محمد و اسلام و محمود
٣ أصحاب و زى الاخوات من صغرهم من اول ما فتحوا عنيهم ع الدنيا لقوا بعض و كانوا دائما سند لبعض فى صغرهم كانوا ساكنين فى برج فى مصر الجديده و معاهم فى نفس البرج امل و شيماء و دول يبقوا ولاد عم محمود و مع الوقت ابتدى محمد و محمود و اسلام يكبروا و يتعلموا من الدنيا اكتر و اكتر ولما وصلوا لمرحله البلوغ ابتدا اهتمامهم بأفلام السكس و معرفتهم بكل معانى الجنس من المثليه و الساديه و المازوخيه
هما من أسر ميسوره الحال يعنى مش ريتش بس مرتاحين ماعدا محمود يمكن هو فعلا اللى يتقال أن عيلته ريتش اووى أبوه مدير بنك و معاه فلوس بالهبل بالمعنى الحرفي
للعلم كل واحد فيهم ليه شخصيه يعنى محمد المفروض أنه بشخصيه القائد و أن هو بيحرك القطيع و مبيسمحش دائما من صغره أن حد يتحكم فيه أو يكون احسن منه بيحب شيماء اللى هيا تبقى قريبه محمود بس الحب ده ما بينه و بين نفسه و مفيش حد يعرف بيه و شيماء اصلا معجبه بمحمود و محمد شايف ده فى عينيها بس رافض يصدق من صغره
و اسلام حد عايش فى اللامبالاه مش مهم اى حاجه تحصل المهم أنه يكون مبسوط
و محمود اضعفهم و يمكن اطيبهم و مبيحبش يزعل حد منه
قصتنا بتبدأ من سن ال١٥سنه فى سنه ٢٠٠٨ و كلهم عمرهم قريب من بعض لما دخلوا اوضه محمود علشان يتفرجوا على افلام سكس مع بعض ووسط الافلام اشتغل فلم لاتنين شواذ و بنت و لما اسلام حاول يقلب الفيلم محمد منعه و طلب أنهم يكملوا الفيلم للآخر
اسلام : يسكت ااقلب القرف ده
محمد : قرف ايه ياض خلى بالك الحاجات دى فيها متعه ولا ايه يا حوود
محمود : اللى تشوفه يا محمد انا بتفرج معاكم فى اى حاجه
اسلام : ياعم انا ماشى انا كدا كدا رايح النادى
محمد : طب طير انتا انا قاعد شويه
اسلام مشى و محمد كان عايز ده يحصل
محمد : بقولك ايه يا حوود ما تيجي تريحنى
محمود : يا محمد انا قولتلك انا مبحبش كدا هيا كانت مره و انا اتوجعت جامد و الموضوع ده بيوجعنى و انتا قولتلى احنا هنجرب سوا و رفضت انى ااقرب منك حتى
محمد : احاا يالا هو انتا هتقول كمان انتا مبتسمعش كلامى ليه طب ع العموم انا مش هظبطك فى خروجه بكرا مع البنات
محمود : ياسطاا خلاص بس براحه علشان خاطرى و شويه و خلاص
محمد : متقلقش انا كدا كدا هجيبهم بسرعه
بيقلعوا هدومهم و محمد بيخلى محمود فى وضع الدوجى و بيبتدى يدخل زبره فى خرم محمود ع الناشف علشان يتمتع بوجع محمود و سيطرته
محمود : ياسطااا براحه علشان خاطرى ااااااه براحه
محمد : تنشف بقا شويه خلاص دخل اهووو
و فى عز وجع محمود و ضعفه محمد بيقرر أنه يصوره فديو و يبين فيه كل حاجه بتحصل فى محمود بس مبيصورش نفسه و كل ده و محمود مش حاسس
و فى اليوم التانى محمد بيقرر أنه يذل محمود و يهينه و يشتمه بأوسخ الألفاظ بينادى عليه بيا شرموطه و يا وسخه و الموضوع بقا قدام الناس و لما محمود اتعصب و قاله انتا ازاى بتقولى كدا محمد فاجأه بالفيديو و قاله انتا من النهارده كلب عندى و تعمل كل اللى قولتلك عليه
و علشان مطولش عليكم و نبدأ المتعه هختصر الباقى فى المقدمه و هو أن الفديو محمد بعتوا لشيماء علشان يخليها تكره محمود و من صدمتها بعتت الفديو لابو محمود اللى بدوره نزل فى محمود ضرب لحد لما مات ايواا مات
و اهل محمود عزلوا من العماره بعد وفاه ابنهم
و الجو خلى لمحمد مع شيماء ولكن روح محمود هتفضل ذنب فى حياه محمد مش هيخلص منه
و بعد ١٧ سنه
اتطورت بيهم الحياه من مجرد فرجه ع الافلام لنجاسه جماعى و محارم و تبادل حتى امل و شيماء اتعدوا منهم و ده أصبح حالهم
شيماء (٣٠ سنه) متجوزه من محمد مدمنه هيروين كيرفى بمعنى الكلمه بيضا و صدرها مهلبيه كبير البت مكنه بمعنى الكلمه فاتحه بازار و بتكسب منه كويس جداا
امل (٢٨) سنه متجوزه من اسلام مدمنه هيروين نفس جسم اختها فى كل حاجه الاتنين ابطال ربه منزل و مبتشتغلش
و ده وصف كامل لشيماء و امل
محمد (٣٢ سنه) مدمن هيروين متجوز من شيماء و عاطل عن العمل بيصرف من فلوس أبوه و عايش عليها
اسلام (٣١ سنه) مدمن حشيش و متعافى من الهيروين متجوز من امل و فاتح مكتب عقارات و اغلبيه الوقت المكتب مش شغال
اسلام : الوو ايه يا ابو الصحاب مشوفتكش بقالى يومين
محمد : ياسطاا كنت نايم بقالى يومين نايم
اسلام : لا فوق كدا و تعالى انتا و البت شيماء السهره عندى النهارده
محمد : خلاص هفوق و هكلمك
محمد مع شيماء
شيماء : اسلام ده اللى بيكلمك
محمد : اه هو عايزنا نسهر عنده النهارده
شيماء : انا و انتا و هو بردوا ولا أمل هتبقى هناك
محمد : و حتى لو هيا هناك ما انتى عارفه و انا عارفه انك بتحبى تتناكى جماعى يعنى لو هيا هناك هتتناكى من واحد بس يا شرموطه
شيماء : ياعم انا بسأل بس انتا هتفتحلى محضر و بعدين قوم هز طولك و روح لابوك هات فلوس طالما هنسهر بليل و هات تذكرتين بودره معاك علشان مفيش
محمد : انا نفسي ابويا ده يموت و نورث و نعيش بقاااا
شيماء : يا عم هييجى اليوم و يموت متستعجلش المهم أنا دخلت مسابقه على تويتر امبارح و كسبت رحله للمالديف
محمد : لا يا شيخه بتهزرى
شيماء : تاخد المفاجأه الرحله مجانيه الطيران و الاقامه و الاكل و الشرب حتى المصاريف هناك على حسابهم
محمد : (مستغرب و مندهش) ايه الكلام ده
شيماء : تاخد المفاجأه الأكبر الرحله لأربع أفراد و هتتحرك يوم ١٥ الجاى و ناويه اعرف اسلام و امل
محمد : احااا ده بعد بكرا لا ده احنا كدا هنجهز بقااا خلاص نبلغهم ف الليله بتاعت النهارده قومى اجهزى يالا
وراح محمد و شيماء لأسلام و امل البيت
و اول ما فتحت امل الباب محمد هجم عليها محمد و اخدها فى حضنه فى بوسه شفايف طويله و فى ضهرها جوزها
اسلام : ما تدخل ياعم الاول و بعد كدا اتعامل هتفضحنا فى العماره
محمد : اولا كس ام اى حد ثانيا اموله كانت وحشانى فشخ
امل : طب ما انتا كمان واحشني على فكره
قعدوا كلهم فى الصاله امل على رجل محمد و لابسه قميص اسود شفاف و بيشربوا كانزات استيلا
و شيماء قاعده ع الأرض جنب رجل اسلام بتلف سيجاره حشيش و مش لابسه حاجه خالص و بعد السكر و الخربان محمد قام و اخد امل و دخلوا اوضه النوم و قعد يرضع من بزازها و يشد حلماتها بسنانه و هيا مفيش على لسانها غير ااااااه بدلع و مياصه لحد لما خلت زبره حديد قام شدها من وسطها و ابتدى يدخل راس زبره على شفرات كسها الوردى لحد لما اتمكن منها و دخله كله مره واحده فى شهقه بتجمع ما بينهم هما الاتنين و تقطعها شيماء و هيا بانك جنبهم على السرير و بتقول
شيماء : وانا ماليش فى الطيب نصيب ولا ايه
امل : ايه ياختى ااااه هو انتى مشبعتيش ااااه ااااه منه طول الاسبوع
شيماء : لا يا عثل انا مشبعتش منك انتى و تركب شيماء فوق امل فى وضع 69 ورأسه عند كس امل اللى محمد نازل فيه نيك و كسها عند رأس امل اللى متوصتش و ابتدت تلحس فيه زى المجنونه رغم أن كسها بيتناك من محمد و بيتنضف من مراته اللى هيا اختها إنما اسلام جوزها كان ليه ميول مختلفه اسلام كان بيحب يصور و يتفرج و يجيبهم و هو بيتفرج على مراته و هيا متبهدله و يرتاح خمسه و يرجع يشارك بكل صحته علشان تلاقيهم فى نفس الوضع و يبقى نصيبه خرم طيز شيماء فى حفله رباعى ولا اروع و واحده واحده ينقسموا و كل واحد ياخد مرات التانى على طرف السرير علشان تتخيل مشهد البنتين الاخوات كل واحده فيهم نصها اللى فوق مرمى على السرير و ماسكه ايد اختها و رجلها على الأرض و الفحول نازله نيك خلفى فيهم لحد لما جت اللحظه اللى شيماء مستنياها و هيا أن امل جابت آخرها و فرفرت و طلبت بريك و دى اسعد لحظه فى حياه شيماء لما اسلام بيستعد و بيجهز و ينام تحتها و هيا تركب بكسها على زبه و جوزها يركب فوقها فى خرم طيزها و تبتدى حفله الساندوتش و نيك شيماء و ضربها و شتمها بكل الألفاظ الوسخه اللى بتهيجها سبانكات على طيزها اللى اتملت صوابع و دعك فى بزازها الملبن و حلماتها اللى قربت تتقطع من العض و كسها اللى غرق مكس ممزوج من شهوتها و لبن اسلام و طيزها اللى اشتكت و اتبهدلت و بتقول ارحمونى علشان الرجاله الفحول ينتهوا و يفضوا رجولتهم فى شيماء و بردوا شيماء مشبعتش و بتقول هل من مزيد
قاموا الاربعه يستحموا سوا و بعد الدش تبتدى شيماء تحكيلهم عن الرحله الموعوده و الابتسامه بتملى وشهم
اسلام : طب ما تكلميهم و استفسرى يا شوشو بدل ما نتسوح
محمد : ازاى مافكرتش فى كدا فعلا اتصلى بيهم
شيماء : (و هيا بتتصل ) طب تمام اهو جرس اهو الو مساء الخير حضرتك اللى كنتى عامله المسابقه على تويتر و بلغتينى انى كسبت ٤ تذاكر لأربع أفراد
محمد : (بصوت واطي) افتحى الاسبيكر
البنت اللى ع الفون : استاذه شيماء اهلا بحضرتك اتفضلى يا فندم ااقدر اساعدك بايه
شيماء : كنت محتاجه اعرف تفاصيل الرحله كلها و التكلفه كامله لو سمحتى
البنت : حضرتك الرحله شامله الاقامه و الاكل و الشرب و الطيران ذهاب و عوده و رحله الجزيره بالمركب و لكل فرد ب١٠٠٠ دولار هدايا
اسلام : قشطه كدا ولعت نااار
البنت : افندم بتقولى حاجه حضرتك
شيماء : لا لا ولا حاجه بس ايه الجزيره دى
البنت : حضرتك يا فندم هتنزلوا فى فندق فى إحدى جزر المالديف و هتسيبوا الشنط فى الاوض بتاعتكم و بعد كدا تفطروا و تنزلوا تركبوا يخت ملك أحد رجال الأعمال و أحد رعاه المسابقه و هتطلعوا بيه على جزيره خاليه من السكان بعيد شويه عن المالديف و هيكون معاكم طقم فوتجرافر من افضل و امهر المصورين علشان تاخدوا افضل صور فى حياتكم و تكونوا الوجه الدعائى لأكبر كمبوند بحرى و الاول من نوعه فى العالم و لو الحمله دى نجحت حضرتك انتى و باقى الأفراد هيكون مرحب بيكم دايما بالمجان فى الكمباوند ده
شيماء : يعنى احنا هنروح الكمباوند
البنت : لا يا فندم الكمباوند لسه تحت الانشاء انتم هتتصوروا فى المناظر الطبيعيه للجزيره و الجبل بتاعها و الشلالات كام ساعه و ترجعوا القريه و تستجموا بالمرحله بتاعتكم ... فى اى استفسار تانى يا فندم
شيماء : لا ده انتم عاملين اللى عليكم و زياده كمان
البنت : هنتظر حضرتك انتى و باقى الأفراد بعد بكرا فى مطار العاصمه الدولى الساعه ٦ الصبح
شيماء : طب و الورق و جوازات السفر و اللذى منه
البنت : الظاهر حضرتك متعرفيش يا فندم انتى طالعه مع مين لما توصلوا إن شاء **** هتعرف كل حاجه
وجه معاد السفر و لقوا نفسهم طالعين فى طياره خاصه و فعلا وصلوا المالديف و انبهروا بالاماكن و جمال الاماكن لحد لما شافوا سعيد
سعيد : نورتونا انا سعيد و هكون معاكم طول رحله التصوير اتفضلوا .. اليخت و طاقم التصوير فى انتظاركم
امل : انتا سودانى صح
سعيد : لا يا فندم انا من جنوب افريقيا و اتحدث العربيه بطلاقه و يشرفني انى اكون مرشدكم على الجزيره
و ركبوا اليخت و طلعوا على الجزيره اللى كانت عباره عن أشجار طويله و فى نصها جبل متوسط الحجم و الجبل ليه سلالم لحد مغاره معموله فى وسط الجبل
محمد : ايه الجمال ده
سعيد : ولسه لما تكتشفوا المكان اكتر و اكتر هتنبهروا بجماله اتفضلوا انزلوا ارتاحوا ف خيمه الضيوف لحد ما طقم التصوير يجهز
اسلام : ماشى ياعم سعيد امسك بقا
سعيد : ايه ده يا فندم
اسلام : دى ٢٠٠ جنيه مصرى يعنى هات حاجه للاولاد
سعيد : ؟؟؟؟؟؟
اسلام : امسك متتكسفش
سعيد : استاذ اسلام انا قبضة الشهرى ٢٠٠ الف دولار
اسلام :



هات ال٢٠٠ جنيه بتاعتى
سعيد :

اتفضل مستر اسلام
دخلوا الاربعه الخيمه و بعد ساعه
محمد : ما تقوم ياعم شوفهم خلصوا ولا لسه
اسلام : ماشى يا عمنا
طلع اسلام و دخل مستغرب
اسلام : دول مشيوا
محمد : نعم
طلعوااا يجروا الاتنين علشان يشوفوا اليخت و هو بيبعد و بيختفى فى البحر
امل : ايه الهزار ده بقااا
شيماء و هيا ماسكه ورقه : ده مش هزار ده جد دول مشيوا و مش هييجوا تانى
محمد : انتى بتقولى ايه و ايه الورقه دى و مكتوب فيها ايه وريينى
الورقه : نتمنى لكم السعاده فى الباقى من حياتكم على الجزيره
بعد ٢٤ ساعه من البحث عن اكل و مفيش امل و كل واحد راح من طريق اتجمعوا تانى و مفيش فايده
اسلام : مفيش امل مفيش حتى اى صريخ ابن يومين هنا احنا هنموت هنا يا محمد
محمد : اخرس بقا و سيبنى افكر
امل : هيا شيماء فين
شيماء اختفت و محدش لاقيها و لمده ٣ أيام من البحث لحد ما وصلوا الجبل
امل : ايه ده دول ناس احنا مش لوحدنا تعالوا نسألهم عن شيماء
اسلام : انتى عبيطه انتى مش شايفه السلاح اللى ف أيديهم
محمد : حتى ولو معاهم دبابات انا هسألهم...بس كابتن لو سمحت
الحراس : اثبت محلك ااقف مكانك بقولك
اسلام : شوفت ياسطاا مش قولتلك
مسكوهم الحراس و طلعوهم المغاره اللى فى الجبل
محمد : احاااا ايه المنظر ده و مين الناس دى و كميه السلاح ده
مغاره الجبل : مأوى ل ١٢ رجل و ٤ ستات من جنوب افريقيا و شمالها و مليانه فاكهه و اكل كتير و مايه صالحه للشرب
رجاله المغاره : شداد السواد و معضلين و طول بعرض مش لابسين غير قماشه على وسطهم بس زى انسان الكهف و مفيهمش غير واحد بس هو اللى قصير شويه و بكرش و شكله زعيمهم
الستات : نفس درجه السواد و عريانين بالكامل صدر كبير اوووى اوووى و نفس الكلام على طيازهم قاعدين كلهم حوالينا الملك
علشان يشوفوا المشهد ده بس المفاجأه الأكبر كانت شيماء اللى كانت عريانه خالص هيا كمان و مربوطه بجنزير فى رقبتها زى الكلاب و مطلعه لسانها و بتلهث و عماله تلحس فى رجل الملك و صوابع رجل
و هنا ينتهى الجزء الاول لو عايزين اكمل ياريت تبلغونى
٣ أصحاب و زى الاخوات من صغرهم من اول ما فتحوا عنيهم ع الدنيا لقوا بعض و كانوا دائما سند لبعض فى صغرهم كانوا ساكنين فى برج فى مصر الجديده و معاهم فى نفس البرج امل و شيماء و دول يبقوا ولاد عم محمود و مع الوقت ابتدى محمد و محمود و اسلام يكبروا و يتعلموا من الدنيا اكتر و اكتر ولما وصلوا لمرحله البلوغ ابتدا اهتمامهم بأفلام السكس و معرفتهم بكل معانى الجنس من المثليه و الساديه و المازوخيه
هما من أسر ميسوره الحال يعنى مش ريتش بس مرتاحين ماعدا محمود يمكن هو فعلا اللى يتقال أن عيلته ريتش اووى أبوه مدير بنك و معاه فلوس بالهبل بالمعنى الحرفي
للعلم كل واحد فيهم ليه شخصيه يعنى محمد المفروض أنه بشخصيه القائد و أن هو بيحرك القطيع و مبيسمحش دائما من صغره أن حد يتحكم فيه أو يكون احسن منه بيحب شيماء اللى هيا تبقى قريبه محمود بس الحب ده ما بينه و بين نفسه و مفيش حد يعرف بيه و شيماء اصلا معجبه بمحمود و محمد شايف ده فى عينيها بس رافض يصدق من صغره
و اسلام حد عايش فى اللامبالاه مش مهم اى حاجه تحصل المهم أنه يكون مبسوط
و محمود اضعفهم و يمكن اطيبهم و مبيحبش يزعل حد منه
قصتنا بتبدأ من سن ال١٥سنه فى سنه ٢٠٠٨ و كلهم عمرهم قريب من بعض لما دخلوا اوضه محمود علشان يتفرجوا على افلام سكس مع بعض ووسط الافلام اشتغل فلم لاتنين شواذ و بنت و لما اسلام حاول يقلب الفيلم محمد منعه و طلب أنهم يكملوا الفيلم للآخر
اسلام : يسكت ااقلب القرف ده
محمد : قرف ايه ياض خلى بالك الحاجات دى فيها متعه ولا ايه يا حوود
محمود : اللى تشوفه يا محمد انا بتفرج معاكم فى اى حاجه
اسلام : ياعم انا ماشى انا كدا كدا رايح النادى
محمد : طب طير انتا انا قاعد شويه
اسلام مشى و محمد كان عايز ده يحصل
محمد : بقولك ايه يا حوود ما تيجي تريحنى
محمود : يا محمد انا قولتلك انا مبحبش كدا هيا كانت مره و انا اتوجعت جامد و الموضوع ده بيوجعنى و انتا قولتلى احنا هنجرب سوا و رفضت انى ااقرب منك حتى
محمد : احاا يالا هو انتا هتقول كمان انتا مبتسمعش كلامى ليه طب ع العموم انا مش هظبطك فى خروجه بكرا مع البنات
محمود : ياسطاا خلاص بس براحه علشان خاطرى و شويه و خلاص
محمد : متقلقش انا كدا كدا هجيبهم بسرعه
بيقلعوا هدومهم و محمد بيخلى محمود فى وضع الدوجى و بيبتدى يدخل زبره فى خرم محمود ع الناشف علشان يتمتع بوجع محمود و سيطرته
محمود : ياسطااا براحه علشان خاطرى ااااااه براحه
محمد : تنشف بقا شويه خلاص دخل اهووو
و فى عز وجع محمود و ضعفه محمد بيقرر أنه يصوره فديو و يبين فيه كل حاجه بتحصل فى محمود بس مبيصورش نفسه و كل ده و محمود مش حاسس
و فى اليوم التانى محمد بيقرر أنه يذل محمود و يهينه و يشتمه بأوسخ الألفاظ بينادى عليه بيا شرموطه و يا وسخه و الموضوع بقا قدام الناس و لما محمود اتعصب و قاله انتا ازاى بتقولى كدا محمد فاجأه بالفيديو و قاله انتا من النهارده كلب عندى و تعمل كل اللى قولتلك عليه
و علشان مطولش عليكم و نبدأ المتعه هختصر الباقى فى المقدمه و هو أن الفديو محمد بعتوا لشيماء علشان يخليها تكره محمود و من صدمتها بعتت الفديو لابو محمود اللى بدوره نزل فى محمود ضرب لحد لما مات ايواا مات
و اهل محمود عزلوا من العماره بعد وفاه ابنهم
و الجو خلى لمحمد مع شيماء ولكن روح محمود هتفضل ذنب فى حياه محمد مش هيخلص منه
و بعد ١٧ سنه
اتطورت بيهم الحياه من مجرد فرجه ع الافلام لنجاسه جماعى و محارم و تبادل حتى امل و شيماء اتعدوا منهم و ده أصبح حالهم
شيماء (٣٠ سنه) متجوزه من محمد مدمنه هيروين كيرفى بمعنى الكلمه بيضا و صدرها مهلبيه كبير البت مكنه بمعنى الكلمه فاتحه بازار و بتكسب منه كويس جداا
امل (٢٨) سنه متجوزه من اسلام مدمنه هيروين نفس جسم اختها فى كل حاجه الاتنين ابطال ربه منزل و مبتشتغلش
و ده وصف كامل لشيماء و امل
محمد (٣٢ سنه) مدمن هيروين متجوز من شيماء و عاطل عن العمل بيصرف من فلوس أبوه و عايش عليها
اسلام (٣١ سنه) مدمن حشيش و متعافى من الهيروين متجوز من امل و فاتح مكتب عقارات و اغلبيه الوقت المكتب مش شغال
اسلام : الوو ايه يا ابو الصحاب مشوفتكش بقالى يومين
محمد : ياسطاا كنت نايم بقالى يومين نايم
اسلام : لا فوق كدا و تعالى انتا و البت شيماء السهره عندى النهارده
محمد : خلاص هفوق و هكلمك
محمد مع شيماء
شيماء : اسلام ده اللى بيكلمك
محمد : اه هو عايزنا نسهر عنده النهارده
شيماء : انا و انتا و هو بردوا ولا أمل هتبقى هناك
محمد : و حتى لو هيا هناك ما انتى عارفه و انا عارفه انك بتحبى تتناكى جماعى يعنى لو هيا هناك هتتناكى من واحد بس يا شرموطه
شيماء : ياعم انا بسأل بس انتا هتفتحلى محضر و بعدين قوم هز طولك و روح لابوك هات فلوس طالما هنسهر بليل و هات تذكرتين بودره معاك علشان مفيش
محمد : انا نفسي ابويا ده يموت و نورث و نعيش بقاااا
شيماء : يا عم هييجى اليوم و يموت متستعجلش المهم أنا دخلت مسابقه على تويتر امبارح و كسبت رحله للمالديف
محمد : لا يا شيخه بتهزرى
شيماء : تاخد المفاجأه الرحله مجانيه الطيران و الاقامه و الاكل و الشرب حتى المصاريف هناك على حسابهم
محمد : (مستغرب و مندهش) ايه الكلام ده
شيماء : تاخد المفاجأه الأكبر الرحله لأربع أفراد و هتتحرك يوم ١٥ الجاى و ناويه اعرف اسلام و امل
محمد : احااا ده بعد بكرا لا ده احنا كدا هنجهز بقااا خلاص نبلغهم ف الليله بتاعت النهارده قومى اجهزى يالا
وراح محمد و شيماء لأسلام و امل البيت
و اول ما فتحت امل الباب محمد هجم عليها محمد و اخدها فى حضنه فى بوسه شفايف طويله و فى ضهرها جوزها
اسلام : ما تدخل ياعم الاول و بعد كدا اتعامل هتفضحنا فى العماره
محمد : اولا كس ام اى حد ثانيا اموله كانت وحشانى فشخ
امل : طب ما انتا كمان واحشني على فكره
قعدوا كلهم فى الصاله امل على رجل محمد و لابسه قميص اسود شفاف و بيشربوا كانزات استيلا
و شيماء قاعده ع الأرض جنب رجل اسلام بتلف سيجاره حشيش و مش لابسه حاجه خالص و بعد السكر و الخربان محمد قام و اخد امل و دخلوا اوضه النوم و قعد يرضع من بزازها و يشد حلماتها بسنانه و هيا مفيش على لسانها غير ااااااه بدلع و مياصه لحد لما خلت زبره حديد قام شدها من وسطها و ابتدى يدخل راس زبره على شفرات كسها الوردى لحد لما اتمكن منها و دخله كله مره واحده فى شهقه بتجمع ما بينهم هما الاتنين و تقطعها شيماء و هيا بانك جنبهم على السرير و بتقول
شيماء : وانا ماليش فى الطيب نصيب ولا ايه
امل : ايه ياختى ااااه هو انتى مشبعتيش ااااه ااااه منه طول الاسبوع
شيماء : لا يا عثل انا مشبعتش منك انتى و تركب شيماء فوق امل فى وضع 69 ورأسه عند كس امل اللى محمد نازل فيه نيك و كسها عند رأس امل اللى متوصتش و ابتدت تلحس فيه زى المجنونه رغم أن كسها بيتناك من محمد و بيتنضف من مراته اللى هيا اختها إنما اسلام جوزها كان ليه ميول مختلفه اسلام كان بيحب يصور و يتفرج و يجيبهم و هو بيتفرج على مراته و هيا متبهدله و يرتاح خمسه و يرجع يشارك بكل صحته علشان تلاقيهم فى نفس الوضع و يبقى نصيبه خرم طيز شيماء فى حفله رباعى ولا اروع و واحده واحده ينقسموا و كل واحد ياخد مرات التانى على طرف السرير علشان تتخيل مشهد البنتين الاخوات كل واحده فيهم نصها اللى فوق مرمى على السرير و ماسكه ايد اختها و رجلها على الأرض و الفحول نازله نيك خلفى فيهم لحد لما جت اللحظه اللى شيماء مستنياها و هيا أن امل جابت آخرها و فرفرت و طلبت بريك و دى اسعد لحظه فى حياه شيماء لما اسلام بيستعد و بيجهز و ينام تحتها و هيا تركب بكسها على زبه و جوزها يركب فوقها فى خرم طيزها و تبتدى حفله الساندوتش و نيك شيماء و ضربها و شتمها بكل الألفاظ الوسخه اللى بتهيجها سبانكات على طيزها اللى اتملت صوابع و دعك فى بزازها الملبن و حلماتها اللى قربت تتقطع من العض و كسها اللى غرق مكس ممزوج من شهوتها و لبن اسلام و طيزها اللى اشتكت و اتبهدلت و بتقول ارحمونى علشان الرجاله الفحول ينتهوا و يفضوا رجولتهم فى شيماء و بردوا شيماء مشبعتش و بتقول هل من مزيد
قاموا الاربعه يستحموا سوا و بعد الدش تبتدى شيماء تحكيلهم عن الرحله الموعوده و الابتسامه بتملى وشهم
اسلام : طب ما تكلميهم و استفسرى يا شوشو بدل ما نتسوح
محمد : ازاى مافكرتش فى كدا فعلا اتصلى بيهم
شيماء : (و هيا بتتصل ) طب تمام اهو جرس اهو الو مساء الخير حضرتك اللى كنتى عامله المسابقه على تويتر و بلغتينى انى كسبت ٤ تذاكر لأربع أفراد
محمد : (بصوت واطي) افتحى الاسبيكر
البنت اللى ع الفون : استاذه شيماء اهلا بحضرتك اتفضلى يا فندم ااقدر اساعدك بايه
شيماء : كنت محتاجه اعرف تفاصيل الرحله كلها و التكلفه كامله لو سمحتى
البنت : حضرتك الرحله شامله الاقامه و الاكل و الشرب و الطيران ذهاب و عوده و رحله الجزيره بالمركب و لكل فرد ب١٠٠٠ دولار هدايا
اسلام : قشطه كدا ولعت نااار
البنت : افندم بتقولى حاجه حضرتك
شيماء : لا لا ولا حاجه بس ايه الجزيره دى
البنت : حضرتك يا فندم هتنزلوا فى فندق فى إحدى جزر المالديف و هتسيبوا الشنط فى الاوض بتاعتكم و بعد كدا تفطروا و تنزلوا تركبوا يخت ملك أحد رجال الأعمال و أحد رعاه المسابقه و هتطلعوا بيه على جزيره خاليه من السكان بعيد شويه عن المالديف و هيكون معاكم طقم فوتجرافر من افضل و امهر المصورين علشان تاخدوا افضل صور فى حياتكم و تكونوا الوجه الدعائى لأكبر كمبوند بحرى و الاول من نوعه فى العالم و لو الحمله دى نجحت حضرتك انتى و باقى الأفراد هيكون مرحب بيكم دايما بالمجان فى الكمباوند ده
شيماء : يعنى احنا هنروح الكمباوند
البنت : لا يا فندم الكمباوند لسه تحت الانشاء انتم هتتصوروا فى المناظر الطبيعيه للجزيره و الجبل بتاعها و الشلالات كام ساعه و ترجعوا القريه و تستجموا بالمرحله بتاعتكم ... فى اى استفسار تانى يا فندم
شيماء : لا ده انتم عاملين اللى عليكم و زياده كمان
البنت : هنتظر حضرتك انتى و باقى الأفراد بعد بكرا فى مطار العاصمه الدولى الساعه ٦ الصبح
شيماء : طب و الورق و جوازات السفر و اللذى منه
البنت : الظاهر حضرتك متعرفيش يا فندم انتى طالعه مع مين لما توصلوا إن شاء **** هتعرف كل حاجه
وجه معاد السفر و لقوا نفسهم طالعين فى طياره خاصه و فعلا وصلوا المالديف و انبهروا بالاماكن و جمال الاماكن لحد لما شافوا سعيد
سعيد : نورتونا انا سعيد و هكون معاكم طول رحله التصوير اتفضلوا .. اليخت و طاقم التصوير فى انتظاركم
امل : انتا سودانى صح
سعيد : لا يا فندم انا من جنوب افريقيا و اتحدث العربيه بطلاقه و يشرفني انى اكون مرشدكم على الجزيره
و ركبوا اليخت و طلعوا على الجزيره اللى كانت عباره عن أشجار طويله و فى نصها جبل متوسط الحجم و الجبل ليه سلالم لحد مغاره معموله فى وسط الجبل
محمد : ايه الجمال ده
سعيد : ولسه لما تكتشفوا المكان اكتر و اكتر هتنبهروا بجماله اتفضلوا انزلوا ارتاحوا ف خيمه الضيوف لحد ما طقم التصوير يجهز
اسلام : ماشى ياعم سعيد امسك بقا
سعيد : ايه ده يا فندم
اسلام : دى ٢٠٠ جنيه مصرى يعنى هات حاجه للاولاد
سعيد : ؟؟؟؟؟؟
اسلام : امسك متتكسفش
سعيد : استاذ اسلام انا قبضة الشهرى ٢٠٠ الف دولار
اسلام :
سعيد :
دخلوا الاربعه الخيمه و بعد ساعه
محمد : ما تقوم ياعم شوفهم خلصوا ولا لسه
اسلام : ماشى يا عمنا
طلع اسلام و دخل مستغرب
اسلام : دول مشيوا
محمد : نعم
طلعوااا يجروا الاتنين علشان يشوفوا اليخت و هو بيبعد و بيختفى فى البحر
امل : ايه الهزار ده بقااا
شيماء و هيا ماسكه ورقه : ده مش هزار ده جد دول مشيوا و مش هييجوا تانى
محمد : انتى بتقولى ايه و ايه الورقه دى و مكتوب فيها ايه وريينى
الورقه : نتمنى لكم السعاده فى الباقى من حياتكم على الجزيره
بعد ٢٤ ساعه من البحث عن اكل و مفيش امل و كل واحد راح من طريق اتجمعوا تانى و مفيش فايده
اسلام : مفيش امل مفيش حتى اى صريخ ابن يومين هنا احنا هنموت هنا يا محمد
محمد : اخرس بقا و سيبنى افكر
امل : هيا شيماء فين
شيماء اختفت و محدش لاقيها و لمده ٣ أيام من البحث لحد ما وصلوا الجبل
امل : ايه ده دول ناس احنا مش لوحدنا تعالوا نسألهم عن شيماء
اسلام : انتى عبيطه انتى مش شايفه السلاح اللى ف أيديهم
محمد : حتى ولو معاهم دبابات انا هسألهم...بس كابتن لو سمحت
الحراس : اثبت محلك ااقف مكانك بقولك
اسلام : شوفت ياسطاا مش قولتلك
مسكوهم الحراس و طلعوهم المغاره اللى فى الجبل
محمد : احاااا ايه المنظر ده و مين الناس دى و كميه السلاح ده
مغاره الجبل : مأوى ل ١٢ رجل و ٤ ستات من جنوب افريقيا و شمالها و مليانه فاكهه و اكل كتير و مايه صالحه للشرب
رجاله المغاره : شداد السواد و معضلين و طول بعرض مش لابسين غير قماشه على وسطهم بس زى انسان الكهف و مفيهمش غير واحد بس هو اللى قصير شويه و بكرش و شكله زعيمهم
الستات : نفس درجه السواد و عريانين بالكامل صدر كبير اوووى اوووى و نفس الكلام على طيازهم قاعدين كلهم حوالينا الملك
علشان يشوفوا المشهد ده بس المفاجأه الأكبر كانت شيماء اللى كانت عريانه خالص هيا كمان و مربوطه بجنزير فى رقبتها زى الكلاب و مطلعه لسانها و بتلهث و عماله تلحس فى رجل الملك و صوابع رجل
و هنا ينتهى الجزء الاول لو عايزين اكمل ياريت تبلغونى