ليالي
ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
العضوة الملكية
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
عضو
ناشر أفلام
صقر العام
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي متفاعل
لما قعدت رهف جنبه في العربية، كانت بتحاول تبين هادية… بس نبضها كان بيخونها، وصوت نفسها
أسرع من الطبيعي.
هو لاحظ ده من أول ثانية.
قرب منها شوية، لدرجة إن أنفاسه بقت تلمس خدّها من غير ما يمد إيده.
قال بصوت منخفض، الصوت اللي بيحرّك حاجة في القلب قبل الجسم:
– "متوترة يا رهف…؟"
هي عضّت شفايفها بخفة، ومقدرتش تخبي ارتباكها.
ردت بصوت واطي:
– "يمكن…"
ابتسم ابتسامة شبه خطيرة، ومال عليها أكتر:
– "أنا بحب التوتر اللي في صوتك ده."
إيده اتحركت ناحية الكاسيت… وطّى الصوت ببطء، وبعدها رجّع إيده ناحيتها تاني،
بس المرة دي… عدّى قُرب من إيدها بشكل يجنّن،
قُرب يخلي قلبها يضرب أسرع من النور الأحمر اللي وقّف العربيتين جنبهم.
قال لها وهو صوته يلمس رقبتها قبل ما صباعه يعمل كده:
– "تعرفي… أنا مش هلمسك غير لما انتي اللي تـ… تطلبي."
رهف بلعت ريقها بصعوبة… الجملة نزلت عليها كأنها نار بتمشي في جسمها.
همست له من غير ما تبص له:
– "ولو طلبت…؟"
قرب منها زيادة، المسافة بين شفايفه وودنها بقت أخطر من اللمسة نفسها.
اتنفس بعمق وقال:
– "ساعتها… هتشوفي نسخة مني محدش شافها قبل كده."
هي اتسمرت مكانها…
مش عارفة تتحرك، ولا تتراجع، ولا حتى تتنفس بانتظام.
رفع صباعه لحد خدّها…
وقف على بُعد ملمس واحد بس…
ملمَس صغير لو حصل كان هيغيّر كل حاجة.
ابتسم وقال لها وهو شايف شهقتها اللي حاولت تخبيها:
– "قوليلي يا رهف… انتي مستعدة تروّحي معايا لحد فين الليلة؟"
والإجابة الحقيقية كانت بتصرّخ جوّاها:
"لحد آخرها."
ياجماعه لو عجبتكم تابعوني وقولولي
اكمل ولا لا
هو لاحظ ده من أول ثانية.
قرب منها شوية، لدرجة إن أنفاسه بقت تلمس خدّها من غير ما يمد إيده.
قال بصوت منخفض، الصوت اللي بيحرّك حاجة في القلب قبل الجسم:
– "متوترة يا رهف…؟"
هي عضّت شفايفها بخفة، ومقدرتش تخبي ارتباكها.
ردت بصوت واطي:
– "يمكن…"
ابتسم ابتسامة شبه خطيرة، ومال عليها أكتر:
– "أنا بحب التوتر اللي في صوتك ده."
إيده اتحركت ناحية الكاسيت… وطّى الصوت ببطء، وبعدها رجّع إيده ناحيتها تاني،
بس المرة دي… عدّى قُرب من إيدها بشكل يجنّن،
قُرب يخلي قلبها يضرب أسرع من النور الأحمر اللي وقّف العربيتين جنبهم.
قال لها وهو صوته يلمس رقبتها قبل ما صباعه يعمل كده:
– "تعرفي… أنا مش هلمسك غير لما انتي اللي تـ… تطلبي."
رهف بلعت ريقها بصعوبة… الجملة نزلت عليها كأنها نار بتمشي في جسمها.
همست له من غير ما تبص له:
– "ولو طلبت…؟"
قرب منها زيادة، المسافة بين شفايفه وودنها بقت أخطر من اللمسة نفسها.
اتنفس بعمق وقال:
– "ساعتها… هتشوفي نسخة مني محدش شافها قبل كده."
هي اتسمرت مكانها…
مش عارفة تتحرك، ولا تتراجع، ولا حتى تتنفس بانتظام.
رفع صباعه لحد خدّها…
وقف على بُعد ملمس واحد بس…
ملمَس صغير لو حصل كان هيغيّر كل حاجة.
ابتسم وقال لها وهو شايف شهقتها اللي حاولت تخبيها:
– "قوليلي يا رهف… انتي مستعدة تروّحي معايا لحد فين الليلة؟"
والإجابة الحقيقية كانت بتصرّخ جوّاها:
"لحد آخرها."
ياجماعه لو عجبتكم تابعوني وقولولي
اكمل ولا لا