بالى ولما كلمته كلمنى بصراحه ومانكرش وقالى انه نفسه فيكى وعاوز ينام معاكى وانا عارف انك محرومه فقلت ان تامر احسن واحد يقدر يمتعك ويعوضك الحرمان راحت بايسانى وقالتلى انت احسن اخ في الدنيا ووصلتها بيتها ومشيت​



الجزء التانى

تانى يوم قابلت تامر وقالى ايه رايك فى اللى حصل امبارح قولتله حاجه حلوة اووى وهياج عالى قالى يعنى مش زعلان منى قولتله لا طبعا انت صاحبى وكفايه انك عرفتنى وخلتنى انيكها معاك كان ممكن تنيكها لوحدك ومتعرفنيش قالى كدة احنا متفقين وبصراحه اختك ريم شرموطه ااوووى وهايجه وجسمها فاجر ولازم افشخها صح وانت بصراحه مهم وجودك عشان لما ادخل انا وانت شقتها وابات افشخ فيها طول الليل حيبقى عادى انا صاحبك ومعاك ومحدش حياخد باله من حاجه في وجودك وكدة كدة انت برضو حتنيك بس انا ليا النصيب الأكبر بجسم اختك وبصراحه اكتر دياثتك عليها وانك تشوفنى وانا بنيك اختك مهيجنى اوووى قولتله عادى افشخها يا صاحبي ومتع زوبرك بيها قالى الليله نروح شقتها وافشخهالك وكلمتها قولتلها الليله بنجيلك قالت في انتظاركم وفى الميعاد ركبت مع صاحبى عربيته وروحنا لها واحنا في الطريق قولتله اقف عند صيدليه ونزلت اشتريت فياجرا وادبتله قولتله خودلك واحدة على ما نوصل تكون اشتغلت قالى جسم اختك فياجرا لوحدة ومع ذلك اخد البرشامه واتحركنا واثناء الطريق قالى محتاج منك خدمه قولتله امرنى قالى الليله عاوزك تكون مشاهد وتخلينى انيكها لوحدى عاوز استمتع بجسم اختك وامتعهالك اللبوة قولتله ماشى ولا يهمك يا اخويا متع نفسك وصلنا البيت فتحت لنا ريم وكانت لابسه قميص نوم قصير مش محصل طيزها بزازها كلها برا ولأنجري مفتوح من عند كسها وكسها واضح منه قام تامر قايلها ايه الجمال دة كله يا لبوة وقام هاجم على شفايفها في بوسه كانه بياكل شفايفها وفضلوا يبوسوا بعض وهو بيحسس على طيزها وبيبعبصها وهو حاضنها وبيبوسها لحد ما اختى تقريبا بقت في عالم تانى خاص قولتلهم ايه احنا حنكمل اليوم على الباب ولا ايه قالى لا حنكمله في كسها واوضتها ودخلنا اوضه النوم وهو بيحسس على طيزها من ورا لحد ما نيمها على السرير وقلع كل هدومه وراح بايسه بوسه يكمل اللى كانوا بيعملوة على الباب وايدة على كسها عمال يبعبص فيه ونزل على بزازها اكلها فضل يأكل بزة يمين وبزة شمال لحد ما هراهم ورجع يبوسها تانى بعدين نزل على كسها الاندر كان مفتوح من على الكس وفضل يلحس فيه بلسانه ويبعبص في كسها وهى على اخرها لحد ما قالتله عاوزة زبك خلاص مش قادرة نيكنى يا حبيبى قالها طاب تعالى نعمل 69 هو نام وهى نامت فوق منه بحيث كسها كله على وشه هو بيلحس وهى ماسكه زبه الناحيه التانيه وبتمصه بنهم شديد جدااا كأنها مشفتش زوبر قبل كدة وانا قاعد بتفرج وهايج جدااا ومستمتع ان اختى بتتشرمط من صاحبى وهو بيقطعها وبيستمتع بيها اخدوا عشر دقايق في الوضع دة لحد ما ولعوا وانا ولعت قالها يلا حبيبى قومى عشان انيكك قامت وراح راكب فوقيها ومدخل زبرة وهو فوقها وفضل ينيك ويبوس ويمص بزازها بقى زي المجنون راح قالها يلا تعالى وضع الدوجى راحت قايمه وعامله وضع الدوجى وهو جة خلفها ورشق زوبرة مرة واحدة في كسها وقام مطلعه وفضل يفرش بزبه على كسها طالع نازل لحد ما ولعها ونزلت عسلها راح مدخل زوبرة وانا قربت وشوفت زوبرة طالع داخل وكنت في عالم تانى وهو لاحظ قربى وتوهانى راح مطلع زوبرة وقالى شوف عسل كس اختك على زوبرى شوف وقام مدخله تانى وفضل ينيك ويرزع فيها لحد ما طلعه وحاول يدخله في طيزها لكنها اتالمت جامد قولتله استنى وروحت جبت الكريم ودهنت زوبرة بالكريم ومسكته من كتر هيجانى ودهنت طيزها وبعبصتها بايد والايد التانيه ماسكه زوبرة بدلكهوله بالكريم بعدين قربت زوبرة من فتحه طيزها وهو بدا يدخله لحد ما دخل قالى **** عليك يا صاحبى جهزتلى زوبرى وطيز اختك حلو اوووى قالتله ايوة اخويا عارف مصلحتى وبيحبنى وعاوزنى اتمتع بزوبرك اووى هو راح قايلى قرب يا ياسر وشوف زوبرى وهو بيفشخ طيز اختك حبيبتك ويمتعها عشان متبقاش محرومه من الزوبر شوفها وهى بتتناك من صاحبك النييك مشكان نفسك تشوفها بتتفشخ اهو انا بفشخهالك يا صاحبى ولا احساسى غلط قولتله لا ابدا احساسك وكلامك كله صح قالى يعنى انت مستمتع قولتله اووى قالى يعنى انت عرص على اختك قولتله اللى تشوفه قالى لا مش اللى اشوفه انت معرص وانا نياك اختك الشرموطه يا معرص قولتله ماشى فضل يرزع في طيزها لحد ما نزلهم جوا طيزها وطلع زوبرة من طيزها ووراه طلع شلال لبن من خرمها وانا في اللحظه دى هجت اووى اووى وكان نفسى انزل الحسهم من جوا طيزها لكن مسكت نفسى بس طلع لسانى مشيته على شفايفى من كتر هيجانى وتامر صاحبى لاحظ الحركه دى واخد باله وفهم بس سكت وراح باسها واخدها من ايدها ودخلوا الحمام سوا يستحموا ولقتنى رايح وراهم تلقائى لحد ما وصلت لباب الحمام كان هو واقف وهى بتمص زوبرة والميه نازله عليهم من الدش لحد ما زوبرة بقى زى المدفع قام مقومها وسندها على الحيطه تحت الدش وراح مدخل زوبرة جوة فتحه طيزها وفضل يرزع فيها جامد وهو بيقفش في بزازها من ورا وزوبرة طالع داخل جوة طيزها لحد ما طلعه وراح لاففها عشان تبقى مقابله ليه وراح راشق زوبرة في كسها وهو ماسك بزازها بيقفش فيهم وشفايفه بتاكل شفايفها وكانهم في عالم تانى لحد ما قرب ينزل راح ساحب زوبرة ومقعدها تمص زوبرة وهو واقف لحد ما نطرهم على وشها وجوة بقها في اللحظ هدى رجت انا كمان منزل لبنى على الأرض وهما بيبصولى واختى بتقولى شكلك انبسط واستمتعت اوى يا حبيبى قالها هو ايوة تعريصه عليكى هيجه اووى وراح قايلى منفسكش تبوس اختك ولبنى على شفايفها روحت قربت منها وروحت بايسها من شفايفها ولحست كل اللبن وانا ببوسها وولعت على الاخر مع انى لسه منزل لبنى وكملوا هما استحمام وطلعو وانا ددخلت استحميت وطلعت لقيتهم قاعدين في الصاله عريانيين خالص وبيبوسوا بعض اول ما خرجت راح تامر قالى احنا جوعنا اوووى يا ياسر ايه رايك ننزل نجيب اكل انا وانت ونرجع لقيتها بتضربه كدة في كتفه فهمت انها عاوزانى انزل وحدى روحت قايله لا خليك انت انا حنزل اشوف اى مطعم قريب وفعلا نزلت روحت جبت اكل من مطعم اخدت حوالى ساعه الا ربع بالظبط ودخلت الشقه لقيتها قاعدة فوق زوبرة عماله تتنطط على زوبرة سيبتهم وروحت عالسفرة جهزت الاكل وسيبته ورجعت اتفرج لقيته بيرزع فيها جامد وهو فوقيها كانوا غيروا الوضع لحد ما نزلهم جوا كسها وراح مطلع زوبرة وحطه في بوقها تمصه وتلحس لبنه ولبنه نازل من كسها شكله حلوى اوى ومثير ومهيجنى اوى وبرضو لا تلقائى خرجت لسانى ومشيته على شفايفى وهو بيبصلى راح قايلها تعرفى يا ريم ياسر كان قايلى انه نفسه يلحس كسك بس مكسوف منك ما تخليه يلحسه يا روحى الراجل كتر خيرة قربنا من بعض وبسببه بنستمتع سوا راحت قالتلى تعالى يا روحى الحس براحتك كسى تحت امرك روحت نازل على كسها لحسته واللبن بتاع تامر نازل منه شلالات لحسته ولحست اللبن لحد ما كل اللبن تقريبا نزل في بقى وهى بتقولى الحس كسى ولبن صحبك جواه الحسه جامد يا عرص الكلمة ولعتني لقيت نفسى بلحس كسها بنهم شديد اوى اوى كانى حاكله وفعلا كنت باكل في كسها وهو بيبوس فيها لحد ما خلصت لحس روحنا على ترابيزة السفرة وكانوا عريانين اكلنا وانبسطنا كانت الساعة تقريبا 2 ونص قرب الفجر خلصنا اكل راح تامر قالها يلا بقى عاوزين نشوف رقص القمر عامل أزاي وشغلت اغنيه ورقصت عليها وهى ملط وهو عمال يلعب بزوبرة لحد ما وقف راح قايم راقص معاها وفضل يحك فيها ويبوسها تخاطيف كدة ويحسس على طيزها وكسها وهى شغاله رقص لحد ما ولعها راح شايلها ودخل بيها اوضه النوم وانا بالتبعيه وراهم راح منيمها على السرير وراح هاجم على بزازها اكلهم ومرحمهمش كانه لسه بادى معاها وكمل بوس في شايفها وقام راكبها وراشق زوبرة في كسها وهو فوقها وفضل ينيك فيها شويه وراح قايم من عليها وقالبها خلاها تنام على بطنها وراح مدخل زوبرة في فتحه طيزها وفضل يرزع في طيزها بتاع عشر دقايق وراح مطلع زوبرة وقالى ياسر قرب كدة شوف فتحه طيز اختك وسعتهالك الشرموطه قربت وهو فاشخ طيزها والخرم كان يدخل ايد كامله قالى تف جوة طيزها عشان يبقى ملين لزوبرى وانا بفشخها رحت مقرب لسانى من الفتحه ولحستها ودخلت لسانى جواها وفضلت الحس شويه وفتحت التحه جامد وتفيت فيها ومسكت زوبرة ودخلته جوة فتحه طيزها وهو فضل ينيك طيزها لحد ما طلعه من جواها وقالى نام على السرير ووشك لفوق نمت وقالها نامى فوقه بالعكس راحت منفذة عملنا وضع 69 انا وهى وهو راح عل طيزها وقالى الحس كسها وانا بنيك طيزها لحست كسها وهو دخل زوبرة في طيزها وفضل ينيك فيها وزوبرة بيحك في لسانى وانا بلحس وبيضانه بتخبط في كسها وبوقى راح مطلع زوبرةمن طيزها ونزله لتحت مقدرتش لقتنى روحت مصيته وهى في اللحظ هدى طلعت زوبرى ومصته هي كمان وفضلت امص زوبرة شويه والحس كسها شويه لحد ما راح مدخل زوبرة في كسها وفضل ينيك فيها وانا بلحس بلسانى كسها وزوبرة سوا لحد ما نزلهم جوة كسها ولسه زوبرة جواها قالى افتح بوقك فتحته وهو طلع زوبرة ومرة واحدة كل اللبن نزل من كسها في بوقى وفضلت فاتح لحد ما قل التنزيل روحت مدخل لسانى جوة كسها وفضلت الحس فيه وفى اللبن وهى بتمص زوبرى لحد ما نطرتهم فى بوقها وهى قامت من فوقى وانا كمان قومت وبرضو دخلوا الحمام يستحموا سوا وانا متابعهم وأول ما دخلوا قام لافها ودخل زوبرة في طيزها مش عارف الواد أصلا كدة نياك ولا الفياجرا هي اللى خلاه شادد كدة مبطلش نيك فيها من اول ما دخلنا شقتها المهم فضل يرزع في طيزها بتاع ربع ساعه لحد ما نزلهم جوة طيزها ونزلوا تحت الدش كملوا استحمام وطلعو وانا استحميت وطلعت لقيته لابس وبيقولى يلا نروح كان الصبح بدا يطلع خرجنا انا وهو وودعها ببوسه جامدة وقالى اختك من النهاردة شرموطتى ومنيوكتى وخرجنا واحنا في الطريق قالى مش عاوزك تزعل من اللى قولته ليك بس وقت النيك الواحد بيبقى هيجان وبيقول اللى في نفسه قولتله عارف ولا يهمك قالى اوعى تكون زعلت قولتله يا عم مفيش زعل احنا بنستمتع قالى تمام يا صاحبى وانا برضو حسيت انك فيه حاجات عاوز تعملها ومكسوف منى ومنها روحت قايل عليها عشان تعمل اللى في نفسك قولتله ايوة فعلا كنت محرج قالى عارف الحاجات دى بتبان وقت النيك والهيجان وانا كنت فاهم انك من كتر هيجانك كنت عاوز تلحس لبنى منكسها عشان كدة قولتلك الحس وعارف انك مصيت زوبرى برضومن الهيجان المهم وفت النيك متحرمش نفسك من حاجه نفسك فيها ابدا زى ما خلتنا انا واختك نستمتع ببعض لازم انت كمان تستمتع باللى تحبه قولتله فعلا انا كان نفسى الحس لبنك من كسها لانه شكله مغرى وهو نازل من كسها ودة سبب هيجانى عليه وعلى كسها وبصراحه انا كان نفسى من زمان انى اشوف ريم بتتناك لانها مش واخدة حقها من جوزها قالى انا جوزها وحبيبها وعاشقها ونياكها متشلش هم يا صاحبى ووصلنى لبيتى ونزلت لقيت اختى باعتالى كذا مسج روحت متصل بيها ايه خير قالتلى ايه اللى حصل دة صاحبك دة ايه دة مبطلش نيك فيا في كسى وطيزى من اول ما دخلتو لحد ما نزلتوا قولتلها عشان كدة كل اصحابنا في الكليه من البنات بيحبوة وهو راكب معظمهم قالتلى شكرا يا حبيبى انك عرفتنى عليه وكنت سبب في رحتى ومتعتى انت احسن اخ في الدنيا وقفلت معاها ونمت نوم عميق .

اتكررت الزيارة دى لمدة 3 أيام متتاليين بنفس السيناريو لحد ما تامر قالى انا مسافر أسبوع بابا باعتنى اخلص شويه شغل في الامارات وفعلا سافر ورجع بعد أسبوعين مش أسبوع ولقيته بيتصل بيا وبيقولى انت فين قولتله في البيت قالى طاب اجهز وحعدى عليك ربعايه كدة لقيته باعتلى واتس انه تحت البيت نزلت وسلمت عليه وركبت معاه العربيه قالى ايه الاخبار قولت تمام قالى ريم وحشانى اوى عاوز انيكها هيجان عليها اوى ونفسى انيكها زوبرى مولع عليها قولتله اكلمها ونروحلها قالى انا كلمتها وهى مع حماتها واخت جوزها عشان حماها تعبان وجايين هنا عشان يكشفوا عليه وحيباتوعندها قولتله خلاص بكرة ولا بعدة يمشوا ونروح قالى مش قادر زوبرى مولع على اختك عاوزها وعاوز لحمها اللبوة الشرموطه كلامه ولعنى قولتله طيب حنعمل ايه لازم نستنى قالى لا انت ممكن تتصل بيها تروح لها المستشفى كانك بتزور حماها وتروح قايلهم ان انت حتستاذنهم تاخد اختك تبات معاك لان والدك ووالدتك مسافرين البلد وانت قاعد لوحدك ومش حينفع تبات معاهم عشان فيه معاهم اخت جوزها وميصحش وعيب وكدة قولتله يا فالح ما بابا وماما في البيت مش لوحدى حنروح فين قالى بس انت اعمل كدة الأول وطلعها وبعدين نتصرف قولتله ماشى وروحنا فعلا للمستشفى وانا في الطريق افتكرت ان ندنا شقه تانيه في منطفه تانيه قولتله احنا عندنا شقه في المنطقه الفولانيه بس مفيهاش أساس قالى حلو ممكن نشترى مرتبه بس حتكون تمام قولتله ماشى ورحت المستشفى وفعلا حصل زى ما خططنا واحنا طالعين قالتلى ايه يا ابنى اللى انت بتقوله دة فيه ايه قولتلها امشى بس نطلع الأول وحتفهمى لما وصلنا للعربيه بصتلى وضحكت وقالتلى يا حبيبى يا ياسر كل الحوار دة عشان متعتى ركبنا العربيه وسلمت على تامر قالتله ايه الغيبه دى اخدت اللى انت عاوزة وروحت لواحدة تانيه ولا ايه قالها لا تانيه ولا تالته انا كنت مسافر وأول ما رجعت كلمتك وزوبرى مولع نااار عليكى حتى شوفى قام مطلع زوبرة وهى مسكته طبعا هما الاتنين قدام وانا قاعد ورا مسكت زوبرة وقالتله يا حرااام سخن اوووى كدة ليه قالها عاوزكسك وطيزك يمتعوة قدام اخوكى العرص قولتله العرص دة اللى خرجهالك اهو عشان تنيك براحتك يا عم قالى حبيبى صاحبى المعرص المهم وقفنا اشترينا مرتبه وهى مش فاهمه وروحنا الشقه وأول ما وصلنا فهمت قالت بس انا مش معايا اى هدوم كنا عدينا جبنا هدوم قالها انا عاوزك من غير هدوم يا متناكه انا حفشخ كسمك ملهاش لازمه الهدوم بقى ودخلنا الشقه وأول ما دخلنا فرمها بوس وتفعيص وايدة مسبتش ته في جسمها ملمسهاش انا اخدت المرتبه فردتها كدة في ركن وهما قلعوا هدومهم ورجعوا تانى للبوس والتفعيص قولتلهم انا حنزل اشترى شويه طلبات صابون وشامبوهات واكل وشرب لقيته ندة عليا وجانى قالى بقولك ايه اتاخر شويه عاوز انيك اختك باستمتاع قولتله ماشى نزلت اشتريت الحاجات ورجعت بعد ساعه ونص لقيته مدخل زوبرة في طيزها ونازل نيك ورزع فيها قالها اخوكى وصل قوليله بقى انتى عاوزة ايه قالتلى حبيبى عاوزة اشوفك لما ينزل تامر لبنه جوة طيزى يطلع زوبرة تلحسه كله بلبنه وهو لسه طالع من طيزى وتلحس طيزى قولتلها عيونى بس كدة قالتلى تسلملى يا ديوثى وهو فضل ينيك فيها لحد ما جابهم فعلا جوة طيزها وطلعت انا زوبرة من طيزها ومصيته وهو بلبنه ونزلت على طيزها لحستها ولحست كل اللبن من جواهل ودخلت لسانى جوة فتحت طيزها ولحستلها طيزها وكنت مستمتع اوووى وقعدنا سوا شويه كدة لقيت تامر بيقولى هات الاكل جبته واكلنا قولتلهم انتوا عملتوا كام واحد قالولى دة اول واحد قولتلهم مش معقول انا سايبكم من ساعتين تقريبا قالى و**** اول واحد وكله نيك طيز بس انا لسه مقربتش لكسها انا حفشخلك اختك الليله قالتله يا عم الجامد قولتله يا عم افشخهالى انا راضى قالتلى ايوة ما انت مستمتع مش خسران حاجه قولتلها ما انتى كمان مستمتعه يا لبوة قالنا انا حمتعكم متعه رهيبه الليله يا شراميطى سمعت الكلمه هيجتنى يعنى هو خلاص اعتبرنى شرموط له ومعرص على اختى وبلحس لبنه وبمص زوبرة لقيته قالها طاب تعالى يا شرموطه مصيلى زوبرى راحت لزوبرة مصته وانا بلحس لها كسها وهى بتمص لحد ما بقى زوبرة جاهز لكسها دخله في كسها وناكها في كسها لحد ما نزلهم جوة كسها ولقتنى نازل الحسلها كسها والحس لبنه وهو قرب زوبرة من بقى روحت مصه مصتين كدة ورجعت الحس كسها وهو دخل زوبرة في بوقها وفضلت تمص زوبرة وانا بلحس كسها لحد ما زوبرة شد تانى راح قالها طوبزى وراح راشق زوبرة في تحه طيزها وانا تحت منها 69 وبلحس كسها وهو بيرزع في طيزها جامد وفضل ينيك فيها شويه وراح مطلعه ودخله في طيزها مرة تانيه وراح مطلعه تانى ودخله في كسها وناك كسها لحد ما نزلت عسلها في بوقى راح مطلعه من كسها وقالى الحس كسها ودخل هو زوبرة في طيزها تانى وفضل يرزع جامد وينيك جامد وسرع النيك لحد ما نزلهم جوة طيزها وطلع زوبرة ونام جنبها يبوسها وانا كعادتى روحت لاحس طيزها ومدخل لسانى جوة طيزها ولاحس كل اللبن اللى جواها وسبتهم حاضنين بعض وبيبوسوا بعض قالها يلا بقى الرقصه الحلوة من شرموطتى قامت رقصت شويه كدة ورجعت قعدت على المرتبه بتبلعبله في زوبرة قالها ايه عاوزة تانى قالتله ايوة انت بتاعى الليله قولتلهم لا انا تعبان عاوز انام شويه قالولى نام انت لقيته قالى نام انت يا عم انا زوبرى عاوز اختك يشرمطهالك ولما تصحى حتلاقى فتحاتها بيشتكو المهم نمت انا في ركنه على الأرض وسبتهم وهما كملوا مع بعض لحد ما صحيت لقيته راكبها ومش عاتقها وهى عماله تصوت وتقوله خلاص مش قادرة تعبت زوبرك موتنى لحد ما جابهم في بوقها ودخلوا الحمام استحموا وغيروا هدومهم وروحنا نوصلها للبيت كانت الساعه 9 الصبح وصلناها لبيتها وطبعا حماتها واخت جوزها موجودين دخلت معاها عشان ميشكوش في حاجه وسلمت عليهم وكانوا بيجهزوا عشان ينزلوا لحماها قولتلهم ريم تعبانه شويه خلوها تريح وفعلا طلعت انا خرجت وركبت مع تامر اللى قولتله ايه يا ابنى يخرب بيتك كل دة نيك انت مبتزهقش قالى حد يبقى معاه الفرس دة ويزهق اختك دى متناكه بتاعت سرير اتخلقت للازبار وبس دى المفروض تتناك اليوم كله ومتعملش حاجه غير انها تتناك المهم استمتعت يا ديوثى قولتله اوى قالى ايه رايك انا عاوز انيكها في العربيه في الشارع كدة ناخدها في يوم في العربيه انيكها فيها وانزلهم جواها قولتله زى ما تحب وفعلا بعد يومين اتصل بيا وقالى اختك معايا في العربيه فينك قولتله انا في البيت قالى طاب اجهز يلا عشان الشرموطه مولعه وعاوزة زوبر صاحبك قولتله خمس دقايق واكون جاهز غيرت ونزلت لقيتهم منتظريننى ركبت معاهم وهو دخل طريق زراعى مفيهوش مارة ولا عربيات وهدى وقالى تعالى انت قدام على الطارة واحنا حنرجع ورا وعربيته كانت متفيمه يعنى استحاله حتى لو عدى يشوف اللى جوة السيارة وخاصه بالليل نزلوا قعدوا على الكرسى اللى ورا وشفايفهم بتقطع بعض وعمال يبوس ويفعص في بزازها وراح مطلعهم وضل ياكل فيهم يمين وشمال وراح قالها يلا مصى زوبرى راحت نزلت مصته شويه لحد ما بقى جاهز وقام رافعلها الفستان اللى كانت لابساه على اللحم وتحت مفيش غير لحمها مجهزة نفسها وكان كسها احمر اوى اوى قولتلها ايه دة كسك احمر كدة ليه ولسه متناكتيش قالتلى لسه متناكتش ايه دة هرانى نيك من الساعه 3 الظهر وهو بينيكنى ومش راحمنى ولا زوبرة بيهمد قالها يلا يا شرموطه عشان ادخله راح رازع زوبرة في كسها وفضل ينيك فيها شويه بعدين دخله في طيزها وناكها شويه وراح مطلعه وقالها مصيه مصته وراح مرجع زوبرة لكسها ونزلهم جوة كسها وقالها خليكى ورا وطلع هو قدام وقالى يلا سوق روحها سوقت ووصلتلها للبيت قالى انزل مع اختك عشان عندى مشوار نزلت معاها ودخلت شقتها قعدت على الكنبه ورفعت الفستان واللبن نازل من كسها قالتلى تعالى الحس روحت عند كسها لحسته ولحست اللبن ولاحظت ان كسها احمر اوووى ملتهب قولتلها هو ماله ملتهب ليه قالتلى النهاردة يوم مش عادى اتنكت كتير اووى قولتلها ازاى قالتلى تامر اتصل بيا وجانى وناكنى شويه حد اتصل بيه قاله انت في شقتك طيب شويه وجايلك وانا كنت مولعه ومش قادرة قولتله لا مش حتمشى كسى مولع قالى طيب تعالى معايا نروحله الشقه قولتله ازاى قالى عاوزة تتناكى ولا لاء قولتله عاوزة اتفشخ انا مولعه قالى تعالى افشخك انا وصاحبى وفعلا روحت معاه بعد ما اقنعنى انه صاحبه وانه عايش أصلا في أمريكا مش مصر هو نازل زيارة وقاله انه عاوز ينيك شرموطه متجوزة ومتكونش بتتناك الا من حبيبها فقاله ممكن اخليك تنيك صاحبتى هي متجوزة وجوزها مسافر بس وروحنا والاتنين فشخونى نيك كسى وطيزى اتهروا قولتلها احااا وليه مخدتونيش معاكم ولا عرفتونى انا حنيكه العرص دة روحت متصل بيه وقولتله انت خاين قالى ليه بس قولتله ازاى تاخد اختى لواحد تانى ينيكها معاك وازاى متعرفنيش قالى اختك مولعه يا عم وعاوزة ازبار وانا عاوزها تتمتع وانا اللى قولتلها نجيبك وانيكها في العربيه عشان تنزلمعاها وتلحس لبنا من كسها احنا سايبينه مليان لبن انا واشرف عشان نخليك تستمتع وقولتلها تحكيلك ولو عجبك الموضوع اشرف مسافر الأسبوع الجاى يعنى ممكن نكرر الموضوع مرتين تلاته وشقته فاضيه واخر حلاوة وانت وشوقك بقى وقفل معايا المكالمه وانا قولتلها واشرف دة ايه ظروفه قالتلى اشد من تامر وزوبرة ناااار ونياك ولبنك حلوة حيعجبك وكتير قولتلها تمام وناويين على ايه قالتلى بصراحه انا اتفقت معاهم حروحلهم بعد بكرة نكمل نيك لانى مشبعتش من زوبر اشرف لو حابب تيجى معايا معنديش مانع كملت لحس في كسها لحد ما نشف من اللبن وكنت بلحسه بنهم وهى بتبصلى وبتضحك بخباثه وقالتلى طبعا وافقت وحتيجى معايا طعم كسى عجبك قولتلها بصراحه طعمه وريحته تجنن قالتلى بتناك بقالى 7 ساعات يعنى فيه كل الافرازات لبنى ولبنهم وعرق يعنى استمتع يا حبيبى خلصت لحس ومشيت طلعت برا لقيت تامر لسه واقف مستنينى برا روحت ركبت معاه قالى انت صدقت ان اسيبك واروح مشوار انا كنت عاوز تلحس لبنا من كس اختك وتستمتع وتحكيلك عن اشرف انا مش بخون اصحابى قولتله طاب ليه مقولتليش قالى الموضوع جه فجاه وكان لازم هي اللى توافق مش انت لان هي اللى حتتناك من اتين بس بقولك ايه احنا فشخنا اختك 5 ساعات نيك متواصل احنا الاتنين بنبدل على اخرامها وهى مستمتعه بازبارنا وعجبها جو الجماعى مش قولتلك اختك شرموطه سرير قولتله طاب صاحبك دة ثقه قالى اوى واضمنه برقبتى بعدين هو أصلا مش عايش في مصر دة نازل إجازة أسبوعين على السريع واصلا هو شبعان نيك دة عايش ى أمريكا بس هو كان نفسه ينيك واحدة مصريه متجوزة كمان لما قولتله ان صاحبتى بنيكها واخوه موجود وهو اللى بيظبطلى معاها وانك صاحبى هاج اكتر ونفسه انك تكون موجود المفروض انه كان يسافر بكرة لكن لما عرف كدة قال انه ياجل سفرة وننيكها سوا في وجودك يا صاحبى يعنى من الاخر عاوزين نفشخ اختك في وجودك يا عرص

ووصلنى لبيتى وسابنى ومشى وفعلا بعد يومين اتصلت بيا ريم العصر كدة قالتلى يلا جهزنفسك وعدى عليا الساعه 7 عشان نروح سوا الجماعه حيستنونا في شقه اشرف ظبط نفسى ولبست وروحتلها لقيتها لسه بتلبس قالتلى تعالى الحسلى كسى شويه عمال ينزل عسل نزلت تحت رجلها ولحست كسها وكان غرقان عسل فضلت الحس لحد ما جابتهم جوة بقى نطرتهم جامد اوى ودة دليل انها هايجه اوى قولتلها انتى هايجه اوى ليه كدة قالتلى حروح اتناك جماعى من اتنين وانت بتتفرج عليا اكيد حكون هايجه ومولعه يا ديوثى وقامت كملت لبس واخدت معاها طقمين قمصان نوم ونزلنا ووصلنا لشقه اشرف ورنيت الجرس فتح لينا تامر ودخلنا وقفل الباب وراح كعادته باسها ودخلنا لقيت واحد جوة شاب قوى بعضلات واضح انه نياك قام سلم عليا بحرارة وقالى اهلا ياسر انا اشرف صاحب تامر وصاحب صاحبى يبقى صاحبى يعنى احنا بقينا أصحاب قولتله اهلا وسهلا يا اشرف اتشرفت بمعرفتك قعدت وهو دخل على ريم سلم عليها وباسها وضربها على طيزها قالتلهم حسيبكوا وادخل الحمام وفعلا سابتنا واحنا قعدنا مع بعض واشرف قالى بصراحه انا معجب بيكم جدااا وبصراحه اكتر اختك نااااار ومولعه اوووى كان نفسى من زمان انيك واحدة زيها انا بحب انيك المتزوجات في أمريكا وببقى في قمه متعتى لو كان جوزها معاها ومكنتش متخيل الاقى حاجه زى كدة هنا لكن كنت على الأقل عاوز انيك متجوزة حتى من ورا جوزها لكن انى انيك متجوزة شرموطه هايجه مولعه بتعشق الازبار زى اختك كدة واخوها يكون موجود واتنين فحول بيفشخوها وهو مستمتع دة قمه المتعه انا فعلا ممتن اووى لتامر انه ادانى الفرص هدى وقالى طبعا وقت النيك الواحد مبيتحكمش في كلامه وبيكون على راحته فاعذرنى لوغلط فيك او قولت حاجه وانا بنيك اختك وزعلتك قولتله لا عادى انا متفهم دة رد تامر قاله ياسر راجل متفهم وبيعمل اللى يمتعه ويمتعنا قالى انا غير تامر عنيف شويه وبحب الطيز اوووى قولتله طالما بتنيك اعمل اللى يمتعك كدة كدة اختى جايه هنا تتناك ومجرباكو سوا قالى لا المرة اللى فاتت كنت مؤدب يا ياسر اتاكد ان اختك حتتفشخ وتخرج من هنا مفشوخه ومنيوكه قولتله خد راحتك هنا دخلت ريم وهى لابسه لانجرى فاجر فاجر فاجر اوى قام اشرف قالها اوبا بقى يا شرموطه دة انتى مستعدة قالتله زوبرك وحشنى يا اشرف قالها ريم اندرك اللى انتى جايه بيه فين قالتله في الحمام ليه قالها هاتيه لو سمحتى راحت جابته وادتهوله راح شامم الاندر بتاعها وقالها ايه الجمال دة ريحته تهيج خد يا ياسر شم اندر اختك والحس عسل كسها اللى عليه دة غرقان اختك وهى جايه كانت هايجه وكسها بينزل عسلها عشان ازبارنا اخدته وشميته وكانت ريحته نفاذة جدااا اثرتنى واثرنى كلامه وهيجنى ولحست العسل من على الاندر ودة خلانى هايج اكتر عليهم وعاوزهم يفشخوها اوووى قربوالاتنين منها وهى قاعدة على الكنبه وطلعو ازبارهم لها وهى ابتدت تمصهم سوا شويه تمص لتامر وشويه تمص لاشرف لحد ما ازبارهم بقت ناار ولقيت اشرف نزل لتحت وهى فاتحه رجليها وكسها وفضل يلحس ف كسها وهى بتمص لتامر ولقيت اشرف بيقولى كس اختك طعمه حلو اوى يا عرص راح حاطط زوبرة على كسها وفضل يضرب زوبرة على كسها كدة ويمررة على بظرها وهى بتان وقام مدخله مرة واحدة في كسها جامد رزع كام رزعه وقام مطلعه تانى وفضل يضرب على كسها بزوبرة كل دة وهى بتمص زوبر تامر وهو بيفعص في بزازها اللبوة اشرف عمال يرزع في كسها جامد وخرج زبه تانى كانه بيعذبها اللبوة ومسك زبه وحطه علي فتحة كسها ودخله جامد وفضل يدخله ويطلعه من كسها وهو ماسك زوبرة كدة ومش راحم كسها و تامر واقف وحاطط زبه علي شفايفها وهى بتمص فيه بشفايفها شويه تدخله وشويه تلحس بلسانها فيه ااااااااااااه علي ده احساس وشعوررهيب وانا بتفرج على اتنين فحول وانا معاهم وشايفهم زب تامر في بوقها بتمص فيه وبترضعة واشرف شغال ينيك فيها ويرزع زبه في كسها وكل شويه يبصلى كانه بيقولى شوف يا عرص الشرموطه اختك واحنا بنفشخهالك وانا قاعد حتجنن من المتعه لحد ما اشرف طلع زوبرة منها وبعد شويه وجالى وحط زوبرة عند بقى فهمت اللى هوعاوزة روحت حاطط زوبرة في بقى ولحست عسل اختى من عليه ومصيته جامد قالى روحبقى الحس كس اختك يا عرص روحت عند كسها وطلعت لسانى ودخلته بين شفرات كسها واشرف راح جنب تامر ورجعت هي تمص للاتنين ازبارهم وانا بلحس كسها .

فضلت هي تمص وترضع في ازبارهم وتلعب في بيضانهم وتلحسها لحد ما اشرف قال لتامر روح بقى افشخ كسمها العرص جهزلك كسها عشان تفشخها لقيت تامر بيقولى ابعد يا عرص عشان افشخلك الشرموطه اختك وقرب عندها وقالها افتحى رجلك يا شرموطه عشان افشخك قدام اخوكى اللى هايج من فشختنا ليكى قالتله خليه هو يفتحلى رجلى لزوبرك قالى سمعت اختك عاوزة ايه يا عرص يلا افتحلى رجلها نفذت طلبهم وهو دخل زوبرة فيها وحطه في كسها ودخلة كلة جواها وهى بتقول ااااااااحححححح. اااااااوف بررررراحه ابوس ايدك ونكني بشويش رديت انا وقولت مفيش براحه يا شرموطه لازم يادبوكى بازبارهم ويعلموكى الادب ضحك اشرف وقالى فاهم برافو عليك الشرموطه تتناك وتتفشح ومتتكلمش يا متناكه وقام مطلع زوبرة من بوقها وراح فوقها وحط زوبرة بين بزازها وقالها اقفلى بزازك عليه جامد يا شرموطه قفلت بزازها عليه بايدها وهو فضل ينيك في بزازها كانهم كسها وتامر مش راحمها وعمال يرزع بزوبرة جامد في كسها والاتنين شغالين دق فيها في بزازها وكسها ومش راحمين بكل قوة بينيكوها لحد ما قام اشرف وقالها قومى يا شرموطه اقعدى على زوبرى واتنططى عليه قامت وقعدت على زوبرة وفضلت تتنطط وهى بتمص في زوبر تامر وفضلو كدة شويه حلوين بتاع عشر دقايق لحد ما اشر قاله قوم يا تامر دخله في طيزها من ورا راح تامر وراها وراح تافف على زوبرة كدة ودلكه وتف على فتحه طيزها وبعبصها بصباعه بعدين اح راشق زوبرة كله مرة واحدة في فتحه طيزها وهى راحت مصوته ااااااااااااه يا طيزى راحه يا تامر حرام عليك وفضلوا ينيكوها سوا هما الاتنين اشرف في كسها وتامر ى طيزها لحد ما تامر طلع زوبرة من طيزها وهى قامت من على اشرف واشرف قالها تعالى يا شرموطه اقعدى على زوبرى بس دخليه في فتحه طيزك وهو ماسك زوبرة وظبطه على خرم طيزها راحت قعدت عليه ورشقته في فتحه طيزها وابتدت تنزل عليه واحدة واحدة وتضغط بجسمها وطيزها لحد ما زوبرة كله دخل جوة طيزها وقالت ااااه قالها طيزك سخنه اووى يا لبوة قعدوا شويه كدة وهى على زوبرة وحاضناه وشفايفه في شفايفها وعمال يرزع في خرم طيزها جامد وطلع لسانه وفضل يلعب بلسانه في لسانه وشفايها وتامر واقف عمال يدعك في زوبرة ومستنى دورة هو كمان في نهش لحم اختى الشرموطه خلصوا بوس ومص شفايف وهى راحت واخدة زوبر تامر في بوقها وفضلت تمص فيه واشرف بينيك طيزها بنفس الوضعيه وهى طالعه ونازله على زوبرة اللى جوة طيزها راح اشرف قالها قومى لفى واقعدى على زبى تانى دخليه في طيزك عشان تامر يعرف يدخله في كسك قالتله اااااح وقامت لفت وادت ظهرها لاشرف وقعدت على زوبرة ودخل بسهوله في خرم طيزها اللى اتوسع اكيد من كتر النيك فيه وتامر راح جاى ودخل بين وراكها وهو ماسك زوبرة وراح مدخله في كسها وهى راحت مطلعه اااااااااااااااااه مش قادرة حموت من الهيجان وتامر فضل حاطط زوبرة وثابت واشرف كمان عمال ينيك ويدخل زوبرة ويخرجه وهى بينهم ساندوتش مفشوخه من النيك الجامد دة وانا في عالم تانى من كتر المتعه والهيجان اختى بتتقطع قدامى وانا زى اللى مليش لازمه بتفرج ومولع عليها وعلى جسمها وانا شايفها بتتشرمط وبتتناك وتتفشخ من زوبرين في وجودى وحاسس ان اختى اكبر شرموطه شعور لا يوصف من اللذة والمتعه فوقت من توهانى وببص عليهم وكانوا الاتنين بيفشخوها وبينيكوها سوا في فتحاتها كس وطيز لحد ما تامر نزل لبنه في كسها وطلع زوبرةكدة وبصلى روحت هاجمعلى زوبرة ولحست اللبن من عليه وروحت نازل على كسها لحسته ولحست لبن تامر من عليه واشرف طالع نازل على طيزها بزوبرة ومش راحم وانا عمال الحس اللبن من كسها لحد ما اشرف قالها قومى يا لبوة وقامت قالى نام انت نمت قالها اعملى 69 مع اخوكى ونفذت وبقيت انا تحتها وبقى على كسها فضلت الحس فيه وجه اشرف دخل زوبرة في طيزها تانى شكله مدمن نيك طيز وفضل يرزع في طيزها بزوبرة وطلعه من طيزها وقام راشقه في كسها وانا بلحسهولها وفضل ينيك كسها اوى وهى بتقول خلاص مش قادرة نزلهم بقى يا اشرف قالها مش بمزاجكك يا كسمك وراح مطلع زوبرة وقالى مص يا اخو الشرموطه مصيت زوبرة قالى دخله في طيزها دخلته على الفتحه وراح راشقه فيها وفضل ينيك فيها لحد ما نزلهم جوة طيزها وطلعه مصيته شويه وبعدين فتحت بوقى ولبنه بيخرج من فتحه طيزها وبلعته كله ودخلت لسانى جوة خرم طيزها ولحست باقى اللبن من جوة وخلصت وقمنا كلنا على الحمام وفى الحمام ناكوها تانى ونزلوا لبنهم على وشها الاتنين واستحموا ونظفوا وطلعو وفضلوا طول الليل ينيكوا فيها ومبطلوش ولا سابوها واليوم دة اكتر يوم في حياتى ابلع لبن من كسها وطيزها وهما الاتنين ناكو لما شبعوا منها اللبوة لحد ما اشرف قالى المرة دى مش حنزل في اختك حنزلهم جوة طيزك بعد ما انيكها قولتله ازاى قالى هو كدة لازم تاخد لبنى في طيزك زى ما طيز اختك اخدته المهم فضل ينيك فيها لحد ما قرب ينزلهم قالى يلا نام على بطنك نمت على بطنى قالها تعالى الحسى فتحه طيز اخوكى وهى جت لحست الفتحه وكانت هايجه اوى لسانها دخل جوة فتحه طيزى شعور حلو اوووى اووى قالها قومى راح جه من ورايا وحط زوبرة على فتحه طيزى ودخله اتوجعت وجيت أقوم لقيته ناسم فوقى ومش عارف اتحرك قالى حدخل راسه بس عشان اللبن يدخل جوة استحمل شويه راح زاقق زوبرة جوة ودخل راسه وكمل جوة تانى وفضل يدخله ويطلعه جوة طيزى شويه كدة لحد ما طيزى اتعودت وكنت مستمتع لحد ما نطرهم جوة طيزى وطلع زوبرة وقالها الحسى طيزة وابلعى اللبن كله لحست طيزى وبلعت اللبن من جواها وانتهت السهرة وانتهى اليوم دة اللى حصلت فيه حاجات اختى اتناكت من زوبرين وانا اتنكت واللبن ملى طيزى وخرجنا وتامر قالى حخرج معاكم اوصلكم وفعلا وصلنا تامر ونزلنا ودى كانت ليله من اجمل ليالى عمرى .بعد يومين كنت نايم ولقيت تليفونى بيرن الو مين قالى مين ايه يا عم فينك بتصل بيك من بدرى قولتله خير يا تامر في ايه قالى باعتلك مفاجاه يا عم انبسط قولتله مفاجاه ايه لقيته قفل المكالمه صحيت ودخلت اخدت حمام وروحت الصاله لقيت ماما قاعدة بتكلم خالتى في التليفون شويه ولقيت جرس الباب رحت فتحت لقيتها ريم دخلت سملت على ماما وقاتلى تعالى عاوزاك جوة دخلت قالتلى اقفل الباب كويس قفلت الباب وهى قلعت بنطلونها وقالتلى قرب بسرعه قربت لقيت الاندر بتاعها مليان لبن وبينقط قلعته وادتهونى شميته رحته كانت نفاذة ومثيرة جدااااااا ولحسته وانا بلحسه قالتلى دة لبن اشرف وتامر لحست جامد بعدين لحست كسها ودخلت لسانى جوة وكان مليان لبن فضلت الحس والحس وهى بتحكيلى اللى حصل تامر اتصل بيا وانا مكنتش صاحى ومخدتش بالى راح اتصل بريم وقالها اشرف مسافر الفجر وعاوزك ضرورى النهاردة شويه اعدى عليكى وفعلا جانى وبعت رساله نزلتله وروحت معاه شقه اشرف وهناك فشخونى 3 ساعات وهما بيبدلوا عليا وفى النهايه قالولى البسى الاندر كدة على اللبن ولبسته وكسى بينقط لبنهم وتامر اتصل بيك وهى دى المفاجاه ايه رايك يا حبيبى قولتلها عسل يا روحى المهم تكونى استمتعتى وسافر اشرف لامريكا واستمريت انا وريم وتامر لحد حتى بعد ما اتجوزت انا واتجوز تامر كمان ببنت عمه وكل أسبوع لازمنتقابل ويفضل يفشخ فيها لحد ما جوز اختى رجع إجازة وفى الاجازة دى صمم ان اختى ريم لازم تسافر معاه وفعلا سافرت مع جوزها وانقطعت تماما مقابلتنا معاها بس لسه مستمر انا وصاحبى تامر صحوبيه فقط لحد ما خليته ناك مراتى ودى قصه تانيه ححكيهالكو بعدين بالتفصيل وازاى خليته ينيكها وازاى اقنعتها بالموضوع بعد ما عرفت انها بتحب النيك والمتعه وانها اتناكت جماعى قبل ما اتجوزها مرتين لكن كانت بتتناك خلفى بس عشان متتفتحش .
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل