جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,384
- مستوى التفاعل
- 3,279
- النقاط
- 62
- نقاط
- 38,228
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
انا شاب عندي21سنه بحب انيك اي ست وباحب افصص جسم الستات و كان زبري يقف علي اي جسم بت كان في و حده اياميها كان جسمها نار و عقلها علي عقل *** فا كنت هتموت و نيك فاتعزمت علي قاعده في منطقة بعيده و انا رايح قلت اتمشا و انا ماشي شوفتها و كان في واحد بسيارة بيعكسها و هيا تشتمو يابن كذا و يبن كذا فاضربها علي طزها و جري و انا شوفت طزها و هيا بتترج قلبي و زبري وقفو مع بعض فامشيت وراها لقتها دخلا شارع ظلما دخلت ورها و انا مش حاسس بارجلي لقتها و قفاو علبة كهرباء بتعمل ذي الناس و انا شايف طزها البيضه بياض الثلج رحت داخل عليها و هي ملحقتش ترفع الاندر رحت هاجم عليها بوس و تقفيش علشان متسوتش في الاول كانت بتحاول تهرب بعدين جسمها ساب رحت قالع البنطلون و البقصار و طلع زبري من سجنه و رحت حشره في كسها مره وحده كانت بتصوت لكن انا كنت مش مخلي صوتها طالع لأن كنت حاطت شفايفي علي شفايفها و انا بتطلع زبري و بدخول شوفت ددمم كتير نازل منها و اغما عليها ووقعت علي الارض انا وهيا و زبري في كسها المشعر من المنظر مكملتش رحت لابس و صعبت عليا رحت ملبسها وطالع بيها علي المستشفى و حجزوها و سقلوني انت جوزها الصرحا هي بطل رحت قيلو ايوه رح وخدني و سعتها كنت عامل انى خاطب فالدبله بتاعتي كنت لبسها فاطبعا فاقت ولقتني قدمها فأول ماشفتني الدكتور قلها جوزك جابك و كان قلقان عليكي يمدام طبعا هي هبلا قالت جوزي حبيبي و حضنتني فالدكتور اتمسف و مشي و رحت فاكك اديها و رحت ورا الدكتور قلي كان عندها نزيف داخلي بعد كده راحا في العلاقة قلت تمام قلي انتو متجوزين من امتا قلت من شهر و نص قلي عندك كام سنه ساعتها كان باين عليا اني كبير من الشغل انا صغر فقالت 23سنه و قلي المريضه 24 قلي هي مريضه قلت ايوه حاول أحد ما يتعداه عليها فتحصل لها حالة نفسية و اصبحت كما تراه رح قلي يومان و تعالا خدها قلت تمام روحت فتشتها و جت البطاقة الخاصة بها يوجد بها العنوان و طبعاً أنا سجلت في المستشفى بابطقتي و قلت إن بطاقه المدام مفقوده و بطاقتي بديل بها قلي مكتوب في باطاقتك عازب قلت له انا متزوج من شهر و نص وملحقتيش اغير البطاقة قلي تمام نرجع للموضوعنا فارحت علي العنوان المذكور في البطاقة اول ماطرقة الباب فتحت واحده رائعة الجمال جسم لا يوجد به غلطاته فقالت نعم قلت لها وجت فتاه في الشارع غريقة في دمها فاشافت البطاقة قالت اختي هي فين يابابا ياما حد يلحقني اختي في المستشفى فاطبعا حكيت كل حاجه ماعدا أن انا اللي اغتصبتها فاطبعا رحت معاهم المستشفى وعرفت ابوها ومرات ابوها و امها لأن ابوها متزوج اثنان و الاثنا احلي من بعض اسم الأولي زينب ومش بتخلف و الثانية صفاء مخلفا اثنان هند و سمايا هند الكبيرة هي اللي فتحت الباب و الثانية في المستشفى فاطبعا انا زيارات و طبعا اتعرفة علي أهل بيت عم مصطفى فكان بيحبني جدآ لاني طبعا انقذة ابنته و ادعات أنها مراتي علشان ينقزوها طبعا روحت اول يوم 4 مرات طبعاً افتكروني بحبها
بعد ما طلعت سمايا من المستشفى بعد يومين زي ما الدكتور قال، كان أهلها فرحانين جداً إني "جوزها" و"منقذها"، وأبوها عم مصطفى عامل زي اللي هيفتحله باب الجنة. خدوني معاهم البيت، وهند – الأخت الكبيرة اللي جسمها كان بيجنن، صدرها كبير وطيزها مدورة زي البرتقالة ناضجة – كانت بتبصلي بنظرات غريبة، كأنها عارفة حاجة بس مش عارفة إيه. صفاء، أم سمايا، كانت ست حلوة برضو، جسمها ممتلئ شوية بس طري، وعيونها سودا بتعمل في الواحد إحساس إنه عايز يغرق فيها.
أول ليلة في البيت، سمايا كانت لسة ضعيفة، بس الدكتور قال إنها محتاجة "راحة نفسية" و"دعم من جوزها". أهلها خلصوا يناموا، وأنا وسمايا في أوضتها. هي كانت قاعدة على السرير، لابسة قميص نوم شفاف شوية، وجسمها البيضاوي باين تحته، كسها المشعر اللي ذكرته من الدم ده لسة بيحرق في بالي. قلت لها بهمس: "يا حبيبتي، أنا آسف على اللي حصل، بس أنتِ ملكي دلوقتي." هي كانت هبلة زي ما الدكتور قال، مش فاكرة تفاصيل الاغتصاب كويس، فبدأت تبوسني هي الأول، جسمها بيترعش.
رحت أقلعها القميص ببطء، صدرها طلع زي الجبال اللي مغطاة بحلمات وردية، مصيتها وهي بتأن زي القطة. زبري وقف زي الحديد، طلعته من البنطلون وهي مسكته بإيدها الرقيقة، بتدلكه وهي بتقول: "جوزي، أنا عايزاك." دخلتها مرة واحدة، كسها كان رطب أوي من الخوف والإثارة، بس المرة دي مش زي الأولى، كانت بتتحرك معايا، طيزها بتضرب في فخادي وهي بتصوت خفيف: "أيوة، نيكني أقوى!" نكتها ساعة كاملة، طلعت جواها وهي بتغيب من النشوة، دمها مش نزل المرة دي، بس لبني غرقها.
تاني يوم، أبوها قالي: "يا ولدي، أنت هتتجوزها رسمياً الأسبوع الجاي، عشان خاطرها." وافقته، وفي الفرح الصغير ده، هند كانت بترقص قدامي، جسمها بيتهز والكل بيبص. بعد الفرح، لما كل الناس مشيوا، هند جت تقولي: "شكراً إنك أنقذت أختي، بس أنا شايفة في عيونك حاجة تانية." رحت معاها المطبخ، وقفلت الباب، قلت لها: "أنتِ أحلى من أختك، جسمك نار." هي ضحكت وقلعت بلوزتها، صدرها أكبر من سمايا، مصيت حلماتها وهي بتأن، نزلت بنطلونها وشفت كسها الناعم، مشعر خفيف. ركبتها على الطاولة وحشرت زبري فيها، كانت بتقول: "أخرس، متخليتش حد يسمع!" بس صوتها كان عالي، نكتها جامد لحد ما جابت وقعت على الأرض، وأنا طلعت على وشها.
صفاء، الأم، كانت عارفة كل حاجة بعد أسبوع. جت لي في الحمام وأنا بستحمى، قالت: "أنا عارفة سرك، بس أنت راجل قوي، وأبوها مش بيقدر ينيكني زي الأول." خلعت هدومها، جسمها الطري ده كان بيجنن، طيزها كبيرة وكسها واسع بس رطب. رحت أنيكها واقفة، ماسك طيزها وأدخل زبري من ورا، هي بتصوت: "يا ولد، أنت أحسن من جوزي!" نكتها وطلعت في فمها، وبعد كده صارت التلاتة – سمايا، هند، وصفاء – بيخدموني كل ليلة. زينب، الزوجة الأولى العاقر، سمعت الصوتين وجت تنضم، جسمها نحيف بس كسها ضيق زي العذراء، نكتها الأربعة مع بعض في أوضة كبيرة، زبري بيطلع ويدخل في كساسهم واحدة واحدة، وهما بيلحسوا لبعض.
أبقيت في البيت ده ملك، أنيك اللي أنا عايز، وسمايا لسة هبلة بتحبني، والباقيين مدمنين على زبري. كل يوم مغامرة جديدة، وأنا الـ21 سنة ده بقيت أسيطر على العائلة كلها بالنيك.
بعد ما طلعت سمايا من المستشفى بعد يومين زي ما الدكتور قال، كان أهلها فرحانين جداً إني "جوزها" و"منقذها"، وأبوها عم مصطفى عامل زي اللي هيفتحله باب الجنة. خدوني معاهم البيت، وهند – الأخت الكبيرة اللي جسمها كان بيجنن، صدرها كبير وطيزها مدورة زي البرتقالة ناضجة – كانت بتبصلي بنظرات غريبة، كأنها عارفة حاجة بس مش عارفة إيه. صفاء، أم سمايا، كانت ست حلوة برضو، جسمها ممتلئ شوية بس طري، وعيونها سودا بتعمل في الواحد إحساس إنه عايز يغرق فيها.
أول ليلة في البيت، سمايا كانت لسة ضعيفة، بس الدكتور قال إنها محتاجة "راحة نفسية" و"دعم من جوزها". أهلها خلصوا يناموا، وأنا وسمايا في أوضتها. هي كانت قاعدة على السرير، لابسة قميص نوم شفاف شوية، وجسمها البيضاوي باين تحته، كسها المشعر اللي ذكرته من الدم ده لسة بيحرق في بالي. قلت لها بهمس: "يا حبيبتي، أنا آسف على اللي حصل، بس أنتِ ملكي دلوقتي." هي كانت هبلة زي ما الدكتور قال، مش فاكرة تفاصيل الاغتصاب كويس، فبدأت تبوسني هي الأول، جسمها بيترعش.
رحت أقلعها القميص ببطء، صدرها طلع زي الجبال اللي مغطاة بحلمات وردية، مصيتها وهي بتأن زي القطة. زبري وقف زي الحديد، طلعته من البنطلون وهي مسكته بإيدها الرقيقة، بتدلكه وهي بتقول: "جوزي، أنا عايزاك." دخلتها مرة واحدة، كسها كان رطب أوي من الخوف والإثارة، بس المرة دي مش زي الأولى، كانت بتتحرك معايا، طيزها بتضرب في فخادي وهي بتصوت خفيف: "أيوة، نيكني أقوى!" نكتها ساعة كاملة، طلعت جواها وهي بتغيب من النشوة، دمها مش نزل المرة دي، بس لبني غرقها.
تاني يوم، أبوها قالي: "يا ولدي، أنت هتتجوزها رسمياً الأسبوع الجاي، عشان خاطرها." وافقته، وفي الفرح الصغير ده، هند كانت بترقص قدامي، جسمها بيتهز والكل بيبص. بعد الفرح، لما كل الناس مشيوا، هند جت تقولي: "شكراً إنك أنقذت أختي، بس أنا شايفة في عيونك حاجة تانية." رحت معاها المطبخ، وقفلت الباب، قلت لها: "أنتِ أحلى من أختك، جسمك نار." هي ضحكت وقلعت بلوزتها، صدرها أكبر من سمايا، مصيت حلماتها وهي بتأن، نزلت بنطلونها وشفت كسها الناعم، مشعر خفيف. ركبتها على الطاولة وحشرت زبري فيها، كانت بتقول: "أخرس، متخليتش حد يسمع!" بس صوتها كان عالي، نكتها جامد لحد ما جابت وقعت على الأرض، وأنا طلعت على وشها.
صفاء، الأم، كانت عارفة كل حاجة بعد أسبوع. جت لي في الحمام وأنا بستحمى، قالت: "أنا عارفة سرك، بس أنت راجل قوي، وأبوها مش بيقدر ينيكني زي الأول." خلعت هدومها، جسمها الطري ده كان بيجنن، طيزها كبيرة وكسها واسع بس رطب. رحت أنيكها واقفة، ماسك طيزها وأدخل زبري من ورا، هي بتصوت: "يا ولد، أنت أحسن من جوزي!" نكتها وطلعت في فمها، وبعد كده صارت التلاتة – سمايا، هند، وصفاء – بيخدموني كل ليلة. زينب، الزوجة الأولى العاقر، سمعت الصوتين وجت تنضم، جسمها نحيف بس كسها ضيق زي العذراء، نكتها الأربعة مع بعض في أوضة كبيرة، زبري بيطلع ويدخل في كساسهم واحدة واحدة، وهما بيلحسوا لبعض.
أبقيت في البيت ده ملك، أنيك اللي أنا عايز، وسمايا لسة هبلة بتحبني، والباقيين مدمنين على زبري. كل يوم مغامرة جديدة، وأنا الـ21 سنة ده بقيت أسيطر على العائلة كلها بالنيك.