لا يغريني العاشق الخائف...
ولا الرجل الذي يطلب الإذن ليلمِس.
أنا أنتمي لذاك الذي يدخل دون استئذان،
يُمسك خصري كأنه يملك الأرض
ويأخذني كما يشاء،
كأنني وُجدت فقط لأُنتهك بلذّة.
أحب الرجل الفجّ في رغبته،
الذي لا يرتبك إن سمع أنيني،
بل يدفعني لأصرخ أكثر، لأتوسّل أن يُكمل، أن لا يتوقّف.
سيّد يعرف أن جسدي ليس معبدًا للصلاة،
بل ميدان حرب،
يُسقطني فيه على ركبتي، ويُلقّني طقوس الطاعة...
لا كلام ناعم، لا وعود رومانسية
فقط قبضته على عنقي،
وصوته يأمر: "استسلمي."
وأنا... لا أجادل، لا أفكر،
أفتح له أبوابي، وأدخل جنوني معه،
طائعة... جائعة... مذنبة.
ولا الرجل الذي يطلب الإذن ليلمِس.
أنا أنتمي لذاك الذي يدخل دون استئذان،
يُمسك خصري كأنه يملك الأرض
ويأخذني كما يشاء،
كأنني وُجدت فقط لأُنتهك بلذّة.
أحب الرجل الفجّ في رغبته،
الذي لا يرتبك إن سمع أنيني،
بل يدفعني لأصرخ أكثر، لأتوسّل أن يُكمل، أن لا يتوقّف.
سيّد يعرف أن جسدي ليس معبدًا للصلاة،
بل ميدان حرب،
يُسقطني فيه على ركبتي، ويُلقّني طقوس الطاعة...
لا كلام ناعم، لا وعود رومانسية
فقط قبضته على عنقي،
وصوته يأمر: "استسلمي."
وأنا... لا أجادل، لا أفكر،
أفتح له أبوابي، وأدخل جنوني معه،
طائعة... جائعة... مذنبة.