مساء الورد،،انا ميدو ٢٨ سنة،،تبتدي حكايتي مع هدى مرات خالي الارملة،عيالها عايشين في الخليج وانا بشتريلها طلباتها بحكم القرابة،هدى عندها ٤٢ سنة خمرية البشرة طولها ١٧٠ هي بطة بلدي مليانة مش تخينة ، بزازها كبيرة مش مترهلة و حلماتها بارزيين و منتصبين من تحت هدوما وبطنها مدورة مش كبيرة و طيازها كبيرة و الشق بينهم مفيش هدوم تخبيه،هي بتحب تعيش الحالة الرومانسية و الحب،و انا كنت بحب اعاكسها و اغازلها ، وبصراحة انا كان نفسي انيكها و لما بشوفها عنيا بتفحص كل حته في جسمها الملبن،
لم تكن هدى مجرد امرأة بل كانت بيان بصري عن الاغراء المعلن،كانت خطوط جسدها المنحنية تروي قصصا قبل ان تتحرك شفاهها،،
كان صدرها يتحرك مع حركة انفاسها الهادئة،وتحت ملابسها الرقيقة تنتصب حلماتها كبرعمين ورديين مكتملي النضج تحيط بها هالة وردية كختم الحسن،كان صدرها يروي قصص الايادي التى لمسته و الألسنة التي تذوقته،،
اما اردافها فهي قصة اخرى من قصص الفتنة،كانا ككوكبين مستديرين يعلوان و يهبطان مع مشيتها بإغراء صريح،و كان الشق العميق الذي يقسمهما نصفين كوادى عميق غامض يقود الى جنتها المحرمة كأنه يبعث برسالة صامتة عن متعة لا تقال،،
اما ما بين فخذيها فيوجد ذلك المثلث الحريري كحديقة تعتني بها ببراعة،،كانت شفراته المنتفخة بوابة لمعبدها يختبئان بينهما سر اللؤلؤة في ذلك الوادي الوردي المتلألأ بندى شبقها،
كنت ساعات بوصلها اى مشوار بعربيتي وكنت بلاحظ عليها لما اروح اخودها من المكان اللي قالتلي عليه الاقيها مرهقة و مجهدة رغم انى لما بوصلها بتكون في كامل نشاطها، ومن هنا ابتديت اشك فيها ،بالصدفة واحد صاحبي فرجنى على صورة لبزاز الست اللي ناكها من كام يوم وكان ظاهر دقنها و شفايفها في الصورة و عرفت انها هدى و كمان كان في جرح قديم في دراعها كان باين في الصورة ،اتحكمت في رد فعلي قدام صاحبي و اخدت الصورة على تليفوني و قررت انى هنيك هدى اللبوة،فرصة من دهب،تاني يوم روحتلها البيت و واجهتها بالصورة و هي مثلت انها بتبكي و منهارة و انا عملت نفسي مصدق و حضنتها و طبطبت على ضهرها و كتفها و قولتلها الحوار دا سر بينا ومفيش حد هيعرف حاجة اطمني ، وهي في حضني حسيت بنعومة جلدها الناعم الطري وبزازها اللي كانت غارزة في صدري و زبي كان واقف عليها و كنت عايز انيكها دلوقتي لكن المواقف دي محتاجة صبر الصياد اللي معهوش غير طلقة واحدة في بندقيته و لو ضربها ومجتش في الفريسة هيموت من الجوع، عشان كدا كنت صابر عليها عشان تستوي و تعرض هي نفسها عليا،المهم انى امتصيت خوفها و فضلت قاعدة في حضني و كنت بغازلها بلطف لكن زبي واقف و هي ملاحظة، هي عموما اطمنت من ناحيتي و قومت مشيت وبوست جبينها و هي ضحكت و سبتها كام يوم متصلتش بيها لحد ما هي اتصلت بيا و قالتلي عايزة ادردش معاك ياميدو في حوار مهم،انا حسيت من كلامها انها ناوية تتركب،بعد المكالمة سرحت في بزازها و طيزها و شفايفها وقعدت اتخيل ياترى كسها هيكون شكله ازاي وبصراحة هيجت عليها اوي،روحت لصاحبي اخدت منه نص حباية تامول و نص فياجرا و حباية فايركتا و سيجارة حشيش وظبطت نفسي التظبيطة التمام،ولما روحتلها بليل فتحتلي الباب ولقيتها لابسه روب و عامله شعرها ديل حصان و البرفن بتاعها شامم ريحته من على السلم،دخلت بيتها و سلمت عليها ولقيت عنيها بتلمع و قعدنا نتكلم في كلام عادي ولاحظت حلمات بزازها بارزين من تحت الروب و كانت بزازها بتتمرجح مع كل خطوة و حركة،كانت لابسة كلوت تحت الروب بس،و في وسط الكلام قربت منها و بوست خدها و قولتلها وحشتيني ياهدى ،انتى عارفة انى معجب بيكي من زمان و كنت بتمنى اللحظة دى طول عمري،هي قالت كنت بشوف عنيك و هي جوا صدري و جسمي،وبعد كدا هي حضنتني و حطت راسها على كتفي،وانا ايديا بتمشي على ضهرها من فوق الروب وحسيت بحرارة جسمها في حضني وخليتها تنام على كنبة الانتريه اللي قاعدين عليها وانا كنت قاعد جنب وسطها لكن صدري كله على بزازها ،لعبت في شعرها بصوابعي و حضنت شفايفها بشفايفي ببوسة مشبك و طولت اوووى في البوسة دي و كنت بمص شفايفها و ايديا دخلت تحت الروب و لمست بطنها بلطف و ايديا طلعت لفوق بين بزازها ومسكت بزازها بلطف و عصرت حلماتها بين صوابعي وكنت بعصر بزازها بحركة دائرية وحلماتها بين صوابعي ،كل دا وانا لسه بمص شفايفها ،ومع كل بوسة و عصر لبزازها كانت بتسخن وجسمها بيزداد احمرار وهيغ بتتأوه بأهات مكتومة جواها و حضنتني من تحت باطي وقالتلي ااااااه ياميدو ياحبيبي ضمني كمان و اطفي ناري بنارك وانا بين ايديك،قولتلها انتى اجمل من هدى اللي كانت في خيالي ،وبعد كدا ايديا نزلت جوا كلوتها و حسيت بنعومة كسها اللي مفيهوش ولا شعرة و ايديا بتتحرك بشويييش على شفرات كسها المليانة و البارزة ،وكانت شفرات كسها بين صوابعي و صابعي الوسطاني كان غرقان جوا كسها السخن المبلول بعسلها،هي اممممممممممممم،،وكنت وقتها ببوس بزازها و بمص حلماتها،و ايديا لسه جوا كسها الوردي،ومشيت على جسمها بشفايفي لحد ماوصلت لرقبتها بوستها وهمستلها في ودنها اكشفي بحر انوثتك و اسحريني بجواهر جسمك الملبن،قلعت في لحظة ونمت عليها و وقفت على ركبتي بين رجليها وهي لفت رجليها حواليا و زبي بقى على كسها ،وهي بتعصر جسمي برجليها و تحك كسها في زبي،مسكت ايديا و حطتهم على بزازها وقالتلي بشرمطة بزازي دى فاكهتي المستوية ،اقطف فاكهتي و دوء،فاكهتي مختومة بحلماتي مص و دوء، كلامها هيجني اوي وحسيت اني انا اللي استويت مش هيا، عصرت بزازها و هيا بتتأوه امممممممم بشويش عليا ياقاسي،وبعد ما فتحت رجليها مسكت بتاعي ودخلته في كسها بشويش وحسيت اكني دخلته فرن سخنة اوووى،هي اااااااه اااااااااه بشرمطة،وانا فضلت انيكها بسرعة و هي امممممممم اااااااأااه ،وبعدها رفعت رجليها على كتافي و تنيت ركبها على بطنها ومسكت بزازها و فضلت انيكها بقوة لدرجة ان جسمنا كان بيسقف مع كل حركة، وهي تقولي ااااااااه براحة عليا ،انا لبوتك بين ايديك،بشويش عليا،وانا ارزع زبي في كسها واقولها اتناكي يالبوة،وفجأة هي خرجت منها اهااااااااااااااااااه اترعش معاها جسمها و فاض كسها بالعسل وجبتهم انا جواها في نفس الوقت،وبوستها بين بزازها وعلى خدها وشفايفها،و داعبت شعرها ،هى اااااااه فينك من زمان،قولتلها انتى مزه جامده وبطة بلدي ملهاش مثيل،هي حضنتني وباستني في خدي وقالتلي اللي بينا هيفضل بينا ومحدش هيعرفه ،قولتلها اطمني يادودي ومتقلقيش،قالتلي انا كنت معاك بقلبي و روحي وجسمي وصدقني انا بقولها بصدق مش مجاملة،انا بوست شفايفها وقولتلها انتي قمري الشقية،وبعدها اكلنا وشربنا و استحمينا سوا وكانت بعدها ليلة رومانسية جميلة لكن انا طبعا كنت معيشها حالة الحب دى لكن انا معشتهاش،كنت معاها بلساني و حركاتي مش بقلبي،خلصت الليلة كدا و اتقابلنا بعدها كتير بحكم القرابة لكن علاقتنا بقت اجمل من الاول وكنت بنيكها مرة او مرتين في الاسبوع ، والاجمل ان وجودى معاها في اى مكان او في بيتها عادي والجيران عارفني من زمان،لكن بعد فترة هدة فاجئتني بكارثة غيرت مجرى حياتي،الى اللقاء في الجزء التاني.
لم تكن هدى مجرد امرأة بل كانت بيان بصري عن الاغراء المعلن،كانت خطوط جسدها المنحنية تروي قصصا قبل ان تتحرك شفاهها،،
كان صدرها يتحرك مع حركة انفاسها الهادئة،وتحت ملابسها الرقيقة تنتصب حلماتها كبرعمين ورديين مكتملي النضج تحيط بها هالة وردية كختم الحسن،كان صدرها يروي قصص الايادي التى لمسته و الألسنة التي تذوقته،،
اما اردافها فهي قصة اخرى من قصص الفتنة،كانا ككوكبين مستديرين يعلوان و يهبطان مع مشيتها بإغراء صريح،و كان الشق العميق الذي يقسمهما نصفين كوادى عميق غامض يقود الى جنتها المحرمة كأنه يبعث برسالة صامتة عن متعة لا تقال،،
اما ما بين فخذيها فيوجد ذلك المثلث الحريري كحديقة تعتني بها ببراعة،،كانت شفراته المنتفخة بوابة لمعبدها يختبئان بينهما سر اللؤلؤة في ذلك الوادي الوردي المتلألأ بندى شبقها،
كنت ساعات بوصلها اى مشوار بعربيتي وكنت بلاحظ عليها لما اروح اخودها من المكان اللي قالتلي عليه الاقيها مرهقة و مجهدة رغم انى لما بوصلها بتكون في كامل نشاطها، ومن هنا ابتديت اشك فيها ،بالصدفة واحد صاحبي فرجنى على صورة لبزاز الست اللي ناكها من كام يوم وكان ظاهر دقنها و شفايفها في الصورة و عرفت انها هدى و كمان كان في جرح قديم في دراعها كان باين في الصورة ،اتحكمت في رد فعلي قدام صاحبي و اخدت الصورة على تليفوني و قررت انى هنيك هدى اللبوة،فرصة من دهب،تاني يوم روحتلها البيت و واجهتها بالصورة و هي مثلت انها بتبكي و منهارة و انا عملت نفسي مصدق و حضنتها و طبطبت على ضهرها و كتفها و قولتلها الحوار دا سر بينا ومفيش حد هيعرف حاجة اطمني ، وهي في حضني حسيت بنعومة جلدها الناعم الطري وبزازها اللي كانت غارزة في صدري و زبي كان واقف عليها و كنت عايز انيكها دلوقتي لكن المواقف دي محتاجة صبر الصياد اللي معهوش غير طلقة واحدة في بندقيته و لو ضربها ومجتش في الفريسة هيموت من الجوع، عشان كدا كنت صابر عليها عشان تستوي و تعرض هي نفسها عليا،المهم انى امتصيت خوفها و فضلت قاعدة في حضني و كنت بغازلها بلطف لكن زبي واقف و هي ملاحظة، هي عموما اطمنت من ناحيتي و قومت مشيت وبوست جبينها و هي ضحكت و سبتها كام يوم متصلتش بيها لحد ما هي اتصلت بيا و قالتلي عايزة ادردش معاك ياميدو في حوار مهم،انا حسيت من كلامها انها ناوية تتركب،بعد المكالمة سرحت في بزازها و طيزها و شفايفها وقعدت اتخيل ياترى كسها هيكون شكله ازاي وبصراحة هيجت عليها اوي،روحت لصاحبي اخدت منه نص حباية تامول و نص فياجرا و حباية فايركتا و سيجارة حشيش وظبطت نفسي التظبيطة التمام،ولما روحتلها بليل فتحتلي الباب ولقيتها لابسه روب و عامله شعرها ديل حصان و البرفن بتاعها شامم ريحته من على السلم،دخلت بيتها و سلمت عليها ولقيت عنيها بتلمع و قعدنا نتكلم في كلام عادي ولاحظت حلمات بزازها بارزين من تحت الروب و كانت بزازها بتتمرجح مع كل خطوة و حركة،كانت لابسة كلوت تحت الروب بس،و في وسط الكلام قربت منها و بوست خدها و قولتلها وحشتيني ياهدى ،انتى عارفة انى معجب بيكي من زمان و كنت بتمنى اللحظة دى طول عمري،هي قالت كنت بشوف عنيك و هي جوا صدري و جسمي،وبعد كدا هي حضنتني و حطت راسها على كتفي،وانا ايديا بتمشي على ضهرها من فوق الروب وحسيت بحرارة جسمها في حضني وخليتها تنام على كنبة الانتريه اللي قاعدين عليها وانا كنت قاعد جنب وسطها لكن صدري كله على بزازها ،لعبت في شعرها بصوابعي و حضنت شفايفها بشفايفي ببوسة مشبك و طولت اوووى في البوسة دي و كنت بمص شفايفها و ايديا دخلت تحت الروب و لمست بطنها بلطف و ايديا طلعت لفوق بين بزازها ومسكت بزازها بلطف و عصرت حلماتها بين صوابعي وكنت بعصر بزازها بحركة دائرية وحلماتها بين صوابعي ،كل دا وانا لسه بمص شفايفها ،ومع كل بوسة و عصر لبزازها كانت بتسخن وجسمها بيزداد احمرار وهيغ بتتأوه بأهات مكتومة جواها و حضنتني من تحت باطي وقالتلي ااااااه ياميدو ياحبيبي ضمني كمان و اطفي ناري بنارك وانا بين ايديك،قولتلها انتى اجمل من هدى اللي كانت في خيالي ،وبعد كدا ايديا نزلت جوا كلوتها و حسيت بنعومة كسها اللي مفيهوش ولا شعرة و ايديا بتتحرك بشويييش على شفرات كسها المليانة و البارزة ،وكانت شفرات كسها بين صوابعي و صابعي الوسطاني كان غرقان جوا كسها السخن المبلول بعسلها،هي اممممممممممممم،،وكنت وقتها ببوس بزازها و بمص حلماتها،و ايديا لسه جوا كسها الوردي،ومشيت على جسمها بشفايفي لحد ماوصلت لرقبتها بوستها وهمستلها في ودنها اكشفي بحر انوثتك و اسحريني بجواهر جسمك الملبن،قلعت في لحظة ونمت عليها و وقفت على ركبتي بين رجليها وهي لفت رجليها حواليا و زبي بقى على كسها ،وهي بتعصر جسمي برجليها و تحك كسها في زبي،مسكت ايديا و حطتهم على بزازها وقالتلي بشرمطة بزازي دى فاكهتي المستوية ،اقطف فاكهتي و دوء،فاكهتي مختومة بحلماتي مص و دوء، كلامها هيجني اوي وحسيت اني انا اللي استويت مش هيا، عصرت بزازها و هيا بتتأوه امممممممم بشويش عليا ياقاسي،وبعد ما فتحت رجليها مسكت بتاعي ودخلته في كسها بشويش وحسيت اكني دخلته فرن سخنة اوووى،هي اااااااه اااااااااه بشرمطة،وانا فضلت انيكها بسرعة و هي امممممممم اااااااأااه ،وبعدها رفعت رجليها على كتافي و تنيت ركبها على بطنها ومسكت بزازها و فضلت انيكها بقوة لدرجة ان جسمنا كان بيسقف مع كل حركة، وهي تقولي ااااااااه براحة عليا ،انا لبوتك بين ايديك،بشويش عليا،وانا ارزع زبي في كسها واقولها اتناكي يالبوة،وفجأة هي خرجت منها اهااااااااااااااااااه اترعش معاها جسمها و فاض كسها بالعسل وجبتهم انا جواها في نفس الوقت،وبوستها بين بزازها وعلى خدها وشفايفها،و داعبت شعرها ،هى اااااااه فينك من زمان،قولتلها انتى مزه جامده وبطة بلدي ملهاش مثيل،هي حضنتني وباستني في خدي وقالتلي اللي بينا هيفضل بينا ومحدش هيعرفه ،قولتلها اطمني يادودي ومتقلقيش،قالتلي انا كنت معاك بقلبي و روحي وجسمي وصدقني انا بقولها بصدق مش مجاملة،انا بوست شفايفها وقولتلها انتي قمري الشقية،وبعدها اكلنا وشربنا و استحمينا سوا وكانت بعدها ليلة رومانسية جميلة لكن انا طبعا كنت معيشها حالة الحب دى لكن انا معشتهاش،كنت معاها بلساني و حركاتي مش بقلبي،خلصت الليلة كدا و اتقابلنا بعدها كتير بحكم القرابة لكن علاقتنا بقت اجمل من الاول وكنت بنيكها مرة او مرتين في الاسبوع ، والاجمل ان وجودى معاها في اى مكان او في بيتها عادي والجيران عارفني من زمان،لكن بعد فترة هدة فاجئتني بكارثة غيرت مجرى حياتي،الى اللقاء في الجزء التاني.
