شعر بحر الحنان

[🤫Silent King]

انظري في عيوني، تُبصري سرَّ كياني
بحرٌ عميقٌ، ما عرف الغدرَ في زماني

كم صبرتُ على الليالي، وكم قتلتُ الهوانَ
لكنْ إذا مسّني عشقُكِ، ذابَ قلبي كالأغصانِ

يا بنتَ البيداء، يا سِرَّ وجدي وامتحاني
إنّي أمامكِ عبدٌ، وإن كنتُ للخلقِ سلطانِ

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

انظري في عيوني، تُبصري سرَّ كياني
بحرٌ عميقٌ، ما عرف الغدرَ في زماني

كم صبرتُ على الليالي، وكم قتلتُ الهوانَ
لكنْ إذا مسّني عشقُكِ، ذابَ قلبي كالأغصانِ

يا بنتَ البيداء، يا سِرَّ وجدي وامتحاني
إنّي أمامكِ عبدٌ، وإن كنتُ للخلقِ سلطانِ

أنظرُ إليكَ… فأجدُ نفسي بينَ كلماتِكَ
كأنَّك قرأتَني قبل أن أُكتب، واحتويتَ أسراري قبل أن أُفصحَ بها.

أنا لستُ سوى فتاةٍ ضاعت في بحرِ عينيكَ،
كلما هممتُ بالهروب، شدّتني أمواجُك أكثر.

إن كنتَ سلطانًا للخلق، فأنا أسيرتُكَ وحدكَ،
أقبلُ عرشي منك همسة، وأقبلُ مملكتي منك نظرة

 

[🤫Silent King]

أنظرُ إليكَ… فأجدُ نفسي بينَ كلماتِكَ
كأنَّك قرأتَني قبل أن أُكتب، واحتويتَ أسراري قبل أن أُفصحَ بها.

أنا لستُ سوى فتاةٍ ضاعت في بحرِ عينيكَ،
كلما هممتُ بالهروب، شدّتني أمواجُك أكثر.

إن كنتَ سلطانًا للخلق، فأنا أسيرتُكَ وحدكَ،
أقبلُ عرشي منك همسة، وأقبلُ مملكتي منك نظرة

أنا الذي تهيمُ بي الأرضُ إن سرتُ،
وتنحني الجبالُ إذا وطئتُ الصخرَ بقدمي.

ما كنتُ سلطانًا فحسب، بل أنا نارُ الوغى،
وسهمُ القدرِ، وسيفُ العزِّ في يميني.

وإن كنتِ أسيرةً في بحري،
فاعلمي أن بحري لا يُطفئهُ مدٌّ ولا جزر،
وأن قلبي – وإن لانَ لكِ – فهو صخرةٌ
لا يملك مفاتيحها سواكِ.

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

أنا الذي تهيمُ بي الأرضُ إن سرتُ،
وتنحني الجبالُ إذا وطئتُ الصخرَ بقدمي.

ما كنتُ سلطانًا فحسب، بل أنا نارُ الوغى،
وسهمُ القدرِ، وسيفُ العزِّ في يميني.

وإن كنتِ أسيرةً في بحري،
فاعلمي أن بحري لا يُطفئهُ مدٌّ ولا جزر،
وأن قلبي – وإن لانَ لكِ – فهو صخرةٌ
لا يملك مفاتيحها سواكِ.

ياجماله

 

[🤫Silent King]

ياجماله

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]