طب نتكلم بمنطق هل تداخل الثقافات هو ما ادي للي وصله المجتمع العربي الاجابة ايوة و لا في نفس الوقت
طب لا ليه لان زمان كانت في حفلات عربدة و تبادل زوجات و ازواج و نيك محارم بس هل دا كان ظاهر لا كان في المستخبي و محدش باين و والي كان بيعمل كدا كان بيعمل بس بيخاف من الفضيحه وفي حاجات كتير جدا لقواضي و خلافه علي مدار السنوات الاخيره و قبلها بكتير بتاع 30 او 40 سنه كمان و قبلها زنا محارم قواده ديوث عادي جدا بس كان مجتمع شرقي مغلق كان نادرا لما تلاقي حد كدا في الظاهر
طب ايوة ليه هقولك مع دخول الانترنت العالم بدل مهو كان عالم ساشع و واسع بطريقة ميقدرش العقل يستوعبها او يفهما كان كل شخص عايش بثقافته و ثقافته بلده و العادات و التقاليد الشرقي الجميله جدا بس مع بداية تحول العالم من عالم واسع جدا و تداخل التليفزيون و الشاشات و بداية قنوات السكس الي كان بيبقي ليها واصله خاص كان زمان قوية وبعدها دخول الانترنت و العالم بقي قرية صغيرة و الحضارات و الثقافات اختلطو و هنا وصلنا لمرحله ازدواجية الفكر ما بين عادات وتقاليد شرقيه اصيله و عادات غربيه متفتحه و الناس نسيت معظم التقاليد الشرقيه كل يوم تسمع عن زنا محارم عن ديوث بيجيب رجاله لمراته و عرضه عن حفلات عربدة الناس حبت تعيش ورا شهوتها و تنسي كل قديم موجود ودا الي بيسمي ب الاوبن مايند و العادات الشرقيه بقي اسمها تخلف و مسميات كتير تانيه الناس مبقتش خايفه من الفضيحه او من التشهير بيهم الناس عايزة ما يرضي شهوتهم و بس و الانفتاح من زمان بس كانت اقلية و الناس كانت مستنيه حاجه تفتح عقولهم علي حاجات تانيه كل واحد شايف انها احسن ليه و دا رايهم الخاص اختلاط ثقافات و بعدين ما هما كانو عايزين يوصلو الشرق لنقطه و اظن احنا وصلنا ليها خلاص الشراميط ملت البلد و متقولش عليهم كدا لانهم بيزعلو اسمها اوبن مايند متبقاش متخلف و شرقي خليك متفتح بقينا شعب معظمه مش الكل شغله الشاغل شهواته و بس