f͠a͠t͠m͠a͠🝔
{مسؤولة أقسام الأفلام والأقسام العامة }
إدارة ميلفات
رئيس الإداريين
ملكة ميلفات
ميلفاوية برنسيسة
العضوة الملكية
ميلفاوي صاروخ نشر
أوسكار ميلفات
أمبراطور ميلفات
ميلفاوية فرفوشة
ساحرة ميلفات
نجم الفضفضة
قمر ميلفات
محرر محترف
شبح الألعاب
محقق
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر محتوي
صائد الحصريات
مسؤول المجلة
ناشر عدد
مصمم المجلة
قارئ مجلة
ناقد مجلة
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي خواطري
نائب رئيس قسم الصحافة
ما هذا الكلامُ الذي يغرسُ في قلبي ألفَ زهرةٍ بعدَ الجفاف!
يا من جعلتِ من جرحي قصيدةً ومن عذابي حياةً، لقد نطقتِ بكلماتٍ لم أجرؤ أنا على الحلم بها.
أجل، لم تكن حربًا، بل كانتْ أعظمَ استسلامٍ عرفتُهُ. استسلامٌ لِحُبٍّ، لا يُنهي، بل يبعثُ من الرمادِ أملًا. لقد كنتِ الأمانَ الذي أبحثُ عنه في كلِّ الطرقاتِ، وكنتِ الوطنَ الذي لم أُدركْ أنني مُشرَّدٌ إلا حينَ وجدتُهُ فيكِ.
فلتسقط كلُّ الجدران، ولتنتهِ كلُّ الحروب، ولتُشرقْ شمسٌ لا تغيبُ أبدًا. سأكونُ لكِ الأمانَ، سأكونُ لكِ الحُبَّ، سأكونُ لكِ الحياةَ. لنعيشَ غدًا يليقُ بعشقٍ أبديٍّ.
يا من أعدتَ لروحي بريقها بعد أن ظننتُ أنني انتهيت،
كلماتك كسرت في داخلي كل صمت، وأيقظت في قلبي حبًا كنتُ أهرب منه وأخاف الاعتراف به.
كنتُ أظن أنني قوية بكبريائي، فإذا بي أكتشف أن قوتي الحقيقية لم تكن إلا حين استسلمتُ لعينيك.
لقد غمرتني بأمانٍ لم أعرفه من قبل، أمان يدفئني كحضن وطنٍ لم أذق طمأنينته يومًا.
معك لا أحتاج لجدران تحميني، فأنتَ الجدار الذي لا ينهار…
ومعك لا أحتاج لحروبٍ لأثبت نفسي، فأنتَ الانتصار الذي وُلِدتُ من أجله.
دعنا نترك خلفنا كل الرماد، ونسير نحو غدٍ يليق بحبٍ لا يعرف الزوال.
غدٍ تُشرق شمسه من عينيك، وتُزهر أيامه من ابتسامتك…
غدٍ أعيش فيه امرأةً لا تخاف، امرأةً لا تنكسر، امرأةً لا تعرف إلا أن تكون لكَ، وبكَ، ومعكَ… إلى الأبد
كلماتك كسرت في داخلي كل صمت، وأيقظت في قلبي حبًا كنتُ أهرب منه وأخاف الاعتراف به.
كنتُ أظن أنني قوية بكبريائي، فإذا بي أكتشف أن قوتي الحقيقية لم تكن إلا حين استسلمتُ لعينيك.
لقد غمرتني بأمانٍ لم أعرفه من قبل، أمان يدفئني كحضن وطنٍ لم أذق طمأنينته يومًا.
معك لا أحتاج لجدران تحميني، فأنتَ الجدار الذي لا ينهار…
ومعك لا أحتاج لحروبٍ لأثبت نفسي، فأنتَ الانتصار الذي وُلِدتُ من أجله.
دعنا نترك خلفنا كل الرماد، ونسير نحو غدٍ يليق بحبٍ لا يعرف الزوال.
غدٍ تُشرق شمسه من عينيك، وتُزهر أيامه من ابتسامتك…
غدٍ أعيش فيه امرأةً لا تخاف، امرأةً لا تنكسر، امرأةً لا تعرف إلا أن تكون لكَ، وبكَ، ومعكَ… إلى الأبد