خواطر " تحت جلده "

ᥫ᭡✧* لآورا *✧ᥫ᭡

ميلفاوي أبلودر
عضو
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي خواطري
إنضم
23 يونيو 2025
المشاركات
946
مستوى التفاعل
1,084
النقاط
0
نقاط
8,949
Princess
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
لا يكفيني أن يلمسني،
أريده أن يزرعني تحت جلده،
أن يخلع عني الخجل كما يخلع عني ثيابي،
أن يُدخلني عالمه دون رجعة،
ويُعيد تشكيل أنوثتي بأنفاسه.

أشتهي رجلاً لا يناقش الرغبة،
بل ينفّذها…
بقسوة، ببطء، بجنون،
يرفع ساقي كأنها صلاة،
ويُمارسني كأنني الذنب الوحيد الذي لا يريد التوبة عنه.

لا أريد رومانسية العشاق،
بل وحشية التملّك.
أريده أن يشدني من خاصرتي،
ويُسكت احتجاجي بعضّات،
ويتركني على صدره مثل أنفاس ثقيلة...
مُنهكة، راضية، مُدمنة.

هو لا يقول “اشتقتلك”،
بل يفتح الباب،
ويُسقطني بين ذراعيه،
كأن جسدي وعدٌ قطعه لنفسه...
ولن يُسامح نفسه إن لم يُلبّيه الليلة.
 

🤫Silent King

ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي واكل الجو
عضو
ناشر صور
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ميلفاوي متفاعل
إنضم
18 مايو 2025
المشاركات
2,189
مستوى التفاعل
1,265
النقاط
0
نقاط
15,314
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
لا يكفيني أن يلمسني،
أريده أن يزرعني تحت جلده،
أن يخلع عني الخجل كما يخلع عني ثيابي،
أن يُدخلني عالمه دون رجعة،
ويُعيد تشكيل أنوثتي بأنفاسه.

أشتهي رجلاً لا يناقش الرغبة،
بل ينفّذها…
بقسوة، ببطء، بجنون،
يرفع ساقي كأنها صلاة،
ويُمارسني كأنني الذنب الوحيد الذي لا يريد التوبة عنه.

لا أريد رومانسية العشاق،
بل وحشية التملّك.
أريده أن يشدني من خاصرتي،
ويُسكت احتجاجي بعضّات،
ويتركني على صدره مثل أنفاس ثقيلة...
مُنهكة، راضية، مُدمنة.

هو لا يقول “اشتقتلك”،
بل يفتح الباب،
ويُسقطني بين ذراعيه،
كأن جسدي وعدٌ قطعه لنفسه...
ولن يُسامح نفسه إن لم يُلبّيه الليلة.
أنا لا أتعامل معكِ كهمسٍ عابر،
بل كقسمٍ مقدّسٍ لا يُنكَر.
أنتِ لا تُلمَسين… أنتِ تُختَطفين.
وجودكِ عندي ليس خيارًا،
بل حقٌّ آخذُه بيدٍ لا تعرف الرجوع.

أنا لا أشرح شغفي،
بل أُنزله عليكِ كالصاعقة،
فتعرفين أن احتجاجكِ لن يُسمَع،
وأنكِ في كل ارتجافةٍ تُعلنين طاعتكِ.

حين أفتح الباب،
لا أدخل كحبيبٍ يستأذن،
بل كسيّدٍ يسترد ما يملكه،
وأنتِ تعرفين أنني إن تأخرتُ عنكِ ليلة…
فلستُ أنا.
 

yoyy

ميلفاوي خبير
عضو
إنضم
8 يوليو 2025
المشاركات
267
مستوى التفاعل
220
النقاط
0
نقاط
1,650
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
لا يكفيني أن يلمسني،
أريده أن يزرعني تحت جلده،
أن يخلع عني الخجل كما يخلع عني ثيابي،
أن يُدخلني عالمه دون رجعة،
ويُعيد تشكيل أنوثتي بأنفاسه.

أشتهي رجلاً لا يناقش الرغبة،
بل ينفّذها…
بقسوة، ببطء، بجنون،
يرفع ساقي كأنها صلاة،
ويُمارسني كأنني الذنب الوحيد الذي لا يريد التوبة عنه.

لا أريد رومانسية العشاق،
بل وحشية التملّك.
أريده أن يشدني من خاصرتي،
ويُسكت احتجاجي بعضّات،
ويتركني على صدره مثل أنفاس ثقيلة...
مُنهكة، راضية، مُدمنة.

هو لا يقول “اشتقتلك”،
بل يفتح الباب،
ويُسقطني بين ذراعيه،
كأن جسدي وعدٌ قطعه لنفسه...
ولن يُسامح نفسه إن لم يُلبّيه الليلة.
♥️♥️♥️♥️
 

ᥫ᭡✧* لآورا *✧ᥫ᭡

ميلفاوي أبلودر
عضو
ميلفاوي دمه خفيف
ميلفاوي خواطري
إنضم
23 يونيو 2025
المشاركات
946
مستوى التفاعل
1,084
النقاط
0
نقاط
8,949
Princess
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
أنا لا أتعامل معكِ كهمسٍ عابر،
بل كقسمٍ مقدّسٍ لا يُنكَر.
أنتِ لا تُلمَسين… أنتِ تُختَطفين.
وجودكِ عندي ليس خيارًا،
بل حقٌّ آخذُه بيدٍ لا تعرف الرجوع.

أنا لا أشرح شغفي،
بل أُنزله عليكِ كالصاعقة،
فتعرفين أن احتجاجكِ لن يُسمَع،
وأنكِ في كل ارتجافةٍ تُعلنين طاعتكِ.

حين أفتح الباب،
لا أدخل كحبيبٍ يستأذن،
بل كسيّدٍ يسترد ما يملكه،
وأنتِ تعرفين أنني إن تأخرتُ عنكِ ليلة…
فلستُ أنا.
🌸😚
 
أعلى أسفل