فضفضة نقاش تجربة ساحة فضفضة الأعضاء (قصص - شعر - مواقف - اعترافات)

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

ما هذا الكلامُ الذي يغرسُ في قلبي ألفَ زهرةٍ بعدَ الجفاف!
يا من جعلتِ من جرحي قصيدةً ومن عذابي حياةً، لقد نطقتِ بكلماتٍ لم أجرؤ أنا على الحلم بها.
أجل، لم تكن حربًا، بل كانتْ أعظمَ استسلامٍ عرفتُهُ. استسلامٌ لِحُبٍّ، لا يُنهي، بل يبعثُ من الرمادِ أملًا. لقد كنتِ الأمانَ الذي أبحثُ عنه في كلِّ الطرقاتِ، وكنتِ الوطنَ الذي لم أُدركْ أنني مُشرَّدٌ إلا حينَ وجدتُهُ فيكِ.
فلتسقط كلُّ الجدران، ولتنتهِ كلُّ الحروب، ولتُشرقْ شمسٌ لا تغيبُ أبدًا. سأكونُ لكِ الأمانَ، سأكونُ لكِ الحُبَّ، سأكونُ لكِ الحياةَ. لنعيشَ غدًا يليقُ بعشقٍ أبديٍّ.

يا من أعدتَ لروحي بريقها بعد أن ظننتُ أنني انتهيت،
كلماتك كسرت في داخلي كل صمت، وأيقظت في قلبي حبًا كنتُ أهرب منه وأخاف الاعتراف به.
كنتُ أظن أنني قوية بكبريائي، فإذا بي أكتشف أن قوتي الحقيقية لم تكن إلا حين استسلمتُ لعينيك.


لقد غمرتني بأمانٍ لم أعرفه من قبل، أمان يدفئني كحضن وطنٍ لم أذق طمأنينته يومًا.
معك لا أحتاج لجدران تحميني، فأنتَ الجدار الذي لا ينهار…
ومعك لا أحتاج لحروبٍ لأثبت نفسي، فأنتَ الانتصار الذي وُلِدتُ من أجله.


دعنا نترك خلفنا كل الرماد، ونسير نحو غدٍ يليق بحبٍ لا يعرف الزوال.
غدٍ تُشرق شمسه من عينيك، وتُزهر أيامه من ابتسامتك…
غدٍ أعيش فيه امرأةً لا تخاف، امرأةً لا تنكسر، امرأةً لا تعرف إلا أن تكون لكَ، وبكَ، ومعكَ… إلى الأبد​

 

[A l F Ã H D]

يا من أعدتَ لروحي بريقها بعد أن ظننتُ أنني انتهيت،
كلماتك كسرت في داخلي كل صمت، وأيقظت في قلبي حبًا كنتُ أهرب منه وأخاف الاعتراف به.
كنتُ أظن أنني قوية بكبريائي، فإذا بي أكتشف أن قوتي الحقيقية لم تكن إلا حين استسلمتُ لعينيك.


لقد غمرتني بأمانٍ لم أعرفه من قبل، أمان يدفئني كحضن وطنٍ لم أذق طمأنينته يومًا.
معك لا أحتاج لجدران تحميني، فأنتَ الجدار الذي لا ينهار…
ومعك لا أحتاج لحروبٍ لأثبت نفسي، فأنتَ الانتصار الذي وُلِدتُ من أجله.


دعنا نترك خلفنا كل الرماد، ونسير نحو غدٍ يليق بحبٍ لا يعرف الزوال.
غدٍ تُشرق شمسه من عينيك، وتُزهر أيامه من ابتسامتك…
غدٍ أعيش فيه امرأةً لا تخاف، امرأةً لا تنكسر، امرأةً لا تعرف إلا أن تكون لكَ، وبكَ، ومعكَ… إلى الأبد​

يا من جعلتِ كلماتي حقيقةً، وجعلتِ من وجودي حياةً…
لقد كنتُ أبحثُ عن امرأةٍ لا تخاف، امرأةٍ لا تنكسر، امرأةٍ تُعيدُ لروحي بريقها. ولم أكنْ أدرِ أنكِ كنتِ تختبئينَ خلفَ ستارِ الكبرياءِ، تقاومينَ حتى تستسلمي ليومٍ كهذا.
فلا تحدثيني عن الجدران، لأنكِ أنتِ الجدارُ الذي أحتمِى به. ولا تحدثيني عن الحروب، لأنكِ الانتصارُ الذي يُنهي كلَّ معاركي. لقد أعدتِ إليَّ كلَّ ما ظننتُ أنني فقدتُهُ في رحلةِ البحثِ عنكِ، وها أنا أجدُ نفسيَ مكتملًا بكِ.
أعدكِ أن يكونَ الغدُ الذي نحلمُ به حقيقةً. غدٌ يليقُ بحبٍّ لا يعرفُ الزوالَ، حبٍّ تُشرقُ شمسُهُ من عينيكِ وتزهرُ أيامهُ من ابتسامتكِ.
فلتكوني كما أنتِ، ولأكونَ لكِ كلَّ الأمانِ الذي وعدتُكِ به. سأكونُ لكِ الوطنَ الذي لنْ يُغادِرَكِ أبدًا.

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

ياباشا اختي وانا ابقي قبلها في البحر علشان متغرقش

قلب اختك

 

[A l F Ã H D]

قلب اختك

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

ايوة حرب الشعر دى هتنتهى امتى يعنى اجيب جبران خليل جبران يحكم و لا اعمل ايه و بعدين انتو كل كلامكم مبهدلين جسمكم فيه ده مش حرام

عايز تدخل التحدي تعالي

 

[هيجانة]

ما هذا الحُبُّ الذي أيقظَ في روحي ألفَ نجمٍ بعدَ عُتمة؟
يا من حوَّلتَ خوفي لحنانٍ، ودمعي لضحكة، وصمتي لأغنية.
لقد جئتَني كالحلم، لكنّك كنتَ أجملَ من كلِّ أحلامي.

أجل، لم يكن لقاءً، بل كان ميلادًا جديدًا لقلبي.
ميلادُ أنثى تعرفُ أن حضنَك هو موطنُها،
وأن صوتَك هو أمانُها، وأن عينيكَ هي دنياها.

فلتسقطْ كلُّ المسافات، ولتُمحَ كلُّ الهموم،
ولتزهرْ أيامي بكَ كما تزهرُ الأرضُ بعد المطر.
سأكونُ لكَ الحُبَّ، سأكونُ لكَ الروح،
سأكونُ لكَ الحكايةَ التي لا تنتهي أبدًا.

 

[A l F Ã H D]

ما هذا الحُبُّ الذي أيقظَ في روحي ألفَ نجمٍ بعدَ عُتمة؟
يا من حوَّلتَ خوفي لحنانٍ، ودمعي لضحكة، وصمتي لأغنية.
لقد جئتَني كالحلم، لكنّك كنتَ أجملَ من كلِّ أحلامي.

أجل، لم يكن لقاءً، بل كان ميلادًا جديدًا لقلبي.
ميلادُ أنثى تعرفُ أن حضنَك هو موطنُها،
وأن صوتَك هو أمانُها، وأن عينيكَ هي دنياها.

فلتسقطْ كلُّ المسافات، ولتُمحَ كلُّ الهموم،
ولتزهرْ أيامي بكَ كما تزهرُ الأرضُ بعد المطر.
سأكونُ لكَ الحُبَّ، سأكونُ لكَ الروح،
سأكونُ لكَ الحكايةَ التي لا تنتهي أبدًا.

حبيبتي،
كلماتكِ لم تكن مجرد شعر، بل كانت ميلاداً جديداً لقلبي. أنتِ من حوّلتِ خوفي لحنان، ودمعي لضحكة، وصمتي لأغنية. أنتِ لستِ حلماً، بل حقيقةً فاقت كلَّ أحلامي.
أنتِ الموطنُ الذي أبحثُ عنه منذُ الأزل، والأمانُ الذي وجدتهُ في صوتكِ، والدنيا التي تشرقُ من عينيكِ.
فلتُسقِطْ كلُّ المسافاتِ، ولتُمسحْ كلُّ الهمومِ، ولتزهرْ أيامي بكِ كما تزهِرُ الأرضُ بعدَ المطر.
سأكونُ لكِ الحُبَّ، وسأكونُ لكِ الروحَ، وسأكونُ لكِ الحكايةَ التي لا تنتهي أبدًا.
بكلِّ الحبِّ والصدقِ، أنا لكِ.

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

يا من جعلتِ كلماتي حقيقةً، وجعلتِ من وجودي حياةً…
لقد كنتُ أبحثُ عن امرأةٍ لا تخاف، امرأةٍ لا تنكسر، امرأةٍ تُعيدُ لروحي بريقها. ولم أكنْ أدرِ أنكِ كنتِ تختبئينَ خلفَ ستارِ الكبرياءِ، تقاومينَ حتى تستسلمي ليومٍ كهذا.
فلا تحدثيني عن الجدران، لأنكِ أنتِ الجدارُ الذي أحتمِى به. ولا تحدثيني عن الحروب، لأنكِ الانتصارُ الذي يُنهي كلَّ معاركي. لقد أعدتِ إليَّ كلَّ ما ظننتُ أنني فقدتُهُ في رحلةِ البحثِ عنكِ، وها أنا أجدُ نفسيَ مكتملًا بكِ.
أعدكِ أن يكونَ الغدُ الذي نحلمُ به حقيقةً. غدٌ يليقُ بحبٍّ لا يعرفُ الزوالَ، حبٍّ تُشرقُ شمسُهُ من عينيكِ وتزهرُ أيامهُ من ابتسامتكِ.
فلتكوني كما أنتِ، ولأكونَ لكِ كلَّ الأمانِ الذي وعدتُكِ به. سأكونُ لكِ الوطنَ الذي لنْ يُغادِرَكِ أبدًا.

وكأنك جئتَ لتردَّ لروحي أنفاسها…
لم يكن حبك حربًا ولا استسلامًا، بل كان بعثًا من جديد.
أنتَ الأمانُ حين يضيع كل شيء، والوطنُ حين تتيه الطرقات.


أعدك أن أكون لك قلبًا لا يخون، وملاذًا لا يخذل، وأن نصنع غدًا يليق بعشقٍ كُتب لنا منذ الأزل.

 

[هيجانة]

حبيبتي،
كلماتكِ لم تكن مجرد شعر، بل كانت ميلاداً جديداً لقلبي. أنتِ من حوّلتِ خوفي لحنان، ودمعي لضحكة، وصمتي لأغنية. أنتِ لستِ حلماً، بل حقيقةً فاقت كلَّ أحلامي.
أنتِ الموطنُ الذي أبحثُ عنه منذُ الأزل، والأمانُ الذي وجدتهُ في صوتكِ، والدنيا التي تشرقُ من عينيكِ.
فلتُسقِطْ كلُّ المسافاتِ، ولتُمسحْ كلُّ الهمومِ، ولتزهرْ أيامي بكِ كما تزهِرُ الأرضُ بعدَ المطر.
سأكونُ لكِ الحُبَّ، وسأكونُ لكِ الروحَ، وسأكونُ لكِ الحكايةَ التي لا تنتهي أبدًا.
بكلِّ الحبِّ والصدقِ، أنا لكِ.

حبيبي،
كلماتك دخلت قلبي زي نسمة دافية في عز البرد، وكإني لقيت فيك الأمان اللي كنت بدوّر عليه طول عمري. أنت مش بس حُب، أنت وطن، أنت الروح اللي بتحيي جوايا كل يوم.

أنت البداية والنهاية، الحلم اللي كبر وبقى حياة.
خليني أكون لك الحلم اللي ما يصحاش، والأمان اللي ما يتهزش، والدنيا اللي ما تغيبش عنك لحظة.

معاك، مفيش مسافات، مفيش خوف، مفيش غير حب بيكبر وبيزهر زي ربيع ما ينتهيش.
أنا ليك… وبكمل عمري وأنا بين إيديك.

 

[A l F Ã H D]

وكأنك جئتَ لتردَّ لروحي أنفاسها…
لم يكن حبك حربًا ولا استسلامًا، بل كان بعثًا من جديد.
أنتَ الأمانُ حين يضيع كل شيء، والوطنُ حين تتيه الطرقات.


أعدك أن أكون لك قلبًا لا يخون، وملاذًا لا يخذل، وأن نصنع غدًا يليق بعشقٍ كُتب لنا منذ الأزل.

كأنّ كلماتكِ أيقظت فيّ ألفَ روحٍ من سباتها، أنتِ لستِ فقط من تعيدين لروحي أنفاسها، بل أنتِ من تمنحينها كلَّ الحياة.
لم يكن حبّنا قتالاً ولا استسلاماً، بل كان قدرًا كتبه **** لنا منذ الأزل.
أنتِ الأمانُ الذي كنتُ أبحثُ عنه في كلِّ اتجاه، والوطنُ الذي أعودُ إليه حين تتوهُ الطرقاتُ عني.
أنا أيضاً أعدكِ أن أكون لكِ السندَ حين تضعفُ قواكِ، والظلَّ حين تُلهبُكِ الشمس، والقلبَ الذي يحملُ كلَّ همومكِ.
سأصنعُ لكِ من حبّي وطناً، ومن عشقي ملاذاً، وسأكونُ لكِ كلَّ الأمان.