و سأصلي لروحكِ قبل جسدك،
لذلك السرّ الدافئ المختبئ بين ضلوعك،
لأنوثةٍ لا تُقاس بالملامح، بل بالدهشة التي تتركينها في القلب.
أنتِ النبوءة التي لم تُكتب،
والمحراب الذي يركع فيه شعوري صامتًا ومندهشًا.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.