رونالدينيو: من أسطورة الملاعب إلى نجم الحفلات بعد السجن
لم يكن أحد يتخيل أن اللاعب البرازيلي الساحر رونالدينيو غاوتشو، الذي ألهب الجماهير بابتسامته وتمريراته السحرية، سيجد نفسه يومًا خلف القضبان، يحمل جواز سفر مزورًا، ويقضي أيامه في سجنٍ بباراغواي بدلًا من الملاعب الخضراء.
القصة بدأت عام 2020، حين أُلقي القبض على رونالدينيو وشقيقه بعد دخولهما باراغواي بجوازات سفر مزورة. العالم كله صُدم — كيف لنجم عالمي مثل رونالدينيو يحتاج إلى تزوير وثائق؟
خلال فترة حبسه، لم يفقد ابتسامته الشهيرة، بل كان يلعب كرة القدم داخل السجن، وينظم مباريات صغيرة للمساجين، حتى أنه فاز ببطولة داخلية، وكانت الجائزة “خنزير مشوي” بدل الكأس
.
وبعد الإفراج عنه، لم يعد رونالدينيو كما كان. اختفى قليلًا، ثم عاد للظهور في حفلات غناء وسامبا في البرازيل، وبدأ يشارك كضيف في مهرجانات موسيقية، بل وأصدر مقاطع غنائية بنفسه، ظهر فيها وهو يغني ويرقص بنفس روح الملعب القديمة.
تحول من رمز للموهبة الكروية إلى رمز للبهجة والاحتفال، حتى لو كانت حياته الشخصية مليئة بالفوضى.
رونالدينيو اليوم يعيش ما يشبه “الحياة بعد الأسطورة” — لا يبحث عن المال أو المجد، بل عن المتعة فقط.
فهو كما قال في أحد تصريحاته:
“اللعب جعلني سعيدًا… والآن الموسيقى تفعل الشيء نفسه.”
قد يراه البعض ضائعًا، وقد يراه آخرون حرًّا.
لكن ما لا يمكن إنكاره أن رونالدينيو، سواء في الملعب أو على المسرح، يبقى هو نفسه… الرجل الذي يبتسم مهما حدث
رونالدينيو: من أسطورة الملاعب إلى نجم الحفلات بعد السجن
لم يكن أحد يتخيل أن اللاعب البرازيلي الساحر رونالدينيو غاوتشو، الذي ألهب الجماهير بابتسامته وتمريراته السحرية، سيجد نفسه يومًا خلف القضبان، يحمل جواز سفر مزورًا، ويقضي أيامه في سجنٍ بباراغواي بدلًا من الملاعب الخضراء.
القصة بدأت عام 2020، حين أُلقي القبض على رونالدينيو وشقيقه بعد دخولهما باراغواي بجوازات سفر مزورة. العالم كله صُدم — كيف لنجم عالمي مثل رونالدينيو يحتاج إلى تزوير وثائق؟
خلال فترة حبسه، لم يفقد ابتسامته الشهيرة، بل كان يلعب كرة القدم داخل السجن، وينظم مباريات صغيرة للمساجين، حتى أنه فاز ببطولة داخلية، وكانت الجائزة “خنزير مشوي” بدل الكأس
.
وبعد الإفراج عنه، لم يعد رونالدينيو كما كان. اختفى قليلًا، ثم عاد للظهور في حفلات غناء وسامبا في البرازيل، وبدأ يشارك كضيف في مهرجانات موسيقية، بل وأصدر مقاطع غنائية بنفسه، ظهر فيها وهو يغني ويرقص بنفس روح الملعب القديمة.
تحول من رمز للموهبة الكروية إلى رمز للبهجة والاحتفال، حتى لو كانت حياته الشخصية مليئة بالفوضى.
رونالدينيو اليوم يعيش ما يشبه “الحياة بعد الأسطورة” — لا يبحث عن المال أو المجد، بل عن المتعة فقط.
فهو كما قال في أحد تصريحاته:
“اللعب جعلني سعيدًا… والآن الموسيقى تفعل الشيء نفسه.”
قد يراه البعض ضائعًا، وقد يراه آخرون حرًّا.
لكن ما لا يمكن إنكاره أن رونالدينيو، سواء في الملعب أو على المسرح، يبقى هو نفسه… الرجل الذي يبتسم مهما حدث
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.