قصة ( طريقي للجنس والبلده الممتعه ) ثاني قصصي
هي قصة سكس على لسان شاب نشأ في الارياف وبعد موت والديه انتقل إلى المدينه بحثا عن لقمة العيش .. ولكنه يجد الظروف تدفعه دائما نحو الجنس والنيك
القصه خاليه من الدياثه والمحارم بالنسبه للبطل
وسيتم نشر الجزء الجديد في ايام السبت والثلاثاء من كل اسبوع
مع تحياتي " el3araby "
اتمنى قرائه ممتعه للجميع
الجزء الاول
انا نبيل .. ٢١ سنه لما بدأت قصتي .. طولي ١٨٥ سانتي .. جسمي كويس ومنتظم لاني كنت دايما بشتغل في الارض مع ابويا ودا خلا عصبي ناشف ورغم اني رفيع لان عضلاتي متقسمه .. اسمراني شويه وشعري اسود وعندي دقن خفيفه .. معرفتي بالجنس والسكس والنسوان كانت شبه معدومه .. وزيي زي اي مراهق كنت بتخيل اي وحده اعرفها جسمها عاجبني واصرب عليها عشره .. زي ما بيعجبني الطيز الكبير والبزاز والعود الطويل الفرع .. ومكانش عندي اي تجارب او اي حاجه مع البنات .. لا ارتباط ولا حب ولا اعجاب ولا اي حاجه خالص .. كمان مكانش معايا تليفون ويوم ما شلت تليفون كان نوكيا قديم بتاع ابويا بعد ما مات .. فضلت كدا لحد سن ال٢١ سنه . . . .
ابويا كان فلاح وموظف حكومي في قريه من قرى محافظة كفرالشيخ .. وامي مكانتش بتشتغل وبتقضي وقتها كلو في البيت او مع نسوان جيرانها يتكلمو .. اهلي مجابوش غيري وبسبب مشكله عند أمي مش قدرت تخلف غيري .. وابويا حالتو مكانتش مساعده انو يتجوز تاني واكتفو بيا .. ابويا مكانش عندو ارض ملك لكن كان بيزرع اراضي بالإجار .. وكان عندنا بيت على مساحة ٨٠٠ متر ملكنا في البلد .. بعد ما ابويا وصل ال٦٠ وطلع معاش كان بيقضي كل وقتو في الشغل في الارض وانا كنت معاه دايما .. ولما بقا عندي ٢٠ سنه ابويا وامي طلعو مع بعض مشوار ويشاء القدر الميكروباص الي كانو فيه يعمل حادثه وهما الاتنين وعدد معاهم مات . . . .
انا اتعلمت ومريت بالابتدائيه والاعداديه .. بعد كدا دخلت ثانوي فني صناعي ( دبلوم صنايع ) واتخصصت في قسم تكييف وتبريد .. واثناء دراستي ابويا خدني عند واحد صاحبو عندو ورشة تصليح تلاجات وتبريدات وتكييفات وحاجات من دي في البلد عندنا .. فضلت شغال معاه حتا بعد ما خلصت تعليم ووصلت ال٢٠ سنه .. لما اهلي ماتو طبعا انا زعلت جدا جدا وحسيت الدنيا اتسدت في وشي .. عشت سنه بعد موتهم عايش من معاش ابويا بالعافيه .. لحد ما فوقت وقولت اني لازم اعتمد على نفسي وابدأ اشتغل عشان اعرف اعيش واكون نفسي .. رحت للأسطا فتحي الي كنت شغال معاه واتكلمنا وقالي انو عارف واحد صاحبو في القاهره اسمو سعد عندو ورشه كبيره وفتح فرع جديد منها وحتاج صنايعيه .. وانا كنت شاطر في الشغلانه وصنايعي كويس .. الاسطا فتحي كلمو وفضل يشكر فيا ويطبللي واتفق معاه اني هسافر وهيقابلني في محطة مصر وهيأمنلي على مكان ابات فيه واشتغل معاه . . . .
يوم سفري إجا ولميت هدومي واوراقي والذي منو .. كنت في الفتره دي اتفقت مع عيله من راجل ومراتو وولدين هيسكنو البيت بالايجار ويبقا كدا هيدخل جيبي معاش ابويا وايجار البيت كل شهر ودي حاجه هتساعدني جدا .. المهم بعد ما جهزت خدت شنطي ورحت على محطة القطر والقطر جيه وركبت وهنا بدأت حكايتي وبدأ طريقي للجنس ومشواري للبلده الممتعه واول تجربه ليا . . . .
........................
كنا الساعه ٦ الصبح .. القطر وصل المحطه وانا كان معايا شنطه كبيره فيها هدوم وشنطه ضهر فيها فلوس وورق وحاجات تانيه .. لما القطر وقف كان مليان ناس ومفيش كراسي فاضيه خالص .. بالعافيه عرفت اركب في اخر عربيه وحطيت الشنطه الكبيره فوق رف من رفوف القطر ورحت وقفت في اخر العربيه .. كان في ناس واقفه اكتر من الي قاعده ومفيش اماكن حتا اننا منقف وزحمه من الاخر .. كنا ايام امتحانات الكليات في شهر ٦ والجو كان حر .. انا كنت واقف في اخر العربيه بين حمامين وباقي الناس عند الابواب قدامي .. كنت في مكان واسع وواقف واخد راحتي .. بس رحلتي ٣ ساعات والجو حر وحاجه نيله . . . .
القطر اتحرك وكل ما نقف في محطه في ناس بتركب والزحمه بتزيد .. وتاني محطه وقفنا فيها ركب ناس كتير لحد ما الزحمه وصلتني .. ومن ضمن الي ركبو اتنين نسوان فضلو يتحركو ويتخانقو مع الواقفين لحد ما وصلو عندي ووقفو قدامي وزنقوني في باب العربيه .. كانو اتنين نسوان تقريبا في التلاتينات كدا بس اجسامهم حلوه .. وحده مليانه سيكا والتانيه جسمها كويس وهما الاتنين طوال وكبار بالنسبالي .. القطر اتحرك ومع كل حركه الناس تكبس علينا وانا اتزنق اكتر في باب القطر .. الاتنين فضلو يتكلمو وعرفت من كلامهم انهم اخوات .. المليانه اسمها شمس واختها اسمها عفاف .. وعرفت من كلامهم انهم كانو في زياره لحد قريبهم وراجعين القاهره . . . .
شمس هي الي كانت قدامي واختها قدامها .. وشمس طيزها كانت كبيره ولازقه فيا وزبي كان بين فلقاتها وحسيت بطراوه كدا وشعور غريب عليا لكن حلو .. حسيت زبي بدأ يقف .. وكنت خايف يحصل مشكله معاها وقررت اكلمها عشان تبعد شويه . . . .
انا: لو سمحتي يا استاذه
شمس: نعم ؟
انا: ممكن بس شويه قدام
شمس بعصبيه: ايوا اروح فين بالظبط .. انت مش شايف الوضع بعينك
انا سكتت وفضلت على وضعي .. حاولت اقف بجنبي لكن مفيش فايده .. فضلت واقف وزبي قام وبقا زي الحديد ومحشور بين فلقاتها .. بالنسبالي كنت خايف من رد فعلها وانها ممكن تعمللي مشكله .. لكن في نفس الوقت حاسس بدفا وطراوة طيظها وكنت نفسي احكو فيها لكن بحاول افضل ثابت .. بالنسبالها هي كانت بتتكلم مع اختها وسكتت شويه ولاحظت انها بتبتسم من غير ما تتكلم .. رغم استمتاعي بالوضع دا إلا ان احساس الخوف طغا وقررت اتكلم تاني . . . .
انا: يا مدام مينفعش كدا .. معلش اتحركي لقدام شويه مش عارف اقف
شمس رجعت لورا بدماغها واتكلمت بصوت واطي . . . .
شمس: طب بزمتك الوقفه مش حلوه .. دا زبك شويه وهيخرم العبايه
انا سمعت كلمتها وحسيت قلبي هيقع في رجليا .. يعني يوم ما اتحط في موقف زي كدا ابقا مع شرموطه ؟؟ .. اي نعم سني كبير بس عمري ما اتعاملت مع حرمه في حياتي واخر حاجه وصلت ليها طيز كبيره في عبايه او بز بارز من الهدوم .. عمري ما لمستهم ولا شفتهم عريانين حتا . . . .
انا سكتت بعد ما شمس قالت الجمله دي وهي فضلت واقفه على وضعها .. لا وكمان بدأت تتحرك براحه وترجع بطيزها على زبي قاصده .. وانا مع كل حركه جسمي بيتكهرب وبحس بمتعه وهيجان رهيب .. عفاف اخت شمس لاحظت سكوت اختها وبتكلمها . . . .
عفاف: الجو حر أوي يا بت يا شمس
شمس ابتسمت: دا مولع مش حر بس
عفاف: كنا ركبنا مواصلات وخلاص بدل المرمطه دي يا شيخه .. منك ل***
فضلو يتكلمو في اي كلام وشمس بترد على قد السؤال وهي بتحك في زبي بطيزها وكان باين عليها انها مستمتعه .. انا واقف عايش اللحظه وزبي بيحك طيزها وبضغط عليه اكتر انا كمان لحد ما جسمي اتكهرب وجبت لبني جوا هدومي . . . .
شمس: اي دا !! .. انت جبتهم بسرعه ؟!
انا: مقدرتش امسك نفسي
شمس بحزن: يا خساره
انا وشمس سكتنا وهي وسعت شويه لما فكيت البنطلون ومسحت اللبن ورجعنا لوضعنا تاني من زحمة الناس .. كنت واقف عادي الي هو خلاص نزلت لبني ومفيش اي هيجان .. وكمان مكنتش فاهم دماغ شمس هي كانت هتعمل اي تاني لو كنت منزلتش ؟ . . . .
فضلنا على وضعنا شويه لما لقيت زبي بدأ يقف تاني .. والمره دي عارف ان شمس مش هتقول حاجه ف بدأت احك زبي واضغطو في لحمها ومسكت فلقه بأيدي وانا بحك . . . .
شمس: اي دا .. دا انت هجت تاني .. طب استنا كدا " قربت من عفاف اختها " بقولك اي يابه .. داري عليا عايزه اعمل حاجه
عفاف: مش وقتك يا شمس مش كل دي حيحنه فيكي
شمس: اخلصي يابه الواد شكلو خام وتعبان عايزين نريحو
عفاف ضحكت: طيب يا خدامة الغلابه انتي
عفاف وقفت قدام شمس وحجبت الرؤيه تماما .. وشمس وراها وانا ورا شمس .. كنت متفاجئ من ردة فعل عفاف هي كمان وانها معندهاش اي مانع او اي تعليق على الي بيحصل وبالطريقه دي يبقا هي كمان شرموطه . . . .
انا: هو في اي
شمس: اصبر انت بس وانا همتعك واظبطك اخر تظبيط
شمس بعدت شويه ولقيتها بترفع الجلبيه وكانت لابسه بنطلون اخضر مخطط بالاسود وضيق .. نزلتو ونزلت الكلت الكلوت الاسود وطيزها بقت عريانه قدامي .. دي كانت اول مره اشوف فيها طيز عريانه .. كنت بشوفهم جوا العبايات والبنطيل بس .. كمان كسها كان منفوخ وظاهر من ورا لما وطت قدامي تنزل هدومها . . . .
انا: احا .. لا حد يشوفنا تبقا مصيبه
شمس بصوت واطي: متخافش خليك معايا بس للآخر .. نزل بنطلونك انت كمان وطلعلي زبك دا خليني اشوفو
من غير ما اتكلم نزلت بنطلوني لحد ركبي وبان زبي وكنت لسه محلقتش الشعر عليه من فتره بس كان قصير لسه .. شمس رجعت بطيزها العريانه على زبي الي دخل بين فلقاتها .. ساعتها كان احساس جميل جدا لما حسيت بطراوة طيزها على زبي ونعومتها .. زبي كان لسه في اول انتصابو .. شمس فضلت تدعك في زبي بطيزها وبعدين لفت وتزلت على ركبها ومسكتو فضلت تدعك فيه .. كنت مندهش من الي بتعملو .. انا كنت بقابل حريم لو اتعرضت ليها بكلمه بس ممكن توديني في داهيه .. لكن دي منها لحالها كدا بتعمل كل دا .. احا !! . . . .
عفاف لفت وبقا وشها لينا: اي دا !! انتي لسه مخلصتيش ؟
شمس: مالك يا به متصربعه على اي
عفاف: مش متصربعه ياختي خلصي بس عشان قدامنا كمان نص ساعه وننزل اهو
شمس: طيب طيب .. خليكي في حالك انتي بس
عفاف لفت وهي بتبتسملي . . . .
شمس: زبك كبير اوي وناشف .. اكبر من بتاع جوزي
عفاف بصت لشمس وبصوت واطي: على اساس ان جوزك بيعمل حاجه ؟ .. دا حنجره على الفاضي
شمس: انتي راميه ودانك معانا لي يا به ؟
عفاف: خلاص سكتت اهو
شمس خدت زبي في بقها ودي كانت حركه متوقعتهاش .. اول مره اعرف ان الزب بيتمص ساعتها . . . .
انا: احا .. اي الي بتعمليه دا !!
شمس: اسكت انت
شمس فضلت تدعك في زبي وتدخلو للآخر وتطلعو وتلحس راسو وتداعبها بلسانها وترجع تدخلو وتمص فيه .. انا كنت هايج بطريقه بنت متناكه ساعتها لما حسيت بسخونة بقها وملمس لسانها على زبي .. مستحملتش وجبت لبني في بق شمس وكانت كميه كبيىه غرقت خدودها ووشها ودخل في بقها كتير . . . .
انا: احييه .. هنعمل اي دلوقتي
شمس بلعت لبني الي في بقها وبتلم الي على وشها وتاخدو في بقها . . . .
شمس: لبنك طعمو مالح .. بس حلو وعاجبني .. كمان اول مره اشوف كمية لبن قد دي
انا: انتي ازاي بتبلعي القرف دا ؟
شمس: اسكت انت مش فاهم حاجه
شمس قامت ورفعت هدومها وظبطتها وجابت منديل ومسحت وشها كويس ووقفت بضهرها بس مقربتش مني .. عدلت هدومي انا كمان وفضلنا ساكتين لحد ما وصلنا محطة مصر .. اول ما القطر وقف شمس وعفاف شالو حاجاتهم وبدهم ينزلو وشمس بصتلي . . . .
شمس: بقولك اي .. انسا اي حاجه حصلت النهارده وانسا شكلي دا .. لا اعرفك ولا تعرفني .. انا اه حبيتك وكنت عايزه نطول شويه مع بعض بس تقول اي بقا .. مفيش حلو بيكمل للآخر
ولفت وشها ونزلت هي واختها وانخلطو في الزحمه . . . .
خدت شنطتي ونزلت انا كمان وطلعت بره المحطه .. اتصلت بالأسطا سعد . . . .
انا: الو
سعد: ايوا مين
انا: انا نبيل ياسطا سعد تبع الاسطا فتحي
سعد: ايوا يا نبيل وصلت فين
انا: انا لسه نازل من القطر اهو وواقف قدام المحطه
سعد: طب استنا ربع ساعه كدا واجيلك بالعربيه اخدك
انا: خلاص ماشي مستنيك
قفلت معاه وقعدت استنا .. وانا قاعد فكرت في الي حصل في القطر وان ازاي في ناس كدا .. واتغيرت نظرتي للنسوان تماما .. وكمان زبي قام من التفكير وتخيل شمس وشكل طيزها ولا شكلها وهي بتمصلي وشكلها وعلى وشها لبني . . . .
الربع ساعه بقت ساعه ومفيش حد ظهر .. اتصلت بسعد تاني ورد عليا وقالي انو لسه واصل المحطه وقالي انو راكب عربيه تيوتا صغيره وهو فيها لابس تيشيرت اسود .. بصيت حوليا وشوفت عربيه تيوتا كرولا موديل 94 حمرا .. قربت منها ولقيت راجل مليان شويه قاعد بتيشيرت اسود نص كم .. دخلت عليه وخبطت على الأزاز يفتحلي . . . .
انا: الاسطا سعد ؟
سعد: انت نبيل ؟
انا: ايوا ياكبير
سعد: لف يلا اركب بسرعه .. وحط حاجتك دي في الشنطه ورا
حطيت الشنط بتاعتي وركبت جنب سعد وطلعنا . . . .
( الاسطا سعد ٤٦ سنه راجل عملاق كدا ومليان وكرشو كبير .. اسمراني وشعرو في كتير شايب ودقنو محلوقه .. عندو ورش كتير لتصليح التكييفات والذي منو )
سعد: بص يا بلبل .. الاسطا فتحي دا حبيبي من ايام الجيزه وعزيز عليا .. وانت جاي من طرفو يبقا انت كمان عزيز عليا .. بس مش عايز في يوم اندم اني شغلتك عندي .. مش عايز احط فيك ثقتي وتخونها .. فاهمني ؟
انا: فاهم ياسطا سعد .. ومتقلقش من حاجه .. اخوك هارس الشغلانه كويس وفاهم .. كمان مش معقول يعني اكون واحد بيجري ورا اكل العيش واجيب لنفسي مشاكل
سعد: تسلم .. هو دا الي انا عايزو منك .. ومتقلقش من نحية الفلوس انا هظبطك على الاخر
انا: طيب بالنسبه للمطرح الي هبات فيه
سعد: عندي في البيت اوضه كدا قدام البيت واسعه وكويسه وفيها سرير مفروش .. وفي حمام جنبها برضو .. هتقعد فيها مؤقتا لما نشوف مكان احسن
فضلنا نتكلم ومشينا كتير بالعربيه لحد ما وصلنا عماره من ١٢ دور .. ولدور الارضي فيه فتحتين بيفصل بينهم عمود شغال فيهم حداد عشان يركب ابواب صاج .. وناس تانيه بتعلق يافطه مكتوب عليها " سعد الأصلي للتبريد والتكييف " .. نزلت انا وسعد من العربيه وسعد طلع وفضل يزعق ويعدل في شغل الناس الي شغاله وكان صوتو عالي .. بعدين شاورلي اطلعلو وطلعتلو . . . .
سعد: بص يا بلبل .. دا الفرع الجديد الي فتحتو .. نظام الشغل هنا في ناس بتيجي معاها تكييفات او تلاجات او بوتاجازات وحاجات كن دي محتاجه شغل بنصلحها وبياخدوها هما زي ما جابوها او بنوصلها احنا وكلو بحسابو .. كمان في ناس بتتصل وبتشرح مشكلتها واحنا بنبعت حد من الي هنا يشوف المشكله .. ويشوف لو قدر يخلصها هناك او يجيب المطلوب تصليحو هنا .. انت في الاول هتشتغل مع الصنايعيه الي بيصلحو في البيوت .. الشغل الديليفري يعني
انا: تمام ماشي .. بس الشغل دا محتاج مواصله
سعد: ما في هنا موتوسيكلات صيني تبع الشغل .. بس لما تطلع بالموتوسيكل من هنا هيكون في مسؤوليتك لحد ما ترجع واي حاجه تحصل فيه على حسابك .. فاهم ؟
انا: خلاص فهمت
سعد عرفني على الورشه والي فيها واتعرفت على الصنايعيه الي هشتغل معاهم .. ونزلت مع سعد ومشينا قاصدين بيتو .. وصلنا البيت وكان بيت من تلت ادوار وكبير وفي مساحه فاضيه حوليه مزروعه حاجات زي النعناع والريحان وشجرة عنب وشجرة تين .. وعليه سور في تلت نواحي والناحيه الرابعه كانت ضهر البيت .. سعد شاورلي على الاوضه الي قالي عليها كانت في جنب لوحدها ومزروع حوليها نعناع وريحان .. وكان جنبها زاويه متقفله فيها قعده ودش .. عرفت ان دا الحمام الي قالي عليه .. خدت شنطي ودخلتها الاوضه .. كانت اوضه مساحة ٥×٦ .. فيها سرير حجمو صغير بس كويس وعليه مرتبه وفرش .. والاوضه مفروشه بسجاد وفيها شباكين والعرضه الي فيها الباب والتانيه لازقه في سور البيت .. حطيت شنطي في جنب وسعد دخل عليا . . . .
سعد: معلش هتقعد هنا شويه لما اظبطلك مكان تاني
انا: لا عادي لو هكمل هنا مش مشكله .. الاوضه واسعه وانا مش محتاج اكتر من كدا يعني
سعد: هنشوف الموضوع دا بعدين .. ريح دلوقتي وانا كلمت البيت هيجهزولك لقمه تاكلها .. وبكره هتبدأ شغلك من الساعه ٨ الصبح
انا: خلاص ماشي
سعد سابني ومشي وانا اترميت على السرير .. كانت الساعه ٣ العصر .. وكنت تعبان من السفر من الي حصل في القطر وغرقت في النوم . . . .
بعد ساعتين نوم صحيت على صوت تخبيط على الباب .. قومت وفتحت الباب وكانت المفاجأه . . . .
انا: هو انتي ؟؟!!
شمس: هو انتا ؟؟!!
الجزء الثاني
انا: هو انتي ؟؟!!
شمس: هو انتا ؟؟!!
شمس كانت شايله صينيه عليها اكل ودخلت بيها وزقت الباب برجلها قفلتو ونزلت الاكل على السرير ووقفت بصتلي .....
شمس: انتا بتعمل اي هنا واي الي جابك
انا: الاسطا سعد هو الي جايبني .. مش دا بيتو برضو ؟
شمس: ايوا بيتو .. هو انتا الي جاي من كفر الشيخ يشتغل هنا ؟
انا: ايوا
شمس بعصبية: دا اي الحظ المنيل دا من بين كل الناس تطلع انتا .. بقولك اي .. زي ما قلتلك في القطر انتا عمرك ما شفتني اعتبرني اول مره تشوفني النهارده .. لو فكرت بس في الي حصل في القطر ولا بدك تتكلم فيه مع حد قسما *** ما هيكون ليك عيش في البلد دي وهخلي سعد يطردك زي الكللابب .. انتا فاهم
انا بنبرة تهديد: انتي مالك حارقه نفسك كدا .. بكسمك.حد طلب منك تعمليلي حاجه في القطر .. مانتي لو مش لبوه زي الي خلفوكي .. مفكراني بتهدد ولا اي .. مش هتقف على القرشين الي هيجو من وشوشكو كسمكو انا اقدر اعمل فلوس تغطيكو انتو الكل
شمس: احترم نفسك يلا واعرف تمامك .. انتا فاكر نفسك اي دا انتوفلاح متسواش حاجه انتا واهلك
انا بزعيق: انتي الي لمي نفسك يا بنت المتناكه ومتغلطيش في اهلي انا مش عيل واقف قدامك .. انتي لو مش حرمه كنت علمتك الادب هنا ولا يهمني حد .. ولو على الشغل هنا انا مرضاش اشتغل في مكان فيه عالم نجسه زيك يا شرموطه .. انا ماشي من غير ما تقولي
ولسه بدي اشيل الشنطه وانا متعصب او بمعنى اخر عايش الدور شويه وعامل متعصب وبدي اطلع من الباب شمس مسكت ايدي ....
شمس: استنا هنا .. اهدا طيب
انا: وسعي كدا .. مش قاعد انا هنا .. ومصلحه ليكي اهو مش انتي الي عايزاني امشي
شمس بنظرة حزينه: اهدا طيب خلينا نتكلم شويه .. انا اسفه على الكلام الي قلتو ياعم .. اسمعني الاول بعدين اعمل الي نفسك فيه
بصيت لشمس حسيت دموعها خلاص على الابواب .. مردتش عليها وحطيت الشنط وقعدت على السرير جنب الاكل ....
شمس: انتا اكيد جعان ومكلتش من الصبح من وقت ما كنت في القطر .. كل الاول بعدين نتكلم
انا: مش طافح انا .. انجزي عايزه تقولي اي
شمس: بص انا اسفه على كل الي قلتو ومعلش حقك عليا انساه وخلينا نفتح صفحه جديده .. بعدين ياخي دا سعد بيحبك اوي مش عارفه على اي .. خلاني امسك الاوضه دي انضفها مره ودخلها بعد ما نضفتها قال لسه عايزه تنضيف وزعقلي ونضفتها تاني ووصاني على الاكل دا .. انتا قريبو ولا اي
انا: لا انا كنت شغال مع واحد صحبو اسمو فتحي .. من كفر الشيخ
شمس: اه فتحي عارفاه .. طب تصدق ان سعد اصلا من كفر الشيخ .. وفتحي دا كان زميلو من ايام الابتدائي .. يمكن عشان كدا متوصي بيك جامد
انا: انتي مقعداني ليه وعايزه تقولي اي .. بطلي لف ودوران
شمس اتنهدت: بص .. انا كنت بزعق معاك عشان كنت مخضوضه .. سعد دا لو عرف اني ببص لراجل غيرو بس ممكن يقتلني فيها .. عشان كدا لما شفتك هنا خفت اوي انك تقولو حاجه وهو ما هيصدق اصلا حاساه بيتلكك وعايز يطلقني .. عشان كدا بس اتخضيت وانفعلت لما شفتك .. ف معلش حقك عليا
انا: خلاص ولا يهمك حاجه .. وانا برضو غلطت كتير لما انفعلت .. سامحيني انا اتعصبت بس لما غلطتي في اهلي
شمس: ولا يهمك حاجه .. سعد حكالي ان اهلك اتوفو في حادثه من سنه
انا: ايوا صح
شمس: طب معلش يعني ممكن تطمن قلبي بس .. عايزه اضمن انك مش هتجيب سيرة لسعد انك تعرفني ولا حصل بينا حاجه
انا: متقلقيش انا مش صغير وعارف ان حاجة زي دي مش تتقال .. كمان حتا لو قولت مش هسلم من المشاكل برضو ومن غير ما تقولي مكونتش نازي اتكلم ولا افتكر الي حصل حتا
شمس: هو انتا اسمك اي
انا: نبيل
شمس: انا اسمي شمس .. شكلك طيب وابن حلال وأمين يا بلبل .. خد بالك احنا هنتعامل مع بعض كتير قدام .. كمان جيتك هنا مصلحه هتملا عليا البيت
انا: مش فاهم
شمس: قصدي يعني هتسليني بدل ما انا قاعده لوحدي
انا: وهو الاسطا سعد فين
شمس: عند مراتو التانيه
انا: هو متجوز تاني !! .. طب وليه مش بيجي هنا خالص ولا اي
شمس: لا بيجي بس ممكن مره كل اسبوع ولا مرتين
انا: طب هو مش المفروض كل ست مثلا يوم او الاسبوع يتقسم عليكو
شمس: ماهو يا سيدي انا مبخلفش وهو اتجوز الست التانيه عشان الخلفه .. وقولت يجيبها هنا نعيش كلنا مع بعض بس الست رافضه تيجي هنا .. وواخده شقة في عمارة سعد الي في مدينة نصر .. عاجبها المكان هناك مش عايزه تيجي تعيش في الجيزه هنا
انا: ايوا ايوا فهمت
شمس: بس كدا يا سيدي .. ف انا معظم الايام لوحدي هنا .. ساعات اختي الي انت شفتها في القطر دي تيجي تقعد معايا وساعات انا اروح ليها في الايام الي سعد مش بيكون موجود فيها وكدا يعني عايشه حياتي
انا: انا زعلت صراحه انتي متستاهليش كدا .. هو اه سعد حقو يتجوز عشان الخلفة .. بس كدا المعامله فيها تمييز وانتي كدا مظلومه
شمس: اصلا انا اتعودت على كدا .. اتجوزنا انا وهو من سبع سنين وبنجري على الدكاتره عشان اخلف .. قالو عندي تكيسات على المبايض وهتاخد وقت كبير عشان تتشال بالعلاج .. وباخد ليها علاج من وقتها مفيش فايده خالص .. لحد دلوقتي مش بطلت الدوا على امل اني اتعالج .. هو من حوالي ٨ شهور كدا راح اتجوز وقالي ليلة الحنه .. انا مزعلتشانو هيتجوز و*** وباركتلو .. بس زعلت انو مش قالي قبلها وخبا عليا كل دا .. اتجوزها وفضل قاعد معاها شهر بعد الفرح مشوفتش خلقتو .. بعد كدا بدا يجي عليا يومين تلاته من الاسبوع كدا .. وتقريبا مراتو التانيه دي بتحرضو عليا وعايزاه يطلقني .. لانو من وقت ما اتجوز وهو مشحون من ناحيتي .. لكن قبل الجواز مكانش كدا خالص
انا: اكيد طبعا لازم تحرضو .. دي.اصلا وحده متجوزه سعد عشان فلوسو مش اكتر .. مش عايزة حد يشاركها فيه
شمس: بالظبط كدا .. انا حاولت في مره اقولو ان الست دي مش تمام وعايزه تخرب ما بينا لقيتو اتعصب عليا وكان هيضربني عشانها .. من وقتها وانا راضيه بالحال ومبتكلمش
شمس كانت بتحكيلي وكان على وشها ابتسامه خفيفه بس مانت كاتمه كمية الم ودموع في عيونها اي حد يقدر يلاحظهم .. فهمت ان القعده لوحدها وبعد جوزها عنها تاعب نفسيتها ومخليها حزينه .....
انا: امال فين اهلك يا شمس
شمس: ابويا متوفي .. وامي ست كبيره غلبها السن ومبقتش بتتكلم ولا عارفاني ولا عارفه عفاف .. عايشة مع عفاف في بيت جوزها .. ومليش اخوات تانيه
انا: امم .. طب معلش يعني سؤال محيرني .. هو انتي ليه صابره على الحال دا .. انتي بتقولي سعد بيتلكك على الطلاق .. ما تتطلقي منو وتخلصي نفسك
شمس: مينفعش يا بلبل .. انا ملش حد .. وامي عايشه مع اختي بعد ما اقنعنا جوزها بطلوع الروح .. ولحد دلوقتي بنحس انو مش حابب ولا عايز وجودها في بيتو .. واصلا انا كل شهر بحوش مبلغ واديه لعفاف عشان تصرف بيه على امي وتجيب علاجها .. حاولت اقنع سعد انو يجيبها هنا تعيش معايا بس رفض .. مع انو مش هيخسر كتير وكدا كدا هو سايبني لوحدي هنا .. ف لو اتطلقت معنديش مكان اروح ليه .. هروح في الشارع علطول لو كان عندي عيل كان زمان ليا مكان هنا ومكان في قلب سعد .. بس تقول اي بقا .. نصيب
هنا دمعة شمس نزلت من غير ما تحس .. دمعه حزينه نازله على خدود حمرا مليانه وشفايفها راسمه ابتسامه خفيفه مع ملامح الحزن عليها مخليه شكلها بقطع القلب .....
انا: اي كل دا .. انا اتصدمت بجد .. معقول في ناس كدا
شمس: وفيه اكتر من كدا وحياتك .. انتو في الارياف البلاد صغيره ومشاكلها صغيره زيها .. واقل واحد عندو بيت او حتة ارض .. لكن هنا نص الناس ساكن بالايجار والظروف صعبه على الكل ......
انا من النوع الي مبيعرفش يواسي ف كنت بسمع وانا ساكت .. بصيت في الارض وخدت نفس .. وشمس كمان سكتت وفضلنا قاعدين شويه .....
شمس: يااااه .. من زمان مفضفضتش كدا .. معلش انا عارفه دوشتك وانتا جاي من سفر وتعبان .. هسيبك تاكل وهاجي كمان شويه اخد الصينيه .. اجبلك اي تشربو معايا
انا: تسلمي مش عايز اتعبك
شمس: تعبك راحه ياعم .. قول بس .. شاي ولا قهوه .. ولا حبة عصير مانجه يروقلك دمك
انا: خلينا في الشاي .. سكر مظبوط
شمس: حاضر يا عسل .. اسيبك بقا .. يلا سلام
انا: سلام
شمس طلعت وقفلت الباب .. وانا قومت شغلت المروحه وقعدت شويه افكر "دا اي المنيل دا .. اي الناس الي وقعت فيهم دول" .. بصيت للاكل جنبي كان طبق فاصوليا بيضا ورز بشعرية وورك فرخه وحتة لحمه حمره وسلطه .. انا كنت واقع من الجوع حرفيا اكلت ومسحت الاطباق خالص .. وكان معايا أزازة ميه شربت وحطيت الصينية في جنب وفردت جسمي على السرير وغمضت عيوني شويه .. كان الساعتين الي نمتهم مش كفاية بالنسبالي .. كانت الساعه داخله على ٨ بالليل .. شوية سمعت الباب خبط .. كانت شمس وفتحت الباب ودخلت وهي شايلة كباية شاي وداخله .. وكانت غيرت هدومها ولبست عباية سودة من الي بتكون مفتوحة من قدام وليها زراير دي ومكانتش بابسه طرحه وكانت لامه شعرها .. لما دخلت لمحت ان العباية مفتوحه لحد.نص جسمها وكانت فخادها باينة وهي ماشية .. حطت الشاي على كوميدينو صغير جنب السرير وانا كنت اتعدلت على السرير اول ما هي دخلت ......
شمس: اي دا .. انتا خلصت كل حاجه في الصحون .. لسه جعان اغرفلك تاني ؟
انا: لا تسلمي انا شبعت خلاص مش هقدر اكل .. الاكل حان حلو بصراحه اسلم ايدك .. دا الي خلاني مش اسيب حاجه
شمس: بالهنا يا حبيبي
شمس وقفت قدامي وفي لحظة لقيتها فكت زرارين من بتوع العباية واحد كان قصاد صدرها وواحد تحت شويه عند سرتها ونزلت العباية من على جسمها والاقيها واقفه قدامي بقميص نوم شفاف فاضح اكتر ماهو ساتر .. كلو كان شفاف من عند بطنها لحد فوق الكلوت والبرا كمان واضح من تحتو وبحمالات رفيعه وكلوت اسود .. جسمها كان ابيض زي القشطه وباين عليه انو طري وناعم .. وكانت مليانه شويه عندها بطن وصدرها كبير وطيزها كمان كبيره ......
انا: احا .. اي دا
شمس: مالك شكلي وحش ولا لي
انا: لا لا مش قصدي .. بس اانااا .. امم .. هو في اي
ببص لنفسي لقيت جسمي بقا كبو عرق ونفسي بقا سريع وقلبي بقيت سامع صوتو .. وطبعا زبي واقف زي الحديد ضارب تعظيم سلام للبطل البلدي الي واقف قدامي .. شمس قعدت جنبي على السرير وحطيت أيدها على خدي وبقت تمشي بيها على رقبتي وصدري وتطلع وخدي ووداني بحركات بطيئة وناعمه ولعتني وخلتني خلاص مش قدار اخد نفسي ......
شمس بمياعه: مالك عرقان كدا لي ي حبيبي
انا بتوتر: ممفيش حاجه بس الجو حر شويه .. بعدين ما بلاش كدا .. ممكن الاسطا سعد يجي في اي لحظة
شمس: انا اتصلت بيه من شويه قال انو عند مراتو التانيه ومش هيجي غير الصبح عشان ياخدك على الشغل
شمس نزلت بايدها على زبي من فوق الهدوم تحسس عليه ولقتو واقف ....
شمس: ماهو واقف وسخن كدا لي
انا: انتي ناويه على اي
شمس: ناويه على كل خير
انا: مش باين
شمس بتضحك بشرمطه: ي خرابي عليك شكلك يموت من الضحك .. قولي يا بلبل .. هو انتا مش اتعاملت مع نسوان قبل كدا
انا: متعاملتش غير مع اتنين .. انتي وامي *** يرحمها
شمس: ياااه .. دا انتا لسه ابيض خالص .. طب اي رايك اديك درس في العلاقات الحميمه .. اهو تستفاد عشان لما تنحط في موقف مع وحده بعد كدا اعرف تتصرف
انا: والدرس دا عباره عن اي
شمس: بص اعتبر ان النهارده هتعرف عليك وعلى امكانياتك بس عشان عايزه ارتاح اصل من زمان وانا محرومه .. والدرس هيبدا من المرات الجايه .. اقلع هدومك دي يلا كدا
شمس بدات ترفع التيشيرت بتاعي تساعدني في اني اقلع هدومي وقلعت التيشيرت والبنطلون والبوكسر وبقيت ملط قدامها .. شمس مسكت زقتني على السرير ونيمتني بقيت على السرير ورجليا على الارض وشمس مسكت زبي وهي على السرير وبدات تشم وتلحس فيه وتبوس فيه .......
شمس: من وقت ما سبتك في القطر وانا مش طابع من دماغي شكل وطعم وريحة زبك ابدا .. كنت هتجنن عليك وكنتش هسيبك غير لما تجيبهم في كسي بس الوقت مكانش ملكي .. بس اديك جيت ليا وهتفضل معي طول الليل اعمل فيك الي نفسي فيه
شمس خدت زبي في بوقها بقت تمص فيه بشراهه تاخدو كلو لحد البيضان في بوقها وبحس بزورها بيضغط على زبي جوا وتطلعو وتغرقو من ريقها وتلعب فيه بايدها .. وانا نايم مش عارف اتعامل ازاي في الوضع دا بس كنت هيجان بطريقه بنت وسخه وجسمي قايد نار .. شمس سابت زبي وطلعت عليا وبقا كسها فوق زبي بالظبط .. جابت الكوت على جنب بايدها وخدت من ريقها وغرقت كسها ودعكتو .. بعدين مسكت زبي بايدها وحطتو على باب كسها وبدات تنزل براحه .. حسيت بضغط على راس زبي وحاجه بتتفتح شويه شويه لحد ما بدا يدخل اكتر واكتر وحاسس بكسها ضيق عليه .. ببص لشمس والاقيها مغمضه عيونها وباتحه بوقها ومطلعه لسانها .. وحاسس جسمها بيتشنج مع كل شويه بتنزلهم على زبي .. لحد ما قعدت عليه وبقغ كلو في كسها .. احساس رهيب كنت اول مره احسو سخونه ممتعه وحاسس بكسها ضيق على زبي .. شمس فضلت ثابته شويه على زبي وهي بتتنفس بصعوبه ومغمضه ......
شمس بمحنه: احاااااا .. زبك حلو اوووي .. كبير وقاسي .. من زمان مدخلش كسي زب كدا .. انا هتجنن
شمس بدات تحرك خصرها شويه شويه وزبي يطلع ويدخل في كسها براحه .. مع كل حركه بحس بكهربه في جسمي ومتعه متتوصفش .. صوتي بدا يعلا اكتر واكتر .. وشمس كمان بدا صوتها يظهر وهي بتتحرك وبتعض على شفايفها وماسكه بزها الشمال بتدعك فيه من فوق البرا والقميص .. شويه شويه بدات تسرع في حركتها وتتاواه وتوحوح بصوت عالي اووي وانا تحتها وزبي راشق في كسها لقيتها فجأه اتشنجت وصوتها بقا مهزوز وبتعض على شفايفها .. بعد كدا بدات تتحرك تاني شويه شويه لما خلاص جبت اخري .....
انا: انا خلاص شكلي هجيبهم
شمس: جيبهم جوايا .. املا كسي بلبنك .. طفي ناري القايده ريحني
كلام شمس ولعني اكتر وفي ثانيه زبي انفجر وحسيت لبني بيطلع منو وهو جوا كس شمس .. شمس هي كمان بدات توحوح وتتاواه وهي فوق زبي وهو بينزل لبنو .. بعد لما زبي هلص وبدا يهدا شمس قامت من عليه واترمت جنبي ......
شمس: احا .. انا كدا مش هقدر ابعد عنك .. زبك دا انا هدمنو كدا
انا: انا مش مصدق نفسي .. معقول زبي دخل في كس وحده ونزل جواها
شمس ضحكت: مكناش متخيل انتا صح
انا: انا كنت فاكر نفسي هفضل كدا لحد ما اتجوز
شمس: اي خدمه يعم روقت عليك اهو
بصيت لشمس وهي جنبي كانت على ضهرها ورجليها على الارض زيي بالظبط .. بصيت على بزازها كانت عاليه بالنسبة لمستوى جسمها .. وانا من زمان كان نفسي امسك بز وحده واشوف ملمسو عامل ازاي واشوف الحلمه واحساسو في ايدي .. شمس كانت على شمالي وكان البز اليمين الي ناحيتي .. مديت ايدي ومسكتو من فوق البرا .. بدات ادعك فيه براحه وشمس بصتلي ......
شمس: مالك في اي
انا: من زمان وانا بفكر في الاحساس لما امسك بز وحده
شمس ضحكت: يااااه .. هي دي اقصى احلامك .. ثواني يعم هحققلك حلمك
شمس قعدت على السرير ورفتعت القميص وقلعتو وقلعت البرا وفضلت بالكلوت .. وبان ليا بزازها وحلماتها البني الفاتح المقرب للنبيتي .. شكلهم كان يجنن وحسيت زبي بدا يقف .. قومت انا كمان وشمس بقت قاعده في وشي وبزازها الاتنين قدامي .. مديت ايدي وانا عيني عليهم وبقيت احسس عليهم وامسكهم .. كان ملمسهم طري اوووي وناعم .. اللعب فيهم كان ممتع بصراحه .. ومسكت الحلمات بصوابعي بحسس عليها والعب فيها .. حسيت شمس بقت تعرق وتعض على شفايفها .....
انا: مالك في اي
شمس: حركاتك ولعتني .. العب في بزازي كمان
زودت لعب وبقيت ادعك فيهم اكتر .. وجات في دماغي فكره غريزيه وتلقائي لقيت نفسي بنزل على حلماتها احطها في بوقي وامص فيهم .. كنت شامم ريحة جسمها كانت حاطه مخمرية العود الملكي .. كانت ريحتها جميله .. رغم انها كانت عرقانه .. وحلماتها في بوقي بقيت العب فيهم بلساني وامص فيهم اكتر زي عيل صغير بيرضع من بزاز امو .. زبي وقف تاني وشمس لاحظت كدا ومدت ايدها مسكتو تلعب فيه ......
شمس: كان نفسي في ماتش تاني بس مكنتش عايزه اتعبك .. اي رايك
انا: يلا بينا
شمس:.طب المره دي انا الي هنام وانتا الي هتتحرك
انا: ازاي
شمس نامت على السرير قدامي وشاورتلي اقعد عند كسها ......
شمس: هتقعد هنا وتبدا تدخل زبك
انا: ماشي
قعدت قدامها وهي فاتحه رجليها وشفايف كسها المبطرخ الكبير قدامي وزنبورها البارز طالع من وسط شفايف كسها ولونو احمر زي الدم .. وكسها كان عليه شعر بسيط .. وتحت وتحت شويه كنت شايف خرم طيزها كان بني فاتح شويه من حوليه وهو لونو وردي من جوا .. حطيت زبي على كسها وبدات اضغط .. بس مكانش بيدخل .. حاولت ادخلو بس كل شويه يتزحلق فوق او تحت ......
شمس: اه صح انا نسيت انك مبتعرفش
انا: هو بيدخل ازاي مش فاهم
شمس مدت ايدها ومسكت زبي: فتحة الكس بتكون تحت شويه هنا كدا
شمس وجهت زبي على باب كسها وشاورتلي اضغط .. بدات اضغط وزبي بدا يدخل في كسها .. دخلت لقدام شويه ودخلت زبي للاخر .. كان المره دي شعور مختلف تمام غير لما كنت تحتها .. وبدات اتحرك شويه شويه واظخل زبي واطلعو .....
شمس: احححححح .. اوووووف .. يخرابيييي .. نيكني اكتر .. نيك كسي .. غرقني بلبنك .. اوووف نيكني جامد .. قطع كسي افشخنيييييي
كلام شمس كان بيولعني اكتر وبدات اسرع في الحركه .. زبي طلع من كسها وانا بتحرك .. مسكتو ودخلتو المره دي بنفسي وبقيت اتحرك وعامل حساب المسافه عشان مش يطلع .. نزلت شويه على شمس وبقيت ساند بايدي على جنبين شمس على السرير وهي قدامي بتعض على شفايفها وبزازها بتترح من الحركه .. وانا نازل كالع على كسها بزبي .. شمس لقيتها بتتشنج تاني وتتاهواه وتوحوح وهي نايمه تحتي .. وانا زبي راشق في كسها طالع داخل .. حسيت نفسي هجيب ونمت عليها وبقا صدري على بزازها ودماغي جنب دماغها ورشقت زبي فيها للاخر وفضيت لبني جواها ......
شمس: احححححح .. هات كمان طلع .. اوووف لبنك سخن اووي
قومت من على شمس وطلعت زبي ولقيت اللبن بدا ينزل من كسها على الملايه .. وقفت بعيد عن شمس .. وهي قامت وبصت لكسها لقتو غرقان لبن ومسكت طرف الملايه تمسح في كسها .......
شمس: كدا الملايه دي عايزه تتغير .. هروح اجبلك وحده دلوقتي واخد دي للغسيل
انا: انا بقول كدا برضو
شمس بصتلي: هتنام دلوقتي ولا سهران
انا: انا كنت ناوي اسهر شويه بس حيلي اتهد .. عايز انام
شمس ضحكت بشرمطه: لا لا اجمد كدا .. دا لسه في من دا كتير .. لسه الدرس مش بدأ
انا: شكلك هتقتليني في يوم
شمس: لا لا متقلقش هحافظ عليك واظبطك في الاكل
شمس قامت ولبست العبايه على اللحم ومسكت القميص والبرا والكلوت ولفتهم في الملايه وخدتهم ومشيت .. وانا لبست البوكسر بس وقعدت شويه وخدت كباية الشاي الي كانت بردت خلاص وشربتها .. شويه وشمس جات وكانت لبس
ت عبايه بيتي لونها نيلي وادتني ملايه تانيه متطبقه لسه وخدت الهدوم الي كانت عليا عشان تغسلهم والكبايه ومشيت .. شربت شويه مية وفردت جسمي ومحستش بنفسي ورحت في النوم ........
تحياتي لقرّاء القصة
بعتذر عن غيابي المفاجئ الذي دام حوالي ثلاث سنوات بعد نشر تول جزء من القصة
اتمنى الجزء ينول اعجابكم وانتظروني في الاجزاء القادمه
اعتذر عن التاخير في هذا الجزء .. كان فيه مناسبة عندنا وغير كدا انا اليومين دول بكشف عشان داخل الجيش .. واستلمت الـ١١٠ ومترشح ضابط احتياط وميعادي اروح للكشف بتاعهم بكره يوم الاتنين ٨ / ٩ .. ادعولي مش يقبلوني
اتمنى الجزء يعجبكم
الجزء الثالث
الباب بيخبط ........
سعد: نبيل .. اصحا يبني .. يا نبييييل
قومت من النوم على صوت سعد بينده وبيخبط على الباب .....
انا: ايوا يسطا سعد .. خلاص صحيت اهو
سعد: قوم.غير هدومك يلا وانا مستنيك في العربية .. متتاخرش
انا: حاضر يسطا .. خمس دقائق بس واجيلك
سعد مشي وانا قومت وكنت لسه بالبوكسر بس من زقت ما نمت امبارح .. قمت وحاسس نفسي في حاله مختلفة عن الاول .. اي نعم جسمي كلو قافش بس عايش حالة روقان غريب .. دخلت الحمام على السريع ورجعت على الاوضه لبست هدومي وخدت تليفوني ومحفظتي وطلعت للاسطا كان واقف قدام بوابة البيت بالعربية .. صبحت علية وركبت جنبو وطلعنا ودار الحوار بينا ......
سعد: اي الاخبار .. خدت على المكان ونمت ولا اي الدنيا
انا: يا باشا المكان جميل وصحاب المكان مفيش زيهم في الدنيا .. كتر خيرك و*** كنت شايل هم المبيت دا من وقت ما طلعت من كفر الشيخ .. الاوضه الي كنت فيها دي ولا فندق خمس نجوم بالنسبالي
سعد: يعني مش لازم اشوفلك سكن تاني .. خلاص المكان هنا تمام ؟
انا: دا عال اووي .. بس فيه مشكلة صغيره
سعد: اي هي
انا: لو هفضل هنا ف ياريت تحدد ليا ايجار للاوضه دي تخصمو مني كل شهر او يبقا هدفعهولك انا مع اول كل شهر .. عشان بس ضميري مش هتهنى في نومه وضميري هيتعبني كل يوم لو هفضل قاعد كدا .. لو هترفض يبقا خلاص شوفلي سكن في اي مكان تاني وادفع انا ايجارو وخلاص
سعد: بص هو انا مش عايز منك حاجه .. بس عشان .. بس انا فاهم دماغك ف هريحك .. ويبقا هنحدد مع بعض الاجره دي بس سيبها بعدين
انا: وكمان كتر خير المدام وتسلم ايدها على الاكل بتاع امبارح .. مش عايز اتعبها واشيلها همي .. انت يبقا هعمل حسابي في اكل كل يوم مش لازم هي تطبخ وتتعب نفسها عشاني
سعد: يعني جابتلك الاكل امبارح ؟
انا: ايوا
سعد: امممم .. عموما هي معظم الوقت في البيت لوحدها بتطبخ لنفسها لاني بكون بره اغلب الايام .. ف مش هتفرق كتير لو زودت شوية رز على العادي بتاعها وجنبها اي حاجه كل يوم .. انتا كدا كدا هتفطر بره في الشغل لانك بتطلع بدري .. ولما تخلص وترجع بالليل يبقا هي هتكون عامله حسابها في غداك لما ترجع .. وبرضو عشان ضميرك مش يتعبك هنعمل حسبة للاكل دا مع الايجار .. قولت اي
انا: مش عايز اكون تقيل عليكو ياسطا .. اي نعم احنا حبايب .. بس برضو لو حبيبك عسل
سعد: عيب عليك يا بلبل دا انتا جاي من طرف الغالي .. بعدين خد بالك انا اصلا مولود في كفر الشيخ وخلصت الدبلوم هناك بعد كدا نقلت هنا انا واهلي زمان .. ف لو مش هكرم ابن بلدي هكرم مين يعني .. غير كدا انا هعتمد عليك في حاجات كتير في الشغل قدام .. ف مش تستعجل ومتقلقش لا هتكون تقيل ولا حاجه .. واعتبرني اخوك الكبير واي حاجه تقف معاك ولا تحتاج حاجه قولي علطول مش تستنا تفكر حتا
انا: كتر خيرك يسطا .. و** ما عارف اشكرك ازاي على الواجب دا كلو .. انش*** اقدر اوفي دا كلو
سعد: حبيبي يا بلبل .. قولي بقا .. انتا اتكلمت مع شمس مراتي امبارح في حاجه؟
مجرد ما سأل السؤال دا حسيت قلبي هيطلع من مكانو .. وريقي نشف واتوترت .. معقول يكون عرف حاجه او شاف حاجه ....
انا: حاجه زي اي
سعد: اي حاجه .. هي اتكلمت معاك في حاجه مثلا او انتا كلمتها في حاجه
انا: هو بس خبطت عليا امبارح جابت الاكل وعرفتني بنفسها وانا كمان عرفتها بنفسي .. وطلبت منها كباية شاي وقت لما جات تاخد الاكل تاني وجابتها .. بس
سعد: طب بص بقا .. انا هكون صريح معاك .. شمس دي انا شاكك فيها شويه
انا: شاكك فيها ازاي يعني
سعد: حاسسها مش تمام وبتلعب بديلها او بتعمل حاجه من ورا ضهري .. بس مش مسكت عليها حاجه لسه
انا: طب وانا مالي بكل دا
سعد: انا مش بكون موجود علطول في البيت .. بكون في مدينة نصر عند مراتي التانيه .. حتا اني ركبت كاميرات قبل كدا في البيت بس انا مش بفهم فيهم ولا عايز حد غريب يعرف الحوار دا ولا يدور معايا في كاميرات .. ف شلتها تاني من فتره كدا .. عشان كدا وجودك في البيت هناك برضو فيه مصلحة انك مراقبها ومخلي بالك هي طلعت ولا قاعده في البيت زي ما هي .. وهي كدا كدا بدها تجبلك الاكل وترجع تاخدو وكمان وصيتها تاخد بالها منك لو عوزت اي حاجه في اي وقت .. ف مضطره تفضل موجوده حوليك .. خليك انتا بقا لماح ولو لاحظت عليها حاجه غريبه قولي علطول
انا: بص يسطا انتا كدا خليتني اقلق .. انا اه عايز اخدمك .. بس الموضوع دا فيه اعراض وانا مش عايز ادخل في حوارات
سعد: لا حوارات ولا حاجه .. انتا مش هتعمل حاجه اصلا غير انك في الوقت الي انتا موجود فيه في البيت لو هي طلعت او عملت حاجه غريبة تقولي .. بس كدا او شوفت حد تاني دخل البيت .. لكن انتا مش هتعمل حاجه دوبك بس هتقعد عادي في اوضتك .. لو سمعت حاجة او لاحظت حاجه هو دا المطلوب غير كدا انتا مش هتتحرك من مكانك ولا هتراقبها ولا تدخل البيت تشوفها مثلا .. وبعدين انا ضامنك وكلمتك بالنسبالي هي الحقيقه مش هشكك فيك
انا: ماشي يسطا .. الي تشوفو .. انا معاك في اي حاجه
سعد: هو دا العشم يا بلبل .. خد بالك انا حبيتك ومعتز بيك جامد .. فتحي وصاني عليكي وحكالي عنك كتير .. من قبل ما يكلمني عشانك.عشان تيجي.هنا اصلا كنت بكلمو كتير وكان بيحكيلي عنك وبيقول فيك شعر .. وغير كدا انا نزلت مره البلد وعديت على ورشة فتحي وشوفتك وعجبتني .. من حوالي ٤ سنين كدا لو تفتكر .. بس متكلمتش معاك وبتهيالي انتا مش شفتني
انا: ااه ممكن .. الاسطا فتحي برضو حكالي كتير ان ليه صاحب زمان وبيقول عليك جدع وشهم وفنان في شغلك
سعد: فتحي دا حبيبي .. كنا مع بعض في كل حاجه طيزين في لباس زي ما بيقولو
انا: ظيزين في لباس صح
سعد: بس الزمن فرقنا في الاخر برضو
انا: سنة الحياة كدا
سعد اتنهد: ايام
فضلنا ساكتين شويه بعدين سعد اتكلم ......
سعد: بص يا بلبل .. انا دلوقتي بخيرك .. تشتغل في المحل بتاع قطع الغيار ولا تشتغل صنايعي تصليح
انا: هو دا بيعمل اي ودا بيعمل اي
سعد: الي في المحل هتقعد واي زبون يجي هياخد منك قطع غيار او يشتري تكييف مستعمل او جديد او تلاجات او بوتاجازات او فريزارات .. انا واخد توكيل من توشيبا وتورنيدو وبي تك وبجيب منهم الاجهزة ونبيعها .. دا الي هيقف في المحل
انا: ايوا فهمت .. طب وصنايعي التصليح
سعد: هتروح تشتغل في الورشة مع الصنايعيه .. انتا في الاول هتفضل في الورشه مش هتطلع لوحدك غير لو حد من الرجاله عايز حد معاه في الشغلانه الي برا .. يعني الناس بتتصل بينا الي عايز يركب تكييف او يصلح حاجه في البيت .. الصنايعي بيروح ومعاه العده على حسب وصف الزبون للمشكله ويشتغل ولو عاز قطع غيار بيجي ياخدها ويرجع او يتصل وحد يوصلهالو .. انتا هتطلع لو حد من الرجاله احتاجك معاه .. عشان بس تعرف الاماكن والطرق وكدا .. بعد كدا لما تلاقي نفسك فهمت الدنيا هتبدا تاخد شغل .. وبالنسبة للورشه في ناس بتجيب الاجهزه بتاعتها عندنا نصلحها او احنا اوقات لما الصنايعي يروح يلاقي الجهاز عايز يجي الورشه بيجيبو معاه .. ممكن يأجرلو ترسكل او عربية لو الموضوع يستاهل .. انتا فب الورشه هتشتغل في الحاجه دي بقا ..
بالنسبة للفلوس ف وانتا موجود في الورشه بتشتغل وليك اجرتك في اليوم ١٥٠ .. يعني في الشهر ٤٥٠٠ .. ولو طلعت شغل بتاخد دخانك واجرة ايدك من الزبون بتكون مبروكة عليك .. بس بتدفع اخر اليوم ٥٠ للمحل
انا: يعني انا غير اجرة شغل ابورشه الـ٤٥٠٠ في الي هقبضو من الناس الي هروح اشتغل عندهم وبدفع عليهم ٥٠ اخر اليوم
سعد: بالظبط .. بس دا بالنسبة للرجاله الي شغاله .. فكك انتا من حوار الـ٥٠ مش هيمشي عليك
انا: لا يسطا معلش .. انا زيي زي غيري بلاش تميزني
سعد: بقولك اي .. انا رضيت بحوار اجار الاوضه والاكل دا بالعافيه .. كفايه عليك كدا مش تجادل في دي كمان .. بعدين دي حاجه تافهه يعني .. والصنايعيه مش بيدفعوها كل يوم يعني دا بيسيبوها ويسددوها مره وحده اخر الاسبوع ف محدش هياخد بالو لو سددت او لا اصلا .. اسمك هيكون مشطوب عليه زيك زي الي دفع وخلاص
انا: تمام يسطا .. بس ملوش لزوم التعب دا و*** .. كدا كتير عليا اووي
سعد: مفيش حاجه كتير عليك .. انتا تستاهل اكتر من غيرك بكتير .. بعدين انا مش هخليك تفضل صنايعي زي غيرك .. انا عايز اكبرك
انا: تكبرني ازاي يعني
سعد: يعني بدل ما تشتغل تحت ايدي ولا ايد حد غيري لا تبقا زميل ليا او شريك او حتا ليك شغلك بعيد عن شغلي .. بس في حاجه بقا هقولك عليها ومش هعيدها تاني وخد بالك منها اوي عشان دي الي هتحدد اذا كنت هتكمل معايا وتستاهل تعبي معاك ولا هركبك قطر ستة الا تلت
انا: اي هي
سعد: تبقا حد اعرف اعتمد عليه واثق فيه .. المحل فيه بضاعه بملايين .. وناس كتير .. ومش بعيد يحصل في لعب .. انا عايزك اولا تبقا امين على شغلي .. وثانيا لو شوفت حاجه غلط بتحصل من ورايا .. خنصره مثلا او سرقه تعرفني
انا: دي حاجه مش محتاجه كلام طبعا .. انا رقبتي ليك ياسطا انتا وانش*** هتلاقيني زي مانتا عايز واحسن كمان
سعد: حبيبي يا بلبل
وصلنا الورشة بتاعة الاسطا سعد وكانت جهزت وفيها شغل كمان .. تلاجات وغسالات ومواتير تكييفات .. لكن المحل جنبها لسه بيتشطب .. نزلنا من العربية ومشيت ورا سعد ودخلنا الورشه .. كانت الساعه ٨:٣٠ الصبح وكان في ناس كتير في الورشه كل واحد مشغول بحاجه .. سعد راح عند واحد من الي موجودين في الورشة كان شغال في موتور تلاجه وفضل يتكلم معاه وانا واقف بعيد عنهم شويه وبتلفت اشوف الورشة ونظامها .. كانت عبارة عن مكان زي هنجر كدا متغطي بصاج مضلع والحيط متمحر .. ومع كل عرضة حيط تربيزة بطول العرضه وفيها رفوف ودراج فيها عده واسطوانات اكسجين وغاز ومكن رش ومفاتيح وكل العده موجوده ومترتبه .. عجبني المكان جدا ......
سعد: تعالا يا نبيل
انا: ايوا يسطا
سعد: دا عماد .. دا الي هيكون معاك في الورشه علطول هنا .. اي حاجه تقف معاك في الشغل اسالو هو زي اخوك الكبير
انا: اكيد طبعا .. فرصه سعيده ياسطا عمده
عماد: حبيبي يا بلبل
عماد راجل في التلاتينات كدا طويل ورفيع وحالق دقنو .. شعرو اسود وفيه شعر كتير شايب .. اسمراني شويه .. دا على حسب ما فهمت هو صنايعي علطول في الورشه مش بيطلع شغل بره غير لو الظروف حكمن ومفيش غيرو ودا قليل لما بيحصل ........
سعد: انا همشي بقا يا رجاله عشان ورايا شغل كتير .. سلام يا عماد .. مع السلامه يا بلبل
عماد: بالسلامه ياكبير
سعد نزل وركب عربيتو ومشي .. عماد رجع يكنل شغل في موتور التلاجه قدامو وبيكلمني ......
عماد: الاسطا سعد بيقول انك صنايعي وفاهم .. مش هتحتاج حد يقف على ايدك مثلا
انا: متقلقش ياكبير اعتمد عليا بس وهبهرك
عماد: طب بص .. في كام حاجه عايزه شغل هنا ....
عماد شاور على تلاجتين واكلاهم البرومه وعايزين ترقيع ورش .. وغساله فيها مشكله في كهربتها .. وبوتاجاز عايز يتنضف من الزيوت الي عليه وتتركب ليه مفاتيح وكهربتو برضو فيها مشكله والشعل بتاعتو عايزه تتسلك .. بدات شغل اول حاجه في التلاجتين ورقعت ومعجنتهم وسبت المعجون ينشف ورحت اشوف الغساله .. كنت شغال مع نفسي وعماد جنبي خلص نوتور التلاجه الي معاه وراح يشوف حاجه غيرو .. شويه وعيل صغير جيه اسمو سامح .. فهمت انو شغال في كافيتيريا قريبه .. عماد ادالو فلوس عشان يجيب فطار .. راح ورجع ومعاه فول وطعميه ومقالي وعلبة جبنه تمنه .. عماد خدهم ودخل في جنب في الورشه كان عليه كاتل شاي واطباق وحنفية وحوض .. وكان جنبها باب صغير وفيه قعدة حمام بلدي وجنبها شطافه .. عماد حط الاكل في الاطباق ونده عليا وفطرنا ورجعنا لشغلنا .. الوقت عدا بسرعه ودخلنا على العصر كدا .. وكنت خلصت معظم الشغل وقاعد بنضف في الاجهزه الموجوده .. لحد ما جيه واحد من الصنايعيه على موتسكل ونده على عماد ووقف يتكلم معاه شويه وجيه عليا .......
عمر: ازيك يا بلبل .. نورت القاهره يا بطل
انا ابتسمتلو: منوره بيك يا غالي تسلم
عمر كان في اواخر العشرينات كدا اقصر مني بشويه واسمراني وشعرو اسود وصدرو عريض وعندو كرش صغير ........
عمر: بقولك اي .. سيب الي بتعملو دا وتعالا معايا .. رايح اركب تكييف وعايز حد معايا ومفيش حد من الرجاله هنا غيرك
انا: هلاص ماشي معاك
انا كنت عايز اغير جو والف شويه اشوف اي نظام الشغل وشكل الناس هنا .. ركبت مع عمر بعد ما خد شويه عده منهم الهلتي واجنه وشاكوش وشنطة مفاتيح ومفكات وعلبة فيها مسامير وخوابير .. طلعنا وفضلنا ماشيين بتاع ربع ساعه ندخل من شارع نطلع للتاني وسط الحارات والناس .. كنت متوتر من الزحمه وسواقة عمر وخايف نخبط في حد .. بس عمر كان فنان في السواقه وسريع .. وصلنا و قفنا وعمر ركن المتسكل قدام عماره خمس ادوار .. وطلعنا للدور التالت .. وكان في كل دور شقتين .. وفي منور في نص العماره يعتبر قدام ابواب الشقق علطول .. خبطنا كنت واقف ورا عمر والباب اتفتح واتفاجئت ببنت في سن ١٨ او ١٩ بتفتح .. كانت لابسه تيشيرت نص كم اسود وعليه برمودا تحت الركبه سودا .. وعامله شعرها الاسود ضفيره .. وشها مدور وبيضا وعيونها واسعه .. ورقبتها كانت طويله وبيضا .. والتيشيرت كان واسع على رقبتها نبين لحد نص كتافها كدا ونازل مبين اول الفرق بين بزازها .. وبزازها باين انها مش لابسه برا .. وحتا البرمودا كانت متفصله على كسها وباين انو منفوخ والقماش داخل في النص شويه بين شفايف كسها .. كان شكلها يجنن وهيجني .. بالنسبالي على الاقل .. عمر سلم عليها وضحك لها ودخل وانا دخلت وراه .. كانت عيوني مش مفارقه صدر لا جسم البنت .. حتا انها لاحظت وبصتلي وضحكت .. دخلنا جوا ووحده قابلتنا دي يعتبر الام في البيت .. ست في نفس جسم شمس كدا بالظبط .. واقفه بعباية بيتي مبينه دراعاتها وبسبعه على صدرها وفرق صدرها باين برضو جسمها كان زي القشطه انا شفتها اتوهمت وبقيت واقف مبلم .. ومحستش بنفسي وزبي وقف وضرب تعظيم سلام للابطال الي قدامي البت وامها ......
الست: اي يا عمر اتاخرت علينا
عمر: معلش يا مدام زوبه انا بس لما جبت العده وجيت وكان الطريق زحمه وانا جاي
الست: ماشي حمدل*** على سلامتك .. روحي يا بت يا سمر اعملي كبايتين عصير للرجاله
سمر: حاضر يا ماما
عمر: يلا يا بلبل خلينا نلحق نخلص قبل الليل .. بلبل .. يا نبيييل
انا اتخضيت: في اي يعم انا معاك اهو
عمر: فوق معايا مالك سرحان في اي
انا: معاك اهو مش سرحان
عمر: طب يلا انا هجهز الدنيا لما انتا تخرم في الحيط هنا كدا .. عشان نعدي وصلة التكييف منها للمنور
انا: ماشي
حطيت الحاجه الي في ايدي على الارض وكانو هما لامين الفرش من الصاله ومفضيينها لينا ف كنت واقفين بمداساتنا على الارض .. الست عدت من قدامي وهي بتبتسم وعيونها لتحت عند زبي .. ببص على زبي لقيتو عامل خيمه في البنطلون .. انحرجت جدا وخدت جنب كدا عدلتو .. بعدين خدت الهلتي ووقفت على سلم كان موجود قبل ما نيجي وبدات اخرم في الحيط .. وخلصت وكانت سلما جابت العصير وجات .. كانت بتدي العصير لعمر وهو قاعد على الارض وانا فوق كنت شايف صدرها من فوق كاشف معظمو يمكن مش ناقص الا الحلمات بس .. كان صدرها يجنن حرفيا كان نفسي انزل افضل ارضع فيه ومش هشبع .. ونزلت وخدت منها العصير وهي بتبص ليا وانا باصص لصدرها مش عارف اشيل عيني .. بعدين لفت ودخلت للبيت جوا واحنا في الصاله ......
عمر بيضحك: مالك يسطا في اي
انا: مفيش حاجه
عمر: مفيش اي بس .. انتا شويه وهتنط على النسوان .. انتا مش شايل عنيك من عليهم خالص .. غلط كدا
انا: احا يعم .. هما الي غلط كدا .. انا عمري ما شفت حرمه تقف قدامي بالشكل دا .. بعدين هما مش بيلبسو **** لي .. هما مسيحيين ؟
عمر: حرمه و**** ومسيحين .. انتا اتحدفت علينا من انهي داهيه "بيضحك"
انا: بتكلم جد وا*** لي كدا .. نش المفروض احنا ناس غريبه وهما يسترو نفسهم قدامنا
عمر: لا يسطا هنا غير بلدك .. دا العادي
انا: طب والراجل الي هنا فين
عمر: الاستاذ صالح في المحل بتاعو حاليا بيجي بالليل
انا: انتا تعرف الناس دي
عمر: ايوا يعم مدام زوبه دي كانت جارتنا قبل ما تتجوز ف تعرفني هي
انا: طب يلا خلينا نخلص .. عايز اروح
عمر: يلا
قومنا ثبتنا قعدة الكمبريسر وركبناه ومدينا الوصله من الخرم وقفلنا عليها باسمنت ابيض عشان لون الحيط .. وركبنا الترموستات ووصلنا الكهربا وظبطنا الدنيا وشغلنا .. سبناه وعمر نده على زوبه .......
عمر: يا مدام زوبه
زوبه: ايوا يا عمر جايه "طلعت لينا" ايوا
عمر: احنا خلصنا هنا .. فين التاني خلينا نركبو
زوبه: تسلم ايدك يا غالي اي الحلاوة دي .. اخيرا التكييف ركب .. يا راجل دا كنا بنموت من الحر هنا .. ا*** ينور يا بلبل تسلم ايدك
انا: ا*** يسلمك يا مدام
زوبه: تعالو التاني في اوضة النوم بتاعتنا جوا
دخلنا وراها ومعانا العده .. دخلنا من باب الاوضه كانت واسعه فيها سرير وقدامو الدولاب .. ولو الدولاب في الوش ف البلكونه هتكون على اليمين والباب في عرضة الدوباب على الشمال .. والدولاب في نص العرضه .. والسرير في نص العرضه الي ورا .. بس لقينا سمر نايمه على بطنها ومصدره ظيزها للباب وكانت بارزة والبرمودا ضيقه عليها مخليا شكلها يهيج .. وكانت بتلعب في تليفونها وبزازها متدلدله وباين جزء منها من فتحة التيشيرت .......
زوبه: قومي يا سمر خلي الناس تشتغل
سمر: ما يشتغلو يا ستي هو السرير مالو بالشغل
عمر: سيبيها براحتها يا مدام احنا مش هنطول
زوبه: ماشي يا عمر .. انا هروح اجهز الاكل لما تخلص
عمر: اكل اي صل****** .. احنا مش جايين ناكل
زوبه: وحيات امك ما هيحصل .. جرب تمشي كدا قبل ما تاكل و*** يحرم عليا صوتك بقيت عمري
عمر: خلاص خلاص الطيب احسن .. بس مش تأخرينا با*** عليكي
زوبه: عيوني .. يلا عشان مش اعطلكو
زوبه طلعت وسمر فضلت زي ما هي .. انا خدت السلم وخرمت في الحيط بحيث الترموستات يركب في نص العرضه بتاعة البلكونه من ناحية الاوضه طبعا .. والكمبريسر يركب النحيه التانيه نحية الشارع بس في جنب العرضه .. وفي كل حركة ابص على سمر وهي نايمه شايف ظيزها البارزة شكلها جميل في البرمودا ولاحظت حز الكلون باين من البرمودا هيجني اكتر .. وبزازها مدلدله شويه قدامها من التيشيرت .. وهي مركزه في تليفونها وحاطه سماعه في ودنها ومش مركزه معانا خالص .. عمر نغزني من جنبي وبيضحكلي .. فهمت انو ملاحظ.اني ببص على سمر .. طلعت للبلكونه ركبت قاعدة الكمبريسر في الحيط وعمر جهز الوصله ورفعنا الكمبريسر سوا فوق القعده وثبتناه وعدينا الوصله من الفتحه وركبنا الترموستات ووصلنا الكهربا وعملنا الاسمنت وشغلنا .. كانت الساعه وصلت ٩ بالليل .. وطلعنا للصاله لقيناها اتفرشت .. قلعنا مداساتنا على الباب ودخلنا .. عمر دخل الحمام غسل ايدو وروق وانا دخلت بعديه وطلعنا قعدنا على الركنه .. زوبه جابت الاكل وحطتو على تربيزة قدامنا وهي بتوظي بزازها دلدلت وانكشفت كلها حتا الحلمات كانت واضحه من جوا العباية .. وانا قاعد شايفها وبقول في نفسي " اي العيله دي ! " .. كانت جايبة طبق رز ابيض كبير وجنبو طبقين سلطه ورغيفين عيش وطبقين.كل طبق علية سمكتين مشويين .......
عمر: وا*** ما كان ليه لازمه التعب دا يا مدام
زوبه: انا مليش بركة الا بيكو يا حبايبي .. هروح اجيب ميه واجهز الشاي لما تخلصو اكل
اكلنا وزوبه جابت الشاي وشربنا وخلصنا .. وقبل ما نمشي زوبه مدت فلوس لعمر .. فضل يقولها خلي ومش عارف اي بعدين خدهم ونزلنا .. واحنا نازلين لقيتو بيديني ٢٥٠ .......
عمر: خد يا كبير دا نصيبك .. هي ادتني ٥٠٠ لينا احنا الاتنين
انا: حلوين زي الفل رضى
نزلنا وركبنا الموتسكل ومشينا .. وصلنا الورشه وحطينا العده في مكانها وكان عماد لسه موجود بس بيلبس هدومو عشان يمشي .......
انا: بقولك يا عمده
عماد: ايوا
انا: هنروح على كدا ولا في حاجه هنعملها لسه
عماد: لا خلاص .. انتا وعمر كنتو اخر ناس مستنيكم عشان اقفل وراكم
انا: تمام .. طب انا همشي بقا .. هتعوز مني حاجه
عماد: انتا هتروح على بيت الاسطا سعد ؟
انا: ايوا
عماد: كب اركب ورا عمر هيوصلك
انا: تمام
رحت وركبت ورا عمر ومشينا .. وصلني قدام بوابة البيت ومشي .. فتحت الباب الصغير الي في البوابه ودخلت ولقيت عربية سعد مركونه .. فهمت انو هنا .. رحت على الاوضه وقعدت شويه وحسيت اني عطشان .. بس مكانش فيه ميه في الاوضه .. وكانت مية حوض الوش بتاعة الحمام شبة سخنه مش هترويني .. طلعت من الاوضه ورحت نحية البيت كدا ولقيت سعد بيطلع من الباب وهو بيزعق .......
سعد بعصبية: انا اصلا قرفت من خلقتك .. كان يوم اسود يوم لما اتجوزتك
صوت شمس من جوا: مش فاهمه انا عملت ليك اي عشان كل دا .. من ساعة لما اتجوزت الهانم للتانيه مبقتش طايقني
سعد: متجيبيش سيرتها على لسانك احسن قسما با*** لكون قاتلك دلوقتي
سعد رزع الباب وطالع وهو متعصب بعن بص ليا وانا واقف بعيد عنو شويه .......
سعد: خير يا نبيل واقف عندك لي
انا: لا تآخذني يسطا .. انا لسه جاي من الورشه اهو .. وكنت عطشان عايز اشرب ومعيش ميه
سعد: تشرب! .. اه صح فكرتني .. تعالا معايا كدا
انا: في اي
سعد: تعالا بس
رحنا ناحية العربية وفتح الباب الي ورا وطلع منو تلاجه صغيره من الي طولها متر دي ........
سعد: دي تلاجه واحد رماها عندنا وقولت للشباب يصلحوها .. بقيت زي الجديده .. خدها حطها عندك حط فيها الميه واي حاجه تحب تحطها .. وكمان جبتلك كاتل عشان لو حبيت تعمل شوية شاي ولا حاجه تشربها
انا: كتير عليا وا*** كدا ياسطا
سعد: يعم دي تبع الاوضه .. انتا مأجرها مفروشه برضو مش اي كلام "ضحك"
شلت عنو التلاجه ورحنا للاوضه ودخلتها ووصلتها .. وفتحتها ولقيت كاتل لسه في علبتو طلعتو وحطيتو فوق التلاجه .....
سعد: يبقا قول للوليه تجبلك كام ازازة ميه وحطها فيها بقا وكمان كباية فاضيه وبرطمانين صغيرين للشاي والسكر
انا: تمام
سعد: يلا انا ماشي بقا .. لو عزت حاجه يبقا كلمني
انا: ا*** يوصي عليك تسلم
سعد: يلا سلام
سعد طلع وانا فرشت ورقة كرتون فوق التلاجه وحطيت الكاتل وظبطت الدنيا .. وبعد ما سعد مشي بخمس دقائق كدا طلعت ورحت رنيت الجرس بتاع البيت وشمس فتحتلي .. كانت لابسه عباية بيتي لونها نبيتي مفتوحه من عند الصدر وبزازها متدلدله وباين انها مش لابسه برا ........
شمس: تعالا يا نبيل ادخل
انا: انا بس كنت عايز ميه اشرب وكام حاجه بس
شمس بتشدني: تعالا يعم ادخل انتا هتعمل ضيف
دخلت وشمس قفلت الباب ومشيت وراها للصاله وقعدتني ......
شمس: دقيقه هجبلك الاكل واجي
انا: لا لا انا اكلت .. كنت شغال عند ناس وجابو سمك ورز واكلت انا والي معايا
شمس: خلاص هجبلك شوية شاي واجي
انا: طب الاول هاتي اشرب اصل عطشان اوي
شمس: حاضر
شمس دخلت المطبخ جابتلي كباية ميه كبيره ورجعت للمطبخ وبعد خمس دقائق طلعت بكبايتين شاي معاها وقعدت جنبي وحطت الكبايتين على التربيزة وسحبت كبايتها وشربت بوق بعد كدا اتنهدت .. لاحظت انها مهمومه ف سالتها .........
انا: شكل الموضوع كبير
شمس: قصدك اي .. لا لا متشغلش بالك .. دا العادي
انا: العادي انكم تتخانقو كدا !
شمس: من لما اتجوز وهو كدا
انا: اي يعني من غير حتا مايكون في سبب .. مش معقوله يعني دا شكل الاسطا سعد عاقل ومحترم والكل بيحترمو
شمس: هو فعلا عاقل ومحترم .. بس يا نبيل حاليا في وحده على ودانو طول الوقت مخلياني زي الشيطانه بالنسبالو .. مع ان الي يشوف السيناريو صح هيلاقي ان مفيش شيطانه قدها .. انتا عارف اصلا اي الي خلاه يتخانق معايا من شويه .. هو رن عليا العصر كدا قال اجهزلو اكل عشان جاي في السكه .. فهمت انو جاي وعايز ينيكني لان المدام التانيه حامل ومش عارف يعمل معاها حاجه .. المهم جهزتلو الاكل وشلت شعري وانا بطبخ لدرجة اني كنت بشيلو في المطبخ جنب الاكل عشان مش في وقت اروح الحمام .. خلصت كل حاجه ولبست وروقت وجهزت نفسي وكلو تمام وهو وصل على الساعه ٦:٣٠م كدا .. قعد واكلنا وكنت عامله عصير وشرب وبعد كدا دخلنا على الاوضه وفضلنا بتاع نص ساعه كدا لما خلصنا اول ماتش وريحنا ولعب ماتش تاني .. بعدين واحنا قاعدين على السرير وهو في حضني بقولو مش تغيب عليا كتير اصلح بتوحشني .. سالني قصدي ايه انه بيغيب كتير .. قلتلو ان انا مقدره ان مراتك حامل ولازم حد يكون جنبها .. بس انا برضو مراتك .. اي نعم مش قادره اجبلك الولد بس دا مش بايدي برضو .. كل الي عايزاه انك تحسسني اني فارقه في حياتك زي زمان .. لكن المعامله دي بتزعلني اووي .. هو رد وقال طيب طيب وقام من السرير ودخل الحمام .. وانا دخلت الحمام التاني واتشطفت وغيرت وكان هو طلع ولبس وبدو يمشي .. ف ندهت عليه بقولو هتمشي علطول كدا مش ناوي تبات حتا .. يعني كنت جاي عشان كدا بس .. اتعصب عليا وقال حلي عني مش فايقلك دلوقتي ومش عارفه اي .. هنا عزت عليا نفسي وطلعت عن هدوئي وزعلت وعليت صوتي .. بقولو انتا بتعمل معايا كدا لي وانا عملت ليك اي .. ومن لما اتجوزت الهانم للتانيه مبقتش طايقني .. فبيقولي مش اجيب سيرتها على لساني .. وقفل الباب .. سمعتو بيكلمك وقتها بقا
انا: ايوا ايوا اخر جملتين دول سمعتهم
شمس: ايوا .. هو كان بيكلمك في اي
انا: لا مفيش دا كنت لسه جاي من الشغل وكدا وكنت عطشان .. ف جيت اسالكم على مية ساقعه .. بس هو كتر خيره لقيتو جايبلي تلاجه صغيره وكاتل .. حطيتهم في الاوضه وجيت عشان اخد ميه اشرب واحط في التلاجه
شمس ضحكت: يااه لو نص حنيتو عليك دي تبقا ليا
انا بزعل: انا مش فاهم ليه كدا بجد .. يعني حتا لو المره التانيه دي بتحرضو عليكي ف هو المفروض لو بيفهم يسمع منها وخلاص ويعاملك معامله احسن من كدا
شمس: يعم متدوقش .. اصلا مريحني بقلة جيتو دي .. قاعده رايقه والطبخ والتنضيف وكل دا على قدي انا بس .. اوقات عفاف بتيجي تساعدني لما اكون عامله حملة نضافه للبيت واوقات بعملو لوحدي .. والدنيا ماشيه "مسكت في دراعي ونامت على كتفي" ولو على الراجل ف انتا موجود اهو واحسن من سعد كمان
انا: بس انا خايف
شمس: من اي
انا: خايف الاسطا سعد يعرف بالي بينا
شمس: لا متقلقش انا اضمنلك انو مش هيحس بحاجه .. ولو لقيت الوضع فيه قلق هعرفك ونتصرف ساعتها .. متقلقش انتا بس
انا: تمام
شمس: من حق ما تجيب رقمك اخليه معايا عشان لو احتجتك او عوزت حاجه يبقا تجيبهالي
انا: خدي اهو ٠١٠
شمس طلعت موبايلها التاتش وسجلت رقمي ورنت عليا .. تليفوني النوكيا رن وطلعتو وسجلت رقمها .......
شمس: اي الموبايل دا .. مش بتجيب موبايل من دا لي
انا: مبفهمش فيهم اوي .. بعدين عادي ما دا كويس بيتصل وكمان فيه كارت وبيشغل اغاني كمان .. وفيه كاميرا وبيصور
شمس: انتا عجوز اووي يا بلبل .. صدمتني فيك بجد
انا: اعمل اي طيب .. هي الموبايلات دي بتيجي منين اصلا
شمس: اصلا !! .. طب انتا معاك فلوس ؟
انا: فلوس كام مثلا
شمس: يعني متوفر عن ٣٠٠٠ مثلا
انا: لا صراحه .. انا اه معايا اكتر من كدا بس دول سايبهم للزمن وكمان دول الي ماشي بيهم هنا معيش غيرهم
شمس: طيب خلاص انا هتصرف
انا: هتتصرفي ازاي
شمس: سعد سايبلي هنا فلوس كتير وغير كدا انا بحوش لنفسي .. هجبلك موبايل من معايا واعلمك عليه
انا: لا لا مش عايز .. مش ينفع اخد حاجه منك
شمس: هو اي الي مش ينفع .. يعم لو على الفلوس متقلقش معايا كتير متشغلش بالك
انا: ولو برضو مينفعش
شمس: طب اسكت عشان مش اتعصب عليك .. والموبايل هيجي وهتاخدو .. لو فكرت بس انك ترفض هزعل منك ولا عايزه اكلمك ولا اتعامل معاك تاني
انا: طيب طيب خلاص
شمس ابتسمت وحضنتني: ايوا كدا يا بلبل احبك لما تكون مطيع "نزلت بايدها على زبي وكان واقف زي الحجر" اي دا !! .. من امتا وهو كدا
انا: من بدري
شمس: ومقولتش لي لما هو من بدري .. قو معايا يلا
شمس قامت وانا قومت ومشيت وراها ودخلنة اوضة النوم .. دخلنا وهي قفلت الباب وبصتلي ......
شمس: بتعرف تبوس ؟
انا: ابوس مين
شمس: ياريتني ما سالت .. طب اقعد على السرير .. وشيل التيشيرت والبنطلون دول كدا بدل الخنقه دي
قلعت البنطلون التيشيرت وفضلت بالبوكسر .. وشمس قلعت العبايه وكانت لابسه تحتها برا واندر لونهم نبيتي .. والبرا مش قادر يشيل بزازها من كبرهم وكمان كسها منفوخ في الكلوت كان شكلها يهيج .. كمان جسمها كان اليض وناعم وبيلمع تحت نور الاوضه .. شكلها مخليني عايز انزل عليها اكلها اكل .. كمان ريحة جسمها جميلة جدا تقريبا حاطه برفان .. كمان شعرها مفرود وناعم ولمتو بتوكه صغيره عملتو ديل حصان وجات قعدت جنبي .......
شمس: طبعا انتا بالنسبه للنسوان ابيض يا ورد ولا تعرف اي حاجه
انا: حصل
شمس: امال كنت ناوي تتجوز ازاي
انا: هو انا كنت بفكر في كدا برضو وبسال نفسي هو انا هعمل اي ليلة الدخله وكدا وانا معرفش اي حاجه في اي حاجه .. بس الي بيحصل عندنا لاي حد بيتجوز وميعرفش كان بيسال اي حد متجوز هيتعامل ازاي وكدا .. انا مسالتش ولا سمعت حد بيتكلم في الي بيحصل وقتها .. ف كنت ناوي برضو زيي زي اي حد هسال الاكبر مني وكدا
شمس: ايوا فهمت .. طب انت بقا هعلمك تعمل اي مع اي وحده تيجي قدامك سواء مراتك از غيرها .. وياعالم يمكن تتجوز من هنا .. والبنات هنا ليهم نظام غير بنات الريف عندكم .. عندكم اخر حاجه وصلتو ليها هي انك تحط بتاعك في كسها وتفضي لبنك وتنامو على كدا .. لكن وحده تانيه زي حالاتي مثلا مش هترضا بكدا .. ف لازم تبقا عامل حسابك
انا: اشطا .. انا معاكي في اي حاجه يا مس شمس
شمس ضحكت: بالظبط كدا .. بص يا سيدي .. هنعدي موضوع التعارف بينك وبين البنات دا لانو بيعتمد على شخصيتك وشخصية البنت الي قدامك .. هنتكلم عنو شوية برضو بس بعدين .. لكن اعتبر دلوقتي انك جبت وحده ودخلتو اوضه وخلاص بدك تقضي معاها ليله حمره .. طبعا انتا كراجل الي بيريحك وبيكيفك انك تحط زبك في اي حته .. كسها بقا او ظيزها او حتا بوقها .. وتفضي لبنك وخلاص .. بس دا مينفعش .. لازم برضو تكيف الي قدامك .. تخليها راضيه وتحب الوقت الي هتقضيه معاك .. ودا ليه فوايد كتير منها انك هتكسب ثقه في نفسك وكمان الي قدامك هتحبك وعلى حسب علاقتك بيها غالبا لو حبت الوضع معاك هتحبك ومش هتكون اخر مره بينكو .. غير كدا حتا لو مراتك ف لازم برضو مراتك تتكيف والا هتقوم بينكو مشاكل الدنيا لو مغلبتهاش في السرير .. فاهمني ؟
انا: يعني بحاول افهم
شمس: مش مهم .. تخيل دلوقتي اني وحده قدامك وخلاص بدك تقضي ليله معاها .. اي اول حاجه هتعملها
انا: مش عارف
شمس: طيب .. اول حاجه هتعملها هي المداعبه .. ودي شامله البوس والاحضان واللعب بقا في البزاز وحاجات تانيه "شمس قربت وحطت ايدها على كتافي" دلوقتي هنبدا بالبوس .. انتا مش هتعمل حاجه خالص بس خليك مركز معايا عشان تحاول تقلد وتتعلم من الي هعملو
شمس قربت اكتر وبدات تبوس في خدودي وتقرب لشفايفي .. وبدات تمص في شفايفي الاتنين مع بعض ومره الي فوق ومره الي تحت .. بعدين بدات تبوس فيهم سوا وتحاول تدخل لسانها بينهم .. بعدين دخلت بلسانها اكتر لما بقا جوا بوقي .. فضلت تلعب بلسانها حوا بوقي بعدين سحبت لساني في بوقها وتمص فيه .. في الاول كنت مستغرب الي بتعملو .. بعدين بدات اتجاوب معاها .. وابدل معاها وامص لسانها وامص في شفايفها .. وابوسها .. واتحمست وسبت وقها وبقيت اتحرك على وشخا وابوس شفايفها واقرب من ودانها وانزل لرقبتها وكتفها .. وحطيت ايدي على ضهرها وضميتها اكتر ورجعت ابوس في بوقها .. شمس كانت بتتنهد وصوت انفاسها عالي وبدات تعرق وحسيت بحرارة جسمها بتزيد .......
شمس: اوووف يخربيتك ولعتني .. مانتا حلو اهو امال مالك .. عرفت تبوس وكمان نزلت على رقبتي وكتفي .. اي الي نزلك هناك يواد
انا: معرفش انا اتحمست بس وبعدين افتركت فيلم اجنبي شفتو على التلفزيون كان بيبوس في رقبة الممثلة وكتفها وبيحرك ايدو على ضهرها .. ف كنت بعمل زيو
شمس ضحكت: اشطا عليك .. لا لا صدمتني .. بتتعلم بسرعه وكمان دماغك شغاله .. كنت فاكراك هتتعبني بس طلعت شطور .. سيبك بقا من البوس وننزل على البزاز "فكت البرا ورمتو" بزازي قدامك اهي .. حط ايدك عليها كدا وادعك ووريني
بزاز شمس كانت متدلدله قدامي وحلماتها البني بارزة وشكلها يجنن .. حطيت ايدي عليها وبدات احركها .. كانت ناعمه وطريه اووي .. بدات ادعك واضمهم على بعض وافعص فيهم .....
شمس: انزل خد البز الشمال في بوقك وارضع فيه .. العب في الحلمه بلسانك .. واليمين خليك العب فيه بايدك
عملت زي ما قالت ليا ومسكت بزها الشمال وحطيتو في بوقي وبدات اشفط في حلمتها والنحيه التانيه ماسك بزها اليمين العب فيه واقرص في حلمتها وافركها بصوابعي .. كنت ملاحظ رد فعل شمس على حركاتي كانت بتتشنج وتتاواه وباين انها مستمتعه .. زودت شفط ولعب في بزازها وايدي الف
اضيه حطيتها على طيزها من ورا امسك في فلقة ظيزها واحضنها ليا .......
شمس: اححححح .. كفايه .. كفايه كدا مش قادره
انا: مالك في اي
شمس: سخنت اووي .. كدا انتا خلاص فهمت البوس والتقفيش في البزاز .. نشوف الي بعد كدا بقا
انا: سؤال طيب .. هو لي البز الشمال بالذات
شمس: لان اللعب في البز الشمال بيمتع اكتر من اليمين عند اي وحده
انا: لي يعني
شمس: معرفش بقا احنا اتخلقنا كدا
انا: تمام وصلت
شمس: بقولك بقا .. هو انتا نفسك حلوه ولا بتقرف
انا: ازاي مش فاهم
شمس: يعني انا بمص الزب عادي .. انتا بالنسبالك عادي تلحس الكس ولا بتقرف
انا مستغرب: هو الكس بيتلحس ؟
شمس: يااااه .. دا الي بيلحس الكس دا بالنسبه للست كنز .. في نسوان بتحب اللحس اكتر من النيك
انا: امم .. ماشي نجرب
شمس: ماشي يلا
شمس قلعت الاندر ونامت على ضهرها وفتحت رجليها وفتحت شفايف كسها بايدها ......
شمس: بص كدا .. المنطقه البارزه دي اسمها الزنبور .. اللعب فيها بيمتع الست اووي .. وهنا كدا المدخل مكان ما الزب بيدخل .. لو هتدخل صوابعك يبقا اعمل حسابك تعرف تتني صوابعك لفوق وانتا بتلعب .. عشان بتضغط على الزنبور دا بس من ورا بقا من جوا الكس .. دي برضو بتهيج اووي الحركه دي .. دي اهم حاجتين لازم تعرفهم .. اتعامل بقا وريني هتشتغل ازاي
نزلت على كس شمس وببص فيه من قريب .. كان لونو من جوا وردي مايل على احمر شويه .. وزنبورها بارز ازوي وشفايف كسها لونها قمحي غامق شويه عن جسمها الابيض . ومكانش عليه ولا شعره وكان ناعم بيلمع زي باقي جسمها .. كان شكلو حلو اوووي .. نزلت عليه وحيت طرف لساني على زنبورها وبدات العب فيه .. حسيت مع كل حركه شمس بتتشنج .. زودت شويه وبقا لساني كلو حولين زنبورها وبلعب فيه جامد .. كان طعم كسها فيه نسبة ملوحه .. وكانت ريحتو من ريحة جسمها والبرفان بتاعها وكانت جميله .. كنت خايف احس بقرف بس لقيت الموضوع عادي .. زودت لعب وبقيت افتح كسها بايدي والعب في كسها بلساني اكتر واطلع وانزل عليه بلساني من اولو لاخرو .. وشمس تحتي بتتلوى زي الحيه من حركاتي .. نزلت لحت شويه عند مدخل كسها ودخلت لساني لجوا وبلعب فيه شويه .. بعيدن طلعتوو ودخلت صباع واحد .. بدات اطلع وادخل في صباحي كنت بحس بضغط كسها على صباعي .. دخلت صباع تاني وخليتهم لفوق وبدات اتني في صوابعي لفوق .. هنا لقيت شمس بتعض على شفايفها وتوحوح جامد ووشها بقا احمر .. زودت في لعبي وضغط صوابعي اكتر وبالايد التانيه مسكت بزها الشمال العب فيه وافرك في حلمتها .. شمس حطت ايدها على ايدي تضغط عليها وهي تصوت من هيجانها .. لحد لما حسيتها بتتشنج جامد وجسمها بيرجف .. وبدات احس بنبض كسها على صوابعي وحسيت بحاجه زي سائل لزج بسيط بيطلع على ايدي .. بعدها حسيتها هديت شويه ........
انا: انتي كويسه ؟
شمس: يخربيت جنانك .. انتا طلعت مصيبه .. مكنتش اعرف انك هتعمل فيا كل دا
انا: لي اي الي حصل
شمس: بص هو الي حصل دا يبقا انا جبت شهوتي .. زيك كدا لما تنزل لبنك من زبك انا كمان بنزل من كسي وبرتاح .. لما تلاقي الي قدامك جابت شهوتها اعرف انها اتكيفت على الاخر منك
انا: امم فهمت .. يعني كدا خلاص خلصنا ؟
شمس: خلصنا اي لا لسه .. بعدين انتا لسه مش عملت حاجه دا كل دا ليا انا .. نام على ضهرك يلا
نمت على ضهري وكنت لسه لابس البوكسر وزبي عامل خيمه فيه .. شمس سحبت البوكسر ورمتو وطلع زبي في وشها .. مسكتو وبدات تلحس في راسو وشويه وتبوسها وتخبط بيه على وشها .. بعدين خدتو كلو في بقها وبدات تمص فيه بشهوانيه وتدخلو كلو للاخر .. وللعلم زبي مش صغير ف لازم يكون وصل لحد زورها جوا .. كانت بتنزل لحد البيضان تحت وكلو بيبقا في بوقها جوا وبحس بسخونة زورها على راس زبي .. كنت خلاص جبت اخري ومصها هيجني اووي .. شمس طلعتو من بقها وطلعت عليا زي اول مره وحطتو على باب كسها ونزلت عليه شويه شويه لما بقا كلو جواها وبدأت تطلع وتنزل عليه وبزازها وسوتها بتتهز وجسمها بيرج قدامي .. كانت بتعض على شفايفها وبتئن وهي بتتحرك .. وتزود في حركتها وتبقا تسرع .. بعدين قعدت عليه وتحرك في خصرها براحه وترجع تطلع وتنزل تاني .. كانت حركاتها حركات وحده خبره وعارفه هي بتعمل اي .. خلتني على اخري وانا حاسس بكسها وسخونتو وعسلو الي نزل وغرق المنطقه تحتها .. وكسها بيضيق على زبي اكتر .. حسيت نفسي خلاص هجيب ........
انا: انا هجيب
شمس: لا استنا مش دلوقتي
شمس قامت من على زبي وسابتني لما ريحت شويه .. بعدين اتعدلت وبقت في وضع السجود ........
شمس: الوضع دا حلو اوي بالنسبه للست وللراجل برضو .. دخل زبك يلا
جيت من ورا شمس ووقفت على الارض وهي مانت على طرف السرير .. وحطيت زبي على باب كسها وبدات اضغط .. كان زبي غرقان وكسها برضو غرقان .. عشان كدا دخل بسهوله .. بدات احرك في وسطي ورا وقدام وانا حاطط ايدي على فردتين طيزها وهي قدامي وشها في الملايه وبتئن وتوحوح .......
شمس: اضرب على طيزي يا نبيل .. اضرب جامد وانتا بتنيك كسي
ضربت على طيزها كذا مره وفي كل مره كانت تتشنج وتصوت .. بقيت ارزع في كسها بسرعه لما خلاص جبت اخري ونزلت في كسها .. هي كمان لقيتها بتتشنج وزبي لسه بينزل في كسها .. بعدين سحبت زبي وهي نامت قدامي وانا قعدت جنبها ........
انا بتنهد: اااااااخخخ .. مين كان يتخيل اني اعمل كل دا .. فينك يا سيد انتا واشرف
شمس: مين دول
انا: دي شباب صحابي من البلد .. كانو هيموتو ويتجوزو .. واحد مسافر والتاني شغال في ارضهم هناك
شمس: انتو هناك محرومين اوي كدا
انا: كل النسوان هناك مقفله على نفسها ومتعرفيش تكلمي وحده فيهم .. بس الي يولع الواحد بقا العبايات السوده ضيقه او جبلية بيتي .. ولا لما نروح ناحية الترعه بيكون فيه شويه نسوان بتغسل سجاد وفرش وكدا .. ونشوف بقا الي رافعه الجلبيه وفخادها باينه .. والي صدرها مبلول والجلبية لازقه على بزازها وفرق بزازها باين من السبعه بتاعة الجلبية .. دا كان اخرنا
شمس بتضحك: ياعيني يبني .. انا لو نزلت بلدكو دي هريح شبابها كلهم
انا: هتكسبي فيهم ثواب وا***
ضحكنا وقعدنا نتكلم شويه .. بعدين قمنا وكل واحد راح على حمام واتشطفنا وطلعنا .. شمس عملت لنفسها سندويتش وقلتلها تعملي معاها وعملت واكلت وبعدين خدت منها خمس قزايز ميه ساقعه وكباية شاي وشاي وسكر ورجعت الاوضه .. حطيت الميه في التلاجه الحاجه التانيه مكانها وشربت ميه وطلعت على السرير و
فردت جسمي ومحستش بنفسي ورحت في النوم ...........
هي قصة سكس على لسان شاب نشأ في الارياف وبعد موت والديه انتقل إلى المدينه بحثا عن لقمة العيش .. ولكنه يجد الظروف تدفعه دائما نحو الجنس والنيك
القصه خاليه من الدياثه والمحارم بالنسبه للبطل
وسيتم نشر الجزء الجديد في ايام السبت والثلاثاء من كل اسبوع
مع تحياتي " el3araby "
اتمنى قرائه ممتعه للجميع
الجزء الاول
انا نبيل .. ٢١ سنه لما بدأت قصتي .. طولي ١٨٥ سانتي .. جسمي كويس ومنتظم لاني كنت دايما بشتغل في الارض مع ابويا ودا خلا عصبي ناشف ورغم اني رفيع لان عضلاتي متقسمه .. اسمراني شويه وشعري اسود وعندي دقن خفيفه .. معرفتي بالجنس والسكس والنسوان كانت شبه معدومه .. وزيي زي اي مراهق كنت بتخيل اي وحده اعرفها جسمها عاجبني واصرب عليها عشره .. زي ما بيعجبني الطيز الكبير والبزاز والعود الطويل الفرع .. ومكانش عندي اي تجارب او اي حاجه مع البنات .. لا ارتباط ولا حب ولا اعجاب ولا اي حاجه خالص .. كمان مكانش معايا تليفون ويوم ما شلت تليفون كان نوكيا قديم بتاع ابويا بعد ما مات .. فضلت كدا لحد سن ال٢١ سنه . . . .
ابويا كان فلاح وموظف حكومي في قريه من قرى محافظة كفرالشيخ .. وامي مكانتش بتشتغل وبتقضي وقتها كلو في البيت او مع نسوان جيرانها يتكلمو .. اهلي مجابوش غيري وبسبب مشكله عند أمي مش قدرت تخلف غيري .. وابويا حالتو مكانتش مساعده انو يتجوز تاني واكتفو بيا .. ابويا مكانش عندو ارض ملك لكن كان بيزرع اراضي بالإجار .. وكان عندنا بيت على مساحة ٨٠٠ متر ملكنا في البلد .. بعد ما ابويا وصل ال٦٠ وطلع معاش كان بيقضي كل وقتو في الشغل في الارض وانا كنت معاه دايما .. ولما بقا عندي ٢٠ سنه ابويا وامي طلعو مع بعض مشوار ويشاء القدر الميكروباص الي كانو فيه يعمل حادثه وهما الاتنين وعدد معاهم مات . . . .
انا اتعلمت ومريت بالابتدائيه والاعداديه .. بعد كدا دخلت ثانوي فني صناعي ( دبلوم صنايع ) واتخصصت في قسم تكييف وتبريد .. واثناء دراستي ابويا خدني عند واحد صاحبو عندو ورشة تصليح تلاجات وتبريدات وتكييفات وحاجات من دي في البلد عندنا .. فضلت شغال معاه حتا بعد ما خلصت تعليم ووصلت ال٢٠ سنه .. لما اهلي ماتو طبعا انا زعلت جدا جدا وحسيت الدنيا اتسدت في وشي .. عشت سنه بعد موتهم عايش من معاش ابويا بالعافيه .. لحد ما فوقت وقولت اني لازم اعتمد على نفسي وابدأ اشتغل عشان اعرف اعيش واكون نفسي .. رحت للأسطا فتحي الي كنت شغال معاه واتكلمنا وقالي انو عارف واحد صاحبو في القاهره اسمو سعد عندو ورشه كبيره وفتح فرع جديد منها وحتاج صنايعيه .. وانا كنت شاطر في الشغلانه وصنايعي كويس .. الاسطا فتحي كلمو وفضل يشكر فيا ويطبللي واتفق معاه اني هسافر وهيقابلني في محطة مصر وهيأمنلي على مكان ابات فيه واشتغل معاه . . . .
يوم سفري إجا ولميت هدومي واوراقي والذي منو .. كنت في الفتره دي اتفقت مع عيله من راجل ومراتو وولدين هيسكنو البيت بالايجار ويبقا كدا هيدخل جيبي معاش ابويا وايجار البيت كل شهر ودي حاجه هتساعدني جدا .. المهم بعد ما جهزت خدت شنطي ورحت على محطة القطر والقطر جيه وركبت وهنا بدأت حكايتي وبدأ طريقي للجنس ومشواري للبلده الممتعه واول تجربه ليا . . . .
........................
كنا الساعه ٦ الصبح .. القطر وصل المحطه وانا كان معايا شنطه كبيره فيها هدوم وشنطه ضهر فيها فلوس وورق وحاجات تانيه .. لما القطر وقف كان مليان ناس ومفيش كراسي فاضيه خالص .. بالعافيه عرفت اركب في اخر عربيه وحطيت الشنطه الكبيره فوق رف من رفوف القطر ورحت وقفت في اخر العربيه .. كان في ناس واقفه اكتر من الي قاعده ومفيش اماكن حتا اننا منقف وزحمه من الاخر .. كنا ايام امتحانات الكليات في شهر ٦ والجو كان حر .. انا كنت واقف في اخر العربيه بين حمامين وباقي الناس عند الابواب قدامي .. كنت في مكان واسع وواقف واخد راحتي .. بس رحلتي ٣ ساعات والجو حر وحاجه نيله . . . .
القطر اتحرك وكل ما نقف في محطه في ناس بتركب والزحمه بتزيد .. وتاني محطه وقفنا فيها ركب ناس كتير لحد ما الزحمه وصلتني .. ومن ضمن الي ركبو اتنين نسوان فضلو يتحركو ويتخانقو مع الواقفين لحد ما وصلو عندي ووقفو قدامي وزنقوني في باب العربيه .. كانو اتنين نسوان تقريبا في التلاتينات كدا بس اجسامهم حلوه .. وحده مليانه سيكا والتانيه جسمها كويس وهما الاتنين طوال وكبار بالنسبالي .. القطر اتحرك ومع كل حركه الناس تكبس علينا وانا اتزنق اكتر في باب القطر .. الاتنين فضلو يتكلمو وعرفت من كلامهم انهم اخوات .. المليانه اسمها شمس واختها اسمها عفاف .. وعرفت من كلامهم انهم كانو في زياره لحد قريبهم وراجعين القاهره . . . .
شمس هي الي كانت قدامي واختها قدامها .. وشمس طيزها كانت كبيره ولازقه فيا وزبي كان بين فلقاتها وحسيت بطراوه كدا وشعور غريب عليا لكن حلو .. حسيت زبي بدأ يقف .. وكنت خايف يحصل مشكله معاها وقررت اكلمها عشان تبعد شويه . . . .
انا: لو سمحتي يا استاذه
شمس: نعم ؟
انا: ممكن بس شويه قدام
شمس بعصبيه: ايوا اروح فين بالظبط .. انت مش شايف الوضع بعينك
انا سكتت وفضلت على وضعي .. حاولت اقف بجنبي لكن مفيش فايده .. فضلت واقف وزبي قام وبقا زي الحديد ومحشور بين فلقاتها .. بالنسبالي كنت خايف من رد فعلها وانها ممكن تعمللي مشكله .. لكن في نفس الوقت حاسس بدفا وطراوة طيظها وكنت نفسي احكو فيها لكن بحاول افضل ثابت .. بالنسبالها هي كانت بتتكلم مع اختها وسكتت شويه ولاحظت انها بتبتسم من غير ما تتكلم .. رغم استمتاعي بالوضع دا إلا ان احساس الخوف طغا وقررت اتكلم تاني . . . .
انا: يا مدام مينفعش كدا .. معلش اتحركي لقدام شويه مش عارف اقف
شمس رجعت لورا بدماغها واتكلمت بصوت واطي . . . .
شمس: طب بزمتك الوقفه مش حلوه .. دا زبك شويه وهيخرم العبايه
انا سمعت كلمتها وحسيت قلبي هيقع في رجليا .. يعني يوم ما اتحط في موقف زي كدا ابقا مع شرموطه ؟؟ .. اي نعم سني كبير بس عمري ما اتعاملت مع حرمه في حياتي واخر حاجه وصلت ليها طيز كبيره في عبايه او بز بارز من الهدوم .. عمري ما لمستهم ولا شفتهم عريانين حتا . . . .
انا سكتت بعد ما شمس قالت الجمله دي وهي فضلت واقفه على وضعها .. لا وكمان بدأت تتحرك براحه وترجع بطيزها على زبي قاصده .. وانا مع كل حركه جسمي بيتكهرب وبحس بمتعه وهيجان رهيب .. عفاف اخت شمس لاحظت سكوت اختها وبتكلمها . . . .
عفاف: الجو حر أوي يا بت يا شمس
شمس ابتسمت: دا مولع مش حر بس
عفاف: كنا ركبنا مواصلات وخلاص بدل المرمطه دي يا شيخه .. منك ل***
فضلو يتكلمو في اي كلام وشمس بترد على قد السؤال وهي بتحك في زبي بطيزها وكان باين عليها انها مستمتعه .. انا واقف عايش اللحظه وزبي بيحك طيزها وبضغط عليه اكتر انا كمان لحد ما جسمي اتكهرب وجبت لبني جوا هدومي . . . .
شمس: اي دا !! .. انت جبتهم بسرعه ؟!
انا: مقدرتش امسك نفسي
شمس بحزن: يا خساره
انا وشمس سكتنا وهي وسعت شويه لما فكيت البنطلون ومسحت اللبن ورجعنا لوضعنا تاني من زحمة الناس .. كنت واقف عادي الي هو خلاص نزلت لبني ومفيش اي هيجان .. وكمان مكنتش فاهم دماغ شمس هي كانت هتعمل اي تاني لو كنت منزلتش ؟ . . . .
فضلنا على وضعنا شويه لما لقيت زبي بدأ يقف تاني .. والمره دي عارف ان شمس مش هتقول حاجه ف بدأت احك زبي واضغطو في لحمها ومسكت فلقه بأيدي وانا بحك . . . .
شمس: اي دا .. دا انت هجت تاني .. طب استنا كدا " قربت من عفاف اختها " بقولك اي يابه .. داري عليا عايزه اعمل حاجه
عفاف: مش وقتك يا شمس مش كل دي حيحنه فيكي
شمس: اخلصي يابه الواد شكلو خام وتعبان عايزين نريحو
عفاف ضحكت: طيب يا خدامة الغلابه انتي
عفاف وقفت قدام شمس وحجبت الرؤيه تماما .. وشمس وراها وانا ورا شمس .. كنت متفاجئ من ردة فعل عفاف هي كمان وانها معندهاش اي مانع او اي تعليق على الي بيحصل وبالطريقه دي يبقا هي كمان شرموطه . . . .
انا: هو في اي
شمس: اصبر انت بس وانا همتعك واظبطك اخر تظبيط
شمس بعدت شويه ولقيتها بترفع الجلبيه وكانت لابسه بنطلون اخضر مخطط بالاسود وضيق .. نزلتو ونزلت الكلت الكلوت الاسود وطيزها بقت عريانه قدامي .. دي كانت اول مره اشوف فيها طيز عريانه .. كنت بشوفهم جوا العبايات والبنطيل بس .. كمان كسها كان منفوخ وظاهر من ورا لما وطت قدامي تنزل هدومها . . . .
انا: احا .. لا حد يشوفنا تبقا مصيبه
شمس بصوت واطي: متخافش خليك معايا بس للآخر .. نزل بنطلونك انت كمان وطلعلي زبك دا خليني اشوفو
من غير ما اتكلم نزلت بنطلوني لحد ركبي وبان زبي وكنت لسه محلقتش الشعر عليه من فتره بس كان قصير لسه .. شمس رجعت بطيزها العريانه على زبي الي دخل بين فلقاتها .. ساعتها كان احساس جميل جدا لما حسيت بطراوة طيزها على زبي ونعومتها .. زبي كان لسه في اول انتصابو .. شمس فضلت تدعك في زبي بطيزها وبعدين لفت وتزلت على ركبها ومسكتو فضلت تدعك فيه .. كنت مندهش من الي بتعملو .. انا كنت بقابل حريم لو اتعرضت ليها بكلمه بس ممكن توديني في داهيه .. لكن دي منها لحالها كدا بتعمل كل دا .. احا !! . . . .
عفاف لفت وبقا وشها لينا: اي دا !! انتي لسه مخلصتيش ؟
شمس: مالك يا به متصربعه على اي
عفاف: مش متصربعه ياختي خلصي بس عشان قدامنا كمان نص ساعه وننزل اهو
شمس: طيب طيب .. خليكي في حالك انتي بس
عفاف لفت وهي بتبتسملي . . . .
شمس: زبك كبير اوي وناشف .. اكبر من بتاع جوزي
عفاف بصت لشمس وبصوت واطي: على اساس ان جوزك بيعمل حاجه ؟ .. دا حنجره على الفاضي
شمس: انتي راميه ودانك معانا لي يا به ؟
عفاف: خلاص سكتت اهو
شمس خدت زبي في بقها ودي كانت حركه متوقعتهاش .. اول مره اعرف ان الزب بيتمص ساعتها . . . .
انا: احا .. اي الي بتعمليه دا !!
شمس: اسكت انت
شمس فضلت تدعك في زبي وتدخلو للآخر وتطلعو وتلحس راسو وتداعبها بلسانها وترجع تدخلو وتمص فيه .. انا كنت هايج بطريقه بنت متناكه ساعتها لما حسيت بسخونة بقها وملمس لسانها على زبي .. مستحملتش وجبت لبني في بق شمس وكانت كميه كبيىه غرقت خدودها ووشها ودخل في بقها كتير . . . .
انا: احييه .. هنعمل اي دلوقتي
شمس بلعت لبني الي في بقها وبتلم الي على وشها وتاخدو في بقها . . . .
شمس: لبنك طعمو مالح .. بس حلو وعاجبني .. كمان اول مره اشوف كمية لبن قد دي
انا: انتي ازاي بتبلعي القرف دا ؟
شمس: اسكت انت مش فاهم حاجه
شمس قامت ورفعت هدومها وظبطتها وجابت منديل ومسحت وشها كويس ووقفت بضهرها بس مقربتش مني .. عدلت هدومي انا كمان وفضلنا ساكتين لحد ما وصلنا محطة مصر .. اول ما القطر وقف شمس وعفاف شالو حاجاتهم وبدهم ينزلو وشمس بصتلي . . . .
شمس: بقولك اي .. انسا اي حاجه حصلت النهارده وانسا شكلي دا .. لا اعرفك ولا تعرفني .. انا اه حبيتك وكنت عايزه نطول شويه مع بعض بس تقول اي بقا .. مفيش حلو بيكمل للآخر
ولفت وشها ونزلت هي واختها وانخلطو في الزحمه . . . .
خدت شنطتي ونزلت انا كمان وطلعت بره المحطه .. اتصلت بالأسطا سعد . . . .
انا: الو
سعد: ايوا مين
انا: انا نبيل ياسطا سعد تبع الاسطا فتحي
سعد: ايوا يا نبيل وصلت فين
انا: انا لسه نازل من القطر اهو وواقف قدام المحطه
سعد: طب استنا ربع ساعه كدا واجيلك بالعربيه اخدك
انا: خلاص ماشي مستنيك
قفلت معاه وقعدت استنا .. وانا قاعد فكرت في الي حصل في القطر وان ازاي في ناس كدا .. واتغيرت نظرتي للنسوان تماما .. وكمان زبي قام من التفكير وتخيل شمس وشكل طيزها ولا شكلها وهي بتمصلي وشكلها وعلى وشها لبني . . . .
الربع ساعه بقت ساعه ومفيش حد ظهر .. اتصلت بسعد تاني ورد عليا وقالي انو لسه واصل المحطه وقالي انو راكب عربيه تيوتا صغيره وهو فيها لابس تيشيرت اسود .. بصيت حوليا وشوفت عربيه تيوتا كرولا موديل 94 حمرا .. قربت منها ولقيت راجل مليان شويه قاعد بتيشيرت اسود نص كم .. دخلت عليه وخبطت على الأزاز يفتحلي . . . .
انا: الاسطا سعد ؟
سعد: انت نبيل ؟
انا: ايوا ياكبير
سعد: لف يلا اركب بسرعه .. وحط حاجتك دي في الشنطه ورا
حطيت الشنط بتاعتي وركبت جنب سعد وطلعنا . . . .
( الاسطا سعد ٤٦ سنه راجل عملاق كدا ومليان وكرشو كبير .. اسمراني وشعرو في كتير شايب ودقنو محلوقه .. عندو ورش كتير لتصليح التكييفات والذي منو )
سعد: بص يا بلبل .. الاسطا فتحي دا حبيبي من ايام الجيزه وعزيز عليا .. وانت جاي من طرفو يبقا انت كمان عزيز عليا .. بس مش عايز في يوم اندم اني شغلتك عندي .. مش عايز احط فيك ثقتي وتخونها .. فاهمني ؟
انا: فاهم ياسطا سعد .. ومتقلقش من حاجه .. اخوك هارس الشغلانه كويس وفاهم .. كمان مش معقول يعني اكون واحد بيجري ورا اكل العيش واجيب لنفسي مشاكل
سعد: تسلم .. هو دا الي انا عايزو منك .. ومتقلقش من نحية الفلوس انا هظبطك على الاخر
انا: طيب بالنسبه للمطرح الي هبات فيه
سعد: عندي في البيت اوضه كدا قدام البيت واسعه وكويسه وفيها سرير مفروش .. وفي حمام جنبها برضو .. هتقعد فيها مؤقتا لما نشوف مكان احسن
فضلنا نتكلم ومشينا كتير بالعربيه لحد ما وصلنا عماره من ١٢ دور .. ولدور الارضي فيه فتحتين بيفصل بينهم عمود شغال فيهم حداد عشان يركب ابواب صاج .. وناس تانيه بتعلق يافطه مكتوب عليها " سعد الأصلي للتبريد والتكييف " .. نزلت انا وسعد من العربيه وسعد طلع وفضل يزعق ويعدل في شغل الناس الي شغاله وكان صوتو عالي .. بعدين شاورلي اطلعلو وطلعتلو . . . .
سعد: بص يا بلبل .. دا الفرع الجديد الي فتحتو .. نظام الشغل هنا في ناس بتيجي معاها تكييفات او تلاجات او بوتاجازات وحاجات كن دي محتاجه شغل بنصلحها وبياخدوها هما زي ما جابوها او بنوصلها احنا وكلو بحسابو .. كمان في ناس بتتصل وبتشرح مشكلتها واحنا بنبعت حد من الي هنا يشوف المشكله .. ويشوف لو قدر يخلصها هناك او يجيب المطلوب تصليحو هنا .. انت في الاول هتشتغل مع الصنايعيه الي بيصلحو في البيوت .. الشغل الديليفري يعني
انا: تمام ماشي .. بس الشغل دا محتاج مواصله
سعد: ما في هنا موتوسيكلات صيني تبع الشغل .. بس لما تطلع بالموتوسيكل من هنا هيكون في مسؤوليتك لحد ما ترجع واي حاجه تحصل فيه على حسابك .. فاهم ؟
انا: خلاص فهمت
سعد عرفني على الورشه والي فيها واتعرفت على الصنايعيه الي هشتغل معاهم .. ونزلت مع سعد ومشينا قاصدين بيتو .. وصلنا البيت وكان بيت من تلت ادوار وكبير وفي مساحه فاضيه حوليه مزروعه حاجات زي النعناع والريحان وشجرة عنب وشجرة تين .. وعليه سور في تلت نواحي والناحيه الرابعه كانت ضهر البيت .. سعد شاورلي على الاوضه الي قالي عليها كانت في جنب لوحدها ومزروع حوليها نعناع وريحان .. وكان جنبها زاويه متقفله فيها قعده ودش .. عرفت ان دا الحمام الي قالي عليه .. خدت شنطي ودخلتها الاوضه .. كانت اوضه مساحة ٥×٦ .. فيها سرير حجمو صغير بس كويس وعليه مرتبه وفرش .. والاوضه مفروشه بسجاد وفيها شباكين والعرضه الي فيها الباب والتانيه لازقه في سور البيت .. حطيت شنطي في جنب وسعد دخل عليا . . . .
سعد: معلش هتقعد هنا شويه لما اظبطلك مكان تاني
انا: لا عادي لو هكمل هنا مش مشكله .. الاوضه واسعه وانا مش محتاج اكتر من كدا يعني
سعد: هنشوف الموضوع دا بعدين .. ريح دلوقتي وانا كلمت البيت هيجهزولك لقمه تاكلها .. وبكره هتبدأ شغلك من الساعه ٨ الصبح
انا: خلاص ماشي
سعد سابني ومشي وانا اترميت على السرير .. كانت الساعه ٣ العصر .. وكنت تعبان من السفر من الي حصل في القطر وغرقت في النوم . . . .
بعد ساعتين نوم صحيت على صوت تخبيط على الباب .. قومت وفتحت الباب وكانت المفاجأه . . . .
انا: هو انتي ؟؟!!
شمس: هو انتا ؟؟!!
الجزء الثاني
انا: هو انتي ؟؟!!
شمس: هو انتا ؟؟!!
شمس كانت شايله صينيه عليها اكل ودخلت بيها وزقت الباب برجلها قفلتو ونزلت الاكل على السرير ووقفت بصتلي .....
شمس: انتا بتعمل اي هنا واي الي جابك
انا: الاسطا سعد هو الي جايبني .. مش دا بيتو برضو ؟
شمس: ايوا بيتو .. هو انتا الي جاي من كفر الشيخ يشتغل هنا ؟
انا: ايوا
شمس بعصبية: دا اي الحظ المنيل دا من بين كل الناس تطلع انتا .. بقولك اي .. زي ما قلتلك في القطر انتا عمرك ما شفتني اعتبرني اول مره تشوفني النهارده .. لو فكرت بس في الي حصل في القطر ولا بدك تتكلم فيه مع حد قسما *** ما هيكون ليك عيش في البلد دي وهخلي سعد يطردك زي الكللابب .. انتا فاهم
انا بنبرة تهديد: انتي مالك حارقه نفسك كدا .. بكسمك.حد طلب منك تعمليلي حاجه في القطر .. مانتي لو مش لبوه زي الي خلفوكي .. مفكراني بتهدد ولا اي .. مش هتقف على القرشين الي هيجو من وشوشكو كسمكو انا اقدر اعمل فلوس تغطيكو انتو الكل
شمس: احترم نفسك يلا واعرف تمامك .. انتا فاكر نفسك اي دا انتوفلاح متسواش حاجه انتا واهلك
انا بزعيق: انتي الي لمي نفسك يا بنت المتناكه ومتغلطيش في اهلي انا مش عيل واقف قدامك .. انتي لو مش حرمه كنت علمتك الادب هنا ولا يهمني حد .. ولو على الشغل هنا انا مرضاش اشتغل في مكان فيه عالم نجسه زيك يا شرموطه .. انا ماشي من غير ما تقولي
ولسه بدي اشيل الشنطه وانا متعصب او بمعنى اخر عايش الدور شويه وعامل متعصب وبدي اطلع من الباب شمس مسكت ايدي ....
شمس: استنا هنا .. اهدا طيب
انا: وسعي كدا .. مش قاعد انا هنا .. ومصلحه ليكي اهو مش انتي الي عايزاني امشي
شمس بنظرة حزينه: اهدا طيب خلينا نتكلم شويه .. انا اسفه على الكلام الي قلتو ياعم .. اسمعني الاول بعدين اعمل الي نفسك فيه
بصيت لشمس حسيت دموعها خلاص على الابواب .. مردتش عليها وحطيت الشنط وقعدت على السرير جنب الاكل ....
شمس: انتا اكيد جعان ومكلتش من الصبح من وقت ما كنت في القطر .. كل الاول بعدين نتكلم
انا: مش طافح انا .. انجزي عايزه تقولي اي
شمس: بص انا اسفه على كل الي قلتو ومعلش حقك عليا انساه وخلينا نفتح صفحه جديده .. بعدين ياخي دا سعد بيحبك اوي مش عارفه على اي .. خلاني امسك الاوضه دي انضفها مره ودخلها بعد ما نضفتها قال لسه عايزه تنضيف وزعقلي ونضفتها تاني ووصاني على الاكل دا .. انتا قريبو ولا اي
انا: لا انا كنت شغال مع واحد صحبو اسمو فتحي .. من كفر الشيخ
شمس: اه فتحي عارفاه .. طب تصدق ان سعد اصلا من كفر الشيخ .. وفتحي دا كان زميلو من ايام الابتدائي .. يمكن عشان كدا متوصي بيك جامد
انا: انتي مقعداني ليه وعايزه تقولي اي .. بطلي لف ودوران
شمس اتنهدت: بص .. انا كنت بزعق معاك عشان كنت مخضوضه .. سعد دا لو عرف اني ببص لراجل غيرو بس ممكن يقتلني فيها .. عشان كدا لما شفتك هنا خفت اوي انك تقولو حاجه وهو ما هيصدق اصلا حاساه بيتلكك وعايز يطلقني .. عشان كدا بس اتخضيت وانفعلت لما شفتك .. ف معلش حقك عليا
انا: خلاص ولا يهمك حاجه .. وانا برضو غلطت كتير لما انفعلت .. سامحيني انا اتعصبت بس لما غلطتي في اهلي
شمس: ولا يهمك حاجه .. سعد حكالي ان اهلك اتوفو في حادثه من سنه
انا: ايوا صح
شمس: طب معلش يعني ممكن تطمن قلبي بس .. عايزه اضمن انك مش هتجيب سيرة لسعد انك تعرفني ولا حصل بينا حاجه
انا: متقلقيش انا مش صغير وعارف ان حاجة زي دي مش تتقال .. كمان حتا لو قولت مش هسلم من المشاكل برضو ومن غير ما تقولي مكونتش نازي اتكلم ولا افتكر الي حصل حتا
شمس: هو انتا اسمك اي
انا: نبيل
شمس: انا اسمي شمس .. شكلك طيب وابن حلال وأمين يا بلبل .. خد بالك احنا هنتعامل مع بعض كتير قدام .. كمان جيتك هنا مصلحه هتملا عليا البيت
انا: مش فاهم
شمس: قصدي يعني هتسليني بدل ما انا قاعده لوحدي
انا: وهو الاسطا سعد فين
شمس: عند مراتو التانيه
انا: هو متجوز تاني !! .. طب وليه مش بيجي هنا خالص ولا اي
شمس: لا بيجي بس ممكن مره كل اسبوع ولا مرتين
انا: طب هو مش المفروض كل ست مثلا يوم او الاسبوع يتقسم عليكو
شمس: ماهو يا سيدي انا مبخلفش وهو اتجوز الست التانيه عشان الخلفه .. وقولت يجيبها هنا نعيش كلنا مع بعض بس الست رافضه تيجي هنا .. وواخده شقة في عمارة سعد الي في مدينة نصر .. عاجبها المكان هناك مش عايزه تيجي تعيش في الجيزه هنا
انا: ايوا ايوا فهمت
شمس: بس كدا يا سيدي .. ف انا معظم الايام لوحدي هنا .. ساعات اختي الي انت شفتها في القطر دي تيجي تقعد معايا وساعات انا اروح ليها في الايام الي سعد مش بيكون موجود فيها وكدا يعني عايشه حياتي
انا: انا زعلت صراحه انتي متستاهليش كدا .. هو اه سعد حقو يتجوز عشان الخلفة .. بس كدا المعامله فيها تمييز وانتي كدا مظلومه
شمس: اصلا انا اتعودت على كدا .. اتجوزنا انا وهو من سبع سنين وبنجري على الدكاتره عشان اخلف .. قالو عندي تكيسات على المبايض وهتاخد وقت كبير عشان تتشال بالعلاج .. وباخد ليها علاج من وقتها مفيش فايده خالص .. لحد دلوقتي مش بطلت الدوا على امل اني اتعالج .. هو من حوالي ٨ شهور كدا راح اتجوز وقالي ليلة الحنه .. انا مزعلتشانو هيتجوز و*** وباركتلو .. بس زعلت انو مش قالي قبلها وخبا عليا كل دا .. اتجوزها وفضل قاعد معاها شهر بعد الفرح مشوفتش خلقتو .. بعد كدا بدا يجي عليا يومين تلاته من الاسبوع كدا .. وتقريبا مراتو التانيه دي بتحرضو عليا وعايزاه يطلقني .. لانو من وقت ما اتجوز وهو مشحون من ناحيتي .. لكن قبل الجواز مكانش كدا خالص
انا: اكيد طبعا لازم تحرضو .. دي.اصلا وحده متجوزه سعد عشان فلوسو مش اكتر .. مش عايزة حد يشاركها فيه
شمس: بالظبط كدا .. انا حاولت في مره اقولو ان الست دي مش تمام وعايزه تخرب ما بينا لقيتو اتعصب عليا وكان هيضربني عشانها .. من وقتها وانا راضيه بالحال ومبتكلمش
شمس كانت بتحكيلي وكان على وشها ابتسامه خفيفه بس مانت كاتمه كمية الم ودموع في عيونها اي حد يقدر يلاحظهم .. فهمت ان القعده لوحدها وبعد جوزها عنها تاعب نفسيتها ومخليها حزينه .....
انا: امال فين اهلك يا شمس
شمس: ابويا متوفي .. وامي ست كبيره غلبها السن ومبقتش بتتكلم ولا عارفاني ولا عارفه عفاف .. عايشة مع عفاف في بيت جوزها .. ومليش اخوات تانيه
انا: امم .. طب معلش يعني سؤال محيرني .. هو انتي ليه صابره على الحال دا .. انتي بتقولي سعد بيتلكك على الطلاق .. ما تتطلقي منو وتخلصي نفسك
شمس: مينفعش يا بلبل .. انا ملش حد .. وامي عايشه مع اختي بعد ما اقنعنا جوزها بطلوع الروح .. ولحد دلوقتي بنحس انو مش حابب ولا عايز وجودها في بيتو .. واصلا انا كل شهر بحوش مبلغ واديه لعفاف عشان تصرف بيه على امي وتجيب علاجها .. حاولت اقنع سعد انو يجيبها هنا تعيش معايا بس رفض .. مع انو مش هيخسر كتير وكدا كدا هو سايبني لوحدي هنا .. ف لو اتطلقت معنديش مكان اروح ليه .. هروح في الشارع علطول لو كان عندي عيل كان زمان ليا مكان هنا ومكان في قلب سعد .. بس تقول اي بقا .. نصيب
هنا دمعة شمس نزلت من غير ما تحس .. دمعه حزينه نازله على خدود حمرا مليانه وشفايفها راسمه ابتسامه خفيفه مع ملامح الحزن عليها مخليه شكلها بقطع القلب .....
انا: اي كل دا .. انا اتصدمت بجد .. معقول في ناس كدا
شمس: وفيه اكتر من كدا وحياتك .. انتو في الارياف البلاد صغيره ومشاكلها صغيره زيها .. واقل واحد عندو بيت او حتة ارض .. لكن هنا نص الناس ساكن بالايجار والظروف صعبه على الكل ......
انا من النوع الي مبيعرفش يواسي ف كنت بسمع وانا ساكت .. بصيت في الارض وخدت نفس .. وشمس كمان سكتت وفضلنا قاعدين شويه .....
شمس: يااااه .. من زمان مفضفضتش كدا .. معلش انا عارفه دوشتك وانتا جاي من سفر وتعبان .. هسيبك تاكل وهاجي كمان شويه اخد الصينيه .. اجبلك اي تشربو معايا
انا: تسلمي مش عايز اتعبك
شمس: تعبك راحه ياعم .. قول بس .. شاي ولا قهوه .. ولا حبة عصير مانجه يروقلك دمك
انا: خلينا في الشاي .. سكر مظبوط
شمس: حاضر يا عسل .. اسيبك بقا .. يلا سلام
انا: سلام
شمس طلعت وقفلت الباب .. وانا قومت شغلت المروحه وقعدت شويه افكر "دا اي المنيل دا .. اي الناس الي وقعت فيهم دول" .. بصيت للاكل جنبي كان طبق فاصوليا بيضا ورز بشعرية وورك فرخه وحتة لحمه حمره وسلطه .. انا كنت واقع من الجوع حرفيا اكلت ومسحت الاطباق خالص .. وكان معايا أزازة ميه شربت وحطيت الصينية في جنب وفردت جسمي على السرير وغمضت عيوني شويه .. كان الساعتين الي نمتهم مش كفاية بالنسبالي .. كانت الساعه داخله على ٨ بالليل .. شوية سمعت الباب خبط .. كانت شمس وفتحت الباب ودخلت وهي شايلة كباية شاي وداخله .. وكانت غيرت هدومها ولبست عباية سودة من الي بتكون مفتوحة من قدام وليها زراير دي ومكانتش بابسه طرحه وكانت لامه شعرها .. لما دخلت لمحت ان العباية مفتوحه لحد.نص جسمها وكانت فخادها باينة وهي ماشية .. حطت الشاي على كوميدينو صغير جنب السرير وانا كنت اتعدلت على السرير اول ما هي دخلت ......
شمس: اي دا .. انتا خلصت كل حاجه في الصحون .. لسه جعان اغرفلك تاني ؟
انا: لا تسلمي انا شبعت خلاص مش هقدر اكل .. الاكل حان حلو بصراحه اسلم ايدك .. دا الي خلاني مش اسيب حاجه
شمس: بالهنا يا حبيبي
شمس وقفت قدامي وفي لحظة لقيتها فكت زرارين من بتوع العباية واحد كان قصاد صدرها وواحد تحت شويه عند سرتها ونزلت العباية من على جسمها والاقيها واقفه قدامي بقميص نوم شفاف فاضح اكتر ماهو ساتر .. كلو كان شفاف من عند بطنها لحد فوق الكلوت والبرا كمان واضح من تحتو وبحمالات رفيعه وكلوت اسود .. جسمها كان ابيض زي القشطه وباين عليه انو طري وناعم .. وكانت مليانه شويه عندها بطن وصدرها كبير وطيزها كمان كبيره ......
انا: احا .. اي دا
شمس: مالك شكلي وحش ولا لي
انا: لا لا مش قصدي .. بس اانااا .. امم .. هو في اي
ببص لنفسي لقيت جسمي بقا كبو عرق ونفسي بقا سريع وقلبي بقيت سامع صوتو .. وطبعا زبي واقف زي الحديد ضارب تعظيم سلام للبطل البلدي الي واقف قدامي .. شمس قعدت جنبي على السرير وحطيت أيدها على خدي وبقت تمشي بيها على رقبتي وصدري وتطلع وخدي ووداني بحركات بطيئة وناعمه ولعتني وخلتني خلاص مش قدار اخد نفسي ......
شمس بمياعه: مالك عرقان كدا لي ي حبيبي
انا بتوتر: ممفيش حاجه بس الجو حر شويه .. بعدين ما بلاش كدا .. ممكن الاسطا سعد يجي في اي لحظة
شمس: انا اتصلت بيه من شويه قال انو عند مراتو التانيه ومش هيجي غير الصبح عشان ياخدك على الشغل
شمس نزلت بايدها على زبي من فوق الهدوم تحسس عليه ولقتو واقف ....
شمس: ماهو واقف وسخن كدا لي
انا: انتي ناويه على اي
شمس: ناويه على كل خير
انا: مش باين
شمس بتضحك بشرمطه: ي خرابي عليك شكلك يموت من الضحك .. قولي يا بلبل .. هو انتا مش اتعاملت مع نسوان قبل كدا
انا: متعاملتش غير مع اتنين .. انتي وامي *** يرحمها
شمس: ياااه .. دا انتا لسه ابيض خالص .. طب اي رايك اديك درس في العلاقات الحميمه .. اهو تستفاد عشان لما تنحط في موقف مع وحده بعد كدا اعرف تتصرف
انا: والدرس دا عباره عن اي
شمس: بص اعتبر ان النهارده هتعرف عليك وعلى امكانياتك بس عشان عايزه ارتاح اصل من زمان وانا محرومه .. والدرس هيبدا من المرات الجايه .. اقلع هدومك دي يلا كدا
شمس بدات ترفع التيشيرت بتاعي تساعدني في اني اقلع هدومي وقلعت التيشيرت والبنطلون والبوكسر وبقيت ملط قدامها .. شمس مسكت زقتني على السرير ونيمتني بقيت على السرير ورجليا على الارض وشمس مسكت زبي وهي على السرير وبدات تشم وتلحس فيه وتبوس فيه .......
شمس: من وقت ما سبتك في القطر وانا مش طابع من دماغي شكل وطعم وريحة زبك ابدا .. كنت هتجنن عليك وكنتش هسيبك غير لما تجيبهم في كسي بس الوقت مكانش ملكي .. بس اديك جيت ليا وهتفضل معي طول الليل اعمل فيك الي نفسي فيه
شمس خدت زبي في بوقها بقت تمص فيه بشراهه تاخدو كلو لحد البيضان في بوقها وبحس بزورها بيضغط على زبي جوا وتطلعو وتغرقو من ريقها وتلعب فيه بايدها .. وانا نايم مش عارف اتعامل ازاي في الوضع دا بس كنت هيجان بطريقه بنت وسخه وجسمي قايد نار .. شمس سابت زبي وطلعت عليا وبقا كسها فوق زبي بالظبط .. جابت الكوت على جنب بايدها وخدت من ريقها وغرقت كسها ودعكتو .. بعدين مسكت زبي بايدها وحطتو على باب كسها وبدات تنزل براحه .. حسيت بضغط على راس زبي وحاجه بتتفتح شويه شويه لحد ما بدا يدخل اكتر واكتر وحاسس بكسها ضيق عليه .. ببص لشمس والاقيها مغمضه عيونها وباتحه بوقها ومطلعه لسانها .. وحاسس جسمها بيتشنج مع كل شويه بتنزلهم على زبي .. لحد ما قعدت عليه وبقغ كلو في كسها .. احساس رهيب كنت اول مره احسو سخونه ممتعه وحاسس بكسها ضيق على زبي .. شمس فضلت ثابته شويه على زبي وهي بتتنفس بصعوبه ومغمضه ......
شمس بمحنه: احاااااا .. زبك حلو اوووي .. كبير وقاسي .. من زمان مدخلش كسي زب كدا .. انا هتجنن
شمس بدات تحرك خصرها شويه شويه وزبي يطلع ويدخل في كسها براحه .. مع كل حركه بحس بكهربه في جسمي ومتعه متتوصفش .. صوتي بدا يعلا اكتر واكتر .. وشمس كمان بدا صوتها يظهر وهي بتتحرك وبتعض على شفايفها وماسكه بزها الشمال بتدعك فيه من فوق البرا والقميص .. شويه شويه بدات تسرع في حركتها وتتاواه وتوحوح بصوت عالي اووي وانا تحتها وزبي راشق في كسها لقيتها فجأه اتشنجت وصوتها بقا مهزوز وبتعض على شفايفها .. بعد كدا بدات تتحرك تاني شويه شويه لما خلاص جبت اخري .....
انا: انا خلاص شكلي هجيبهم
شمس: جيبهم جوايا .. املا كسي بلبنك .. طفي ناري القايده ريحني
كلام شمس ولعني اكتر وفي ثانيه زبي انفجر وحسيت لبني بيطلع منو وهو جوا كس شمس .. شمس هي كمان بدات توحوح وتتاواه وهي فوق زبي وهو بينزل لبنو .. بعد لما زبي هلص وبدا يهدا شمس قامت من عليه واترمت جنبي ......
شمس: احا .. انا كدا مش هقدر ابعد عنك .. زبك دا انا هدمنو كدا
انا: انا مش مصدق نفسي .. معقول زبي دخل في كس وحده ونزل جواها
شمس ضحكت: مكناش متخيل انتا صح
انا: انا كنت فاكر نفسي هفضل كدا لحد ما اتجوز
شمس: اي خدمه يعم روقت عليك اهو
بصيت لشمس وهي جنبي كانت على ضهرها ورجليها على الارض زيي بالظبط .. بصيت على بزازها كانت عاليه بالنسبة لمستوى جسمها .. وانا من زمان كان نفسي امسك بز وحده واشوف ملمسو عامل ازاي واشوف الحلمه واحساسو في ايدي .. شمس كانت على شمالي وكان البز اليمين الي ناحيتي .. مديت ايدي ومسكتو من فوق البرا .. بدات ادعك فيه براحه وشمس بصتلي ......
شمس: مالك في اي
انا: من زمان وانا بفكر في الاحساس لما امسك بز وحده
شمس ضحكت: يااااه .. هي دي اقصى احلامك .. ثواني يعم هحققلك حلمك
شمس قعدت على السرير ورفتعت القميص وقلعتو وقلعت البرا وفضلت بالكلوت .. وبان ليا بزازها وحلماتها البني الفاتح المقرب للنبيتي .. شكلهم كان يجنن وحسيت زبي بدا يقف .. قومت انا كمان وشمس بقت قاعده في وشي وبزازها الاتنين قدامي .. مديت ايدي وانا عيني عليهم وبقيت احسس عليهم وامسكهم .. كان ملمسهم طري اوووي وناعم .. اللعب فيهم كان ممتع بصراحه .. ومسكت الحلمات بصوابعي بحسس عليها والعب فيها .. حسيت شمس بقت تعرق وتعض على شفايفها .....
انا: مالك في اي
شمس: حركاتك ولعتني .. العب في بزازي كمان
زودت لعب وبقيت ادعك فيهم اكتر .. وجات في دماغي فكره غريزيه وتلقائي لقيت نفسي بنزل على حلماتها احطها في بوقي وامص فيهم .. كنت شامم ريحة جسمها كانت حاطه مخمرية العود الملكي .. كانت ريحتها جميله .. رغم انها كانت عرقانه .. وحلماتها في بوقي بقيت العب فيهم بلساني وامص فيهم اكتر زي عيل صغير بيرضع من بزاز امو .. زبي وقف تاني وشمس لاحظت كدا ومدت ايدها مسكتو تلعب فيه ......
شمس: كان نفسي في ماتش تاني بس مكنتش عايزه اتعبك .. اي رايك
انا: يلا بينا
شمس:.طب المره دي انا الي هنام وانتا الي هتتحرك
انا: ازاي
شمس نامت على السرير قدامي وشاورتلي اقعد عند كسها ......
شمس: هتقعد هنا وتبدا تدخل زبك
انا: ماشي
قعدت قدامها وهي فاتحه رجليها وشفايف كسها المبطرخ الكبير قدامي وزنبورها البارز طالع من وسط شفايف كسها ولونو احمر زي الدم .. وكسها كان عليه شعر بسيط .. وتحت وتحت شويه كنت شايف خرم طيزها كان بني فاتح شويه من حوليه وهو لونو وردي من جوا .. حطيت زبي على كسها وبدات اضغط .. بس مكانش بيدخل .. حاولت ادخلو بس كل شويه يتزحلق فوق او تحت ......
شمس: اه صح انا نسيت انك مبتعرفش
انا: هو بيدخل ازاي مش فاهم
شمس مدت ايدها ومسكت زبي: فتحة الكس بتكون تحت شويه هنا كدا
شمس وجهت زبي على باب كسها وشاورتلي اضغط .. بدات اضغط وزبي بدا يدخل في كسها .. دخلت لقدام شويه ودخلت زبي للاخر .. كان المره دي شعور مختلف تمام غير لما كنت تحتها .. وبدات اتحرك شويه شويه واظخل زبي واطلعو .....
شمس: احححححح .. اوووووف .. يخرابيييي .. نيكني اكتر .. نيك كسي .. غرقني بلبنك .. اوووف نيكني جامد .. قطع كسي افشخنيييييي
كلام شمس كان بيولعني اكتر وبدات اسرع في الحركه .. زبي طلع من كسها وانا بتحرك .. مسكتو ودخلتو المره دي بنفسي وبقيت اتحرك وعامل حساب المسافه عشان مش يطلع .. نزلت شويه على شمس وبقيت ساند بايدي على جنبين شمس على السرير وهي قدامي بتعض على شفايفها وبزازها بتترح من الحركه .. وانا نازل كالع على كسها بزبي .. شمس لقيتها بتتشنج تاني وتتاهواه وتوحوح وهي نايمه تحتي .. وانا زبي راشق في كسها طالع داخل .. حسيت نفسي هجيب ونمت عليها وبقا صدري على بزازها ودماغي جنب دماغها ورشقت زبي فيها للاخر وفضيت لبني جواها ......
شمس: احححححح .. هات كمان طلع .. اوووف لبنك سخن اووي
قومت من على شمس وطلعت زبي ولقيت اللبن بدا ينزل من كسها على الملايه .. وقفت بعيد عن شمس .. وهي قامت وبصت لكسها لقتو غرقان لبن ومسكت طرف الملايه تمسح في كسها .......
شمس: كدا الملايه دي عايزه تتغير .. هروح اجبلك وحده دلوقتي واخد دي للغسيل
انا: انا بقول كدا برضو
شمس بصتلي: هتنام دلوقتي ولا سهران
انا: انا كنت ناوي اسهر شويه بس حيلي اتهد .. عايز انام
شمس ضحكت بشرمطه: لا لا اجمد كدا .. دا لسه في من دا كتير .. لسه الدرس مش بدأ
انا: شكلك هتقتليني في يوم
شمس: لا لا متقلقش هحافظ عليك واظبطك في الاكل
شمس قامت ولبست العبايه على اللحم ومسكت القميص والبرا والكلوت ولفتهم في الملايه وخدتهم ومشيت .. وانا لبست البوكسر بس وقعدت شويه وخدت كباية الشاي الي كانت بردت خلاص وشربتها .. شويه وشمس جات وكانت لبس
ت عبايه بيتي لونها نيلي وادتني ملايه تانيه متطبقه لسه وخدت الهدوم الي كانت عليا عشان تغسلهم والكبايه ومشيت .. شربت شويه مية وفردت جسمي ومحستش بنفسي ورحت في النوم ........
تحياتي لقرّاء القصة
بعتذر عن غيابي المفاجئ الذي دام حوالي ثلاث سنوات بعد نشر تول جزء من القصة
اتمنى الجزء ينول اعجابكم وانتظروني في الاجزاء القادمه
اعتذر عن التاخير في هذا الجزء .. كان فيه مناسبة عندنا وغير كدا انا اليومين دول بكشف عشان داخل الجيش .. واستلمت الـ١١٠ ومترشح ضابط احتياط وميعادي اروح للكشف بتاعهم بكره يوم الاتنين ٨ / ٩ .. ادعولي مش يقبلوني
اتمنى الجزء يعجبكم
الجزء الثالث
الباب بيخبط ........
سعد: نبيل .. اصحا يبني .. يا نبييييل
قومت من النوم على صوت سعد بينده وبيخبط على الباب .....
انا: ايوا يسطا سعد .. خلاص صحيت اهو
سعد: قوم.غير هدومك يلا وانا مستنيك في العربية .. متتاخرش
انا: حاضر يسطا .. خمس دقائق بس واجيلك
سعد مشي وانا قومت وكنت لسه بالبوكسر بس من زقت ما نمت امبارح .. قمت وحاسس نفسي في حاله مختلفة عن الاول .. اي نعم جسمي كلو قافش بس عايش حالة روقان غريب .. دخلت الحمام على السريع ورجعت على الاوضه لبست هدومي وخدت تليفوني ومحفظتي وطلعت للاسطا كان واقف قدام بوابة البيت بالعربية .. صبحت علية وركبت جنبو وطلعنا ودار الحوار بينا ......
سعد: اي الاخبار .. خدت على المكان ونمت ولا اي الدنيا
انا: يا باشا المكان جميل وصحاب المكان مفيش زيهم في الدنيا .. كتر خيرك و*** كنت شايل هم المبيت دا من وقت ما طلعت من كفر الشيخ .. الاوضه الي كنت فيها دي ولا فندق خمس نجوم بالنسبالي
سعد: يعني مش لازم اشوفلك سكن تاني .. خلاص المكان هنا تمام ؟
انا: دا عال اووي .. بس فيه مشكلة صغيره
سعد: اي هي
انا: لو هفضل هنا ف ياريت تحدد ليا ايجار للاوضه دي تخصمو مني كل شهر او يبقا هدفعهولك انا مع اول كل شهر .. عشان بس ضميري مش هتهنى في نومه وضميري هيتعبني كل يوم لو هفضل قاعد كدا .. لو هترفض يبقا خلاص شوفلي سكن في اي مكان تاني وادفع انا ايجارو وخلاص
سعد: بص هو انا مش عايز منك حاجه .. بس عشان .. بس انا فاهم دماغك ف هريحك .. ويبقا هنحدد مع بعض الاجره دي بس سيبها بعدين
انا: وكمان كتر خير المدام وتسلم ايدها على الاكل بتاع امبارح .. مش عايز اتعبها واشيلها همي .. انت يبقا هعمل حسابي في اكل كل يوم مش لازم هي تطبخ وتتعب نفسها عشاني
سعد: يعني جابتلك الاكل امبارح ؟
انا: ايوا
سعد: امممم .. عموما هي معظم الوقت في البيت لوحدها بتطبخ لنفسها لاني بكون بره اغلب الايام .. ف مش هتفرق كتير لو زودت شوية رز على العادي بتاعها وجنبها اي حاجه كل يوم .. انتا كدا كدا هتفطر بره في الشغل لانك بتطلع بدري .. ولما تخلص وترجع بالليل يبقا هي هتكون عامله حسابها في غداك لما ترجع .. وبرضو عشان ضميرك مش يتعبك هنعمل حسبة للاكل دا مع الايجار .. قولت اي
انا: مش عايز اكون تقيل عليكو ياسطا .. اي نعم احنا حبايب .. بس برضو لو حبيبك عسل
سعد: عيب عليك يا بلبل دا انتا جاي من طرف الغالي .. بعدين خد بالك انا اصلا مولود في كفر الشيخ وخلصت الدبلوم هناك بعد كدا نقلت هنا انا واهلي زمان .. ف لو مش هكرم ابن بلدي هكرم مين يعني .. غير كدا انا هعتمد عليك في حاجات كتير في الشغل قدام .. ف مش تستعجل ومتقلقش لا هتكون تقيل ولا حاجه .. واعتبرني اخوك الكبير واي حاجه تقف معاك ولا تحتاج حاجه قولي علطول مش تستنا تفكر حتا
انا: كتر خيرك يسطا .. و** ما عارف اشكرك ازاي على الواجب دا كلو .. انش*** اقدر اوفي دا كلو
سعد: حبيبي يا بلبل .. قولي بقا .. انتا اتكلمت مع شمس مراتي امبارح في حاجه؟
مجرد ما سأل السؤال دا حسيت قلبي هيطلع من مكانو .. وريقي نشف واتوترت .. معقول يكون عرف حاجه او شاف حاجه ....
انا: حاجه زي اي
سعد: اي حاجه .. هي اتكلمت معاك في حاجه مثلا او انتا كلمتها في حاجه
انا: هو بس خبطت عليا امبارح جابت الاكل وعرفتني بنفسها وانا كمان عرفتها بنفسي .. وطلبت منها كباية شاي وقت لما جات تاخد الاكل تاني وجابتها .. بس
سعد: طب بص بقا .. انا هكون صريح معاك .. شمس دي انا شاكك فيها شويه
انا: شاكك فيها ازاي يعني
سعد: حاسسها مش تمام وبتلعب بديلها او بتعمل حاجه من ورا ضهري .. بس مش مسكت عليها حاجه لسه
انا: طب وانا مالي بكل دا
سعد: انا مش بكون موجود علطول في البيت .. بكون في مدينة نصر عند مراتي التانيه .. حتا اني ركبت كاميرات قبل كدا في البيت بس انا مش بفهم فيهم ولا عايز حد غريب يعرف الحوار دا ولا يدور معايا في كاميرات .. ف شلتها تاني من فتره كدا .. عشان كدا وجودك في البيت هناك برضو فيه مصلحة انك مراقبها ومخلي بالك هي طلعت ولا قاعده في البيت زي ما هي .. وهي كدا كدا بدها تجبلك الاكل وترجع تاخدو وكمان وصيتها تاخد بالها منك لو عوزت اي حاجه في اي وقت .. ف مضطره تفضل موجوده حوليك .. خليك انتا بقا لماح ولو لاحظت عليها حاجه غريبه قولي علطول
انا: بص يسطا انتا كدا خليتني اقلق .. انا اه عايز اخدمك .. بس الموضوع دا فيه اعراض وانا مش عايز ادخل في حوارات
سعد: لا حوارات ولا حاجه .. انتا مش هتعمل حاجه اصلا غير انك في الوقت الي انتا موجود فيه في البيت لو هي طلعت او عملت حاجه غريبة تقولي .. بس كدا او شوفت حد تاني دخل البيت .. لكن انتا مش هتعمل حاجه دوبك بس هتقعد عادي في اوضتك .. لو سمعت حاجة او لاحظت حاجه هو دا المطلوب غير كدا انتا مش هتتحرك من مكانك ولا هتراقبها ولا تدخل البيت تشوفها مثلا .. وبعدين انا ضامنك وكلمتك بالنسبالي هي الحقيقه مش هشكك فيك
انا: ماشي يسطا .. الي تشوفو .. انا معاك في اي حاجه
سعد: هو دا العشم يا بلبل .. خد بالك انا حبيتك ومعتز بيك جامد .. فتحي وصاني عليكي وحكالي عنك كتير .. من قبل ما يكلمني عشانك.عشان تيجي.هنا اصلا كنت بكلمو كتير وكان بيحكيلي عنك وبيقول فيك شعر .. وغير كدا انا نزلت مره البلد وعديت على ورشة فتحي وشوفتك وعجبتني .. من حوالي ٤ سنين كدا لو تفتكر .. بس متكلمتش معاك وبتهيالي انتا مش شفتني
انا: ااه ممكن .. الاسطا فتحي برضو حكالي كتير ان ليه صاحب زمان وبيقول عليك جدع وشهم وفنان في شغلك
سعد: فتحي دا حبيبي .. كنا مع بعض في كل حاجه طيزين في لباس زي ما بيقولو
انا: ظيزين في لباس صح
سعد: بس الزمن فرقنا في الاخر برضو
انا: سنة الحياة كدا
سعد اتنهد: ايام
فضلنا ساكتين شويه بعدين سعد اتكلم ......
سعد: بص يا بلبل .. انا دلوقتي بخيرك .. تشتغل في المحل بتاع قطع الغيار ولا تشتغل صنايعي تصليح
انا: هو دا بيعمل اي ودا بيعمل اي
سعد: الي في المحل هتقعد واي زبون يجي هياخد منك قطع غيار او يشتري تكييف مستعمل او جديد او تلاجات او بوتاجازات او فريزارات .. انا واخد توكيل من توشيبا وتورنيدو وبي تك وبجيب منهم الاجهزة ونبيعها .. دا الي هيقف في المحل
انا: ايوا فهمت .. طب وصنايعي التصليح
سعد: هتروح تشتغل في الورشة مع الصنايعيه .. انتا في الاول هتفضل في الورشه مش هتطلع لوحدك غير لو حد من الرجاله عايز حد معاه في الشغلانه الي برا .. يعني الناس بتتصل بينا الي عايز يركب تكييف او يصلح حاجه في البيت .. الصنايعي بيروح ومعاه العده على حسب وصف الزبون للمشكله ويشتغل ولو عاز قطع غيار بيجي ياخدها ويرجع او يتصل وحد يوصلهالو .. انتا هتطلع لو حد من الرجاله احتاجك معاه .. عشان بس تعرف الاماكن والطرق وكدا .. بعد كدا لما تلاقي نفسك فهمت الدنيا هتبدا تاخد شغل .. وبالنسبة للورشه في ناس بتجيب الاجهزه بتاعتها عندنا نصلحها او احنا اوقات لما الصنايعي يروح يلاقي الجهاز عايز يجي الورشه بيجيبو معاه .. ممكن يأجرلو ترسكل او عربية لو الموضوع يستاهل .. انتا فب الورشه هتشتغل في الحاجه دي بقا ..
بالنسبة للفلوس ف وانتا موجود في الورشه بتشتغل وليك اجرتك في اليوم ١٥٠ .. يعني في الشهر ٤٥٠٠ .. ولو طلعت شغل بتاخد دخانك واجرة ايدك من الزبون بتكون مبروكة عليك .. بس بتدفع اخر اليوم ٥٠ للمحل
انا: يعني انا غير اجرة شغل ابورشه الـ٤٥٠٠ في الي هقبضو من الناس الي هروح اشتغل عندهم وبدفع عليهم ٥٠ اخر اليوم
سعد: بالظبط .. بس دا بالنسبة للرجاله الي شغاله .. فكك انتا من حوار الـ٥٠ مش هيمشي عليك
انا: لا يسطا معلش .. انا زيي زي غيري بلاش تميزني
سعد: بقولك اي .. انا رضيت بحوار اجار الاوضه والاكل دا بالعافيه .. كفايه عليك كدا مش تجادل في دي كمان .. بعدين دي حاجه تافهه يعني .. والصنايعيه مش بيدفعوها كل يوم يعني دا بيسيبوها ويسددوها مره وحده اخر الاسبوع ف محدش هياخد بالو لو سددت او لا اصلا .. اسمك هيكون مشطوب عليه زيك زي الي دفع وخلاص
انا: تمام يسطا .. بس ملوش لزوم التعب دا و*** .. كدا كتير عليا اووي
سعد: مفيش حاجه كتير عليك .. انتا تستاهل اكتر من غيرك بكتير .. بعدين انا مش هخليك تفضل صنايعي زي غيرك .. انا عايز اكبرك
انا: تكبرني ازاي يعني
سعد: يعني بدل ما تشتغل تحت ايدي ولا ايد حد غيري لا تبقا زميل ليا او شريك او حتا ليك شغلك بعيد عن شغلي .. بس في حاجه بقا هقولك عليها ومش هعيدها تاني وخد بالك منها اوي عشان دي الي هتحدد اذا كنت هتكمل معايا وتستاهل تعبي معاك ولا هركبك قطر ستة الا تلت
انا: اي هي
سعد: تبقا حد اعرف اعتمد عليه واثق فيه .. المحل فيه بضاعه بملايين .. وناس كتير .. ومش بعيد يحصل في لعب .. انا عايزك اولا تبقا امين على شغلي .. وثانيا لو شوفت حاجه غلط بتحصل من ورايا .. خنصره مثلا او سرقه تعرفني
انا: دي حاجه مش محتاجه كلام طبعا .. انا رقبتي ليك ياسطا انتا وانش*** هتلاقيني زي مانتا عايز واحسن كمان
سعد: حبيبي يا بلبل
وصلنا الورشة بتاعة الاسطا سعد وكانت جهزت وفيها شغل كمان .. تلاجات وغسالات ومواتير تكييفات .. لكن المحل جنبها لسه بيتشطب .. نزلنا من العربية ومشيت ورا سعد ودخلنا الورشه .. كانت الساعه ٨:٣٠ الصبح وكان في ناس كتير في الورشه كل واحد مشغول بحاجه .. سعد راح عند واحد من الي موجودين في الورشة كان شغال في موتور تلاجه وفضل يتكلم معاه وانا واقف بعيد عنهم شويه وبتلفت اشوف الورشة ونظامها .. كانت عبارة عن مكان زي هنجر كدا متغطي بصاج مضلع والحيط متمحر .. ومع كل عرضة حيط تربيزة بطول العرضه وفيها رفوف ودراج فيها عده واسطوانات اكسجين وغاز ومكن رش ومفاتيح وكل العده موجوده ومترتبه .. عجبني المكان جدا ......
سعد: تعالا يا نبيل
انا: ايوا يسطا
سعد: دا عماد .. دا الي هيكون معاك في الورشه علطول هنا .. اي حاجه تقف معاك في الشغل اسالو هو زي اخوك الكبير
انا: اكيد طبعا .. فرصه سعيده ياسطا عمده
عماد: حبيبي يا بلبل
عماد راجل في التلاتينات كدا طويل ورفيع وحالق دقنو .. شعرو اسود وفيه شعر كتير شايب .. اسمراني شويه .. دا على حسب ما فهمت هو صنايعي علطول في الورشه مش بيطلع شغل بره غير لو الظروف حكمن ومفيش غيرو ودا قليل لما بيحصل ........
سعد: انا همشي بقا يا رجاله عشان ورايا شغل كتير .. سلام يا عماد .. مع السلامه يا بلبل
عماد: بالسلامه ياكبير
سعد نزل وركب عربيتو ومشي .. عماد رجع يكنل شغل في موتور التلاجه قدامو وبيكلمني ......
عماد: الاسطا سعد بيقول انك صنايعي وفاهم .. مش هتحتاج حد يقف على ايدك مثلا
انا: متقلقش ياكبير اعتمد عليا بس وهبهرك
عماد: طب بص .. في كام حاجه عايزه شغل هنا ....
عماد شاور على تلاجتين واكلاهم البرومه وعايزين ترقيع ورش .. وغساله فيها مشكله في كهربتها .. وبوتاجاز عايز يتنضف من الزيوت الي عليه وتتركب ليه مفاتيح وكهربتو برضو فيها مشكله والشعل بتاعتو عايزه تتسلك .. بدات شغل اول حاجه في التلاجتين ورقعت ومعجنتهم وسبت المعجون ينشف ورحت اشوف الغساله .. كنت شغال مع نفسي وعماد جنبي خلص نوتور التلاجه الي معاه وراح يشوف حاجه غيرو .. شويه وعيل صغير جيه اسمو سامح .. فهمت انو شغال في كافيتيريا قريبه .. عماد ادالو فلوس عشان يجيب فطار .. راح ورجع ومعاه فول وطعميه ومقالي وعلبة جبنه تمنه .. عماد خدهم ودخل في جنب في الورشه كان عليه كاتل شاي واطباق وحنفية وحوض .. وكان جنبها باب صغير وفيه قعدة حمام بلدي وجنبها شطافه .. عماد حط الاكل في الاطباق ونده عليا وفطرنا ورجعنا لشغلنا .. الوقت عدا بسرعه ودخلنا على العصر كدا .. وكنت خلصت معظم الشغل وقاعد بنضف في الاجهزه الموجوده .. لحد ما جيه واحد من الصنايعيه على موتسكل ونده على عماد ووقف يتكلم معاه شويه وجيه عليا .......
عمر: ازيك يا بلبل .. نورت القاهره يا بطل
انا ابتسمتلو: منوره بيك يا غالي تسلم
عمر كان في اواخر العشرينات كدا اقصر مني بشويه واسمراني وشعرو اسود وصدرو عريض وعندو كرش صغير ........
عمر: بقولك اي .. سيب الي بتعملو دا وتعالا معايا .. رايح اركب تكييف وعايز حد معايا ومفيش حد من الرجاله هنا غيرك
انا: هلاص ماشي معاك
انا كنت عايز اغير جو والف شويه اشوف اي نظام الشغل وشكل الناس هنا .. ركبت مع عمر بعد ما خد شويه عده منهم الهلتي واجنه وشاكوش وشنطة مفاتيح ومفكات وعلبة فيها مسامير وخوابير .. طلعنا وفضلنا ماشيين بتاع ربع ساعه ندخل من شارع نطلع للتاني وسط الحارات والناس .. كنت متوتر من الزحمه وسواقة عمر وخايف نخبط في حد .. بس عمر كان فنان في السواقه وسريع .. وصلنا و قفنا وعمر ركن المتسكل قدام عماره خمس ادوار .. وطلعنا للدور التالت .. وكان في كل دور شقتين .. وفي منور في نص العماره يعتبر قدام ابواب الشقق علطول .. خبطنا كنت واقف ورا عمر والباب اتفتح واتفاجئت ببنت في سن ١٨ او ١٩ بتفتح .. كانت لابسه تيشيرت نص كم اسود وعليه برمودا تحت الركبه سودا .. وعامله شعرها الاسود ضفيره .. وشها مدور وبيضا وعيونها واسعه .. ورقبتها كانت طويله وبيضا .. والتيشيرت كان واسع على رقبتها نبين لحد نص كتافها كدا ونازل مبين اول الفرق بين بزازها .. وبزازها باين انها مش لابسه برا .. وحتا البرمودا كانت متفصله على كسها وباين انو منفوخ والقماش داخل في النص شويه بين شفايف كسها .. كان شكلها يجنن وهيجني .. بالنسبالي على الاقل .. عمر سلم عليها وضحك لها ودخل وانا دخلت وراه .. كانت عيوني مش مفارقه صدر لا جسم البنت .. حتا انها لاحظت وبصتلي وضحكت .. دخلنا جوا ووحده قابلتنا دي يعتبر الام في البيت .. ست في نفس جسم شمس كدا بالظبط .. واقفه بعباية بيتي مبينه دراعاتها وبسبعه على صدرها وفرق صدرها باين برضو جسمها كان زي القشطه انا شفتها اتوهمت وبقيت واقف مبلم .. ومحستش بنفسي وزبي وقف وضرب تعظيم سلام للابطال الي قدامي البت وامها ......
الست: اي يا عمر اتاخرت علينا
عمر: معلش يا مدام زوبه انا بس لما جبت العده وجيت وكان الطريق زحمه وانا جاي
الست: ماشي حمدل*** على سلامتك .. روحي يا بت يا سمر اعملي كبايتين عصير للرجاله
سمر: حاضر يا ماما
عمر: يلا يا بلبل خلينا نلحق نخلص قبل الليل .. بلبل .. يا نبيييل
انا اتخضيت: في اي يعم انا معاك اهو
عمر: فوق معايا مالك سرحان في اي
انا: معاك اهو مش سرحان
عمر: طب يلا انا هجهز الدنيا لما انتا تخرم في الحيط هنا كدا .. عشان نعدي وصلة التكييف منها للمنور
انا: ماشي
حطيت الحاجه الي في ايدي على الارض وكانو هما لامين الفرش من الصاله ومفضيينها لينا ف كنت واقفين بمداساتنا على الارض .. الست عدت من قدامي وهي بتبتسم وعيونها لتحت عند زبي .. ببص على زبي لقيتو عامل خيمه في البنطلون .. انحرجت جدا وخدت جنب كدا عدلتو .. بعدين خدت الهلتي ووقفت على سلم كان موجود قبل ما نيجي وبدات اخرم في الحيط .. وخلصت وكانت سلما جابت العصير وجات .. كانت بتدي العصير لعمر وهو قاعد على الارض وانا فوق كنت شايف صدرها من فوق كاشف معظمو يمكن مش ناقص الا الحلمات بس .. كان صدرها يجنن حرفيا كان نفسي انزل افضل ارضع فيه ومش هشبع .. ونزلت وخدت منها العصير وهي بتبص ليا وانا باصص لصدرها مش عارف اشيل عيني .. بعدين لفت ودخلت للبيت جوا واحنا في الصاله ......
عمر بيضحك: مالك يسطا في اي
انا: مفيش حاجه
عمر: مفيش اي بس .. انتا شويه وهتنط على النسوان .. انتا مش شايل عنيك من عليهم خالص .. غلط كدا
انا: احا يعم .. هما الي غلط كدا .. انا عمري ما شفت حرمه تقف قدامي بالشكل دا .. بعدين هما مش بيلبسو **** لي .. هما مسيحيين ؟
عمر: حرمه و**** ومسيحين .. انتا اتحدفت علينا من انهي داهيه "بيضحك"
انا: بتكلم جد وا*** لي كدا .. نش المفروض احنا ناس غريبه وهما يسترو نفسهم قدامنا
عمر: لا يسطا هنا غير بلدك .. دا العادي
انا: طب والراجل الي هنا فين
عمر: الاستاذ صالح في المحل بتاعو حاليا بيجي بالليل
انا: انتا تعرف الناس دي
عمر: ايوا يعم مدام زوبه دي كانت جارتنا قبل ما تتجوز ف تعرفني هي
انا: طب يلا خلينا نخلص .. عايز اروح
عمر: يلا
قومنا ثبتنا قعدة الكمبريسر وركبناه ومدينا الوصله من الخرم وقفلنا عليها باسمنت ابيض عشان لون الحيط .. وركبنا الترموستات ووصلنا الكهربا وظبطنا الدنيا وشغلنا .. سبناه وعمر نده على زوبه .......
عمر: يا مدام زوبه
زوبه: ايوا يا عمر جايه "طلعت لينا" ايوا
عمر: احنا خلصنا هنا .. فين التاني خلينا نركبو
زوبه: تسلم ايدك يا غالي اي الحلاوة دي .. اخيرا التكييف ركب .. يا راجل دا كنا بنموت من الحر هنا .. ا*** ينور يا بلبل تسلم ايدك
انا: ا*** يسلمك يا مدام
زوبه: تعالو التاني في اوضة النوم بتاعتنا جوا
دخلنا وراها ومعانا العده .. دخلنا من باب الاوضه كانت واسعه فيها سرير وقدامو الدولاب .. ولو الدولاب في الوش ف البلكونه هتكون على اليمين والباب في عرضة الدوباب على الشمال .. والدولاب في نص العرضه .. والسرير في نص العرضه الي ورا .. بس لقينا سمر نايمه على بطنها ومصدره ظيزها للباب وكانت بارزة والبرمودا ضيقه عليها مخليا شكلها يهيج .. وكانت بتلعب في تليفونها وبزازها متدلدله وباين جزء منها من فتحة التيشيرت .......
زوبه: قومي يا سمر خلي الناس تشتغل
سمر: ما يشتغلو يا ستي هو السرير مالو بالشغل
عمر: سيبيها براحتها يا مدام احنا مش هنطول
زوبه: ماشي يا عمر .. انا هروح اجهز الاكل لما تخلص
عمر: اكل اي صل****** .. احنا مش جايين ناكل
زوبه: وحيات امك ما هيحصل .. جرب تمشي كدا قبل ما تاكل و*** يحرم عليا صوتك بقيت عمري
عمر: خلاص خلاص الطيب احسن .. بس مش تأخرينا با*** عليكي
زوبه: عيوني .. يلا عشان مش اعطلكو
زوبه طلعت وسمر فضلت زي ما هي .. انا خدت السلم وخرمت في الحيط بحيث الترموستات يركب في نص العرضه بتاعة البلكونه من ناحية الاوضه طبعا .. والكمبريسر يركب النحيه التانيه نحية الشارع بس في جنب العرضه .. وفي كل حركة ابص على سمر وهي نايمه شايف ظيزها البارزة شكلها جميل في البرمودا ولاحظت حز الكلون باين من البرمودا هيجني اكتر .. وبزازها مدلدله شويه قدامها من التيشيرت .. وهي مركزه في تليفونها وحاطه سماعه في ودنها ومش مركزه معانا خالص .. عمر نغزني من جنبي وبيضحكلي .. فهمت انو ملاحظ.اني ببص على سمر .. طلعت للبلكونه ركبت قاعدة الكمبريسر في الحيط وعمر جهز الوصله ورفعنا الكمبريسر سوا فوق القعده وثبتناه وعدينا الوصله من الفتحه وركبنا الترموستات ووصلنا الكهربا وعملنا الاسمنت وشغلنا .. كانت الساعه وصلت ٩ بالليل .. وطلعنا للصاله لقيناها اتفرشت .. قلعنا مداساتنا على الباب ودخلنا .. عمر دخل الحمام غسل ايدو وروق وانا دخلت بعديه وطلعنا قعدنا على الركنه .. زوبه جابت الاكل وحطتو على تربيزة قدامنا وهي بتوظي بزازها دلدلت وانكشفت كلها حتا الحلمات كانت واضحه من جوا العباية .. وانا قاعد شايفها وبقول في نفسي " اي العيله دي ! " .. كانت جايبة طبق رز ابيض كبير وجنبو طبقين سلطه ورغيفين عيش وطبقين.كل طبق علية سمكتين مشويين .......
عمر: وا*** ما كان ليه لازمه التعب دا يا مدام
زوبه: انا مليش بركة الا بيكو يا حبايبي .. هروح اجيب ميه واجهز الشاي لما تخلصو اكل
اكلنا وزوبه جابت الشاي وشربنا وخلصنا .. وقبل ما نمشي زوبه مدت فلوس لعمر .. فضل يقولها خلي ومش عارف اي بعدين خدهم ونزلنا .. واحنا نازلين لقيتو بيديني ٢٥٠ .......
عمر: خد يا كبير دا نصيبك .. هي ادتني ٥٠٠ لينا احنا الاتنين
انا: حلوين زي الفل رضى
نزلنا وركبنا الموتسكل ومشينا .. وصلنا الورشه وحطينا العده في مكانها وكان عماد لسه موجود بس بيلبس هدومو عشان يمشي .......
انا: بقولك يا عمده
عماد: ايوا
انا: هنروح على كدا ولا في حاجه هنعملها لسه
عماد: لا خلاص .. انتا وعمر كنتو اخر ناس مستنيكم عشان اقفل وراكم
انا: تمام .. طب انا همشي بقا .. هتعوز مني حاجه
عماد: انتا هتروح على بيت الاسطا سعد ؟
انا: ايوا
عماد: كب اركب ورا عمر هيوصلك
انا: تمام
رحت وركبت ورا عمر ومشينا .. وصلني قدام بوابة البيت ومشي .. فتحت الباب الصغير الي في البوابه ودخلت ولقيت عربية سعد مركونه .. فهمت انو هنا .. رحت على الاوضه وقعدت شويه وحسيت اني عطشان .. بس مكانش فيه ميه في الاوضه .. وكانت مية حوض الوش بتاعة الحمام شبة سخنه مش هترويني .. طلعت من الاوضه ورحت نحية البيت كدا ولقيت سعد بيطلع من الباب وهو بيزعق .......
سعد بعصبية: انا اصلا قرفت من خلقتك .. كان يوم اسود يوم لما اتجوزتك
صوت شمس من جوا: مش فاهمه انا عملت ليك اي عشان كل دا .. من ساعة لما اتجوزت الهانم للتانيه مبقتش طايقني
سعد: متجيبيش سيرتها على لسانك احسن قسما با*** لكون قاتلك دلوقتي
سعد رزع الباب وطالع وهو متعصب بعن بص ليا وانا واقف بعيد عنو شويه .......
سعد: خير يا نبيل واقف عندك لي
انا: لا تآخذني يسطا .. انا لسه جاي من الورشه اهو .. وكنت عطشان عايز اشرب ومعيش ميه
سعد: تشرب! .. اه صح فكرتني .. تعالا معايا كدا
انا: في اي
سعد: تعالا بس
رحنا ناحية العربية وفتح الباب الي ورا وطلع منو تلاجه صغيره من الي طولها متر دي ........
سعد: دي تلاجه واحد رماها عندنا وقولت للشباب يصلحوها .. بقيت زي الجديده .. خدها حطها عندك حط فيها الميه واي حاجه تحب تحطها .. وكمان جبتلك كاتل عشان لو حبيت تعمل شوية شاي ولا حاجه تشربها
انا: كتير عليا وا*** كدا ياسطا
سعد: يعم دي تبع الاوضه .. انتا مأجرها مفروشه برضو مش اي كلام "ضحك"
شلت عنو التلاجه ورحنا للاوضه ودخلتها ووصلتها .. وفتحتها ولقيت كاتل لسه في علبتو طلعتو وحطيتو فوق التلاجه .....
سعد: يبقا قول للوليه تجبلك كام ازازة ميه وحطها فيها بقا وكمان كباية فاضيه وبرطمانين صغيرين للشاي والسكر
انا: تمام
سعد: يلا انا ماشي بقا .. لو عزت حاجه يبقا كلمني
انا: ا*** يوصي عليك تسلم
سعد: يلا سلام
سعد طلع وانا فرشت ورقة كرتون فوق التلاجه وحطيت الكاتل وظبطت الدنيا .. وبعد ما سعد مشي بخمس دقائق كدا طلعت ورحت رنيت الجرس بتاع البيت وشمس فتحتلي .. كانت لابسه عباية بيتي لونها نبيتي مفتوحه من عند الصدر وبزازها متدلدله وباين انها مش لابسه برا ........
شمس: تعالا يا نبيل ادخل
انا: انا بس كنت عايز ميه اشرب وكام حاجه بس
شمس بتشدني: تعالا يعم ادخل انتا هتعمل ضيف
دخلت وشمس قفلت الباب ومشيت وراها للصاله وقعدتني ......
شمس: دقيقه هجبلك الاكل واجي
انا: لا لا انا اكلت .. كنت شغال عند ناس وجابو سمك ورز واكلت انا والي معايا
شمس: خلاص هجبلك شوية شاي واجي
انا: طب الاول هاتي اشرب اصل عطشان اوي
شمس: حاضر
شمس دخلت المطبخ جابتلي كباية ميه كبيره ورجعت للمطبخ وبعد خمس دقائق طلعت بكبايتين شاي معاها وقعدت جنبي وحطت الكبايتين على التربيزة وسحبت كبايتها وشربت بوق بعد كدا اتنهدت .. لاحظت انها مهمومه ف سالتها .........
انا: شكل الموضوع كبير
شمس: قصدك اي .. لا لا متشغلش بالك .. دا العادي
انا: العادي انكم تتخانقو كدا !
شمس: من لما اتجوز وهو كدا
انا: اي يعني من غير حتا مايكون في سبب .. مش معقوله يعني دا شكل الاسطا سعد عاقل ومحترم والكل بيحترمو
شمس: هو فعلا عاقل ومحترم .. بس يا نبيل حاليا في وحده على ودانو طول الوقت مخلياني زي الشيطانه بالنسبالو .. مع ان الي يشوف السيناريو صح هيلاقي ان مفيش شيطانه قدها .. انتا عارف اصلا اي الي خلاه يتخانق معايا من شويه .. هو رن عليا العصر كدا قال اجهزلو اكل عشان جاي في السكه .. فهمت انو جاي وعايز ينيكني لان المدام التانيه حامل ومش عارف يعمل معاها حاجه .. المهم جهزتلو الاكل وشلت شعري وانا بطبخ لدرجة اني كنت بشيلو في المطبخ جنب الاكل عشان مش في وقت اروح الحمام .. خلصت كل حاجه ولبست وروقت وجهزت نفسي وكلو تمام وهو وصل على الساعه ٦:٣٠م كدا .. قعد واكلنا وكنت عامله عصير وشرب وبعد كدا دخلنا على الاوضه وفضلنا بتاع نص ساعه كدا لما خلصنا اول ماتش وريحنا ولعب ماتش تاني .. بعدين واحنا قاعدين على السرير وهو في حضني بقولو مش تغيب عليا كتير اصلح بتوحشني .. سالني قصدي ايه انه بيغيب كتير .. قلتلو ان انا مقدره ان مراتك حامل ولازم حد يكون جنبها .. بس انا برضو مراتك .. اي نعم مش قادره اجبلك الولد بس دا مش بايدي برضو .. كل الي عايزاه انك تحسسني اني فارقه في حياتك زي زمان .. لكن المعامله دي بتزعلني اووي .. هو رد وقال طيب طيب وقام من السرير ودخل الحمام .. وانا دخلت الحمام التاني واتشطفت وغيرت وكان هو طلع ولبس وبدو يمشي .. ف ندهت عليه بقولو هتمشي علطول كدا مش ناوي تبات حتا .. يعني كنت جاي عشان كدا بس .. اتعصب عليا وقال حلي عني مش فايقلك دلوقتي ومش عارفه اي .. هنا عزت عليا نفسي وطلعت عن هدوئي وزعلت وعليت صوتي .. بقولو انتا بتعمل معايا كدا لي وانا عملت ليك اي .. ومن لما اتجوزت الهانم للتانيه مبقتش طايقني .. فبيقولي مش اجيب سيرتها على لساني .. وقفل الباب .. سمعتو بيكلمك وقتها بقا
انا: ايوا ايوا اخر جملتين دول سمعتهم
شمس: ايوا .. هو كان بيكلمك في اي
انا: لا مفيش دا كنت لسه جاي من الشغل وكدا وكنت عطشان .. ف جيت اسالكم على مية ساقعه .. بس هو كتر خيره لقيتو جايبلي تلاجه صغيره وكاتل .. حطيتهم في الاوضه وجيت عشان اخد ميه اشرب واحط في التلاجه
شمس ضحكت: يااه لو نص حنيتو عليك دي تبقا ليا
انا بزعل: انا مش فاهم ليه كدا بجد .. يعني حتا لو المره التانيه دي بتحرضو عليكي ف هو المفروض لو بيفهم يسمع منها وخلاص ويعاملك معامله احسن من كدا
شمس: يعم متدوقش .. اصلا مريحني بقلة جيتو دي .. قاعده رايقه والطبخ والتنضيف وكل دا على قدي انا بس .. اوقات عفاف بتيجي تساعدني لما اكون عامله حملة نضافه للبيت واوقات بعملو لوحدي .. والدنيا ماشيه "مسكت في دراعي ونامت على كتفي" ولو على الراجل ف انتا موجود اهو واحسن من سعد كمان
انا: بس انا خايف
شمس: من اي
انا: خايف الاسطا سعد يعرف بالي بينا
شمس: لا متقلقش انا اضمنلك انو مش هيحس بحاجه .. ولو لقيت الوضع فيه قلق هعرفك ونتصرف ساعتها .. متقلقش انتا بس
انا: تمام
شمس: من حق ما تجيب رقمك اخليه معايا عشان لو احتجتك او عوزت حاجه يبقا تجيبهالي
انا: خدي اهو ٠١٠
شمس طلعت موبايلها التاتش وسجلت رقمي ورنت عليا .. تليفوني النوكيا رن وطلعتو وسجلت رقمها .......
شمس: اي الموبايل دا .. مش بتجيب موبايل من دا لي
انا: مبفهمش فيهم اوي .. بعدين عادي ما دا كويس بيتصل وكمان فيه كارت وبيشغل اغاني كمان .. وفيه كاميرا وبيصور
شمس: انتا عجوز اووي يا بلبل .. صدمتني فيك بجد
انا: اعمل اي طيب .. هي الموبايلات دي بتيجي منين اصلا
شمس: اصلا !! .. طب انتا معاك فلوس ؟
انا: فلوس كام مثلا
شمس: يعني متوفر عن ٣٠٠٠ مثلا
انا: لا صراحه .. انا اه معايا اكتر من كدا بس دول سايبهم للزمن وكمان دول الي ماشي بيهم هنا معيش غيرهم
شمس: طيب خلاص انا هتصرف
انا: هتتصرفي ازاي
شمس: سعد سايبلي هنا فلوس كتير وغير كدا انا بحوش لنفسي .. هجبلك موبايل من معايا واعلمك عليه
انا: لا لا مش عايز .. مش ينفع اخد حاجه منك
شمس: هو اي الي مش ينفع .. يعم لو على الفلوس متقلقش معايا كتير متشغلش بالك
انا: ولو برضو مينفعش
شمس: طب اسكت عشان مش اتعصب عليك .. والموبايل هيجي وهتاخدو .. لو فكرت بس انك ترفض هزعل منك ولا عايزه اكلمك ولا اتعامل معاك تاني
انا: طيب طيب خلاص
شمس ابتسمت وحضنتني: ايوا كدا يا بلبل احبك لما تكون مطيع "نزلت بايدها على زبي وكان واقف زي الحجر" اي دا !! .. من امتا وهو كدا
انا: من بدري
شمس: ومقولتش لي لما هو من بدري .. قو معايا يلا
شمس قامت وانا قومت ومشيت وراها ودخلنة اوضة النوم .. دخلنا وهي قفلت الباب وبصتلي ......
شمس: بتعرف تبوس ؟
انا: ابوس مين
شمس: ياريتني ما سالت .. طب اقعد على السرير .. وشيل التيشيرت والبنطلون دول كدا بدل الخنقه دي
قلعت البنطلون التيشيرت وفضلت بالبوكسر .. وشمس قلعت العبايه وكانت لابسه تحتها برا واندر لونهم نبيتي .. والبرا مش قادر يشيل بزازها من كبرهم وكمان كسها منفوخ في الكلوت كان شكلها يهيج .. كمان جسمها كان اليض وناعم وبيلمع تحت نور الاوضه .. شكلها مخليني عايز انزل عليها اكلها اكل .. كمان ريحة جسمها جميلة جدا تقريبا حاطه برفان .. كمان شعرها مفرود وناعم ولمتو بتوكه صغيره عملتو ديل حصان وجات قعدت جنبي .......
شمس: طبعا انتا بالنسبه للنسوان ابيض يا ورد ولا تعرف اي حاجه
انا: حصل
شمس: امال كنت ناوي تتجوز ازاي
انا: هو انا كنت بفكر في كدا برضو وبسال نفسي هو انا هعمل اي ليلة الدخله وكدا وانا معرفش اي حاجه في اي حاجه .. بس الي بيحصل عندنا لاي حد بيتجوز وميعرفش كان بيسال اي حد متجوز هيتعامل ازاي وكدا .. انا مسالتش ولا سمعت حد بيتكلم في الي بيحصل وقتها .. ف كنت ناوي برضو زيي زي اي حد هسال الاكبر مني وكدا
شمس: ايوا فهمت .. طب انت بقا هعلمك تعمل اي مع اي وحده تيجي قدامك سواء مراتك از غيرها .. وياعالم يمكن تتجوز من هنا .. والبنات هنا ليهم نظام غير بنات الريف عندكم .. عندكم اخر حاجه وصلتو ليها هي انك تحط بتاعك في كسها وتفضي لبنك وتنامو على كدا .. لكن وحده تانيه زي حالاتي مثلا مش هترضا بكدا .. ف لازم تبقا عامل حسابك
انا: اشطا .. انا معاكي في اي حاجه يا مس شمس
شمس ضحكت: بالظبط كدا .. بص يا سيدي .. هنعدي موضوع التعارف بينك وبين البنات دا لانو بيعتمد على شخصيتك وشخصية البنت الي قدامك .. هنتكلم عنو شوية برضو بس بعدين .. لكن اعتبر دلوقتي انك جبت وحده ودخلتو اوضه وخلاص بدك تقضي معاها ليله حمره .. طبعا انتا كراجل الي بيريحك وبيكيفك انك تحط زبك في اي حته .. كسها بقا او ظيزها او حتا بوقها .. وتفضي لبنك وخلاص .. بس دا مينفعش .. لازم برضو تكيف الي قدامك .. تخليها راضيه وتحب الوقت الي هتقضيه معاك .. ودا ليه فوايد كتير منها انك هتكسب ثقه في نفسك وكمان الي قدامك هتحبك وعلى حسب علاقتك بيها غالبا لو حبت الوضع معاك هتحبك ومش هتكون اخر مره بينكو .. غير كدا حتا لو مراتك ف لازم برضو مراتك تتكيف والا هتقوم بينكو مشاكل الدنيا لو مغلبتهاش في السرير .. فاهمني ؟
انا: يعني بحاول افهم
شمس: مش مهم .. تخيل دلوقتي اني وحده قدامك وخلاص بدك تقضي ليله معاها .. اي اول حاجه هتعملها
انا: مش عارف
شمس: طيب .. اول حاجه هتعملها هي المداعبه .. ودي شامله البوس والاحضان واللعب بقا في البزاز وحاجات تانيه "شمس قربت وحطت ايدها على كتافي" دلوقتي هنبدا بالبوس .. انتا مش هتعمل حاجه خالص بس خليك مركز معايا عشان تحاول تقلد وتتعلم من الي هعملو
شمس قربت اكتر وبدات تبوس في خدودي وتقرب لشفايفي .. وبدات تمص في شفايفي الاتنين مع بعض ومره الي فوق ومره الي تحت .. بعدين بدات تبوس فيهم سوا وتحاول تدخل لسانها بينهم .. بعدين دخلت بلسانها اكتر لما بقا جوا بوقي .. فضلت تلعب بلسانها حوا بوقي بعدين سحبت لساني في بوقها وتمص فيه .. في الاول كنت مستغرب الي بتعملو .. بعدين بدات اتجاوب معاها .. وابدل معاها وامص لسانها وامص في شفايفها .. وابوسها .. واتحمست وسبت وقها وبقيت اتحرك على وشخا وابوس شفايفها واقرب من ودانها وانزل لرقبتها وكتفها .. وحطيت ايدي على ضهرها وضميتها اكتر ورجعت ابوس في بوقها .. شمس كانت بتتنهد وصوت انفاسها عالي وبدات تعرق وحسيت بحرارة جسمها بتزيد .......
شمس: اوووف يخربيتك ولعتني .. مانتا حلو اهو امال مالك .. عرفت تبوس وكمان نزلت على رقبتي وكتفي .. اي الي نزلك هناك يواد
انا: معرفش انا اتحمست بس وبعدين افتركت فيلم اجنبي شفتو على التلفزيون كان بيبوس في رقبة الممثلة وكتفها وبيحرك ايدو على ضهرها .. ف كنت بعمل زيو
شمس ضحكت: اشطا عليك .. لا لا صدمتني .. بتتعلم بسرعه وكمان دماغك شغاله .. كنت فاكراك هتتعبني بس طلعت شطور .. سيبك بقا من البوس وننزل على البزاز "فكت البرا ورمتو" بزازي قدامك اهي .. حط ايدك عليها كدا وادعك ووريني
بزاز شمس كانت متدلدله قدامي وحلماتها البني بارزة وشكلها يجنن .. حطيت ايدي عليها وبدات احركها .. كانت ناعمه وطريه اووي .. بدات ادعك واضمهم على بعض وافعص فيهم .....
شمس: انزل خد البز الشمال في بوقك وارضع فيه .. العب في الحلمه بلسانك .. واليمين خليك العب فيه بايدك
عملت زي ما قالت ليا ومسكت بزها الشمال وحطيتو في بوقي وبدات اشفط في حلمتها والنحيه التانيه ماسك بزها اليمين العب فيه واقرص في حلمتها وافركها بصوابعي .. كنت ملاحظ رد فعل شمس على حركاتي كانت بتتشنج وتتاواه وباين انها مستمتعه .. زودت شفط ولعب في بزازها وايدي الف
اضيه حطيتها على طيزها من ورا امسك في فلقة ظيزها واحضنها ليا .......
شمس: اححححح .. كفايه .. كفايه كدا مش قادره
انا: مالك في اي
شمس: سخنت اووي .. كدا انتا خلاص فهمت البوس والتقفيش في البزاز .. نشوف الي بعد كدا بقا
انا: سؤال طيب .. هو لي البز الشمال بالذات
شمس: لان اللعب في البز الشمال بيمتع اكتر من اليمين عند اي وحده
انا: لي يعني
شمس: معرفش بقا احنا اتخلقنا كدا
انا: تمام وصلت
شمس: بقولك بقا .. هو انتا نفسك حلوه ولا بتقرف
انا: ازاي مش فاهم
شمس: يعني انا بمص الزب عادي .. انتا بالنسبالك عادي تلحس الكس ولا بتقرف
انا مستغرب: هو الكس بيتلحس ؟
شمس: يااااه .. دا الي بيلحس الكس دا بالنسبه للست كنز .. في نسوان بتحب اللحس اكتر من النيك
انا: امم .. ماشي نجرب
شمس: ماشي يلا
شمس قلعت الاندر ونامت على ضهرها وفتحت رجليها وفتحت شفايف كسها بايدها ......
شمس: بص كدا .. المنطقه البارزه دي اسمها الزنبور .. اللعب فيها بيمتع الست اووي .. وهنا كدا المدخل مكان ما الزب بيدخل .. لو هتدخل صوابعك يبقا اعمل حسابك تعرف تتني صوابعك لفوق وانتا بتلعب .. عشان بتضغط على الزنبور دا بس من ورا بقا من جوا الكس .. دي برضو بتهيج اووي الحركه دي .. دي اهم حاجتين لازم تعرفهم .. اتعامل بقا وريني هتشتغل ازاي
نزلت على كس شمس وببص فيه من قريب .. كان لونو من جوا وردي مايل على احمر شويه .. وزنبورها بارز ازوي وشفايف كسها لونها قمحي غامق شويه عن جسمها الابيض . ومكانش عليه ولا شعره وكان ناعم بيلمع زي باقي جسمها .. كان شكلو حلو اوووي .. نزلت عليه وحيت طرف لساني على زنبورها وبدات العب فيه .. حسيت مع كل حركه شمس بتتشنج .. زودت شويه وبقا لساني كلو حولين زنبورها وبلعب فيه جامد .. كان طعم كسها فيه نسبة ملوحه .. وكانت ريحتو من ريحة جسمها والبرفان بتاعها وكانت جميله .. كنت خايف احس بقرف بس لقيت الموضوع عادي .. زودت لعب وبقيت افتح كسها بايدي والعب في كسها بلساني اكتر واطلع وانزل عليه بلساني من اولو لاخرو .. وشمس تحتي بتتلوى زي الحيه من حركاتي .. نزلت لحت شويه عند مدخل كسها ودخلت لساني لجوا وبلعب فيه شويه .. بعيدن طلعتوو ودخلت صباع واحد .. بدات اطلع وادخل في صباحي كنت بحس بضغط كسها على صباعي .. دخلت صباع تاني وخليتهم لفوق وبدات اتني في صوابعي لفوق .. هنا لقيت شمس بتعض على شفايفها وتوحوح جامد ووشها بقا احمر .. زودت في لعبي وضغط صوابعي اكتر وبالايد التانيه مسكت بزها الشمال العب فيه وافرك في حلمتها .. شمس حطت ايدها على ايدي تضغط عليها وهي تصوت من هيجانها .. لحد لما حسيتها بتتشنج جامد وجسمها بيرجف .. وبدات احس بنبض كسها على صوابعي وحسيت بحاجه زي سائل لزج بسيط بيطلع على ايدي .. بعدها حسيتها هديت شويه ........
انا: انتي كويسه ؟
شمس: يخربيت جنانك .. انتا طلعت مصيبه .. مكنتش اعرف انك هتعمل فيا كل دا
انا: لي اي الي حصل
شمس: بص هو الي حصل دا يبقا انا جبت شهوتي .. زيك كدا لما تنزل لبنك من زبك انا كمان بنزل من كسي وبرتاح .. لما تلاقي الي قدامك جابت شهوتها اعرف انها اتكيفت على الاخر منك
انا: امم فهمت .. يعني كدا خلاص خلصنا ؟
شمس: خلصنا اي لا لسه .. بعدين انتا لسه مش عملت حاجه دا كل دا ليا انا .. نام على ضهرك يلا
نمت على ضهري وكنت لسه لابس البوكسر وزبي عامل خيمه فيه .. شمس سحبت البوكسر ورمتو وطلع زبي في وشها .. مسكتو وبدات تلحس في راسو وشويه وتبوسها وتخبط بيه على وشها .. بعدين خدتو كلو في بقها وبدات تمص فيه بشهوانيه وتدخلو كلو للاخر .. وللعلم زبي مش صغير ف لازم يكون وصل لحد زورها جوا .. كانت بتنزل لحد البيضان تحت وكلو بيبقا في بوقها جوا وبحس بسخونة زورها على راس زبي .. كنت خلاص جبت اخري ومصها هيجني اووي .. شمس طلعتو من بقها وطلعت عليا زي اول مره وحطتو على باب كسها ونزلت عليه شويه شويه لما بقا كلو جواها وبدأت تطلع وتنزل عليه وبزازها وسوتها بتتهز وجسمها بيرج قدامي .. كانت بتعض على شفايفها وبتئن وهي بتتحرك .. وتزود في حركتها وتبقا تسرع .. بعدين قعدت عليه وتحرك في خصرها براحه وترجع تطلع وتنزل تاني .. كانت حركاتها حركات وحده خبره وعارفه هي بتعمل اي .. خلتني على اخري وانا حاسس بكسها وسخونتو وعسلو الي نزل وغرق المنطقه تحتها .. وكسها بيضيق على زبي اكتر .. حسيت نفسي خلاص هجيب ........
انا: انا هجيب
شمس: لا استنا مش دلوقتي
شمس قامت من على زبي وسابتني لما ريحت شويه .. بعدين اتعدلت وبقت في وضع السجود ........
شمس: الوضع دا حلو اوي بالنسبه للست وللراجل برضو .. دخل زبك يلا
جيت من ورا شمس ووقفت على الارض وهي مانت على طرف السرير .. وحطيت زبي على باب كسها وبدات اضغط .. كان زبي غرقان وكسها برضو غرقان .. عشان كدا دخل بسهوله .. بدات احرك في وسطي ورا وقدام وانا حاطط ايدي على فردتين طيزها وهي قدامي وشها في الملايه وبتئن وتوحوح .......
شمس: اضرب على طيزي يا نبيل .. اضرب جامد وانتا بتنيك كسي
ضربت على طيزها كذا مره وفي كل مره كانت تتشنج وتصوت .. بقيت ارزع في كسها بسرعه لما خلاص جبت اخري ونزلت في كسها .. هي كمان لقيتها بتتشنج وزبي لسه بينزل في كسها .. بعدين سحبت زبي وهي نامت قدامي وانا قعدت جنبها ........
انا بتنهد: اااااااخخخ .. مين كان يتخيل اني اعمل كل دا .. فينك يا سيد انتا واشرف
شمس: مين دول
انا: دي شباب صحابي من البلد .. كانو هيموتو ويتجوزو .. واحد مسافر والتاني شغال في ارضهم هناك
شمس: انتو هناك محرومين اوي كدا
انا: كل النسوان هناك مقفله على نفسها ومتعرفيش تكلمي وحده فيهم .. بس الي يولع الواحد بقا العبايات السوده ضيقه او جبلية بيتي .. ولا لما نروح ناحية الترعه بيكون فيه شويه نسوان بتغسل سجاد وفرش وكدا .. ونشوف بقا الي رافعه الجلبيه وفخادها باينه .. والي صدرها مبلول والجلبية لازقه على بزازها وفرق بزازها باين من السبعه بتاعة الجلبية .. دا كان اخرنا
شمس بتضحك: ياعيني يبني .. انا لو نزلت بلدكو دي هريح شبابها كلهم
انا: هتكسبي فيهم ثواب وا***
ضحكنا وقعدنا نتكلم شويه .. بعدين قمنا وكل واحد راح على حمام واتشطفنا وطلعنا .. شمس عملت لنفسها سندويتش وقلتلها تعملي معاها وعملت واكلت وبعدين خدت منها خمس قزايز ميه ساقعه وكباية شاي وشاي وسكر ورجعت الاوضه .. حطيت الميه في التلاجه الحاجه التانيه مكانها وشربت ميه وطلعت على السرير و
فردت جسمي ومحستش بنفسي ورحت في النوم ...........
