مكتملة 25 قصة جنسية عن رجل أعسر يستخدم يده اليسرى بشكل أساسي في المتعة

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
10,262
مستوى التفاعل
3,234
النقاط
62
نقاط
37,522
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
  1. مصارع محترف يثبت الخصم بيده اليمنى ويمارس الـ handjob بيده اليسرى القوية.




صالة تدريب خاصة تحت الأرض، مجمع «الصقر الأسود» للفنون القتالية، الرياض. الساعة ٣:١٧ فجرًا، الأبواب الحديدية مغلقة، الأضواء الحمراء الخافتة فقط، والحلبة الجلدية السوداء لسه ريحتها جديدة من الدم والعرق.
في وسط الحلبة، على الأرض، ممدد على بطنه، الخصم الجديد: زيد العتيبي، ٢٩ سنة، مقاتل MMA صاعد، جسم منحوت، لكن دلوقتي مربوط اليدين خلف ظهره بحزام جلد أسود، ووجهه ملزوق في المرتبة من قوة الضغط.
فوقه، راكب على ظهره زي حصان، ريان الدوسري، ٣٤ سنة، بطل العالم السابق في الجوجيتسو والمصارعة الحرة، ١٩٥ سم، ١١٥ كيلو عضل نقي، بشرة برونزية لامعة بالعرق، شورت أسود ضيق فقط، عضلات ظهره وذراعيه بارزة زي تمثال يوناني. عسراء تماماً؛ يده اليمنى للإمساك والخنق والكسر، أما اليسرى… فدي السلاح اللي خلّى أكتر من مقاتل يستسلم قبل ما يوصل الجولة التانية.
ريان يضغط بيده اليمنى على مؤخرة رقبة زيد، يثبته على الأرض بقوة ما يقدرش يتحرك منها مليمتر، ركبته اليمنى بين كتفي زيد، بينما يده اليسرى (العضلية، الضخمة، عروقها بارزة) تنزل تحت بطن زيد، تمسك قضيبه المنتصب بالفعل من التوتر والإذلال.
ريان يهمس في ودنه بصوت خشن منخفض:
«النهاردة هتستسلم بطريقة مختلفة… مش بالـ tap out… بالقذف.»
يبدأ العمل باليد اليسرى:
  • قبضة حديدية، خمس أصابع ملفوفة بقوة ١٢٠ كيلو، زي لما يمسك خصمه في الـ rear naked choke.
  • يبدأ يحلب ببطء شديد، من القاعدة للرأس، كل صعود بيطلّع صوت مبلل عالي في الصالة الفاضية.
  • إبهامه يضغط على الفرنولوم بحركة دائرية بطيئة، زي ما يضغط على نقطة الاستسلام في الرقبة.
زيد يتأوه، يحاول يقاوم، يرفع طيزه شوية، لكن ريان يزيد الضغط بيده اليمنى على رقبته، يخلّيه يرجع يلزق وشه في المرتبة تاني.
كل ما زيد يقرب يقذف، ريان يوقف تماماً، يضغط بإصبعين على قاعدة القضيب، يمنع أي نبضة، يتركه يعاني ١٥ ثانية، ثم يرجع يحلب أقوى، أسرع، أعنف.
بعد ٢١ دقيقة من التعذيب، زيد بيترجى، جسمه كله بيرتعش، عرق بيغرق المرتبة، قضيبه أحمر غامق، منتفخ، السائل الشفاف بيقطر بكثافة.
ريان يقلب زيد على ظهره فجأة، يثبته بيده اليمنى على صدره، ركبته على بطنه، ويرفع طيز زيد لفوق شوية، يده اليسرى ترجع تحلب بقوة غير طبيعية، سرعة ٢٤٠ حركة في الدقيقة، صوت الجلد على الجلد يرج الحلبة.
ريان يهمس وهو بيبص في عيني زيد:
«استسلم… دلوقتي.»
وفي ثانية واحدة، يحلبه بحركة واحدة طويلة قاسية من القاعدة للرأس، ثلاث مرات متتالية.
زيد يصرخ بصوت مكتوم، يقذف بقوة غير طبيعية، المني يطلع عالي، يضرب وش ريان، صدره، بطل الحلبة، يسيل على عضلاته، على يده اليسرى لسه بتحلب، بتفرغ كل قطرة، بتضغط على الخصيتين زي ما بيضغط على الخصم في الـ ground and pound.
ريان يفضل يحلب لحد آخر نبضة، ثم يمسح يده اليسرى الملطخة على وش زيد، يترك خطوط بيضاء على خده، ويقول:
«النتيجة: Submission by forced ejaculation… أنت ملكي دلوقتي.»
يقوم، يترك زيد ممدد على الحلبة، مربوط، مغطى بمنيه، جسمه بيرتعش، والحلبة السوداء مبلولة من الأول للآخر.
ريان يمشي نحو الحمام، عضلات ظهره بتلمع بالعرق والمني، ويرمي من فوق كتفه:
«بكرة نفس الميعاد… والمرة الجاية هتكون أنت اللي تحت، وأنا اللي هثبتك… للأبد.»
ويطفش النور الأحمر، ويترك زيد في الظلام مع ريحة المني والعرق… يعرف إنه خسر المباراة قبل ما تبدأ… بيد واحدة يسرى فقط.

3.6s
Fast


  1. عازف جيتار روك يعزف على جسد عشيقته بيده اليسرى كأنها جيتاره الكهربائي.




استوديو تسجيل خاص في الطابق العلوي من نادي روك تحت الأرض في المنامة، البحرين. الساعة ٣:٤٦ فجرًا، الأضواء حمراء وزرقاء متناوبة، مكبرات الصوت لسه تهز الجدران بصدى آخر حفلة، وريحة الدخان والعرق والجنس تملأ المكان.
على الأرض، على مرتبة جلدية سوداء كبيرة، ممددة على ظهرها، ليان، ٢٨ سنة، مغنية الفرقة الاحتياطية، جسم طويل منحوت، بشرة قمحية، شعر أحمر نار طويل منسدل، عارية تماماً إلا من حزام جلدي رفيع حول الخصر، ووشم جيتار كهربائي أحمر على بطنها السفلي.
فوقها، راكع بين رجليها، راكان، ٣٣ سنة، عازف الجيتار الرئيسي لفرقة «البرق الأحمر»، أشهر سولو جيتار في الخليج، ١٨٨ سم، شعر أسود طويل، تيشيرت أسود ممزق، جينز منزوع، جيتاره الكهربائي Gibson Les Paul معلق على الحيطة… لأنه الليلة مش محتاج جيتار.
راكان عسراء من يومه؛ يده اليمنى للـ rhythm والضربات، أما اليسرى… فدي اللي بتعزف أجمل سولو في حياته.
يبدأ العزف على جسد ليان بيده اليسرى فقط:
أول أكورد: يضع كف يده اليسرى كلها على كسها، أصابعه مفرودة، يضغط برفق، يحس نبضها، يدور إبهامه حول البظر زي ما يدور على الـ tone knob.
تاني أكورد: ينزل إصبعين (السبابة والوسطى) جواها ببطء، يعزف riff بطيء، داخل وخارج، يلف معصمه ٩٠ درجة في كل دخلة، زي bending الوتر.
تالت أكورد: يزيد إصبع ثالث (البنصر)، يعزف power chord كامل جواها، أصابعه الثلاثة بتفتح وتضغط، بتدور، بتضرب على الـ G-spot بدقة عازف محترف.
ليان بتصرخ، ظهرها بيتقوس، رجليها بتترعش، لكن راكان ما بيوقفش:
  • إبهامه لسه على البظر، يعزف tremolo picking سريع، يخليها ترجف في ثواني.
  • يده اليسرى كلها بتتحرك بسرعة غير طبيعية، زي shredding على الـ fretboard، أصابعه بتلعب جواها وبيرجع يضرب من بره في نفس الوقت.
  • كل ما ليان تقرب تنفجر، يوقف فجأة، يسحب أصابعه، يضرب على فخدها ضربة خفيفة بكف يده، زي palm mute، يرجعها للخلف، ثم يرجع يعزف أعنف.
بعد ١٨ دقيقة من السولو المستمر، ليان بتترجى، جسمها كله بيترعش، كسها بينبض، بيقطر على المرتبة.
راكان يقرب وشه من كسها، يطلع لسانه، يلحس مرة واحدة طويلة من تحت لفوق، ثم يرجع يعزف بيده اليسرى بسرعة ٢٤٠ نبضة في الدقيقة، أصابعه الأربعة جوا، إبهامه على البظر، ويصرخ:
«الآن… climax solo!»
ليان تنفجر.
تصرخ بصوت عالي يهز الاستوديو، مهبلها يضغط على أصابعه بقوة، تسيل بغزارة، السائل يضرب يده اليسرى، يدها، بطنها، يسيل على المرتبة، بينما راكان لسه بيعزف، بيحلب كل قطرة، بيلف أصابعه جواها لحد آخر نبضة.
يسحب يده ببطء، أصابعه لامعة مبلولة، يرفعهم لشفتيها، تجبرها تلحسهم، تلحس نفسها من على أصابعه، ثم يقوم، يمسك جيتاره من الحيطة، يعلقه على كتفه، ويقول:
«السولو ده هسميه… Layan’s Wet Dream. هيعزفه في الحفلة الجاية… وكل ما أعزفه، هتفتكري إيدي اليسرى جواكي.»
يطفش الأضواء الحمراء، يترك ليان ممددة على المرتبة، لسه بتلهث، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض…
والجيتار الكهربائي لسه معلق على الحيطة، يعرف إنه أقل حرارة من اللي حصله من يد راكان اليسرى من شوية.

3.4s
Fast


  1. طبيب يفحص مهبل المريضة بيده اليسرى أثناء "فحص روتيني" مطول.




عيادة نساء وتوليد خاصة، الطابق ١٤، برج الدوحة الطبي. الساعة ٩:٤٧ مساءً، آخر موعد في اليوم، الممرّ فارغ، الممرضات مشيوا، الباب الخارجي مقفل بالكود، والنور الأبيض الناعم في غرفة الكشف لسه شغال.
الدكتور مالك الجابري، ٤١ سنة، استشاري نساء وتوليد، أجمل دكتور في المجمع، جسم رياضي، مريول أبيض مفتوح من فوق، ربطة عنق زرقاء، يدين كبيرتين قويتين، عسراء تماماً؛ يده اليمنى للكتابة والمشرط، أما اليسرى… فدي اللي بتعمل «الفحوصات الروتينية» اللي بتخلي المريضات يحجزوا كل شهر حتى لو سليمين.
على سرير الكشف الجلدي الأبيض، مرفوع رجلين، مفتوحة تماماً، ليلى، ٣٢ سنة، زبونة من ٣ سنين، متزوجة، جسم ممتلئ لذيذ، بشرة بيضاء ناعمة، لابسة روب المريضة الأبيض المفتوح من الأمام، رجليها في الركاب، كسها المحلوق مبلل بالفعل من التوتر والتوقع.
مالك واقف بين رجليها، قفاز لاتكس أسود رقيق على يده اليسرى فقط، يمينه ماسكة الملف، وصوته هادئ مهني:
«النهاردة هنعمل فحص روتيني شامل يا مدام ليلى… هناخد وقتنا عشان نتأكد إن كل حاجة تمام.»
يبدأ الفحص بيده اليسرى:
أولاً يضع كف يده كلها على كسها من بره، يضغط برفق، يحس الحرارة، يدور إبهامه حول البظر مرة… مرتين… ثلاثة، يخليها تتنهد بعمق.
بعدين يفتح الشفرات بإصبعين (السبابة والبنصر)، يدخل إصبعه الوسطى ببطء شديد، يلفه جوا، يدور، يضغط على الجدار الأمامي، يبحث عن الـ G-spot بدقة طبيب… لكن بإيقاع عشيق.
ليلى تتأوه، تحاول تقفل رجليها، لكن الركاب تمنعها، وهو يهمس:
«إهدي يا مدام… ده جزء من الفحص… لازم أتأكد من استجابة الأنسجة.»
يزيد إصبع ثاني (السبابة)، يعمل scissoring جواها، يفتح ويقفل، يدور، يضغط، يسحب لبره ويدخل تاني، بينما إبهامه لسه على البظر يعزف دوائر بطيئة ثم سريعة.
كل ما ليلى تقرب تنفجر، يسحب أصابعه فجأة، يضرب على فخدها برفق، يقول:
«لسه بدري… لازم نفحص العمق كويس.»
يعيد العملية ٩ مرات، كل مرة يدخل أعمق، أصابعه الثلاثة جوا، يلف معصمه ٩٠ درجة، يضغط على كل نقطة، يحس نبضها، يخليها تصرخ من غير صوت، كسها يقطر على السرير، على يده، على المريول.
في المرة العاشرة يدخل أربع أصابع، يفتحها كلها، يحركهم زي موجة، إبهامه يضغط على البظر بقوة، ويقول بصوت أجش:
«دلوقتي… reflex test نهائي.»
ليلى تنفجر.
تصرخ بصوت مكتوم، مهبلها يضغط على أصابعه بقوة غير طبيعية، تسيل بغزارة، السائل يضرب يده اليسرى، السرير، أرضية البلاط، بينما هو لسه بيحرك أصابعه جواها، بيحلب كل قطرة، بيطوّل الهزة لأكتر من دقيقة.
يسحب يده ببطء، القفاز الأسود لامع مبلل، يخلعه، يمسح أصابعه على فخدها من جوا، يترك خطوط لامعة، ثم يكتب في الملف بيمينه:
الفحص الروتيني: كل شيء سليم استجابة الأنسجة: ممتازة جداً، حساسية عالية التوصية: تكرار الفحص كل ٣ أسابيع… شخصياً مع الدكتور مالك
يقف، يضبط مريوله، يبتسم ابتسامة صغيرة:
«كل حاجة تمام يا مدام ليلى… بس زي ما اتفقنا، الشهر الجاي نفس الميعاد… وياريت تيجي بنفس الروب، عشان الفحص يبقى أسرع.»
يفتح الباب، يطفئ النور الأبيض، يتركها على السرير، رجليها لسه مرفوعة، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض…
وليلى تعرف إنها هتحجز كل شهر… مش عشان الفحص، بس عشان يد الدكتور مالك اليسرى.

3.5s
Fast


  1. لاعب بيسبول يستخدم يده اليسرى لضرب الكرات... والبيضتين برفق أثناء الجنس.




غرفة تبديل الملابس الخاصة في ملعب «الصقر» الرياضي، الرياض، بعد نهاية مباراة الدوري السعودي للبيسبول. الساعة ١:٣٨ بعد منتصف الليل، اللاعبين كلهم مشيوا، الأضواء مطفأة إلا ضوء أحمر خافت من لوحة الخروج، وريحة العرق والجلد والكريم الرياضي تملأ المكان.
في الركن الخلفي، على مقعد اللاعبين الطويل، جالسة على حجرته، روان، ٢٧ سنة، صحفية رياضية، جسم رياضي مشدود، بشرة حنطية، شعر أسود قصير، لابسة تيشيرت الفريق الأسود الكبير فقط، ولا شيء تحته.
فوقها، راكب عليها، لاعب البيسبول النجم، مازن الدغريري، ٣١ سنة، أقوى batter في الدوري، ١٩٢ سم، ١٠٨ كيلو عضل، يدين ضخمتين، يده اليسرى هي اللي ضربت ٤٨ home run السنة دي… والليلة هتضرب كرات تانية خالص.
مازن عسراء ١٠٠٪؛ يده اليمنى للإمساك بالمضرب والقفاز، أما اليسرى… فدي اللي بتضرب الكرات بقوة ١٦٠ كم/ساعة… وبتعرف تضرب البيضتين برفق قاتل.
دلوقتي، روان راكبة عليه، كسها مفتوح على قضيبه، بتتحرك فوق وتحت ببطء، لكن مازن هو اللي بيتحكم في الإيقاع كله بيده اليسرى فقط:
  • يده اليسرى الضخمة ملفوفة حول خصيتيه من تحت، يمسكهم برفق، يرفعهم، يحركهم، يضغط عليهم بلطف زي ما بيعدّل قبضته على المضرب قبل الضربة.
  • كل ما روان تنزل لتحت وتأخذه كله، يضرب بكف يده اليسرى على البيضتين ضربة خفيفة جداً، صوت «طق» خفيف، يخلي القضيب يقفز جواها، يخليها تصرخ من اللذة والألم مع بعض.
  • كل ما تطلع لفوق، يسحب البيضتين لتحت برفق، يطوّل القضيب جواها، يخليها تحس إنها هتموت من المتعة.
روان بتترجى، ظهرها بيتقوس، أظافرها بتغرز في كتفه، لكن مازن بيبتسم ابتسامة شريرة:
«إهدي يا بيبي… أنا لسه بأعدّل الـ swing.»
يزيد السرعة، روان بتركب أسرع، ويده اليسرى بتزيد الضربات الخفيفة على البيضتين، طق… طق… طق… في إيقاع ثابت، زي إيقاع الـ fastball اللي بيضربه في الملعب.
بعد ١٢ دقيقة متواصلة، روان بتصرخ، كسها بيضغط عليه، بتجيب هزتها الأولى، لكن مازن ما بيسمحش لنفسه يقذف، يضغط على البيضتين بقوة متوسطة، يوقف كل شيء، يخليها تعاني، ثم يرجع يضرب برفق تاني.
في الدقيقة ١٩، روان بتترجاه، جسمها كله بيرتعش، كسها مبلل للركبة، وهو يهمس:
«الآن… grand slam.»
يضرب البيضتين ثلاث ضربات متتالية خفيفة سريعة، طق-طق-طق، وفي نفس اللحظة يدفع بطوله لفوق، يخلي القضيب يضرب أعمق نقطة جواها.
روان تصرخ، تنفجر تاني، ومازن يقذف معاها في نفس الثانية، المني يملأها، يطلع من الجوانب، يسيل على فخاده، على المقعد، بينما يده اليسرى لسه بتمسك البيضتين، بتضغط برفق، بتفرغ آخر قطرة.
يتركها تنزل ببطء، تمسح عرقها بتيشيرته، وهو يمسح يده اليسرى على فخدها من جوا، يترك خطوط بيضاء لامعة، ويقول بصوت خشن:
«الليلة ضربت ٥ home runs… أربعة في الملعب، والخامس جواكي.»
يقوم، يلبس شورت التمرين، يتركها جالسة على المقعد، رجليها مفتوحة، كسها لسه بينبض، المني بيسيل على الأرض…
وروان تعرف إنها هتيجي كل مباراة من هنا ورايح… مش عشان الرياضة، بس عشان يد مازن اليسرى تضرب البيضتين… وكل ضربة تكون home run.

3.9s
Fast


  1. جندي مارينز يمارس السيطرة الكاملة بيده اليسرى أثناء الجنس في خيمة عسكرية.




خيمة قيادة سرية في قاعدة متقدمة، صحراء الربع الخالي، منتصف الليل. الريح تضرب القماش من بره، صوت مولد الكهرباء الوحيد اللي يسمع، والنور الأحمر الخافت من مصباح الطوارئ يلون كل حاجة بلون الدم.
داخل الخيمة، على سرير ميداني ضيق، ممددة على بطنها، لارا، ٢٩ سنة، مترجمة مدنية مرافقة للوحدة، جسم رياضي مشدود من التدريب مع الفرقة، بشرة برونزية، شعر أسود مربوط ضفيرة عسكرية، عارية تماماً، يديها مربوطتين للأمام بحزام M4.
فوقها، راكب على ظهرها زي درع ثقيل، الرقيب أول «سيف» الدوسري، ٣٥ سنة، مارينز سعودي، ١٩٣ سم، ١١٢ كيلو عضل نقي، وشم الوحدة على ذراعه الأيسر، شورت عسكري فقط، جسده لامع بالعرق الصحراوي.
سيف عسراء من يومه؛ يده اليمنى للـ M4 والقنابل، أما اليسرى… فدي اللي بتسيطر على كل معركة، سواء في الميدان أو على السرير.
دلوقتي يده اليسرى الضخمة (اللي خنقت بها أكتر من هدف في عمليات سرية) ماسكة رقبة لارا من الخلف، أصابعه ملفوفة حواليها بقوة محسوبة، مش بتخنق… بتذكّرها مين المسؤول.
اليد نفسها، بنفس الحركة، بتتحكم في كل شيء:
  • إبهامه وسبابته بيضغطوا على جانبي الرقبة، بيقللوا تدفق الدم للدماغ ثواني، بيخلوها تدور، بيخلوها تترجى بدون صوت.
  • باقي الأصابع بتفتح طيزها، إصبعين جوا، يلفوا، يدخلوا ويطلعوا بإيقاع عسكري دقيق، زي ما بيحرك الزناد.
  • كل ما لارا تحاول تتحرك أو تتنهد بصوت عالي، يزيد الضغط على الرقبة شوية، يهمس في ودنها بصوت أوامر منخفض: «Silence in the AO… أو هتتعاقبي.»
بعدين يقلبها على ظهرها فجأة، يثبت يديها المربوطتين فوق راسها بيمينه، ويده اليسرى تنزل بين رجليها، تدخل ثلاث أصابع مرة واحدة في كسها المبلول، يحركهم بقوة، يفتح، يضغط على الـ G-spot بنفس الدقة اللي بيضرب بها هدف على ٥٠٠ متر.
لارا بتصرخ بصوت مكتوم، جسمها بيترجف، لكن سيف ما بيرحمش:
كل ما تقرب تقذف، يسحب أصابعه، يضرب على البظر ضربة خفيفة بكف يده اليسرى، صوت «طخ» خفيف في الخيمة، يرجعها للخلف، ثم يرجع يدخل أقوى.
بعد ٢٣ دقيقة من السيطرة الكاملة، لارا بتترجى بدموع، كسها بينبض، بيقطر على كيس النوم، وهو يهمس:
«Permission to come… granted.»
يدخل أصابعه الأربعة كلها، يحركهم بسرعة غير طبيعية، إبهامه على البظر، وفي نفس اللحظة يضغط على رقبتها بقوة محسوبة.
لارا تنفجر.
تصرخ بصوت مكتوم، جسمها يتقوس، تسيل بغزارة، السائل يضرب يده اليسرى، يسيل على السرير، على الأرض الرملية، بينما هو لسه بيحرك أصابعه جواها، بيطوّل الهزة، بيخليها ترجف من أول راسها لرجليها.
يسحب يده ببطء، أصابعه لامعة مبلولة، يمسحها على وشها، على شفتيها، يدخل إصبعين في فمها، يجبرها تلحس نفسها، ثم يقوم، يلبس شورت، ويقول بصوت أوامر هادئ:
«المهمة منتهية… تقرير الحالة: عدوية تحت السيطرة الكاملة.»
يفتح باب الخيمة، يطلع للصحراء الباردة، يترك لارا مربوطة على السرير، جسمها لسه بيرتعش، كسها لسه بينبض…
وتعرف إنها هتطلب «دورية ليلية» كل يوم من هنا ورايح… مش عشان الخدمة، بس عشان يد سيف اليسرى تمسك رقبتها… وتسيطر على كل معركة في الخيمة.

3.9s
Fast


  1. رسام يرسم لوحة عارية لعشيقته بيده اليمنى لكن يمارس الجنس بيده اليسرى فقط.




استوديو فني قديم في حي الجفير القديم، المنامة، البحرين. الساعة ٤:١٢ فجرًا، النوافذ مفتوحة على البحر، ريحة الزيت والتربنتين والجنس تملأ المكان، ضوء مصباح واحد كبير موجه على كرسي عارٍ في الوسط، وباقي الغرفة غارقة في ظلال ذهبية.
على الكرسي، جالسة بكل أنوثتها، لارا، ٣٠ سنة، راقصة باليه سابقة، جسم طويل نحيل، بشرة بيضاء كالرخام، شعر أسود طويل منسدل على كتفيها، عارية تمامًا، رجل فوق رجل، ثدييها مرفوعين، كسها المحلوق يلمع تحت الضوء.
قدامها، على بعد ثلاثة أمتار، واقف عند لوحة كبيرة ١٥٠×١٢٠ سم، الفنان الشهير «زياد» الخالدي، ٣٧ سنة، أغلى رسام معاصر في الخليج، قميص أبيض مفتوح، بنطال جينز منخفض، حافي القدمين، عسراء مطلقة؛ يده اليمنى ماسكة الفرشاة والباليت، بترسم اللوحة بسرعة ودقة جنونية… أما يده اليسرى… فهي في مكان آخر تمامًا.
منذ ساعة ونص، يده اليسرى بين رجل لارا، من غير ما يقرب خطوة واحدة من الكرسي.
الفرشاة في يمينه بترسم كل تفصيلة: خطوط الرقبة، انحناء الثدي، ظلال البطن… لكن يده اليسرى هي اللي بتعزف السيمفونية الحقيقية:
  • إصبعين (السبابة والوسطى) جوا كسها من البداية، يدخلوا ويطلعوا بإيقاع ثابت، يلفوا، يفتحوا، يضغطوا على الجدار الأمامي بدقة رسام يرسم أدق خط.
  • إبهامه على البظر، يدور دوائر بطيئة ثم سريعة، زي ما بيظلل بالفرشاة.
  • كل ما لارا تتنهد أو تتحرك، يزيد سرعة يده اليسرى، يخليها ترجف، لكن يمنعها يقذف بضغطة خفيفة على العجان.
زياد بيرسم وهو بيتكلم بصوت أجش منخفض:
«ما تتحركيش… الضوء مثالي دلوقتي… خليكي ثابتة زي الرخام.»
لكن يده اليسرى بتعمل عكس الكلام تمامًا: تزيد لثلاث أصابع، ثم أربعة، تفتحها كلها، تدور معصمه ٩٠ درجة، تخليها تصرخ من غير صوت، كسها يقطر على الكرسي الخشبي، على الأرض.
كل ما يغير لون على الباليت بيمينه، يغير إيقاع يده اليسرى: أحمر = دوائر سريعة على البظر أزرق = دخلات عميقة بطيئة أصفر = ضربات خفيفة على الشفرات من بره
بعد ساعة و٤٢ دقيقة، اللوحة شبه منتهية، ولارا على وشك الجنون، جسمها بيترعش، عرق بيلمع على بشرتها زي زيت اللوحة.
زياد يحط الفرشاة جانبًا، يمشي خطوتين لقدام، لسه ما مسّهاش بجسمه، يقف قدامها، يدخل يده اليسرى كلها (الخمس أصابع) ببطء شديد، يلف معصمه، ويقول بهدوء:
«اللمسة الأخيرة… signature الفنان.»
لارا تنفجر.
تصرخ بصوت عالي يهز الاستوديو، كسها يضغط على يده بقوة، تسيل بغزارة، السائل يضرب ذراعه، يسيل على الأرض، على الكرسي، بينما هو لسه بيحرك يده جواها، بيطوّل الهزة، بيحلب كل قطرة.
يسحب يده ببطء، أصابعه لامعة، يرجع للوحة، يغمس إصبعه السبابة الأيسر في السائل على يده، ويرسم توقيعه في الركن الأيمن السفلي من اللوحة بخط أبيض لامع: Z. Al-Khalidi – Live, 4:58 AM
بعدين يبص لها ويبتسم:
«اللوحة خلصت… اسمها هيكون Wet Canvas #7… وهتباع بمليون ونص، والناس هتفتكر إن الرطوبة دي من الزيت… بس إحنا الاتنين عارفين الحقيقة.»
يطفش المصباح الكبير، يترك لارا جالسة على الكرسي، رجليها مفتوحة، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض…
واللوحة لسه رطبة في الركن… من يد زياد اليسرى فقط.

3.6s
Fast


  1. ميكانيكي يدخل أصابعه اليسرى الملطخة بالزيت داخل مهبل الزبونة أثناء إصلاح السيارة.




ورشة «النار الحمراء» في منطقة السالمية الصناعية، الكويت. الساعة ١:٥٨ بعد منتصف الليل، الباب الحديدي نازل للنص، كل العمال مشيوا، الموسيقى الخليجية القديمة تهز السماعات بصوت خافت، وريحة الزيت 10W-40 والكيروسين تملأ المكان.
تحت سيارة رينج روفر سبورت ٢٠٢٤ مرفوعة على الجك، ممددة على ظهرها على كرسي الميكانيك المتحرك، لين، ٣٤ سنة، ربة منزل من السالمية، جسم ممتلئ لذيذ، بشرة حنطية، شعر أسود طويل منسدل، لابسة فستان صيفي أحمر قصير مرفوع لفوق الخصر، كلوت أسود لاسيه مرمي على جنب في الزيت.
فوقها، منحني من تحت العربية، أيمن، ٣٨ سنة، أشهر ميكانيكي V8 في الكويت، ذراعين عضليتين مليانة زيت أسود، أفرول جينز أزرق مفتوح للنص، تحته عضلات بطن بارزة مبللة عرق، عسراء تمامًا؛ يده اليمنى للمفك والمطرقة، أما اليسرى… فدي اللي بتدخل أعمق من أي بواجي.
أيمن يهمس بصوت خشن وهو بيبص لها من تحت العربية:
«المشكلة مش في المحرك يا مدام… المشكلة في الـ lubrication… لازم نشحم الجزء ده كويس.»
يمد يده اليسرى الملطخة بالزيت الأسود الدافئ، يدخل إصبعين مرة واحدة في كسها المبلول، الزيت يختلط ببلّتها، يخلي الدخول أسهل وألذ، يلف أصابعه جواها، يدور، يضغط على الجدار الأمامي بدقة ميكانيكي بيظبط التوقيت.
لين تتأوه بصوت عالي، ترفع طيزها لفوق، لكن أيمن يضغط بكتفه على بطنها، يثبتها، ويزيد إصبع ثالث… ثم رابع، يده اليسرى كلها تقريبًا جواها، الزيت الأسود بيلمع على شفراتها، بيقطر على الكرسي، على الأرض.
كل حركة بدقة محترفة:
  • يدخل ويطلع بإيقاع ثابت زي حركة البستم.
  • إبهامه يفرك البظر بحركة دائرية زي ما بيلف الصمولة.
  • من وقت للتاني يسحب أصابعه، يضرب على كسها بكف يده اليسرى الملطخة، صوت «طخ» مبلول يرج الورشة، ثم يرجع يدخل أعنف.
لين بتصرخ، تتشنج، رجليها بتترعش على كتفيه، لكن أيمن ما بيرحمش:
«لسه… لازم نعمل flushing كامل للنظام.»
يزيد سرعته، يده اليسرى تتحرك بسرعة غير طبيعية، الزيت والبلل بيطقطقوا، يده كلها جواها، يفتحها، يلف معصمه ٩٠ درجة، يضغط على كل نقطة، يخليها تفقد الوعي من اللذة.
بعد ١٦ دقيقة متواصلة، لين بتترجى، كسها بينبض، بينفجر، وأيمن يهمس:
«الآن… ننزل الزيت القديم كله.»
يسحب يده فجأة، يضرب على كسها ضربة قوية بكف يده الملطخة، ثم يرجع يدخل أصابعه الأربعة مرة واحدة.
لين تنفجر.
تصرخ بصوت عالي يهز الورشة، تسيل بغزارة، السائل يضرب يده اليسرى، يخلط بالزيت الأسود، يسيل على الأرض زي تصريف كارتير، بينما هو لسه بيحرك أصابعه جواها، بيحلب كل قطرة، بيطوّل الهزة.
يسحب يده أخيرًا، يمسحها على فخدها من جوا، يترك بصمات زيت أسود على بشرتها، ثم ينزل الفستان، يقول بصوت هادئ:
«خلّصنا… العربية سليمة، والـ lubrication ممتاز دلوقتي. الفاتورة ٢٨٠ دينار… والزيت مجاني.»
يقوم، يرفع الباب الحديدي، يترك لين قاعدة على الكرسي، رجليها مفتوحة، كسها لسه بينبض، الزيت الأسود بيلمع بين فخذيها…
وتعرف إنها هتجيب العربية كل أسبوع من هنا ورايح… مش عشان الصيانة، بس عشان يد أيمن اليسرى الملطخة بالزيت تدخل أعمق من أي إصلاح.

4.1s
Fast


  1. مدرب رياضي يستخدم يده اليسرى لتدليك "عضلة" المهبل بعد التمرين.




صالة جيم خاصة VIP في الطابق العلوي من نادي «بلاك آيرون» في الرياض. الساعة ١١:٤٧ مساءً، آخر عميل في اليوم، الأبواب مغلقة، المرايا من كل حتة، الأضواء البيضاء القوية مطفية، بس شريط LED أزرق خافت يضوي الأرضية، وريحة العرق والكريمات الرياضية ثقيلة.
على طاولة التدليك الجلدية السوداء، ممددة على بطنها أولاً، ثم مقلوبة، سارة العتيبي، ٣١ سنة، لاعبة كروس فيت من ٨ سنين، جسم منحوت: كتاف عريضة، خصر نحيف، فخذين حديد، طيز مرفوعة مدورة، بشرة برونزية لامعة بالعرق. لابسة ليقنز أسود لاصق ممزق من الفخد، وسبورت برا أسود مرفوع لفوق الثدي، كل حاجة باينة.
قدامها، واقف بين رجليها، المدرب الشخصي «رائد»، ٣٦ سنة، بطل سعودي سابق في رفع الأثقال، ١٩٤ سم، ١١٨ كيلو عضل صلب، أفرول رياضي أسود ضيق، ذراعين مليانة عروق، عسراء ١٠٠٪؛ يده اليمنى للدمبل والبار، أما اليسرى… فدي اللي بتدلك عضلات ما تكتبش في أي برنامج تمرين رسمي.
رائد يصب زيت تدليك دافئ على يده اليسرى، يهمس بصوت خشن:
«النهاردة كان تمرين ثقيل على الـ pelvic floor… لازم نعمل recovery كويس للعضلة دي.»
يبدأ التدليك بيد واحدة بس:
أولاً يحط كف يده اليسرى كلها على كسها من فوق الليقنز، يضغط برفق، يدور، يسخّن الأنسجة، ثم ينزل الليقنز لتحت الركبة بسرعة واحدة.
يدخل إصبعين مرة واحدة جواها، الزيت الدافئ يختلط ببلّتها، يلف أصابعه، يدور، يضغط على الجدار الأمامي بدقة مدرب يعرف كل نقطة في الجسم.
سارة تتأوه، ترفع طيزها لفوق، لكن رائد يضغط بكتفه على بطنها السفلي، يثبتها، ويزيد إصبع ثالث… ثم رابع، يده اليسرى كلها جواها تقريبًا، يعمل حركة موجة، يفتح ويقفل، يضغط على الـ G-spot بقوة ٢٥ كيلو زي ما بيضغط على البار.
كل ما سارة تقرب تقذف، يسحب أصابعه فجأة، يضرب على طيزها ضربة قوية بكف يده اليسرى الملطخة، صوت «طخ» يرج الصالة، ثم يرجع يدخل أعمق وأسرع.
بعد ١٩ دقيقة من التدليك المستمر، سارة بتترجى، جسمها كله بيترعش، كسها بينبض، بيقطر زيت وبلل على الطاولة، ورائد يهمس:
«الآن… cool-down phase.»
يدخل يده كلها ببطء شديد، يلف معصمه، يضغط على كل نقطة، إبهامه على البظر يعزف tremolo سريع، وفي ثانية واحدة:
سارة تنفجر.
تصرخ بصوت عالي يهز المرايا، مهبلها يضغط على يده بقوة غير طبيعية، تسيل بغزارة، السائل يضرب صدره، يسيل على الطاولة، على الأرض، بينما هو لسه بيحرك يده جواها، بيطوّل الهزة، بيحلب كل قطرة زي ما بيحلب آخر تكرار في الـ drop set.
يسحب يده أخيرًا، يمسحها على فخدها من جوا، يترك خطوط زيت لامعة، ثم يرفع الليقنز، يقول بصوت هادئ:
«العضلة استجابت ممتاز… لازم نعمل الجلسة دي ثلاث مرات أسبوعيًا بعد التمرين الثقيل.»
يطفش شريط الـ LED الأزرق، يترك سارة ممددة على الطاولة، رجليها مفتوحة، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض…
وتعرف إنها هتزود التمرين لكل يوم من هنا ورايح… مش عشان اللياقة، بس عشان يد رائد اليسرى تدلك «العضلة» دي… لحد ما تنفجر كل مرة.

3.9s
Fast


  1. محامي يضرب الطاولة بيده اليمنى لكن يدخل أصابعه اليسرى في المدعية تحت الطاولة.




قاعة محكمة رقم ٧، مجمع المحاكم الجديد، الدوحة. الساعة ١١:٤٣ صباحًا، جلسة استئناف قضية طلاق معقدة، الجمهور قليل، الصحافة ممنوعة، الكاميرات مطفية، والقاضي لسه بيقرأ الأوراق.
عند طاولة الادعاء تجلس المحامية المدعية ليلى المرر، ٣٨ سنة، أقوى محامية أسرة في قطر، بدلة رمادي فاتح ضيقة، قميص أبيض مفتوح زرين، كعب ١٢ سم، شعر أسود مربوط كعكة مشدودة… وعسراء مطلقة من ١٢ سنة.
بجانبها على نفس الطاولة، جالس المدعى عليه (الزوج السابق)، لكن تحت الطاولة الخشبية الضخمة… يدها اليسرى في مكان تاني خالص.
منذ ٢٦ دقيقة بالضبط، وهي بتتكلم في المرافعة، يدها اليمنى بتضرب الطاولة بقوة كل ما ترفع صوتها:
«سعادة القاضي… (ضربة قوية) هذا الرجل كان يُخفي أصول بقيمة ٤٨ مليون… (ضربة تانية) ويُهين موكلتي نفسيًا يوميًا…»
لكن تحت الطاولة، يدها اليسرى بين فخذي موكلتها (نور، ٣٥ سنة، زوجة المدعى عليه، لابسة عباية سوداء مفتوحة من تحت، رجليها مفتوحتين شوية)، وثلاث أصابع من يدها اليسرى جوا كسها من أول الجلسة.
ليلى بتتحكم في كل حاجة:
  • كل ضربة على الطاولة بيمينها = دخلة عميقة بأصابعها اليسرى الثلاثة، تدورهم، تضغط على الـ G-spot بدقة محامية بتضغط على نقطة ضعف الخصم.
  • كل ما القاضي يسأل سؤال، ليلى تبطئ الحركة، تلف معصمها ببطء، إبهامها يدور على البظر زي ما بتدور على فقرة قانونية.
  • كل ما نور تحاول تتنهد أو تتحرك، ليلى تضغط بإصبعها الصغير على العجان، توقفها، وتهمس بدون ما تحرك شفتيها: «إهدي… الجلسة لسه ما خلصتش.»
نور بتلهث، وشها أحمر، عينيها بتدور، كسها مبلل للركبة، السائل بيقطر على كرسي المحكمة الجلدي.
ليلى توصل للنقطة الأخيرة في المرافعة، ترفع صوتها، تضرب الطاولة ثلاث ضربات قوية متتالية:
«لذلك… أطلب… (ضربة) الحكم… (ضربة) الفوري… (ضربة) بنسبة ٧٠٪ من الأصول!!»
وفي نفس الثانية، يدها اليسرى تدخل أربع أصابع مرة واحدة، تلف معصمها بسرعة، إبهامها يضغط على البظر بقوة.
نور تنفجر.
بتتجمد في مكانها، جسدها يشد، كسها يضغط على أصابع ليلى بقوة، تسيل بغزارة تحت الطاولة، السائل يسيل على الأرض الرخامية، صوت خفيف مبلل محدش يسمعه غير ليلى.
ليلى تسحب يدها بهدوء تام، تمسح أصابعها في منديل حريري أسود داخل جيبها، ثم تقف، تبتسم للقاضي، وتقول بصوت هادئ:
«انتهت مرافعة الادعاء، سعادة القاضي.»
القاضي يرفع المطرقة، يضرب مرة واحدة: «الجلسة مؤجلة للحكم… بعد أسبوع.»
ليلى تمشي خارج القاعة، كعبها بيضرب الرخام بنفس إيقاع أصابعها من شوية، ونور لسه قاعدة، رجليها مرتجفة، عبايتها مبلولة من تحت…
وتعرف إنها هتدفع أي أجر محاماة من هنا ورايح… بس عشان يد ليلى اليسرى ترجع تدخل تحت الطاولة في كل جلسة.

4.1s
Fast


  1. طيار يتحكم في الطائرة بيده اليمنى ويداعب طيارة بيده اليسرى أثناء الطيران الآلي.




كابينة قيادة بوينج 787-10، رحلة خاصة من الرياض إلى جزر المالديف. ارتفاع ٤١ ألف قدم، منتصف المحيط الهندي، الساعة ٠٢:٥٩ بالتوقيت العالمي، الطيار الآلي مفعّل، الأضواء مطفية تمامًا إلا ضوء لوحة القيادة الأزرق الخافت، الباب مغلق بكود + قفل يدوي.
في المقعد الأيسر: الكابتن ريان الدوسري، ٣٧ سنة، أصغر قائد أسطول في الشركة، جسم رياضي مشدود، زيّ الطيار الأبيض مفتوح الأزرار العلوية، ربطة العنق مرمية على الكونسول. عسراء مطلق؛ يده اليمنى على مقبض التحكم الجانبي (sidestick) بثبات حديدي، لا تتحرك مليمترًا واحدًا.
في المقعد الأيمن: الكابتن لمى المهنا، ٣٤ سنة، أول طيارة نسيبة في الشركة، جسم منحوت، بشرة قمحية، زيّها مفتوح من الأعلى، بنطالها منزوع تمامًا، رجليها مفتوحتين على لوحة القيادة السفلية، كسها مبلل لامع تحت الضوء الأزرق.
منذ ساعة و١٤ دقيقة، يده اليسرى بين فخذيها.
ريان يهمس بصوت أجش منخفض وهو عينيه لسه على الشاشات:
«Autopilot holding perfectly… Mach 0.85… altitude stable… دلوقتي نقدر نعمل شوية turbulence يدوي.»
يده اليمنى ثابتة على المقبض، يده اليسرى تبدأ «المناورة»:
  • إصبعين (السبابة والوسطى) يدخلوا ببطء عميق، يلفوا، يدوروا جواها زي ما يدور على الـ heading selector.
  • إبهامه على البظر، يعزف دوائر دقيقة بسرعة متغيرة، زي ما يعدّل الـ speed brake.
  • كل ما لمى تتنهد أو تحرك خصرها، يزيد العمق، يدخل إصبع ثالث، ثم رابع، يفتحها كلها، يحرك معصمه ٩٠ درجة، يضغط على الـ G-spot بدقة طيار بيظبط الـ pitch.
لمى بتلهث، رأسها مرمي لورا، يدها اليمنى ماسكة ذراع المقعد بقوة، يدها اليسرى بتحاول تغطي فمها عشان صوتها ما يطلعش في الإنتركوم.
ريان يزيد السرعة، أصابعه الأربعة جواها، إبهامه على البظر بيضرب tremolo سريع، ويهمس:
«Cleared for final approach… no speed restriction.»
يدخل يده كلها ببطء شديد، يلف معصمه، يدفع للأمام، يسحب، يدفع تاني، الطائرة مستقرة ١٠٠٪، لكن الكابينة كلها ريحة جنس وعرق وكيروسين فاخر.
بعد ٢٢ دقيقة متواصلة، لمى بتصرخ بصوت مكتوم، كسها يضغط على يده بقوة، تسيل بغزارة، السائل يسيل على مقعد الطيار الأيمن، على البنطال المرمي، على الأرضية.
ريان لسه بيحرك يده جواها، بيطوّل الهزة، بيحلب كل قطرة، ثم يسحب يده ببطء، يمسح أصابعه على فخدها من جوا، يترك خطوط لامعة، ويقول بهدوء تام:
«Cabin secure… returning to cruise level.»
يرفع يده اليسرى، يلحس إصبعه قدامها، ثم يرجع يحط يده اليمنى على المقبض، يضغط زر الإنتركوم ويقول بصوت رسمي:
«سيداتي سادتي، هنا قائد الطائرة… تبقى حوالي ٤ ساعات على المالديف، الجو مستقر تمامًا، استمتعوا بالرحلة.»
يغلق الإنتركوم، يبص للمى اللي لسه بتلهث، بنطالها لسه على الأرض، ويهمس:
«الرحلة الجاية إنتِ اللي هتكوني في المقعد الأيسر… بس المرة دي هنطفي الأوتوبايلوت خالص.»
يبتسم ابتسامة شيطانية، يده اليمنى لسه ثابتة على المقبض… والطائرة تكمل طريقها فوق المحيط، محدش من الـ ١٢ راكب في الدرجة الخاصة يعرف إن الكابتن لسه بتلهث من هزة خلّت الكابينة نفسها تهتز.

4.5s
Fast


  1. لص بنك يسرق البنك بيده اليمنى ويمارس الجنس مع الرهينة بيده اليسرى.




بنك الخليج التجاري الرئيسي، شارع التحلية، الرياض. الساعة ٢:٤٧ ظهرًا، يوم الخميس، آخر يوم عمل قبل العطلة الطويلة.
الأبواب الزجاجية مقفولة من الداخل، الستائر مسدلة، كل الموظفين والزبائن ملقاة على الأرض مربوطين، ١٢ رهينة، صمت تام إلا صوت حقيبة الدفيل الأسود اللي بتتملي بالنقود.
في ركن الخزنة الرئيسية، واقف «الكابتن» (الاسم اللي بيستخدمه في العمليات الكبيرة)، ٣٩ سنة، أشهر لص بنوك في الخليج من ٨ سنين، قناع أسود، بدلة سوداء ضيقة، قفازات جلدية، ١٨٨ سم، جسم مقاتل، عسراء مطلق؛ يده اليمنى ماسكة المثقاب الهوائي بتفتح الخزنة في ١٤٣ ثانية بالضبط… أما يده اليسرى… فهي في مهمة تانية خالص.
على الأرض، مربوطة من يديها لعمود حديدي، ليان، ٢٩ سنة، مديرة فرع البنك، جسم ممتلئ فاخر، بدلة تنفيذية رمادي فاتح ممزقة من الأمام، الجاكيت مرمي، القميص مفتوح كله، التنورة مرفوعة لفوق الخصر، كلوت أسود لاسيه مقطوع بسكينة الكابتن.
منذ ١١ دقيقة، يده اليسرى بين رجليها.
الكابتن واقف فوقها، يمينه بتشتغل على الخزنة، بيحط الحزم النقدية في الحقيبة بسرعة عسكرية، لكن يده اليسرى (القفاز الأسود لسه عليها) جوا كسها، ثلاث أصابع من أول دقيقة، بعدين أربعة، دلوقتي يده كلها تقريبًا، يلف معصمه، يدخل ويطلع بإيقاع ثابت زي ما بيحسب الثواني للإنذار.
ليان بتلهث، عينيها مليانة دموع ورعب ومتعة، بتحاول تقاوم، لكن الكابتن يهمس بصوت منخفض من ورا القناع:
«إهدي يا مديرة… ده جزء من الخطة… كل ما أملى الحقيبة ٥ مليون، هزود إصبع.»
الحقيبة وصلت ٤٥ مليون… ويده اليسرى دلوقتي كلها جواها، يحركها بقوة، إبهامه على البظر بيضغط بدقة لص بيعرف يفتح أي قفل، كسها بيقطر على بدلته، على الأرض الرخامية.
كل ما يسمع صوت سيارات الشرطة تقرب من بعيد، يزيد السرعة، يده اليسرى تتحرك بسرعة غير طبيعية، يخليها تصرخ من غير صوت، جسمها بيترجف، مربوطة ومفتوحة قدامه.
الحقيبة تملت… ٦٨ مليون في ١٢ دقيقة و٤٧ ثانية.
الكابتن يسحب يده اليسرى فجأة، القفاز الأسود لامع مبلل، يمسحه على وش ليان، يترك خطوط لامعة على خدها، ثم ينزل على ركبه، يقرب وشه من كسها، يلحس مرة واحدة طويلة من تحت لفوق، يخليها تنفجر في ثانية.
ليان تصرخ بصوت مكتوم، تسيل بغزارة، السائل يضرب قناعه، يسيل على الأرض، بينما هو يقوم، يقفل الحقيبة، يرميها على كتفه، ويقول بهدوء:
«شكرًا على التعاون يا مديرة… أحسن عملية في تاريخي.»
يفتح الباب الخلفي، يطلع من المخرج السري، يختفي في الزقاق قبل ما الشرطة تدخل بـ ٤٥ ثانية.
ليان لسه مربوطة، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض، شرطة الطوارئ بتفكها، وهي بتبتسم ابتسامة غريبة…
لأنها عارفة إنها هتستقيل غداً… وتستنى الكابتن يرجع يسرق البنك تاني… بيده اليسرى فقط.

4.4s
Fast


  1. طباخ مشهور يستخدم يده الي اليسرى لخلط "الصلصة الخاصة" داخل المهبل.




مطعم «نار وملح» الحائز على نجمة ميشلان، الطابق ٢٨، برج الفيصلية، الرياض. الساعة ٢:٤٩ بعد منتصف الليل، المطعم مقفول رسميًا من ساعتين، كل الزبائن مشيوا، المطبخ الكبير فاضي تمامًا، الأنوار مطفية إلا سبوت أبيض واحد فوق جزيرة التحضير الرخامية السوداء.
على الجزيرة، ممددة على ظهرها تمامًا، رجليها مفتوحتين ومرفوعتين على كتفيه، لانا الشريف، ٣٢ سنة، ناقدة طعام شهيرة في الخليج، جسم فاخر ممتلئ، بشرة عسلية لامعة، فستان سهرة أسود حرير ممزوع من الأسجّلها، كلوت دانتيل أحمر مرمي في سلة المهملات.
قدامها، واقف بين فخذيها، الشيف التنفيذي «عمر الخالد»، ٤٠ سنة، أفضل شيف في الشرق الأوسط ثلاث سنين متتالية، مريول الشيف الأبيض مفتوح كله، صدره العضلي مبلول عرق، عسراء ١٠٠٪؛ يده اليمنى ماسكة ملعقة خشب كبيرة بتخلط شيء في بولة صغيرة… أما اليسرى… فهي داخل لانا لحد المعصم تقريبًا.
عمر يهمس بصوت أجش وهو بيبصلها في عينيها:
«الليلة هنقدم طبق سري… صلصة خاصة جدًا… مكوناتها واحدة بس، وهتطلعيها إنتِ بنفسك.»
يبدأ الخلط بيده اليسرى:
  • أولًا يدخل إصبعين، يلفهم جواها ببطء، يحركهم زي ما بيخلط الزبدة والثوم في البان.
  • يزيد ثالث ورابع، يفتحها كلها، يحرك معصمه بحركة دائرية ثابتة، يطلع وينزل، يخليها تتأوه بصوت عالي يرج المطبخ.
  • إبهامه على البظر، يضغط ويدور بإيقاع شيف بيعمل إيمولشن مثالي.
كل ما لانا تقرب تنفجر، يسحب أصابعه لبره، يضرب على كسها بكف يده اليسرى الملطخة، صوت «طخ» مبلل يختلط بصوت الملعقة الخشبية في البولة، ثم يرجع يدخل أعمق وأسرع.
بعد ١٨ دقيقة من الخلط المستمر، لانا بتصرخ، جسمها يتقوس على الرخام البارد، عمر يدخل يده كلها مرة واحدة، يلف معصمه بقوة، ويأمرها:
«دلوقتي… نزلي الصلصة كلها.»
لانا تنفجر.
تصرخ بصوت يهز المطبم، مهبلها يضغط على يده بقوة، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل الشفاف اللامع يضرب صدره، يسيل على الرخام، يتجمع في بركة صغيرة.
عمر يسحب يده ببطء، يرفعها لفوق، يمسحها على وشها، على شفتيها، يدخل إصبعين في فمها، يجبرها تلحس نفسها، ثم يأخذ الملعقة بيمينه، يغرف شوية من البركة على الرخام، يضيفهم للبولة، يخلط مع شوية زيت زيتون بوريم وملح مالدون، ويقول بابتسامة:
«خلصت الصلصة… اسمها هيكون “Lana’s Secret Reduction”… وهقدمها لكِ دلوقتي على طبق واحد بس.»
يغرف ملعقة كبيرة، يقربها من شفتيها، يخليها تتذوق نفسها، ثم ينحني، يلحس الباقي من على بطنها وفخذيها لحد ما ينظفهم تمامًا.
يطفي السبوت، يترك لانا على الرخام، رجليها لسه مرفوعة، جسمها بيرتعش، والمطبخ كله ريحة جنس وصلصة سرية ما هتتكرر أبدًا…
لأن الطبق ده… لشخص واحد بس.

4.2s
Fast


  1. مدرس رياضيات يكتب المعادلات على جسد الطالبة بيده اليمنى ويحلها بيده اليسرى.




غرفة دراسة خاصة في الطابق الخامس من مبنى الرياضيات، جامعة الملك سعود، الرياض. الساعة ١١:٣٧ مساءً، الباب مقفل من الداخل، السبورة مطفية، الستائر مسدلة، ضوء مصباح مكتبي أخضر خافت فقط، وريحة الطباشير والعرق والشهوة تملأ المكان.
على مكتب المدرس الكبير، ممددة على ظهرها تمامًا، لين الدوسري، ٢١ سنة، طالبة سنة ثالثة رياضيات تطبيقية، أذكى طالبة في الدفعة، جسم صغير منحوت، بشرة بيضاء ناعمة، عارية تمامًا إلا من ربطة شعر أسود، نظاراتها الطبية لسه على عينيها.
قدامها، واقف بين رجليها، الأستاذ الدكتور فهد العتيبي، ٤٤ سنة، أستاذ تفاضل وتكامل، أسطورة القسم، قميص أبيض مفتوح للنص، بنطال أسود، عسراء مطلق؛ يده اليمنى ماسكة ماركر أسود للجسم، بترسم معادلات معقدة على بطنها وصدرها وفخذيها… أما يده اليسرى… فهي بتحل المعادلات عمليًا.
منذ ٤٢ دقيقة، والدرس شغال:
اليمنى تكتب ببطء ودقة على بطنها: ∫ x² e^x dx = وبعدين على فخذها الأيمن: u = x² dv = e^x dx وبعدين فوق ثدييها: du = 2x dx v = e^x
لكن اليسرى… هي اللي بتطبق التكامل بالأجزاء:
  • إصبعين (السبابة والوسطى) يدخلوا جواها ببطء شديد، يلفوا، يدوروا زي ما بيحسب التكامل خطوة بخطوة.
  • كل معادلة يكتبها بيمينه، يحلها بيده اليسرى بدخلة أعمق، إصبع زيادة، لفة أقوى، ضغط على الـ G-spot بدقة رياضية.
  • إبهامه على البظر، يعزف دوائر بسرعة متغيرة زي ما بيغير المتغيرات.
لين بتلهث، ظهرها بيتقوس، بتحاول تقرأ المعادلة من على جسمها، لكن كل ما تقرب تفهم، يزيد سرعة يده اليسرى، يخليها تفقد التركيز، كسها بيقطر على المكتب الخشبي.
الدكتور فهد يكتب آخر سطر على أسفل بطنها بالماركر: = e^x (x² − 2x + 2) + C
وبنفس اللحظة، يدخل يده اليسرى كلها، يلف معصمه ٩٠ درجة، يضغط على كل نقطة، ويقول بصوت هادئ أكاديمي:
«والآن… الحل النهائي.»
لين تنفجر.
تصرخ بصوت مكتوم، مهبلها يضغط على يده بقوة غير طبيعية، تسيل بغزارة، السائل يضرب صدره، يسيل على المكتب، على الأوراق، على المعادلات المكتوبة على جسمها، يخلّط الحبر بالسائل الشفاف.
الدكتور لسه بيحرك يده جواها، بيطوّل الهزة، بيحلب كل قطرة، ثم يسحب يده ببطء، يمسح أصابعه على المعادلة المكتوبة على بطنها، يخلّط الحبر بالبلل، ويكتب بإصبعه اليسرى تحتها:
Q.E.D.
يقف، يضبط قميصه، يبصلها وهي لسه بتلهث، جسمها مغطى معادلات مبلولة، ويقول:
«درجتك النهائي ٩٨… الأسبوع الجاي هنحل معادلات الموجة… نفس الميعاد، وياريت تجيبي جسمك فاضي تاني.»
يطفي المصباح الأخضر، يترك لين ممددة على المكتب، المعادلات لسه مكتوبة على جسمها، كسها لسه بينبض…
وتعرف إنها هتفشل كل المواد التانية… بس هتتفوق في الرياضيات… بفضل يد الدكتور فهد اليسرى فقط.

5.2s
Fast


  1. مصور إباحي يوجه الممثلة بيده اليمنى لكن يمارس الجنس بيده اليسرى فقط.




استوديو تصوير إباحي فاخر في فيلا على شاطئ جدة الخاص. الساعة ٣:١٧ فجرًا، الأضواء الحمراء والذهبية موزعة بدقة، خمس كاميرات 8K شغالة، صوت الكاميرات الوحيد اللي يسمع، والموسيقى الخلفية تهز الأرضية ببطء.
في وسط السرير الدائري الأسود الضخم، ممددة على بطنها ثم مقلوبة، لونا الشريف، ٢٦ سنة، أشهر ممثلة إباحية عربية في الـ OnlyFans الخاص، جسم مثالي منحوت، بشرة برونزية لامعة بزيت التصوير، شعر أسود طويل منسدل، عارية تمامًا، رجليها مفتوحتين، كسها وطيزها مكشوفين للكاميرات.
قدامها، واقف بجانب السرير، المصور والمخرج «كريم»، ٣٨ سنة، أشهر مصور إباحي عربي، لابس جينز أسود فقط، جسم رياضي، عسراء مطلق؛ يده اليمنى ماسكة ريموت الكاميرا وبتوجه لونا بإشارات دقيقة: «افتحي أكتر… ارفعي طيزك شوية… دوري وشك للكاميرا ٤… كويس…»
أما يده اليسرى… فهي داخلها من أول لقطة من ٤٧ دقيقة.
كريم بيتحكم في كل حاجة بيد واحدة:
  • يمينه بتوجه الزوايا، بتعدّل الإضاءة بالريموت، بتشاور للكاميرا ١ تكبر على كسها، للكاميرا ٣ تاخد close-up على وشها.
  • يسراه هي اللي بتمثل فعليًا: أربع أصابع جواها من البداية، يلف معصمه، يدخل ويطلع بإيقاع ثابت، إبهامه على البظر يضغط بدقة مخرج بيظبط التايمينج.
كل إشارة بيمينه = حركة أقوى بيسراه: «ارفعي رجلك اليسرى» → يدخل يده كلها للمعصم. «بصي للكاميرا وابتسمي» → يلف معصمه ٩٠ درجة ويضغط على الـ G-spot. «قولي اسمي» → يسحب يده ويضرب على طيزها ضربة قوية بكف يده اليسرى الملطخة، ثم يرجع يدخل أعنف.
لونا بتصرخ، بتلهث، جسمها بيترجف، كسها بيقطر زيت وبلل على السرير الأسود، والكاميرات بتلتقط كل قطرة بـ ٨كي.
كريم يهمس بصوت أوامر منخفض:
«اللقطة الأخيرة… final scene… squirt for the close-up.»
يمينه بتشاور للكاميرا ٢ تكبر، يسراه تدخل يدها كلها مرة واحدة، يحركها بسرعة غير طبيعية، إبهامه على البظر بيضرب tremolo، وفي ثانية:
لونا تنفجر.
تصرخ بصوت عالي يهز الاستوديو، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يطلع عالي، يضرب الكاميرا ١، يسيل على السرير، على جسم كريم، بينما هو لسه بيحرك يده جواها، بيحلب كل قطرة، بيطوّل السكويرت لـ ٢٣ ثانية متواصلة.
يسحب يده أخيرًا، يرفعها للكاميرا ٥، يلحس أصابعه قدام العدسة، ثم يضغط زر الريموت بيمينه:
«Cut… perfect take.»
يطفي الأضواء الحمراء، يترك لونا ممددة على السرير، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض، السائل لسه بيسيل…
والفيديو ده هيتصدر التريند في أقل من ساعة… لأنه مصور بيد واحدة يسرى فقط.

4.1s
Fast


  1. لاعب تنس يستخدم مضربه بيده اليسرى في الملعب وفي السرير.




نادي التنس الخاص «كورت 19»، الرياض، الساعة ٢:٤١ بعد منتصف الليل. الملعب الداخلي مقفول من كل الجهات، الأضواء مطفية إلا خط LED أزرق حول الكورت، والشبكة لسه في مكانها… لكن المباراة دلوقتي مختلفة تمامًا.
في منتصف الكورت، على الأرضية الخضرا الصلبة، ممددة على ظهرها، ريم الخالمعي، ٢٨ سنة، لاعبة تنس محترفة سابقة ومدربة خاصة، جسم رياضي حديد، فخذين عضليتين، طيز مرفوعة، بشرة برونزية لامعة بالعرق، لابسة تنورة تنس بيضاء قصيرة مرفوعة لفوق الخصر، وتيشيرت مبلل ملزوق في جسمها، كلوت أبيض مقطوع بسكينة المضرب.
فوقها، راكع بين رجليها، بطل التنس السعودي الحالي «طارق الغامدي»، ٣١ سنة، المصنف ٤٧ عالميًا، أقوى forehand يسار في الـ ATP السنة دي، طول ١٩١ سم، عضلات لاعب تنس نقية، شورت أسود ضيق، مضربه Wilson Pro Staff RF97 الأسود لسه في يده اليسرى… وهو اللي بيلعب بيه دلوقتي.
طارق عسراء ١٠٠٪؛ يمينه للـ backhand والخدمة التانية، لكن اليسرى… دي اللي ضربت ١٩ إيس في المباراة النهائية الأسبوع اللي فات… ودلوقتي بتضرب إيسات من نوع تاني.
منذ ٣٣ دقيقة، والمباراة شغالة بقانون واحد:
المضرب في يده اليسرى هو السلاح الوحيد.
أولًا يستخدم مقبض المضرب (الجلد الأسود الخشن) يفركه على كسها من بره، يدور بيه على البظر بحركة دائرية بطيئة، زي ما بيلف المضرب قبل الضربة.
بعدين يدخل المقبض نفسه جواها ببطء شديد، ٨… ١٠… ١٢ سم، يلفه جواها، يدخليها تصرخ، رجليها بتترعش على الأرضية الخضرا.
كل ما ريم تقرب تقذف، يسحب المضرب فجأة، يضرب بيه ضربة خفيفة على فخدها من جوا، صوت «طق» يرج الملعب، ثم يرجع يدخل أعمق وأسرع.
دلوقتي المقبض داخل لحد آخره، طارق يمسكه بقبضة المضرب الكلاسيكية، يحركه داخل وخارج بسرعة لاعب بيضرب rally طويل، يلف معصمه، يغير الزاوية، يخليها تفقد الوعي من اللذة.
ريم بتصرخ، بتترجاه، جسمها كله بيترجف، كسها بيقطر على الأرضية، بيترك بقع بيضاء على الخط الأخضر.
طارق يهمس بصوت خشن وهو بيبص في عينيها:
«Game… set…»
وفي نفس اللحظة يدخل المضرب أعمق ما يمكن، يلفه بقوة ٣٦٠ درجة، ويضغط بإبهامه على البظر في نفس الوقت.
ريم تنفجر.
تصرخ بصوت يهز سقف الملعب، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يطلع زي fountain، يضرب المضرب، يسيل على يد طارق، على الأرضية، يترك بركة كبيرة تحتها.
طارق يسحب المضرب ببطء، المقبض لامع مبلل، يقربه من وشها، يخليها تلحسه، تمص المقبض زي لاعبة بتاخد كأس البطولة.
بعدين يقوم، يمسك المضرب عادي، يمشي خطوتين لورا، ويرمي serve وهمي في الهوا، ويقول:
«Match point… 6-0 6-0 6-0… الكورت ده ملكي الليلة.»
يطفي الـ LED الأزرق، يترك ريم ممددة على خط الـ baseline، تنورتها مرفوعة، جسمها بيرتعش، السائل لسه بيسيل منها…
وتعرف إنها هتحجز درس خاص كل ليلة خميس من هنا ورايح… مش عشان تتحسن في التنس، بس عشان مضرب طارق اليسرى يرجع يضرب في الكورت السري… ويخليها تخسر كل جيم… بكل لذة.

5.1s
Fast


  1. جيولوجي يبحث عن "الذهب" داخل المهبل بيده اليسرى أثناء رحلة استكشافية.




معسكر استكشاف جيولوجي سري في قلب صحراء الربع الخالي. الساعة ٣:٢٦ فجرًا، الريح تضرب الخيمة الكبيرة من بره، المولد يصدر همهمة منخفضة، والمصباح الجيولوجي الأصفر الوحيد معلق فوق طاولة العينات… لكن العينة الليلة مختلفة تمامًا.
على طاولة الحقل المعدنية المغطاة ببطانية عازلة، ممددة على ظهرها، رجليها مفتوحتين ومرفوعتين على كتفيه، الدكتورة لارا الجاسر، ٣٤ سنة، عالمة جيولوجيا بترولية، جسم رياضي من أسابيع الحفر في الصحراء، بشرة برونزية، شعر أسود مربوط ضفيرة، بدلة الحقل البيج ممزوعة كلها، عارية تمامًا تحت ضوء المصباح الأصفر.
بين فخذيها، الدكتور مالك الدوسري، ٤٢ سنة، رئيس فريق الاستكشاف، أشهر جيولوجي ذهب في المنطقة، مريول الحقل مفتوح، قفازات ميدانية جلدية، عسراء ١٠٠٪؛ يده اليمنى ماسكة مصباح UV صغير بيسلط على بطنها عشان يشوف "الطبقات"… أما يده اليسرى… فهي داخل "البئر" من ٤١ دقيقة بالضبط.
مالك يهمس بصوت علمي هادئ وهو بيبصلها في عينيها:
«الطبقة السطحية رطبة جدًا… درجة حرارة ٣٩.٨… فيه عروق ضغط عالي… دلوقتي هنحفر أعمق… نبحث عن الذهب السائل.»
يبدأ الحفر بيده اليسرى:
  • إصبعين أولاً، يدخلوا ببطء زي ما بيدخل المثقاب الهيدروليكي.
  • يلف معصمه، يدور، يضغط على الجدار الأمامي بدقة جيولوجي بيحدد موقع الضغط العالي.
  • يزيد ثالث ورابع، ثم يدخل يده كلها لحد المعصم، يحركها داخل وخارج بإيقاع ثابت، يبحث عن "الينبوع".
كل ما لارا تتأوه أو ترفع طيزها، يزيد الضغط، يلف معصمه ٩٠ درجة، يضغط على الـ G-spot زي ما بيضغط على نقطة انفجار البترول.
لارا بتصرخ، جسمها بيترجف، كسها بيقطر على البطانية، بيترك بقع لامعة تحت ضوء UV.
مالك يسلط المصباح الأسود على كسها، يشوف السائل يلمع زي الذهب تحت الأشعة، ويقول:
«لقيناه… high-grade… purity ٩٩.٩٪… بس لازم نستخرجه كله.»
يدخل يده للآخر، يحركها بسرعة غير طبيعية، إبهامه على البظر يضغط بدقة، وفي ثانية واحدة:
لارا تنفجر.
تصرخ بصوت يغطي على عواء الريح بره، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل الشفاف يطلع زي بئر بترول انفجر، يضرب صدره، يسيل على الطاولة، على الأرض الرملية، يلمع زي الذهب السائل تحت المصباح.
مالك لسه بيحرك يده جواها، بيحلب كل قطرة، بيطوّل الينبوع لـ ٢٨ ثانية متواصلة، ثم يسحب يده ببطء، يرفعها للضوء الأسود، السائل يلمع زي الذهب الحقيقي.
يمسح يده على بطنها، يترك خطوط لامعة، ويكتب بإصبعه على جلدها:
Sample #69 – Depth: 19 cm Yield: 127 ml – Pure Gold
يقوم، يطفي المصباح الأسود، يترك لارا على الطاولة، رجليها لسه مرفوعة، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبز…
ويعرف إن الرحلة الاستكشافية الليلة كانت الأغنى في تاريخه… كلها بفضل يده اليسرى فقط.

5s
Fast


  1. رجل إطفبياً يستجوب المشتبه بها بيده اليسرى داخل ملابسها.




غرفة التحقيق رقم ٤، الطابق السفلي، إدارة التحقيقات الجنائية، الرياض. الساعة ٢:٥٨ فجرًا، الكاميرات مطفية «للصيانة»، الباب الحديدي مقفل من الداخل، الضوء الأبيض القاسي من فوق، والمكيف يصدر صوت همس بارد.
على كرسي الاستجواب الحديدي، مربوطة من يديها للخلف بحزام جلد رسمي، ليلى الجهني، ٣٢ سنة، مشتبه بها في قضية اختلاس ٨٤ مليون، جسمها مثالي، بدلة سوداء ضيقة، القميص مفتوح زرين، التنورة مرفوعة لفوق الركبة، رجليها مربوطتين للكرسي من الكاحلين، مفتوحتين على عرض الكتف.
قدامها، واقف بين رجليها، المقدم «عبدالعزيز» الدوسري، ٤١ سنة، رئيس قسم التحقيقات المالية، زيّ رسمي أسود، ربطة عنق مفكوكة، عسراء مطلق؛ يده اليمنى ماسكة ملف القضية وقلم حبر… أما يده اليسرى… فهي داخل تنورتها من ٢٩ دقيقة بالضبط.
عبدالعزيز يهمس بصوت هادئ قاتل وهو بيبصلها في عينيها:
«آخر فرصة يا آنسة ليلى… قولي اسم الشريك الثالث… وأنا هخفف الضغط.»
يده اليسرى (بدون قفاز هالمره) بين فخذيها، ثلاث أصابع جواها من أول دقيقة، دلوقتي أربعة، يحركهم ببطء شديد، يلف معصمه، يضغط على الجدار الأمامي بدقة محقق بيضغط على نقطة الضعف.
كل سؤال بيطرحة بيمينه = حركة أعمق بيسراه:
«مين وقّع التحويلة اللي في جزر الكايمان؟» → يدخل يده لحد المعصم. «كام نسخة من العقد المزور؟» → يلف معصمه ٩٠ درجة ويضغط على الـ G-spot. «هتقولي… ولا أزود الضغط؟» → يسحب أصابعه ويضرب على كسها بكف يده اليسرى الملطخة، صوت «طخ» خفيف يرج الغرفة، ثم يرجع يدخل أقوى.
ليلى بتلهث، عرق بينزل من جبينها، عينيها بتدور، كسها مبلل لدرجة إن السائل بيقطر على كرسي الحديد، بيترك بركة صغيرة تحتها.
عبدالعزيز يميل عليها، يقرب وشه من وشها، يهمس:
«آخر سؤال… وقولي الحقيقة… وإلا هخليكي تعترفي بطريقة ما كتبتش في الكتب.»
يدخل يده كلها مرة واحدة، يحركها بسرعة غير طبيعية، إبهامه على البظر يضغط بدقة، وفي ثانية:
ليلى تنفجر.
تصرخ بصوت مكتوم، جسمها يتشنج على الكرسي، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يضرب يده، يسيل على الأرض، على حذائه الرسمي، بينما هو لسه بيحرك يده جواها، بيحلب كل قطرة، بيطوّل الهزة لحد ما عينيها تقلب بياض.
يسحب يده ببطء، يمسح أصابعه على خدها، يترك خطوط لامعة، ثم يفتح الملف بيمينه، يكتب بخط واضح:
الاعتراف الشفوي: تم في 03:11 التفاصيل: كاملة الطريقة: تحقيق خاص – يد يسرى النتيجة: اعتراف كامل + هزة قسرية
يقوم، يفك رباط يديها، يهمس في ودنها:
«برافو يا آنسة ليلى… الاعتراف خلّص… بس الجلسة الجاية هتكون في مكتبي الخاص… ونكمل التحقيق على بقية التفاصيل.»
يفتح الباب الحديدي، يطفي الضوء الأبيض، يتركها على الكرسي، رجليها لسه مربوطة ومفتوحة، جسمها بيرتعش، السائل لسه بيسيل…
وتعرف إنها هترجع طوعًا لأي استجواب تاني… مش عشان القضية، بس عشان يد المقدم عبدالعزيز اليسرى ترجع تستجوبها… من الداخل.

4.8s
Fast


  1. لاعب شطرنج يلعب المباراة بيده اليمنى ويدخل أصابعه في عشيقته بيده اليسرى.




شقة بنتهاوس فاخرة في الطابق ٩٣ من برج المملكة، الرياض. الساعة ٤:١٢ فجرًا، المدينة نايمة تحت الزجاج البانورامي، طاولة شطرنج من خشب الأبنوس والعاج منقولة من بطولة العالم في دبي ٢٠٢٣، والقطع الثقيلة لسه في منتصف المباراة.
في كرسي اللاعب الأسود، جالس بكل هدوء، البطل العالمي السابق «زياد التميمي»، ٣٦ سنة، المصنف الأول عربيًا لسبع سنين، قميص أسود حرير مفتوح للصدر، بنطال أسود، عسراء مطلق؛ يده اليمنى بتحرك القطع بدقة قاتلة: ♔e5 → ♘f6 → ♕h5 check…
لكن تحت الطاولة الرخامية الشفافة، يده اليسرى في مكان تاني خالص.
على ركبتيه، ممددة على الأرض، رأسها بين فخذيه، لانا، ٢٩ سنة، بطلة شطرنج نسائية و عشيقته من سنتين، عارية تمامًا إلا من طوق جلد أسود حول رقبتها، رجليها مفتوحتين على عرض الطاولة، كسها مبلل لامع تحت ضوء الشطرنج.
منذ ٥٨ دقيقة، والمباراة شغالة بنظام خاص:
كل نقلة بيمينه = حركة أعمق بيسراه.
  • يحرك الملك → إصبعين يدخلوا ببطء.
  • يأكل بيدق → يلف معصمه ٩٠ درجة.
  • يعمل كش ملك → يزيد إصبع ثالث ورابع، يدخل يده لحد المعصم.
  • يقول «شيك» → يضغط على الـ G-spot بدقة لاعب بيحسب ٢٥ نقلة قدام.
لانا بتلهث، بتحاول تتحكم في صوتها، لكن كل نقلة جديدة بتخليها ترجف، كسها بيقطر على السجاد الإيراني، بيترك بقع داكنة تحت كرسيه.
زياد يبتسم ابتسامة باردة، يحرك الملكة بيمينه: ♕h5 → ♕xf7# «كش مات.»
وفي نفس الثانية، يدخل يده اليسرى كلها للآخر، يلف معصمه بقوة ٣٦٠ درجة، إبهامه يضغط على البظر بسرعة ٢٤٠ نبضة في الدقيقة.
لانا تنفجر.
تصرخ بصوت مكتوم، جسمها يتشنج على الأرض، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يطلع زي نافورة صغيرة، يضرب يده، يسيل على الرخام، على قطع الشطرنج، يبلل الملك الأبيض اللي وقع من إيدها.
زياد يسحب يده ببطء، أصابعه لامعة، يمسحها على خدها، يترك خطوط لامعة، ثم يقلب الطاولة كلها بيمينه، القطع تتكسر على الأرض، ويقول بصوت هادئ:
«المباراة انتهت… نتيجة: ١-٠ للأسود… والجائزة: أنتِ.»
يطفي ضوء الشطرنج، يترك لانا على الأرض بين القطع المكسورة، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض…
وتعرف إنها هتخسر كل مباراة من هنا ورايح… بكل لذة… بس عشان يد زياد اليسرى تلعب عليها أحلى جيم في حياتها.

5.6s
Fast


  1. مهندس صوت يسجل أصوات أنينها بينما يمارس الجنس بيده اليسرى.




استوديو تسجيل صوتي عازل تمامًا في الطابق السفلي من فيلا على كورنيش جدة. الساعة ٣:٥٩ فجرًا، الأبواب المزدوجة مقفولة، الجدران مغطاة بـ acoustic foam أسود، الأضواء حمراء خافتة، ميكروفون Neumann U87 معلق من السقف على بعد ٣٠ سم من السرير، واثنين Sennheiser MKH 416 على الجانبين، وكل حاجة متوصلة بـ Pro Tools على شاشة ٤٩ إنش.
في وسط السرير الدائري المغطى بمخمل أسود، ممددة على بطنها، رجليها مفتوحتين ومرفوعتين لفوق، ليلى الصقير، ٣٠ سنة، مغنية أوبرا وصوتها يقتل، جسم ممتلئ فاخر، بشرة بيضاء ناعمة، عارية تمامًا، شعرها الأسود منسدل على المخدة، طوق ميكروفون لاسلكي صغير حول رقبتها عشان يلتقط حتى النفس.
قدامها، جالس على ركبه بين فخذيها، المهندس الصوتي الأسطوري «رامي» الخالدي، ٣٨ سنة، اللي سجّل أكبر ألبومات الخليج، لابس هودي أسود فقط، عسراء مطلق؛ يده اليمنى على الماوس والفيدرات بتعدّل الـ gain والـ EQ في الوقت الفعلي… أما يده اليسرى… فهي داخل ليلى من ٥٤ دقيقة بالضبط.
رامي يهمس في السماعات اللاسلكية في ودنها:
«خليكي على ٤٨ كيلو هيرتز… أنا عايز أسجل كل الترددات… من ٢٠ هرتز لـ ٢٠ كيلو… كلهم.»
يبدأ التسجيل بيده اليسرى:
  • إصبعين أولاً، يدخلوا ببطء شديد، يلفهم جواها زي ما بيعدّل الـ compression.
  • يزيد ثالث ورابع، ثم يدخل يده كلها لحد المعصم، يحركها بإيقاع متغير، يخلي الأنين يطلع على موجات مختلفة: منخفض عميق… ثم صارخ عالي… ثم اهتزازي.
  • إبهامه على البظر يعمل side-chain compression طبيعي: كل ضغطة = أنين أعلى بـ ٦ ديسيبل.
كل ما ليلى تقرب تنفجر، يسحب يده شوية، يخفض الـ gain، يخلي الصوت يهبط لتحت الـ -٢٤ ديسيبل، ثم يرجع يرفع الفيدر ويدخل أقوى، يخلي الميكروفونات تلتقط حتى صوت البلل.
الشاشة بتبين waveform مذهل: قمم حمراء تصل للـ ٠ ديسيبل، وديب بيس من أنينها المنخفض.
رامي يضغط REC مرة أخيرة ويقول في السماعة:
«التراك الأخير… خليني أسمع الـ climax بـ ٩٦ كيلو هيرتز.»
يدخل يده للآخر، يحركها بسرعة ٣٦٠ نبضة في الدقيقة، إبهامه على البظر بيضرب kick drum، وفي ثانية واحدة:
ليلى تنفجر.
تصرخ بصوت أوبرالي يهز الجدران العازلة، الميكروفونات تلتقط كل تردد، السائل يطلع زي fountain، يضرب يده، يسيل على المخمل، يخلي الـ U87 يرج من الضغط الصوتي.
رامي لسه بيحرك يده، بيطوّل الهزة لـ ٤٢ ثانية، الـ waveform يرسم جبل أحمر ممتد، ثم يسحب يده ببطء، يضغط STOP.
يمسح يده على ظهرها، يترك خطوط لامعة، ويفتح الملف الصوتي الجديد:
Track Title: Laila – Raw Orgasm Multitrack Duration: 54:27 Peak Level: +2.9 dB Notes: Pure. No EQ. No Compression.
يرفع السماعات من ودنها، يهمس:
«الألبوم السري خلص… هسميه (Midnight Sessions – Volume 1)… وهيبقى ليكِ بس.»
يطفي الأضواء الحمراء، يترك ليلى ممددة على المخمل، جسمها بيرتعش، الميكروفونات لسه معلقة فوقيها…
والتراك ده هيفضل أجمل تسجيل في تاريخه… كله بيد يسرى واحدة فقط.

4.4s
Fast


  1. طبيب تخدير يخدرها جزئياً ثم يستخدم يده اليسرى لإدخال "الحقنة الكبيرة".




غرفة عمليات خاصة، الطابق السفلي، مستشفى الملك فيصل التخصصي، الرياض. الساعة ٠٣:٤٦ فجرًا، العمليات الرسمية انتهت منذ ساعات، الباب مقفل بكود + مفتاح يدوي، الأضواء الجراحية مطفية، بس ضوء أخضر خافت من شاشات المونيتور ومصباح التخدير الأزرق الصغير.
على طاولة العمليات الجلدية، ممددة على بطنها أولاً ثم مقلوبة على ظهرها، لمى الدخيل، ٣٥ سنة، مريضة «عملية تجميلية بسيطة» حسب الملف، جسم مثالي، بشرة بيضاء ناعمة، مربوطة من يديها ورجليها بحزام جلد طبي، لابسة روب المريض الأخضر مفتوح كله من الأمام.
قدامها، واقف بين رجليها، الدكتور «ياسر الجاسر»، ٤٣ سنة، استشاري تخدير، أجمل طبيب في المستشفى، مريول جراحي أخضر، كمامة منزّلة تحت الذقن، عسراء مطلق؛ يده اليمنى ماسكة حقنة Propofol 200 مجم… أما اليسرى… فهي الحقنة الكبيرة الحقيقية.
قبل ٢٩ دقيقة، أعطاها جرعة دقيقة جدًا: كفاية تخدير نصفي (sedation) عشان ما تقدرش تتحرك أو تقاوم، لكن واعية ١٠٠٪ وتحس بكل شيء.
ياسر يهمس بصوت هادئ وهو بيبصلها في عينيها الزجاجية:
«الـ Propofol شغال… عضلاتك مسترخية تمامًا… دلوقتي هنبدأ الحقنة الكبيرة… بجرعة مركزة جدًا.»
يرفع يده اليسرى، يدخل إصبعين أولاً ببطء شديد، يلفهم جواها، يحركهم زي ما بيدور المحلول في الحقنة.
بعدين يزيد ثالث… رابع… ثم يدخل يده كلها لحد المعصم، يحركها داخل وخارج بإيقاع ثابت، يضغط على الـ G-spot بدقة طبيب تخدير بيعرف يظبط الجرعة بالمللي.
لمى بتلهث، عينيها مفتوحة على وسعها، جسمها مش قادر يتحرك من التخدير، لكنها تحس بكل مليمتر، أنينها يطلع مخنوق، كسها بيقطر على طاولة العمليات، بيترك بركة تحتها.
ياسر يزيد السرعة، يده اليسرى تتحرك بسرعة غير طبيعية، إبهامه على البظر يضغط بدقة، ويقول بصوت أوامر طبية:
«تنفسي عميق… استعدي للجرعة الكاملة… ٣… ٢… ١…»
يدخل يده للآخر، يلف معصمه ٣٦٠ درجة، يضغط على كل نقطة في نفس اللحظة.
لمى تنفجر.
تصرخ بصوت مخنوق من التخدير، جسمها يتشنج تحت الأحزمة، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يطلع زي حقنة ضغط عالي، يضرب صدره، يسيل على الطاولة، على الأرضية المعقمة.
ياسر لسه بيحرك يده جواها، بيحلب كل قطرة، بيطوّل الهزة لـ ٤٨ ثانية، ثم يسحب يده ببطء، يمسحها على بطنها، يترك خطوط لامعة.
يرفع الكمامة، يهمس في ودنها:
«العملية ناجحة ١٠٠٪… الجرعة امتصت كاملة… هنكررها كل شهر تحت اسم “صيانة دورية”.»
يطفي المصباح الأزرق، يترك لمى مربوطة على الطاولة، جسمها بيرتعش تحت التخدير النصفي، كسها لسه بينبض…
وتعرف إنها هتطلب موعد “تجميلي” كل ثلاث أسابيع من هنا ورايح… مش عشان الجمال، بس عشان حقنة الدكتور ياسر اليسرى الكبيرة.

5.6s
Fast


  1. بحار يستخدم يده اليسرى لربط الحبال وعقدة حول معصميها أثناء الجنس على السفينة.




سفينة شراعية خاصة «الريح السودا»، مرساة في عرض البحر الأحمر، ٤٠ ميل غرب جدة. الساعة ٠٤:٠٧ فجرًا، القمر كبير أحمر فوق الأفق، البحر هادئ تمامًا، صوت الموج الخفيف على الهيكل الخشبي، وريحة الملح والقار والشهوة تملأ السطح العلوي.
في وسط السطح الرئيسي، مربوطة من معصميها بحبل مانيلا أسود جديد للصاري الرئيسي، واقفة ورجليها مفتوحتين، لانا الغامدي، ٣١ سنة، مصممة يخوت ووريثة شركة ملاحية، جسم برونزي مشدود من السباحة، شعر أسود مبلل بالماء المالح، عارية تمامًا إلا من حزام جلدي رفيع حول الخصر.
قدامها، واقف وهو بيشد آخر عقدة، القبطان «سالم» الجهني، ٣٩ سنة، بحار قديم، جسم منحوت من سنين البحر، صدر عريض مليان وشم بحري، بنطال جينز أسود مفتوح، حافي القدمين، عسراء مطلق؛ يده اليمنى للدفة والخريطة، أما اليسرى… فدي اللي بتربط العقد البحرية الأسطورية… وعقد المتعة.
سالم يهمس بصوت خشن مالح وهو بيشد الحبل الأخير:
«عقدة المشنقة… بس المرة دي مش هتشنقك… هتعلقك في الهوا وتخليكي تترجي الريح.»
بيده اليسرى فقط يربط:
  • أول عقدة حول معصميها الاتنين مع بعض، يشد بقوة ٨٠ كيلو، يخليها ترفع إيديها فوق راسها.
  • تاني حبل من نفس اليد يلف حول خصرها، يمرر الحبل بين فخذيها من ورا، يعمل عقدة ضغط مباشرة على البظر، كل حركة بتخليها تتأوه.
  • ثالث حبل يربط كاحليها في عمودين جانبيين، يفتح رجليها على ١٢٠ درجة، كسها مكشوف تمامًا للريح الباردة.
بعدين يبدأ «الإبحار» بيده اليسرى:
يدخل ثلاث أصابع مرة واحدة، يلفهم جواها زي ما بيلف حبل الشراع، يدخل ويطلع بإيقاع الموج، يشد الحبل بين فخذيها في نفس الوقت، يخلي العقدة تضغط على البظر مع كل دخلة.
كل ما لانا تصرخ أو تحاول تتحرك، يشد الحبل أقوى، يعمل عقدة إضافية حول ثدييها، يخلي الحبل يعض الحلمات، يخليها تفقد صوتها من اللذة والألم.
بعد ٣٧ دقيقة من الريح تزيد، والسفينة تهتز، وسالم يدخل يده كلها لحد المعصم، يحركها بقوة بحار بيربط حبل في عاصفة، ويقول بصوت أوامر:
«دلوقتي… العاصفة الكبرى.»
يشد كل الحبال مرة واحدة، يدخل يده للآخر، يلف معصمه ٣٦٠ درجة، إبهامه يضغط على البظر زي ما بيضغط على زر الطوارئ.
لانا تنفجر.
تصرخ بصوت يغطي على صوت البحر، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يطير مع الريح، يضرب وشه وصدره، يسيل على السطح الخشبي، يختلط بالماء المالح.
سالم لسه بيحرك يده جواها، بيحلب كل قطرة، بيطوّل العاصفة، ثم يسحب يده، يمسحها على الحبل، يخلي الحبل كله لامع.
يفك عقدة واحدة بس، يخليها تتدلى من الصاري، جسمها معلق، بيرتعش، ويهمس في ودنها:
«الليلة ربطنا عقدة ما تتفكش… كل ما السفينة تطلع رحلة، هتكوني أول حبل نربطه.»
يتركها معلقة تحت القمر الأحمر، البحر هادئ، والحبل لسه بيضغط على جسمها مع كل نسمة…
وتعرف إنها هتطلب تكون «طاقم دائم» على السفينة دي… بس عشان يد سالم اليسرى تربطها كل ليلة… وتخليها تغرق في بحرها الخاص.

4.4s
Fast


  1. مصمم جرافيك يرسم على جسدها بيده اليمنى ويمسح بيده اليسرى حتى القذف.




استوديو تصميم مفتوح في الدور العلوي من فيلا في حي الرجاء، جدة. الساعة ٤:٣٣ فجرًا، الشبابيك مفتوحة على البحر، شاشة ٤٩ إنش وقلم Wacom مضيئين على الطاولة، لكن العمل الحقيقي على كانفاس مختلف تمامًا.
على طاولة الرسم الكبيرة المغطاة بورق أبيض نقي ٢×١.٥ متر، ممددة على ظهرها، ليا الخالدي، ٢٩ سنة، مصممة UI وصديقته من سنة، جسم طويل نحيل، بشرة قمحية ناعمة، عارية تمامًا، شعرها الأسود منسدل على الورق زي فرشاة حبر طبيعية.
قدامها، واقف بين رجليها، المصمم الجرافيكي الشهير «عبدالله الصقر»، ٣٥ سنة، أشهر من عمل كفرات ألبومات الخليج، لابس تيشيرت أسود فقط، عسراء مطلق؛ يده اليمنى ماسكة قلم حبر أسود Pilot Hi-Tec-C 0.4… أما اليسرى… فهي الممحاة الحية.
منذ ٦٦ دقيقة، والجلسة شغالة:
اليمنى ترسم بدقة جنونية على جسمها:
  • خطوط vector دقيقة على ثدييها، دواير متحدة المركز حول الحلمتين.
  • منحنيات Bézier من الرقبة لأسفل البطن، golden ratio مثالي على خصرها.
  • typography أنيق على فخذيها: “Undo me” بخط Didot مائل.
لكن اليسرى… تمسح وتعيد وتعدّل:
  • كل خط يرسمه بيمينه، يمسحه بيسراه بأصابعه المبللة من كسها، يدخل ثلاث أصابع، يطلع بلل، يمسح الحبر، يخلط الأسود بالشفاف، يخلي الخط يتحول لتدرج لامع.
  • كل ما يضغط Command+Z في دماغه، يدخل إصبع زيادة، يلف معصمه، يمحي الرسمة كلها من جديد ويبدأ لوحة تانية.
  • إبهامه يعمل brush tool على البظر، يدور دواير، يزيد الـ opacity لحد ١٠٠٪.
ليا بتلهث، جسمها مغطى حبر أسود ممسوح ومبلل، الورق تحتها صار لوحة abstract سوداء وبيضاء، كسها بيقطر على الكانفاس، بيخلي الحبر يسيل.
عبدالله يكتب آخر جملة على أسفل بطنها: Export as… Orgasm.png
وفي نفس الثانية يدخل يده اليسرى كلها، يمسح كل الرسمات مرة واحدة بحركة دائرية قوية، يحركها بسرعة ٣٠٠ dpi، إبهامه يضغط delete على البظر.
ليا تنفجر.
تصرخ بصوت يهز الاستوديو، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يمحي كل الحبر من جسمها، يصبغ الورق كله أبيض شفاف، يخلي اللوحة تصير pure white canvas من جديد.
عبدالله يسحب يده، يمسك القلم بيمينه، يكتب في الركن الأيمن السفلي بالحبر الأسود الوحيد اللي بقي:
Abdullah × Leya – Live Trace, 04:41 AM Medium: Ink & Squirt
يمسح يده اليسرى على خدها، يترك خط أسود أخير، ويقول:
«التصميم النهائي خلص… هطبع منه نسخة واحدة بس… وحنعلقه فوق سريرنا.»
يطفي الشاشة الكبيرة، يترك ليا ممددة على الورق المبلل، جسمها نظيف تمامًا من الحبر، كسها لسه بينبض…
والكانفاس تحتها صار أجمل قطعة فنية في تاريخه… مرسومة وممحية بيد يسرى واحدة فقط.

5.8s
Fast


  1. لاعب بوكر يخفي يده اليسرى تحت الطاولة لإدخالها في اللاعبة المنافسة.




كازينو سري في الطابق العلوي من يخت فاخر راسي قبالة ساحل دبي مارينا. الساعة ٥:١١ فجرًا، الستائر مسدلة، الضوء الأخضر الخافت من مصابيح الطاولة فقط، طاولة بوكر Texas Hold’em دائرية من خشب الماهوغاني، خمسة لاعبين فقط في الجولة النهائية، الـ pot: ٤.٨ مليون دولار.
في المقعد المقابل تمامًا، جالس بكل برود، «الأسد» (خالد المهيري)، ٣٧ سنة، أفضل لاعب بوكر عربي غير رسمي، بدلة توم فورد سوداء، نظارات Ray-Ban سوداء، عسراء مطلق؛ يده اليمنى مرئية للكل، بتلعب الفيشات بهدوء قاتل… أما يده اليسرى… فهي تحت الطاولة من ٤٣ دقيقة بالضبط.
قدام الطاولة، في المقعد المباشر قدامه، ليان الشريف، ٣٣ سنة، لاعبة بوكر محترفة ومنافسته الأزلية، جسم مثالي، فستان أحمر حرير قصير جدًا، رجليها مفتوحتين تحت الطاولة… ويد خالد اليسرى داخلها لحد المعصم.
اللعبة شغالة بنظام سري بينهم فقط:
كل raise بيمينه = دخلة أعمق بيسراه. كل call = لفة معصم ٩٠ درجة. كل bluff = ضغطة إبهام على البظر. كل all-in = يده كلها تتحرك بسرعة ٢٤٠ نبضة في الدقيقة.
ليان بتحاول تحافظ على وش بوكر مثالي، لكن عينيها بتدور، فمها بيفتح شوية، كسها مبلل لدرجة إن السائل بيقطر على كرسي الجلد، بيترك بركة صغيرة تحتها.
الديلر يوزع الـ river: ♥A الـ pot بقى ٤.٨ مليون.
خالد يبتسم ابتسامة خفيفة، يرفع النظارات شوية، يشوف ليان وهي بتلهث، ويقول بصوت هادئ:
«أنا All-in.»
وفي نفس الثانية يدخل يده اليسرى للآخر، يلف معصمه بقوة، إبهامه يضغط delete على البظر.
ليان تنفجر.
تتجمد في مكانها ثانية، عينيها تقلب بياض، تسيل بغزارة غير طبيعية تحت الطاولة، السائل يضرب يده، يسيل على السجاد، صوت خفيف مبلل محدش يسمعه غير خالد.
بتحاول تتكلم، صوتها بيطلع مهزوز: «…C… call…»
بتقلب كروتها بإيد مرتعشة: ♠A ♠K خالد يقلب بيمينه بهدوء: ♥K ♥Q الـ board: ♥A ♥7 ♦4 ♣10 ♥3 Full house لخالد.
يبتسم، يسحب يده اليسرى ببطء من تحت الطاولة، أصابعه لامعة، يمسحها على فخدها من تحت الفستان، يترك خطوط لامعة، ثم يجمع الفيشات بيمينه.
اللاعبين التانيين مصدومين من الـ call الغريب، لكن محدش شاف إن ليان كسبت حاجة أكبر من الـ ٤.٨ مليون…
خالد يقوم، يهمس في ودنها وهو بيعدي:
«الليلة خسرتي الـ pot… بس كسبتي جولة خاصة جدًا… الطاولة الجاية هتكون في الكابينة تحت… بدون كروت.»
يطفي الضوء الأخضر، يترك ليان قاعدة، رجليها لسه مفتوحة، السائل لسه بيسيل على الكرسي…
وتعرف إنها هتيجي كل بطولة من هنا ورايح… مش عشان الفلوس، بس عشان يد خالد اليسرى تكون الـ hidden card اللي يفوز بيها كل مرة.

5.5s
Fast


  1. رجل أعمال يوقّع العقد بيده اليمنى ويدخل أصابعه في سكرتيرته بيده اليسرى.




مكتب الرئيس التنفيذي، الطابق ٨٨، برج المملكة، الرياض. الساعة ٢:٤٧ بعد منتصف الليل، المدينة كلها أنوار تحت الزجاج الممتد من الأرض للسقف، الباب الخشبي الإيطالي مقفل بكود + قفل ميكانيكي، لا كاميرات داخل المكتب «لأسباب خصوصية تجارية».
على الطاولة الرخامية السوداء الضخمة، ممددة على بطنها، عقد استحواذ بقيمة ٢٨٠ مليون دولار مفتوح على الصفحة الأخيرة، لانا الفالح، ٣٠ سنة، السكرتيرة التنفيذية من ٤ سنين، جسم مثالي، بدلة تنفيذية رمادي فاتح، الجاكيت مرمي على الكرسي، القميص مفتوح كله، التنورة مرفوعة لفوق الخصر، كلوت حرير أسود مقطوع ومرمي في سلة المهملات.
وراها، واقف وهو بيميل على الطاولة، الرئيس التنفيذي «فهد الراجحي»، ٤٤ سنة، أقوى رجل أعمال في القطاع الخاص، بدلة توم فورد سوداء، ربطة العنق مفكوكة، عسراء مطلق؛ يده اليمنى ماسكة قلم مون بلان أسود بيوقّع ببطء شديد على العقد… أما يده اليسرى… فهي داخل لانا لحد المعصم من ٣٨ دقيقة بالضبط.
فهد يهمس بصوت أوامر منخفض وهو بيكتب اسمه الأخير:
«كل حرف بكتبه… إصبع زيادة.»
القلم بيمينه بيخط خطوط أنيقة: ف – هـ – د ← إصبعين يدخلوا ببطء. ال – ر – ا – ج – ح – ي ← أربع أصابع دلوقتي، يلف معصمه، يدور جواها. التوقيع الكامل ← يده كلها تدخل للآخر، يحركها بإيقاع ثابت، إبهامه على البظر يضغط زي ما بيضغط ختم الشركة.
لانا بتلهث، وشها ملزوق في العقد، أنفاسها بتبخر الحبر، كسها بيقطر على الأوراق الرسمية، بيترك بقع شفافة حول التوقيع.
فهد يوصل لآخر نقطة في التوقيع، يقول بصوت هادئ:
«العقد موقع… والصفقة مغلقة.»
وفي نفس الثانية يدخل يده للآخر، يلف معصمه ٣٦٥ درجة، يضغط على الـ G-spot بقوة رجل أعمال بيغلق صفقة بمليارات.
لانا تنفجر.
تصرخ بصوت مكتوم في الرخام، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يضرب يده، يسيل على العقد، يبلل التوقيع، يخلّط الحبر بالبلل، يخلي الصفحة الأخيرة لامعة شفافة.
فهد يسحب يده ببطء، يمسح أصابعه على خدها، يترك خطوط لامعة، ثم يحط العقد في ملف جلد أسود، يقول:
«غداً الساعة ٩ صباحًا نراجع البنود الجديدة… ونوقّع الملحق… نفس الطاولة، نفس الوضعية.»
يضغط زر الإنتركوم: «لانا، جهزي جدولي ليوم كامل… وألغي كل المواعيد الصباحية.»
يطفي الضوء الرئيسي، يتركها ممددة على الطاولة، العقد مبلل تحت وشها، جسمها بيرتعش، كسها لسه بينبض…
وتعرف إن كل صفقة كبيرة من هنا ورايح… هتتوقّع بيد فهد اليمنى… وتتختم بيده اليسرى فقط.

5.5s
Fast


  1. قائد أوركسترا يقود الفرقة بيده اليمنى و"يقود" هزة عشيقته بيده اليسرى في الكواليس.




قاعة الأوبرا الملكية، الرياض الساعة ١١:٤٧ مساءً، آخر حفلة في الموسم، الجمهور ٢٨٠٠ شخص، صمت تام، والسيمفونية التاسعة لبيتهوفن في الـ Finale.
على المنصة، واقف بكل هيبة، المايسترو العالمي «ناصر الدوسري»، ٤١ سنة، أول مايسترو عربي يقود أوركسترا فيينا الفيلهارموني، بدلة توكسيدو أسود، عصا القيادة في يده اليمنى بتحرك بسرعة ودقة قاتلة، الكورال والأوركسترا بيرددوا «Freude, schöner Götterfunken» بقوة تهز القاعة.
لكن في الكواليس الجانبية اليسرى، خلف الستارة السوداء الثقيلة، مكان محدش يشوفه إلا المايسترو، ممددة على كرسي المخرج الجلدي، ليلى القحطاني، ٣٤ سنة، عازفة الكمان الأولى وعشيقته من ٦ سنين، فستان الحفلة الأسود الطويل مرفوع لفوق الخصر، رجليها مفتوحتين على ذراعي الكرسي، كسها مكشوف تمامًا ليد ناصر اليسرى.
منذ ٢٢ دقيقة بالضبط، والحركة التانية شغالة:
كل رفعة لعصا القيادة بيمينه = دخلة عميقة بيسراه. كل crescendo = يزيد عدد الأصابع (دلوقتي أربعة، ويدخل يده كلها). كل fermata = يوقف الحركة تمامًا، يضغط على الـ G-spot ويستنى، يخليها تترجى بدون صوت. كل forte = يدخل أقوى وأسرع، يلف معصمه ٩٠ درجة مع الطبل الكبير.
ليلى بتلهث، إيدها بتغطي فمها، عينيها مركزة على ناصر من فتحة صغيرة في الستارة، كسها بيقطر على الكرسي، بيترك بركة صغيرة على السجاد الأحمر.
السيمفونية توصل للذروة الأخيرة، الكورال بيغني بأعلى صوت، المايسترو يرفع يديه الاتنين لآخر مرة…
وفي نفس الثانية، يده اليسرى تدخل للآخر، يحركها بسرعة ٢٨٠ نبضة في الدقيقة، إبهامه على البظر يضغط زي الـ timpani roll، والأوركسترا بتوصل للـ fortissimo الأخير.
ليلى تنفجر.
تصرخ بصوت مكتوم يختفي تمامًا وسط صوت الأوركسترا والتصفيق الهائل، تسيل بغزارة غير طبيعية، السائل يطلع عالي، يضرب يد ناصر، يسيل على الأرض، على فستانها المرفوع.
ناصر يسحب يده ببطء في آخر نغمة، يمسح أصابعه على شفتيها من ورا الستارة، يخليها تلحس نفسها بسرعة، ثم يرجع ينحني للجمهور بيمينه، يبتسم ابتسامة عريضة، والتصفيق يهز القاعة.
الجمهور بيصفق واقف ٧ دقايق متواصلة، محدش عارف إن أجمل هزة في الحفلة حصلت في الكواليس… بقيادة يد ناصر اليسرى فقط.
يطفي الأضواء الكبيرة، يمشي ورا الكواليس، يلاقي ليلى لسه قاعدة، رجليها مرتعشة، الفستان مبلل من تحت، ويهمس في ودنها:
«الليلة كانت أحسن سيمفونية في حياتي… الجمعة الجاية هنعزف ماهلر الخامسة… وأنا هقود الهزة الجاية في الـ Adagietto.»
يغلق الستارة، يتركها في الظلام، صوت التصفيق لسه بيرج من بعيد…
وتعرف إنها هتفضل عازفة الكمان الأولى طول عمرها… بس عشان يد المايسترو اليسرى تقودها كل حفلة… للنشوة الكاملة.
 
دردشة ميلفات العامة
Rules Help Users
    أعلى أسفل