f͠a͠t͠m͠a͠🝔
{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
وبكده نكون وصلنا لنهاية قعدتنا في "
حكاوي القهاوي"… القعدة اللي ابتديناها بكوباية شاي، وكم كلمة، وانتهت بحكايات من القلب
وأجوبة فيها من الجرأة أكتر من السكر في القهوة!
ضيفنا النهارده فتح لنا باب من أبواب الرجولة، وخلانا نشوف الدنيا من زاويته… جاوب، اتكلم، وضحك، وسكت لما الذكرى وجعته. يمكن كل واحد فينا سمع حاجة لمّسته، أو افتكر حكاية تشبهه… يمكن الضحكة خبت وجع، ويمكن الحكاية كانت أعمق من كل الكلام.
في "حكاوي القهاوي" بنحاول نقول للناس إن الحكاية مش بس مشاعر… دي مواقف، وقرارات، وضعف، وقوة، وحاجات متقالتش لحد قبل كده، وبتتقال أول مرة على ترابيزة القهوة.
استنونا كل ليلة خميس بعد نص الليل، في نفس المعاد، ونفس المكان، وضيف جديد...
نحفر معاه في الذاكرة، ونقلب في أوراقه اللي ما كانتش يوم مفتوحة.
وبافتتاح أولى الحلقات بنقول:
مفيش حد كبير على الحكي، ومفيش ذكرى قديمة على إنها ترجع تعيش… طول ما القعدة صافية، والقهوة مظبوطة، والقلب متفتح على السيرة.
تابعونا، وشاركونا... ولو عندكم حكاية، ابعتوهالنا، يمكن تكونوا ضيوفنا الجايين.
لحد ما نتقابل، خلّوا بالكم من قلوبكم، وسيرتكم، عشان دول اللي بيقعدوا على القهاوي بعدكم ويتحكوا فيهم.
دي كانت حكايتنا، وده كان صوت القعدة... نراكم على خير، في "حكاوي القهاوي"
حكاوي القهاوي"… القعدة اللي ابتديناها بكوباية شاي، وكم كلمة، وانتهت بحكايات من القلب
وأجوبة فيها من الجرأة أكتر من السكر في القهوة!
ضيفنا النهارده فتح لنا باب من أبواب الرجولة، وخلانا نشوف الدنيا من زاويته… جاوب، اتكلم، وضحك، وسكت لما الذكرى وجعته. يمكن كل واحد فينا سمع حاجة لمّسته، أو افتكر حكاية تشبهه… يمكن الضحكة خبت وجع، ويمكن الحكاية كانت أعمق من كل الكلام.
في "حكاوي القهاوي" بنحاول نقول للناس إن الحكاية مش بس مشاعر… دي مواقف، وقرارات، وضعف، وقوة، وحاجات متقالتش لحد قبل كده، وبتتقال أول مرة على ترابيزة القهوة.
استنونا كل ليلة خميس بعد نص الليل، في نفس المعاد، ونفس المكان، وضيف جديد...
نحفر معاه في الذاكرة، ونقلب في أوراقه اللي ما كانتش يوم مفتوحة.
وبافتتاح أولى الحلقات بنقول:
مفيش حد كبير على الحكي، ومفيش ذكرى قديمة على إنها ترجع تعيش… طول ما القعدة صافية، والقهوة مظبوطة، والقلب متفتح على السيرة.
تابعونا، وشاركونا... ولو عندكم حكاية، ابعتوهالنا، يمكن تكونوا ضيوفنا الجايين.
لحد ما نتقابل، خلّوا بالكم من قلوبكم، وسيرتكم، عشان دول اللي بيقعدوا على القهاوي بعدكم ويتحكوا فيهم.
دي كانت حكايتنا، وده كان صوت القعدة... نراكم على خير، في "حكاوي القهاوي"