لا يكفيني أن يلمسني،
أريده أن يزرعني تحت جلده،
أن يخلع عني الخجل كما يخلع عني ثيابي،
أن يُدخلني عالمه دون رجعة،
ويُعيد تشكيل أنوثتي بأنفاسه.
أشتهي رجلاً لا يناقش الرغبة،
بل ينفّذها…
بقسوة، ببطء، بجنون،
يرفع ساقي كأنها صلاة،
ويُمارسني كأنني الذنب الوحيد الذي لا يريد التوبة عنه.
لا أريد رومانسية العشاق،
بل وحشية التملّك.
أريده أن يشدني من خاصرتي،
ويُسكت احتجاجي بعضّات،
ويتركني على صدره مثل أنفاس ثقيلة...
مُنهكة، راضية، مُدمنة.
هو لا يقول “اشتقتلك”،
بل يفتح الباب،
ويُسقطني بين ذراعيه،
كأن جسدي وعدٌ قطعه لنفسه...
ولن يُسامح نفسه إن لم يُلبّيه الليلة.
أريده أن يزرعني تحت جلده،
أن يخلع عني الخجل كما يخلع عني ثيابي،
أن يُدخلني عالمه دون رجعة،
ويُعيد تشكيل أنوثتي بأنفاسه.
أشتهي رجلاً لا يناقش الرغبة،
بل ينفّذها…
بقسوة، ببطء، بجنون،
يرفع ساقي كأنها صلاة،
ويُمارسني كأنني الذنب الوحيد الذي لا يريد التوبة عنه.
لا أريد رومانسية العشاق،
بل وحشية التملّك.
أريده أن يشدني من خاصرتي،
ويُسكت احتجاجي بعضّات،
ويتركني على صدره مثل أنفاس ثقيلة...
مُنهكة، راضية، مُدمنة.
هو لا يقول “اشتقتلك”،
بل يفتح الباب،
ويُسقطني بين ذراعيه،
كأن جسدي وعدٌ قطعه لنفسه...
ولن يُسامح نفسه إن لم يُلبّيه الليلة.