الشخصيات/أنا احمد,20سنه
دي الشرموطه/حبيبه
ده الديوث/كرولس
أنا أحمد، عندي 20 سنة، أبيض وطولي 175 سم، جسمي رياضي ومغضّل شوية. عيلتي مرتاحة ماديًا والحمد ***، عايشين في التجمع، والبيئة حوالينا كلها ناس من طبقات مختلفة، بس دايمًا في جو راقي حوالينا.
اتعرفت على بنت اسمها "حبيبة"، عندها 20 سنة، وملامحها مختلفة… كانت أول مرة أشوفها في مكان من أماكن التجمع اللي بروحهم بنت جسمه فتاك طيزها مدوره و مرفوعه لفوق وبزه زي المانجا
وشعره اسود البنت مش ممكن تكون بي الجمل ده
المهم دخل في القصه
بعد ما اتعرف علي حبيبه بدا الموضوع في الاول بكلام خفيف عمال يزيد لحد ما بقيت هي تبعتلي نودز و تكلمني أنه نفسه تتناك اوي قالت لي استنا لما امي و ابويا هيسافروا كمان يومين و اخويا كده كده بيشتغل 12 ساعه فتعالي لما يمشي وفعلاً ده اللي حصل كلمتني بعديها بيومين مين اللي تعال خلاص وهي ممحونة علي الأخر روحت و اول مدخلت اخذتها واحدة واحدة لحد ما تيجي، وبعدين هبدأ أبوسها في بوقها اللي زي الفراولة. وبعد كده أنزل ببُقّي على رقبتها وأفضل أبوس، وأنزل على بزازها اللي زي المانجا، وبإيدي أمسك فردة بزازها وأفضل في بزازها لحد ما تبدأ تسيح. وأنزل بإيدي على كسها وألعب فيه لحد ما تبدأ تجيبها وأنا لسه شغال في بزازها. وبعد كده أخليها تعملي blowjob، وأول ما أحس إني أجيبها أعدها على بطنها وأبدأ أخبط بيه في كسها، وبصباعي في خرم طيزها. وأبدأ أنيك في كسها وأبدأ أحط الصباع التاني لحد ما خرم طيزها يوسع، وأبدأ أحط بتاعي في خرم طيزها وأجيبها فيه. وبعد كده نعمل وضعية 69 لحد ما بتاعي يقف ونبدأ الجولة التانية
في الجولة التانية اعدها على رجلي وابدا انيكها لحد ما هي تجيبها وانا بتاعي جوه اجيبها معاها واسند ضهرها على الدولاب والباب يكون مفتوح سنة وانت تكون جاي من بره ومعاك المفتاح تدخل وتنده عليها لكن تسمع صوت حد عمال يقول اه امممم دخل جامد وانا شغال نيك وانت تقف مصدوم وتلاقي بتاعك وقف انت من الصدمة مش عارف تعمل ايه لقيت نفسك بتقلع البنطلون وتطلع بتاعك وتضرب عشرة على اختها وهي بتتناك وانا شغال فيها وهي مش قادرة تقف من كتر النيك رحت انا منيمها على السرير وبدأت انيك في خرم طيزها وهي عمالة تقولي برحا مش قادرة اه طيزي يا مفتري وانا ادخله جامد مرة واحدة في طيزها وهي تصرخ ااااااه مش قادرة امممم طيزي وانت تجيبها اول ما انا احطه فيها جامد وهي تجيبها ويغمى عليها وانا اكون خارج وسيبها انت اول ما تشوفني خارج تجري على بره في الدور اللي فوق وتستنى واول ما انا انزل و اول ما أنا نزلت انت دخلت جوه بسرعه صورت اختك الشرموطه و قعدت تلحس لبني من كسها و من طيزها ورحت مطلع بتاعك و عمال تنيك في وتقول ااه يا حبيبه انت كسك جامد اه لو ينيك الفحل ده كل يوم و انت تجبهم في كسها وتنزل تستنا لحد ما هي تصحا وانت دخلت البيت بعد ساعه لقيت أختك فاقت سلمت عليه وهي في العاده بتيجي تحضنك لكن انت مش عارف تبص عليه زي الاول لكن انت حاسس بديق في صدرك لكن مبسوط بسبب اللي انت شوفته المهم بعد كام يوم اختك كلمت قالت ليك أنها نزله تزاكر مع صاحبتها اسمه نوره صحبتها من الجامعة عاوزاك تيجي معايا علشان اخوها احمد موجود انت: مين احمد ده
قالت ليك:ده واحد صاحبي
انت: قولت طب ريني صورته
قالت لك: ليه يعني انت تعرفه
انت: بس وريني وريتك الصوره فعلا وطلع زي ما انت متوقع هو الود اللي كان معاها انت فرحت ورحت وقلت ماشي انا جاي
وليست ورحت معاها وكنت أخته زي القمر طيز ايه وبز ايه وجمل ايه انت اول ما شفته زبك وقف وفي نفس الوقت ضربات قلبك زادت عشان شفت الواد اللي كنت بينك اختك المهم دخلت مع بعض و عيله الواد كانت من عيله متحررة في البنت كانت قعده بي هوت شورت و توب يدوب ماسك بزه و اختك كانت لبسه البنطلون بتاع الجيم اللي بيبقى قافش علي الطيز اوي وتوب انت اصلا كانت هاين عليك تنكها المهم
البنت دي اصلا شمال ومفتوحه وكانت هي وأخوها بحوله يخلوك تسيب اختك تتناك و في ونفس الوقت هتنيك نوره امهم الواد كانت عاوز يعرف أنت ديوث ولا لا علشان من ساعه ما انت دخلت انت مش شايل عينك من علي طيز اختك ولا صدر أخته فا هو راح قعد جنب اخت وفصل حاطط أيده في طيزه ويلعب وهي عماله تبرق علشان انت قاعد واخته عمال تلزق فيك و انت مش قادر خلاص شويه و هتقوم تنكها الواد قام هو و اختك قال ايه عشان يقوموا يشربوا حاجه لكن في الحقيقه هم سايبينكم مع بعض واختك متفقه معاه علي كده أنه تخليك ديوث ف نوره اول ما هما مشيو راحت ماسكك من زيك وقالت ليك أنا شايفاك من ساعه ما قعدت عينك مش متشاله من علي جسمي أنا و اختك انت اتوترت قلت لا لا لا انا بس ردت قالت لك بلا بس بلا بتاع أنت مش شايف بتاعك شويه و هيطلع من البنطلون راحت مسكاك من زبك وقلعت البنطلون وقعدت تمص فيه لحد ما انت جبتهم و في نفس الوقت اختك كانت مع الواد في الاوضه الثانيه وشغال نيك فيه وهم كانو حطين كاميرات فيها قالت لك تعالى اوريك مفاجاه حلوه دخلتك على
الاوضه اللي فيها الكاميرات وقالت لك اتفرج انت مصدوم لكن مبسوط اوي من اللي بيحصل في اختك لقيت بتاعك وقف تاني هي قاعده بتضحك وبتقول لها أنا عرفه انك خول وعرص علي اختك وفضلت تلعب في بتاعك لحد منكتها و قالت لك تعال ورايا مسكتك من ايدك ودخلت فجأة علي اختك وقالت أمام الواد كان مبسوط و انت طبعاً هتموت من الاحراج وهو عمال يقول مش قولت ليكي أنه خول انتي ما صدقتنيش وقعدت تضحك وراحت مسكنك من بتاعك وقلت ليك علي فكره لما كنت بتنيك فيه وانا مغمى عليا أنا كنت صحيا واحنا عاملين الحوار ده كله علشان تخليك عرص وديوث وهي مسكه بتاعك وحطه في كسها والوداد ماسك أخته نوره عمال ينبك فيه و انت عمال تنيك في اختك و تبدلو مع بعض وهو حبهم في كس اختك وانت رحت لحس كسه رح قائل انت طلعت خول كبير
دي الشرموطه/حبيبه
ده الديوث/كرولس
أنا أحمد، عندي 20 سنة، أبيض وطولي 175 سم، جسمي رياضي ومغضّل شوية. عيلتي مرتاحة ماديًا والحمد ***، عايشين في التجمع، والبيئة حوالينا كلها ناس من طبقات مختلفة، بس دايمًا في جو راقي حوالينا.
اتعرفت على بنت اسمها "حبيبة"، عندها 20 سنة، وملامحها مختلفة… كانت أول مرة أشوفها في مكان من أماكن التجمع اللي بروحهم بنت جسمه فتاك طيزها مدوره و مرفوعه لفوق وبزه زي المانجا
وشعره اسود البنت مش ممكن تكون بي الجمل ده
المهم دخل في القصه
بعد ما اتعرف علي حبيبه بدا الموضوع في الاول بكلام خفيف عمال يزيد لحد ما بقيت هي تبعتلي نودز و تكلمني أنه نفسه تتناك اوي قالت لي استنا لما امي و ابويا هيسافروا كمان يومين و اخويا كده كده بيشتغل 12 ساعه فتعالي لما يمشي وفعلاً ده اللي حصل كلمتني بعديها بيومين مين اللي تعال خلاص وهي ممحونة علي الأخر روحت و اول مدخلت اخذتها واحدة واحدة لحد ما تيجي، وبعدين هبدأ أبوسها في بوقها اللي زي الفراولة. وبعد كده أنزل ببُقّي على رقبتها وأفضل أبوس، وأنزل على بزازها اللي زي المانجا، وبإيدي أمسك فردة بزازها وأفضل في بزازها لحد ما تبدأ تسيح. وأنزل بإيدي على كسها وألعب فيه لحد ما تبدأ تجيبها وأنا لسه شغال في بزازها. وبعد كده أخليها تعملي blowjob، وأول ما أحس إني أجيبها أعدها على بطنها وأبدأ أخبط بيه في كسها، وبصباعي في خرم طيزها. وأبدأ أنيك في كسها وأبدأ أحط الصباع التاني لحد ما خرم طيزها يوسع، وأبدأ أحط بتاعي في خرم طيزها وأجيبها فيه. وبعد كده نعمل وضعية 69 لحد ما بتاعي يقف ونبدأ الجولة التانية
في الجولة التانية اعدها على رجلي وابدا انيكها لحد ما هي تجيبها وانا بتاعي جوه اجيبها معاها واسند ضهرها على الدولاب والباب يكون مفتوح سنة وانت تكون جاي من بره ومعاك المفتاح تدخل وتنده عليها لكن تسمع صوت حد عمال يقول اه امممم دخل جامد وانا شغال نيك وانت تقف مصدوم وتلاقي بتاعك وقف انت من الصدمة مش عارف تعمل ايه لقيت نفسك بتقلع البنطلون وتطلع بتاعك وتضرب عشرة على اختها وهي بتتناك وانا شغال فيها وهي مش قادرة تقف من كتر النيك رحت انا منيمها على السرير وبدأت انيك في خرم طيزها وهي عمالة تقولي برحا مش قادرة اه طيزي يا مفتري وانا ادخله جامد مرة واحدة في طيزها وهي تصرخ ااااااه مش قادرة امممم طيزي وانت تجيبها اول ما انا احطه فيها جامد وهي تجيبها ويغمى عليها وانا اكون خارج وسيبها انت اول ما تشوفني خارج تجري على بره في الدور اللي فوق وتستنى واول ما انا انزل و اول ما أنا نزلت انت دخلت جوه بسرعه صورت اختك الشرموطه و قعدت تلحس لبني من كسها و من طيزها ورحت مطلع بتاعك و عمال تنيك في وتقول ااه يا حبيبه انت كسك جامد اه لو ينيك الفحل ده كل يوم و انت تجبهم في كسها وتنزل تستنا لحد ما هي تصحا وانت دخلت البيت بعد ساعه لقيت أختك فاقت سلمت عليه وهي في العاده بتيجي تحضنك لكن انت مش عارف تبص عليه زي الاول لكن انت حاسس بديق في صدرك لكن مبسوط بسبب اللي انت شوفته المهم بعد كام يوم اختك كلمت قالت ليك أنها نزله تزاكر مع صاحبتها اسمه نوره صحبتها من الجامعة عاوزاك تيجي معايا علشان اخوها احمد موجود انت: مين احمد ده
قالت ليك:ده واحد صاحبي
انت: قولت طب ريني صورته
قالت لك: ليه يعني انت تعرفه
انت: بس وريني وريتك الصوره فعلا وطلع زي ما انت متوقع هو الود اللي كان معاها انت فرحت ورحت وقلت ماشي انا جاي
وليست ورحت معاها وكنت أخته زي القمر طيز ايه وبز ايه وجمل ايه انت اول ما شفته زبك وقف وفي نفس الوقت ضربات قلبك زادت عشان شفت الواد اللي كنت بينك اختك المهم دخلت مع بعض و عيله الواد كانت من عيله متحررة في البنت كانت قعده بي هوت شورت و توب يدوب ماسك بزه و اختك كانت لبسه البنطلون بتاع الجيم اللي بيبقى قافش علي الطيز اوي وتوب انت اصلا كانت هاين عليك تنكها المهم
البنت دي اصلا شمال ومفتوحه وكانت هي وأخوها بحوله يخلوك تسيب اختك تتناك و في ونفس الوقت هتنيك نوره امهم الواد كانت عاوز يعرف أنت ديوث ولا لا علشان من ساعه ما انت دخلت انت مش شايل عينك من علي طيز اختك ولا صدر أخته فا هو راح قعد جنب اخت وفصل حاطط أيده في طيزه ويلعب وهي عماله تبرق علشان انت قاعد واخته عمال تلزق فيك و انت مش قادر خلاص شويه و هتقوم تنكها الواد قام هو و اختك قال ايه عشان يقوموا يشربوا حاجه لكن في الحقيقه هم سايبينكم مع بعض واختك متفقه معاه علي كده أنه تخليك ديوث ف نوره اول ما هما مشيو راحت ماسكك من زيك وقالت ليك أنا شايفاك من ساعه ما قعدت عينك مش متشاله من علي جسمي أنا و اختك انت اتوترت قلت لا لا لا انا بس ردت قالت لك بلا بس بلا بتاع أنت مش شايف بتاعك شويه و هيطلع من البنطلون راحت مسكاك من زبك وقلعت البنطلون وقعدت تمص فيه لحد ما انت جبتهم و في نفس الوقت اختك كانت مع الواد في الاوضه الثانيه وشغال نيك فيه وهم كانو حطين كاميرات فيها قالت لك تعالى اوريك مفاجاه حلوه دخلتك على
الاوضه اللي فيها الكاميرات وقالت لك اتفرج انت مصدوم لكن مبسوط اوي من اللي بيحصل في اختك لقيت بتاعك وقف تاني هي قاعده بتضحك وبتقول لها أنا عرفه انك خول وعرص علي اختك وفضلت تلعب في بتاعك لحد منكتها و قالت لك تعال ورايا مسكتك من ايدك ودخلت فجأة علي اختك وقالت أمام الواد كان مبسوط و انت طبعاً هتموت من الاحراج وهو عمال يقول مش قولت ليكي أنه خول انتي ما صدقتنيش وقعدت تضحك وراحت مسكنك من بتاعك وقلت ليك علي فكره لما كنت بتنيك فيه وانا مغمى عليا أنا كنت صحيا واحنا عاملين الحوار ده كله علشان تخليك عرص وديوث وهي مسكه بتاعك وحطه في كسها والوداد ماسك أخته نوره عمال ينبك فيه و انت عمال تنيك في اختك و تبدلو مع بعض وهو حبهم في كس اختك وانت رحت لحس كسه رح قائل انت طلعت خول كبير
