⚜️𝕿𝖍𝖊 𝖐𝖎𝖓𝖌 𝕾𝖈𝖔𝖗𝖕𝖎𝖔𝖓⚜️
ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
حكمدار صور
ملك الحصريات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
نجم ميلفات
ملك الصور
صائد الحصريات
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميتادور النشر
ميلفاوي مثقف
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
كاتب مميز
كاتب خبير
مزاجنجي أفلام
ميلفاوي فنان
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 48,883
- مستوى التفاعل
- 23,903
- النقاط
- 0
- نقاط
- 20,354
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
لم أكن امرأة سهلة،،،
كنتُ صلبة بما يكفي لهروب الجميع مني،
باردة حدّ أن لا أحد فكّر يومًا أن يقترب إلا وفر هاربًا، وكل من ظنّ أنه قادر على إذابتي، احترق قبلي.
في البداية كنتُ أظنني منيعة، محصنة ضد الحب، ضد الضعف، ضد التعلق.
كنتُ أخشى الارتباك، أن أفقد سيطرتي،
أن يهتز عالمي المستقر، أن أرتعش، أن أفقد توازني، أن أشعر بالانتماء.
لكنّك أتيت…
لم تهرب كما فعلوا، لم تخشَ صلابتي،
لم تحاول هدم حصوني، ئفقط كنتَ هناك،
كنارٍ تعرف كيف تدفئني دون أن تحرقني.
لم تكن صرامتي حاجزًا لك، كنتَ تعرف كيف تعبر دون أن تطرق الأبواب، كيف تسكنني دون أن أشعر أنك تغلغلت بداخلي أكثر مما ينبغي!
كنتَ فقط هناك…
بابتسامتك التي تخترق قلبي، بصوتك الذي يهدئ الضجيج في رأسي، بلمساتك التي تترك أثرًا لا يزول.
كنتُ امرأة تخشى السقوط، لكنني سقطتُ بك، وكنتَ وسادتي الناعمة، وأرضي الثابتة، كنتَ كل ما لم أعرف أنني بحاجة إليه.
فماذا أفعل بك الآن؟
وأنا التي كنت أفرّ من الجميع، أصبحتُ أفرّ إليك!
كنتُ صلبة بما يكفي لهروب الجميع مني،
باردة حدّ أن لا أحد فكّر يومًا أن يقترب إلا وفر هاربًا، وكل من ظنّ أنه قادر على إذابتي، احترق قبلي.
في البداية كنتُ أظنني منيعة، محصنة ضد الحب، ضد الضعف، ضد التعلق.
كنتُ أخشى الارتباك، أن أفقد سيطرتي،
أن يهتز عالمي المستقر، أن أرتعش، أن أفقد توازني، أن أشعر بالانتماء.
لكنّك أتيت…
لم تهرب كما فعلوا، لم تخشَ صلابتي،
لم تحاول هدم حصوني، ئفقط كنتَ هناك،
كنارٍ تعرف كيف تدفئني دون أن تحرقني.
لم تكن صرامتي حاجزًا لك، كنتَ تعرف كيف تعبر دون أن تطرق الأبواب، كيف تسكنني دون أن أشعر أنك تغلغلت بداخلي أكثر مما ينبغي!
كنتَ فقط هناك…
بابتسامتك التي تخترق قلبي، بصوتك الذي يهدئ الضجيج في رأسي، بلمساتك التي تترك أثرًا لا يزول.
كنتُ امرأة تخشى السقوط، لكنني سقطتُ بك، وكنتَ وسادتي الناعمة، وأرضي الثابتة، كنتَ كل ما لم أعرف أنني بحاجة إليه.
فماذا أفعل بك الآن؟
وأنا التي كنت أفرّ من الجميع، أصبحتُ أفرّ إليك!